تاريخ العالم
تم ترجمة هذه الصفحة من قبل الاخ OZY من صفحة الويكي
– مع محاولة [إلهة الفساد الأم] التسلل إلى الأرض من خلال السيد الباب إستجابت الآلهة الأرثوذكسية المتبقية على الفور وحاربوا لتعطيل “طقوسه” و “نزولها”.
——————-
– ورثت عائلات أوغسطس وكاستيا مسار الوسيط لإمبراطور الليل وفي الوقت نفسه حصلت عائلات أينهورن وساورون على مسار الكاهن الأحمر، تم إعتبار هذين المسارين على أنهما طريق الملوك لذلك تم التحكم بشدة في المكونات والصيغ، فقط الملوك أو أعضاء الجيش أو وكالات المخابرات لديهم حق الوصول إليهم.
يوجد 22 مسار مثل (النهاب/الصياد/المبتدئ)…
ماي 1155 – ولادة برانديت غوستاف.
يمكنك أن تصبح متجاوز عن طريق شرب جرعة ذلك المسار…
– صعود إله الشمس القديم : – [قبل 3000 سنة] : قال ديريك “لقد مرت ألفان إلى ثلاثة آلاف سنة منذ تاريخ التنين والملك العملاق” بالنظر إلى هذه الصياغة يجب أن ينتهي هذا العصر قبل 3000 عام على الأكثر.
كل مسار ينقسم إلى تسعة أقسام تسمى التسلسلات (التسلسل 9 هو الأضعف إلى التسلسل 1 الأقوى)…
– بدأ البشر في دراسة عالم الغوامض وقاموا بإنشاء نظام المسارات مع صيغ الجرعات والطقوس.
الطريقة للإنتقال لمستوى أعلى تكون أولا عن طريق التمثيل (يعني لو إسم تسلسلك اللص فيجب أن تسرق إلا أن تحس بهضم الجرعة) ثم بعدها تشرب جرعة التسلسل التالي…
ماي 1155 – ولادة برانديت غوستاف.
التسلسلات (9-8-7) ضعيفة وتعطيك بعض القدرات العادية والمفيدة…
– بنى المستعمرون العديد من المزارع والقصور في القارة الجنوبية وأصبح العديد من السكان المحليين عبيدًا أو خدمًا.
التسلسلين (6-5) متوسطة ويعتبرون سقف القوة كبشري…
– العصر الشاحب : – [قبل 1300 سنة] : وفقا لكاتارينا بيلي آخر مرة إلتقت بها أزيك قبل 1300 سنة أثناء عمل الموت والشيطانة البدائية معًا ووفقًا لشارون مات الموت في وقت مبكر من العصر الخامس.
التسلسلين (4-3) يسمون أنصاف الألهة أو القديسين ويحصل فيها المتجاوز على شكل الكائن الأسطوري…
– في الوقت نفسه وصلت خطة آمون وميديتشي لعودة السيد الباب ذروتها.
التسلسلين (2-1) يسمون ملائكة أو (ملوك الملائكة مع التفرد في تسلسل 1) وهم وجودات قوية شبيه بالألهة…
وهناك أخيرا التسلسل 0 وفيه يصير المتجاوز إله …
– من أجل تحقيق التوازن لم يهاجم الإمبراطور الأسود القارة الجنوبية مما سمح للموت بتوحيدها لبناء [إمبراطورية بالام]، ظلت إمبراطورية بالام تحت حكم [عائلة إيغرز] المنحدرين من الموت وإمبراطورها [أزيك إيغرز] وبقي لديهم دينهم على أساس تعاليم [إمبراطور العالم السفلي] الذي تحدى الموت.
————————
ماي 1155 – ولادة برانديت غوستاف.
–+–
————————
– إمبراطور العالم السفلي سالينغر [التسلسل 0 : الموت] – إمبراطورية بالام : عائلة إيغرز. –+–
– فوق التسلسلات والسيفيروت الذي يقابلهم :
– إمبراطور الليل ؟؟؟ [التسلسل 0 : المحاكم] – إمبراطورية ترونسويست : عائلة ترونسويست – عائلة أوغسطس – عائلة كاستيا – عائلة أينهورن – عائلة ساورون.
– العمود الأول – الإله العظيم : الخالق – الصانع – كلي المعرفة والعلم – لورد العالم النجمي… (المتخيل – الشمس – الطاغية – البرج الأبيض – الرجل المعلق)… [ بحر الفوضى ]…
–+–
– العمود الثاني – لورد الغوامض : ملك الزمكان – منارة القدر – تجسيد قلعة صفيرة – المهيمن على عالم الروح… (الأحمق – خطأ – باب)… [ قلعة صفيرة ]…
– إستمرت هذه الحقبة لسنوات عديدة ولم يترك أي سجل بسبب عدم وجود نظام كتابة للأعراق الأولى.
– العمود الثالث – إلهة الأصل (إلهة الفساد الأم) : أم الكل – خلية حضنة القذارة… (الأم – القمر)… [ خلية الحضنة ]…
الحرب العالمية – في أكتوبر 1350 هاجمت إمبراطورية فيزاك عاصمة مملكة لوين [باكلوند] في الليلة نفسها هاجم أسطولهم البحري من سونيا القاعدة الرئيسية للبحرية الإمبراطورية للوين في جزيرة أوك، في اليوم التالي أعلنت مملكة لوين الحرب على إمبراطورية فيزاك لكن طبيعة هذه الحرب في الواقع هي حرب بين الآلهة حيث “كانوا” يحاولون إضعاف بعضهم من خلال زعزعة إستقرار “مراسيهم”.
– الجزء 1 من العمود الرابع – الظلام الأبدي : تفرد الجميع – الزمكان في واحد… (الظلام – الموت – عملاق الشفق)… [ نهر الظلام الأبدي ]…
– إمبراطور الليل ؟؟؟ [التسلسل 0 : المحاكم] – إمبراطورية ترونسويست : عائلة ترونسويست – عائلة أوغسطس – عائلة كاستيا – عائلة أينهورن – عائلة ساورون.
– الجزء 2 من العمود الرابع – مصيبة الدمار : أصل الكارثة… (الشيطانة – الكاهن الأحمر)… [ مدينة الكارثة ]…
– كنيسة إله البخار وآلالات فقدت مكانتها في مملكة لوين وطردت نتيجة لذلك وجب عليهم نقل جميع القطع الأثرية المختومة من الدرجة 2 وما فوقها في مهلة زمنية معينة، ولم يُسمح لأي من أنصاف آلهتهم بالبقاء في لوين وأعطيت كنيسة لورد العواصف الأولوية لشغل المساحة الشاغرة التي خلفتها كنيسة إله البخار والآلات.
– الفوضى : ظل النظام… (الإمبراطور الأسود – المُحاكم)… [ أمة الإضطراب ].
نهاية فبراير 1352 – قام الخالق الحقيقي بإغلاق باب أرض الآلهة المنبوذة.
– (شجرة الرغبة الأم) : أب الشياطين – لورد المنحطين – مصدر اللعنات… (الهاوية – المقيد)… [ عالم الظلام ]…
عام 1194 – إكتشف روزيل طريقًا بحريًا جديدًا أكثر أمانًا إلى القارة الجنوبية. – أدى هذا الإكتشاف إلى بدء إستعمار القارة الجنوبية والذي عُرف أيضًا بإسم غزو القارة الشمالية.
– شيطان المعرفة – أركانا الجنون… (الناسك – المثالي)… [ مستنقع المعرفة ]…
– ركزت معركة فيزاك ولوين على ثلاثة مواقع: سلسلة جبال أمانثا: مقاطعة الشتاء (حيث يقع المقر الرئيسي لكنيسة إلهة الليل الدائم كنيسة الصفاء) ومدن صناعية ثقيلة على الساحل الشرقي لميدساشير والموانئ المهمة بجانب بحر سونيا كما بدأ الجيش الإستعماري لفيزاك ولوين في شرق بالام القتال.
– مفتاح الضوء : الإضطراب الذي لا نهاية له – تجسيد القدر… (عجلة الحظ)… [ مفتاح الضوء ]…
– إحتاجت لوين أو العائلة المالكة إلى هذه الحرب لجذب إنتباه المواطنين عن النزاعات المحلية الأكثر حدة مثل الفجوة الهائلة بين الفقراء والأغنياء والصراع بين الحزب الجديد وحزب المحافظين.
–+–
–+–
– العصر الشاحب : – [قبل 1300 سنة] : وفقا لكاتارينا بيلي آخر مرة إلتقت بها أزيك قبل 1300 سنة أثناء عمل الموت والشيطانة البدائية معًا ووفقًا لشارون مات الموت في وقت مبكر من العصر الخامس.
بداية التاريخ
2 يوليو 1349 – أصبح كلاين متجاوزا من مسار الأحمق وإنضم رسميًا إلى صقور الليل كعضو نشط.
{ما قبل الحقبة الأولى}
– الخالق الأصلي هو صانع الكون وأيضا مدمره… “هو” الليل والنهار… النور المقدس والهاوية المنحلة… دمج لجميع المفاهيم والرموز المتناقضة… لذلك “هو” بطبيعة الحال لديه ميل لا يمكن السيطرة عليه للإنقسام وبمجرد “إنقسامه” ستكون لديه رغبة أقوى في التجاذب.
العصر الشاحب – قرب نهاية العصر الرابع أصيب الموت بالجنون من محاولته لإستيعاب تفرد الكاهن الأحمر بمساعدة نهر الظلام الأبدي بعد أكثر من قرن من “الهضم” خاصة “أنه” لم يكن قادرا على مقاومة الرغبة في التجاذب مع مسارات الشفق والليل الدائم، لذا جمع قواته مع الشيطانة البدائية ليعيثوا الخراب وخلقوا كارثة على القارة الشمالية.
– في زمن قديم قام الخالق الأصلي بالإنقسام إلى العديد من الشخصيات تلقائيًا والذين ظلوا أيضًا في حالة سبات لكنهم بدأوا في إستخدام “قوتهم” وخصائص التجاوز للتأثير على العالم، قاموا بالإستعدادات لإيقاظ الخالق الأصلي ومن بينهم الإله العظيم والإلهي المستحق للسماء والأرض هم الأقوى والأكثر نشاطًا.
نوفمبر 1183 – إلتقى روزيل بالسيد باب.
– في العصر “الحديث” إستولت (قلعة صفيرة) على أرواح “المنتقلين” من جميع أنحاء الأرض ووضعتهم في شرانق بطرق مختلفة كطريقة لقيامة الإلهي المستحق.
صعود إله الشمس القديم – وفقًا للأساطير الأرثوذكسية عن الكنائس السبع فإن الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة قادوا البشرية إلى الثورة ضد مضطهديهم وهكذا نجحت البشرية في هزيمة ودفع أعراق المتجاوزين إلى حافة الإنقراض.
كارثة الأرض
ظل الخالق الأصلي نائمًا في أعماق الأرض وفي هذه الأثناء العديد من القدماء العظماء نشطين بالفعل بما في ذلك الإله العظيم ولورد الغوامض لكن وجودهم لم يكن معروفًا للجمهور، إستندت العديد من الفلكلور والأساطير إلى أحداث غامضة فعلية وهناك بالفعل شائعة حول الإنترنت في العصر الحديث حول نبوءة تنص على: (عندما تصطف النجوم سترتفع الفوضى من تحت الأرض وسيستيقظ الأقدم)
– في نفس العام عاد روزيل غوستاف ك[التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] على الرغم من أنه في وضع غير مكتمل وهو أيضًا تحت الفساد من [القمر البدائي].
– جاءت الكارثة في العصر الحديث ودُمر كل شيء. بدأت من الفساد في شكل نفط خام اتى من باطن الأرض وهذا بسبب صحوة ما يدعى: الخالق الأصلي – البدائي – الأقدم.
أبريل 1350 – عاد كلاين إلى باكلوند بهوية دواين دانتيس.
– إنفصل مرة أخرى إلى خصائص تجاوز وسيفيروت وإجتذب هذا التقارب والتباعد العديد من الخصائص ومواد الخلق إلى الأرض بما في ذلك بعض الآلهة الخارجية مثل ذلك المختوم في مصباح الأمنيات السحري ثم شكلت “بقاياه” حاجزًا يحمي الكوكب “منهم”.
– إكتسب إله الشمس القديم أتباعًا كثيرين بما في ذلك ملوك الملائكة الثمانية بجانبه ودعى “نفسه” على أنه الخالق الأصلي، حارب ضد بقية الآلهة القديمة وأخذ قوتهم لكن هرب العاهل الشيطاني فربوتي إلى الهاوية وإختبأ هناك منذ ذلك الحين.
– جاء العديد من الآلهة الخارجية إلى الأرض إما بحثًا عن الخصائص التي إنفصلت عنهم وجذبت إلى الأرض أو لمحاولة إستهلاك خصائص إضافية مع السيفروت لزيادة قوتهم “لكنهم” دفعوا بعيدا بسبب الحاجز الذي تركه الخالق الأصلي وظلوا في النظام الشمسي.
– حرب العشرين عاما وحرب الوردة البيضاء : – في 621-642 [مملكة لوين] و[إمبراطورية فيزاك] قاتلوا ضد بعضها البعض لكن في نهاية المطاف خسرت لوين الحرب وفقدت [جزيرة سونيا].
– خلال هذا الوقت شهدت النجوم والأرض تغيرات كبيرة أصبحت أمريكا الشمالية القارة الشمالية وأمريكا الجنوبية القارة الجنوبية وغرينلاند جزيرة سونيا، تحول شرق آسيا إلى القارة الغربية أما أوروبا وغرب آسيا فيطلق عليهما إسم القارة الشرقية أو أرض الآلهة المنبوذة كما دمرت أستراليا وصارت الهاوية.
