بقايا جديدة
الكتاب الأول – الفصل 53
ترجمة : Sadegyptian
وصلت السحابة فوقهم مثل تنين أصفر هائج.
كان غير صالح ليأكله للبشر ، لكن هذا لا يعني أن كل شيء غير صالح للأكل.
كثيفة وسميكة ، أنتشرت الرمال الخانقة على مساحة شاسعة.
خلع قناعها وصفها بضع صفعات حادة ردت عليها الملكة بسعال قطرات من الدم.
مثل عشرة آلاف فيل يتحرك على الأرض ، ابتلع الصوت المدوي الأرض القاحلة ، كان مذهلًا بقدر ما كان هائلاً.
كان من الغريب أن تظهر الأطراف من العدم لتختفي مرة أخرى بعد ثانية.
كان هبوب الرياح مثل السكاكين وكل حبة رمل تطعن مثل النصل.
“أنت … ماذا تفعل …” حدقت فيه بذهول وكأنه غريب بعض الشيء.
أصبح النهار ليلاً وساد غضب الطبيعة لمدة ساعتين.
إذا كانت أي شخص آخر ، لكانت الضربة قتلتهم مباشرة.
مرت العاصفة الرملية بسرعة نسبيًا ، لكن ضوء الشمس لم يستطع اختراق الهواء المشبع بالغبار.
يبدو أن التأثيرات استمرت لمدة اثنتي عشرة ثانية أو نحو ذلك ، مما يعني أنه كان عليه أن ينتبه جيدًا إلى التوقيت.
كان المشهد يكتنفه الفوضى والكتل لدرجة أنه لم يستطع رؤية عشرة أمتار أمامه.
كان بإمكانها الحصول على مائة من العصا مقابل هذا الأثر وما زالوا غير كافيين.
كان ستراينجر بلاك و ڤولتشر و لونجهورن قد وصلوا للتو.
لمعت مخالبهم وأسنانهم الحادة تحت ضوء النهار القاسي ، واستخدموها لإخراج اللحوم التي لم تُغمس بالسم.
كان الكناسون قد تفرقوا لتجنب العاصفة الرملية وكانوا منشغلين بمحاولة التجمع مرة أخرى واستئناف البحث.
مثل عشرة آلاف فيل يتحرك على الأرض ، ابتلع الصوت المدوي الأرض القاحلة ، كان مذهلًا بقدر ما كان هائلاً.
“هل هربوا حقًا مرة أخرى؟” حرك ڤولتشر جناحيه الكبيرين بما يكفي لإبقائه معلقًا في الهواء.
كان ستراينجر بلاك و ڤولتشر و لونجهورن قد وصلوا للتو.
“لقد أصيبوا بجروح بالغة وليس لديهم ماء أو طعام وركضوا في عاصفة رملية ملعونة ، باستثناء بعض المعجزات ، يجب أن يموتوا “.
مثل عشرة آلاف فيل يتحرك على الأرض ، ابتلع الصوت المدوي الأرض القاحلة ، كان مذهلًا بقدر ما كان هائلاً.
“إذا كانوا على قيد الحياة فسنطاردهم ، إذا ماتوا فيجب الحصول على جثثهم ” تمكن ستراينجر بلاك من التحدث مرة أخرى ، على الرغم من أنه من الواضح أن أعصابه مشكلة حديثًا.
“غير ممكن!” لم تصدقه على الإطلاق.
كان يتكلم ويتحرك ببطء.
كان الفراء الذي غطاهم هو نفسه ما يحيط به مما يجعل من الصعب رؤيته من مسافة بعيدة.
“ربما محت العاصفة الرملية أي أثر ، لذا سيتعين علينا توسيع منطقة البحث ، السماح لهم بالهروب مرة أخرى ليس خيارًا “.
ظهرت مجموعة من المخلوقات الغريبة حول الجسد ، كل واحدة منها تزن ما بين خمسة عشر إلى عشرين كيلوجرامًا.
**
استغرقت الملكة الملطخة بالدماء لحظة للسيطرة على مشاعرها.
شق كلاود هوك طريقه للخروج من الركام المليء بالرمال وهو يلهث لإلتقاط أنفاسه.
“تبدو هذه الجروح على الأرانب كما لو كانت من العصا ، كيف كنت سريعًا بما يكفي للإقتراب بما يكفي لضربهم؟ “.
قام بالسعال بعنف في محاولة لطرد الرمال من رئتيه أثناء إخراج الملكة من المخبأ.
تحرك نحو الأرانب البرية بأسرع ما يمكن.
“استيقظي ، دعينا نذهب ، استيقظي!.”
رفع غطاء الرأس على رأسه ولف نفسه في عباءته وفجأة اختفى.
خلع قناعها وصفها بضع صفعات حادة ردت عليها الملكة بسعال قطرات من الدم.
فكر فيما يجب فعله.
كان وجهها الجميل ملطخًا بالأوساخ والدماء محاطاً بشعر فقد لمعانه بكتلة من الأوساخ.
