أروديس.
417: أروديس.
ما الذي يحدث هنا؟ كانت هذه المرآة لا تزال تلعب الحقيقة أو الجرأة مع الآخرين بطريقة باردة جدًا ولا ترحم منذ لحظة… كيف أصبحت هكذا في غمضة عين؟’ كان كلاين متسلي وحائر.
رؤية المشهد في المرآة الفضية، كشف كلاين عن تعبير متأمل.
ارتعد إكانسر، الذي كان جانبه يواجهه، وهو يضحك.
‘هذه المرآة قوية للغاية، ولها اسمها الخاص حتى. يبدو أنها تحفة أثرية مختومة حية…’
ترددت أودري للحظة ثم أبدت إخلاصها.
‘يجب أن تكون الأنسة عدالة…’ بعد أن استعد، نظر حوله قبل المشي إلى الحمام كما لو لم يحدث شيء.
‘قد لا تكون مثل هذه الأغراض ضارة للغاية، ولكن صعوبة ختمها عالية جدًا. نادرًا ما يتم استخدامه باستثناء المواقف الخاصة. يبدو أن هذا الشخص الذي يدعى إكانسر برينارد من قفير الألات حصل على مرتبة عالية. يجب أن يكون شماسًا، وبالتأكيد ليس واحدا بسيطًا كذلك…’
‘العرافة محدودة، لذلك ستكون النتيجة تقريبًا هي نفس النتيجة التي تظهرها المرآة الفضية. حتى لو ذهبت فوق الضباب الرمادي، لن أحصل على نتيجة أفضل.’
‘لا توجد طريقة لتحديد مظهر مبعوث الرغبة. هناك عدد لا يحصى من الناس في باكلوند مع عظام وجنة عالية وعيون زرقاء…’
شكرت السيد الأحمق بفرح وإثارة وورع، ثم اتصلت بالخادمات وأخبرتهم أن يستعدوا لرحلتها في الهواء الطلق.
نظرت سوزي أيضًا إلى هيلبرت بعيون بريئة.
بينما كان كلاين في خضم أفكاره، تفرق المشهد الذي أنتجته المرآة الفضية بسرعة.
بعد ذلك، ظهرت كلمات حمراء كالدم.
كانت متوجهة إلى منزل معلمة علم النفس، إسكالانتي، لتتخذ الخطوة الرئيسية لتصبح عضوًا رسميًا في علماء النفس الكميائيين.
…
“بناءً على مبدأ المعاملة بالمثل، حان دوري لطرح السؤال. إذا كذبت أو كنت غير قادر على الإجابة، فسيتعين عليك قبول مهمة كرتبة من قبلي أو أن تعاني من عقوبة.”
‘هل هذه المرآة المسماة أروديس قادرة على الشعور بهالة الضباب الرمادي؟’
“…” رفع كلاين حاجبيه عندما رأى ذلك.
‘إنها واعية…’ اتخذ كلاين خطوتين إلى الأمام وجاء إلى الطاولة. لقد نظر بعناية إلى المرآة الفضية بدافع الفضول ووجد أنه ماعدا الأنماط الغريبة والعيون الزخرفية، لم يكن هناك شيء خاص حول التحفة الأثرية المختومة.
‘العرافة محدودة، لذلك ستكون النتيجة تقريبًا هي نفس النتيجة التي تظهرها المرآة الفضية. حتى لو ذهبت فوق الضباب الرمادي، لن أحصل على نتيجة أفضل.’
‘هل هذه مرأة حقيقة أم جرأة ما؟ مثير للإهتمام…’
“أنت مؤمن بإله البخار والآلات، أليس كذلك؟”
تغيرت الكلمات التي تشبه نزف الدم ببطء إلى أحرف جديدة، لتشكل جملة جديدة: “ما هو الاسم الحقيقي للضوء الأحمر؟”
‘الضوء الأحمر؟ من قادة الأخوية البيضاء العظيمة؟ واحد من الأضواء النقية السبعة فوق عالم الروح؟’ فكر كلاين في ذلك بعناية وأدرك أنه لم يعرف الإجابة.
قبل القيام بذلك، كانت بحاجة إلى أن تقوم بعد وقتًا جيدًا قبل أن تصلي للسيد الأحمق لمساعدته.
