You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 184

خلف البوابة.

خلف البوابة.

184: خلف البوابة.

 

 

 

 

 

قال دون سميث بصوت لطيف وحميل “أرجوك ادخل”.

“هيا ندخل.” أومأ دون بخفة. “لقد تأكدت أنه لا يوجد أحد حول المكان.”

 

 

أدار كلاين مقبض الباب ودفع الباب مفتوحا ليرى القائد وهو يتناول وجبة الإفطار. في يده اليمنى كان كوب من القهوة تنبعث منه رائحة غنية. على الطبق الذي أمامه كان خبز محمص أبيض ولحم مقدد.

فقط في تلك اللحظة أدرك كلاين شيئًا.

 

 

وضع دون الخبز المحمص المتبقي مع الزبدة في فمه وأكله. ثم أشار بصمت إلى الكرسي المقابل لمكتبه.

 

 

ارتجف ولم يستطع إلا أن ينشط رؤيته الروحية.

لم يزعج كلاين قائده من الاستمتاع بوجبة الإفطار. بابتسامة، جلس وهو ينتظر بصبر.

لم يزعج كلاين قائده من الاستمتاع بوجبة الإفطار. بابتسامة، جلس وهو ينتظر بصبر.

 

أومأ دون بحفة وقال، “حتى لو لم تتقدم بطلب للقيام بذلك، كنت سأكون قد أجريت تجربة مماثلة عندما كنا على يقين من أن هود أوغين مجنون.”

رأى دون أنه ليس في عجلة من أمره، لذلك استرخى على كرسيه، والتقط قهوته لأخذ رشفة، وابتلع الطعام في فمه.

 

 

ارتجف ولم يستطع إلا أن ينشط رؤيته الروحية.

أخذ منديلًا، ومسح زوايا شفتيه وقال: “ما الأمر؟”

“لقد ادعى المحتال كذبًا أنه توقع واشترى منجمًا للحديد يحتوي على رواسب غنية من خام الحديد. وقد جمع أموالًا من أفراد عاديين في تينغن وخدع أكثر من عشرة آلاف جنيه. بالإضافة إلى ذلك، تم خداع شابة لخطوبته وهي الآن حامل بطفله”.

 

184: خلف البوابة.

أومأ كلاين بجدية وقال: “التقيت دكستر غودريان، الطبيب في المصح وعضو علماء النفس الكيميائيون.”

هذا الفكرة أفسدت فجأة سعادة كلاين بالحزن، ولكن كان هناك أيضًا تلميح إلى النرح في الحزن.

 

 

بينما كان يتحدث، ألقى نظرة على المجلة التي تم نشرها مفتوحة أمام القائد.

لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.

 

 

“هل قدم أي أخبار؟” سأل دون وهو يجمع ذراعيه.

أدار كلاين مقبض الباب ودفع الباب مفتوحا ليرى القائد وهو يتناول وجبة الإفطار. في يده اليمنى كان كوب من القهوة تنبعث منه رائحة غنية. على الطبق الذي أمامه كان خبز محمص أبيض ولحم مقدد.

 

 

وصف كلاين ببساطة، “لقد أخبرني أنه قبل أن يكون هود أوغين قد أصيب بالجنون، كان هناك شخص يزوره كثيرًا. اسم هذا الشخص هو لانيفوس.”

 

 

حولي الفجر، استخدم كلاين تقنية خاصة لغلق غرفة نومه. دفع نافذة نافذته و قفز لأسفل.

“لانيفوس …” دلك دون صدغيه. “يبدو أنني سمعت به من قبل …”

وسرعان ما وجد مستخرج أمانثا، وأدوية العين الروحية، ومحلول الصفاء باتباع ملصقات الأبجدية.

 

متابعا دون عن كثب. وبمساعدة سطح الجدار المتعرج، شقوا طريقهم إلى المصح بسرعة وبتوازن رائع.

ذكره كلاين قائلاً: “إنه المحتال الذي خدع ما لا يقل عن عشرة آلاف جنيه”.

 

 

 

فكر دون لفترة من الوقت مع نظرة جادة على وجهه. ثم هز رأسه ليثبت أنه لم يتذكره.