شعر أن الملكة استدعت جزءًا صغيرًا فقط مما يمكن أن تفعله اليقطينة ، وحتى ذلك الجزء كان قوياً للغاية.
لقد ألهمت حالتها البائسة الشفقة في قلب المرء.
انزلقت رائحة الدم لأنف الملكة.
ارتجفت رموش الملكة للحظة وكافحت لفتح عينيها.
تابعت شفتيها الجافة وقالت بلا حياة “أعتقد أنني يجب أن أشكرك“.
كما كانت إصاباتها خطيرة ، كانت عيون صائد الشياطين ساطعة مثل ضوء النجوم المتلألئ من سطح البحيرة.
في الوقت الحالي كان الإثنان مثل البحارة على نفس القارب.
مثل الأحجار الكريمة التي لا تقدر بثمن ، كان لديهم جاذبية غامضة وآلهية تقريبًا.
شعر أن الملكة استدعت جزءًا صغيرًا فقط مما يمكن أن تفعله اليقطينة ، وحتى ذلك الجزء كان قوياً للغاية.
نظرت حولهم بفضول “ما زلت حياً؟“.
ثقبت حلقان الأرانب مما أدى إلى تسرب الدم باستمرار.
“اللعنة! ، بالطبع ما زلت على قيد الحياة!”ابتسم كلاود هوك بسعادة.
لكن انتظر! ، كان لديه بقايا أخرى!.
“طوال حياتي القذرة ، تمكنت من شق طريقي للخروج من مواقف لعينة مثل هذه!”.
كانت واحدة من الآثار التي صادفها في العالم الآخر ، لكن هل يعني ذلك أن هذين العالمين يشتركان في نظام كتابة مماثل؟ ، لم تكن مصادفة ، لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.
تابعت شفتيها الجافة وقالت بلا حياة “أعتقد أنني يجب أن أشكرك“.
كان كلاود هوك فضوليًا بشكل كبير.
لم يسمح كلاود هوك لذلك بالتأثير عليه.
أكلت هذه المخلوقات اللحوم ، لكنها فضلت الحشرات.
ربما يكونوا قد نجوا في الوقت الحالي ، لكنهم لم يصبحوا أحراراً بعد.
“تبدو هذه الجروح على الأرانب كما لو كانت من العصا ، كيف كنت سريعًا بما يكفي للإقتراب بما يكفي لضربهم؟ “.
كان يتعرض للهجوم من البراري إلى البؤرة الاستيطانية حتى الآن.
كانوا خجولين بطبيعتهم ولم يلاحقوا في كثير من الأحيان أشياء أكبر منهم.
امتدت الجروح من رأسه إلى أخمص قدميه.
مرت العاصفة الرملية بسرعة نسبيًا ، لكن ضوء الشمس لم يستطع اختراق الهواء المشبع بالغبار.
بسبب قدرته كميتا شفاء ، خُيطت الجروح لكنها لم تقضي على خطر العدوى.
ما هدد حياتها هو الإصابات الداخلية والأضرار التي لحقت بأعضائها من الضربة التي أصابها بها لونجهورن.
كان يأمل فقط أن يكون جسده قادرًا على الصمود.
حقيقة أنها كانت لا تزال تتنفس لم تكن أقل من أنها غير عادية.
لم تتح لـ كلاود هوك فرصة لإغلاق عينيه طوال يومين وليلتين.
لقد استخدم مسدسه على ملك الفئران ، لكن في الصراع الذي تلا ذلك فقده في مكان ما.
حتى قدرته على الشفاء تتطلب طاقة ولم يكن لديه طعام أو قطرة ماء.
ما هو الخيار الذي كان لديه؟ ، إذا لم يجد بعض الماء سيموتون!.
كان مُتعباً وجائعًا وظمآن – كانت الملكة في وضع أسوأ.
بدأت الملكة بأخذ رشفات من الدم.
كيف يمكنهم الوصول إلى بر الأمان في ظل هذه الظروف؟.
كانت واحدة من الآثار التي صادفها في العالم الآخر ، لكن هل يعني ذلك أن هذين العالمين يشتركان في نظام كتابة مماثل؟ ، لم تكن مصادفة ، لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.
خرجت الكلمات من حلق كلاود هوك الجاف “هل تستطيعين التحرك؟“.
تحرك نحو الأرانب البرية بأسرع ما يمكن.
حاولت الملكة ولكنها لم تستطع الوقوف.
إذا سكبت كل إرادتها فيه ستكون هجمتها قوية بشكل لا يمكن تصوره.
لم تكن جروحها الخارجية رهيبة – الثقوب في صدرها وكتفها وفخذها.
كان المشهد يكتنفه الفوضى والكتل لدرجة أنه لم يستطع رؤية عشرة أمتار أمامه.
كانت بالتأكيد قوية بما يكفي للتعامل مع هؤلاء.
كان بإمكانها الحصول على مائة من العصا مقابل هذا الأثر وما زالوا غير كافيين.
ما هدد حياتها هو الإصابات الداخلية والأضرار التي لحقت بأعضائها من الضربة التي أصابها بها لونجهورن.
