الاستعدادات للصيد (2)
الفصل 132: الاستعدادات للصيد (2)
المترجم: pharaoh-king-jeki
بالطبع كانت هازلين.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
حدقت هازلين في وجهه بذهول.
صعد كيم ساي-جين على عجل على متن سيارته حتى يتمكن من الوصول إلى الساحل و “استدعاء” حيوانه الأليف الجديد ، الكراكن.
ابتسمت هازلين وهي تقترب من الحبار العملاق.
كان ذلك حينها – القطة السوداء التي تكافح بين ذراعيها عضت إصبع يو بايك سونغ وتحررت ، قفزت على الفور نحو اتجاه ساي جين.
نظرًا لأن البحر الشرقي سيكون مليئًا بالسياح والمصطفين فإن وجهته الجديدة ستكون الساحل الجنوبي.
تداول ساي جين لثانية أو ثانيتين ، قبل أن يهز رأسه بالاتفاق.
فريويواووووونغ ~
“أتساءل هل تحب أرجل الحبار المطبوخة؟“
أطلقت السيارة الرياضية الراقية نغمة عادم حادة وهي تتخطى يوسون دونغ.
“…عفوا؟” (ساي جين)
لقد اكتشف العديد من الكميائيين الذين يرتدون أردية في كل ركن من أركان الشوارع مما جعله يشعر بنوع من النهضة التي كانت يوسون دونغ تمر بها على بشرته ، الآن بعد أن كان يشار إلى هذه المنطقة عمومًا باسم مكة لجميع الأشياء الكمياء.
“… حقاً؟“
ومع ذلك عندما فكر في حقيقة أن هذا التغيير كان ممكنًا فقط بسبب تصرفات العفريت الكميائى لم يسعه إلا أن يشعر بالفخر الشديد بنفسه. رقصت أكتاف ساي جين لأعلى ولأسفل قليلاً بينما كان يمسك بعجلة القيادة بقوة أكبر.
اقتربت يو بايك سونج خلسة من جانبه.
أراد ساي-جين أن يسأل لماذا كانت لا تزال تبتلع الدم ، إذا كان هذا هو الحال … و لكن المزاج الحالي لم يسمح له بالتعبير عن هذا الجزء.
قاد سيارته متجاوزًا يوسون دونغ ببطء أثناء مشاهدة معالم المدينة. و بعد ذلك حدث أن اكتشف ظهرًا مألوفًا جدًا لواحد معين من الجان ساحر / الكميائى.
كانت ترتدي ذلك الثوب الأبيض الثلجي الذي صنعه ساي جين شخصيًا حتى تتمكن من اكتشاف طريقها بسهولة بالغة.
“… هييو-ييوب. تعال الآن ، هذا مجرد الكثير … “(هازلين)
فكر ساي جين في هذا. و على الرغم من أن النهب من غارة أسموديوس أغراه إلى حد ما ، والآن بعد أن كان على بعد أيام فقط من محاربة تلك المرأة من باثوري لم يرغب في مغادرة البلاد إذا كان بإمكانه مساعدتها.
لكن الطريقة التي تمشي بها بدت غريبة بعض الشيء. حيث كانت تتعثر وتتعثر كما لو كانت في حالة سكر ، وكان هناك نقص واضح في الطاقة لخطواتها. أمال ساي جين رأسه في ارتباك. و من ذاكرته كانت خطواتها هي التعريف الدقيق لملكة النحل التي تتجول في تكبّر خالص لذا …
“… اسم ، تقولين؟” (ساي جين)
فجأة ، وصلت هازلين القلق وعانقت ذراعه بشدة. الزوج الرائع وغير ذلك من “الأحجام” المخبأة سابقًا بالرداء السميك ، ينقل نعومتها إلى ذراعه.
خفض ساي-جين سرعة السيارة وانطلق بجانب الشخص الذي كان يعتقد أنها هازلين. و يمكنه اكتشاف النصف السفلي من الوجه أسفل الغطاء. جفت الشفاه وتشققت بشكل غير عادي لكنها بالتأكيد تنتمي إلى هازلين.
“سعال سعال. ولكن ، لماذا أقنع التنين الأزرق؟ ” (ساي جين)
“أعني ، الأمر لا يختلف كثيرًا عن حيوان أليف فماذا عن” ساهراهنغ “؟” (المترجم: “ساهراهنغ” تعني “الحب” باللغة الكورية. لست متأكدًا مما يحاول المؤلف قوله هنا … لا لا يوجد دليل على الإطلاق.)
ازدهرت ابتسامة على شفاه ساي-جين ولف النافذة على طول الطريق.
لقد اكتشف العديد من الكميائيين الذين يرتدون أردية في كل ركن من أركان الشوارع مما جعله يشعر بنوع من النهضة التي كانت يوسون دونغ تمر بها على بشرته ، الآن بعد أن كان يشار إلى هذه المنطقة عمومًا باسم مكة لجميع الأشياء الكمياء.
“…… نغ؟ هل قلت شيئا؟“
“الآنسه هازلين !!”
“نعم. خاصتك و “ساهراهنغ”خاصتي. ” (المترجم: أوه ، هذا هو السبب.)
“مقدس *٪&#!! أمي!؟! ككياهسك !! “
لسوء الحظ ، من وجهة نظر هذا الحبّار كان الأمر أشبه برؤيه ظهور وحش شرير و بدأ ساهراهنغ يرتجف من اليأس.
تحول وجهه إلى اضطراب عميق في أقل من ثانية واحدة. فلم يكن لديه إمكانية الوصول إلى هاتفه أثناء “سجنه” تحت الأرض ، وعندما تم إنقاذه كان هناك أكثر من 2000 رسالة نصية من الموظفين تتعلق بالمسائل الإدارية لـ TM لذلك لم يتمكن حتى من البدء في التحقق من الذي أرسل ماذا.
كان نداءه مفاجئاً للغاية. حيث صرخت هازلين في هلع وسقطت على وجه الأرض أولاً.
“يا إلهي هل تحبني أكثر من مالكك؟” (ساي جين)
خوانج!
في هذه الأثناء ، مد ساي جين يده بعناية ثم بدأ بالتربيت على آذان يو بايك سونغ المتيبسة وشعرها حيث سرق القط انتباهها تمامًا.
لقد تم زرع وجهها مباشرة في غطاء فتحة على الأرض. بصدمه ، قفز ساي جين بسرعة من السيارة واندفع إلى جانبها.
… هل سيدرك هذا الرجل الرهيب أنها لم تستطع الحصول على نوم مناسب طوال الشهر الماضي أو نحو ذلك بسبب القلق والتوتر؟
“هاه. هل انتي بخير؟” (ساي جين)
بسبب هذه الحادثة العاجلة ، طلبت يو بايك-سونغ لقاء مع ساي-جين في عجلة من أمره.
“……”
“نعم. خاصتك و “ساهراهنغ”خاصتي. ” (المترجم: أوه ، هذا هو السبب.)
عندما حمل ساي جين كتفيها وساعدها على الوقوف ، نظرت إليه بعينين قاتمتين تطلعتا من تحت غطاء الرأس. وتحته مباشرة ، أنف متورمة محمرة مع تيارين رفيعين من الدم يتساقطان.
بالطبع كانت هازلين.
“أوتش. حيث يبدو أنه قد يؤلم “. (ساي جين)
“…… نغ؟ هل قلت شيئا؟“
سرعان ما أخرج منديلاً ومسح الدم.و حيث بقيت ساكنة ، واختارت أن “تشعر” بيديه تلامسان وجهها بهذه الطريقة وذاك ، قبل أن تتمتم بصوت مخدر.
“… .. أرغ بجدية. و لقد فاجأتني حقًا…. لماذا تصرخ باسم شخص فجأة هكذا؟ ” (هازلين)
عقوبة جسدية قصيرة ولكنها مخيفة لاحقًا.
“يا لا سوء الحظ. حقًا لم أكن أعلم أنك قد تسقطي هكذا “. (ساي جين)
“… هييو-ييوب. تعال الآن ، هذا مجرد الكثير … “(هازلين)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
أراد ساي-جين أن يسأل لماذا كانت لا تزال تبتلع الدم ، إذا كان هذا هو الحال … و لكن المزاج الحالي لم يسمح له بالتعبير عن هذا الجزء.
فجأة بدت الدموع تنهمر على زوايا عينيها. حتى أنات النحيب كانت تتسرب بين الحين والآخر لذلك شعر ساي جين بالنظرات الباردة للمارة وهم يطعنونه في ظهره.
أسبلاش!!
“…استميحكي عذرا؟” (ساي جين)
“آه ، انتظر ي!! فـ في الوقت الحالي ، من فضلك اركبي السيارة. هناك الكثير من الناس هنا يمكنهم التعرف علي “. (ساي جين)
حدقت في عيون الكراكن الخائفة وتمتم بصوت بارد وقاس.
خفض ساي-جين سرعة السيارة وانطلق بجانب الشخص الذي كان يعتقد أنها هازلين. و يمكنه اكتشاف النصف السفلي من الوجه أسفل الغطاء. جفت الشفاه وتشققت بشكل غير عادي لكنها بالتأكيد تنتمي إلى هازلين.
“لا شكرا. انا ذاهبه الي البيت. لذا دعني أذهب … “(هازلين)
عندما ضرب تيار من المياه منطقة هازلين الخاصة بدأت عيون الكراكن تتقوس على شكل هلال. حيث كانت واحدة من تلك الابتسامات التي جعلت الآخرين يريدون لكمة تباً في الوجه.
“…يا. آه … حسنًا ، أشعر بشيء مألوف بشكل غريب بالنسبة لي هنا “. (ساي جين)
“في هذه الحالة ، دعيني آخذك إلى المنزل.” (ساي جين)
“بجدية ، هذا الرجل الرهيب …”
“… اسم ، تقولين؟” (ساي جين)
دفع ساي جين هازلين في مقعد الراكب ، ثم انزلق سريعًا في مقعد السائق. لحسن الحظ كان معظم المارة من الكيميائيين ، وبدا أنهم فقدوا اهتمامهم بسرعة ، متجاوزين الثنائي في السيارة مثل مياه النهر.
ازدهرت ابتسامة على شفاه ساي-جين ولف النافذة على طول الطريق.
“…عفوا؟” (ساي جين)
“فو … بالمناسبة أين كان منزلك مرة أخرى؟” (ساي جين)
لسوء الحظ ، من وجهة نظر هذا الحبّار كان الأمر أشبه برؤيه ظهور وحش شرير و بدأ ساهراهنغ يرتجف من اليأس.
“ربما – يمكن أن تكون الآثار الجانبية التي ذكرتها من قبل ، مثل الأنا الخاصة بك مع تلك الخاصة بالوحش. و هذا الشعور بالانتماء هل يمكن أن يكون بسبب وحش البحر؟ ” (هازلين)
“……”
أطلقت قطة سوداء ممسوكه بين ذراعيها ، أو قد يقول البعض أنها مسجونة ، نوبه غضب. حاولت يو بايك-سونغ تهدئتها عن طريق النقر بلطف على ألسنتها.
لم تقل هازلين كلمة واحدة ، وبدلاً من ذلك جلست هناك بتعبير متجهم ، وتبتلع الدم من أنفها.
[لمطابقة الإحصائيات الحالية للمضيف ، سيتم أيضًا زيادة إحصائيات الكراكن وفقًا لذلك.]
“… هل ترغبي في بعض المناديل؟” (ساي جين)
“سأعلمك الآن بشكل صحيح…. و معذرة سيد ساي جين. ” (هازلين)
* مؤثرات صوتية للأمواج المتلاطمة على الصخور *
“… سأستخدم السحر لذا لا داعي لذلك.” (هازلين)
“سعال سعال. ولكن ، لماذا أقنع التنين الأزرق؟ ” (ساي جين)
“أطلق عليها باسمها الصحيح.” (يو بايك سونغ)
“آه … بالتأكيد.” (ساي جين)
أراد ساي-جين أن يسأل لماذا كانت لا تزال تبتلع الدم ، إذا كان هذا هو الحال … و لكن المزاج الحالي لم يسمح له بالتعبير عن هذا الجزء.
فجأة بدت الدموع تنهمر على زوايا عينيها. حتى أنات النحيب كانت تتسرب بين الحين والآخر لذلك شعر ساي جين بالنظرات الباردة للمارة وهم يطعنونه في ظهره.
لقد سكب المانا في المانا حجر بحجم نصف كرة قدم. و بعد ذلك تحول حجر الكراكن إلى غاز أسود وارتفع مثل سحابة مغبرة داكنة. وبنفس واحد منه ، تدفقت الطاقة السوداء الشبيهة بالضباب إلى قلبه.
“أم … إذن هل يجب أن نتوجه نحو بيت الكيمياء بدلاً من ذلك؟” (ساي جين)
كرد على استفسار ساي-جين ، حولت هازلين الموضوع إلى مسألة غير نافعه تمامًا.
سرعان ما افترض ساي-جين ابتسامة واخرج ذراعه.
[مستوى القتال الحالي لـ الكراكن هو: (أعلى ، من المستحيل قياسه). ومع ذلك نظرًا لأن المضيف حاليًا في الشكل البشري فقد تم تخفيض مستوى القتال إلى درجة (عالية).]
“لماذا لم ترد علي مرة أخرى؟” (هازلين)
“… ماذا لو رفضت؟“
“… سأستخدم السحر لذا لا داعي لذلك.” (هازلين)
“…عفوا؟” (ساي جين)
“…… نغ؟ هل قلت شيئا؟“
“لم تلتقط الهاتف حتى. طوال الشهر “. (هازلين)
“…رجاءا كن حذرا.”
لكن الطريقة التي تمشي بها بدت غريبة بعض الشيء. حيث كانت تتعثر وتتعثر كما لو كانت في حالة سكر ، وكان هناك نقص واضح في الطاقة لخطواتها. أمال ساي جين رأسه في ارتباك. و من ذاكرته كانت خطواتها هي التعريف الدقيق لملكة النحل التي تتجول في تكبّر خالص لذا …
“… آه.”
“لكن مع ذلك لم أره يظهر الكثير من الأيغيو من قبل مثل هذا. بالتأكيد هذه الرائحة لك … “(يو بايك سونغ)
تحول وجهه إلى اضطراب عميق في أقل من ثانية واحدة. فلم يكن لديه إمكانية الوصول إلى هاتفه أثناء “سجنه” تحت الأرض ، وعندما تم إنقاذه كان هناك أكثر من 2000 رسالة نصية من الموظفين تتعلق بالمسائل الإدارية لـ TM لذلك لم يتمكن حتى من البدء في التحقق من الذي أرسل ماذا.
بسبب هذه الحادثة العاجلة ، طلبت يو بايك-سونغ لقاء مع ساي-جين في عجلة من أمره.
“كان هذا الشيء يحدث في ذلك الوقت … فكنت مليئًا بالعمل ، كنت كذلك. حسنًا ، عندما تعود إلى المنزل ، يرجى إعادة إرسال الرسالة إلي. سأحرص على الرد عليك في أقل من خمس دقائق ، على الأكثر”. (ساي جين)
*
“….”
“…رجاءا كن حذرا.”
حدقت هازلين في وجهه بذهول.
نياه ~~
“بجدية ، هذا الرجل الرهيب …”
“…رجاءا كن حذرا.”
… هل سيدرك هذا الرجل الرهيب أنها لم تستطع الحصول على نوم مناسب طوال الشهر الماضي أو نحو ذلك بسبب القلق والتوتر؟
مواء ~
“بوضوح. و لهذا سألني الرئيس بينما قال إنني الشخص الوحيد الذي يمكنه التحدث إليك بشأن ذلك “. (يو بايك سونغ)
كانت في حالة من اليأس خلال تلك الفترة ، متسائلة عما إذا كان قد اكتشف أخيرًا مشاعرها الحقيقية وقرر البقاء بعيدًا ، أو ربما حتى سئم منها.
كلما ربت أكثر كانت استجابة أذنيها وذيلها لمساته أكثر نشاطًا.
“ألم تخبرك ساي جونغ عن مدى انشغالي؟” (ساي جين)
بينما كانت النوافذ المنبهة تملأ منظره ، أطلق الكراكن في البحر.
“ولماذا تخبرني بمثل هذه الأشياء؟” (هازلين)
“….سعال. لا ، آه ، أنا ، آه … إلى إيطاليا ، إرسال التنين الأزرق بدلاً من الحطام … لا ، انتظر ، أعني ، اسأليهم عما إذا كان من المناسب لي إرسال الكراكن بدلاً من التنين الأزرق. “
كان صوتها حادًا جدًا.
نياه ~~
“… سأستخدم السحر لذا لا داعي لذلك.” (هازلين)
“… كـ ، كيهييوم. إلى أين نذهب الآن؟ ” (ساي جين)
“إلى أين كنت الآن؟” (هازلين)
“آه ، انتظر ي!! فـ في الوقت الحالي ، من فضلك اركبي السيارة. هناك الكثير من الناس هنا يمكنهم التعرف علي “. (ساي جين)
“استميحك عذرا؟“
“… اسم ، تقولين؟” (ساي جين)
“وجهتك. أعني ، يجب أن تكون ساي-جونغ في العمل الآن ، ويبدو أنك ذاهب إلى مكان ما بمفردك. سأصبح رفيقك في السفر “. (هازلين)
“سعال سعال. ولكن ، لماذا أقنع التنين الأزرق؟ ” (ساي جين)
في هذه الأثناء ، مد ساي جين يده بعناية ثم بدأ بالتربيت على آذان يو بايك سونغ المتيبسة وشعرها حيث سرق القط انتباهها تمامًا.
***
سرعان ما أخرج منديلاً ومسح الدم.و حيث بقيت ساكنة ، واختارت أن “تشعر” بيديه تلامسان وجهها بهذه الطريقة وذاك ، قبل أن تتمتم بصوت مخدر.
“آه ، انتظر ي!! فـ في الوقت الحالي ، من فضلك اركبي السيارة. هناك الكثير من الناس هنا يمكنهم التعرف علي “. (ساي جين)
وصل ساي جين ورفيقه في السفر إلى مكان في الساحل الجنوبي يُمنع فيه المدنيون تمامًا من الدخول.
خوانج!
* مؤثرات صوتية للأمواج المتلاطمة على الصخور *
يتميز الساحل الجنوبي بأمواجها المتدحرجة المهيبة بنوع مختلف من السحر بالنسبة لها مقارنةً بالبحر الشرقي.
‘ماهذا الشعور؟’ (ساي جين)
“هل أتيت إلى الساحل الجنوبي من قبل؟” (هازلين)
سرعان ما افترض ساي-جين ابتسامة واخرج ذراعه.
ومع ذلك شعر أن هذا المكان كله مألوف بشكل غريب. هل كانت هذه حالة ديجا فو؟ لم يكن الأمر يتعلق بشعور الألفة بالبحر نفسه – ولكن السبب وراء ذلك هو “هالة” معينة تسبح جنبًا إلى جنب مع التيارات المحيطية.
“هل أتيت إلى الساحل الجنوبي من قبل؟” (هازلين)
“مرحبا؟ عفوا؟” (هازلين)
بينما كان ساي جين يقف هناك مفتونًا تمامًا ، يحدق في الأفق البعيد للساحل الجنوبي ، قام شخص معين يقف بجانبه بالنقر على ذراعيه.
“… حقاً؟“
“آه…. هممم. “
بالطبع كانت هازلين.
“ماذا تفعل؟” (هازلين)
سرعان ما أخرج منديلاً ومسح الدم.و حيث بقيت ساكنة ، واختارت أن “تشعر” بيديه تلامسان وجهها بهذه الطريقة وذاك ، قبل أن تتمتم بصوت مخدر.
“…يا. آه … حسنًا ، أشعر بشيء مألوف بشكل غريب بالنسبة لي هنا “. (ساي جين)
حدقت هازلين في وجهه بذهول.
استعاد ساي جين حواسه أخيرًا ، ثم سحب حجر المانا الضخم.
***
“هل أتيت إلى الساحل الجنوبي من قبل؟” (هازلين)
حدق شخصان في ذهول في المخلوق الشبيه بالجبال بينما كانا مختبئين تحت الظل الهائل الذي ألقاه جسده.
“………………”
سألت هازلين أثناء إلقاء نظرة سريعة على حجر المانا قبل أن تحول نظرها إلى وجه ساي-جين.
“لا لم أتي إلى هنا من قبل … ولكن ، من مكان بعيد ، مكان عميق تحت الماء حقًا … و يمكنني الشعور بالانتماء.” (ساي جين)
“إذن ، نحن متمسكون بـ ساهراهنغ؟ عظيم. مرحبًا ، ساهراهنغ-اهه. تعال الى هنا. لماذا كنت شقياً جدا الآن؟ ” (هازلين)
مخبأة داخل رائحة البحر المالحة كان هناك هالة خافتة ولكن مستمرة. لم يستطع معرفة ما كان عليه – لقد شعر أنه مألوف ومريح ولكنه أيضًا مزعج إلى حد ما وأضفى إحساسًا بعدم الارتياح أيضًا. قد يبدو الأمر وكأنه وصف متناقض لكنه كان الوصف الوحيد الذي يمكنه التوصل إليه.
“… حقاً؟“
“ربما – يمكن أن تكون الآثار الجانبية التي ذكرتها من قبل ، مثل الأنا الخاصة بك مع تلك الخاصة بالوحش. و هذا الشعور بالانتماء هل يمكن أن يكون بسبب وحش البحر؟ ” (هازلين)
مواء!!
“… حقاً؟“
“هل تريدين أن تتسلقي فوق حضني؟” (ساي جين)
سألته هازلين بوجه قلق. ما كان يشعر به الآن ، على الأقل بالنسبة له لم يشعر بذلك ولكن نظرًا لعدم وجود تفسير آخر معقول متاح في الوقت الحالي ، أومأ ساي جين برأسه بطريقة غير مبالية إلى حد ما.
[تمت إضافة الكراكن إلى قائمة الوحوش التي يمكن استدعاؤها.]
“حسنًا ، يمكن أن يكون ذلك.” (ساي جين)
“…رجاءا كن حذرا.”
فجأة ، وصلت هازلين القلق وعانقت ذراعه بشدة. الزوج الرائع وغير ذلك من “الأحجام” المخبأة سابقًا بالرداء السميك ، ينقل نعومتها إلى ذراعه.
“…يا. آه … حسنًا ، أشعر بشيء مألوف بشكل غريب بالنسبة لي هنا “. (ساي جين)
“أوه ، آه ، سأكون بخير. و في الوقت الحالي … دعني أريكي ما كنت أتحدث عنه في السيارة “. (ساي جين)
“هل أتيت إلى الساحل الجنوبي من قبل؟” (هازلين)
سرعان ما افترض ساي-جين ابتسامة واخرج ذراعه.
في هذه الأثناء ، مد ساي جين يده بعناية ثم بدأ بالتربيت على آذان يو بايك سونغ المتيبسة وشعرها حيث سرق القط انتباهها تمامًا.
أوروبا.
“ها نحن ذا.” (ساي جين)
عندما حمل ساي جين كتفيها وساعدها على الوقوف ، نظرت إليه بعينين قاتمتين تطلعتا من تحت غطاء الرأس. وتحته مباشرة ، أنف متورمة محمرة مع تيارين رفيعين من الدم يتساقطان.
لقد سكب المانا في المانا حجر بحجم نصف كرة قدم. و بعد ذلك تحول حجر الكراكن إلى غاز أسود وارتفع مثل سحابة مغبرة داكنة. وبنفس واحد منه ، تدفقت الطاقة السوداء الشبيهة بالضباب إلى قلبه.
سألت هازلين أثناء إلقاء نظرة سريعة على حجر المانا قبل أن تحول نظرها إلى وجه ساي-جين.
[استوعب المضيف “كراكن” ، الوحش العملاق للحكايات الأسطورية!]
[استوعب المضيف “كراكن” ، الوحش العملاق للحكايات الأسطورية!]
“هاه. هل انتي بخير؟” (ساي جين)
عندما ضرب تيار من المياه منطقة هازلين الخاصة بدأت عيون الكراكن تتقوس على شكل هلال. حيث كانت واحدة من تلك الابتسامات التي جعلت الآخرين يريدون لكمة تباً في الوجه.
[تم استيعاب الكركن في قلب المحارب.]
لقد سكب المانا في المانا حجر بحجم نصف كرة قدم. و بعد ذلك تحول حجر الكراكن إلى غاز أسود وارتفع مثل سحابة مغبرة داكنة. وبنفس واحد منه ، تدفقت الطاقة السوداء الشبيهة بالضباب إلى قلبه.
[تمت إضافة الكراكن إلى قائمة الوحوش التي يمكن استدعاؤها.]
[لمطابقة الإحصائيات الحالية للمضيف ، سيتم أيضًا زيادة إحصائيات الكراكن وفقًا لذلك.]
[مستوى القتال الحالي لـ الكراكن هو: (أعلى ، من المستحيل قياسه). ومع ذلك نظرًا لأن المضيف حاليًا في الشكل البشري فقد تم تخفيض مستوى القتال إلى درجة (عالية).]
ومع ذلك شعر أن هذا المكان كله مألوف بشكل غريب. هل كانت هذه حالة ديجا فو؟ لم يكن الأمر يتعلق بشعور الألفة بالبحر نفسه – ولكن السبب وراء ذلك هو “هالة” معينة تسبح جنبًا إلى جنب مع التيارات المحيطية.
بينما كانت النوافذ المنبهة تملأ منظره ، أطلق الكراكن في البحر.
فكر ساي جين في هذا. و على الرغم من أن النهب من غارة أسموديوس أغراه إلى حد ما ، والآن بعد أن كان على بعد أيام فقط من محاربة تلك المرأة من باثوري لم يرغب في مغادرة البلاد إذا كان بإمكانه مساعدتها.
* مؤثرات صوتية لانفجار مياه البحر *
كان الأمر كما لو أن المخلوق كان يستهدف هازلين عن عمد – كانت غارقة تمامًا من الرأس إلى أخمص القدمين ، ولم تستطع حتى إبقاء عينيها مفتوحتين.
كانت ترتدي ذلك الثوب الأبيض الثلجي الذي صنعه ساي جين شخصيًا حتى تتمكن من اكتشاف طريقها بسهولة بالغة.
“لا لم أتي إلى هنا من قبل … ولكن ، من مكان بعيد ، مكان عميق تحت الماء حقًا … و يمكنني الشعور بالانتماء.” (ساي جين)
عندما انفصل الماء بعنف بدأ حبار ضخم في الارتفاع من تحت السطح.
كانت في حالة من اليأس خلال تلك الفترة ، متسائلة عما إذا كان قد اكتشف أخيرًا مشاعرها الحقيقية وقرر البقاء بعيدًا ، أو ربما حتى سئم منها.
الارتفاع الذي يحجب الشمس بسهولة و ثمانية “أرجل” كانت أنيقة وناعمة ومثيرة بشكل عصري و وزوج من العيون الضعيفة إلى حد ما.
يليق حقًا بلقب أسوأ كابوس يواجهه كل بحار كان هذا بالفعل كراكن المخيف …
“البقرة المقدسة … ما هذا بحق الجحيم … ؟!” (هازلين)
حدق شخصان في ذهول في المخلوق الشبيه بالجبال بينما كانا مختبئين تحت الظل الهائل الذي ألقاه جسده.
“… هييو-ييوب. تعال الآن ، هذا مجرد الكثير … “(هازلين)
كانت هازلين في خضم السباحة في بحر الصدمة بينما كان ساي-جين يسبح في بحر الرضا بعد أن أدرك أن القوة القتالية لحليفه الجديد كانت “لا تُحصى” …
أسبلاش!!
صفع الكراكن فجأة سطح البحر وتسبب في تدفق ضخم من رذاذ الماء.
***
“إيو- اه !! مهلا توقف عن ذلك! ” (ساي جين)
“… سأستخدم السحر لذا لا داعي لذلك.” (هازلين)
“مـ ، مهلا !! قلت لك توقف !! اه يا تفو !! تفو! سعال!!” (ساي جين)
صرخ كيم ساي جين لكن الكركن لم يتوقف. و في واقع الأمر فقد تمردت بقوة أكبر من ذي قبل.
عندما حمل ساي جين كتفيها وساعدها على الوقوف ، نظرت إليه بعينين قاتمتين تطلعتا من تحت غطاء الرأس. وتحته مباشرة ، أنف متورمة محمرة مع تيارين رفيعين من الدم يتساقطان.
***
أسبلاش!! أسبلاش!! أسبلاش!! أسبلاش!!
“أطلق عليها باسمها الصحيح.” (يو بايك سونغ)
“مـ ، مهلا !! قلت لك توقف !! اه يا تفو !! تفو! سعال!!” (ساي جين)
ومع ذلك شعر أن هذا المكان كله مألوف بشكل غريب. هل كانت هذه حالة ديجا فو؟ لم يكن الأمر يتعلق بشعور الألفة بالبحر نفسه – ولكن السبب وراء ذلك هو “هالة” معينة تسبح جنبًا إلى جنب مع التيارات المحيطية.
“فو ، ميس ، تير ، ساي ، جين !! فو-وو فو-وو. أرغ لا أستطيع التنفس !! ” (هازلين)
يليق حقًا بلقب أسوأ كابوس يواجهه كل بحار كان هذا بالفعل كراكن المخيف …
كان الأمر كما لو أن المخلوق كان يستهدف هازلين عن عمد – كانت غارقة تمامًا من الرأس إلى أخمص القدمين ، ولم تستطع حتى إبقاء عينيها مفتوحتين.
“مرحبًا ، يا ابن … فوو-هيهب !!” (ساي جين)
“… حقاً؟“
”أرغ !! مرحبًا ، أين تطلق عليّ بـ الميـا… فييوهييوب !! أخبرتك أن تتوقف !! ” (هازلين)
“البقرة المقدسة … ما هذا بحق الجحيم … ؟!” (هازلين)
عندما ضرب تيار من المياه منطقة هازلين الخاصة بدأت عيون الكراكن تتقوس على شكل هلال. حيث كانت واحدة من تلك الابتسامات التي جعلت الآخرين يريدون لكمة تباً في الوجه.
[لمطابقة الإحصائيات الحالية للمضيف ، سيتم أيضًا زيادة إحصائيات الكراكن وفقًا لذلك.]
“ما الجدية الآن ؟!” (يو بايك سونغ)
“مستر ساي جين !!! هذا ، هذا الحبار ابن العاهره! أنت!!” (هازلين)
قام ساي جين بربيت القطة بصمت. وسددت انتباهه بلعق يده.
دوى صرخاتها المعذبة مثل زئير اللبؤة.
ومع ذلك….و الآن ، لديه شخص آخر يمكنه إرساله بدلاً منه.
“… ماذا لو رفضت؟“
في نفس الوقت تقريبًا ، تجمدت مياه البحر المحتوية على الحبار فجأة في لحظة. أصيب الكراكن بالذعر وحاول تحريك جسده ، ولكن مع ملاحظة أن سطح المحيط بأكمله قد تجمد قاسيًا لم يكن هناك أي طريقة ليتمكن من الهروب من غضبها.
كان نداءه مفاجئاً للغاية. حيث صرخت هازلين في هلع وسقطت على وجه الأرض أولاً.
“…عفوا؟” (ساي جين)
“سأعلمك الآن بشكل صحيح…. و معذرة سيد ساي جين. ” (هازلين)
ازدهرت ابتسامة على شفاه ساي-جين ولف النافذة على طول الطريق.
حدقت في عيون الكراكن الخائفة وتمتم بصوت بارد وقاس.
“أتساءل هل تحب أرجل الحبار المطبوخة؟“
*
كان ذلك حينها – القطة السوداء التي تكافح بين ذراعيها عضت إصبع يو بايك سونغ وتحررت ، قفزت على الفور نحو اتجاه ساي جين.
عقوبة جسدية قصيرة ولكنها مخيفة لاحقًا.
‘ماهذا الشعور؟’ (ساي جين)
“ماذا عن إعطائه اسمًا؟” (هازلين)
“لا شكرا. انا ذاهبه الي البيت. لذا دعني أذهب … “(هازلين)
“… اسم ، تقولين؟” (ساي جين)
بدراسة هذا المشهد بهدوء ، تخيل ساي جين للحظات أن يو بايك-سونغ مستلقيه على حجره مثل قطة حقيقية.
كان هناك شخصان يتحدثان أمام حبار كان يخفض رأسه بطاعة.
“… ملك سيبيريا ، سافاج بلاك ليوبولد تايجر كايزر الثاني.”
“أعني ، الأمر لا يختلف كثيرًا عن حيوان أليف فماذا عن” ساهراهنغ “؟” (المترجم: “ساهراهنغ” تعني “الحب” باللغة الكورية. لست متأكدًا مما يحاول المؤلف قوله هنا … لا لا يوجد دليل على الإطلاق.)
“هل تريدين تسمية هذا الشيء الكبير” ساهراهنغ”؟ (ساي جين)
“هناك هناك. هنا ، كيتي ، كيتي … “(ساي جين)
“نعم. خاصتك و “ساهراهنغ”خاصتي. ” (المترجم: أوه ، هذا هو السبب.)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“…استميحكي عذرا؟” (ساي جين)
قام ساي جين بربيت القطة بصمت. وسددت انتباهه بلعق يده.
في إعلانها المفاجئ الشبيه بالاعتراف ، تراجع ساي جين خطوة إلى الوراء بشكل غير محسوس.
“… ملك سيبيريا ، سافاج بلاك ليوبولد تايجر كايزر الثاني.”
“فوهوت. ليس عليك أن تكون بهذه الحساسية كما تعلم. فقط أطلق عليها اسم ساهراهنغ. حتى العواصف سميت بهذا الشكل هل ترى؟ كلما كانت العاصفة أقوى كان اسمها أكثر نعومة كما لو أنها تطلب منها أن تصبح ألطف “. (هازلين)
يليق حقًا بلقب أسوأ كابوس يواجهه كل بحار كان هذا بالفعل كراكن المخيف …
“آه…. هممم. “
قاد سيارته متجاوزًا يوسون دونغ ببطء أثناء مشاهدة معالم المدينة. و بعد ذلك حدث أن اكتشف ظهرًا مألوفًا جدًا لواحد معين من الجان ساحر / الكميائى.
تداول ساي جين لثانية أو ثانيتين ، قبل أن يهز رأسه بالاتفاق.
“وجهتك. أعني ، يجب أن تكون ساي-جونغ في العمل الآن ، ويبدو أنك ذاهب إلى مكان ما بمفردك. سأصبح رفيقك في السفر “. (هازلين)
“جيد. دعنا نذهب مع ذلك. ” (ساي جين)
المترجم: pharaoh-king-jeki
“إذن ، نحن متمسكون بـ ساهراهنغ؟ عظيم. مرحبًا ، ساهراهنغ-اهه. تعال الى هنا. لماذا كنت شقياً جدا الآن؟ ” (هازلين)
اقتربت يو بايك سونج خلسة من جانبه.
ابتسمت هازلين وهي تقترب من الحبار العملاق.
كان صوتها حادًا جدًا.
“مرحبا؟ عفوا؟” (هازلين)
لسوء الحظ ، من وجهة نظر هذا الحبّار كان الأمر أشبه برؤيه ظهور وحش شرير و بدأ ساهراهنغ يرتجف من اليأس.
“….”
فجأة ، وصلت هازلين القلق وعانقت ذراعه بشدة. الزوج الرائع وغير ذلك من “الأحجام” المخبأة سابقًا بالرداء السميك ، ينقل نعومتها إلى ذراعه.
***
أوروبا.
“…رجاءا كن حذرا.”
ظهر شيطان عملاق قوي يسمى أسموديوس في إيطاليا. بدا وكأنه خرج مباشرة من أعمق مناطق الجحيم ، سار الشيطان بلا توقف بينما يحرق عددًا لا يحصى من الناس حتى الموت ويشعل النار في الأرض المحيطة به.
في الأماكن التي اجتاح فيها لم يبق سوى آثار نار الجحيم المدمرة. حتى السماء أظلمت ، والشمس لم تكن قادرة على اختراق الظلام.
“هناك ، هناك بلاكي. و أنا هنا.” (ساي جين)
أسبلاش!!
“… حسنًا ، حسنًا لكن لماذا يُطلب مني فعل شيء حيال هذا الشيء؟” (ساي جين)
بالطبع كانت هازلين.
بسبب هذه الحادثة العاجلة ، طلبت يو بايك-سونغ لقاء مع ساي-جين في عجلة من أمره.
“إنهم يطلبون منك ، حسنًا ، إقناع التنين الأزرق بالتصرف نيابة عنهم. و نظرًا لأن التنين الأزرق تم تصنيفه أعلى في ترتيب القوة فيجب أن يكون قادرًا على إخضاع الشيطان بسهولة تامة “. (يو بايك سونغ)
مواء ~
سألته هازلين بوجه قلق. ما كان يشعر به الآن ، على الأقل بالنسبة له لم يشعر بذلك ولكن نظرًا لعدم وجود تفسير آخر معقول متاح في الوقت الحالي ، أومأ ساي جين برأسه بطريقة غير مبالية إلى حد ما.
أطلقت قطة سوداء ممسوكه بين ذراعيها ، أو قد يقول البعض أنها مسجونة ، نوبه غضب. حاولت يو بايك-سونغ تهدئتها عن طريق النقر بلطف على ألسنتها.
“هناك هناك. هنا ، كيتي ، كيتي … “(ساي جين)
كان هناك شخصان يتحدثان أمام حبار كان يخفض رأسه بطاعة.
بدراسة هذا المشهد بهدوء ، تخيل ساي جين للحظات أن يو بايك-سونغ مستلقيه على حجره مثل قطة حقيقية.
“أتساءل هل تحب أرجل الحبار المطبوخة؟“
كان لطيفًا بشكل مرعب …
مواء ~
“سعال سعال. ولكن ، لماذا أقنع التنين الأزرق؟ ” (ساي جين)
“من فضلك توقف عن التظاهر بالفعل. و معظم الناس الذين يجب أن يعرفوا ، يعرفون بالفعل. موقع التنين الأزرق هذا ، نعلم أنك الشخص الذي يقوم بتشغيله “. (يو بايك سونغ)
تحول وجهه إلى اضطراب عميق في أقل من ثانية واحدة. فلم يكن لديه إمكانية الوصول إلى هاتفه أثناء “سجنه” تحت الأرض ، وعندما تم إنقاذه كان هناك أكثر من 2000 رسالة نصية من الموظفين تتعلق بالمسائل الإدارية لـ TM لذلك لم يتمكن حتى من البدء في التحقق من الذي أرسل ماذا.
“…آه. تم الضبط عليه.”
“استميحك عذرا؟“
“نعم. خاصتك و “ساهراهنغ”خاصتي. ” (المترجم: أوه ، هذا هو السبب.)
“بوضوح. و لهذا سألني الرئيس بينما قال إنني الشخص الوحيد الذي يمكنه التحدث إليك بشأن ذلك “. (يو بايك سونغ)
ومع ذلك عندما فكر في حقيقة أن هذا التغيير كان ممكنًا فقط بسبب تصرفات العفريت الكميائى لم يسعه إلا أن يشعر بالفخر الشديد بنفسه. رقصت أكتاف ساي جين لأعلى ولأسفل قليلاً بينما كان يمسك بعجلة القيادة بقوة أكبر.
بينما كانت النوافذ المنبهة تملأ منظره ، أطلق الكراكن في البحر.
كانت أكتاف يو بايك-سونغ مبتهجة.
كان الأمر كما لو أن المخلوق كان يستهدف هازلين عن عمد – كانت غارقة تمامًا من الرأس إلى أخمص القدمين ، ولم تستطع حتى إبقاء عينيها مفتوحتين.
أطلقت السيارة الرياضية الراقية نغمة عادم حادة وهي تتخطى يوسون دونغ.
“… ماذا لو رفضت؟“
“اه؟ أم … أوه ، قالت إيطاليا إنها ستمنحك قفزة كبيرة من غارة أسموديوس بالإضافة إلى 100 مليون يوري ، رغم ذلك؟ “
“سأعلمك الآن بشكل صحيح…. و معذرة سيد ساي جين. ” (هازلين)
“هممم.”
“بوضوح. و لهذا سألني الرئيس بينما قال إنني الشخص الوحيد الذي يمكنه التحدث إليك بشأن ذلك “. (يو بايك سونغ)
فكر ساي جين في هذا. و على الرغم من أن النهب من غارة أسموديوس أغراه إلى حد ما ، والآن بعد أن كان على بعد أيام فقط من محاربة تلك المرأة من باثوري لم يرغب في مغادرة البلاد إذا كان بإمكانه مساعدتها.
تداول ساي جين لثانية أو ثانيتين ، قبل أن يهز رأسه بالاتفاق.
ومع ذلك….و الآن ، لديه شخص آخر يمكنه إرساله بدلاً منه.
“…يا. آه … حسنًا ، أشعر بشيء مألوف بشكل غريب بالنسبة لي هنا “. (ساي جين)
لقد اكتشف العديد من الكميائيين الذين يرتدون أردية في كل ركن من أركان الشوارع مما جعله يشعر بنوع من النهضة التي كانت يوسون دونغ تمر بها على بشرته ، الآن بعد أن كان يشار إلى هذه المنطقة عمومًا باسم مكة لجميع الأشياء الكمياء.
‘كراكن.’
الارتفاع الذي يحجب الشمس بسهولة و ثمانية “أرجل” كانت أنيقة وناعمة ومثيرة بشكل عصري و وزوج من العيون الضعيفة إلى حد ما.
