ألعاب نارية جميلة.
350: ألعاب نارية جميلة.
لقد أمسك رأسه، تاركا الدم يتقطر باستمرار. كانت الجثة التي فقدت رأسها لا تزال قائمة بشكل مستقيم، دون أن تسقط.
عندها فقط انحنى كلاين وأمسك بحلقة المفاتيح بإصبعه، ورفع صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي. ثم قام بتخزينها في الصندوق الحديدي المربع بعلامات ضرب رصاصة وخلق ختمًا بسرعة.
قطعت الطلقات الواحدة تلو الأخرى عبر الهواء- إما ملتف حولها بريق ذهبي أو تنبعث منها أشعة متألقة- بينما إصطدمت برأس ستيف.
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
‘هذا يعني، بغض النظر عن النتيجة النهائية، طالما أمكنني العودة حيا، كنت سأتمكن من الحصول على جزء من المكافأة. لم أكن لأمر بكل هذه المشاكل من أجل لا شيء…’ ابتسم كلاين وانحنى.
بفضل سيطرة المهرج على جسده واستمراره في التدريب على رمايته، ضربت رصاصات كلاين الست التي تم تعزيزها بواسطة قطع التطهير بدقة نفس المكان، نفس المكان مثل أول رصاصتين!
في غضون ذلك، لف ماريك حول المكان وصنع ختم.
سحبت شارون قبعتها السوداء الصغيرع، واختفى شكلها قبل الظهور مرة أخرى أمام كلاين.
كانوا مثل القبضات من عملاق النور، زقصف بتكرار على يسار وجه ستيف!
350: ألعاب نارية جميلة.
مع سلسلة من الانفجارات، فشل ستيف، الذي كان متشابكا مع الأذرع الغريبة والكروم الخضراء الداكنة، في التخلص من الهجوم. تم رمي رأسه إلى الجانب بشكل متكرر أثناء ارتعاش جسده. انهارت عظام وجنته بسرعة، منكسرة في عظام بيضاء حادة!
لقد تجمعوا حول أكبرها وأكثرها جاذبية في المركز، منتجين مشهدًا حالمًا وجميلًا.
بانغ!
أجبرت شارون على الخروج من قبل هذا الشيء الغريب، وعادت إلى الظهور بجانبه.
دمرت الرصاصة الأخيرة تمامًا، وقامت برش الدم الأحمر الداكن لمتجاوز التسلسل 5. سمحت هذه الفتحة للنيران المتألقة والذهبية بالحفر باستمرار، تحترق في إنفجارات من الضباب الأخضر الداكن.
كان يخشى أن يجد المحققون، الذين سيصلون قريبا، الحرفي من خلال تفرد القذائف، وبالتالي يجدون المرأة التي اشترت تركيبتي البربري والراشي منه. ثم، كانوا سيجدون تجمع عين الحكمة، مما سيتسبب في تهديد سلامته.
في النور المقدس، أُشعلت ملابس ستيف. تم تفحم جسده بسرعة وهو يقطر بالزيوت.
لقد أمسك رأسه، تاركا الدم يتقطر باستمرار. كانت الجثة التي فقدت رأسها لا تزال قائمة بشكل مستقيم، دون أن تسقط.
ومع ذلك، كان لا يزال على قيد الحياة!
لقد انجذبت نظرة شارون بشكل غريزي إليها لثانية، وعندما نظرت إلى الوراء، لم يعد كلاين هناك. لم يكن هناك سوى شرارة تبددت تدريجيًا.
بالمقارنة مع المتحكم في الدمى روزاغوا، من الواضح أن بقاء متجاوز التسلسل 5 من مسار المتحول كان أفضل بكثير!
كما تم طرد شخصية شفافة. انتشرت بسرعة، وتحولت إلى شيء يشبه قنديل البحر العملاق. داخله كان هناك سائل يشبه الحلم كان يتحرك وزوج من العيون الشاحبة القاتلة التي كانت تتكثف!