عندما مر عبر هذا العالم الغامض المجهول ، سرق كلاود هوك قطعتين من البقايا التي وجدها.
إذا كانت أي شخص آخر ، لكانت الضربة قتلتهم مباشرة.
“لا يهم كم يستحق ، إذا لم أتمكن من استخدامه فهو قمامة “هز كلاود هوك العصا في يده واستمر” شئ مقابل شئ ، لقد أعطيتني شيئًا وأنا أعيد اللطف ، سأستفيد من العصا أكثر من هذه اليقطينة “.
حقيقة أنها كانت لا تزال تتنفس لم تكن أقل من أنها غير عادية.
كان يتعرض للهجوم من البراري إلى البؤرة الاستيطانية حتى الآن.
“لا شيء يمكننا فعله حيال ذلك ، إذن استريحي وحاولي التحسن ” فحص كلاود هوك المنطقة.
“هذا ليس أثر منخفض المستوى ، يتم تسجيل هذه الأنواع من الآثار في المدينة المقدسة ، في أي مكان ، في أي مدينة أو منطقة ، إذا فُقدت بقايا صائد الشياطين ، فهذه مشكلة كبيرة ، سترسل المدينة بالتأكيد فريقًا للتحقيق في المكان الذي ذهب إليه ويتم إستعادة الأثر ، وتقول أنك وجدها ملقاة في الجوار؟! “.
“بسبب العاصفة الرملية أعتقد أنه سيمر بعض الوقت قبل أن يعثروا علينا مرة أخرى ، سوف أفحص محيطنا وأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الماء “.
الكتاب الأول – الفصل 53
كلاهما كانا على أعتاب الجفاف.
شعر أن الملكة استدعت جزءًا صغيرًا فقط مما يمكن أن تفعله اليقطينة ، وحتى ذلك الجزء كان قوياً للغاية.
مع عدم وجود ماء أو بديل سائل ، لم يستطع كلاود هوك الذهاب بعيدًا حتى لو كان أقوى.
مع مرور الثواني أصبحت العباءة سوداء للغاية.
كان العثور على شيء للشرب في الأراضي القاحلة صعبًا في أفضل الأيام ، وكان صعبًا بشكل خاص بعد عاصفة رملية.
طار الطائر بسرعة فائقة كما لو كان يفهم نحو صخرة واصطدم بها.
عرف كلاود هوك أن فرصهم كانت ضئيلة أو معدومة ، لكن كان عليه أن يحاول.
“غير ممكن!” لم تصدقه على الإطلاق.
ما هو الخيار الذي كان لديه؟ ، إذا لم يجد بعض الماء سيموتون!.
تحرك نحو الأرانب البرية بأسرع ما يمكن.
وبصعوبة خرج للبحث في الأراضي القاحلة.
كان يشك في قدرته على الركض إذا اضطر لذلك.
الآن بعد أن ذهبت العاصفة الرملية ، ارتفعت درجة الحرارة بشكل مطرد وأصبحت الأرض القاحلة ساونا.
دهش كلاود هوك وشعر فجأة أنه أخف وزناً مثل إختفاء مقاومة الهواء والجاذبية.
سرعان ما استنفذ كلاود هوك سوائل جسده.
من ناحية لم يكن لديه أي فكرة عن وجود آثار في السوق ، ومن ناحية ولا يمكنه استخدامه حتى لو أراد ذلك.
بدأت رؤيته تتضاءل وبدت الكثبان الرملية تحت قدميه متموجة.
بعيد جدًا عن أن يكون واثقًا من إصابة أحد الأرانب ، ناهيك عن قتل أحد الأرانب قبل أن يهرب.
اهتزت أرجله مثل شتلات العشب من نسيم الرياح.
“تبدو هذه الجروح على الأرانب كما لو كانت من العصا ، كيف كنت سريعًا بما يكفي للإقتراب بما يكفي لضربهم؟ “.
أينما نظر كان يرى الصخور والرمال.
“إذا كانوا على قيد الحياة فسنطاردهم ، إذا ماتوا فيجب الحصول على جثثهم ” تمكن ستراينجر بلاك من التحدث مرة أخرى ، على الرغم من أنه من الواضح أن أعصابه مشكلة حديثًا.
لم يتم العثور حتى على عشب واحد.
من الواضح أنه لا يستطيع فعل ذلك إذا كان ميتًا ، لذلك كان أول عمل له التأكد من استمراره في التنفس.
كانت الأمور سيئة ، كانت الأمور سيئة حقًا.
سرعان ما استنفذ كلاود هوك سوائل جسده.
مثلما بدأ كلاود هوك في الاستسلام ليأسه ، ألقى نظرة على شيء ما.
أي شيء آخر لم يكن مهمًا ويمكن التخلي عنه.
اتسعت عيناه عندما أدرك ما كان أمامه مباشرة.
ركزت على نقش منقوش على سطحه.
كان جسد الوحش الذي أحرقته الملكة الملطخة بالدماء حتى الموت.