– كانت مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك بالفعل في صراعات عديدة فيما يتعلق بالحرب الخاسرة (حرب العشرين عامًا) ومستعمرات بالام.
–+–
– إمبراطورية فيزاك : كنيسة إله القتال – [جزيرة سونيا – أرخبيل غارغاس].
{الحقبة الأولى : عصر الفوضى}
– قالت الكنائس الأرثوذكسية عن أسطورة الخلق في كتبهم المقدسة :
– إله الشمس القديم خرج من تشيرنوبيل وورث بحر الفوضى ثم ترقى تدريجياً إلى مستوى شبه إله عظيم متحكماً في لوح الكفر الأول الذي ظهر في بحر الفوضى.
– [ إستيقظ الخالق من الفوضى محطما الظلام وخلق أول شعاع من الضوء ثم صهر نفسه تمامًا في الكون وخلق كل الوجود… أصبح جسده الأرض والنجوم… صارت إحدى عينيه شمسًا والأخرى قمرًا قرمزيًا… إندفع بعض دمه إلى البحار والأنهار مغذيًا ومنشئا الحياة… تحولت رئتاه إلى الجان وقلبه إلى العمالقة… أصبح كبده الدرويد وعقله تنانين… تحولت كليته إلى ثعابين بريش وشعره إلى طائر العنقاء… أصبحت أذناه ذئاب شيطانية وفمه وأسنانه متحولين… سوائل جسمه المتبقية صارت وحوش البحر وجوهرها هو الناغا أما معدته وأمعائه الدقيقة والغليظة والأجزاء الشريرة من جسده كونت الشياطين والأرواح الشريرة وأنواع مختلفة من الوجودات الخبيثة والمجهولة… خلقت روحه الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة…حكمته أنجبت البشرية هذه هي الحقبة الأولى لعصر الفوضى ].
– خلال تلك الفترة مملكة لوين ومملكة إنتيس إغتنمتا الفرصة لبدء حرب بإسم حماية حرية الدين في المراحل الأخيرة من الحرب إنضمت [إمبراطورية فيزاك] إلى المعركة وحاولت تدمير حيلة لوين وإنتيس ومع ذلك فقد فشلت في تغيير الوضع.
– ذكرت أسطورة الخلق لمدينة الفضة أيضًا الخالق الأصلي الذي خلق كل شيء ونام.
– أشار أروديس إلى إله الشمس القديم بأنه “الخالق الثاني”.
-[ قال أنه عندما ولد البشر لأول مرة الأعراق الذين حكموا السماء والأرض والبحر جميعًا هم أنواع من الوحوش المجنونة والمتعطشة للدماء قيل إنهم أصول الأجناس اللاحقة: التنانين والعمالقة والجان…. هذه الوحوش إنغمست بحرية في رغباتها وإحتلت جميع الأماكن وبدا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يدمروا العالم بأسره… في تلك اللحظة إستيقظ الخالق وإستعاد السمات الخاصة والسلطات التي أُنعموا بها وأعطاها للبشر وبعد ذلك عاد إلى سباته تاركا وراءه نبوءة: عندما يُغرق الجنون والقسوة والجشع والبرودة والتعطش الأرض مرة أخرى “هو” سيستيقظ ويستعيد كل شيء ].
– ذكرت أسطورة الخلق لمدينة الفضة أيضًا الخالق الأصلي الذي خلق كل شيء ونام.
–+–
–+–
حرب في السماء
– في الفترات المبكرة والمتوسطة من الحقبة الأولى إكتسب كل من الإلهي المستحق والإله العظيم سيفيروتًا إضافيًا مما زاد من “غريزة” التقارب لديهم حتى “لم يعد بإمكانهم” التحكم في “أنفسهم”.
– بدأ البشر في دراسة عالم الغوامض وقاموا بإنشاء نظام المسارات مع صيغ الجرعات والطقوس.
– لقد ضاعت تفاصيل الحرب منذ فترة طويلة وحتى الأضواء السبعة لا تعرف أي شئ عنها الا أننا متأكدون فقط أنه منذ ذلك الحين من يعرف بالعظماء القدماء ويمكن أن يسموا بالأعمدة قد إختفوا تماما.
– نتيجة الحرب في الحدود بين لوين وفينابوتر وإنتيس وفينابوتر فإن بلدانا مثل [لينبورغ] و[ماسين] و[سيغار] إكتسبوا الإستقلال، كانوا يؤمنون بشكل أساسي بإله المعرفة والحكمة تاركين كنيسة الأم الأرض بإعتبارها الدين الوحيد في مملكة فينابوتر.
– بقية السيفيروت الآخرى مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة تم ختمهم في القارة الغربية من قبل الإلهي المستحق.
– في هذا العصر سقط الملاك الأول لعائلة زراثوست في النزاعات وبمساعدة سليمان الذي لم يصبح إلهًا بعد تمكنت عائلة زراثوست من الإحتفاظ بخصائص التجاوز.
– قبل الختم غادر الجان القارة الغربية ولم يتمكنوا من العودة أبدًا.
– بعد مرور بعض الوقت تسلل [زاراتول] بمساعدة آدم إلى المدينة وهاجمها : الأول ينوي السيطرة على قلعة صفيرة بينما خطط الأخير لمساعدة آمون في القبض على كلاين.
– شكلت جثة الإله العظيم أول لوح كفر في بحر الفوضى وبجانبه تفرد مسار الخطأ.
– قبل الختم غادر الجان القارة الغربية ولم يتمكنوا من العودة أبدًا.
العصر النابت (أساطير الجان)
– كانت البداية مظلمة وفوضوية ومليئة بالجنون حتى إكتسبت الأعراق المتجاوزة في النهاية بعض العقلانية حيث بدأت السماء والأرض والبحر والعالم السفلي في تشكيل النظام.
————————
– إستمرت هذه الحقبة لسنوات عديدة ولم يترك أي سجل بسبب عدم وجود نظام كتابة للأعراق الأولى.
– كانت مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك بالفعل في صراعات عديدة فيما يتعلق بالحرب الخاسرة (حرب العشرين عامًا) ومستعمرات بالام.
– أصل الأجناس الشبيهة بالإنسان: العمالقة والسانغوين والجان هو البشر الذين إستهلكوا خصائص التجاوز مباشرة وتشكلت الأجناس غير البشرية بالمثل.
– إستيقظت ألوهيته داخل آدم الذي إتضح أنه هوية أخرى “تخيلها” إله الشمس القديم ويمكن إستخدامها كخطة لقيامته.
– ولدت الأضواء السبعة الحالية من العالم الروحي في هذه الحقبة.
–+–
–+–
– خلال هذا الوقت شهدت النجوم والأرض تغيرات كبيرة أصبحت أمريكا الشمالية القارة الشمالية وأمريكا الجنوبية القارة الجنوبية وغرينلاند جزيرة سونيا، تحول شرق آسيا إلى القارة الغربية أما أوروبا وغرب آسيا فيطلق عليهما إسم القارة الشرقية أو أرض الآلهة المنبوذة كما دمرت أستراليا وصارت الهاوية.
{الحقبة الثانية : العصر المظلم.}
العصر المبكر للنار (أساطير الجان)
– حكم العالم ثمانية آلهة قديمة: الملك العملاق أورمير – تنين الخيال أنكويلت – ملك الجان سونياثريم – سلف السانغوين ليليث – العاهل الشيطاني فاربوتي – سلف العنقاء غريغريس – ملك المتحولين كفاستير – ملك الذئاب الشيطانية فليغري.
– إستعمار القارة الجنوبية : – بعد تدمير [الموت] بدأت [إمبراطورية بالام] في الإنهيار فقدوا السيطرة على [مرتفعات النجوم] و[وادي باز] اللذان أسسا مملكتهم الخاصة: مملكة المرتفعات ومملكة باز.
– قسمت هذه الآلهة الثمانية القوى المتبقية وسلطات الخالق (الأصلي) وأصبحوا أسياد السماء والأرض والمحيطات بالإضافة للعالم الروحي والنجمي والأعراق المختلفة.
– “لديهم” آلهة فرعية إلى جانبهم والتي غالبا في التسلسل 2 (من مسارهم) والتسلسل 1 (من المسارات الأخرى).
– في ربيع عام 1352 غادرت مدينة الفضة مع مدينة القمر أرض الآلهة.
– هناك إستثناءات لأن بعض الآلهة الأوائل لديهم مسارات غير نقية ويمكن للآلهة من مسارات مثل المتخيل أن يفصل خصائص التسلسل 1 عن “نفسه” كما هو موضح في حالة تنين الخيال أنكويلت و “إبنه” تنين الكوابيس ألزهود.
يونيو 1350 – إلهة الليل الدائم إستوعبت تفرد مسار الموت – ولد أوسبتين.
– وفقًا لتاريخ الجان في هذا العصر حاربت الأجناس التي تتخذ أشكالًا شبيهة بالبشر ضد الأجناس غير البشرية والشياطين والذئاب الشيطانية، يتوافق هذا مع سجلات مدينة الفضة التي قالت إن الملك العملاق أورمير وملك الجان سونياثريم وسلف السانغوين ليليث كانوا حلفاء يقاتلون ضد تنين الخيال أنكويلت وسلف العنقاء غريغريس وملك المتحولين كفاستير، من جهة أخرى العاهل الشيطاني فاربوتي والذئب الشيطاني فليغري لم يكونوا على أي جانب بل يريدون تدمير وإفساد كل شيء.
عام غير معروف (أقل من 50 سنة) – إستعمرت مملكة لوين أرخبيل رورستد.
– ظل البشر تابعين أو حتى عبيدًا للعمالقة والجان والسانغوين لكن لم يدم هذا العصر أكثر من ألف عام.
عام مجهول – حرب الوردة البيضاء. – هزمت لوين إنتيس وأصبحت قوية مرة أخرى.
– في ذلك الوقت لازالات تلك الأجناس باردة وقاسية ومتعطشة للدماء حيث خان الملك العملاق أورمير ليليث وتسبب في موتها لكنها أخذت كفاستير وفليغري معها، بعد “موتهم” قُتل آلهتهم الفرعية أو إنضموا إلى آلهة أخرى أو إختفوا وإختبأوا في الظلام وشمل ذلك آلهة فليغري الفرعية:
– خلال تلك الفترة مملكة لوين ومملكة إنتيس إغتنمتا الفرصة لبدء حرب بإسم حماية حرية الدين في المراحل الأخيرة من الحرب إنضمت [إمبراطورية فيزاك] إلى المعركة وحاولت تدمير حيلة لوين وإنتيس ومع ذلك فقد فشلت في تغيير الوضع.
– إله الموتى سالينغر (المعروف لاحقًا بإسم الموت) إنضم إلى غريغريس.
الوقت بعد العصر المزدوج (أساطير الجان) – عندما تم تشكيل توازن جديد بين الأجناس الخمسة عاد السلام (نسبيًا) في هذا الوقت بدأ الجان والعمالقة حديثوا الولادة في إكتساب المزيد من العواطف والمشاعر، خلال هذه الفترة سعى أورمير إلى التعاون مع بعض المنظمات السرية البشرية في محاولة بقيادة “إبنه” بداهيل و “زوجته” أوميبيلا للتخلص من سونياثريم… ربما هذه المنظمة السرية تعبد إله الشمس القديم.
– إلهة المصيبة أمانيسيس (التي عُرفت لاحقًا بإسم إلهة الليل الدائم) إختفت.
– لينبورغ – ماسين – سيغار : كنيسة إله المعرفة والحكمة.
– الإلهة الفرعية لليليث إلهة الجمال أورانيا (أصبحت فيما بعد زوجة إمبراطور الليل) إنضمت إلى ملك الجان.
– شيطان المعرفة – أركانا الجنون… (الناسك – المثالي)… [ مستنقع المعرفة ]…
– في الواقع لم تكن ليليث ميتة حقا بل أخذت سراً مكان أوميبيلا بمساعدة إلهة الليل الدائم وإله الشمس القديم.
– قسمت هذه الآلهة الثمانية القوى المتبقية وسلطات الخالق (الأصلي) وأصبحوا أسياد السماء والأرض والمحيطات بالإضافة للعالم الروحي والنجمي والأعراق المختلفة.
– إنتهى هذا العصر قبل ما لا يقل عن 3722 سنة من بداية القصة.
–+–
-[ قال أنه عندما ولد البشر لأول مرة الأعراق الذين حكموا السماء والأرض والبحر جميعًا هم أنواع من الوحوش المجنونة والمتعطشة للدماء قيل إنهم أصول الأجناس اللاحقة: التنانين والعمالقة والجان…. هذه الوحوش إنغمست بحرية في رغباتها وإحتلت جميع الأماكن وبدا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يدمروا العالم بأسره… في تلك اللحظة إستيقظ الخالق وإستعاد السمات الخاصة والسلطات التي أُنعموا بها وأعطاها للبشر وبعد ذلك عاد إلى سباته تاركا وراءه نبوءة: عندما يُغرق الجنون والقسوة والجشع والبرودة والتعطش الأرض مرة أخرى “هو” سيستيقظ ويستعيد كل شيء ].
العصر المزدوج (أساطير الجان)
– بعد سقوط ليليث وكفاستير وفليغري إستمرت الأجناس الخمسة الأخرى في الحرب لعدة مئات من السنين خلال هذا الوقت صار العمالقة والتنانين هم العرق المهيمن ومن هنا جاء إسم “العصر المزدوج”.