ومع ذلك، لم يعد ستيف المصاب بشدة قادر على مقاومة الأذرع الساحبة الغريبة. تحركت ساقيه إلى الأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يكاد يطير تقريبا نحو ذلك الباب البرونزي وإلى الشق العميق الذي انفتح. ملقا في الظلام حيث كمن زوج العيون.
6 فصول الخاصة باليوم، والواحد الخاص بالأمس، لأنني كنت مشغول حقا في المرأة القادمة لم أكن أقوم بإرجاع الفصول التي كانت ناقصة ولكن الأن سأقوم بإرجاعها، وأيضا أعلم أنها أكثر ولكن سأقوم بإرجاع 50 فصل أيضا، التي أدين لكم بها??
في هذه اللحظة، أغلقت شارون فجأة يدها اليمنى، وجبهتها مغطاة بالعرق.
تم قطع أشعة الضوء الوهميه والدقيقة فجأة، وفقد الباب البرونزي الغامض بشكل لا يوصف مصدر وجوده.
لم تترك شارون جثة تاير على الفور. لقد بدا وكأنها كانت تحاول شيء ما.
بعد فترة وجيزة، وصل كلاين إلى الكاتدرائية. كان اسمها “كاتدرائية ليفر”.
لقد تأرجح، وقبل دخول ستيف، سحب الأذرع الطويلة على مضض، والتي كانت إما مملوءة بالأسنان أو الدم وأغلقت الشقوق.
صرير!
“شكرا لكرمكم.”
أغلق الباب، وسرعان ما أصبح شفافًا قبل أن يختفي!
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
كان جسد ستيف المائل متصلبًا في مكانه، محترق، وذابل، مثل جثة محنطة تم حرقها لفترة طويلة.
بعيدًا عن الإنفتاح، اتخذ منعطفًا صغيرًا للشمال الغربي، مما منعه من الاصطدام بأي متجاوزين مسؤولين في الطريق. أضاء عود ثقاب تلو الأخرى على الطريق، واشتعلت النيران بسرعة ثم اختفت بسرعة.
مع قبضة يدها اليمنى مقفلة بإحكام و هالة القمر القرمزي عليها، أصبحت شخصية شارون بسرعة غيرة مادية. لقد خطت خطوة إلى الأمام وتداخلت مع ستيف.
“أحمم. هل يمكنك إيقاف تأثير هالة القمر القرمزي؟” التفت كلاين لينظر إلى شارون التي كانت قد تجسدت مرة أخرى.
فقدت رؤية كلاين الروحية أثرها على الفور. ومع ذلك، رفع ستيف المتفحم قبضتيه وحطمهم فجأة على رأسه المصاب بالفعل.
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
‘…لتوفير الوقت، تساعدني في التقاط غنائمي؟’ ذهل كلاين. قام بسحب قطعة من الورق بشكل غريزي وغطى الغرضين. لم يتصل بهم مباشرة!
بام!
نظرًا لأنه لم تكن الـ11 حتى، كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ومع ذلك، لم يتحدث أي شخص. كانت قاعة الصلاة بأكملها سلمية ومقدسة لدرجة أنه لا يريد أحد كسر الصمت.
تحول رأسه إلى لب مثل لب الطماطم الفاسد، ورُشّت بقع بيضاء حليبية قبل تناثرها على الأرض.
واضعا مسدسه بعيدا، كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما ظهرت شارون بجانب قارورة السم البيولوجي بسرعة مبالغ فيها. جعلتها تطفو وتهبط على راحة يدها.
في هذه اللحظة، أغلقت شارون فجأة يدها اليمنى، وجبهتها مغطاة بالعرق.
كما تم طرد شخصية شفافة. انتشرت بسرعة، وتحولت إلى شيء يشبه قنديل البحر العملاق. داخله كان هناك سائل يشبه الحلم كان يتحرك وزوج من العيون الشاحبة القاتلة التي كانت تتكثف!