قام الحارس بالعيون الزرقاء الفاتحة برفع فانوس الحظيرة ونظر في الطلب بعناية. بعد أن تأكد من عدم وجود أخطاء، تحرك جانبا وترك كلاين يمر.

 

 

‘قائد، أنت لست حساسًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالمال!’ سخر كلاين وأخبره بالقصة ذات الصلة حول لانيفوس من خلال تسليط الضوء على النقاط الرئيسية.

رأى دون أنه ليس في عجلة من أمره، لذلك استرخى على كرسيه، والتقط قهوته لأخذ رشفة، وابتلع الطعام في فمه.

 

 

“لقد ادعى المحتال كذبًا أنه توقع واشترى منجمًا للحديد يحتوي على رواسب غنية من خام الحديد. وقد جمع أموالًا من أفراد عاديين في تينغن وخدع أكثر من عشرة آلاف جنيه. بالإضافة إلى ذلك، تم خداع شابة لخطوبته وهي الآن حامل بطفله”.

فكر دون لفترة من الوقت مع نظرة جادة على وجهه. ثم هز رأسه ليثبت أنه لم يتذكره.

 

‘هذا… هذه هي قوة الختم خلف بوابة تشانيس؟’ أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه. كبح أفكاره وتبع الحارس. لقد مروا بباب حجري ثقيل كتب عليه “غرفة الأدوية”.

“لقد زار هود أوغين عدة مرات قبل أن يصاب بالجنون”. قال دون “متجاوز التسلسل 8 متجاوز، محتال؟ مسار النهاب…”

دون أي تبادل، وصل كلاين بسرعة إلى مصح مدينة تينغن العقلي في القسم الشمالي. باتباع تعليمات القائد، قام بجولة في أحد الزوايا بدون مصباح الشارع حيث رأى دون سميث المنتظر.

 

“قائد، لقد أتقنت المعرفة حول هذا الموضوع. أنا واثق من ذلك.”

‘قائد، ذاكرتك جيدة في الواقع عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء…’ وجده كلاين مضحك وهو يفكر فيع. أومأ برأس بخفة وقال، “كان هذا تخميني أيضًا.”

 

 

 

“لأن شركة صناعة الحديد التي أنشأها لانيفوس كانت في الجنوب وكان الضحايا من معتقدات مختلفة، لم يتم تمرير القضية إلينا في النهاية. حتى لو كان هناك دليل على تورط متجاوزين في القضية، فكان سيتم تمريرها إلى المكلفين بالعقاب”.

 

 

 

أدرك دون أخيرًا تفاصيل القصة. نظر إلى كلاين بعيونه الرمادية العميقة وقال: “ماذا تريد أن تفعل؟”

 

 

كانوا صقور ليل كبروا وتطوعوا للحراسه في الداخل.

‘سعال، قائد، هل يمكنك ألا تكون حساسًا جدًا…’ رد كلاين بقناع من الجدية، “أريد التحدث إلى هود أوغين عبر طقس وساطة ومعرفة سبب قدوم لانيفوس للبحث عنه. أريد أن أعرف ما إذا كانت تلك الزيارة تتعلق مباشرةً بجنونه”.

ارتجف ولم يستطع إلا أن ينشط رؤيته الروحية.

 

 

أومأ دون بحفة وقال، “حتى لو لم تتقدم بطلب للقيام بذلك، كنت سأكون قد أجريت تجربة مماثلة عندما كنا على يقين من أن هود أوغين مجنون.”

وقد جلس الاثنان وتحركا بصمت في الحديقة الصغيرة بالمستشفى وساحة الأنشطة. ثم دخلوا المبنى المكون من ثلاثة طوابق ووصلوا إلى الطابق العلوي حيث كانت غرفة هود أوغين.

 

هذا الفكرة أفسدت فجأة سعادة كلاين بالحزن، ولكن كان هناك أيضًا تلميح إلى النرح في الحزن.

“ومع ذلك، أخبرتني دالي أنه أمر محفوف بالمخاطر تمامًا. هل أنت واثق؟ يمكنني طلب المساعدة من أبرشية باكلوند. لا ينبغي أن يكون تأخير الأمر لبضعة أيام مشكلة”.

استدار دون ونظر. أومأ برأس بخفة ليعطي موافقته.