بداية التاريخ
الوقت بعد العصر المزدوج (أساطير الجان)
– عندما تم تشكيل توازن جديد بين الأجناس الخمسة عاد السلام (نسبيًا) في هذا الوقت بدأ الجان والعمالقة حديثوا الولادة في إكتساب المزيد من العواطف والمشاعر، خلال هذه الفترة سعى أورمير إلى التعاون مع بعض المنظمات السرية البشرية في محاولة بقيادة “إبنه” بداهيل و “زوجته” أوميبيلا للتخلص من سونياثريم… ربما هذه المنظمة السرية تعبد إله الشمس القديم.
عام غير معروف (أقل من 50 سنة) – إستعمرت مملكة لوين أرخبيل رورستد.
صعود إله الشمس القديم
– وفقًا للأساطير الأرثوذكسية عن الكنائس السبع فإن الشمس المشتعلة الأبدية ولورد العواصف وإله المعرفة والحكمة قادوا البشرية إلى الثورة ضد مضطهديهم وهكذا نجحت البشرية في هزيمة ودفع أعراق المتجاوزين إلى حافة الإنقراض.
بداية التاريخ
– وفقًا للسجلات التاريخية لمدينة الفضة إستيقظ الخالق الأصلي (إنه في الواقع إله الشمس القديم) وإستعاد السلطات من الآلهة الثمانية القديمة مما سمح للبشرية بالإنتفاضة بنجاح.
– أول تسرب من الطاقة هو نهر الظلام الأبدي الذي شكل رافد (نهر) من خلال سلف العنقاء غريغريس في الحقبة الثانية.
– إله الشمس القديم خرج من تشيرنوبيل وورث بحر الفوضى ثم ترقى تدريجياً إلى مستوى شبه إله عظيم متحكماً في لوح الكفر الأول الذي ظهر في بحر الفوضى.
– كنيسة إله البخار وآلالات فقدت مكانتها في مملكة لوين وطردت نتيجة لذلك وجب عليهم نقل جميع القطع الأثرية المختومة من الدرجة 2 وما فوقها في مهلة زمنية معينة، ولم يُسمح لأي من أنصاف آلهتهم بالبقاء في لوين وأعطيت كنيسة لورد العواصف الأولوية لشغل المساحة الشاغرة التي خلفتها كنيسة إله البخار والآلات.
– أشار أروديس إلى إله الشمس القديم بأنه “الخالق الثاني”.
2 يوليو 1349 – أصبح كلاين متجاوزا من مسار الأحمق وإنضم رسميًا إلى صقور الليل كعضو نشط.
– إكتسب إله الشمس القديم أتباعًا كثيرين بما في ذلك ملوك الملائكة الثمانية بجانبه ودعى “نفسه” على أنه الخالق الأصلي، حارب ضد بقية الآلهة القديمة وأخذ قوتهم لكن هرب العاهل الشيطاني فربوتي إلى الهاوية وإختبأ هناك منذ ذلك الحين.
– ظل البشر تابعين أو حتى عبيدًا للعمالقة والجان والسانغوين لكن لم يدم هذا العصر أكثر من ألف عام.
– بدأ البشر في دراسة عالم الغوامض وقاموا بإنشاء نظام المسارات مع صيغ الجرعات والطقوس.
28 يونيو 1349 – إنتقل تشو مينغروي إلى جسد كلاين موريتي. – الستارة تحمل خصائص التسلسل 1 من مسار الأحمق مع يرقات قلعة صفيرة إلى أرض الآلهة المنبوذة. – حصل كوتار على الستارة.
– أنشأ هيرميس أيضًا لغة هيرميس في ذلك الوقت.
– الفصل 448 : مقبرة عائلة آمون في باكلوند يعود تاريخها لقبل 1500 سنة على الأقل.
– إلهة الليل الدائم أصبحت تسلسل 0 في نهاية هذه الحقبة.
–+– –+–
– حدثت هذه الحقبة قبل 2000 إلى 3000 سنة.
– بعد وفاة إله الشمس القديم تم عزل القارة الشرقية حيث تقع [مدينة الفضة] عن بقية العالم وأصبحت تعرف بإسم [أرض الآلهة المنبوذة].
–+–
– تلقت كنيسة إله القتال أخبارًا تفيد بأن إلهة الليل الدائم قد حصلت على تفرد مسار الموت وبالتالي سيحاول إله القتال كونه في نفس مجموعة المسار مع إلهة الليل الدائم هز “مراسيها” خلال هذه الحرب قبل مهاجمتها.
{الحقبة الثالثة : عصر الكارثة.}
العصر العظيم.
– بعد وفاة جميع الآلهة القديمة أصبح إله الشمس القديم الحاكم المطلق للعالم والإله الأرثوذكسي الوحيد حيث خرج البشر من ظل الأجناس الأخرى وأصبحوا العرق المهيمن على الأرض وشكل أتباع إلهة الليل الدائم منظمة سرية أما الأم الأرض وإله القتال فأصبحا في التسلسل 0.
الحقبة 2 – الوقت قبل بداية عصر النار : – [حدث قبل 10000 سنة أو أكثر] : قيل أن لفافة إله البخار وآلات تحتوي على “عشرات الآلاف من السنين من الحضارة” من الواضح أن هذا لا يشمل تاريخ ما قبل الحقبة ومن المحتمل ألا يشمل تاريخ الحقبة الأولى حيث أن جميع آثار التاريخ السابق (بما في ذلك الأضواء السبعة السابقة) قد محيت بسبب الحرب بين لورد الغوامض والإله العظيم.
عصر الكارثة
– تعاون الملاك المظلم ساسرير مع إلهة الليل الدائم لتشكيل [خلاص الورود] تحت إرادة إله الشمس القديم كمحاولة لمحاربة إستيقاظ [الإله العظيم] داخله.
– إستمرت هذه الحقبة لسنوات عديدة ولم يترك أي سجل بسبب عدم وجود نظام كتابة للأعراق الأولى.
– شمل أعضائها 6 ملوك ملائكة بإستثناء آدم وآمون و 5 آلهة فرعية سابقة أصبحوا إما آلهة أو ملوك ملائكة (إلهة الليل الدائم – الأم الأرض – إله القتال – إله الموتى – وإلهة المخلوقات الروحية) “هم” كثيرًا ما إجتمعوا في [بلاط الملك العملاق] للتآمر ضده.
– في الحقبة الرابعة بدأت آثار المزيد من السيفيروت بالظهور في القارات الشمالية والجنوبية والجزر فوق البحار الخمسة هذا عامل مهم مخفي وراء العديد من الحالات الشاذة في هذا العصر.
– نام ساسرير داخل بلاط الملك العملاق وعاد وعيه إلى جسد إله الشمس القديم محاربا ضد إرادة [الإله العظيم] بينما إله الشمس القديم محاصر من قبل خلاص الورود في ساحة معركة الآلهة (بحر الخراب).
تاريخ العالم تم ترجمة هذه الصفحة من قبل الاخ OZY من صفحة الويكي
– نجحت مؤامرة خلاص الورود وقتل إله الشمس القديم. محاولًا إحياء “نفسه” في جسد ساسرير ببلاط الملك العملاق وإستيعاب التفردات المقابلة وخصائص التجاوز عبر الطريقة الصحيحة، ومع ذلك فقد خانه الملاك الأبيض (الشمس المشتعلة الأبدية) وملاك الرياح (لورد العواصف) وملاك الحكمة (إله المعرفة والحكمة) الذين أخذوا “خصائصه” وتفرد “مساراتهم” المقابلة من جسده، صهر على وجه السرعة المشاعر الشديدة لسقوطه/موته وولد من جديد في “جثته” لكنه لم يستطع سوى إستعادة خصائص مسار [الرجل المعلق] وسلطة “الفساد” وأصبح [الخالق الحقيقي].
– بمساعدة من ألجر ودانيتز إستقروا في منزلهم الجديد بأرخبيل رورستد بالقرب من مدينة بايام وأعلنت المقاومة إحترامها لكنيسة لورد العواصف، كما أن الكنيسة لم تعبئ ما في وسعها لإستعادة السيطرة على موقف الحكم من يد المقاومة. –+– – نظرًا لأن الحكم لا يزال في مرحلته الأولى لم يكن الإتصال بالعالم الخارجي سلسًا كما يمكن أن يكون.
– إستيقظت ألوهيته داخل آدم الذي إتضح أنه هوية أخرى “تخيلها” إله الشمس القديم ويمكن إستخدامها كخطة لقيامته.
– سجن آدم كلاين في [كاتدرائية الجثث] الخاصة به وبداخلها [لوح الكفر الثاني] كاملا.
– بعد وفاة إله الشمس القديم تم عزل القارة الشرقية حيث تقع [مدينة الفضة] عن بقية العالم وأصبحت تعرف بإسم [أرض الآلهة المنبوذة].
– في نهاية الحقبة الرابعة ظهرت تصدعات على الحاجز وكان على الآلهة السبعة الأرثوذكسية نقل ممالكهم الإلهية إلى [العالم النجمي] لملء الفراغ، عندما يزول الحاجز تمامًا ستكون الآلهة الخارجية قادرة على النزول وستصل نهاية العالم من المتوقع أن يحدث هذا في عام 1368 من العهد الخامس.
– حتى بداية القصة ظلت هذه الأرض مظلمة لمدة 2583 عامًا.
– بقية السيفيروت الآخرى مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة تم ختمهم في القارة الغربية من قبل الإلهي المستحق.
– تم تشكيل [لوح الكفر الثاني] الذي يحتوي على معرفة المسارات 22 للألوهية من بقايا إله الشمس القديم.
– في خريف عام 1351 بدأت المعركة بين الآلهة قاتلت إلهة الليل الدائم ضد إله القتال والأم الأرض في باكلوند، حارب إله المعرفة والحكمة الشمس المشتعلة الأبدية في عاصمة لينبورغ وواجه لورد العواصف إله البخار والآلات في بايام.
– وفقًا لأساطير الكنائس الأرثوذكسية نزلت إلهة الليل الدائم والأم الأرض وإله القتال لهذا العالم وقاموا بحماية البشر من الكارثة جنبًا إلى جنب مع لورد العواصف والشمس المشتعلة الأبدية وإله المعرفة والحكمة.
– [أرخبيل رورستد] أُستعمر من مملكة لوين قبل أقل من خمسين عاما وبقي السكان الأصليون يؤمنون دائمًا بإله البحر [كالفيتوا] بينما تم الإستيلاء على [أرخبيل غارغاس] من قبل إمبراطورية فيزاك.
–+–
– الفصل 142 : النظام السري لديه (أكثر من 1500 سنة من التاريخ) هذا متعلق بزاراتول الذي كان تحت إمبراطورية سليمان الثانية.
{الحقبة الرابعة : عصر الآلهة.}
– في هذا العصر سارت الآلهة على الأرض وعملوا المعجزات بشكل متكرر.
–+–
– وُلدت الشيطانة البدائية وإله الحرف (عرف لاحقا بإسم إله البخار والآلات) في هذه الفترة الزمنية.
تاريخ العالم تم ترجمة هذه الصفحة من قبل الاخ OZY من صفحة الويكي
– في مرحلة متأخرة من هذه الحقبة تم تشكيل العديد من المنظمات السرية بما في ذلك نظام الزاهد موسى – النظام السري – طائفة تقديس الدم – طائفة الشيطانة.
– جاء العديد من الآلهة الخارجية إلى الأرض إما بحثًا عن الخصائص التي إنفصلت عنهم وجذبت إلى الأرض أو لمحاولة إستهلاك خصائص إضافية مع السيفروت لزيادة قوتهم “لكنهم” دفعوا بعيدا بسبب الحاجز الذي تركه الخالق الأصلي وظلوا في النظام الشمسي.
عصر الحرب
– وفقًا لموبت زراثوست أشار عصر الحرب إلى – الفترة التي تلت إنتهاء الكارثة وقبل إنشاء إمبراطورية سليمان الأولى إستمر هذا العصر لمدة 112 عامًا.
– أطلق ملك مملكة لوين على نفسه لقب “إمبراطور إمبراطورية بالام”.
– في هذا العصر سقط الملاك الأول لعائلة زراثوست في النزاعات وبمساعدة سليمان الذي لم يصبح إلهًا بعد تمكنت عائلة زراثوست من الإحتفاظ بخصائص التجاوز.
التسلسلين (4-3) يسمون أنصاف الألهة أو القديسين ويحصل فيها المتجاوز على شكل الكائن الأسطوري…
– في وقت ما ظهر لوح الكفر الثاني ورأى العديد من الملائكة القائمة الكاملة: بيثيل إبراهيم (السيد الباب) – سليمان (الإمبراطور الأسود) – زاراتول (الجد) – ثيودور (إمبراطور الدم) – ترونسويست (إمبراطور الليل) – أوغسطس – أينهورن – ساورون – كاستيا – زراثوست (الجد الأكبر لباليز) – ستيانو (أحد مؤسسي نظام الزاهد موسى) – قسطنطن.
–+–
– أصبح كل منهم فيما بعد بعضًا من أقوى المتجاوزين في العصر الرابع وفقا للسيد الباب الشيطانة البدائية وإله الحرف ألقوا نظرة على اللوح ثم إلتقطه آدم.
——————-
–+–
– إمبراطور العالم السفلي سالينغر [التسلسل 0 : الموت] – إمبراطورية بالام : عائلة إيغرز. –+–
– إمبراطورية سليمان وإمبراطورية ثيودور – ترونسويست المتحدة :
أكتوبر 1350 – بدأت الحرب العالمية : إمبراطورية فيزاك هاجمت عاصمة مملكة لوين باكلوند وفي الليلة نفسها هاجم أسطولهم البحري القاعدة الرئيسية للبحرية الإمبراطورية في جزيرة أوك. – أعلنت مملكة لوين الحرب على إمبراطورية فيزاك. – مملكة فينابوتر وكنيسة الأم الأرض غزت لينبورغ.
