الانتظار (2)
الفصل 167: الانتظار (2)
لم تقل باثوري كلمة واحدة. حيث كان يعتقد أن هذا كان الرفض الصامت لكن كما اتضح كان مخطئًا.
المترجم: pharaoh-king-jeki
كان صوت باثوري قادم من مكان قريب بشكل مدهش. أيضًا شعر أن أكمامه كانت مقيدة أيضًا. فتغلب على فضوله قليلاً ، و استدار ساي جين ليرى ماذا كان ، فوجد باثوري تحاول إعادتة مرة أخرى ، وجسدها يرتجف من الخوف.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
استلقى ساي-جين و يو ساي-جونغ على السرير مرة أخرى. وبعد ذلك أثناء استخدام جسد بعضهم البعض كبطانيات ، حاولوا إعادة دعوة آلهة النوم.
همسات الطبيعة تدغدغ آذانهم.
إذا كان الوقت يمر بهدوء مثل هذا فمن المؤكد أن النوم سيغسلهم عاجلاً وليس آجلاً.
“إي ، أيها القمامة الأحمق المجنون. هل تعتقد حقًا أن خطتك المليئة بالشعر ستنجح حقًا ؟! ” (باثوري)
لسوء الحظ ، أغفلوا شيئًا واحدًا صغيرًا – لم يأتوا إلى هذه العطلة بأنفسهم.
“سوف تنجح بمساعدتك.” (ساي جين)
كانت المسافة بين المعاش الذي كان يقيم فيه باقي المجموعة والفيلا الريفية أقل من 15 دقيقة ، وحسناً ، ركضوا إلى الفيلا ودقوا على الباب الأمامي بجنون.
”ساي-جونغ !! السيد ساي جين !! “
من وجهة نظرهم ، على الأرجح ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً على الإطلاق. حتى لو لم يكن الأمر كذلك كان ساي-جين يأمل بشدة أن يكون هذا هو الحال.
“يجب أن يكون هناك شيء كبير يحدث الآن !!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“كان هناك رعشة غريبة الآن….”
“* مؤثرات صوتية لهدير عالٍ ومخيف *”
“مرحبًا توقفوا عن الدفع ، حسناً ؟!”
اختلطت العديد من الأصوات بشكل عشوائي ، وانتهى بها الأمر وكأنها صرخات ، أو ربما هدير غريب من الوحوش البرية. لذلك لم يكن أمام الزوجين خيار سوى الخروج من الفيلا.
“ماذا؟ ماذا قلت للتو ، أوبا؟ لنا؟ لماذا هذه المرأة فجأة “باثوري” خاصتنا؟ ” (يو ساي جونغ)
بمجرد فتح الباب الأمامي ، استقبلهم خمسة وجوه مرعوبة تمامًا ، على وشك فقدان الوعي. حاول ساي-جين تهدئتهم بالقول إنه لا يوجد ما يدعو للقلق لكن لا أحد سوف يرتاح لمجرد أنه أخبرهم بذلك.
رقصت حواجب ساي-جين قليلاً بينما كان يتحدث إليها بصوت حميم.
بالطبع كان خائفا.
في النهاية ، أخبرهم ساي-جين بدخول الفيلا ، وطلب منهم الجلوس على الأرض ، ثم اتصل بشخص معين ينتظر بالقرب من موقع الشق عبر الهاتف – ليليا.
“لا إنتظر. حيث يجب أن تعطينا شرحًا مناسبًا. ما هو نوع العمل التجاري ، والوقت الذي ستستغرقه ، وماذا يجب أن نفعل في هذه الأثناء … “(كيم يو رين)
لذا هل يمكن لشخص مثله أن ينجح حقًا؟ كانت هذه الشكوك والهموم تبتليه كل ليلة.
“إذن ، كيف يبدو الوضع الآن؟” (ساي جين)
“يجب أن يكون هناك شيء كبير يحدث الآن !!”
– “غرقت الأرض أكثر قليلاً”. (ليليا)
ومع ذلك فإن التعبيرات المختلفة المذهلة على المجموعة كانت شيئًا آخر يجب رؤيته.
”ماذا عن الوحوش؟ هل خرج أي منها؟ ” (ساي جين)
ابتسامة رقيقة تشكلت على شفتيه متسائلاً هل هي الدجاجة أو البيضة التي تأتي أولاً.
صحيح. فلم يكن لديه خيار. و من أجل حماية هذه السعادة لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
– “لا ، ولكن لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل ظهور الوحوش.” (ليليا)
“….لا شيئ. لا يهم.” (ساي جين)
“بعبارة أخرى لا شيء مهم ، أليس كذلك؟” (ساي جين)
“يجب أن يكون هناك شيء كبير يحدث الآن !!”
علاقة غرامية بسيطة حيث سيعود حياً بالتأكيد ويلتقي بالجميع عاجلاً أم آجلاً. وستكون هذه هي النهاية.
– “… نعم لا شيء كبير.” (ليليا)
عبست باثوري قليلا.
“شكرا جزيلا.” (ساي جين)
أغلق الهاتف ، هز ساي جين كتفيه.
“لا يهم أين تعلمت ذلك. هل تعتقد أنك إله أو شيء من هذا القبيل؟ منذ البداية ، من المستحيل تمامًا إغلاق بوابة تم فتحها بالكامل. وبعد ذلك دعنا لا ننسى أن الوحوش المتدفقة من البوابة المذكورة وصلت إلى مستوى جديد تمامًا من القبح تمامًا! هؤلاء القذرون المقززون من أبناء العاهرات قد دمروا عوالم لا حصر لها حتى الآن ، وحتى أنا لا أستطيع الانتصار عليهم! إذا ظلت تلك البوابة مفتوحة لثانية واحدة فستكون النهاية. النهاية هل تسمعني؟ ” (باثوري)
“أترون؟ إنها تقول أنه لا يوجد ما يدعو للقلق “. (ساي جين)
ومع ذلك فإن التعبيرات المختلفة المذهلة على المجموعة كانت شيئًا آخر يجب رؤيته.
بقيت باثوري فقط “شجاعة” حيث كانت تحدق في الجميع بتعبير غير راضٍ على وجهها.
“ما هذا ، سيد ساي جين ؟! فقط ما هو “لا داعي للقلق” هنا ؟! “
إذا تُرك بمفرده ، سيقوم بفحص الوضع مرة أخرى.
“ألا يجب أن نعود على الفور؟“
“لقد تلقيت للتو مكالمة من الرئيس كما تعلم.”
“انتظر لحظة ، من كانت تلك المرأة على الهاتف؟ لماذا تبدو حنونه تجاهك؟ “
لقد كانت حقيقة مؤكدة أن ساي-جين من اليوميات ، النسخة المستقبلي منه ، قد سافر بالفعل إلى الماضي. ومع ذلك – هل نجا العالم؟ وأين كانت النسخة المستقبلي من نفسه الآن؟ لم يتم تسجيل تفاصيل الأحداث التي حدثت بعد القفزة إلى الماضي بشكل صحيح لذلك كان من الطبيعي أنه كان مليئًا بالأسئلة. هل كان ذلك بسبب المستقبل لذا أعطي المذكرات لـ ليليا؟
تم نطقت هذه الكلمات من قبل هازلين و كيم سون-هو و يو بايك-سونغ و يو ساي-جونغ بهذا الترتيب.
داخل ذلك الظلام العميق اللامتناهي كانت هؤلاء الأوغاد ينتظرون. الأحجار الغامضة وغير المعروفة ، والتي يشار إليها أحيانًا على أنها تلتهم العوالم أو الأبعاد. و من الواضح أنه كان يسمع نبضاتهم العنيفة المشؤومة بأذني الذئب خاصته.
“لا بأس ، الجميع. لا داعي للقلق حقًا “. (ساي جين)
“سوف تنجح بمساعدتك.” (ساي جين)
“مرحبًا ، قلت ، من تلك المرأة على الهاتف الآن؟” (يو ساي جونغ)
نظر ساي-جين إلى يو ساي-جونغ وتعبيرها الجاد للغاية ، وأطلق ضحكة مكتومة لطيفة.
كلما فكر في اليوم المعني كان قلبه ينبض بجنون وحتى الدموع تتشكل على زوايا عينيه. حيث كان يحلم بكوابيس طوال الليل ، واستيقظ غارقا في عرق بارد.
مرحبًا هذه ليست القضية الأهم هنا كما تعلم.
إذا كان الوقت يمر بهدوء مثل هذا فمن المؤكد أن النوم سيغسلهم عاجلاً وليس آجلاً.
“إنها شخص ستصبح عضوًا في النقابة قريبًا.” (ساي جين)
كان صوت باثوري قادم من مكان قريب بشكل مدهش. أيضًا شعر أن أكمامه كانت مقيدة أيضًا. فتغلب على فضوله قليلاً ، و استدار ساي جين ليرى ماذا كان ، فوجد باثوري تحاول إعادتة مرة أخرى ، وجسدها يرتجف من الخوف.
“حقا؟ كيف لا أعرف من هي إذن؟ ” (يو ساي جونغ)
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
“سأقدمها لاحقًا.” (ساي جين)
”ماذا عن الوحوش؟ هل خرج أي منها؟ ” (ساي جين)
“……. همف.” (يو ساي جونغ)
“حقا؟ كيف لا أعرف من هي إذن؟ ” (يو ساي جونغ)
ضاقت عيون يو ساي-جونغ إلى شق ، مليئة بالشك. و نظرت هازلين إلى الاثنين ، وصرخ بصوت عاجل.
مندهشة ، وقفت هازلين على عجل من مقعدها.
“تعال الآن هذه ليست المشكلة الحقيقية هنا ساي-جونغ-اهه !!”
في النهاية ، عاد الوضع إلى الفوضى مرة أخرى ولم يكن أمام ساي-جين خيار سوى ركوب السيارة عائداً إلى المنزل.
مع ذلك أصبح عقله أكثر استرخاءً الآن.
رد على موضوعها بشكل واقعي.
*
*
“…. همف.”
وصلت المجموعة إلى موقع الشق وأكدت التفاصيل بأعينهم. حيث تمامًا كما أوضحت ليليا فإن الأرض المحيطة بالشق قد انهارت ببساطة ، ولم يحدث شيء مثير للقلق مثل ظهور مخلوقات شيطانية قوية وغير معروفة. مما يعني أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله هنا ، وهكذا ، ذهبت المجموعة في طرق منفصلة ، وعقولهم مليئة بالمخاوف العصبية.
بعد يومين ، عادت يي هاي-رين و جوو جي-هيوك من عطلة شهر العسل. بمجرد عودتهم ، قفزوا مباشرة إلى كونهم فرسان.
“ماذا؟ ماذا قلت للتو ، أوبا؟ لنا؟ لماذا هذه المرأة فجأة “باثوري” خاصتنا؟ ” (يو ساي جونغ)
في نفس الوقت تقريبًا ، عاد سيد طائفة جين مودو يي يو-جين إلى كوريا بعد الانتهاء من تدريب التلاميذ الصغار في الخارج. و كما لو كنت ترحب بوصولها بدأت الشقوق الصغيرة والكبيرة في الظهور في كل مكان تقريبًا منذ ذلك اليوم فصاعدًا.
لقد كانت حقيقة مؤكدة أن ساي-جين من اليوميات ، النسخة المستقبلي منه ، قد سافر بالفعل إلى الماضي. ومع ذلك – هل نجا العالم؟ وأين كانت النسخة المستقبلي من نفسه الآن؟ لم يتم تسجيل تفاصيل الأحداث التي حدثت بعد القفزة إلى الماضي بشكل صحيح لذلك كان من الطبيعي أنه كان مليئًا بالأسئلة. هل كان ذلك بسبب المستقبل لذا أعطي المذكرات لـ ليليا؟
“ب لكن هذا لا معنى له ، أليس كذلك؟ أعني في ظل الوضع الحالي للعالم ، أي نوع من رحلة العمل ……… “(كيم يو رين)
ظهرت إحداها في وسط مدينة وواحدة على الساحل ، وأحيانًا في منتصف السماء – حدثت أكثر من 100 مشاهدة لصدوع جديدة كل يوم.
سألته كيم يو-رين بوجه جاد. هازلين بجانبها أومأت رأسها باستمرار بزوج من العيون الكبيرة للغاية.
درسها ساي جين قليلاً ، قبل أن تتشكل ابتسامة على شفتيه. لأنه رصد فتات صغيرة وخافتة من شريط الطاقة يغطي زوايا فمها برفق. سمع أنها كانت تطلب من روسراهديل لشراء واستهلاك ستة ألواح طاقة من نكهات مختلفة كل يوم.
أيضًا سائل مخاطي غريب أحمر داكن ناز من الشق الجوفي الذي سيشكل البوابة لاحقًا.
لحسن الحظ ، على عكس مخاوف باثوري لم يكن هناك أثر واحد لمخلوقات مجهولة الهوية مختلطة بين هذا السائل المثير للاشمئزاز.
“تعال الآن هذه ليست المشكلة الحقيقية هنا ساي-جونغ-اهه !!”
“يبدو أنه لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي ، إذن.” (باثوري)
أثناء صرير أسنانها ، أحرقت باثوري كل قطرة من السائل المخاطي الذي يملأ الفراغ تحت الأرض.
بمجرد أن تنتهي من الصراخ ، أصبحت تعابيرها مظلمة وكأنها تتذكر أحداث الماضي.
درسها ساي جين قليلاً ، قبل أن تتشكل ابتسامة على شفتيه. لأنه رصد فتات صغيرة وخافتة من شريط الطاقة يغطي زوايا فمها برفق. سمع أنها كانت تطلب من روسراهديل لشراء واستهلاك ستة ألواح طاقة من نكهات مختلفة كل يوم.
حسنًا ، كيف سيكون رد فعلها بعد أن أصبحت بدينة قليلاً فيما بعد؟
“سوف يزداد وزنك كما تعلمين.” (ساي جين)
إذا كان الأمر كذلك فهل كان بإمكانه أن يعيش حياة طبيعية مملة إذا لم تظهر فيه أي سمة؟
لذلك قرر أن يتستر عليها.
“ماذا؟ ما الهراء الذي تقذفه الآن؟ ” (باثوري)
“….لا شيئ. لا يهم.” (ساي جين)
هز رأسه وسألها بدلاً من ذلك.
همسات الطبيعة تدغدغ آذانهم.
“هذا هو لكن ماذا ستفعلين؟” (ساي جين)
”ماذا عن الوحوش؟ هل خرج أي منها؟ ” (ساي جين)
“عن ماذا؟” (باثوري)
وفجأة ساد صمت كثيف وركزت عليه كل النظرات. حيث كانت يو ساي-جونغ تبذل قصارى جهدها حتى لا تبكي بينما كان كل عضو في النقابة ، مثل هازلين و كيم سون-هو ، إلخ ، يحدق فيه بعيون مصحوبة بالدهشة.
عبست باثوري قليلا.
رقصت حواجب ساي-جين قليلاً بينما كان يتحدث إليها بصوت حميم.
“سأحبها إذا بقيت هنا في هذا العالم. و عندما أذهب إلى هناك ، دون أدنى شك ، ستكون مساعدتك مطلوبة بشدة في إيقاف موجات الوحش. وجودك هنا يجعلني أشعر بالأمان والثقة كما تعلمين؟ الجحيم أنت وحدك يجب أن تكون أكثر من كافٍ لتحمل عبء العمل البالغ 7 مليارات شخص “. (ساي جين)
“…….”
لم تقل باثوري أي شيء باستثناء نخر قصير حيث استدارت لتغادر. و لكن لم يكن هناك أي أثر للخداع أو الأكاذيب أو الغضب في تحركاتها. بمعنى آخر ، يمكنه أن يأخذ ذلك على أنها تقول نعم.
لم تقل باثوري كلمة واحدة. حيث كان يعتقد أن هذا كان الرفض الصامت لكن كما اتضح كان مخطئًا.
“عن ماذا؟” (باثوري)
“…. همف.”
تسرب صوتها في وقت متأخر ، وحسناً كانت مشاعر الخوف تثقل كاهلها بشكل كبير.
وفجأة ساد صمت كثيف وركزت عليه كل النظرات. حيث كانت يو ساي-جونغ تبذل قصارى جهدها حتى لا تبكي بينما كان كل عضو في النقابة ، مثل هازلين و كيم سون-هو ، إلخ ، يحدق فيه بعيون مصحوبة بالدهشة.
“حتى لا أستطيع فعل ذلك.” (باثوري)
المترجم: pharaoh-king-jeki
“ماذا؟ لماذا ا؟” (ساي جين)
“…..استميحك عذرا؟ هل ستذهب إلى الحرب؟ ” (هازلين) (ملاحظة: الكلمات الكورية التي تعني “رحلة عمل” و “الانضمام إلى الجيش / الذهاب إلى الحرب” لها اختلاف إملائي واحد. ومن هنا فإن هذا … نوعًا من الدعابة الضعيفة من المؤلف …)
عندما رد عليها وابتسم بشكل مشرق ، انهارت تعبيرات باثوري فجأة وصرخت في وجهه.
“… لن يكون هناك نهاية لخروج الوحوش من البوابة ، لهذا السبب.” (باثوري)
لن تكون هذه مشكلة. سأغلقه “. (ساي جين)
همسات الطبيعة تدغدغ آذانهم.
– “لا ، ولكن لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل ظهور الوحوش.” (ليليا)
عندما رد عليها وابتسم بشكل مشرق ، انهارت تعبيرات باثوري فجأة وصرخت في وجهه.
جاء صوت باثوري الخائف من خلفه لكنه تجاهل ذلك في الوقت الحالي وسار باتجاه الحدود بين الشق والأرض. ثم أطل في الظلام أدناه.
“توقف عن العبث معي ، أيها الغبي اللعين يا غبي!” (باثوري)
”لا ، رحلة عمل. انا ذاهب في رحلة. و لكن لا ينبغي أن تكون خطيرة مثل الذهاب إلى الحرب “. (ساي جين)
“…… أين تعلمتي التحدث بهذه الطريقة؟” (ساي جين)
“حسنًا ، هذا جيد. و في الوقت الحالي ، دعنا نعود إلى المنزل مبكرًا لأننا لا نعرف ما هي الأشياء الجديدة التي قد تحدث غدًا “. (ساي جين)
لذلك هدأ عقله وألقى نظرة خاطفة أخرى على الظلام ، راغبًا في رؤيه المكان الذي يجب أن يقفز فيه بشجاعة ، من أجل العودة إلى الأشخاص الذين أحبهم واهتم بهم.
“لا يهم أين تعلمت ذلك. هل تعتقد أنك إله أو شيء من هذا القبيل؟ منذ البداية ، من المستحيل تمامًا إغلاق بوابة تم فتحها بالكامل. وبعد ذلك دعنا لا ننسى أن الوحوش المتدفقة من البوابة المذكورة وصلت إلى مستوى جديد تمامًا من القبح تمامًا! هؤلاء القذرون المقززون من أبناء العاهرات قد دمروا عوالم لا حصر لها حتى الآن ، وحتى أنا لا أستطيع الانتصار عليهم! إذا ظلت تلك البوابة مفتوحة لثانية واحدة فستكون النهاية. النهاية هل تسمعني؟ ” (باثوري)
بعد يومين ، عادت يي هاي-رين و جوو جي-هيوك من عطلة شهر العسل. بمجرد عودتهم ، قفزوا مباشرة إلى كونهم فرسان.
– “لا ، ولكن لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل ظهور الوحوش.” (ليليا)
بمجرد أن تنتهي من الصراخ ، أصبحت تعابيرها مظلمة وكأنها تتذكر أحداث الماضي.
لكن لم يكن هناك الكثير لنتحدث عنه. لا بدلاً من لا شيء للحديث عنه لم تحدث محادثة واحدة بين الأعضاء بدلاً من ذلك.
درسها لمدة دقيقة أو دقيقتين ، قبل أن يمشي نحو الشق.
“أنت الابن الفاسد من العاهـ** !!” (باثوري)
“لا بأس ، الجميع. لا داعي للقلق حقًا “. (ساي جين)
“مرحبًا! إلـ ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب الآن ؟! ” (باثوري)
كلما فكر في اليوم المعني كان قلبه ينبض بجنون وحتى الدموع تتشكل على زوايا عينيه. حيث كان يحلم بكوابيس طوال الليل ، واستيقظ غارقا في عرق بارد.
جاء صوت باثوري الخائف من خلفه لكنه تجاهل ذلك في الوقت الحالي وسار باتجاه الحدود بين الشق والأرض. ثم أطل في الظلام أدناه.
داخل ذلك الظلام العميق اللامتناهي كانت هؤلاء الأوغاد ينتظرون. الأحجار الغامضة وغير المعروفة ، والتي يشار إليها أحيانًا على أنها تلتهم العوالم أو الأبعاد. و من الواضح أنه كان يسمع نبضاتهم العنيفة المشؤومة بأذني الذئب خاصته.
“هل سأتمكن من القيام بذلك؟“
“ماذا؟“
تحدث بثقة لا أساس لها.
ذئب نهاية العالم بفكّه العملاق الملامس للسماء والأرض من أسفل ، يلتهم حتى أراضي الكائنات الصالحة – كان ذلك فنرير.
“ألا يجب أن نعود على الفور؟“
استنتاجًا من الحكاية الأسطورية ، ما كان عليه أن يفعله لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا حتى لو حاول.
أيضًا سائل مخاطي غريب أحمر داكن ناز من الشق الجوفي الذي سيشكل البوابة لاحقًا.
”ساي-جونغ !! السيد ساي جين !! “
كان عليه أن يقفز ، ويخوض داخل تلك البوابة ، ثم – يبتلع أصل هذا الشق بالكامل.
في ظل هذا الجو المحبط ، أراد ساي-جين لنفسه أن يفتح فمه.
بالطبع كان خائفا.
“ألا يجب أن نعود على الفور؟“
كما كانت هناك عدة علامات استفهام لم تتم الإجابة عليها بعد.
لقد كانت حقيقة مؤكدة أن ساي-جين من اليوميات ، النسخة المستقبلي منه ، قد سافر بالفعل إلى الماضي. ومع ذلك – هل نجا العالم؟ وأين كانت النسخة المستقبلي من نفسه الآن؟ لم يتم تسجيل تفاصيل الأحداث التي حدثت بعد القفزة إلى الماضي بشكل صحيح لذلك كان من الطبيعي أنه كان مليئًا بالأسئلة. هل كان ذلك بسبب المستقبل لذا أعطي المذكرات لـ ليليا؟
فجأة فكر في والديه. و على أساس إيمان النوسفيراتو ، انتهى بهم الأمر أيضًا إلى الوثوق بابنهم الذي لم يولد بعد.
– “غرقت الأرض أكثر قليلاً”. (ليليا)
ابتسامة رقيقة تشكلت على شفتيه متسائلاً هل هي الدجاجة أو البيضة التي تأتي أولاً.
في النهاية ، رغم ذلك – لم يكن هذا مهمًا. والأهم من ذلك أنه في الوقت الحالي “متصل” بوالديه.
إذا كان صادقًا بوحشية فبدلاً من الالتزام من أفكار “يجب أن أفعل هذا من أجل إنقاذ العالم ” تملأه كان الخوف الغريزي يتفوق ببطء على كل شيء حيث يلوح التاريخ في الأفق أكثر من أي وقت مضى.
تحدث بثقة لا أساس لها.
استنتاجًا من الحكاية الأسطورية ، ما كان عليه أن يفعله لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا حتى لو حاول.
“سوف أنجح.” (ساي جين)
“سأحبها إذا بقيت هنا في هذا العالم. و عندما أذهب إلى هناك ، دون أدنى شك ، ستكون مساعدتك مطلوبة بشدة في إيقاف موجات الوحش. وجودك هنا يجعلني أشعر بالأمان والثقة كما تعلمين؟ الجحيم أنت وحدك يجب أن تكون أكثر من كافٍ لتحمل عبء العمل البالغ 7 مليارات شخص “. (ساي جين)
“ماذا؟“
“يبدو أنه لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي ، إذن.” (باثوري)
كان صوت باثوري قادم من مكان قريب بشكل مدهش. أيضًا شعر أن أكمامه كانت مقيدة أيضًا. فتغلب على فضوله قليلاً ، و استدار ساي جين ليرى ماذا كان ، فوجد باثوري تحاول إعادتة مرة أخرى ، وجسدها يرتجف من الخوف.
“ماذا؟“
عندما نظر إليها ، رغب بشكل متستر في سحب مقلب فجأة برأسه.
“* مؤثرات صوتية لهدير عالٍ ومخيف *”
لذلك قرر أن يتستر عليها.
كما كانت هناك عدة علامات استفهام لم تتم الإجابة عليها بعد.
“كـ ، كيواهاهرك !!”
لقد تراجع وجهها ، مصدومة تمامًا من عقلها بشدة. حيث كان رد فعلها أكبر بكثير مما كان يتوقع. فضحك عليها لذا مدّت يدها إليها بصفعة عالية !! أضاءت خده.
كان عليه أن يقفز ، ويخوض داخل تلك البوابة ، ثم – يبتلع أصل هذا الشق بالكامل.
“ماذا؟“
“أنت الابن الفاسد من العاهـ** !!” (باثوري)
“علاوة على ذلك أنتم تعرفون جيدًا ما يجب عليك فعله ، على أي حال. أداء واجبات الفارس ، هذا ما. آه ، هذا صحيح. كدت أنسى – هل اكتمل توزيع القطع الأثرية والأسلحة؟ ” (ساي جين)
“… ها ، هاها … و أنا آسف.” (ساي جين)
“مرحبًا توقفوا عن الدفع ، حسناً ؟!”
قامت باثوري بزفير ألسنة اللهب المجازية من فتحتي أنفها وهي واقفة. ثم داست بغضب بينما كانت تبتعد لكن ساي جين أمسك بمعصمها وأوقفها.
بمجرد أن تنتهي من الصراخ ، أصبحت تعابيرها مظلمة وكأنها تتذكر أحداث الماضي.
ذئب نهاية العالم بفكّه العملاق الملامس للسماء والأرض من أسفل ، يلتهم حتى أراضي الكائنات الصالحة – كان ذلك فنرير.
“مرحبًا ، قبل أن تذهبd أعطني إجابة. هل ستساعدdني ام لا؟” (ساي جين)
أغلق الهاتف ، هز ساي جين كتفيه.
“إي ، أيها القمامة الأحمق المجنون. هل تعتقد حقًا أن خطتك المليئة بالشعر ستنجح حقًا ؟! ” (باثوري)
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
“… لن يكون هناك نهاية لخروج الوحوش من البوابة ، لهذا السبب.” (باثوري)
رد على موضوعها بشكل واقعي.
استنتاجًا من الحكاية الأسطورية ، ما كان عليه أن يفعله لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا حتى لو حاول.
“سوف تنجح بمساعدتك.” (ساي جين)
بناءً على استفسارت كيم يو-رين وقع ساي-جين في معضلة.
“…. همف.”
فجأة فكر في والديه. و على أساس إيمان النوسفيراتو ، انتهى بهم الأمر أيضًا إلى الوثوق بابنهم الذي لم يولد بعد.
لم تقل باثوري أي شيء باستثناء نخر قصير حيث استدارت لتغادر. و لكن لم يكن هناك أي أثر للخداع أو الأكاذيب أو الغضب في تحركاتها. بمعنى آخر ، يمكنه أن يأخذ ذلك على أنها تقول نعم.
تحدث كيم ساي-جين إلى هنا ، وتشكلت ابتسامة مشرقة بشكل غير عادي على وجهه.
“شكرا جزيلا.” (ساي جين)
مع ذلك أصبح عقله أكثر استرخاءً الآن.
“لا يهم أين تعلمت ذلك. هل تعتقد أنك إله أو شيء من هذا القبيل؟ منذ البداية ، من المستحيل تمامًا إغلاق بوابة تم فتحها بالكامل. وبعد ذلك دعنا لا ننسى أن الوحوش المتدفقة من البوابة المذكورة وصلت إلى مستوى جديد تمامًا من القبح تمامًا! هؤلاء القذرون المقززون من أبناء العاهرات قد دمروا عوالم لا حصر لها حتى الآن ، وحتى أنا لا أستطيع الانتصار عليهم! إذا ظلت تلك البوابة مفتوحة لثانية واحدة فستكون النهاية. النهاية هل تسمعني؟ ” (باثوري)
إذا تُرك بمفرده ، سيقوم بفحص الوضع مرة أخرى.
سألته كيم يو-رين بوجه جاد. هازلين بجانبها أومأت رأسها باستمرار بزوج من العيون الكبيرة للغاية.
لقد كانت مصادفة محظوظة أن اليوم السابق لفتح البوابة بالكامل كان موعد الاجتماع الثاني المقرر لأعضاء النقابة. و هذه المرة حتى يي يو جين نجحت بعد أن فاتتها الرحلة الأولى بسبب رحلتها إلى الخارج في ذلك الوقت.
بقيت أربعة أيام حتى نهاية “الموعد النهائي”. ظواهر غريبة كانت تحدث في جميع أنحاء العالم بالفعل – ظهرت علامات مشؤومة مثل تحول الأرض إلى اللون الأسود القاتم في كل مكان. حيث كان الناس خائفين. كل يوم كان المتظاهرون يسيرون بعنف مطالبين بالحقيقة.
لن تكون هذه مشكلة. سأغلقه “. (ساي جين)
تأمل ساي جين فيما كان عليه فعله داخل هذه البوابة.
إذا كان صادقًا بوحشية فبدلاً من الالتزام من أفكار “يجب أن أفعل هذا من أجل إنقاذ العالم ” تملأه كان الخوف الغريزي يتفوق ببطء على كل شيء حيث يلوح التاريخ في الأفق أكثر من أي وقت مضى.
من وجهة نظرهم ، على الأرجح ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً على الإطلاق. حتى لو لم يكن الأمر كذلك كان ساي-جين يأمل بشدة أن يكون هذا هو الحال.
كلما فكر في اليوم المعني كان قلبه ينبض بجنون وحتى الدموع تتشكل على زوايا عينيه. حيث كان يحلم بكوابيس طوال الليل ، واستيقظ غارقا في عرق بارد.
كلما فكر في اليوم المعني كان قلبه ينبض بجنون وحتى الدموع تتشكل على زوايا عينيه. حيث كان يحلم بكوابيس طوال الليل ، واستيقظ غارقا في عرق بارد.
ربما كانت هذه هي النتائج التي ولدت من شكه في نفسه.
هل يستطيع فعلها حقا؟ إذا لم يكن لديه سمة فسيكون يتيمًا سيموت يتيمًا – حياة أسوأ من حياة عادية.
بمجرد أن تنتهي من الصراخ ، أصبحت تعابيرها مظلمة وكأنها تتذكر أحداث الماضي.
لذا هل يمكن لشخص مثله أن ينجح حقًا؟ كانت هذه الشكوك والهموم تبتليه كل ليلة.
“حتى لا أستطيع فعل ذلك.” (باثوري)
إذا كان الأمر كذلك فهل كان بإمكانه أن يعيش حياة طبيعية مملة إذا لم تظهر فيه أي سمة؟
… و إذا فكر في الأمر لم يكن ذلك ممكنًا. و منذ البداية كانت الحياة الطبيعية حلمًا مستحيلًا لأن والده كان “ماه إن” ، والأهم من ذلك أنه كان سيعيش ويموت حياة لا قيمة لها حيث لم يقابل أبدًا أيًا من الأشخاص الثمينين المحيطين به الآن.
لحسن الحظ ، على عكس مخاوف باثوري لم يكن هناك أثر واحد لمخلوقات مجهولة الهوية مختلطة بين هذا السائل المثير للاشمئزاز.
الفصل 167: الانتظار (2)
كانت هذه الحياة بلا قيمة تمامًا مقارنةً بالحياة التي كان يعيشها الآن.
*
صحيح. فلم يكن لديه خيار. و من أجل حماية هذه السعادة لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“الجميع ، سأذهب في … رحلة عمل ، قريبًا.” (ساي جين)
… و إذا فكر في الأمر لم يكن ذلك ممكنًا. و منذ البداية كانت الحياة الطبيعية حلمًا مستحيلًا لأن والده كان “ماه إن” ، والأهم من ذلك أنه كان سيعيش ويموت حياة لا قيمة لها حيث لم يقابل أبدًا أيًا من الأشخاص الثمينين المحيطين به الآن.
لم يكن يفعل ذلك من أجل المثل الأعلى المتمثل في إنقاذ العالم ، ولكن لسبب شخصي للغاية ، وربما حتى أناني ، وهو رغبته في البقاء سعيدًا مع دائرته من الأصدقاء والعائلة الثمينين.
لذلك قرر أن يتستر عليها.
ومع ذلك فإن التعبيرات المختلفة المذهلة على المجموعة كانت شيئًا آخر يجب رؤيته.
وكان هذا كل ما يحتاج.
“لقد تلقيت للتو مكالمة من الرئيس كما تعلم.”
لذلك هدأ عقله وألقى نظرة خاطفة أخرى على الظلام ، راغبًا في رؤيه المكان الذي يجب أن يقفز فيه بشجاعة ، من أجل العودة إلى الأشخاص الذين أحبهم واهتم بهم.
إذا تُرك بمفرده ، سيقوم بفحص الوضع مرة أخرى.
“كـ ، كيواهاهرك !!”
*
لم يكن يفعل ذلك من أجل المثل الأعلى المتمثل في إنقاذ العالم ، ولكن لسبب شخصي للغاية ، وربما حتى أناني ، وهو رغبته في البقاء سعيدًا مع دائرته من الأصدقاء والعائلة الثمينين.
لقد كانت مصادفة محظوظة أن اليوم السابق لفتح البوابة بالكامل كان موعد الاجتماع الثاني المقرر لأعضاء النقابة. و هذه المرة حتى يي يو جين نجحت بعد أن فاتتها الرحلة الأولى بسبب رحلتها إلى الخارج في ذلك الوقت.
“ماذا؟ لماذا ا؟” (ساي جين)
لكن لم يكن هناك الكثير لنتحدث عنه. لا بدلاً من لا شيء للحديث عنه لم تحدث محادثة واحدة بين الأعضاء بدلاً من ذلك.
كانت يو ساي جونغ غارقه في الأفكار المعقدة و كانت هازلين تبكي بهدوء وهي تتكئ على أكتاف كيم يو رين. حتى يي هاي-رين التي تتمتّع بالهدوء في العادة كانت تبحث عن ذراعي جوو جي-هيوك لتبكي قلبها….
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
“…… أين تعلمتي التحدث بهذه الطريقة؟” (ساي جين)
بقيت باثوري فقط “شجاعة” حيث كانت تحدق في الجميع بتعبير غير راضٍ على وجهها.
في ظل هذا الجو المحبط ، أراد ساي-جين لنفسه أن يفتح فمه.
اختلطت العديد من الأصوات بشكل عشوائي ، وانتهى بها الأمر وكأنها صرخات ، أو ربما هدير غريب من الوحوش البرية. لذلك لم يكن أمام الزوجين خيار سوى الخروج من الفيلا.
“الجميع ، سأذهب في … رحلة عمل ، قريبًا.” (ساي جين)
وفجأة ساد صمت كثيف وركزت عليه كل النظرات. حيث كانت يو ساي-جونغ تبذل قصارى جهدها حتى لا تبكي بينما كان كل عضو في النقابة ، مثل هازلين و كيم سون-هو ، إلخ ، يحدق فيه بعيون مصحوبة بالدهشة.
جاء صوت باثوري الخائف من خلفه لكنه تجاهل ذلك في الوقت الحالي وسار باتجاه الحدود بين الشق والأرض. ثم أطل في الظلام أدناه.
ضاقت عيون يو ساي-جونغ إلى شق ، مليئة بالشك. و نظرت هازلين إلى الاثنين ، وصرخ بصوت عاجل.
“…..استميحك عذرا؟ هل ستذهب إلى الحرب؟ ” (هازلين) (ملاحظة: الكلمات الكورية التي تعني “رحلة عمل” و “الانضمام إلى الجيش / الذهاب إلى الحرب” لها اختلاف إملائي واحد. ومن هنا فإن هذا … نوعًا من الدعابة الضعيفة من المؤلف …)
وصلت المجموعة إلى موقع الشق وأكدت التفاصيل بأعينهم. حيث تمامًا كما أوضحت ليليا فإن الأرض المحيطة بالشق قد انهارت ببساطة ، ولم يحدث شيء مثير للقلق مثل ظهور مخلوقات شيطانية قوية وغير معروفة. مما يعني أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله هنا ، وهكذا ، ذهبت المجموعة في طرق منفصلة ، وعقولهم مليئة بالمخاوف العصبية.
“ماذا؟ لماذا ا؟” (ساي جين)
مندهشة ، وقفت هازلين على عجل من مقعدها.
أثناء صرير أسنانها ، أحرقت باثوري كل قطرة من السائل المخاطي الذي يملأ الفراغ تحت الأرض.
”لا ، رحلة عمل. انا ذاهب في رحلة. و لكن لا ينبغي أن تكون خطيرة مثل الذهاب إلى الحرب “. (ساي جين)
“….نعم. حيث يبدو أن الجميع في حيرة من أمرهم سواء كانوا يشعرون بالبهجة أو بالحزن “. (كيم يو رين)
كانت يو ساي جونغ غارقه في الأفكار المعقدة و كانت هازلين تبكي بهدوء وهي تتكئ على أكتاف كيم يو رين. حتى يي هاي-رين التي تتمتّع بالهدوء في العادة كانت تبحث عن ذراعي جوو جي-هيوك لتبكي قلبها….
“ب لكن هذا لا معنى له ، أليس كذلك؟ أعني في ظل الوضع الحالي للعالم ، أي نوع من رحلة العمل ……… “(كيم يو رين)
“ماذا؟“
بناءً على استفسارت كيم يو-رين وقع ساي-جين في معضلة.
جاء صوت باثوري الخائف من خلفه لكنه تجاهل ذلك في الوقت الحالي وسار باتجاه الحدود بين الشق والأرض. ثم أطل في الظلام أدناه.
هل يقول لهم الحقيقة؟ إذا كان الأمر كذلك فكيف يوقفهم؟ إذا قرر كيف فإلى أي مدى ينبغي أن يخبرهم؟
عندما نظر إليها ، رغب بشكل متستر في سحب مقلب فجأة برأسه.
لكن ألم يكن هذا كله الكثير من العمل؟
ضاقت عيون يو ساي-جونغ إلى شق ، مليئة بالشك. و نظرت هازلين إلى الاثنين ، وصرخ بصوت عاجل.
الى جانب ذلك كان عمله سهلًا جدًا. و من الناحية الفنية بالطبع.
كانت هذه الحياة بلا قيمة تمامًا مقارنةً بالحياة التي كان يعيشها الآن.
علاقة غرامية بسيطة حيث سيعود حياً بالتأكيد ويلتقي بالجميع عاجلاً أم آجلاً. وستكون هذه هي النهاية.
“ألا يجب أن نعود على الفور؟“
“حقًا لا شيء كثيرًا. ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، أيضًا … .. و على الأرجح “. (ساي جين)
لذلك قرر أن يتستر عليها.
صحيح. فلم يكن لديه خيار. و من أجل حماية هذه السعادة لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
إلى جانب ذلك ستشرح باثوري أو ليليا كل شيء لاحقًا ، على أي حال.
“…….”