 

 

كان الدافع الرئيسي لكلاين لكي يصبح متجاوز هو دراسة الغوامض وإيجاد طريقة للعودة إلى المنزل. نظرًا لأنها كانت فرصة للتدريب وكان واثقًا بما فيه الكفاية، كان بطبيعة الحال غير راغب في التخلي عنها.

‘لحسن الحظ، لا يزال من الممكن استخدامه…’ أخذ كلاين زجاجات الدواء الثلاث الصغيرة وعاد إلى بوابة تشانيس مع الحارس الذي يرافقه. لقد تخلص من الشعور بالبرد الذي وصل إلى أعمق زاوية في روحه والتجربة المخيفة لكونه يلنس بالخطوط السوداء.

 

‘قائد، ذاكرتك جيدة في الواقع عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء…’ وجده كلاين مضحك وهو يفكر فيع. أومأ برأس بخفة وقال، “كان هذا تخميني أيضًا.”

“قائد، لقد أتقنت المعرفة حول هذا الموضوع. أنا واثق من ذلك.”

 

 

 

“بالطبع، سأطلب مكونات معينة، مثل مستخلص أمانتا، وأدوية عالين الروحية، ومحلول الصفاء.”

 

 

“””””تغيير محلول الهدوء، إلى محلول الصفاء”

“أتساءل كيف تبدو…” سارع بوتيرته بتوقع وجاء أمام الأبواب المزدوجة للبوابة السوداء.

 

 

“محلول الصفاء…” فكر دون في الاسم وأكد احترافية كلاين.

‘بصفتي مهرجًا، يدخل مصح عقلي… يذكرني دائمًا بقول مشهور: “أنه مثل العودة للمنزل” ‘ ضحك لنفسه.

 

أخذ منديلًا، ومسح زوايا شفتيه وقال: “ما الأمر؟”

لقد تذكر دالي وهي تذكر أنه كان دواءً سائلًا نادرًا ما يستخدم ولكنه فعال للغاية في الوساطة.

في ذلك الوقت، لاحظ زاوية عينيه عنوان مقال المجلة الذي كان القائد يقرأه: “كان لمفرز شجرة دونينغمان في الغابات المطيرة في القارة الجنوبية تأثير كبير على تعزيز نمو الشعر.”

 

“نعم، سأحرسك أثناء أداء الطقس لمنع وقوع أي حوادث.”

تأمل دون سميث لما يقرب من عشرين ثانية واستند إلى كرسيه. قال، “امضي قدمًا واملأ وثيقة طلب. ثم اجمع ما تحتاجه من خلف بوابة تشانيس. إيه… لست متأكدًا من وجود أي سلع جاهزة. إذا لم تكن هناك أي سلع جاهزة، فاختر المكونات التي أنت بحاجة لها وأصنع الدواء وفقًا لذلك “.

هذا الفكرة أفسدت فجأة سعادة كلاين بالحزن، ولكن كان هناك أيضًا تلميح إلى النرح في الحزن.

 

 

أجاب كلاين بسعادة: “حسنًا”.

 

 

 

لم يقف بل جلس بثبات على كرسيه.

 

 

كان وجه هود أوغين طويلًا ونحيلًا. كانت مآخذ عينه مقعرة للغاية وكان شعره الأشقر مشوهاً.

قام دون بتدليك صدغيه. فكر مليًا وقال “لقد حان دوري لمراقبة المصح هذا المساء… لا يمكننا زيارة هود أوغين مباشرة. لا أحد يعرف ما إذا كان هناك أعضاء من علماء النفس الكيميائيون متنكرين كأطباء أو ممرضين أو عمال نظافة أو مرضى في المصح. لا أحد يعرف ما إذا كان علماء النفس الكيميائيون يراقبون هود أوغين أيضًا. أي إجراء نتخذه يجب أن يكون سريًا. لا يمكننا الكشف عن أن دكستر غوديريان أصبح مخبرنا “

نظرًا لأن هود أوغين كان لديه إمكانية أن يصبح عنيفًا الآن بعد أن أصبح مجنونًا، فقد تم تعيينه في غرفة واحيدة. لحسن الحظ، فإن صقور الليل لم يهدروا جهودهم أثناء المراقبة، وقد أن صنع نسخة من مفتاح الغرفة منذ فترة طويلة.