– لفترة طويلة حكمت القارة الشمالية من قبل إمبراطورية سليمان بقيادة الإمبراطور الأسود سليمان الذي كان مدعومًا من قبل العديد من عائلات الملائكة والخالق الحقيقي، النبلاء رفيعوا المستوى في ذلك الوقت (العائلات مع لقب الدوق) يشملون [زراثوست – إبراهيم – زاراتول – ميديتشي – أوروبوروس] عائلات [ثيودور – ترونسويست – أغسطس – كاستيا] من النبلاء أيضًا لكنهم في مرتبة أدنى من البقية، آمن معظمهم بالإمبراطور الأسود بإستثناء ميديتشي وأوروبوروس الذين آمنوا بالخالق الحقيقي وبيثيل إبراهيم الذي آمن “بنفسه” فقط.
– القارة الجنوبية تم تقسيمها بين كل من مملكة لوين وجمهورية إنتيس في حين بعثت إمبراطورية فيزاك الجيوش في محاولة للحصول على قطعة من الكعكة.
– في ذلك الوقت الآلهة الأخرى أيضا لديهم بلدان تنتمي “إليهم” في أماكن أكثر فقرا وإعترفوا بحكم الإمبراطور الأسود من أجل محاربة الفصائل المعارضة “لهم”، إلهة [الليل الدائم] و[إله القتال] و[الموت] واجهوا بعضهم البعض أما [لورد العواصف] و[الشمس المشتعلة الأبدية] و[إله المعرفة والحكمة] فكان هناك خلافات كبيرة بينهم، ظل موقف [الأم الأرض] غامضًا على الرغم من أنها تميل قليلاً نحو إله القتال وهذا “جعلهم” غير قادرين على التعاون كفصائل مستقرة وبالتالي لا يمكنهم تشكيل تحالف لمحاربة الإمبراطور الأسود و[الخالق الحقيقي].
– تلقت كنيسة إله القتال أخبارًا تفيد بأن إلهة الليل الدائم قد حصلت على تفرد مسار الموت وبالتالي سيحاول إله القتال كونه في نفس مجموعة المسار مع إلهة الليل الدائم هز “مراسيها” خلال هذه الحرب قبل مهاجمتها.
– من أجل تحقيق التوازن لم يهاجم الإمبراطور الأسود القارة الجنوبية مما سمح للموت بتوحيدها لبناء [إمبراطورية بالام]، ظلت إمبراطورية بالام تحت حكم [عائلة إيغرز] المنحدرين من الموت وإمبراطورها [أزيك إيغرز] وبقي لديهم دينهم على أساس تعاليم [إمبراطور العالم السفلي] الذي تحدى الموت.
– في وقت لاحق خاضت لوين حربًا أخرى وهي حرب [الوردة البيضاء] خلالها هزمت [إنتيس] وأصبحت قوية مرة أخرى.
– في وقت لاحق توصل الآلهة الأرثوذكسية الستة إلى إتفاق ودعموا تمرد ثيودور وترونسويست الذين عرفوا فيما بعد بإسم [إمبراطور الدم] و[إمبراطور الليل] ضد الإمبراطور الأسود لإمبراطورية سليمان، هلك الإمبراطور الأسود وأسسوا بنجاح إمبراطورية [ثيودور-ترونسويست المتحدة] التي حكمت القارة الشمالية، تحولت عائلات الملائكة في الغالب لدعمهم بإستثناء عائلة زاراتول وزراثوست الذين لا يزالون يؤمنون بالإمبراطور الأسود.
–+–
حرب الأباطرة الأربعة
– الإمبراطور الأسود سليمان [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] – إمبراطورية سليمان : عائلة سليمان – عائلة زاراتول – عائلة زاراثوست – عائلة ميديشي.
وهناك أخيرا التسلسل 0 وفيه يصير المتجاوز إله …
– إمبراطور الدم أليستا [التسلسل 0 : الكاهن الأحمر] – إمبراطورية ثيودور : عائلة ثيودور – عائلة إبراهيم – عائلة أنتيغونوس – عائلة آمون – عائلة يعقوب – عائلة تمارا.
وهناك أخيرا التسلسل 0 وفيه يصير المتجاوز إله …
– إمبراطور الليل ؟؟؟ [التسلسل 0 : المحاكم] – إمبراطورية ترونسويست : عائلة ترونسويست – عائلة أوغسطس – عائلة كاستيا – عائلة أينهورن – عائلة ساورون.
– معركة القسم المنتهك : – في 738 جنوب مملكة فينابوتر يؤمنون بالأم الأرض وإله المعرفة والحكمة لكن بسبب بعض العوامل المؤثرة بدأ أن الكنيستان على خلاف مع بعضهما البعض وكثيرا ما تصادم المؤمنون.
– إمبراطور العالم السفلي سالينغر [التسلسل 0 : الموت] – إمبراطورية بالام : عائلة إيغرز.
–+–
– فوق التسلسلات والسيفيروت الذي يقابلهم :
– ورثت عائلات أوغسطس وكاستيا مسار الوسيط لإمبراطور الليل وفي الوقت نفسه حصلت عائلات أينهورن وساورون على مسار الكاهن الأحمر، تم إعتبار هذين المسارين على أنهما طريق الملوك لذلك تم التحكم بشدة في المكونات والصيغ، فقط الملوك أو أعضاء الجيش أو وكالات المخابرات لديهم حق الوصول إليهم.
– إستعمار بحر سونيا : – قبل أن يبدأ روزيل حقبة الإستعمار بدأت دول شمال القارة بالفعل في إرسال السفن لإستكشاف وإستعمار بعض الجزر، على سبيل المثال إحتلت مملكة لوين [ميناء بانسي] قبل 300 عام و[ميناء دامير] قبل 200 عام.
– بصرف النظر عن الإمبراطوريات الأربعة فإن تاريخ هذه الحقبة له أيضًا تأثيرات على طائفة الشيطانة ونظام الزاهد موسى والهاوية والحرفيين الذين تم تطويرهم سرًا (في ظل إله الحرف) من بين عوامل أخرى.
يناير 1350 – مغادرة كلاين باكلوند وإستخدام هوية جيرمان سبارو.
العصر الشاحب
– قرب نهاية العصر الرابع أصيب الموت بالجنون من محاولته لإستيعاب تفرد الكاهن الأحمر بمساعدة نهر الظلام الأبدي بعد أكثر من قرن من “الهضم” خاصة “أنه” لم يكن قادرا على مقاومة الرغبة في التجاذب مع مسارات الشفق والليل الدائم، لذا جمع قواته مع الشيطانة البدائية ليعيثوا الخراب وخلقوا كارثة على القارة الشمالية.
ديسمبر 1350 – حاول جورج أوغسطس الثالث التقدم للتسلسل 0 الإمبراطور الأسود. – حصلت مدينة الفضة على فطر فرانك من الأحمق. – أحبط كلاين وزملائه طقوس تأليه جورج الثالث مما أدى إلى وفاته. – أدى هذا الحدث إلى تصعيد الحرب مع إنضمام إنتيس إلى الحرب. – أحضر آمون كلاين إلى أرض الآلهة المنبوذة.
– على الرغم من أن الآلهة السبعة الأرثوذكسية كانوا متفرقين بالفعل في ذلك الوقت لكنهم وحدوا قواهم مما أدى إلى تدمير الموت في وقت مبكر من العصر الخامس وإنهيار إمبراطورية بالام وفراغ السلطة في القارة الجنوبية، كما أدى موته إلى خلق بحر الفوضى الذي فصل شمال القارة وجنوبها وأصيبت الشيطانة البدائية بجروح بالغة لذا تمكنت من النزول بالقرب من بداية القصة فقط.
—
ماي 1155 – ولادة برانديت غوستاف.
الحاجز المكسور
– شكلت القوة المتبقية [للخالق الأصلي] حاجزًا غير مرئي خارج الكوكب بحيث لا يمكن [للآلهة الخارجية] أن تغزو مباشرة وبمرور الوقت ضعف الحاجز مع تلاشي إرادة الخالق الأصلي، نتيجة لذلك (وبموت إله الشمس القديم) تعمق غزو الآلهة الخارجية للواقع وهو أحد العوامل التي أثرت في تاريخ الحقبة الرابعة.
– في هذا العصر سقط الملاك الأول لعائلة زراثوست في النزاعات وبمساعدة سليمان الذي لم يصبح إلهًا بعد تمكنت عائلة زراثوست من الإحتفاظ بخصائص التجاوز.
– في نهاية الحقبة الرابعة ظهرت تصدعات على الحاجز وكان على الآلهة السبعة الأرثوذكسية نقل ممالكهم الإلهية إلى [العالم النجمي] لملء الفراغ، عندما يزول الحاجز تمامًا ستكون الآلهة الخارجية قادرة على النزول وستصل نهاية العالم من المتوقع أن يحدث هذا في عام 1368 من العهد الخامس.
عام 428 – ولد سواح – بدأ فصيل التساهل لمدرسة روز للفكر يكتسب زخمًا تحت التأثير المتزايد لشجرة الرغبة الأم.
– علاوة على ذلك إلى جانب الإرادة الباهتة للخالق الأصلي فإن الختم على القارة الغربية من قبل الإلهي المستحق يضعف تدريجياً مع مرور الوقت، والسيفيروتات غريزيا (أو بوعي) يستخدمون رمزيتهم لإفساد تفردهم وخصائص التجاوز ذات التسلسلات العليا في محاولة للتأثير على العالم الخارجي.
– بنى المستعمرون العديد من المزارع والقصور في القارة الجنوبية وأصبح العديد من السكان المحليين عبيدًا أو خدمًا.
– أول تسرب من الطاقة هو نهر الظلام الأبدي الذي شكل رافد (نهر) من خلال سلف العنقاء غريغريس في الحقبة الثانية.
– كان غرب بالام أكثر فوضوية حيث لكل من لوين وإنتيس مستعمرات هناك وظلا يتقاتلان بإستمرار ضد بعضهما البعض.
– في الحقبة الرابعة بدأت آثار المزيد من السيفيروت بالظهور في القارات الشمالية والجنوبية والجزر فوق البحار الخمسة هذا عامل مهم مخفي وراء العديد من الحالات الشاذة في هذا العصر.
– الفصل 496 : بعد تفكك إمبراطورية سليمان جلب الملوك معهم كنز الإمبراطورية الذي لم يظهر منذ “1500 عام”.
–+–
{الحقبة الثالثة : عصر الكارثة.} العصر العظيم. – بعد وفاة جميع الآلهة القديمة أصبح إله الشمس القديم الحاكم المطلق للعالم والإله الأرثوذكسي الوحيد حيث خرج البشر من ظل الأجناس الأخرى وأصبحوا العرق المهيمن على الأرض وشكل أتباع إلهة الليل الدائم منظمة سرية أما الأم الأرض وإله القتال فأصبحا في التسلسل 0.
– ملاحظة : ليست كل التواريخ مؤكدة تماما أغلبها حدث في نفس أو قبل أو بعد سنوات…
– الوقت بعد العصر المزدوج : – [قبل 3000 سنة] : سياتاس عاشت في هذا العصر وقد دخلت رحلات غروزيل وظلت بعيدة عن المنزل “لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف سنة” بالنظر إلى هذه الصياغة يجب أن ينتهي هذا العصر قبل 3000 عام على الأكثر.
الحقبة 2
– الوقت قبل بداية عصر النار :
– [حدث قبل 10000 سنة أو أكثر] : قيل أن لفافة إله البخار وآلات تحتوي على “عشرات الآلاف من السنين من الحضارة” من الواضح أن هذا لا يشمل تاريخ ما قبل الحقبة ومن المحتمل ألا يشمل تاريخ الحقبة الأولى حيث أن جميع آثار التاريخ السابق (بما في ذلك الأضواء السبعة السابقة) قد محيت بسبب الحرب بين لورد الغوامض والإله العظيم.
عام 1194 – إكتشف روزيل طريقًا بحريًا جديدًا أكثر أمانًا إلى القارة الجنوبية. – أدى هذا الإكتشاف إلى بدء إستعمار القارة الجنوبية والذي عُرف أيضًا بإسم غزو القارة الشمالية.
– عصر النار المبكر :
– [قبل 4722 سنة] : وفقًا لأساطير الجان فإن عصر النار المبكر إستمر أقل من ألف عام.
بهذا ننتهي من الحقبة 4 : عصر الأباطرة
– [قبل 3722 سنة] : بعد أن تم تدمير حضارة مصاصي الدماء إتبعت مدينة القمر إله الشمس القديم… تدمير حضارة مصاصي الدماء يجب أن يرتبط بوقت سقوط ليليث فليغري وكفاستير والذي شهد أيضا نهاية العصر المبكر للنار.
عام غير معروف (قبل 200 سنة) – تم إحتلال ميناء دامير من قبل مملكة لوين. – تم تشكيل المنظمات السرية التالية: -نظام صليب الحديد والدم – فجر العناصر – علماء النفس الكيميائيين.
– العصر المزدوج :
– [قبل 3622 سنة] : لم يتوقف العصر المزدوج “لعدة قرون”.
–+–
– الوقت بعد العصر المزدوج :
– [قبل 3000 سنة] : سياتاس عاشت في هذا العصر وقد دخلت رحلات غروزيل وظلت بعيدة عن المنزل “لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف سنة” بالنظر إلى هذه الصياغة يجب أن ينتهي هذا العصر قبل 3000 عام على الأكثر.
– قبل إحيائه داخل قلعة صفيرة جعل كلاين دميته المتحركة تصرخ بالإسم الحقيقي للورد العواصف بلغة غوتون.