“مفهوم. أرجوا أن تأحذي مقعد.” ابتسم هيلبرت وجلس على الأريكة على الجانب الآخر من طاولة القهوة. بينما شغل هامبرس وإسكالانتي مقاعدهما.
كان يعرف فقط الضوء الأصفر، فينيثان.
“دعنا نجعل ستيوارت والآخرون يحركون عائلاتهم معًا. سيسهل ذلك حمايتهم. ومع ذلك، لا يمكن أن يكون هذا سوى حل قصير المدى.”
انزلق حلق إكانسر صعودا وهبوطا مع ظهور العرق تدريجيا على جبهته.
بعد لحظة صمت قصيرة، قال بصوت عميق، “نانيدس!”
نظر كلاين في كل شيء بصمت، غير متأكد من كيفية الرد.
قبل أن يتم القضاء على تهديد مبعوث الرغبة، كان عليه أن يقلل من الأوقات التي ذهب فيها فوق الضباب الرمادي بينما كان محميًا سرا من قبل قفير الألات.
“خطأ.” تغيرت الكلمات الحمراء كالدم على المرآة مرة أخرى. “مهمة أم عقوبة؟”
وبينما كان يتحدث، حاول لمس حافة المرآة الفضية.
كان هناك صراع واضح على وجه إكانسر. أخيرًا أطلق نفسا وقال “عقوبة”.
“نعم.” نظر كلاين في الشعر الواقف على رأس إكانسر وفهم فجأة لماذا كانت تصفيفة شعره متطايرة وفوضوية وعنيدة.
~~~~~~~~
بمجرد أن انتهى من الكلام، ظهر خط من البرق الفضي الأبيض من العدم وضرب رأسه.
آمل أن يتم تسوية الأمر في أقرب وقت ممكن… مع وجود العديد من المتجاوزين مع العديد من التحف الأثرية المختومة، يجب أن يكون هناك شيء فعال ضد مسار الشيطان…’ وسط أفكاره، سمع كلاين فجأة سلسلة من النداءات الوهمية.
بصوت أزيز، وقف شعر إكانسر على نهاياته، وانهار جسده بجلطة. تصاعدت كميات صغيرة من الدخان الأسود من جسده.
بعد ذلك، اتبعت أودري ما كانت قد درسته من قبل وأقامت طقسًا بسيطة، ودخلت في حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي”.
‘قد لا تكون مثل هذه الأغراض ضارة للغاية، ولكن صعوبة ختمها عالية جدًا. نادرًا ما يتم استخدامه باستثناء المواقف الخاصة. يبدو أن هذا الشخص الذي يدعى إكانسر برينارد من قفير الألات حصل على مرتبة عالية. يجب أن يكون شماسًا، وبالتأكيد ليس واحدا بسيطًا كذلك…’
ومع ذلك، لم تسقط المرآة على الأرض معه. بدلاً من ذلك، طافت من تلقاء نفسها وسقطت على المكتب.
بعد ثانيتين، وقف إكانسر إلى قدميه وجلس هناك، يلهث وهو يرتجف.
نظر كلاين في كل شيء بصمت، غير متأكد من كيفية الرد.
بعد فترة، نظر إليه إكانسر، الذي تعافى قليلاً، وقال بابتسامة مجبرة، “يجب أن تكون قد سمعز عن التحف الأثرية المختومة وتعلم أنها تأتي بآثار سلبية معينة”.
“لقد اشتريت ذات مرة تركيبة المتفرج في تجمع متجاوزين. أنا بالفعل متفرج.”
“نعم.” نظر كلاين في الشعر الواقف على رأس إكانسر وفهم فجأة لماذا كانت تصفيفة شعره متطايرة وفوضوية وعنيدة.
فصول اليوم، مع فصل مدعوم
ألقت أودري نظرة خاطفة على ساعة الحائط ذات الشكل الأنيق وجلست ببطء أمام منضدة الزينة على الرغم من توترها وحماستها.
لم يتمكن كلاين من منع نفسه من قول، “في الواقع، يمكنك إجراء الاستجواب بمفردك. ليست هناك حاجة لك للقيام بذلك أمامي.”