وبالمثل، كان لا يزال حذرًا ضد ماريك، خشية أن يصاب بالجنون فجأة.
بام!
أجبرت شارون على الخروج من قبل هذا الشيء الغريب، وعادت إلى الظهور بجانبه.
لقد تجمعوا حول أكبرها وأكثرها جاذبية في المركز، منتجين مشهدًا حالمًا وجميلًا.
مع سلسلة من الانفجارات، فشل ستيف، الذي كان متشابكا مع الأذرع الغريبة والكروم الخضراء الداكنة، في التخلص من الهجوم. تم رمي رأسه إلى الجانب بشكل متكرر أثناء ارتعاش جسده. انهارت عظام وجنته بسرعة، منكسرة في عظام بيضاء حادة!
فجأة مدت يدها اليسرى، وتركت صرخة صامتة.
أصبحت الأرض فجأة سوداء اللون، كما لو أنها تحولت إلى بحر عميق موحل. نمت الكرمات الدموية الملتوية منه، انقسمت إلى أقسام عديدة، لكل قسم أربعة أسنان حادة وعين.
دمرت الرصاصة الأخيرة تمامًا، وقامت برش الدم الأحمر الداكن لمتجاوز التسلسل 5. سمحت هذه الفتحة للنيران المتألقة والذهبية بالحفر باستمرار، تحترق في إنفجارات من الضباب الأخضر الداكن.
أغلق الباب، وسرعان ما أصبح شفافًا قبل أن يختفي!
نمت كرمة الدم الحمراء بشكل كبير إلى أعلى، صوبت على الفور على الظيف الذي يشبه قنديل البحر بينما امتصت السائل الذي يشبه الحلم بشراهة.
سرعان ما انهار الوهمية، وتراجعت كرمة الدم الحمراء مرة أخرى إلى أعماق البحار الموحلة.
350: ألعاب نارية جميلة.
ولكن مع هذا التأخير، بدأ ستيف المتفحم يركض. لقد مزق عبر الإنفتاح وتوجه إلى المخرج.
واضعا مسدسه بعيدا، كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما ظهرت شارون بجانب قارورة السم البيولوجي بسرعة مبالغ فيها. جعلتها تطفو وتهبط على راحة يدها.
لم يكن ميتًا رغم فقدان رأسه بالفعل!
لم يجري ستيف سوى لبضع خطوات فقط عندما كسر صوت هش مفاجئ الصمت.
وبالمثل، كان لا يزال حذرًا ضد ماريك، خشية أن يصاب بالجنون فجأة.
بااا!
كلاين، في معطف أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رمسية، التفت إليه وفرقع أصابعه.
بعد البحث للحظة، بدأوا في بذل الجهد لجمع الدلائل.
~~~~~~~
بوووم!
بااا!
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
انتشر إلى الأعلى، وعندما وصل إلى أعلى نقطة، امتد مثل الألعاب النارية الجميلة.
بااا!
تمزقت جثة ستيف إلى قطع من هذه الألعاب النارية. يديه المتفحمة، القدمين وأمعائه والدم تناثرت في كل مكان. تدحرج أحد أصابعه بجانب أقدام كلاين، وسقطت قارورة السم البيولوجي الشفافة في اتجاه آخر.
“ليس هناك حاجة.” ضحك كلاين. “لا يزال لدي الكثير من الألعاب النارية التي لم أقم بتفعيلها”.
“”كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد اذكر شيئًا ويفهم شيئًا ما.”” لم أهتم بها كثيرا في المرة الأولى التي قرأتها ولكن عند ترجمتها أظنني فهمتها ???? هي على الأرجح تشير لعندما بسبب الصافرة هاجمه الزومبي اللذين كان يلعب معهم الورق???
الجسد المشوه، الذي كان آخر أثر لوجود ستيف، إرتعش عدة مرات قبل أن يصبح ساكنًا في النهاية.
كانت آثار هالة القمر القرمزي لا تزال تشع من خلال الإنفتاح!