– صعود إله الشمس القديم :
– [قبل 3000 سنة] : قال ديريك “لقد مرت ألفان إلى ثلاثة آلاف سنة منذ تاريخ التنين والملك العملاق” بالنظر إلى هذه الصياغة يجب أن ينتهي هذا العصر قبل 3000 عام على الأكثر.
–+–
الحقبة 3
– [قبل 2583سنة] : مدينة الفضة قد إستمرت ل2583 سنة في الظلام هذا يعني أن الكارثة وبالتالي نهاية الحقبة الثالثة يجب أن تكون قد حدثت بالضبط قبل 2583 سنة.
– أطلق ملك مملكة لوين على نفسه لقب “إمبراطور إمبراطورية بالام”.
الحقبة 4
– عصر الحرب :
– [قبل 2471 سنة] : إستمرت الحرب العالمية لمدة 112 عامًا.
– الوقت بعد حرب الأباطرة الأربعة : – [قبل 1400 سنة] : أصيب الموت بالجنون بعد أكثر من قرن من “هضم” تفرد الكاهن الأحمر والذي حصل عليه بعد حرب الأباطرة الأربعة.
– إمبراطورية سليمان الأولى :
[قبل ؟؟؟ سنة] :….
– نجحت كنيسة إلهة الليل الدائم في مقاومة جيش فيزاك في سلسلة جبال أمانثا وصمدت كنيسة لورد العواصف جنبًا إلى جنب مع البحرية ضد فيزاك وفينابوتر في بحر سونيا، ومع ذلك نجحت فيزاك في هزيمة جيش ميدساشير وغزو مدينة بيلتاين وإحتلال مدينة كونستانتس ثم قاموا بغزو لوين على طول الطريق إلى باكلوند وإلتقوا بجيش إنتيس. –+– – في خريف عام 1351 تفاوضت المقاومة من أرخبيل رورستد مع كنيسة لورد العواصف والجيش وسيطرت على الأرخبيل لذلك نقلت الكنيسة والجيش المزيد من الناس للمساعدة في ساحة المعركة الرئيسية في لوين.
– إمبراطورية ثيودور-ترونسويست المتحدة :
– [قبل 2073 سنة] : وفقًا للمؤلف فإن اللحظة التي مات فيها ميديشي وولدت الروح الشريرة هي في العام 510 من الحقبة الرابعة أي قبل 2073 عامًا، هذه أيضًا هي اللحظة التي أصبح فيها أليستا ثيودور التسلسل 0 الكاهن الأحمر وإنقسام إمبراطورية ثيودور – ترونسويست المتحدة… بداية حرب الأباطرة الأربعة يجب أن يحدث بعد وقت قصير من ذلك.
أكتوبر 1350 – بدأت الحرب العالمية : إمبراطورية فيزاك هاجمت عاصمة مملكة لوين باكلوند وفي الليلة نفسها هاجم أسطولهم البحري القاعدة الرئيسية للبحرية الإمبراطورية في جزيرة أوك. – أعلنت مملكة لوين الحرب على إمبراطورية فيزاك. – مملكة فينابوتر وكنيسة الأم الأرض غزت لينبورغ.
– حرب الأباطرة الأربعة :
– [قبل 1500 سنة] : هناك حالات مختلفة في القصة تشير إلى الرقم 1500 وكلها تشير بشكل فضفاض إلى أن هذه هي اللحظة التي وصلت فيها الحرب ذروتها أو إنتهت تمامًا.
28 ديسمبر 1349 – الضباب الدخاني العظيم لباكلوند.
– الفصل 82 : (أمة الليل الدائم يعود تاريخها إلى 1500 سنة على الأقل) هذه الأمة مرتبطة بأنتيغونوس الذي كان تحت إمبراطورية ثيودور ودُمر خلال الحرب أو بعدها بفترة قصيرة.
– أقنع آمون بيثيل إبراهيم بالإستسلام بسؤاله: (هل ترغب في إحداث كارثة لهذا العالم) وإدعى آمون أن لديه حلًا ويمكن أن يجعل بيثيل يحصل على السلام الذي أراده.
– الفصل 358 : (عائلة آمون موجودة منذ حوالي 1500 سنة) كان آمون تحت إمبراطورية ثيودور.
التسلسلين (6-5) متوسطة ويعتبرون سقف القوة كبشري…
– الفصل 142 : النظام السري لديه (أكثر من 1500 سنة من التاريخ) هذا متعلق بزاراتول الذي كان تحت إمبراطورية سليمان الثانية.
– العمود الأول – الإله العظيم : الخالق – الصانع – كلي المعرفة والعلم – لورد العالم النجمي… (المتخيل – الشمس – الطاغية – البرج الأبيض – الرجل المعلق)… [ بحر الفوضى ]…
– الفصل 374 : لعنة إبراهيم موجودة منذ “حوالي 1500 سنة” ويرتبط هذا ببيثيل إبراهيم الذي ظل مختوما من قبل إلهة الليل الدائم ولورد العواصف في الحرب.
– في الواقع لم تكن ليليث ميتة حقا بل أخذت سراً مكان أوميبيلا بمساعدة إلهة الليل الدائم وإله الشمس القديم.
– الفصل 448 : مقبرة عائلة آمون في باكلوند يعود تاريخها لقبل 1500 سنة على الأقل.
– أعاد ثلاثة خصائص [مسافر العوالم] وإثنين من خصائص [مسافر النجوم] لعائلة إبراهيم.
– الفصل 496 : بعد تفكك إمبراطورية سليمان جلب الملوك معهم كنز الإمبراطورية الذي لم يظهر منذ “1500 عام”.
– الفصل 358 : (عائلة آمون موجودة منذ حوالي 1500 سنة) كان آمون تحت إمبراطورية ثيودور.
– الوقت بعد حرب الأباطرة الأربعة :
– [قبل 1400 سنة] : أصيب الموت بالجنون بعد أكثر من قرن من “هضم” تفرد الكاهن الأحمر والذي حصل عليه بعد حرب الأباطرة الأربعة.
– في الحقبة الرابعة بدأت آثار المزيد من السيفيروت بالظهور في القارات الشمالية والجنوبية والجزر فوق البحار الخمسة هذا عامل مهم مخفي وراء العديد من الحالات الشاذة في هذا العصر.
– العصر الشاحب :
– [قبل 1300 سنة] : وفقا لكاتارينا بيلي آخر مرة إلتقت بها أزيك قبل 1300 سنة أثناء عمل الموت والشيطانة البدائية معًا ووفقًا لشارون مات الموت في وقت مبكر من العصر الخامس.
–+–
–+–
– ورثت عائلات أوغسطس وكاستيا مسار الوسيط لإمبراطور الليل وفي الوقت نفسه حصلت عائلات أينهورن وساورون على مسار الكاهن الأحمر، تم إعتبار هذين المسارين على أنهما طريق الملوك لذلك تم التحكم بشدة في المكونات والصيغ، فقط الملوك أو أعضاء الجيش أو وكالات المخابرات لديهم حق الوصول إليهم.
بهذا ننتهي من الحقبة 4 : عصر الأباطرة
————————
{الحقبة الخامسة : عصر المعدن}
– بدأت الحقبة الحالية منذ أكثر من 1300 عام بعدما توقفت الآلهة عن النزول وحكمت الكنائس الأرثوذكسية السبع مع الدول الأربع الكبرى القارة الشمالية، بالإضافة إلى ذلك ظهرت منظمات سرية لا حصر لها وباتت نشطاتهم في الظل ولم يعد لدى الناس العاديين أي معرفة بالتنجيم أو الروحانية أو قوة الآلهة.
عام 1173 – الثورة الصناعية : أطاح روزيل بمملكة إنتيس ومن خلال إعتراف كنيسة الحرف اليدوية أصبح القنصل الأول لجمهورية إنتيس.
– في القارة الجنوبية وبسبب سقوط إمبراطور العالم السفلي ظهرت المقاومة تدريجياً في البحر وتأسست [مملكة المرتفعات] و[مملكة باز] قبل أن يتم تدميرهما بسبب الغزو من دول شمال القارة، تم تقسيم القارة الجنوبية إلى شرق بالام وغرب بالام وبقيا في حالة دائمة من الحرب الأهلية، إستعمرت دول القارة الشمالية المناطق الساحلية وظلت الكنائس الأرثوذكسية السبع منشغلة بالتبشير وتحويل السكان الأصليين بعيدًا عن إيمانهم الأصلي بالموت.
– في ربيع عام 1352 غادرت مدينة الفضة مع مدينة القمر أرض الآلهة.
– في الوقت نفسه فإن البحر والجزر الواقعة بين القارات الشمالية والجنوبية إمتلئة بالقراصنة بقيادة [ملوك القراصنة الأربعة] و[أدميرالات القراصنة السبعة].
– إمبراطورية فيزاك : كنيسة إله القتال – [جزيرة سونيا – أرخبيل غارغاس].
– حرب العشرين عاما وحرب الوردة البيضاء :
– في 621-642 [مملكة لوين] و[إمبراطورية فيزاك] قاتلوا ضد بعضها البعض لكن في نهاية المطاف خسرت لوين الحرب وفقدت [جزيرة سونيا].
– في ربيع عام 1352 غادرت مدينة الفضة مع مدينة القمر أرض الآلهة.
– في وقت لاحق خاضت لوين حربًا أخرى وهي حرب [الوردة البيضاء] خلالها هزمت [إنتيس] وأصبحت قوية مرة أخرى.
الحقبة 4 – عصر الحرب : – [قبل 2471 سنة] : إستمرت الحرب العالمية لمدة 112 عامًا.
– معركة القسم المنتهك :
– في 738 جنوب مملكة فينابوتر يؤمنون بالأم الأرض وإله المعرفة والحكمة لكن بسبب بعض العوامل المؤثرة بدأ أن الكنيستان على خلاف مع بعضهما البعض وكثيرا ما تصادم المؤمنون.
– خلال تلك الفترة مملكة لوين ومملكة إنتيس إغتنمتا الفرصة لبدء حرب بإسم حماية حرية الدين في المراحل الأخيرة من الحرب إنضمت [إمبراطورية فيزاك] إلى المعركة وحاولت تدمير حيلة لوين وإنتيس ومع ذلك فقد فشلت في تغيير الوضع.
– أول تسرب من الطاقة هو نهر الظلام الأبدي الذي شكل رافد (نهر) من خلال سلف العنقاء غريغريس في الحقبة الثانية.
– نتيجة الحرب في الحدود بين لوين وفينابوتر وإنتيس وفينابوتر فإن بلدانا مثل [لينبورغ] و[ماسين] و[سيغار] إكتسبوا الإستقلال، كانوا يؤمنون بشكل أساسي بإله المعرفة والحكمة تاركين كنيسة الأم الأرض بإعتبارها الدين الوحيد في مملكة فينابوتر.
– من أجل تحقيق التوازن لم يهاجم الإمبراطور الأسود القارة الجنوبية مما سمح للموت بتوحيدها لبناء [إمبراطورية بالام]، ظلت إمبراطورية بالام تحت حكم [عائلة إيغرز] المنحدرين من الموت وإمبراطورها [أزيك إيغرز] وبقي لديهم دينهم على أساس تعاليم [إمبراطور العالم السفلي] الذي تحدى الموت.
– الصراع الذي إستمر خمس سنوات يسمى [معركة القسم المنتهك] لأن كلا طرفي الحرب إتهموا خصومهم بإنتهاك القسم المقدس في نهاية الحقبة الرابعة.
–+–
– [أرخبيل رورستد] أُستعمر من مملكة لوين قبل أقل من خمسين عاما وبقي السكان الأصليون يؤمنون دائمًا بإله البحر [كالفيتوا] بينما تم الإستيلاء على [أرخبيل غارغاس] من قبل إمبراطورية فيزاك.
– إستعمار القارة الجنوبية :
– بعد تدمير [الموت] بدأت [إمبراطورية بالام] في الإنهيار فقدوا السيطرة على [مرتفعات النجوم] و[وادي باز] اللذان أسسا مملكتهم الخاصة: مملكة المرتفعات ومملكة باز.
– بمساعدة من ألجر ودانيتز إستقروا في منزلهم الجديد بأرخبيل رورستد بالقرب من مدينة بايام وأعلنت المقاومة إحترامها لكنيسة لورد العواصف، كما أن الكنيسة لم تعبئ ما في وسعها لإستعادة السيطرة على موقف الحكم من يد المقاومة. –+– – نظرًا لأن الحكم لا يزال في مرحلته الأولى لم يكن الإتصال بالعالم الخارجي سلسًا كما يمكن أن يكون.
– تم تدميرهم جميعًا في وقت لاحق من خلال الغزو من دول القارة الشمالية والتي جاءت عبر الطريق البحري الآمن الذي وجده روزيل.
– “هو” حاليًا مختوم من قبل كلاين في دورة دائمة من الموت والولادة.
– القارة الجنوبية تم تقسيمها بين كل من مملكة لوين وجمهورية إنتيس في حين بعثت إمبراطورية فيزاك الجيوش في محاولة للحصول على قطعة من الكعكة.
حرب الأباطرة الأربعة – الإمبراطور الأسود سليمان [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] – إمبراطورية سليمان : عائلة سليمان – عائلة زاراتول – عائلة زاراثوست – عائلة ميديشي.
– أطلق ملك مملكة لوين على نفسه لقب “إمبراطور إمبراطورية بالام”.
الوقت بعد العصر المزدوج (أساطير الجان) – عندما تم تشكيل توازن جديد بين الأجناس الخمسة عاد السلام (نسبيًا) في هذا الوقت بدأ الجان والعمالقة حديثوا الولادة في إكتساب المزيد من العواطف والمشاعر، خلال هذه الفترة سعى أورمير إلى التعاون مع بعض المنظمات السرية البشرية في محاولة بقيادة “إبنه” بداهيل و “زوجته” أوميبيلا للتخلص من سونياثريم… ربما هذه المنظمة السرية تعبد إله الشمس القديم.