“بناءً على مبدأ المعاملة بالمثل، حان دوري لطرح السؤال. إذا كذبت أو كنت غير قادر على الإجابة، فسيتعين عليك قبول مهمة كرتبة من قبلي أو أن تعاني من عقوبة.”
“فووو، شرط استخدام هذه المرآة هو أنه يجب أن يكون هناك شخص يراقب إلى جانبك.” كان إكانسر لا يزال يرتجف.
بعد لحظة صمت قصيرة، قال بصوت عميق، “نانيدس!”
‘إنها واعية…’ اتخذ كلاين خطوتين إلى الأمام وجاء إلى الطاولة. لقد نظر بعناية إلى المرآة الفضية بدافع الفضول ووجد أنه ماعدا الأنماط الغريبة والعيون الزخرفية، لم يكن هناك شيء خاص حول التحفة الأثرية المختومة.
بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهنه، رأى كلاين أن إكانسر قد تعافى ووقف مرة أخرى. لقد أمسك المرآة الفضية القديمة بينما توقف العضوان الآخران في الغرفة أيضًا عن التظاهر بأنهم لم يروا أي شيء أثناء قيامهما بتفتيش الغرفة بلا هدف.
ارتعد إكانسر، الذي كان جانبه يواجهه، وهو يضحك.
“الآن أجيبيني بصدق. هل أنت متأكدة من أنك تريدين الانضمام إلى علماء النفس الكيميائيين؟”
“يمكنك أن تطرح عليه أسئلة. لا مانع لدينا.”
نظرت سوزي أيضًا إلى هيلبرت بعيون بريئة.
‘هذه المرآة قوية للغاية، ولها اسمها الخاص حتى. يبدو أنها تحفة أثرية مختومة حية…’
“لا، ليس لدي أي نية.” كيف يمكن لكلاين أن يلعب حقيقة أو جرأة بشيء مثل لوحة ويجي؟
وبينما كان يتحدث، حاول لمس حافة المرآة الفضية.
ومع ذلك، لم تسقط المرآة على الأرض معه. بدلاً من ذلك، طافت من تلقاء نفسها وسقطت على المكتب.
‘إنها باردة كالجليد عند اللمس ولها شعور معدني…’ بينما كان كلاين يفكر، رأى المرآة الفضية القديمة ترتجف قليلاً.
‘قد لا تكون مثل هذه الأغراض ضارة للغاية، ولكن صعوبة ختمها عالية جدًا. نادرًا ما يتم استخدامه باستثناء المواقف الخاصة. يبدو أن هذا الشخص الذي يدعى إكانسر برينارد من قفير الألات حصل على مرتبة عالية. يجب أن يكون شماسًا، وبالتأكيد ليس واحدا بسيطًا كذلك…’
ظهرت كلمات بيضاء عليها بسرعة: “خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، في خدمتكم.”
عندما رأى كلاين شكلها الضبابي داخل النجم القرمزي، مرّ بالإجراء: أولاً باستخدام جسده الروحي لاحتواء بطاقة الإمبراطور الأسود، ثم التقاط الدمية الورقية الذي قطعها بمهارات القطع المحسنة خاصته، وأرسلها.
‘آه؟’ أصبح عقل كلاين فارغ للحظات.
ارتعد إكانسر، الذي كان جانبه يواجهه، وهو يضحك.
ثم ترك الطاولة دون أي تغيير في التعبير.
ما الذي يحدث هنا؟ كانت هذه المرآة لا تزال تلعب الحقيقة أو الجرأة مع الآخرين بطريقة باردة جدًا ولا ترحم منذ لحظة… كيف أصبحت هكذا في غمضة عين؟’ كان كلاين متسلي وحائر.
كانت متوجهة إلى منزل معلمة علم النفس، إسكالانتي، لتتخذ الخطوة الرئيسية لتصبح عضوًا رسميًا في علماء النفس الكميائيين.
قام بسرعة بوضع تخمين بناءً على المعلومات التي جمعها.
‘تعرف المرآة الفضية الاسم الحقيقي للضوء الأحمر، لذا يبدو أنها مرتبطة بعالم الروح إلى حد ما…’
ابتسمت أودري معتذرة، وقالت: “أشعر بأمان أكثر معها.”