 

 

“…سنذهب عند الفجر بالتسلل سراً.”

على الزجاجة، كان هناك تسمية. وأظهرت تاريخ التصنيع وتاريخ انتهاء الصلاحية، والذي كان لا يزال بعيدًا بعض الوقت.

 

…سحب كلاين نظرته وفتح الباب وخرج من مكتب القائد.

“نعم، سأحرسك أثناء أداء الطقس لمنع وقوع أي حوادث.”

فكر دون لفترة من الوقت مع نظرة جادة على وجهه. ثم هز رأسه ليثبت أنه لم يتذكره.

 

 

‘سيكون ذلك أفضل! إذا كان هود أوغين يتظاهر بأنه مجنون، بينما أستخدم طقس وساطة عليه، فسيكون الأمر وكأنني دخلت إلى حديقة حيوانات ورقصت أمام نمر…’ كلاين استرخى وقال بصدق، “نعم، قائد!”

فقط في تلك اللحظة أدرك كلاين شيئًا.

 

 

وقف وسار نحو الباب.

 

 

نقر القفل بخفة، ودخل دون أولاً. ت0اوز كلاين بنيته ورأى شخصا جالسًا على السرير.

في ذلك الوقت، لاحظ زاوية عينيه عنوان مقال المجلة الذي كان القائد يقرأه: “كان لمفرز شجرة دونينغمان في الغابات المطيرة في القارة الجنوبية تأثير كبير على تعزيز نمو الشعر.”

قال دون سميث بصوت لطيف وحميل “أرجوك ادخل”.

 

خلف البوابة، كان هناك رجل عجوز يعاني من تجاعيد واضحة وشعر خفيف. كان يرتدي رداءًا أسود كلاسيكيًا ويمسك بفانوس حظيرة.

…سحب كلاين نظرته وفتح الباب وخرج من مكتب القائد.

لم يزعج كلاين قائده من الاستمتاع بوجبة الإفطار. بابتسامة، جلس وهو ينتظر بصبر.

 

 

فجأة، كان هناك فكرة مرحة تومض في ذهنه.

فتحت بوابة تشانيس للسماح بمرور شخص واحد قبل التوقف. ثم دخل كلاين بمساعدة مصابيح الغاز على جانبي الممر.

 

 

‘في الواقع، لا يحتاج المتجاوزين إلى المرور بمثل هذه المشاكل. إذا كان العجوز نيل لا يزال موجودًا، فيمكنه تصميم سحر شعائري لإعادة نمو الشعر. ثم، كان يصلي من أجل مساعدة الإلهة. سواء كان المرء مغطى بالشعر ويصبح بابون مجعد الشعر، تلك قصة أخرى… ماذا سيكون رد آلهة؟ لو كنت أنا، بالتأكيد سألعن: إبن الحقيرة…’

 

 

كان وجه هود أوغين طويلًا ونحيلًا. كانت مآخذ عينه مقعرة للغاية وكان شعره الأشقر مشوهاً.

هذا الفكرة أفسدت فجأة سعادة كلاين بالحزن، ولكن كان هناك أيضًا تلميح إلى النرح في الحزن.

 

 

 

دخل مكتب الكاتب وجلس أمام الآلة الكاتبة مودال أريكسون 1346 وانتهى من كتابة طلبه.

 

 

لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.

بعد أن ختم دون سميث الطلب ووقع عليه، أخذه إلى الطابق السفلي ومشى على طول النفق المضاء بمصابيح غاز، نحو بوابة تشانيس.

 

 

 

فقط في تلك اللحظة أدرك كلاين شيئًا.

حولي الفجر، استخدم كلاين تقنية خاصة لغلق غرفة نومه. دفع نافذة نافذته و قفز لأسفل.

 

 

إنها المرة الأولى التي يذهب فيها إلى ما وراء البوابة الغامضة!

 

 

“هذا هو طلبي.” نقل الوثيقة بين يديه إلى المسن أمامه.

“أتساءل كيف تبدو…” سارع بوتيرته بتوقع وجاء أمام الأبواب المزدوجة للبوابة السوداء.