لقد تأرجح، وقبل دخول ستيف، سحب الأذرع الطويلة على مضض، والتي كانت إما مملوءة بالأسنان أو الدم وأغلقت الشقوق.
في المشهد مع الألعاب النارية المزدهرة، شعر كلاين بأن روحانيته أصبحت أكثر نشاطًا، والقوى التي لم تكن له تمامًا أصبحت أكثر انسجامًا معه.
ردا على هذا الإحساس، مرر المسدس إلى يده اليسرى. خلع قبعته الرسمية الحريرة من رأسه بيده اليمنى ذات القفاز الأسود، ضغطها على صدره، وانحنى قليلاً في شارون.
كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد تذكر وفهم شيئًا ما.
نظرت عيون شارون الزرقاء بإتجاهه.
إستمتعوا~~~~~~
انتشر إلى الأعلى، وعندما وصل إلى أعلى نقطة، امتد مثل الألعاب النارية الجميلة.
نظرت عبر كلاين في مذبحة تاير المستذئب وماريك.
نظرًا لأنه لم تكن الـ11 حتى، كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ومع ذلك، لم يتحدث أي شخص. كانت قاعة الصلاة بأكملها سلمية ومقدسة لدرجة أنه لا يريد أحد كسر الصمت.
اختفت شخصية شارون، وعكست عيون تاير صورتها.
وقف تاير هناك بتصلب، شعره الأسود يقف على نهاياته.
عندها فقط انحنى كلاين وأمسك بحلقة المفاتيح بإصبعه، ورفع صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي. ثم قام بتخزينها في الصندوق الحديدي المربع بعلامات ضرب رصاصة وخلق ختمًا بسرعة.
لقد رفع ذراعيه بصعوبة كبيرة وضغطها على رأسه.
لم تترك شارون جثة تاير على الفور. لقد بدا وكأنها كانت تحاول شيء ما.
كاتشا!
لقد نظر إليهم وأدرك بشكل غريب أنه لم يجرؤ على التقاطهم.
لقد لوى بشدة، وسرعان ما شاهدت عيناه العمود الفقري الذي كان تحت غطاء ملابسه الممزقة.
بااا!
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
لوى تاير وسحب مرة أخرى، وسحب رأسه من جذعه!
كاتشا!
طوال العملية بأكملها، لم يصرخ بصراخ واحد أو كلمة واحدة.
…
لقد أمسك رأسه، تاركا الدم يتقطر باستمرار. كانت الجثة التي فقدت رأسها لا تزال قائمة بشكل مستقيم، دون أن تسقط.
لم تترك شارون جثة تاير على الفور. لقد بدا وكأنها كانت تحاول شيء ما.
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
بعد فترة وجيزة، ظهرت قطع من الضوء الأخضر الداكن من رأس وجسم تاير، لقد تكثفت بسرعة مع أحد أنيابه كنواة
‘…لتوفير الوقت، تساعدني في التقاط غنائمي؟’ ذهل كلاين. قام بسحب قطعة من الورق بشكل غريزي وغطى الغرضين. لم يتصل بهم مباشرة!
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
عندما انتهى، سار كلاين عشرات الخطى بعيدا، بينما التقط الصندوق المعدني المربع الذي تم حفره بواسطة الزومبي والظلال. وجد صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي محاطين بـ “شموع” بشرية.
كما تم طرد شخصية شفافة. انتشرت بسرعة، وتحولت إلى شيء يشبه قنديل البحر العملاق. داخله كان هناك سائل يشبه الحلم كان يتحرك وزوج من العيون الشاحبة القاتلة التي كانت تتكثف!
كان يخشى أن يجد المحققون، الذين سيصلون قريبا، الحرفي من خلال تفرد القذائف، وبالتالي يجدون المرأة التي اشترت تركيبتي البربري والراشي منه. ثم، كانوا سيجدون تجمع عين الحكمة، مما سيتسبب في تهديد سلامته.
في النور المقدس، أُشعلت ملابس ستيف. تم تفحم جسده بسرعة وهو يقطر بالزيوت.