…
‘ويبدو أن الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي مرتبط بعالم الروح أيضًا. على أقل تقدير، عندما أستدعي نفسي، سأكون قادرًا على رؤية ما يبدو وكأنه عالم الروح بعد المرور من الباب…’
في منزل إسكالانتي في قسم هيلستون، الشارع السابع.
‘هل هذه المرآة المسماة أروديس قادرة على الشعور بهالة الضباب الرمادي؟’
بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهنه، رأى كلاين أن إكانسر قد تعافى ووقف مرة أخرى. لقد أمسك المرآة الفضية القديمة بينما توقف العضوان الآخران في الغرفة أيضًا عن التظاهر بأنهم لم يروا أي شيء أثناء قيامهما بتفتيش الغرفة بلا هدف.
‘هذه المرآة قوية للغاية، ولها اسمها الخاص حتى. يبدو أنها تحفة أثرية مختومة حية…’
بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهنه، رأى كلاين أن إكانسر قد تعافى ووقف مرة أخرى. لقد أمسك المرآة الفضية القديمة بينما توقف العضوان الآخران في الغرفة أيضًا عن التظاهر بأنهم لم يروا أي شيء أثناء قيامهما بتفتيش الغرفة بلا هدف.
‘هذا ملاك، ملاك السيد الأحمق… وله 12 زوجًا من الأجنحة حتى، رئيس ملائكة! إنه نفس الوصف في أساطير الكنائس تماما… هذا أيضًا ملاك لنادي التاروت خاصتنا!’ شاهدت أودري بينما تلاشت الصورة الطيفية للملاك بسرعة. لقد شعرت فجأة أنه كان حلو بشكل استثنائي.
بعد سلسلة من عمليات التفتيش، ودع كلاين إكانسر والبقية وعثور على إزنغارد ستانتون الذي عاد إلى غرفة النشاط.
“أنت مؤمن بإله البخار والآلات، أليس كذلك؟”
انزلق حلق إكانسر صعودا وهبوطا مع ظهور العرق تدريجيا على جبهته.
“ما التالي؟” سأل مباشرة.
‘إنها واعية…’ اتخذ كلاين خطوتين إلى الأمام وجاء إلى الطاولة. لقد نظر بعناية إلى المرآة الفضية بدافع الفضول ووجد أنه ماعدا الأنماط الغريبة والعيون الزخرفية، لم يكن هناك شيء خاص حول التحفة الأثرية المختومة.
رد إزنغارد بتعبير رسمي.
وبينما كان يتحدث، حاول لمس حافة المرآة الفضية.
“دعنا نجعل ستيوارت والآخرون يحركون عائلاتهم معًا. سيسهل ذلك حمايتهم. ومع ذلك، لا يمكن أن يكون هذا سوى حل قصير المدى.”
“دعنا نجعل ستيوارت والآخرون يحركون عائلاتهم معًا. سيسهل ذلك حمايتهم. ومع ذلك، لا يمكن أن يكون هذا سوى حل قصير المدى.”
“أنا وأنت، وكذلك كاسلانا، سنتصرف بشكل طبيعي ونحصل على حماية سرية. فلنأمل أن يتم العثور على مبعوث الرغبة في أقرب وقت ممكن.”
لم يتمكن كلاين من منع نفسه من قول، “في الواقع، يمكنك إجراء الاستجواب بمفردك. ليست هناك حاجة لك للقيام بذلك أمامي.”
ابتسمت أودري معتذرة، وقالت: “أشعر بأمان أكثر معها.”
“أنت مؤمن بإله البخار والآلات، أليس كذلك؟”
~~~~~~~~
أجاب كلاين وهو يرسم شعار مقدس مثلثي على صدره.
“فووو، شرط استخدام هذه المرآة هو أنه يجب أن يكون هناك شخص يراقب إلى جانبك.” كان إكانسر لا يزال يرتجف.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أمسكت يديها معًا أمام فمها وأنفها وهتفت بهدوء الاسم الشرفي للأحمق.
في الوقت نفسه، رثى قليلاً.