“ما هذا ، سيد ساي جين ؟! فقط ما هو “لا داعي للقلق” هنا ؟! “
“حسنا، ذلك…. و يمكنك سماعها إما من الآنسة ليليا ، أو من “الآنسة باثوري” خاصتنا هنا لاحقًا. ” (ساي جين)
وصلت المجموعة إلى موقع الشق وأكدت التفاصيل بأعينهم. حيث تمامًا كما أوضحت ليليا فإن الأرض المحيطة بالشق قد انهارت ببساطة ، ولم يحدث شيء مثير للقلق مثل ظهور مخلوقات شيطانية قوية وغير معروفة. مما يعني أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله هنا ، وهكذا ، ذهبت المجموعة في طرق منفصلة ، وعقولهم مليئة بالمخاوف العصبية.
“لماذا تذكرني فجأة؟” (باثوري)
“… ها ، هاها … و أنا آسف.” (ساي جين)
“ماذا؟ ماذا قلت للتو ، أوبا؟ لنا؟ لماذا هذه المرأة فجأة “باثوري” خاصتنا؟ ” (يو ساي جونغ)
وصلت المجموعة إلى موقع الشق وأكدت التفاصيل بأعينهم. حيث تمامًا كما أوضحت ليليا فإن الأرض المحيطة بالشق قد انهارت ببساطة ، ولم يحدث شيء مثير للقلق مثل ظهور مخلوقات شيطانية قوية وغير معروفة. مما يعني أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله هنا ، وهكذا ، ذهبت المجموعة في طرق منفصلة ، وعقولهم مليئة بالمخاوف العصبية.
حقت باثوري بشكل حاد. وفي الوقت نفسه ، تلمع عيون يو ساي-جونغ بشكل خطير بعد سماع كلمة “خاصتنا”. و من قبيل الصدفة ، اصطدمت عيونهم الحادة المميتة في الهواء.
“إي ، أيها القمامة الأحمق المجنون. هل تعتقد حقًا أن خطتك المليئة بالشعر ستنجح حقًا ؟! ” (باثوري)
الخاسر الواضح من ذلك التبادل كانت يو ساي جونغ. بمجرد أن التقت أعينهم ، خفضت ذيلها بسرعة كبيرة.
– “… نعم لا شيء كبير.” (ليليا)
في النهاية ، عاد الوضع إلى الفوضى مرة أخرى ولم يكن أمام ساي-جين خيار سوى ركوب السيارة عائداً إلى المنزل.
“لا إنتظر. حيث يجب أن تعطينا شرحًا مناسبًا. ما هو نوع العمل التجاري ، والوقت الذي ستستغرقه ، وماذا يجب أن نفعل في هذه الأثناء … “(كيم يو رين)
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
سألته كيم يو-رين بوجه جاد. هازلين بجانبها أومأت رأسها باستمرار بزوج من العيون الكبيرة للغاية.
“…..استميحك عذرا؟ هل ستذهب إلى الحرب؟ ” (هازلين) (ملاحظة: الكلمات الكورية التي تعني “رحلة عمل” و “الانضمام إلى الجيش / الذهاب إلى الحرب” لها اختلاف إملائي واحد. ومن هنا فإن هذا … نوعًا من الدعابة الضعيفة من المؤلف …)
“حقًا لا شيء كثيرًا. ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، أيضًا … .. و على الأرجح “. (ساي جين)
من وجهة نظرهم ، على الأرجح ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً على الإطلاق. حتى لو لم يكن الأمر كذلك كان ساي-جين يأمل بشدة أن يكون هذا هو الحال.
“لماذا تذكرني فجأة؟” (باثوري)
كانت هذه الحياة بلا قيمة تمامًا مقارنةً بالحياة التي كان يعيشها الآن.
“علاوة على ذلك أنتم تعرفون جيدًا ما يجب عليك فعله ، على أي حال. أداء واجبات الفارس ، هذا ما. آه ، هذا صحيح. كدت أنسى – هل اكتمل توزيع القطع الأثرية والأسلحة؟ ” (ساي جين)
ابتسامة رقيقة تشكلت على شفتيه متسائلاً هل هي الدجاجة أو البيضة التي تأتي أولاً.
قام الوحش بفتح القبو أمام القطع الأثرية وأسلحة حداد الأورك ، ووزع كل عنصر على كل فارس تحت الشمس بحجة تأجيرها “دون قيد أو شرط حتى نهاية الأزمة الحالية“.
الفصل 167: الانتظار (2)
“….نعم. حيث يبدو أن الجميع في حيرة من أمرهم سواء كانوا يشعرون بالبهجة أو بالحزن “. (كيم يو رين)
إذا كان الوقت يمر بهدوء مثل هذا فمن المؤكد أن النوم سيغسلهم عاجلاً وليس آجلاً.
“حسنًا ، هذا جيد. و في الوقت الحالي ، دعنا نعود إلى المنزل مبكرًا لأننا لا نعرف ما هي الأشياء الجديدة التي قد تحدث غدًا “. (ساي جين)
مع ذلك أصبح عقله أكثر استرخاءً الآن.
بمجرد أن تنتهي من الصراخ ، أصبحت تعابيرها مظلمة وكأنها تتذكر أحداث الماضي.
تحدث كيم ساي-جين إلى هنا ، وتشكلت ابتسامة مشرقة بشكل غير عادي على وجهه.
وفجأة ساد صمت كثيف وركزت عليه كل النظرات. حيث كانت يو ساي-جونغ تبذل قصارى جهدها حتى لا تبكي بينما كان كل عضو في النقابة ، مثل هازلين و كيم سون-هو ، إلخ ، يحدق فيه بعيون مصحوبة بالدهشة.
لكن ألم يكن هذا كله الكثير من العمل؟
“حسنا ، الجميع. سأراكم يا رفاق في اللقاء المقرر التالي ، حسنًا؟ ” (ساي جين)
“إنها شخص ستصبح عضوًا في النقابة قريبًا.” (ساي جين)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