 

 

 

مرر طلبه لأول مرة إلى سيكا ترون، التي كانت في الخدمة في ذلك اليوم لأغراض التسجيل. ثم استعاد كلاين الوثيقة التي تحمل توقيعها الآن أيضًا. وطرق بوابة تشانيس وشعر بمدى خلاء وبعد الصدى.

 

 

 

لم يسمع أي خطى ولكن في غضون نصف دقيقة، تم فتح البوابة التي تحتوي على سبعة شعارات مقدسة مظلمة بصرير.

لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.

 

 

فتحت بوابة تشانيس للسماح بمرور شخص واحد قبل التوقف. ثم دخل كلاين بمساعدة مصابيح الغاز على جانبي الممر.

 

 

لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.

خلف البوابة، كان هناك رجل عجوز يعاني من تجاعيد واضحة وشعر خفيف. كان يرتدي رداءًا أسود كلاسيكيًا ويمسك بفانوس حظيرة.

 

 

 

ضوء الشموع الخافت أضاء من خلال الزجاج، مضيئا وجه الرجل المسن عديم التعابير الذي كان مزيجًا من الضوء والظلام. كانت عيناه الزرقاء الفاتحة مثل الثلج المتجمد منذ ألف عام.

إنها المرة الأولى التي يذهب فيها إلى ما وراء البوابة الغامضة!

 

“حسنا.” كلاين اقترب بسرعة.

“الوثيقه” قال بصوت أجش.

“ومع ذلك، أخبرتني دالي أنه أمر محفوف بالمخاطر تمامًا. هل أنت واثق؟ يمكنني طلب المساعدة من أبرشية باكلوند. لا ينبغي أن يكون تأخير الأمر لبضعة أيام مشكلة”.

 

نظرًا لأن هود أوغين كان لديه إمكانية أن يصبح عنيفًا الآن بعد أن أصبح مجنونًا، فقد تم تعيينه في غرفة واحيدة. لحسن الحظ، فإن صقور الليل لم يهدروا جهودهم أثناء المراقبة، وقد أن صنع نسخة من مفتاح الغرفة منذ فترة طويلة.

رأى كلاين الرجل المسن من قبل لأنه عند الغسق كل يوم، كان يخرج من وراء بوابة تشانيس مع شركائه. كانوا يمرون بجانب غرفة العمل ويأخذون الرواق المؤدي إلى كاتدرائية القديسة سيلينا.

أخذ منديلًا، ومسح زوايا شفتيه وقال: “ما الأمر؟”

 

 

كانوا صقور ليل كبروا وتطوعوا للحراسه في الداخل.

أجاب كلاين بسعادة: “حسنًا”.

 

“””””نكتة صينية عن مجرم دخل السجن لعدة مرات وقال أن العودة للسجن كان مثل العودة إلى المنزل””””””

وفقا لفهم كلاين، كان هناك خمسة منهم يراقبون.

“لأن شركة صناعة الحديد التي أنشأها لانيفوس كانت في الجنوب وكان الضحايا من معتقدات مختلفة، لم يتم تمرير القضية إلينا في النهاية. حتى لو كان هناك دليل على تورط متجاوزين في القضية، فكان سيتم تمريرها إلى المكلفين بالعقاب”.

 

 

“هذا هو طلبي.” نقل الوثيقة بين يديه إلى المسن أمامه.

 

 

 

قام الحارس بالعيون الزرقاء الفاتحة برفع فانوس الحظيرة ونظر في الطلب بعناية. بعد أن تأكد من عدم وجود أخطاء، تحرك جانبا وترك كلاين يمر.

 

 

 

مر كلاين عبر بوابة تشانيس ببطء. لم يكن قد ألقى نظرة جيدة حوله بعد عندما شعر ببرودة لا توصف.

 

 

 

لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.

“لأن شركة صناعة الحديد التي أنشأها لانيفوس كانت في الجنوب وكان الضحايا من معتقدات مختلفة، لم يتم تمرير القضية إلينا في النهاية. حتى لو كان هناك دليل على تورط متجاوزين في القضية، فكان سيتم تمريرها إلى المكلفين بالعقاب”.

 

 

رفع كلاين بصره ونظر من بعيد. رأى الشموع تظهر على الحائط بالتتابع، وكانت هناك شموع فضية عليها نقوش. أعطت اللهب بريق أزرق، دون أي وميض.