أما بالنسبة للرصاصات، فقد تم التضحية بهم إلى الآلهة المقابلة في النور المقدس واللهب، تمامًا مثل المواد الموجودة في التمائم.
“”كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد اذكر شيئًا ويفهم شيئًا ما.”” لم أهتم بها كثيرا في المرة الأولى التي قرأتها ولكن عند ترجمتها أظنني فهمتها ???? هي على الأرجح تشير لعندما بسبب الصافرة هاجمه الزومبي اللذين كان يلعب معهم الورق???
واضعا مسدسه بعيدا، كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما ظهرت شارون بجانب قارورة السم البيولوجي بسرعة مبالغ فيها. جعلتها تطفو وتهبط على راحة يدها.
انفجرت المتفجرات المتبقية، واحدة تلو الأخرى، وأرسلت اللهب إلى السماء.
مع سلسلة من الانفجارات، فشل ستيف، الذي كان متشابكا مع الأذرع الغريبة والكروم الخضراء الداكنة، في التخلص من الهجوم. تم رمي رأسه إلى الجانب بشكل متكرر أثناء ارتعاش جسده. انهارت عظام وجنته بسرعة، منكسرة في عظام بيضاء حادة!
قبل أن يفكر كلاين في أي شيء آخر، ضغطت المرأة الشاحبة معصمها وألقت له قارورة بنية شفافة وناب أخضر داكن.
وبالمثل، كان لا يزال حذرًا ضد ماريك، خشية أن يصاب بالجنون فجأة.
كان جسد ستيف المائل متصلبًا في مكانه، محترق، وذابل، مثل جثة محنطة تم حرقها لفترة طويلة.
‘…لتوفير الوقت، تساعدني في التقاط غنائمي؟’ ذهل كلاين. قام بسحب قطعة من الورق بشكل غريزي وغطى الغرضين. لم يتصل بهم مباشرة!
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
انفجرت المتفجرات المتبقية، واحدة تلو الأخرى، وأرسلت اللهب إلى السماء.
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
بام!
أما بالنسبة للناب الأخضر الداكن، فقد كانت خاصية المتجاوز التي خلفها المستذئب تاير.
بانغ!
بينما وضع كلاين هذين الغرضرين في صندوق معدني صغير أعده، لقد استخدم مسحوق الليل المقدس لإنشاء جدار من الروحانية، مانعا التأثير الذي لديهم على محيطهم. شاهد شخصية شارون تختفي من زاوية عينيه. لحم ستيف المتبقي انتفخ وأنتج نقطة ضوء شبه شفافة.
تحول رأسه إلى لب مثل لب الطماطم الفاسد، ورُشّت بقع بيضاء حليبية قبل تناثرها على الأرض.
أومأت شارون برأسه وسألت “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
وبالمثل، كان لا يزال حذرًا ضد ماريك، خشية أن يصاب بالجنون فجأة.
6 فصول الخاصة باليوم، والواحد الخاص بالأمس، لأنني كنت مشغول حقا في المرأة القادمة لم أكن أقوم بإرجاع الفصول التي كانت ناقصة ولكن الأن سأقوم بإرجاعها، وأيضا أعلم أنها أكثر ولكن سأقوم بإرجاع 50 فصل أيضا، التي أدين لكم بها??
وسط هذه اليقظة، اكتشف أن قوى شفاء الزومبي كانت مذهلة حقًا. كانت الجروح العميقة لحد العظام منذ لحظة قد أغلقت الآن بشكل أساسي!
ردا على هذا الإحساس، مرر المسدس إلى يده اليسرى. خلع قبعته الرسمية الحريرة من رأسه بيده اليمنى ذات القفاز الأسود، ضغطها على صدره، وانحنى قليلاً في شارون.
كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد تذكر وفهم شيئًا ما.
350: ألعاب نارية جميلة.
عندما انتهى، سار كلاين عشرات الخطى بعيدا، بينما التقط الصندوق المعدني المربع الذي تم حفره بواسطة الزومبي والظلال. وجد صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي محاطين بـ “شموع” بشرية.
كانوا مثل القبضات من عملاق النور، زقصف بتكرار على يسار وجه ستيف!
لقد نظر إليهم وأدرك بشكل غريب أنه لم يجرؤ على التقاطهم.
جلس كلاين في المكان الثالث على طول الممر. لقد حنى عصاه السوداء إلى الأمام وخلع قبعته الرسميه الحريرية.
~~~~~~~
كانت آثار هالة القمر القرمزي لا تزال تشع من خلال الإنفتاح!
كان هذا هو الفخ الأخير الذي أقامه، لن يستخدم أبدًا ما لم يتم استنفاد جميع الوسائل الأخرى. لهذا، كان قد أخذ وقتًا لزيارة مشرحة المستشفى واختبار ما ستفعله الجثث بعد أن توضع أيديها على صافرة أزيك النحاسية. سمح له ذلك بتصميم خطة مقابلة.
“أحمم. هل يمكنك إيقاف تأثير هالة القمر القرمزي؟” التفت كلاين لينظر إلى شارون التي كانت قد تجسدت مرة أخرى.
كان لديها بالفعل دمية شفافة إضافية في يدها.
فجأة مدت يدها اليسرى، وتركت صرخة صامتة.
دون أن تقول كلمة واحدة، وضعت شارون هالة القمر القرمزي على صدرها بيدها الأخرى.
نظرًا لأنه لم تكن الـ11 حتى، كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ومع ذلك، لم يتحدث أي شخص. كانت قاعة الصلاة بأكملها سلمية ومقدسة لدرجة أنه لا يريد أحد كسر الصمت.
خفتت دائرة الياقوت بسرعة، واختفى الضوء من القمر الكامل من الأرض المهجورة.
كان لديها بالفعل دمية شفافة إضافية في يدها.
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
عندها فقط انحنى كلاين وأمسك بحلقة المفاتيح بإصبعه، ورفع صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي. ثم قام بتخزينها في الصندوق الحديدي المربع بعلامات ضرب رصاصة وخلق ختمًا بسرعة.
لقد نظر إليهم وأدرك بشكل غريب أنه لم يجرؤ على التقاطهم.
في غضون ذلك، لف ماريك حول المكان وصنع ختم.
كاتدرائية ليفر.
سحبت شارون قبعتها السوداء الصغيرع، واختفى شكلها قبل الظهور مرة أخرى أمام كلاين.
“كتاب الأسرار في غرفتك”. قالت شارون بهدوء.
لقد تجمعوا حول أكبرها وأكثرها جاذبية في المركز، منتجين مشهدًا حالمًا وجميلًا.
‘هذا يعني، بغض النظر عن النتيجة النهائية، طالما أمكنني العودة حيا، كنت سأتمكن من الحصول على جزء من المكافأة. لم أكن لأمر بكل هذه المشاكل من أجل لا شيء…’ ابتسم كلاين وانحنى.
“شكرا لكرمكم.”
بام!
عندما انتهى، سار كلاين عشرات الخطى بعيدا، بينما التقط الصندوق المعدني المربع الذي تم حفره بواسطة الزومبي والظلال. وجد صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي محاطين بـ “شموع” بشرية.
“سيصل المتجاوزين المسؤولين في أي وقت قريب. يجب أن نغادر.”
في النور المقدس، أُشعلت ملابس ستيف. تم تفحم جسده بسرعة وهو يقطر بالزيوت.
لم يكن ميتًا رغم فقدان رأسه بالفعل!
أومأت شارون برأسه وسألت “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
“”كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد اذكر شيئًا ويفهم شيئًا ما.”” لم أهتم بها كثيرا في المرة الأولى التي قرأتها ولكن عند ترجمتها أظنني فهمتها ???? هي على الأرجح تشير لعندما بسبب الصافرة هاجمه الزومبي اللذين كان يلعب معهم الورق???