– كان شرق بلام هادئًا نسبيًا تحت إستعمار مملكة لوين بإستثناء الهجوم العرضي من قبل فيزاك على الساحل الشرقي.
– إله الموتى سالينغر (المعروف لاحقًا بإسم الموت) إنضم إلى غريغريس.
– كان غرب بالام أكثر فوضوية حيث لكل من لوين وإنتيس مستعمرات هناك وظلا يتقاتلان بإستمرار ضد بعضهما البعض.
– كجزء من التبادل بين إلهة الليل الدائم وليليث أعطت الإلهة جزءًا من سلطة القمر (تفرد القمر) إلى ليليث وأزالت لقب [سيدة القرمزي].
– بنى المستعمرون العديد من المزارع والقصور في القارة الجنوبية وأصبح العديد من السكان المحليين عبيدًا أو خدمًا.
– كان شرق بلام هادئًا نسبيًا تحت إستعمار مملكة لوين بإستثناء الهجوم العرضي من قبل فيزاك على الساحل الشرقي.
– عملت الكنائس الأرثوذكسية على تحويل المعتقدات المحلية بعيدًا عن الموت ومع ذلك لم ينجحوا أبدًا حيث أن [الأسقفية المقدسة] التي تسيطر عليها [عائلة إيغرز] لا تزال نشطة والناس من الطبقة الدنيا ينشرون سراً إيمان الموت.
– الجزء 2 من العمود الرابع – مصيبة الدمار : أصل الكارثة… (الشيطانة – الكاهن الأحمر)… [ مدينة الكارثة ]…
– إستعمار بحر سونيا :
– قبل أن يبدأ روزيل حقبة الإستعمار بدأت دول شمال القارة بالفعل في إرسال السفن لإستكشاف وإستعمار بعض الجزر، على سبيل المثال إحتلت مملكة لوين [ميناء بانسي] قبل 300 عام و[ميناء دامير] قبل 200 عام.
عام غير معروف (قبل 200 سنة) – تم إحتلال ميناء دامير من قبل مملكة لوين. – تم تشكيل المنظمات السرية التالية: -نظام صليب الحديد والدم – فجر العناصر – علماء النفس الكيميائيين.
– [أرخبيل رورستد] أُستعمر من مملكة لوين قبل أقل من خمسين عاما وبقي السكان الأصليون يؤمنون دائمًا بإله البحر [كالفيتوا] بينما تم الإستيلاء على [أرخبيل غارغاس] من قبل إمبراطورية فيزاك.
– ذكرت أسطورة الخلق لمدينة الفضة أيضًا الخالق الأصلي الذي خلق كل شيء ونام.
ميزان القوى قبل الحرب العالمية
– مملكة لوين : كنيسة إلهة الليل الدائم / كنيسة لورد العواصف / كنيسة إله البخار والآلات – [أرخبيل رورستد – شرق بالام].
– حرب العشرين عاما وحرب الوردة البيضاء : – في 621-642 [مملكة لوين] و[إمبراطورية فيزاك] قاتلوا ضد بعضها البعض لكن في نهاية المطاف خسرت لوين الحرب وفقدت [جزيرة سونيا].
– مملكة فينابوتر : كنيسة الأم الأرض.
التسلسلين (6-5) متوسطة ويعتبرون سقف القوة كبشري…
– إمبراطورية فيزاك : كنيسة إله القتال – [جزيرة سونيا – أرخبيل غارغاس].
– أنشأ هيرميس أيضًا لغة هيرميس في ذلك الوقت.
– جمهورية إنتيس : كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية / كنيسة إله البخار والآلات – [غرب بالام].
– في القارة الجنوبية وبسبب سقوط إمبراطور العالم السفلي ظهرت المقاومة تدريجياً في البحر وتأسست [مملكة المرتفعات] و[مملكة باز] قبل أن يتم تدميرهما بسبب الغزو من دول شمال القارة، تم تقسيم القارة الجنوبية إلى شرق بالام وغرب بالام وبقيا في حالة دائمة من الحرب الأهلية، إستعمرت دول القارة الشمالية المناطق الساحلية وظلت الكنائس الأرثوذكسية السبع منشغلة بالتبشير وتحويل السكان الأصليين بعيدًا عن إيمانهم الأصلي بالموت.
– لينبورغ – ماسين – سيغار : كنيسة إله المعرفة والحكمة.
التسلسلات (9-8-7) ضعيفة وتعطيك بعض القدرات العادية والمفيدة…
–+–
– العصر الشاحب : – [قبل 1300 سنة] : وفقا لكاتارينا بيلي آخر مرة إلتقت بها أزيك قبل 1300 سنة أثناء عمل الموت والشيطانة البدائية معًا ووفقًا لشارون مات الموت في وقت مبكر من العصر الخامس.
الحرب العالمية
– في أكتوبر 1350 هاجمت إمبراطورية فيزاك عاصمة مملكة لوين [باكلوند] في الليلة نفسها هاجم أسطولهم البحري من سونيا القاعدة الرئيسية للبحرية الإمبراطورية للوين في جزيرة أوك، في اليوم التالي أعلنت مملكة لوين الحرب على إمبراطورية فيزاك لكن طبيعة هذه الحرب في الواقع هي حرب بين الآلهة حيث “كانوا” يحاولون إضعاف بعضهم من خلال زعزعة إستقرار “مراسيهم”.
– شكلت جثة الإله العظيم أول لوح كفر في بحر الفوضى وبجانبه تفرد مسار الخطأ.
–+–
الحرب مدفوعة بالعديد من العوامل
– إلهة الليل الدائم حصلت على تفرد مسار الموت وبتوقع إنتقام من إله القتال نصبت هذه الحرب كمصيدة لقتله يمكن ملاحظة ذلك من موقف كنيسة إلهة الليل الدائم إتجاه إعلان لوين للحرب ضد فيزاك.
التسلسلين (2-1) يسمون ملائكة أو (ملوك الملائكة مع التفرد في تسلسل 1) وهم وجودات قوية شبيه بالألهة…
– تلقت كنيسة إله القتال أخبارًا تفيد بأن إلهة الليل الدائم قد حصلت على تفرد مسار الموت وبالتالي سيحاول إله القتال كونه في نفس مجموعة المسار مع إلهة الليل الدائم هز “مراسيها” خلال هذه الحرب قبل مهاجمتها.
– شمل أعضائها 6 ملوك ملائكة بإستثناء آدم وآمون و 5 آلهة فرعية سابقة أصبحوا إما آلهة أو ملوك ملائكة (إلهة الليل الدائم – الأم الأرض – إله القتال – إله الموتى – وإلهة المخلوقات الروحية) “هم” كثيرًا ما إجتمعوا في [بلاط الملك العملاق] للتآمر ضده.
– كانت مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك بالفعل في صراعات عديدة فيما يتعلق بالحرب الخاسرة (حرب العشرين عامًا) ومستعمرات بالام.
–+– الحرب مدفوعة بالعديد من العوامل – إلهة الليل الدائم حصلت على تفرد مسار الموت وبتوقع إنتقام من إله القتال نصبت هذه الحرب كمصيدة لقتله يمكن ملاحظة ذلك من موقف كنيسة إلهة الليل الدائم إتجاه إعلان لوين للحرب ضد فيزاك.
– إحتاجت لوين أو العائلة المالكة إلى هذه الحرب لجذب إنتباه المواطنين عن النزاعات المحلية الأكثر حدة مثل الفجوة الهائلة بين الفقراء والأغنياء والصراع بين الحزب الجديد وحزب المحافظين.
حرب الأباطرة الأربعة – الإمبراطور الأسود سليمان [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] – إمبراطورية سليمان : عائلة سليمان – عائلة زاراتول – عائلة زاراثوست – عائلة ميديشي.
– أراد الملك جورج أوغسطس الثالث إقامة طقوس [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] أثناء الحرب والتي تطلبت من المواطنين في جميع أنحاء البلاد حضور هذه الطقوس.
– إلهة المصيبة أمانيسيس (التي عُرفت لاحقًا بإسم إلهة الليل الدائم) إختفت.
– دفع آدم لهذه الحرب بإعتبارها إتجاه العصر لتجهيز [التسلسل 0 : المتخيل].
– كجزء من التبادل بين إلهة الليل الدائم وليليث أعطت الإلهة جزءًا من سلطة القمر (تفرد القمر) إلى ليليث وأزالت لقب [سيدة القرمزي].
– إستخدمت عائلة آينهورن من فيزاك والتي تمتلك مسار الكاهن الأحمر الذي يركز على الحرب هذه الصراع للسماح لأعضائها الرئيسيين بهضم جرعاتهم بشكل كبير وبدون صعوبة حيث يمكنهم إعداد الطقوس المقابلة والسماح بتعزيز القوة الإجمالية لعائلاتهم.
– في ذلك الوقت لازالات تلك الأجناس باردة وقاسية ومتعطشة للدماء حيث خان الملك العملاق أورمير ليليث وتسبب في موتها لكنها أخذت كفاستير وفليغري معها، بعد “موتهم” قُتل آلهتهم الفرعية أو إنضموا إلى آلهة أخرى أو إختفوا وإختبأوا في الظلام وشمل ذلك آلهة فليغري الفرعية:
– ركزت معركة فيزاك ولوين على ثلاثة مواقع: سلسلة جبال أمانثا: مقاطعة الشتاء (حيث يقع المقر الرئيسي لكنيسة إلهة الليل الدائم كنيسة الصفاء) ومدن صناعية ثقيلة على الساحل الشرقي لميدساشير والموانئ المهمة بجانب بحر سونيا كما بدأ الجيش الإستعماري لفيزاك ولوين في شرق بالام القتال.
– في وقت لاحق إنضمت فينابوتر إلى الحرب وغزت لينبورغ ومنذ ذلك الحين إنكسر ميزان القوى.
– معركة القسم المنتهك : – في 738 جنوب مملكة فينابوتر يؤمنون بالأم الأرض وإله المعرفة والحكمة لكن بسبب بعض العوامل المؤثرة بدأ أن الكنيستان على خلاف مع بعضهما البعض وكثيرا ما تصادم المؤمنون.
– لوين ولينبورغ وماسين وسيغار فقدوا معظم أراضيهم وأصبحوا على وشك الخسارة.
ماي 1155 – ولادة برانديت غوستاف.
– نجحت كنيسة إلهة الليل الدائم في مقاومة جيش فيزاك في سلسلة جبال أمانثا وصمدت كنيسة لورد العواصف جنبًا إلى جنب مع البحرية ضد فيزاك وفينابوتر في بحر سونيا، ومع ذلك نجحت فيزاك في هزيمة جيش ميدساشير وغزو مدينة بيلتاين وإحتلال مدينة كونستانتس ثم قاموا بغزو لوين على طول الطريق إلى باكلوند وإلتقوا بجيش إنتيس.
–+–
– في خريف عام 1351 تفاوضت المقاومة من أرخبيل رورستد مع كنيسة لورد العواصف والجيش وسيطرت على الأرخبيل لذلك نقلت الكنيسة والجيش المزيد من الناس للمساعدة في ساحة المعركة الرئيسية في لوين.
ميزان القوى قبل الحرب العالمية – مملكة لوين : كنيسة إلهة الليل الدائم / كنيسة لورد العواصف / كنيسة إله البخار والآلات – [أرخبيل رورستد – شرق بالام].
– في خريف عام 1351 بدأت المعركة بين الآلهة قاتلت إلهة الليل الدائم ضد إله القتال والأم الأرض في باكلوند، حارب إله المعرفة والحكمة الشمس المشتعلة الأبدية في عاصمة لينبورغ وواجه لورد العواصف إله البخار والآلات في بايام.
– تم تشكيل [لوح الكفر الثاني] الذي يحتوي على معرفة المسارات 22 للألوهية من بقايا إله الشمس القديم.
– إنتهت الحرب بموت إله القتال على يد إلهة الليل الدائم وليليث التي تم إكتشاف أنها الأم الأرض وفازت مملكة لوين بالحرب بينما تمكن آدم من الترقية إلى التسلسل 0.
– نجحت مؤامرة خلاص الورود وقتل إله الشمس القديم. محاولًا إحياء “نفسه” في جسد ساسرير ببلاط الملك العملاق وإستيعاب التفردات المقابلة وخصائص التجاوز عبر الطريقة الصحيحة، ومع ذلك فقد خانه الملاك الأبيض (الشمس المشتعلة الأبدية) وملاك الرياح (لورد العواصف) وملاك الحكمة (إله المعرفة والحكمة) الذين أخذوا “خصائصه” وتفرد “مساراتهم” المقابلة من جسده، صهر على وجه السرعة المشاعر الشديدة لسقوطه/موته وولد من جديد في “جثته” لكنه لم يستطع سوى إستعادة خصائص مسار [الرجل المعلق] وسلطة “الفساد” وأصبح [الخالق الحقيقي].
ما بعد الحرب
– بعد الحرب قررت كنيسة إلهة الليل الدائم قبول متجاوزي كنيسة إله القتال وإمبراطورية فيزاك وفقط قتل أولئك الذين كانوا موالين للغاية وعدم الإعلان عن موت إله القتال للجمهور حفاظًا على القوة لنهاية العالم القادمة.
–+–
– كجزء من التبادل بين إلهة الليل الدائم وليليث أعطت الإلهة جزءًا من سلطة القمر (تفرد القمر) إلى ليليث وأزالت لقب [سيدة القرمزي].