بسبب قدرته كميتا شفاء ، خُيطت الجروح لكنها لم تقضي على خطر العدوى.
كان لحم المخلوق سامًا وتدفق السم عبر لحمه كالدم.
[ المترجم الإنجليزي : [1] هذا الشئ بالنسبة للعديد من الغربيين ، ليس من غير المألوف في الشرق أكل الدم المجمد.المشيمة البشرية ، على سبيل المثال تستخدم في الطب الصيني ، بالنسبة للوعاء الساخن يحبون الدم المتجمد (البط؟) بحجم أصابع الزبدة ، يُزعم أنه جيد جدًا لصحتك ، لكن في كل مرة كنت أتناولها شعرت بعدم الراحة ].
كان غير صالح ليأكله للبشر ، لكن هذا لا يعني أن كل شيء غير صالح للأكل.
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن مهتمًا بمشاركة المزيد من التفاصيل.
ظهرت مجموعة من المخلوقات الغريبة حول الجسد ، كل واحدة منها تزن ما بين خمسة عشر إلى عشرين كيلوجرامًا.
ربما يكونوا قد نجوا في الوقت الحالي ، لكنهم لم يصبحوا أحراراً بعد.
كان الفراء الذي غطاهم هو نفسه ما يحيط به مما يجعل من الصعب رؤيته من مسافة بعيدة.
قال كلاودوك بغطرسة “لا يجب أن تقللي من تقديري“.
لمعت مخالبهم وأسنانهم الحادة تحت ضوء النهار القاسي ، واستخدموها لإخراج اللحوم التي لم تُغمس بالسم.
كان يتعرض للهجوم من البراري إلى البؤرة الاستيطانية حتى الآن.
الأرانب أكلة اللحوم! ، أرانب متحولة!.
النار نفسها كانت غريبة ، ربما أرتفاعها ثلاثة أو أربعة أمتار.
أكلت هذه المخلوقات اللحوم ، لكنها فضلت الحشرات.
بعد عدة دقائق.
كانوا خجولين بطبيعتهم ولم يلاحقوا في كثير من الأحيان أشياء أكبر منهم.
خرجت الكلمات من حلق كلاود هوك الجاف “هل تستطيعين التحرك؟“.
كانت الأرانب البرية سريعة وأسرع حتى من الذئاب الضارية ، لذا لم يكن مطاردتها مهمة سهلة.
بعيد جدًا عن أن يكون واثقًا من إصابة أحد الأرانب ، ناهيك عن قتل أحد الأرانب قبل أن يهرب.
لم يكن كلاود هوك سليماً ليطارد الأرانب في الصحراء الشاسعة.
“أنت … ماذا تفعل …” حدقت فيه بذهول وكأنه غريب بعض الشيء.
كان يشك في قدرته على الركض إذا اضطر لذلك.
كان المشهد يكتنفه الفوضى والكتل لدرجة أنه لم يستطع رؤية عشرة أمتار أمامه.
فكر فيما يجب فعله.
كثيفة وسميكة ، أنتشرت الرمال الخانقة على مساحة شاسعة.
ربما يمكنه رمي حجر وقتل واحد؟.
كانت صائدة شياطين نبيلة!.
كانت أفضل خطة يمكن أن يتوصل إليها ، لكن الأرانب كانت يقظة.
إلى جانب ذلك ، كان هناك سبب مهم آخر.
لم يكن هناك أي غطاء لإخفاء نفسه أثناء تسلله ، لذا من المحتمل ألا يقترب كلاود هوك ثلاثين أو أربعين مترًا.
فقط مهما كانت هذه الآثار ، كانت أفضل بكثير من العصا.
بعيد جدًا عن أن يكون واثقًا من إصابة أحد الأرانب ، ناهيك عن قتل أحد الأرانب قبل أن يهرب.
كثيفة وسميكة ، أنتشرت الرمال الخانقة على مساحة شاسعة.
لكنها كانت فرصته الوحيدة!.
ترجمة : Sadegyptian
بالنسبة له وللملكة يمكن أن يكون الفرق بين الحياة والموت هو نجاحه في هذا الموقف الآن.
” هدية من الإله القدير …”
كان لدى كلاود هوك العصا كسلاح فقط.
أكلت هذه المخلوقات اللحوم ، لكنها فضلت الحشرات.
لقد استخدم مسدسه على ملك الفئران ، لكن في الصراع الذي تلا ذلك فقده في مكان ما.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكن انتظر! ، كان لديه بقايا أخرى!.
عندما مر عبر هذا العالم الغامض المجهول ، سرق كلاود هوك قطعتين من البقايا التي وجدها.
طار الطائر بسرعة فائقة كما لو كان يفهم نحو صخرة واصطدم بها.
حتى الآن لم يحاول استخدامها ولا يعرف ما فائدتهم.
يمكنه استخدام هذه القوة للبحث عن القطع الأثرية المتروكة بالرنين الذي أنتجوه.
فقط مهما كانت هذه الآثار ، كانت أفضل بكثير من العصا.
في النهاية سمع الرنين.