 

 

 

صرير!

إنها المرة الأولى التي يذهب فيها إلى ما وراء البوابة الغامضة!

 

 

أغلق الحارس بوابة تشانيس، وأصبح المحيط هادئًا للغاية.

 

 

 

كان هناك ممشى واسع أمام كلاين، ممشى مرصوف بألواح حجرية قديمة.

في نهاية الممر، كانت هناك مجموعة من السلالم متصلة بالطوابق السفلية. امتدت إلى الظلام كما لو كانت متصلة بهوية.

 

على جانبي الممر كانت هناك أبواب حجرية تحمل اسم “المكونات” و “الأدوية” و “المعلومات” وما إلى ذلك.

على جانبي الممر كانت هناك أبواب حجرية تحمل اسم “المكونات” و “الأدوية” و “المعلومات” وما إلى ذلك.

“هذا هو طلبي.” نقل الوثيقة بين يديه إلى المسن أمامه.

 

“بالطبع، سأطلب مكونات معينة، مثل مستخلص أمانتا، وأدوية عالين الروحية، ومحلول الصفاء.”

في نهاية الممر، كانت هناك مجموعة من السلالم متصلة بالطوابق السفلية. امتدت إلى الظلام كما لو كانت متصلة بهوية.

 

 

 

‘يجب أن تكون متصلة بمواقع مختومة مختلفة تحتوي على تحف أثرية مختومة. سمعت أن هناك طوابق قليلة… أتساءل أي طابق يحتوي على رماد القديسة سيلينا؟’ تكيف كلاين مع السطوع خلف البوابة وشعر فجأة أن شيئًا بلا شكل كان يخدش على جلده. كانوا في شرائط، وكل واحد منهم جمده إلى العظام.

‘يجب أن تكون متصلة بمواقع مختومة مختلفة تحتوي على تحف أثرية مختومة. سمعت أن هناك طوابق قليلة… أتساءل أي طابق يحتوي على رماد القديسة سيلينا؟’ تكيف كلاين مع السطوع خلف البوابة وشعر فجأة أن شيئًا بلا شكل كان يخدش على جلده. كانوا في شرائط، وكل واحد منهم جمده إلى العظام.

 

 

ارتجف ولم يستطع إلا أن ينشط رؤيته الروحية.

فجأة، كان هناك فكرة مرحة تومض في ذهنه.

 

 

ثم نظر إلى المنطقة بأكملها خلف بوابة تشانيس. كانت مليئة بخطوط سوداء دقيقة. كانوا يتمايلون بخفة، متجمعين أحيانًا معًا، وأحيانًا ممتدين. كانوا محبوكين بإحكام دون أي ثغرات.

 

 

“أتساءل كيف تبدو…” سارع بوتيرته بتوقع وجاء أمام الأبواب المزدوجة للبوابة السوداء.

‘هذا… هذه هي قوة الختم خلف بوابة تشانيس؟’ أومأ كلاين بشكل لا يمكن تمييزه. كبح أفكاره وتبع الحارس. لقد مروا بباب حجري ثقيل كتب عليه “غرفة الأدوية”.

“الوثيقه” قال بصوت أجش.

 

 

وسرعان ما وجد مستخرج أمانثا، وأدوية العين الروحية، ومحلول الصفاء باتباع ملصقات الأبجدية.

‘قائد، ذاكرتك جيدة في الواقع عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء…’ وجده كلاين مضحك وهو يفكر فيع. أومأ برأس بخفة وقال، “كان هذا تخميني أيضًا.”

 

 

لقد رأى الأولين من قبل، لكنها كانت المرة الأولى التي يلتقط فيها الأخير. رأى أن سائلاً أزرقًا امتد في زجاجة زجاجية شفافة. لسبب ما، جعله النظر إلى السوائل يشعر كما لو أنه دخل عناق أم.

 

 

على الزجاجة، كان هناك تسمية. وأظهرت تاريخ التصنيع وتاريخ انتهاء الصلاحية، والذي كان لا يزال بعيدًا بعض الوقت.

كانت عربة صقور الليل متوقفة بالفعل في الاتجاه المعاكس، في انتظاره.