–+– – النهاية
– كنيسة إله البخار وآلالات فقدت مكانتها في مملكة لوين وطردت نتيجة لذلك وجب عليهم نقل جميع القطع الأثرية المختومة من الدرجة 2 وما فوقها في مهلة زمنية معينة، ولم يُسمح لأي من أنصاف آلهتهم بالبقاء في لوين وأعطيت كنيسة لورد العواصف الأولوية لشغل المساحة الشاغرة التي خلفتها كنيسة إله البخار والآلات.
عام غير معروف (أقل من 50 سنة) – إستعمرت مملكة لوين أرخبيل رورستد.
– بدات خطة لكي تنضم كنيسة إلهة الليل الدائم إلى كنيسة لورد العواصف وكنيسة الأم الأرض وكنيسة إله المعرفة والحكمة ومملكة لوين وفينابوتر ولينبورغ لإجبار جمهورية إنتيس وإمبراطورية فيزاك على إستسلام غير مشروط.
عام 428 – ولد سواح – بدأ فصيل التساهل لمدرسة روز للفكر يكتسب زخمًا تحت التأثير المتزايد لشجرة الرغبة الأم.
– خلال الحرب تم الكشف عن القوة غير العادية لعامة الناس وخاصة المحاربين القدامى الذين شهدوها جميعًا في ساحة المعركة، تسبب هذا في زيادة عدد المتجاوزين بعد الحرب وأصبح العديد منهم متجاوزا بعد الإستهلاك المباشر لخاصية التسلسل 9.
– إمبراطور العالم السفلي سالينغر [التسلسل 0 : الموت] – إمبراطورية بالام : عائلة إيغرز. –+–
– في ربيع عام 1352 غادرت مدينة الفضة مع مدينة القمر أرض الآلهة.
– بنى المستعمرون العديد من المزارع والقصور في القارة الجنوبية وأصبح العديد من السكان المحليين عبيدًا أو خدمًا.
– بمساعدة من ألجر ودانيتز إستقروا في منزلهم الجديد بأرخبيل رورستد بالقرب من مدينة بايام وأعلنت المقاومة إحترامها لكنيسة لورد العواصف، كما أن الكنيسة لم تعبئ ما في وسعها لإستعادة السيطرة على موقف الحكم من يد المقاومة.
–+–
– نظرًا لأن الحكم لا يزال في مرحلته الأولى لم يكن الإتصال بالعالم الخارجي سلسًا كما يمكن أن يكون.
العصر النابت (أساطير الجان) – كانت البداية مظلمة وفوضوية ومليئة بالجنون حتى إكتسبت الأعراق المتجاوزة في النهاية بعض العقلانية حيث بدأت السماء والأرض والبحر والعالم السفلي في تشكيل النظام.
– في نفس العام عاد روزيل غوستاف ك[التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] على الرغم من أنه في وضع غير مكتمل وهو أيضًا تحت الفساد من [القمر البدائي].
– في الحقبة الرابعة بدأت آثار المزيد من السيفيروت بالظهور في القارات الشمالية والجنوبية والجزر فوق البحار الخمسة هذا عامل مهم مخفي وراء العديد من الحالات الشاذة في هذا العصر.
– “هو” حاليًا مختوم من قبل كلاين في دورة دائمة من الموت والولادة.
– الجزء 2 من العمود الرابع – مصيبة الدمار : أصل الكارثة… (الشيطانة – الكاهن الأحمر)… [ مدينة الكارثة ]…
–+–
– ذكرت أسطورة الخلق لمدينة الفضة أيضًا الخالق الأصلي الذي خلق كل شيء ونام.
لورد الغوامض
– تمنى كلاين أن تظهر [يوتوبيا] للوجود وبإستعمال الدمى المتحركة الخاصة به كمواطنين لحاولة إكمال طقوس التقدم إلى [التسلسل 1 – خادم الغوامض].
– إمبراطورية سليمان وإمبراطورية ثيودور – ترونسويست المتحدة :
– بعد مرور بعض الوقت تسلل [زاراتول] بمساعدة آدم إلى المدينة وهاجمها : الأول ينوي السيطرة على قلعة صفيرة بينما خطط الأخير لمساعدة آمون في القبض على كلاين.
– إله الموتى سالينغر (المعروف لاحقًا بإسم الموت) إنضم إلى غريغريس.
– نجا كلاين من هجمات زاراتول وإختبأ في ضباب التاريخ قبل الحقبة الأولى ولكنه تعرض للخيانة من قبل “جيرمان سبارو” وهو دمية منحها آدم “الإنسانية”.
– مفتاح الضوء : الإضطراب الذي لا نهاية له – تجسيد القدر… (عجلة الحظ)… [ مفتاح الضوء ]…
– سجن آدم كلاين في [كاتدرائية الجثث] الخاصة به وبداخلها [لوح الكفر الثاني] كاملا.
{ما قبل الحقبة الأولى} – الخالق الأصلي هو صانع الكون وأيضا مدمره… “هو” الليل والنهار… النور المقدس والهاوية المنحلة… دمج لجميع المفاهيم والرموز المتناقضة… لذلك “هو” بطبيعة الحال لديه ميل لا يمكن السيطرة عليه للإنقسام وبمجرد “إنقسامه” ستكون لديه رغبة أقوى في التجاذب.
– نجا كلاين في النهاية عن طريق الإنتحار بسبب رد الفعل العنيف من التحفة [0.05] من خلال تمني أن تكون أمنيتي برناديت غوستاف الإثنين بإسمه وتمنى أن تظهر يوتوبيا في منطقة المقابلة بـ[عالم الروح] وبذلك أكمل طقوسه.
– إستخدمت عائلة آينهورن من فيزاك والتي تمتلك مسار الكاهن الأحمر الذي يركز على الحرب هذه الصراع للسماح لأعضائها الرئيسيين بهضم جرعاتهم بشكل كبير وبدون صعوبة حيث يمكنهم إعداد الطقوس المقابلة والسماح بتعزيز القوة الإجمالية لعائلاتهم.
– قبل إحيائه داخل قلعة صفيرة جعل كلاين دميته المتحركة تصرخ بالإسم الحقيقي للورد العواصف بلغة غوتون.
عام 1351 – إكتشف كلاين مدينة القمر. – أعطت الحكومة أرخبيل رورستد للمقاومة. – تم فتح بوابة بلاط الملك العملاق في أرض الآلهة المنبوذة أخيرا مع العالم الحقيقي.
– بعد الإحياء تقدم بسرعة إلى [التسلسل 1 – خادم الغوامض] ومع خيانة الإسقاط التاريخي الخاص بروزيل لزاراتول نجح في إستيعاب زاراتول من خلال قانون [تقارب خصائص التجاوز] وتقدم إلى ملك ملائكة في مسار الأحمق.
– وفقًا للسجلات التاريخية لمدينة الفضة إستيقظ الخالق الأصلي (إنه في الواقع إله الشمس القديم) وإستعاد السلطات من الآلهة الثمانية القديمة مما سمح للبشرية بالإنتفاضة بنجاح.
– في الوقت نفسه وصلت خطة آمون وميديتشي لعودة السيد الباب ذروتها.
– خلال الحرب تم الكشف عن القوة غير العادية لعامة الناس وخاصة المحاربين القدامى الذين شهدوها جميعًا في ساحة المعركة، تسبب هذا في زيادة عدد المتجاوزين بعد الحرب وأصبح العديد منهم متجاوزا بعد الإستهلاك المباشر لخاصية التسلسل 9.
– في اللحظة التي نزل فيها السيد باب بدأ طقوس التقدم إلى [التسلسل 0 : باب] تلقائيًا.
– إمبراطور الليل ؟؟؟ [التسلسل 0 : المحاكم] – إمبراطورية ترونسويست : عائلة ترونسويست – عائلة أوغسطس – عائلة كاستيا – عائلة أينهورن – عائلة ساورون.
– مع محاولة [إلهة الفساد الأم] التسلل إلى الأرض من خلال السيد الباب إستجابت الآلهة الأرثوذكسية المتبقية على الفور وحاربوا لتعطيل “طقوسه” و “نزولها”.
الوقت بعد العصر المزدوج (أساطير الجان) – عندما تم تشكيل توازن جديد بين الأجناس الخمسة عاد السلام (نسبيًا) في هذا الوقت بدأ الجان والعمالقة حديثوا الولادة في إكتساب المزيد من العواطف والمشاعر، خلال هذه الفترة سعى أورمير إلى التعاون مع بعض المنظمات السرية البشرية في محاولة بقيادة “إبنه” بداهيل و “زوجته” أوميبيلا للتخلص من سونياثريم… ربما هذه المنظمة السرية تعبد إله الشمس القديم.
– أقنع آمون بيثيل إبراهيم بالإستسلام بسؤاله: (هل ترغب في إحداث كارثة لهذا العالم) وإدعى آمون أن لديه حلًا ويمكن أن يجعل بيثيل يحصل على السلام الذي أراده.
– “هو” حاليًا مختوم من قبل كلاين في دورة دائمة من الموت والولادة.
– مع “تضحيته” تمت ترقية آمون إلى [التسلسل 0 : الخطأ] وإبعاد إلهة الفساد الأم بـ[لوح الكفر الأول].
مقامرة الأحمق – فاز كلاين أخيرا وآمون فقد كلا تفردي [الخطأ] و[الباب] فضلا عن خاصية التسلسل 1.
– بعد ذلك كافئ الروح الشريرة بخاصية تجاوز [الغازي].
نوفمبر 1183 – إلتقى روزيل بالسيد باب.
– أعاد ثلاثة خصائص [مسافر العوالم] وإثنين من خصائص [مسافر النجوم] لعائلة إبراهيم.
——————-
– إستوعب في وقت لاحق تفرد الباب وخاصية [مفتاح النجوم] التي تلقاها بعد تضحية السيد باب ليصبح إلهًا حقيقيًا ثنائي المسار.
– أعاد ثلاثة خصائص [مسافر العوالم] وإثنين من خصائص [مسافر النجوم] لعائلة إبراهيم.
– في وقت لاحق تدخل آمون مع طقوس كلاين لإستيعاب تفرد مسار الأحمق وإنضم العديد من الآلهة الأخرى أيضًا إلى الصراع.
– لأسباب مختلفة تغير الغرض من الطقوس حيث بدلا من الترقي إلى ملك الملائكة الذي إستوعب التفرد أصبح الهدف هو الترقي مباشرة إلى [التسلسل 0 : الأحمق].
– إمبراطورية فيزاك : كنيسة إله القتال – [جزيرة سونيا – أرخبيل غارغاس].
طقوس تأليه كلاين
– نجح كلاين في النهاية في أن يصبح [التسلسل 0 : الأحمق] لكن آمون نصب له على الفور كمينًا داخل قلعة صفيرة.
– هناك إستثناءات لأن بعض الآلهة الأوائل لديهم مسارات غير نقية ويمكن للآلهة من مسارات مثل المتخيل أن يفصل خصائص التسلسل 1 عن “نفسه” كما هو موضح في حالة تنين الخيال أنكويلت و “إبنه” تنين الكوابيس ألزهود.
مقامرة الأحمق
– فاز كلاين أخيرا وآمون فقد كلا تفردي [الخطأ] و[الباب] فضلا عن خاصية التسلسل 1.
– [قبل 3722 سنة] : بعد أن تم تدمير حضارة مصاصي الدماء إتبعت مدينة القمر إله الشمس القديم… تدمير حضارة مصاصي الدماء يجب أن يرتبط بوقت سقوط ليليث فليغري وكفاستير والذي شهد أيضا نهاية العصر المبكر للنار.
– الأن كلاين نصف عظيم قديم ومع بركات إلهة الليل الدائم سقط في نوم عميق داخل قلعة صفيرة مع [أروديس] لمحاربة إرادة صحوة [الإلهي المستحق] داخله.
– جاء العديد من الآلهة الخارجية إلى الأرض إما بحثًا عن الخصائص التي إنفصلت عنهم وجذبت إلى الأرض أو لمحاولة إستهلاك خصائص إضافية مع السيفروت لزيادة قوتهم “لكنهم” دفعوا بعيدا بسبب الحاجز الذي تركه الخالق الأصلي وظلوا في النظام الشمسي.
– بعد سنوات إستيقظ كلاين أو لورد الغوامض.
–+–
عصر الكارثة – تعاون الملاك المظلم ساسرير مع إلهة الليل الدائم لتشكيل [خلاص الورود] تحت إرادة إله الشمس القديم كمحاولة لمحاربة إستيقاظ [الإله العظيم] داخله.
الحقبة 5
– مات الموت وشكل البحر الهائج.
– ظهرت المقاومة تدريجيا في البحر بعد سقوط الموت.
– إحتلت مملكة لوين جزيرة سونيا.
– تم تشكيل المنظمات السرية التالية:
– علماء النفس
– النظام الثيوصوفي
– مدرسة الحياة للفكر
– مدرسة روز للفكر (تحت الإله المقيد)
– مملكة المرتفعات ومملكة باز قد تم تأسيسهما.
– قبل الختم غادر الجان القارة الغربية ولم يتمكنوا من العودة أبدًا.
عام 428
– ولد سواح
– بدأ فصيل التساهل لمدرسة روز للفكر يكتسب زخمًا تحت التأثير المتزايد لشجرة الرغبة الأم.
{الحقبة الأولى : عصر الفوضى} – قالت الكنائس الأرثوذكسية عن أسطورة الخلق في كتبهم المقدسة :
عام 621-642
– حرب العشرين عامًا بين مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك فقدت فيها لوين جزيرة سونيا.
– وُلدت الشيطانة البدائية وإله الحرف (عرف لاحقا بإسم إله البخار والآلات) في هذه الفترة الزمنية.
عام مجهول
– حرب الوردة البيضاء.