‘اعتقد أنه لدي ما يكفي من القوة لتجربة واحدة ، ولكن أيهما؟‘.
ما هو الخيار الذي كان لديه؟ ، إذا لم يجد بعض الماء سيموتون!.
لم تظهر عباءته أي صفات خاصة حتى الآن ، رغم أنها كانت قاسية ودفاعها جيد ولم يتمكن لا السهم ولا السيف من اختراقها بعد.
سلمها لها وقال “حسنًا ، أنظري ما إذا كان يمكنك إخباري بكيفية استخدام هذا “.
في الحقيقة لقد أنقذت حياته بالفعل.
أراد كلاود هوك أن يضرب نفسه على وجهه الغبي! ، لو كان يعلم هذا ، لن يكون في هذا الموقف الآن!.
قرر أن يعطيها فرصة ويسكب القوة المتبقية في العباءة.
كان لحم المخلوق سامًا وتدفق السم عبر لحمه كالدم.
أغمض عينيه وفتح عقله محاولاً أستخدام الأثر.
“هل هربوا حقًا مرة أخرى؟” حرك ڤولتشر جناحيه الكبيرين بما يكفي لإبقائه معلقًا في الهواء.
شعر على الفور أن العباءة كانت ذات جودة أعلى بكثير من العصا.
كان يتعرض للهجوم من البراري إلى البؤرة الاستيطانية حتى الآن.
كان استخدام سلاح المبتدئين بعد مرة أو مرتين أمرًا ممكنًا ، لكن هذه المرة استغرق التواصل مع الأثر وقتاً أطول .
ظهرت مجموعة من المخلوقات الغريبة حول الجسد ، كل واحدة منها تزن ما بين خمسة عشر إلى عشرين كيلوجرامًا.
في النهاية سمع الرنين.
كلاهما كانا على أعتاب الجفاف.
دهش كلاود هوك وشعر فجأة أنه أخف وزناً مثل إختفاء مقاومة الهواء والجاذبية.
ربما يمكنه رمي حجر وقتل واحد؟.
شعر وكأنه يستطيع قطع مسافة عشرة أمتار في خطوة واحدة.
مع مرور الثواني أصبحت العباءة سوداء للغاية.
مع مرور الثواني أصبحت العباءة سوداء للغاية.
كانت الأمور سيئة ، كانت الأمور سيئة حقًا.
بدلاً من ذلك كان من الأدق القول إنها اختفت.
مع عدم وجود ماء أو بديل سائل ، لم يستطع كلاود هوك الذهاب بعيدًا حتى لو كان أقوى.
قام بلف العباءة حول نفسه وألقى نظرة على جسده ، فقط ليجد أنه يستطيع النظر من خلال المكان الذي يجب أن تكون فيه مؤخرته إلى الرمال أدناه.
فكر فيما يجب فعله.
هذا الأثر جعله أخف وزناً وأزال العوائق ومر الضوء منه وجعله أسرع.
حاولت الملكة ولكنها لم تستطع الوقوف.
أراد كلاود هوك أن يضرب نفسه على وجهه الغبي! ، لو كان يعلم هذا ، لن يكون في هذا الموقف الآن!.
لم تدمر النيران اليقطينة ، وبدلاً من ذلك اندمجت معها وشكلت صورة طائر عنقاء ذو أجنحة كبيرة.
جربها لبضع لحظات دون استعجال قبل أن يكتشف اهتزاز العباءة يذبل ويموت.
كان المشهد يكتنفه الفوضى والكتل لدرجة أنه لم يستطع رؤية عشرة أمتار أمامه.
يبدو أن التأثيرات استمرت لمدة اثنتي عشرة ثانية أو نحو ذلك ، مما يعني أنه كان عليه أن ينتبه جيدًا إلى التوقيت.
خرجت الكلمات من حلق كلاود هوك الجاف “هل تستطيعين التحرك؟“.
رفع غطاء الرأس على رأسه ولف نفسه في عباءته وفجأة اختفى.
كان من الغريب أن تظهر الأطراف من العدم لتختفي مرة أخرى بعد ثانية.
تحرك كلاود هوك بسرعة لكنه لم يصدر أي صوت.
حقيقة أنها كانت لا تزال تتنفس لم تكن أقل من أنها غير عادية.
كان بالكاد ماهرًا في التسلل ، لذلك تم الكشف من وقت لآخر عن ساقه أو جزء من وجهه.
ترجمة : Sadegyptian
كان من الغريب أن تظهر الأطراف من العدم لتختفي مرة أخرى بعد ثانية.
في الوقت الحالي كان الإثنان مثل البحارة على نفس القارب.
تحرك نحو الأرانب البرية بأسرع ما يمكن.
انزلقت رائحة الدم لأنف الملكة.
بعد عدة دقائق.
كان مُتعباً وجائعًا وظمآن – كانت الملكة في وضع أسوأ.
انزلقت رائحة الدم لأنف الملكة.
شعر على الفور أن العباءة كانت ذات جودة أعلى بكثير من العصا.