 

ثم نظر إلى المنطقة بأكملها خلف بوابة تشانيس. كانت مليئة بخطوط سوداء دقيقة. كانوا يتمايلون بخفة، متجمعين أحيانًا معًا، وأحيانًا ممتدين. كانوا محبوكين بإحكام دون أي ثغرات.

‘لحسن الحظ، لا يزال من الممكن استخدامه…’ أخذ كلاين زجاجات الدواء الثلاث الصغيرة وعاد إلى بوابة تشانيس مع الحارس الذي يرافقه. لقد تخلص من الشعور بالبرد الذي وصل إلى أعمق زاوية في روحه والتجربة المخيفة لكونه يلنس بالخطوط السوداء.

 

 

 

عندما أغلقت بوابة تشانيس، لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوراء. تمتم على نفسه، “البقاء هناك لفترة طويلة سيؤثر على كل من الجسد والروح، أليس كذلك؟”

 

 

“لا عجب أن يتطوع الحراس …”

“لا عجب أن يتطوع الحراس …”

لم يزعج كلاين قائده من الاستمتاع بوجبة الإفطار. بابتسامة، جلس وهو ينتظر بصبر.

 

على الزجاجة، كان هناك تسمية. وأظهرت تاريخ التصنيع وتاريخ انتهاء الصلاحية، والذي كان لا يزال بعيدًا بعض الوقت.

كان ينظر إلى النافذة المعدنية المغلقة بعيونه الزرقاء الرمادية. كان ينظر إلى القمر قرمزي في الخارج.

 

 

حولي الفجر، استخدم كلاين تقنية خاصة لغلق غرفة نومه. دفع نافذة نافذته و قفز لأسفل.

 

 

لقد رأى الأولين من قبل، لكنها كانت المرة الأولى التي يلتقط فيها الأخير. رأى أن سائلاً أزرقًا امتد في زجاجة زجاجية شفافة. لسبب ما، جعله النظر إلى السوائل يشعر كما لو أنه دخل عناق أم.

لم يشكل الارتفاع المكون من طابقين أي خطر على الـ هو الحالي. لقد هبط بثبات دون أن يتعثر على الإطلاق.

في ذلك الوقت، لاحظ زاوية عينيه عنوان مقال المجلة الذي كان القائد يقرأه: “كان لمفرز شجرة دونينغمان في الغابات المطيرة في القارة الجنوبية تأثير كبير على تعزيز نمو الشعر.”

 

 

كانت عربة صقور الليل متوقفة بالفعل في الاتجاه المعاكس، في انتظاره.

لم يكن برود طقس الشتاء، ولكن البرد الذي من شأنه أن يجعل الإنسان يرتجف.

 

دون أي تبادل، وصل كلاين بسرعة إلى مصح مدينة تينغن العقلي في القسم الشمالي. باتباع تعليمات القائد، قام بجولة في أحد الزوايا بدون مصباح الشارع حيث رأى دون سميث المنتظر.

“””””نكتة صينية عن مجرم دخل السجن لعدة مرات وقال أن العودة للسجن كان مثل العودة إلى المنزل””””””

 

لقد رأى الأولين من قبل، لكنها كانت المرة الأولى التي يلتقط فيها الأخير. رأى أن سائلاً أزرقًا امتد في زجاجة زجاجية شفافة. لسبب ما، جعله النظر إلى السوائل يشعر كما لو أنه دخل عناق أم.

“هيا ندخل.” أومأ دون بخفة. “لقد تأكدت أنه لا يوجد أحد حول المكان.”

 

 

 

“حسنا.” كلاين اقترب بسرعة.

‘يجب أن تكون متصلة بمواقع مختومة مختلفة تحتوي على تحف أثرية مختومة. سمعت أن هناك طوابق قليلة… أتساءل أي طابق يحتوي على رماد القديسة سيلينا؟’ تكيف كلاين مع السطوع خلف البوابة وشعر فجأة أن شيئًا بلا شكل كان يخدش على جلده. كانوا في شرائط، وكل واحد منهم جمده إلى العظام.

 

“نعم، سأحرسك أثناء أداء الطقس لمنع وقوع أي حوادث.”

‘بصفتي مهرجًا، يدخل مصح عقلي… يذكرني دائمًا بقول مشهور: “أنه مثل العودة للمنزل” ‘ ضحك لنفسه.