– هزمت لوين إنتيس وأصبحت قوية مرة أخرى.
– الجزء 2 من العمود الرابع – مصيبة الدمار : أصل الكارثة… (الشيطانة – الكاهن الأحمر)… [ مدينة الكارثة ]…
عام 738-743
– معركة القسم المنتهك.
– فقط كنيسة الأم الأرض من بقي في مملكة فينابوتر.
–+– – النهاية
عام غير معروف (قبل 300 سنة)
– إحتلت مملكة لوين ميناء بانسي .
– تشكلت منظمة الشفق.
{الحقبة الرابعة : عصر الآلهة.} – في هذا العصر سارت الآلهة على الأرض وعملوا المعجزات بشكل متكرر.
عام غير معروف (قبل 200 سنة)
– تم إحتلال ميناء دامير من قبل مملكة لوين.
– تم تشكيل المنظمات السرية التالية:
-نظام صليب الحديد والدم
– فجر العناصر
– علماء النفس الكيميائيين.
– إمبراطورية سليمان الأولى : [قبل ؟؟؟ سنة] :….
فبراير 1143
– إنتقل هوانغ تاو إلى جسد روزيل غوستاف.
-[ قال أنه عندما ولد البشر لأول مرة الأعراق الذين حكموا السماء والأرض والبحر جميعًا هم أنواع من الوحوش المجنونة والمتعطشة للدماء قيل إنهم أصول الأجناس اللاحقة: التنانين والعمالقة والجان…. هذه الوحوش إنغمست بحرية في رغباتها وإحتلت جميع الأماكن وبدا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يدمروا العالم بأسره… في تلك اللحظة إستيقظ الخالق وإستعاد السمات الخاصة والسلطات التي أُنعموا بها وأعطاها للبشر وبعد ذلك عاد إلى سباته تاركا وراءه نبوءة: عندما يُغرق الجنون والقسوة والجشع والبرودة والتعطش الأرض مرة أخرى “هو” سيستيقظ ويستعيد كل شيء ].
ماي 1155
– ولادة برانديت غوستاف.
ربيع 1352 – إنتهت الحرب العالمية : قاتل إله القتال ضد إلهة الليل الدائم في باكلوند وطعنته الأم الأرض حيث سقط ميتا. – ترقية آدم إلى إله مسار المتخيل. – غادرت مدينة الفضة ومدينة القمر أرض الآلهة المنبوذة. – وجدت برناديت غوستاف الجزيرة المجهولة وإلتقت بروزيل الذي ختم باستخدام رمز الموت الشاحب ومساعدة السيد الأحمق.
عام 1173
– الثورة الصناعية : أطاح روزيل بمملكة إنتيس ومن خلال إعتراف كنيسة الحرف اليدوية أصبح القنصل الأول لجمهورية إنتيس.
– في ربيع عام 1352 غادرت مدينة الفضة مع مدينة القمر أرض الآلهة.
نوفمبر 1183
– إلتقى روزيل بالسيد باب.
عام 1194 – إكتشف روزيل طريقًا بحريًا جديدًا أكثر أمانًا إلى القارة الجنوبية. – أدى هذا الإكتشاف إلى بدء إستعمار القارة الجنوبية والذي عُرف أيضًا بإسم غزو القارة الشمالية.
عام 1192
– حول روزيل جمهورية إنتيس إلى إمبراطورية إنتيس وأعلن نفسه “الإمبراطور القيصر” .
– بدأ البشر في دراسة عالم الغوامض وقاموا بإنشاء نظام المسارات مع صيغ الجرعات والطقوس.
عام 1194
– إكتشف روزيل طريقًا بحريًا جديدًا أكثر أمانًا إلى القارة الجنوبية.
– أدى هذا الإكتشاف إلى بدء إستعمار القارة الجنوبية والذي عُرف أيضًا بإسم غزو القارة الشمالية.
– أصبح كل منهم فيما بعد بعضًا من أقوى المتجاوزين في العصر الرابع وفقا للسيد الباب الشيطانة البدائية وإله الحرف ألقوا نظرة على اللوح ثم إلتقطه آدم.
عام 1198
– أغتيل روزيل ومات في إنقلاب.
– في الوقت نفسه وصلت خطة آمون وميديتشي لعودة السيد الباب ذروتها.
عام 1307
– في مدينة الفضة فريق الإستكشاف واجه نسخة آمون في الخراب.
– خلال هذا الوقت شهدت النجوم والأرض تغيرات كبيرة أصبحت أمريكا الشمالية القارة الشمالية وأمريكا الجنوبية القارة الجنوبية وغرينلاند جزيرة سونيا، تحول شرق آسيا إلى القارة الغربية أما أوروبا وغرب آسيا فيطلق عليهما إسم القارة الشرقية أو أرض الآلهة المنبوذة كما دمرت أستراليا وصارت الهاوية.
عام غير معروف (أقل من 50 سنة)
– إستعمرت مملكة لوين أرخبيل رورستد.
– القارة الجنوبية تم تقسيمها بين كل من مملكة لوين وجمهورية إنتيس في حين بعثت إمبراطورية فيزاك الجيوش في محاولة للحصول على قطعة من الكعكة.
عام 1338
– معركة بحر كونوتوب بين لوين وفيزاك في شرق بالام.
{الحقبة الرابعة : عصر الآلهة.} – في هذا العصر سارت الآلهة على الأرض وعملوا المعجزات بشكل متكرر.
28 يونيو 1349
– إنتقل تشو مينغروي إلى جسد كلاين موريتي.
– الستارة تحمل خصائص التسلسل 1 من مسار الأحمق مع يرقات قلعة صفيرة إلى أرض الآلهة المنبوذة.
– حصل كوتار على الستارة.
– جاءت الكارثة في العصر الحديث ودُمر كل شيء. بدأت من الفساد في شكل نفط خام اتى من باطن الأرض وهذا بسبب صحوة ما يدعى: الخالق الأصلي – البدائي – الأقدم.
2 يوليو 1349
– أصبح كلاين متجاوزا من مسار الأحمق وإنضم رسميًا إلى صقور الليل كعضو نشط.
– “لديهم” آلهة فرعية إلى جانبهم والتي غالبا في التسلسل 2 (من مسارهم) والتسلسل 1 (من المسارات الأخرى).
سبتمبر 1349
– ولد الخالق الحقيقي في مدينة تينغن.
– صنع كلاين موريتي هوية شيرلوك موريارتي وسافر إلى باكلوند.
– إمبراطور الليل ؟؟؟ [التسلسل 0 : المحاكم] – إمبراطورية ترونسويست : عائلة ترونسويست – عائلة أوغسطس – عائلة كاستيا – عائلة أينهورن – عائلة ساورون.
عام 621-642 – حرب العشرين عامًا بين مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك فقدت فيها لوين جزيرة سونيا.
28 ديسمبر 1349
– الضباب الدخاني العظيم لباكلوند.
– بعد ذلك كافئ الروح الشريرة بخاصية تجاوز [الغازي].
يناير 1350
– مغادرة كلاين باكلوند وإستخدام هوية جيرمان سبارو.
مقامرة الأحمق – فاز كلاين أخيرا وآمون فقد كلا تفردي [الخطأ] و[الباب] فضلا عن خاصية التسلسل 1.
– صعود إله الشمس القديم : – [قبل 3000 سنة] : قال ديريك “لقد مرت ألفان إلى ثلاثة آلاف سنة منذ تاريخ التنين والملك العملاق” بالنظر إلى هذه الصياغة يجب أن ينتهي هذا العصر قبل 3000 عام على الأكثر.
أبريل 1350
– عاد كلاين إلى باكلوند بهوية دواين دانتيس.
-[ قال أنه عندما ولد البشر لأول مرة الأعراق الذين حكموا السماء والأرض والبحر جميعًا هم أنواع من الوحوش المجنونة والمتعطشة للدماء قيل إنهم أصول الأجناس اللاحقة: التنانين والعمالقة والجان…. هذه الوحوش إنغمست بحرية في رغباتها وإحتلت جميع الأماكن وبدا أن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يدمروا العالم بأسره… في تلك اللحظة إستيقظ الخالق وإستعاد السمات الخاصة والسلطات التي أُنعموا بها وأعطاها للبشر وبعد ذلك عاد إلى سباته تاركا وراءه نبوءة: عندما يُغرق الجنون والقسوة والجشع والبرودة والتعطش الأرض مرة أخرى “هو” سيستيقظ ويستعيد كل شيء ].
يوجد 22 مسار مثل (النهاب/الصياد/المبتدئ)…
يونيو 1350
– إلهة الليل الدائم إستوعبت تفرد مسار الموت
– ولد أوسبتين.
– ولدت الأضواء السبعة الحالية من العالم الروحي في هذه الحقبة.
– (شجرة الرغبة الأم) : أب الشياطين – لورد المنحطين – مصدر اللعنات… (الهاوية – المقيد)… [ عالم الظلام ]…
أكتوبر 1350
– بدأت الحرب العالمية : إمبراطورية فيزاك هاجمت عاصمة مملكة لوين باكلوند وفي الليلة نفسها هاجم أسطولهم البحري القاعدة الرئيسية للبحرية الإمبراطورية في جزيرة أوك.
– أعلنت مملكة لوين الحرب على إمبراطورية فيزاك.
– مملكة فينابوتر وكنيسة الأم الأرض غزت لينبورغ.
– سجن آدم كلاين في [كاتدرائية الجثث] الخاصة به وبداخلها [لوح الكفر الثاني] كاملا.
– في ذلك الوقت لازالات تلك الأجناس باردة وقاسية ومتعطشة للدماء حيث خان الملك العملاق أورمير ليليث وتسبب في موتها لكنها أخذت كفاستير وفليغري معها، بعد “موتهم” قُتل آلهتهم الفرعية أو إنضموا إلى آلهة أخرى أو إختفوا وإختبأوا في الظلام وشمل ذلك آلهة فليغري الفرعية:
ديسمبر 1350
– حاول جورج أوغسطس الثالث التقدم للتسلسل 0 الإمبراطور الأسود.
– حصلت مدينة الفضة على فطر فرانك من الأحمق.
– أحبط كلاين وزملائه طقوس تأليه جورج الثالث مما أدى إلى وفاته.
– أدى هذا الحدث إلى تصعيد الحرب مع إنضمام إنتيس إلى الحرب.
– أحضر آمون كلاين إلى أرض الآلهة المنبوذة.
– “لديهم” آلهة فرعية إلى جانبهم والتي غالبا في التسلسل 2 (من مسارهم) والتسلسل 1 (من المسارات الأخرى).
يوجد 22 مسار مثل (النهاب/الصياد/المبتدئ)…
عام 1351
– إكتشف كلاين مدينة القمر.
– أعطت الحكومة أرخبيل رورستد للمقاومة.
– تم فتح بوابة بلاط الملك العملاق في أرض الآلهة المنبوذة أخيرا مع العالم الحقيقي.
الحاجز المكسور – شكلت القوة المتبقية [للخالق الأصلي] حاجزًا غير مرئي خارج الكوكب بحيث لا يمكن [للآلهة الخارجية] أن تغزو مباشرة وبمرور الوقت ضعف الحاجز مع تلاشي إرادة الخالق الأصلي، نتيجة لذلك (وبموت إله الشمس القديم) تعمق غزو الآلهة الخارجية للواقع وهو أحد العوامل التي أثرت في تاريخ الحقبة الرابعة.
–+–
ربيع 1352
– إنتهت الحرب العالمية : قاتل إله القتال ضد إلهة الليل الدائم في باكلوند وطعنته الأم الأرض حيث سقط ميتا.
– ترقية آدم إلى إله مسار المتخيل.
– غادرت مدينة الفضة ومدينة القمر أرض الآلهة المنبوذة.
– وجدت برناديت غوستاف الجزيرة المجهولة وإلتقت بروزيل الذي ختم باستخدام رمز الموت الشاحب ومساعدة السيد الأحمق.
– بنى المستعمرون العديد من المزارع والقصور في القارة الجنوبية وأصبح العديد من السكان المحليين عبيدًا أو خدمًا.
حرب الأباطرة الأربعة – الإمبراطور الأسود سليمان [التسلسل 0 : الإمبراطور الأسود] – إمبراطورية سليمان : عائلة سليمان – عائلة زاراتول – عائلة زاراثوست – عائلة ميديشي.
نهاية فبراير 1352
– قام الخالق الحقيقي بإغلاق باب أرض الآلهة المنبوذة.
– جمهورية إنتيس : كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية / كنيسة إله البخار والآلات – [غرب بالام].
سبتمبر 1352
– أسس كلاين مدينة الدمى يوتوبيا.
– إستعمار القارة الجنوبية : – بعد تدمير [الموت] بدأت [إمبراطورية بالام] في الإنهيار فقدوا السيطرة على [مرتفعات النجوم] و[وادي باز] اللذان أسسا مملكتهم الخاصة: مملكة المرتفعات ومملكة باز.
– أنشأ هيرميس أيضًا لغة هيرميس في ذلك الوقت.
عام1352
– عاد السيد باب من منفاه وسرق آمون مكانه في طقوس التأليه وأصبح إله مسار الخطأ.
– طقوس تأليه كلاين.
– مقامرة الأحمق.
– بعد سنوات إستيقظ كلاين أو لورد الغوامض. –+–
–+–
– النهاية
– [أرخبيل رورستد] أُستعمر من مملكة لوين قبل أقل من خمسين عاما وبقي السكان الأصليون يؤمنون دائمًا بإله البحر [كالفيتوا] بينما تم الإستيلاء على [أرخبيل غارغاس] من قبل إمبراطورية فيزاك.
نوفمبر 1183 – إلتقى روزيل بالسيد باب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