‘هذا ملاك، ملاك السيد الأحمق… وله 12 زوجًا من الأجنحة حتى، رئيس ملائكة! إنه نفس الوصف في أساطير الكنائس تماما… هذا أيضًا ملاك لنادي التاروت خاصتنا!’ شاهدت أودري بينما تلاشت الصورة الطيفية للملاك بسرعة. لقد شعرت فجأة أنه كان حلو بشكل استثنائي.
‘في المستقبل المنظور، لا يمكنني إلا أن أذهب فوق الضباب الرمادي بينما أنا داخل الحمام…’
“يمكنك أن تطرح عليه أسئلة. لا مانع لدينا.”
بعد لحظة صمت قصيرة، قال بصوت عميق، “نانيدس!”
…
كما هو متوقع، جمعت الدمية الورقية القوة التي تم تحريكها من الضباب الرمادي، وتحولت إلى ملاك عملاق مع اثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء.
في قسم الإمبراطورة، الفيلا الفاخرة للإيرل هال.
“لا”، أجابت أودري بشكل منطقي جدا.
المهم ذلك كل شيئ لليوم أراكم غدا إن شاء الله
ألقت أودري نظرة خاطفة على ساعة الحائط ذات الشكل الأنيق وجلست ببطء أمام منضدة الزينة على الرغم من توترها وحماستها.
ترددت أودري للحظة ثم أبدت إخلاصها.
“أنت مؤمن بإله البخار والآلات، أليس كذلك؟”
كانت متوجهة إلى منزل معلمة علم النفس، إسكالانتي، لتتخذ الخطوة الرئيسية لتصبح عضوًا رسميًا في علماء النفس الكميائيين.
“مفهوم. أرجوا أن تأحذي مقعد.” ابتسم هيلبرت وجلس على الأريكة على الجانب الآخر من طاولة القهوة. بينما شغل هامبرس وإسكالانتي مقاعدهما.
قبل القيام بذلك، كانت بحاجة إلى أن تقوم بعد وقتًا جيدًا قبل أن تصلي للسيد الأحمق لمساعدته.
رؤية المشهد في المرآة الفضية، كشف كلاين عن تعبير متأمل.
‘يجب أن أكون قادرة على رؤية الملاك هذه المرة، أليس كذلك؟’ فكرت أودري بترقب.
بعد أن شغلت أودري مقعدها، رفع هيلبرت فتيل الشمعة لتفتيحها قليلاً.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أمسكت يديها معًا أمام فمها وأنفها وهتفت بهدوء الاسم الشرفي للأحمق.
~~~~~~~~
في 15 شارع مينسك، كان كلاين واقفا في غرفة المعيشة، ينظر إلى المشهد الذي أصبح هادئا أخيرا عندما تنهد.
لم يتمكن كلاين من منع نفسه من قول، “في الواقع، يمكنك إجراء الاستجواب بمفردك. ليست هناك حاجة لك للقيام بذلك أمامي.”
بالنسبة له، كان مبعوث الرغبة يعني الخطر فقط، ولكن بالنسبة لستيوارت والآخرين، كان ذلك تغييرًا في حياتهم.
‘الأسبوع المقبل، خلال نادي التاروت، يجب تبسيط خط سير الرحلة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ضغطه، فإن الأمر سيستغرق حوالي العشر دقائق. حسنًا، الإمساك أمر طبيعي جدًا. من قال أنه لا يمكن للمتجاوزين الإصابة بالإمساك؟’ كونه متفائل، اتخذ كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وذهب فوق الضباب الرمادي.
بعد أن شغلت أودري مقعدها، رفع هيلبرت فتيل الشمعة لتفتيحها قليلاً.
آمل أن يتم تسوية الأمر في أقرب وقت ممكن… مع وجود العديد من المتجاوزين مع العديد من التحف الأثرية المختومة، يجب أن يكون هناك شيء فعال ضد مسار الشيطان…’ وسط أفكاره، سمع كلاين فجأة سلسلة من النداءات الوهمية.
في منزل إسكالانتي في قسم هيلستون، الشارع السابع.
حملت لهجته إغراءًا غريبًا، كما لو أنه لو أن الشخص الذي يتم استجوابه أعطى إجابة إيجابية، فإنه سيوافق عن غير قصد ويتقيد بها من أسفل قلبه.