 

 

 

“””””نكتة صينية عن مجرم دخل السجن لعدة مرات وقال أن العودة للسجن كان مثل العودة إلى المنزل””””””

 

 

“لا عجب أن يتطوع الحراس …”

متابعا دون عن كثب. وبمساعدة سطح الجدار المتعرج، شقوا طريقهم إلى المصح بسرعة وبتوازن رائع.

 

رفع كلاين بصره ونظر من بعيد. رأى الشموع تظهر على الحائط بالتتابع، وكانت هناك شموع فضية عليها نقوش. أعطت اللهب بريق أزرق، دون أي وميض.

استدار دون ونظر. أومأ برأس بخفة ليعطي موافقته.

 

 

“هل قدم أي أخبار؟” سأل دون وهو يجمع ذراعيه.

وقد جلس الاثنان وتحركا بصمت في الحديقة الصغيرة بالمستشفى وساحة الأنشطة. ثم دخلوا المبنى المكون من ثلاثة طوابق ووصلوا إلى الطابق العلوي حيث كانت غرفة هود أوغين.

أومأ دون بحفة وقال، “حتى لو لم تتقدم بطلب للقيام بذلك، كنت سأكون قد أجريت تجربة مماثلة عندما كنا على يقين من أن هود أوغين مجنون.”

 

فوجئ دون وتذكر فجأة أن كلاين أصبح الآن مهرج تسلسل 8. ومن ثم، بقي صامتًا وتراجع إلى زاوية الغرفة.

نظرًا لأن هود أوغين كان لديه إمكانية أن يصبح عنيفًا الآن بعد أن أصبح مجنونًا، فقد تم تعيينه في غرفة واحيدة. لحسن الحظ، فإن صقور الليل لم يهدروا جهودهم أثناء المراقبة، وقد أن صنع نسخة من مفتاح الغرفة منذ فترة طويلة.

 

 

لقد تذكر دالي وهي تذكر أنه كان دواءً سائلًا نادرًا ما يستخدم ولكنه فعال للغاية في الوساطة.

كاتشا!

خلف البوابة، كان هناك رجل عجوز يعاني من تجاعيد واضحة وشعر خفيف. كان يرتدي رداءًا أسود كلاسيكيًا ويمسك بفانوس حظيرة.

 

 

نقر القفل بخفة، ودخل دون أولاً. ت0اوز كلاين بنيته ورأى شخصا جالسًا على السرير.

 

 

 

كان وجه هود أوغين طويلًا ونحيلًا. كانت مآخذ عينه مقعرة للغاية وكان شعره الأشقر مشوهاً.

 

 

 

كان ينظر إلى النافذة المعدنية المغلقة بعيونه الزرقاء الرمادية. كان ينظر إلى القمر قرمزي في الخارج.

تأمل دون سميث لما يقرب من عشرين ثانية واستند إلى كرسيه. قال، “امضي قدمًا واملأ وثيقة طلب. ثم اجمع ما تحتاجه من خلف بوابة تشانيس. إيه… لست متأكدًا من وجود أي سلع جاهزة. إذا لم تكن هناك أي سلع جاهزة، فاختر المكونات التي أنت بحاجة لها وأصنع الدواء وفقًا لذلك “.

 

 

أغلق كلاين باب الغرفة وضحك وهو يسأل “لماذا لا تنام؟”

 

 

 

فوجئ دون وتذكر فجأة أن كلاين أصبح الآن مهرج تسلسل 8. ومن ثم، بقي صامتًا وتراجع إلى زاوية الغرفة.

 

 

وفقا لفهم كلاين، كان هناك خمسة منهم يراقبون.

أدار هود أوغين رأسه ونظر إلى كلاين. ضحك بغباء وأجاب: “أنا أنتظر كعكتي”.

فوجئ دون وتذكر فجأة أن كلاين أصبح الآن مهرج تسلسل 8. ومن ثم، بقي صامتًا وتراجع إلى زاوية الغرفة.

دون أي تبادل، وصل كلاين بسرعة إلى مصح مدينة تينغن العقلي في القسم الشمالي. باتباع تعليمات القائد، قام بجولة في أحد الزوايا بدون مصباح الشارع حيث رأى دون سميث المنتظر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط