معركة العقل
الكتاب 8 ، الفصل 31 – معركة العقل
يمكن أن يشعر ملك الآلهة بتصميم كلاود هوك. كان الإكراه عديم الجدوى ، كما كان الكلام. لقد وقعت محاولاته على آذان صماء ولن تثني الإنسان. لذلك لم يكن هناك أي غرض آخر في الحيلة.
عرف كلاود هوك ما عليه فعله. لقد تصالح معه في اللحظة التي اختار فيها الوقوف ضد سوميرو. لا يمكن التوفيق بين الاختلافات بين الشيطان والإله والإنسان. لم تكن هذه حربًا بين أفراد ، لذلك لن يقرر الأفراد نتيجتها. لقد بدأت قبل ألف عام مع الحرب العظمى. أدى هذا الفعل إلى تحريك كل ما أدى إلى ذلك. هنا في سوميرو ، سينتهي الصراع بطريقة أو بأخرى.
حتى الأشرار الذين عرفهم في مخبر بلاك فلاج صاروا أقوى بكثير من ذي قبل. فجأة أصبح كلاود هوك محاطًا وتحت الضغط.
كان هذا هو مصير كلاود هوك وعبئه.
كانوا جميعًا أقوياء بشكل لا يصدق.
على الرغم من انهيار وهم ملك الآلهة ، إلا أن كلاود هوك لم يعد إلى العالم الحقيقي. لقد حلَّق وحيدًا في ظلام شاسع لا يمكن اختراقه ، بعد أن انزلق من وهم إلى آخر. حل الظلام اللانهائي محل الرؤى السارة لماضٍ منسي.
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لم يشعر كلاود هوك بأي هواء أو جاذبية. كان عديم الوزن مثل ضباب يطفو في الأثير. أحاطت به التدفقات الفوضوية الضبابية من جميع الجهات مثل بحر لا نهاية له ، لكن سرعان ما بدأ يتغير. رأى كلاود هوك شخصية تخرج ببطء من الفوضى ، مختبئة في الفراغ مثل شبح.
محاولة تافهة!
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
لم تهزه الرؤية. وبصوت هادئ ولكنه متحدٍ ، حيا الآخر “يجب أن تعلم أن هذا لن ينجح معي ، أيها الملك. الصراع هو مصيرنا. بكل قوتك تلك ، لماذا تضيع الوقت في الخداع؟ تعال وقاتل!”
“لماذا تصر على ذلك؟ ما الذي تتمسك به؟ أنت لا تفهم نفسك. أنت لا تفهم شيئًا” استمر صدى ملك الآلهة في دماغه. “من نواحٍ كثيرة لا يمكنك حتى أن تتماشى مع الرجال الذين تمكنت من هزيمتهم”
كان هو نفسه الذي كان في مركز درع ملك الشياطين. من خلال موجات الطاقة التي شعر بها ، كان هذا الكائن سيدًا في القدرات المكانية. كل خطوة جعلت العالم من حوله يدور مثل الدوامات في الماء.
“لماذا تصر على ذلك؟ ما الذي تتمسك به؟ أنت لا تفهم نفسك. أنت لا تفهم شيئًا” استمر صدى ملك الآلهة في دماغه. “من نواحٍ كثيرة لا يمكنك حتى أن تتماشى مع الرجال الذين تمكنت من هزيمتهم”
كانت أصوات هذا المخلوق غير متوقعة مثل وجوهه ، حيث تراكمت الأصوات المختلفة واحدة فوق الأخرى في جوقة لانهائية. لم تكن هذه أوهامًا ، لقد كانت أرواح دخلت إلى هذا الفضاء الوهمي بقوة ملك الآلهة.
سبحت عدة وجوه مألوفة في وجهه من خلال الضباب. انتقل شخص بشكل غريب تجاهه ، ومض للأمام في عرض غير منتظم مثل روح وحشية. عندما اقترب ، رآه بوضوح أكثر ؛ شاب طويل القامة ذو شعر قصير. غير ملحوظ في المظهر ، لكنه يمتلك سحراً غريباً.
كان هو نفسه الذي كان في مركز درع ملك الشياطين. من خلال موجات الطاقة التي شعر بها ، كان هذا الكائن سيدًا في القدرات المكانية. كل خطوة جعلت العالم من حوله يدور مثل الدوامات في الماء.
أدير. أو بالأحرى ، صورة رجل تفوق عليه كلاود هوك ذات مرة.
عندما وقف الشبح أمام كلاود هوك ، انعكست صورته في جميع المرايا ، لكن جميعها كانت مختلفة. حدقوا في كلاود هوك بوجوه لا حصر لها في مشهد مرعب قبل القفز من المرايا للهجوم.
ثم تغيرت صورته.
سبحت عدة وجوه مألوفة في وجهه من خلال الضباب. انتقل شخص بشكل غريب تجاهه ، ومض للأمام في عرض غير منتظم مثل روح وحشية. عندما اقترب ، رآه بوضوح أكثر ؛ شاب طويل القامة ذو شعر قصير. غير ملحوظ في المظهر ، لكنه يمتلك سحراً غريباً.
رجل في جلباب أحمر. مهيب ، بعيون عميقة. كريمسون ون ، شخص آخر قتله كلاود هوك. لكن الوجه القاتم لسترلينج استمر لثانية واحدة فقط.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
بأردية رمادية ، شعر مهدب باللون الأبيض ، أنيق وحكيم. كانت نظراته بلا فهم ولا يمكن قراءتها. ضحية أخرى لمصير كلاود هوك ، أركتوروس.
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
استمرت التغييرات في الظهور ، وكشفت كل وجوه أولئك الذين علموا كلاود هوك طوال رحلته. ليس فقط سترلينج وأركتوروس ، ولكن أيضًا أولئك الذين عرفهم في موقع بلاك فلاج. ترتاروس ، بشر الميتا ، حتى أبادون.
لم تكن الحرائق مهددة كلاود هوك. لقد صلب نفسه وهاجم مرة أخرى ، أكثر شراسة هذه المرة. شق النار في الشبح. تم قطعه إلى قسمين ، لكن كلاود هوك لم يشعر أنه ضرب أي شيء. تم تموجه أمامه فقط ليظهر مرة أخرى بعد لحظات.
رجل في جلباب أحمر. مهيب ، بعيون عميقة. كريمسون ون ، شخص آخر قتله كلاود هوك. لكن الوجه القاتم لسترلينج استمر لثانية واحدة فقط.
كان غريبًا ومقلقًا. كان هذا الكائن مليون وجه مألوف. جعلت حالة التدفق المستمر من المستحيل التثبيت على صورة واحدة.
“كلاود هوك. نلتقي مرة أخرى!”
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
كانت أصوات هذا المخلوق غير متوقعة مثل وجوهه ، حيث تراكمت الأصوات المختلفة واحدة فوق الأخرى في جوقة لانهائية. لم تكن هذه أوهامًا ، لقد كانت أرواح دخلت إلى هذا الفضاء الوهمي بقوة ملك الآلهة.
شعر كلاود هوك بمصدر قوة في مكان ما أمامه. أضاق عينيه وحاول تحديده ، وعندها تعرف على الشعور. ظهر إله يرتدي درعًا متألقًا ، أبيضاً كالثلج.
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
كانوا جميعًا أقوياء بشكل لا يصدق.
ثم تغيرت صورته.
تخلل تهديد كلاود هوك بضربة من ذراعه. أطلق سلاحه العادي المظهر قوة طغت على الفراغ وتسببت في تموج. كانت القوى العقلية لـ كلاود هوك متطرفة ، بما يكفي بحيث لا يمكن لهذا العالم الغريب احتوائها بالكامل.
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
لم يتحرك شبح الفوضى في مواجهة عدوانه. استدعى سيفًا خاصًا به وصد ضربة كلاود هوك. على الرغم من كل القوة الكامنة وراءها ، فشلت الضربة في الاختراق. انطلقت شعلة خضراء شرسة من يده الأخرى.
ذلك لأنه لم يكن ملك الشياطين. كان هذا إلهًا. ملك الشياطين قبل تمرده.
محاولة تافهة!
لم تكن الحرائق مهددة كلاود هوك. لقد صلب نفسه وهاجم مرة أخرى ، أكثر شراسة هذه المرة. شق النار في الشبح. تم قطعه إلى قسمين ، لكن كلاود هوك لم يشعر أنه ضرب أي شيء. تم تموجه أمامه فقط ليظهر مرة أخرى بعد لحظات.
حتى الأشرار الذين عرفهم في مخبر بلاك فلاج صاروا أقوى بكثير من ذي قبل. فجأة أصبح كلاود هوك محاطًا وتحت الضغط.
محاولة تافهة!
اطلق كلاود هوك نفسه بتصميم مستبد. استدار ببطء للنظر إلى الوجه المتغير لعدوه. لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة لمعرفة نوع المساحة التي يسكنها. توصل إلى أنه نوع من الحلم. ما رآه لم يكن حقيقياً أو حتى منطقياً.
عرف كلاود هوك ما عليه فعله. لقد تصالح معه في اللحظة التي اختار فيها الوقوف ضد سوميرو. لا يمكن التوفيق بين الاختلافات بين الشيطان والإله والإنسان. لم تكن هذه حربًا بين أفراد ، لذلك لن يقرر الأفراد نتيجتها. لقد بدأت قبل ألف عام مع الحرب العظمى. أدى هذا الفعل إلى تحريك كل ما أدى إلى ذلك. هنا في سوميرو ، سينتهي الصراع بطريقة أو بأخرى.
رفع الشبح يديه وظهرت المرايا من حولهما.
رفع الشبح يديه وظهرت المرايا من حولهما.
ذلك لأنه لم يكن ملك الشياطين. كان هذا إلهًا. ملك الشياطين قبل تمرده.
عندما وقف الشبح أمام كلاود هوك ، انعكست صورته في جميع المرايا ، لكن جميعها كانت مختلفة. حدقوا في كلاود هوك بوجوه لا حصر لها في مشهد مرعب قبل القفز من المرايا للهجوم.
يمكن أن يشعر ملك الآلهة بتصميم كلاود هوك. كان الإكراه عديم الجدوى ، كما كان الكلام. لقد وقعت محاولاته على آذان صماء ولن تثني الإنسان. لذلك لم يكن هناك أي غرض آخر في الحيلة.
كانوا جميعًا أقوياء بشكل لا يصدق.
حتى الأشرار الذين عرفهم في مخبر بلاك فلاج صاروا أقوى بكثير من ذي قبل. فجأة أصبح كلاود هوك محاطًا وتحت الضغط.
رجل في جلباب أحمر. مهيب ، بعيون عميقة. كريمسون ون ، شخص آخر قتله كلاود هوك. لكن الوجه القاتم لسترلينج استمر لثانية واحدة فقط.
ما الذى حدث؟ كان على يقين من أن ملك الآلهة لم يهاجم شخصيًا بعد. أولئك الذين قاتلهم لم يكونوا هكذا. شعر وكأنه محاصر في عقله ، يحارب الذكريات.
لم يتحرك شبح الفوضى في مواجهة عدوانه. استدعى سيفًا خاصًا به وصد ضربة كلاود هوك. على الرغم من كل القوة الكامنة وراءها ، فشلت الضربة في الاختراق. انطلقت شعلة خضراء شرسة من يده الأخرى.
“فهمت!”
حتى الأشرار الذين عرفهم في مخبر بلاك فلاج صاروا أقوى بكثير من ذي قبل. فجأة أصبح كلاود هوك محاطًا وتحت الضغط.
فهم الأمر بعد بضع دقائق. في عمل غير مفهوم ، ألقى سلاحه بعيدًا ورحب بهجمات الأشباح. اقتحموه واحدًا تلو الآخر ، لكن لم يكن هناك ألم – لا جروح ولا دماء.
لقد كانت قوة الإرادة التي يمكن أن يدَّعِي أنها ملكه!
انهار جسده إلى الداخل في ثقب أسود. كل ما اقترب التهمه الظلام. كانت هذه ساحة معركة للعقل ، وكلما زاد خوف كلاود هوك من خصومه ، زادت القوة التي منحهم إياها.
وضع داخل صدره حجر كريم. حجر يعرفه جيداً. حجر الطور.
لم يكن المقصد من كلاود هوك التغلب عليهم ، ولكن امتصاصهم. من أركتوروس إلى سترلينج والآخرين ، الأقوياء أو الضعفاء ، كان لديهم جميعًا إرادتهم الخاصة. لهذا السبب تم جذب كلاود هوك إليهم.