مواء!!
“مستر ساي جين !!! هذا ، هذا الحبار ابن العاهره! أنت!!” (هازلين)
دوى صرخاتها المعذبة مثل زئير اللبؤة.
كان ذلك حينها – القطة السوداء التي تكافح بين ذراعيها عضت إصبع يو بايك سونغ وتحررت ، قفزت على الفور نحو اتجاه ساي جين.
“يا إلهي هل تحبني أكثر من مالكك؟” (ساي جين)
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كانت ترتدي ذلك الثوب الأبيض الثلجي الذي صنعه ساي جين شخصيًا حتى تتمكن من اكتشاف طريقها بسهولة بالغة.
نياه ~~
“البقرة المقدسة … ما هذا بحق الجحيم … ؟!” (هازلين)
“لكن مع ذلك لم أره يظهر الكثير من الأيغيو من قبل مثل هذا. بالتأكيد هذه الرائحة لك … “(يو بايك سونغ)
فركت القطة جسدها ضد ساي-جين ، وأظهرت آيجو أعلى بكثير مقارنة بالسابق.
حدقت هازلين في وجهه بذهول.
“يا إلهي هل تحبني أكثر من مالكك؟” (ساي جين)
“ما الجدية الآن ؟!” (يو بايك سونغ)
صفع الكراكن فجأة سطح البحر وتسبب في تدفق ضخم من رذاذ الماء.
“ما هو اسمها؟” (ساي جين)
“ها نحن ذا.” (ساي جين)
“يا لا سوء الحظ. حقًا لم أكن أعلم أنك قد تسقطي هكذا “. (ساي جين)
“… ملك سيبيريا ، سافاج بلاك ليوبولد تايجر كايزر الثاني.”
“………………”
“…استميحكي عذرا؟” (ساي جين)
قام ساي جين بربيت القطة بصمت. وسددت انتباهه بلعق يده.
“…رجاءا كن حذرا.”
“هناك ، هناك بلاكي. و أنا هنا.” (ساي جين)
“أطلق عليها باسمها الصحيح.” (يو بايك سونغ)
“……”
“…… .. السيزر الثاني.”
“الاسم الكامل يجب أن يكون أفضل بكثير.” (يو بايك سونغ)
“الاسم الكامل يجب أن يكون أفضل بكثير.” (يو بايك سونغ)
“استميحك عذرا؟“
اقتربت يو بايك سونج خلسة من جانبه.
“…… .. السيزر الثاني.”
“لكن مع ذلك لم أره يظهر الكثير من الأيغيو من قبل مثل هذا. بالتأكيد هذه الرائحة لك … “(يو بايك سونغ)
كان صوتها حادًا جدًا.
كلما ربت أكثر كانت استجابة أذنيها وذيلها لمساته أكثر نشاطًا.
بالنسبة إلى يو بايك-سونغ كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها “ملك سيبيريا ، سافاج أسود ليوبود تايجر كايزر الثاني” بشكل رائع للغاية ، ولذا حدقت في القطة وهي مشغولة بفرك وجهها على بطن ساي-جين مع زوج من العيون اللامعة بشكل خطير كما لو كانت قد وجدت الشيء الأكثر روعة في العالم كله.
[تمت إضافة الكراكن إلى قائمة الوحوش التي يمكن استدعاؤها.]
في هذه الأثناء ، مد ساي جين يده بعناية ثم بدأ بالتربيت على آذان يو بايك سونغ المتيبسة وشعرها حيث سرق القط انتباهها تمامًا.
“…رجاءا كن حذرا.”
“هناك هناك. هنا ، كيتي ، كيتي … “(ساي جين)
كلما ربت أكثر كانت استجابة أذنيها وذيلها لمساته أكثر نشاطًا.
“هل تريدين أن تتسلقي فوق حضني؟” (ساي جين)
” الكراكن؟ يمكنك حتى التحكم في شيء من هذا القبيل؟ ” (يو بايك سونغ)
بسبب هذه الحادثة العاجلة ، طلبت يو بايك-سونغ لقاء مع ساي-جين في عجلة من أمره.
“…… نغ؟ هل قلت شيئا؟“
قام ساي جين بربيت القطة بصمت. وسددت انتباهه بلعق يده.
“….سعال. لا ، آه ، أنا ، آه … إلى إيطاليا ، إرسال التنين الأزرق بدلاً من الحطام … لا ، انتظر ، أعني ، اسأليهم عما إذا كان من المناسب لي إرسال الكراكن بدلاً من التنين الأزرق. “
“كان هذا الشيء يحدث في ذلك الوقت … فكنت مليئًا بالعمل ، كنت كذلك. حسنًا ، عندما تعود إلى المنزل ، يرجى إعادة إرسال الرسالة إلي. سأحرص على الرد عليك في أقل من خمس دقائق ، على الأكثر”. (ساي جين)
ومع ذلك….و الآن ، لديه شخص آخر يمكنه إرساله بدلاً منه.
أمسكت يو بايك سونغ بقفا سيزر ، والذي من الواضح أنه لم يرغب في مغادرة حضن ساي جين ، وجلست على مقعدها.
أطلقت السيارة الرياضية الراقية نغمة عادم حادة وهي تتخطى يوسون دونغ.
“آه…. هممم. “
” الكراكن؟ يمكنك حتى التحكم في شيء من هذا القبيل؟ ” (يو بايك سونغ)
“فو ، ميس ، تير ، ساي ، جين !! فو-وو فو-وو. أرغ لا أستطيع التنفس !! ” (هازلين)
“يا إلهي هل تحبني أكثر من مالكك؟” (ساي جين)
“آه ، حسنًا ، من الناحية الفنية لا أتحكم … لا ، يمكنك قول ذلك. إنه خادمي “.
“في هذه الحالة ، دعيني آخذك إلى المنزل.” (ساي جين)
أطلقت قطة سوداء ممسوكه بين ذراعيها ، أو قد يقول البعض أنها مسجونة ، نوبه غضب. حاولت يو بايك-سونغ تهدئتها عن طريق النقر بلطف على ألسنتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