‘يجب أن تكون الأنسة عدالة…’ بعد أن استعد، نظر حوله قبل المشي إلى الحمام كما لو لم يحدث شيء.
“أنت مؤمن بإله البخار والآلات، أليس كذلك؟”
بصوت أزيز، وقف شعر إكانسر على نهاياته، وانهار جسده بجلطة. تصاعدت كميات صغيرة من الدخان الأسود من جسده.
بعد إغلاق باب الحمام، لم يستطع إلا أن يتنهد داخليا.
“نعم.” نظر كلاين في الشعر الواقف على رأس إكانسر وفهم فجأة لماذا كانت تصفيفة شعره متطايرة وفوضوية وعنيدة.
تغيرت حياتي قليلاً أيضا…
‘يجب أن أكون قادرة على رؤية الملاك هذه المرة، أليس كذلك؟’ فكرت أودري بترقب.
قبل أن يتم القضاء على تهديد مبعوث الرغبة، كان عليه أن يقلل من الأوقات التي ذهب فيها فوق الضباب الرمادي بينما كان محميًا سرا من قبل قفير الألات.
‘هذا ملاك، ملاك السيد الأحمق… وله 12 زوجًا من الأجنحة حتى، رئيس ملائكة! إنه نفس الوصف في أساطير الكنائس تماما… هذا أيضًا ملاك لنادي التاروت خاصتنا!’ شاهدت أودري بينما تلاشت الصورة الطيفية للملاك بسرعة. لقد شعرت فجأة أنه كان حلو بشكل استثنائي.
‘الأسبوع المقبل، خلال نادي التاروت، يجب تبسيط خط سير الرحلة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ضغطه، فإن الأمر سيستغرق حوالي العشر دقائق. حسنًا، الإمساك أمر طبيعي جدًا. من قال أنه لا يمكن للمتجاوزين الإصابة بالإمساك؟’ كونه متفائل، اتخذ كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وذهب فوق الضباب الرمادي.
ابتسم السابق وسأل: “هل هناك أي شيء آخر تريدين أن تقوليه؟”
بعد ذلك، اتبعت أودري ما كانت قد درسته من قبل وأقامت طقسًا بسيطة، ودخلت في حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي”.
بالنسبة له، كان مبعوث الرغبة يعني الخطر فقط، ولكن بالنسبة لستيوارت والآخرين، كان ذلك تغييرًا في حياتهم.
عندما رأى كلاين شكلها الضبابي داخل النجم القرمزي، مرّ بالإجراء: أولاً باستخدام جسده الروحي لاحتواء بطاقة الإمبراطور الأسود، ثم التقاط الدمية الورقية الذي قطعها بمهارات القطع المحسنة خاصته، وأرسلها.
بعد فترة، نظر إليه إكانسر، الذي تعافى قليلاً، وقال بابتسامة مجبرة، “يجب أن تكون قد سمعز عن التحف الأثرية المختومة وتعلم أنها تأتي بآثار سلبية معينة”.
كما هو متوقع، جمعت الدمية الورقية القوة التي تم تحريكها من الضباب الرمادي، وتحولت إلى ملاك عملاق مع اثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء.
فصول اليوم، مع فصل مدعوم
شاهدت أودري بينما نزل الملاك المقدس والمهيب أمامها، ليلفها في طبقات من أجنحته. لقد تركت عاجزة عن الكلام لبعض الوقت.
‘هل هذه المرآة المسماة أروديس قادرة على الشعور بهالة الضباب الرمادي؟’
‘هذا ملاك، ملاك السيد الأحمق… وله 12 زوجًا من الأجنحة حتى، رئيس ملائكة! إنه نفس الوصف في أساطير الكنائس تماما… هذا أيضًا ملاك لنادي التاروت خاصتنا!’ شاهدت أودري بينما تلاشت الصورة الطيفية للملاك بسرعة. لقد شعرت فجأة أنه كان حلو بشكل استثنائي.
‘يجب أن تكون الأنسة عدالة…’ بعد أن استعد، نظر حوله قبل المشي إلى الحمام كما لو لم يحدث شيء.