رفرفت عيناها ورأت كلاود هوك يحمل اثنين من الأرانب السمينة في يديه.
استغرقت الملكة الملطخة بالدماء لحظة للسيطرة على مشاعرها.
ثقبت حلقان الأرانب مما أدى إلى تسرب الدم باستمرار.
ما هدد حياتها هو الإصابات الداخلية والأضرار التي لحقت بأعضائها من الضربة التي أصابها بها لونجهورن.
” لم يحالفنا الحظ في الحصول على الماء ، لكن الدم سيمنعنا من الشعور بالعطش ، على الأقل قد يساعدنا على استعادة بعض القوة “.[1]
قال كلاودوك بغطرسة “لا يجب أن تقللي من تقديري“.
[ المترجم الإنجليزي : [1] هذا الشئ بالنسبة للعديد من الغربيين ، ليس من غير المألوف في الشرق أكل الدم المجمد.المشيمة البشرية ، على سبيل المثال تستخدم في الطب الصيني ، بالنسبة للوعاء الساخن يحبون الدم المتجمد (البط؟) بحجم أصابع الزبدة ، يُزعم أنه جيد جدًا لصحتك ، لكن في كل مرة كنت أتناولها شعرت بعدم الراحة ].
عرف كلاود هوك أن فرصهم كانت ضئيلة أو معدومة ، لكن كان عليه أن يحاول.
تجعد جبين الملكة ويبدو أنها مستاءة قليلاً.
“لا يهم كم يستحق ، إذا لم أتمكن من استخدامه فهو قمامة “هز كلاود هوك العصا في يده واستمر” شئ مقابل شئ ، لقد أعطيتني شيئًا وأنا أعيد اللطف ، سأستفيد من العصا أكثر من هذه اليقطينة “.
لم يكن هذا الفعل مثل شرب الدم مختلفًا عن شياطين الأرض القاحلة.
“إذن كيف يمكنني استخدامه بحق الجحيم؟“.
كانت صائدة شياطين نبيلة!.
كانت يقطينة ، صغيرة ورائعة بحجم الكف.
ولكن لم يكن هناك الكثير من الخيارات ، تٌركت فقط مع دم الأرنب المالح اللاذع لإشباع عطشها.
أستمر طائر العنقاء الغامض في الدوارن حولها.
لقد كان محقًا ، على الأقل سيساعدها ذلك على استعادة قوتها.
كان يشك في قدرته على الركض إذا اضطر لذلك.
أمسك كلاود هوك الخنجر وبدأ في قطع وطهي وجبتهم.
بدأت الملكة بأخذ رشفات من الدم.
كلاهما كانا على أعتاب الجفاف.
بدأت بالفعل تشعر بالتحسن.
كان استخدام سلاح المبتدئين بعد مرة أو مرتين أمرًا ممكنًا ، لكن هذه المرة استغرق التواصل مع الأثر وقتاً أطول .
“تبدو هذه الجروح على الأرانب كما لو كانت من العصا ، كيف كنت سريعًا بما يكفي للإقتراب بما يكفي لضربهم؟ “.
بالنسبة له وللملكة يمكن أن يكون الفرق بين الحياة والموت هو نجاحه في هذا الموقف الآن.
قال كلاودوك بغطرسة “لا يجب أن تقللي من تقديري“.
حدق كلاود هوك في الصخرة المنصهرة برهبة.
توقف وكأنه يفكر في شيء ما ، ثم مسح يديه الملطختين بالدماء على ملابسه وأخرج شيئًا من داخل عباءته.
في الحقيقة لقد أنقذت حياته بالفعل.
كانت يقطينة ، صغيرة ورائعة بحجم الكف.
” هدية من الإله القدير …”
سلمها لها وقال “حسنًا ، أنظري ما إذا كان يمكنك إخباري بكيفية استخدام هذا “.
“أنت … ماذا تفعل …” حدقت فيه بذهول وكأنه غريب بعض الشيء.
“هذا …” عرفته في اللحظة التي رأته فيها ، لم يكن شكله وملمسه يشبه ما وجدوه في الأراضي القاحلة.
لم يقلق بشأن ذلك الآن “هل يمكنك استخدامه؟“.
عندما رأت رونًا مألوفًا محفورًا على قاع اليقطينة ، لهثت وصرخت “كيف لديك هذا الأثر؟“.
الآن بعد أن ذهبت العاصفة الرملية ، ارتفعت درجة الحرارة بشكل مطرد وأصبحت الأرض القاحلة ساونا.
قال بصراحة “لقد وجدتها“.
لقد كان محقًا ، على الأقل سيساعدها ذلك على استعادة قوتها.
“غير ممكن!” لم تصدقه على الإطلاق.
مع عدم وجود ماء أو بديل سائل ، لم يستطع كلاود هوك الذهاب بعيدًا حتى لو كان أقوى.
“هذا ليس أثر منخفض المستوى ، يتم تسجيل هذه الأنواع من الآثار في المدينة المقدسة ، في أي مكان ، في أي مدينة أو منطقة ، إذا فُقدت بقايا صائد الشياطين ، فهذه مشكلة كبيرة ، سترسل المدينة بالتأكيد فريقًا للتحقيق في المكان الذي ذهب إليه ويتم إستعادة الأثر ، وتقول أنك وجدها ملقاة في الجوار؟! “.
“بسبب العاصفة الرملية أعتقد أنه سيمر بعض الوقت قبل أن يعثروا علينا مرة أخرى ، سوف أفحص محيطنا وأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الماء “.
“نعم “رد بغضب.
الآن بعد أن ذهبت العاصفة الرملية ، ارتفعت درجة الحرارة بشكل مطرد وأصبحت الأرض القاحلة ساونا.
“إذن كيف يمكنني استخدامه بحق الجحيم؟“.
كانت صائدة شياطين نبيلة!.
استغرقت الملكة الملطخة بالدماء لحظة للسيطرة على مشاعرها.
” هدية من الإله القدير …”
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن مهتمًا بمشاركة المزيد من التفاصيل.
مع عدم وجود ماء أو بديل سائل ، لم يستطع كلاود هوك الذهاب بعيدًا حتى لو كان أقوى.
قلبت الأثر في يديها عدة مرات ، وتفحصت كل شبر عن كثب.
كان جسد الوحش الذي أحرقته الملكة الملطخة بالدماء حتى الموت.
ركزت على نقش منقوش على سطحه.
[ المترجم : أعطاها اليقطنية عشان المشكلة اللي هما فيها وعشان التردد والرنين المرتبط بالآثار ، الرواية ديه ليها فئات للآثار ومش أي حد يقدر يستعمل كل الآثار ]
“هذه البقايا تسمى” فرن العنقاء ” ، من النقش يمكننا أن نفترض أن لها علاقة بالنار “.[2]
سلمها لها وقال “حسنًا ، أنظري ما إذا كان يمكنك إخباري بكيفية استخدام هذا “.
[ المترجم الإنجليزي : [2] اليقطينة مميزة بشكل كبير في الأساطير الصينية ، حيث تمثل طول العمر والازدهار والحظ].
كانت الأرانب البرية سريعة وأسرع حتى من الذئاب الضارية ، لذا لم يكن مطاردتها مهمة سهلة.
كان كلاود هوك فضوليًا بشكل كبير.
لم يتم العثور حتى على عشب واحد.
كانت واحدة من الآثار التي صادفها في العالم الآخر ، لكن هل يعني ذلك أن هذين العالمين يشتركان في نظام كتابة مماثل؟ ، لم تكن مصادفة ، لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.
ربما يمكنه رمي حجر وقتل واحد؟.
لم يقلق بشأن ذلك الآن “هل يمكنك استخدامه؟“.
في الحقيقة لقد أنقذت حياته بالفعل.
كانت إرادة الملكة متوافقة بشكل خاص مع الأثر.
لقد استخدم مسدسه على ملك الفئران ، لكن في الصراع الذي تلا ذلك فقده في مكان ما.
عندما أخذت اليقطينة الصغيرة في يدها ، شعر كلاود هوك بتموجات من القوة تشع منها.
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن مهتمًا بمشاركة المزيد من التفاصيل.
كان يعلم أنها علامة على أن البقايا كانت تستيقظ.
نظرت حولهم بفضول “ما زلت حياً؟“.
فجأة انبعث أثر من الحياة من الداخل.
أستمر طائر العنقاء الغامض في الدوارن حولها.
النار نفسها كانت غريبة ، ربما أرتفاعها ثلاثة أو أربعة أمتار.
أستمر طائر العنقاء الغامض في الدوارن حولها.
لم تدمر النيران اليقطينة ، وبدلاً من ذلك اندمجت معها وشكلت صورة طائر عنقاء ذو أجنحة كبيرة.
اهتزت أرجله مثل شتلات العشب من نسيم الرياح.
أستمر طائر العنقاء الغامض في الدوارن حولها.
خرجت الكلمات من حلق كلاود هوك الجاف “هل تستطيعين التحرك؟“.
لوحت الملكة الملطخة بالدماء بيدها وأمرت طائر الفينيق بالتحرك.
كان ستراينجر بلاك و ڤولتشر و لونجهورن قد وصلوا للتو.
طار الطائر بسرعة فائقة كما لو كان يفهم نحو صخرة واصطدم بها.
خرجت الكلمات من حلق كلاود هوك الجاف “هل تستطيعين التحرك؟“.
ذابت الصخرة على الفور بسبب النيران.
قلبت الأثر في يديها عدة مرات ، وتفحصت كل شبر عن كثب.
” هدية من الإله القدير …”
“إذا كانوا على قيد الحياة فسنطاردهم ، إذا ماتوا فيجب الحصول على جثثهم ” تمكن ستراينجر بلاك من التحدث مرة أخرى ، على الرغم من أنه من الواضح أن أعصابه مشكلة حديثًا.
“هذا أثر مثالي!”.
لكنها كانت فرصته الوحيدة!.
كانت الملكة متحمسة للغاية لدرجة أنها كادت أن تسجد أمام الأثر.
من ناحية لم يكن لديه أي فكرة عن وجود آثار في السوق ، ومن ناحية ولا يمكنه استخدامه حتى لو أراد ذلك.
قطعة أثرية من هذا القبيل كانت ممتازة مثل أي أثر إلهي ، وقد سقط بطريقة ما في يد كلاود هوك القذرة!.
دهش كلاود هوك وشعر فجأة أنه أخف وزناً مثل إختفاء مقاومة الهواء والجاذبية.
حدق كلاود هوك في الصخرة المنصهرة برهبة.
رفرفت عيناها ورأت كلاود هوك يحمل اثنين من الأرانب السمينة في يديه.
شعر أن الملكة استدعت جزءًا صغيرًا فقط مما يمكن أن تفعله اليقطينة ، وحتى ذلك الجزء كان قوياً للغاية.
اهتزت أرجله مثل شتلات العشب من نسيم الرياح.
إذا سكبت كل إرادتها فيه ستكون هجمتها قوية بشكل لا يمكن تصوره.
كان لحم المخلوق سامًا وتدفق السم عبر لحمه كالدم.
“حسنًا ، يبدو أنكِ قادرة على استخدامه ، .إحتفظي به “.
فكر فيما يجب فعله.
“أنت … ماذا تفعل …” حدقت فيه بذهول وكأنه غريب بعض الشيء.
كانت الملكة متحمسة للغاية لدرجة أنها كادت أن تسجد أمام الأثر.
“هل لديك أي فكرة عن قيمة هذا الأثر؟“.
كانت صائدة شياطين نبيلة!.
“لا يهم كم يستحق ، إذا لم أتمكن من استخدامه فهو قمامة “هز كلاود هوك العصا في يده واستمر” شئ مقابل شئ ، لقد أعطيتني شيئًا وأنا أعيد اللطف ، سأستفيد من العصا أكثر من هذه اليقطينة “.
كان كلاود هوك فضوليًا بشكل كبير.
كانت الملكة عاجزة عن الكلام.
ما هو الخيار الذي كان لديه؟ ، إذا لم يجد بعض الماء سيموتون!.
كان بإمكانها الحصول على مائة من العصا مقابل هذا الأثر وما زالوا غير كافيين.
حقيقة أنها كانت لا تزال تتنفس لم تكن أقل من أنها غير عادية.
في الواقع لم يهتم كلاود هوك إذا كان ذلك الأثر يستحق أم لا.
ما هدد حياتها هو الإصابات الداخلية والأضرار التي لحقت بأعضائها من الضربة التي أصابها بها لونجهورن.
من ناحية لم يكن لديه أي فكرة عن وجود آثار في السوق ، ومن ناحية ولا يمكنه استخدامه حتى لو أراد ذلك.
تابعت شفتيها الجافة وقالت بلا حياة “أعتقد أنني يجب أن أشكرك“.
في الوقت الحالي كان الإثنان مثل البحارة على نفس القارب.
خرجت الكلمات من حلق كلاود هوك الجاف “هل تستطيعين التحرك؟“.
كلما كانت الملكة أقوى كان ذلك أكثر أمانًا له.
حقيقة أنها كانت لا تزال تتنفس لم تكن أقل من أنها غير عادية.
إلى جانب ذلك ، كان هناك سبب مهم آخر.
بدلاً من ذلك كان من الأدق القول إنها اختفت.
كان لدى كلاود هوك شعور أنه بمجرد أن يتمكن من التحكم في الحجر الغامض الذي بحوزته ، سيكون قادرًا على مهاجمة العوالم حسب الرغبة.
حقيقة أنها كانت لا تزال تتنفس لم تكن أقل من أنها غير عادية.
يمكنه استخدام هذه القوة للبحث عن القطع الأثرية المتروكة بالرنين الذي أنتجوه.
لمعت مخالبهم وأسنانهم الحادة تحت ضوء النهار القاسي ، واستخدموها لإخراج اللحوم التي لم تُغمس بالسم.
من الواضح أنه لا يستطيع فعل ذلك إذا كان ميتًا ، لذلك كان أول عمل له التأكد من استمراره في التنفس.
قام بالسعال بعنف في محاولة لطرد الرمال من رئتيه أثناء إخراج الملكة من المخبأ.
أي شيء آخر لم يكن مهمًا ويمكن التخلي عنه.
لم يسمح كلاود هوك لذلك بالتأثير عليه.
[ المترجم : أعطاها اليقطنية عشان المشكلة اللي هما فيها وعشان التردد والرنين المرتبط بالآثار ، الرواية ديه ليها فئات للآثار ومش أي حد يقدر يستعمل كل الآثار ]
جربها لبضع لحظات دون استعجال قبل أن يكتشف اهتزاز العباءة يذبل ويموت.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد عدة دقائق.
ترجمة : Sadegyptian
رفع غطاء الرأس على رأسه ولف نفسه في عباءته وفجأة اختفى.
رفع غطاء الرأس على رأسه ولف نفسه في عباءته وفجأة اختفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