“ليس هناك حاجة.” ضحك كلاين. “لا يزال لدي الكثير من الألعاب النارية التي لم أقم بتفعيلها”.
بمجرد الانتهاء من جملته، رفع يده وفرقع أصابعه.
بوووم!
بوووم! بوووم! بوووم!
واضعا مسدسه بعيدا، كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما ظهرت شارون بجانب قارورة السم البيولوجي بسرعة مبالغ فيها. جعلتها تطفو وتهبط على راحة يدها.
انفجرت المتفجرات المتبقية، واحدة تلو الأخرى، وأرسلت اللهب إلى السماء.
في النور المقدس، أُشعلت ملابس ستيف. تم تفحم جسده بسرعة وهو يقطر بالزيوت.
لقد تجمعوا حول أكبرها وأكثرها جاذبية في المركز، منتجين مشهدًا حالمًا وجميلًا.
كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، وقد ربط يديه على فكه السفلي وأغلق عينيه. كان تعبيره هادئًا بشكل غير طبيعي بينما واجه الشعار المقدس على شكل مثلث أمامه.
لقد انجذبت نظرة شارون بشكل غريزي إليها لثانية، وعندما نظرت إلى الوراء، لم يعد كلاين هناك. لم يكن هناك سوى شرارة تبددت تدريجيًا.
لقد نظر إليهم وأدرك بشكل غريب أنه لم يجرؤ على التقاطهم.
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
بعيدًا عن الإنفتاح، اتخذ منعطفًا صغيرًا للشمال الغربي، مما منعه من الاصطدام بأي متجاوزين مسؤولين في الطريق. أضاء عود ثقاب تلو الأخرى على الطريق، واشتعلت النيران بسرعة ثم اختفت بسرعة.
انفجرت المتفجرات المتبقية، واحدة تلو الأخرى، وأرسلت اللهب إلى السماء.
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
ومع ذلك، كان لا يزال على قيد الحياة!
بعد ذلك مباشرة، أخرج قارورة مستخلص خاصة ومسحها على وجهه. بمسح لطيف باستخدام قطعة من الورق، أزال كل الطلاء.
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
بااا!
بعد ذلك مباشرة، أخرج قارورة مستخلص خاصة ومسحها على وجهه. بمسح لطيف باستخدام قطعة من الورق، أزال كل الطلاء.
كان يخشى أن يجد المحققون، الذين سيصلون قريبا، الحرفي من خلال تفرد القذائف، وبالتالي يجدون المرأة التي اشترت تركيبتي البربري والراشي منه. ثم، كانوا سيجدون تجمع عين الحكمة، مما سيتسبب في تهديد سلامته.
هز كلاين معصمه وأحرق الورقة إلى رماد.
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
ثم التقط العصا التي كان قد أخفاها في مكان قريب، مسح ملابسه، وخرج إلى الشارع مثل شخص عادي.
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
بينما وضع كلاين هذين الغرضرين في صندوق معدني صغير أعده، لقد استخدم مسحوق الليل المقدس لإنشاء جدار من الروحانية، مانعا التأثير الذي لديهم على محيطهم. شاهد شخصية شارون تختفي من زاوية عينيه. لحم ستيف المتبقي انتفخ وأنتج نقطة ضوء شبه شفافة.
بعد فترة وجيزة، وصل كلاين إلى الكاتدرائية. كان اسمها “كاتدرائية ليفر”.
كان يخشى أن يجد المحققون، الذين سيصلون قريبا، الحرفي من خلال تفرد القذائف، وبالتالي يجدون المرأة التي اشترت تركيبتي البربري والراشي منه. ثم، كانوا سيجدون تجمع عين الحكمة، مما سيتسبب في تهديد سلامته.