شكرت السيد الأحمق بفرح وإثارة وورع، ثم اتصلت بالخادمات وأخبرتهم أن يستعدوا لرحلتها في الهواء الطلق.
“خطأ.” تغيرت الكلمات الحمراء كالدم على المرآة مرة أخرى. “مهمة أم عقوبة؟”
ابتسم كلاين وعاد إلى غرفة المعيشة، ونظر إلى فتحة الرصاص في الجدار وفقد نفسه في التفكير.
شاهدت أودري بينما نزل الملاك المقدس والمهيب أمامها، ليلفها في طبقات من أجنحته. لقد تركت عاجزة عن الكلام لبعض الوقت.
‘هل يجب أن أعلق لوحة زيتية رخيصة لتغطيتها أو أن أصلحها وأقوم بالطلاء عليها؟’
عندما رأى كلاين شكلها الضبابي داخل النجم القرمزي، مرّ بالإجراء: أولاً باستخدام جسده الروحي لاحتواء بطاقة الإمبراطور الأسود، ثم التقاط الدمية الورقية الذي قطعها بمهارات القطع المحسنة خاصته، وأرسلها.
…
في منزل إسكالانتي في قسم هيلستون، الشارع السابع.
قام بسرعة بوضع تخمين بناءً على المعلومات التي جمعها.
تركت أودري خادمتها وحارسها الشخصي في غرفة المعيشة واتبعت سيدة المنزل إلى غرفة النشاط مع سوزي، المسترد الذهبي الضخم خاصتها.
‘هل يجب أن أعلق لوحة زيتية رخيصة لتغطيتها أو أن أصلحها وأقوم بالطلاء عليها؟’
هي لحد الأن لم يقم إبراهيم بنزع قيمة الفصول المدعومة التي أطلقتها لذلك فعدد الذهب الذي من المفروض باقي هو 225
في غرفة النشاط، كان هناك شخصان آخران ينتظران. أحدهم كان هيلبرت ألكارد، عالم النفس الذي تم تقديمه لها من قبل السيدة نورما. والآخر كان ستيفن هامبرس الذي نظم مناقشة علم النفس السابقة.
كان يعرف فقط الضوء الأصفر، فينيثان.
“لا”، أجابت أودري بشكل منطقي جدا.
في تلك اللحظة، على الرغم من أن الوقت كان قد حان بالفعل للحفل، لم يكن هناك سوى شمعة عادية واحدة مضاءة في الغرفة.
تم وضع الشمعة في منتصف طاولة القهوة مع وميض لهب أصفر باهت، مما أدى إلى تشتيت الظلام في غرفة النشاط.
بعد ذلك، ظهرت كلمات حمراء كالدم.
شكرت السيد الأحمق بفرح وإثارة وورع، ثم اتصلت بالخادمات وأخبرتهم أن يستعدوا لرحلتها في الهواء الطلق.
بعد تحية بعضهم البعض، نظر هيلبرت، ببشرته البنية قليلاً بفضل القليل من دم القارة الجنوبية، إلى سوزي، لكنه لم يقل كلمة واحدة.
ابتسمت أودري معتذرة، وقالت: “أشعر بأمان أكثر معها.”
في قسم الإمبراطورة، الفيلا الفاخرة للإيرل هال.
نظرت سوزي أيضًا إلى هيلبرت بعيون بريئة.
‘لا توجد طريقة لتحديد مظهر مبعوث الرغبة. هناك عدد لا يحصى من الناس في باكلوند مع عظام وجنة عالية وعيون زرقاء…’
“مفهوم. أرجوا أن تأحذي مقعد.” ابتسم هيلبرت وجلس على الأريكة على الجانب الآخر من طاولة القهوة. بينما شغل هامبرس وإسكالانتي مقاعدهما.
ارتعد إكانسر، الذي كان جانبه يواجهه، وهو يضحك.
بعد أن شغلت أودري مقعدها، رفع هيلبرت فتيل الشمعة لتفتيحها قليلاً.
نظر إلى أودري من خلال ضوء الشمعة.
“الآن أجيبيني بصدق. هل أنت متأكدة من أنك تريدين الانضمام إلى علماء النفس الكيميائيين؟”
‘ويبدو أن الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي مرتبط بعالم الروح أيضًا. على أقل تقدير، عندما أستدعي نفسي، سأكون قادرًا على رؤية ما يبدو وكأنه عالم الروح بعد المرور من الباب…’
تحت إضاءة ضوء الشمعة، بدت عيناه مصبوغتين بمسة من الذهب. في أعماق بؤبؤيه، بدا وكأنه كان هناك عين أخرى، عين عمودية.
نظر إلى أودري من خلال ضوء الشمعة.
‘هل يجب أن أعلق لوحة زيتية رخيصة لتغطيتها أو أن أصلحها وأقوم بالطلاء عليها؟’
تحرك عقل أودري فجأة للحظة قبل أن تستعيد حواسها. أومأت برأسها بخفة وقالت: “نعم”.
سأل هيلبرت مرة أخرى، “هل ستؤذين عمدًا علماء النفس الكيميائيين؟”
ابتسمت أودري معتذرة، وقالت: “أشعر بأمان أكثر معها.”
حملت لهجته إغراءًا غريبًا، كما لو أنه لو أن الشخص الذي يتم استجوابه أعطى إجابة إيجابية، فإنه سيوافق عن غير قصد ويتقيد بها من أسفل قلبه.
417: أروديس.
“لا”، أجابت أودري بشكل منطقي جدا.
…
بعد بضعة أسئلة، تنهد هيلبرت، إسكالانتي، والآخرين بارتياح.
بعد سلسلة من عمليات التفتيش، ودع كلاين إكانسر والبقية وعثور على إزنغارد ستانتون الذي عاد إلى غرفة النشاط.
ابتسم السابق وسأل: “هل هناك أي شيء آخر تريدين أن تقوليه؟”
ترددت أودري للحظة ثم أبدت إخلاصها.
“لقد اشتريت ذات مرة تركيبة المتفرج في تجمع متجاوزين. أنا بالفعل متفرج.”
ومع ذلك، لم تسقط المرآة على الأرض معه. بدلاً من ذلك، طافت من تلقاء نفسها وسقطت على المكتب.
في غرفة النشاط، كان هناك شخصان آخران ينتظران. أحدهم كان هيلبرت ألكارد، عالم النفس الذي تم تقديمه لها من قبل السيدة نورما. والآخر كان ستيفن هامبرس الذي نظم مناقشة علم النفس السابقة.
‘ويسمى تجمع المتجاوزين هذا تجمع التاروت…’ فكرت أودري لنفسها بفخر.
“بناءً على مبدأ المعاملة بالمثل، حان دوري لطرح السؤال. إذا كذبت أو كنت غير قادر على الإجابة، فسيتعين عليك قبول مهمة كرتبة من قبلي أو أن تعاني من عقوبة.”
~~~~~~~~
بعد سلسلة من عمليات التفتيش، ودع كلاين إكانسر والبقية وعثور على إزنغارد ستانتون الذي عاد إلى غرفة النشاط.
ومع ذلك، لم تسقط المرآة على الأرض معه. بدلاً من ذلك، طافت من تلقاء نفسها وسقطت على المكتب.
فصول اليوم، مع فصل مدعوم
هي لحد الأن لم يقم إبراهيم بنزع قيمة الفصول المدعومة التي أطلقتها لذلك فعدد الذهب الذي من المفروض باقي هو 225
بصوت أزيز، وقف شعر إكانسر على نهاياته، وانهار جسده بجلطة. تصاعدت كميات صغيرة من الدخان الأسود من جسده.
المهم ذلك كل شيئ لليوم أراكم غدا إن شاء الله
‘الأسبوع المقبل، خلال نادي التاروت، يجب تبسيط خط سير الرحلة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ضغطه، فإن الأمر سيستغرق حوالي العشر دقائق. حسنًا، الإمساك أمر طبيعي جدًا. من قال أنه لا يمكن للمتجاوزين الإصابة بالإمساك؟’ كونه متفائل، اتخذ كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وذهب فوق الضباب الرمادي.
إستمتعوا~~~~
بعد سلسلة من عمليات التفتيش، ودع كلاين إكانسر والبقية وعثور على إزنغارد ستانتون الذي عاد إلى غرفة النشاط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