أومأت شارون برأسه وسألت “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
نظرًا لأن العديد من المصلين لم يكونوا أغنياء، قد لا يتمكنون من الراحة في أيام الأحد وكانوا عادةً مشغولين أثناء النهار. وهكذا، فتحت كاتدرائيات الكنائس المختلفة عادةً حتى الساعات الأولى من الصباح، مما أتاح لمعظم المؤمنين فرصة للصلاة والتوبة.
بااا!
نظر كلاين إلى الأعلى، ونقر على الدرجات بعصا سوداء في يده، ودخل إلى الداخل.
نمت كرمة الدم الحمراء بشكل كبير إلى أعلى، صوبت على الفور على الظيف الذي يشبه قنديل البحر بينما امتصت السائل الذي يشبه الحلم بشراهة.
كان ينوي تجنب الجولة اللاحقة من عمليات التفتيش للأشخاص المحيطين.
كان لديها بالفعل دمية شفافة إضافية في يدها.
…
بعد بضع دقائق، ظهر فريق قفير الألات في الإنفتاح المحاط بالمستودعات المهجورة.
لقد لوى بشدة، وسرعان ما شاهدت عيناه العمود الفقري الذي كان تحت غطاء ملابسه الممزقة.
كانت آثار هالة القمر القرمزي لا تزال تشع من خلال الإنفتاح!
كان هناك ما مجموعه خمسة منهم، كل منهم مسلح بأنواع مختلفة من أسلحة التجاوز. ومع ذلك، كلهم عبسوا عندما رأوا المشهد المنظف.
بعد البحث للحظة، بدأوا في بذل الجهد لجمع الدلائل.
قطعت الطلقات الواحدة تلو الأخرى عبر الهواء- إما ملتف حولها بريق ذهبي أو تنبعث منها أشعة متألقة- بينما إصطدمت برأس ستيف.
…
‘…لتوفير الوقت، تساعدني في التقاط غنائمي؟’ ذهل كلاين. قام بسحب قطعة من الورق بشكل غريزي وغطى الغرضين. لم يتصل بهم مباشرة!
اختفت شخصية شارون، وعكست عيون تاير صورتها.
كاتدرائية ليفر.
تمزقت جثة ستيف إلى قطع من هذه الألعاب النارية. يديه المتفحمة، القدمين وأمعائه والدم تناثرت في كل مكان. تدحرج أحد أصابعه بجانب أقدام كلاين، وسقطت قارورة السم البيولوجي الشفافة في اتجاه آخر.
“كتاب الأسرار في غرفتك”. قالت شارون بهدوء.
نظرًا لأنه لم تكن الـ11 حتى، كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ومع ذلك، لم يتحدث أي شخص. كانت قاعة الصلاة بأكملها سلمية ومقدسة لدرجة أنه لا يريد أحد كسر الصمت.
جلس كلاين في المكان الثالث على طول الممر. لقد حنى عصاه السوداء إلى الأمام وخلع قبعته الرسميه الحريرية.
كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، وقد ربط يديه على فكه السفلي وأغلق عينيه. كان تعبيره هادئًا بشكل غير طبيعي بينما واجه الشعار المقدس على شكل مثلث أمامه.
~~~~~~~
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
6 فصول الخاصة باليوم، والواحد الخاص بالأمس، لأنني كنت مشغول حقا في المرأة القادمة لم أكن أقوم بإرجاع الفصول التي كانت ناقصة ولكن الأن سأقوم بإرجاعها، وأيضا أعلم أنها أكثر ولكن سأقوم بإرجاع 50 فصل أيضا، التي أدين لكم بها??
تم قطع أشعة الضوء الوهميه والدقيقة فجأة، وفقد الباب البرونزي الغامض بشكل لا يوصف مصدر وجوده.
وأيضا هذه الجملة:
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
“”كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد اذكر شيئًا ويفهم شيئًا ما.”” لم أهتم بها كثيرا في المرة الأولى التي قرأتها ولكن عند ترجمتها أظنني فهمتها ???? هي على الأرجح تشير لعندما بسبب الصافرة هاجمه الزومبي اللذين كان يلعب معهم الورق???
المهم أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