لم يكن المقصد من كلاود هوك التغلب عليهم ، ولكن امتصاصهم. من أركتوروس إلى سترلينج والآخرين ، الأقوياء أو الضعفاء ، كان لديهم جميعًا إرادتهم الخاصة. لهذا السبب تم جذب كلاود هوك إليهم.
أدير. أو بالأحرى ، صورة رجل تفوق عليه كلاود هوك ذات مرة.
لقد كانت قوة الإرادة التي يمكن أن يدَّعِي أنها ملكه!
اطلق كلاود هوك نفسه بتصميم مستبد. استدار ببطء للنظر إلى الوجه المتغير لعدوه. لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة لمعرفة نوع المساحة التي يسكنها. توصل إلى أنه نوع من الحلم. ما رآه لم يكن حقيقياً أو حتى منطقياً.
انجذبت عقولهم وأرواحهم إلى جسده. كما استوعب جوهر ما كانوا عليه ، جعل نفسه أكثر حصانة. بعد قليل ، فتح عينيه وانفجرت منه موجة من الطاقة الهائلة. في لحظة ، غمر العالم الوهمي وأعاد الواقع تأكيد نفسه.
اطلق كلاود هوك نفسه بتصميم مستبد. استدار ببطء للنظر إلى الوجه المتغير لعدوه. لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة لمعرفة نوع المساحة التي يسكنها. توصل إلى أنه نوع من الحلم. ما رآه لم يكن حقيقياً أو حتى منطقياً.
“ملك الآلهة! تعال وواجهني!”
لم يتحرك شبح الفوضى في مواجهة عدوانه. استدعى سيفًا خاصًا به وصد ضربة كلاود هوك. على الرغم من كل القوة الكامنة وراءها ، فشلت الضربة في الاختراق. انطلقت شعلة خضراء شرسة من يده الأخرى.
استمرت التغييرات في الظهور ، وكشفت كل وجوه أولئك الذين علموا كلاود هوك طوال رحلته. ليس فقط سترلينج وأركتوروس ، ولكن أيضًا أولئك الذين عرفهم في موقع بلاك فلاج. ترتاروس ، بشر الميتا ، حتى أبادون.
ترك كلاود هوك عقله يغمر المنطقة بأكملها ، مرة أخرى تغير كل شيء. الآن هو يقف على كوكب مختلف ، كوكب له مشاهد وأصوات مألوفة. الأرض؟ في مكان ما بالقرب من العاصمة الجنوبية.
على الرغم من انهيار وهم ملك الآلهة ، إلا أن كلاود هوك لم يعد إلى العالم الحقيقي. لقد حلَّق وحيدًا في ظلام شاسع لا يمكن اختراقه ، بعد أن انزلق من وهم إلى آخر. حل الظلام اللانهائي محل الرؤى السارة لماضٍ منسي.
شعر كلاود هوك بمصدر قوة في مكان ما أمامه. أضاق عينيه وحاول تحديده ، وعندها تعرف على الشعور. ظهر إله يرتدي درعًا متألقًا ، أبيضاً كالثلج.
كانت أصوات هذا المخلوق غير متوقعة مثل وجوهه ، حيث تراكمت الأصوات المختلفة واحدة فوق الأخرى في جوقة لانهائية. لم تكن هذه أوهامًا ، لقد كانت أرواح دخلت إلى هذا الفضاء الوهمي بقوة ملك الآلهة.
وضع داخل صدره حجر كريم. حجر يعرفه جيداً. حجر الطور.
كان هو نفسه الذي كان في مركز درع ملك الشياطين. من خلال موجات الطاقة التي شعر بها ، كان هذا الكائن سيدًا في القدرات المكانية. كل خطوة جعلت العالم من حوله يدور مثل الدوامات في الماء.
لم يشعر كلاود هوك بأي هواء أو جاذبية. كان عديم الوزن مثل ضباب يطفو في الأثير. أحاطت به التدفقات الفوضوية الضبابية من جميع الجهات مثل بحر لا نهاية له ، لكن سرعان ما بدأ يتغير. رأى كلاود هوك شخصية تخرج ببطء من الفوضى ، مختبئة في الفراغ مثل شبح.
“ملك الشياطين؟” عرف كلاود هوك من هو ، وهذا ما أزعجه تماماً.
استمرت التغييرات في الظهور ، وكشفت كل وجوه أولئك الذين علموا كلاود هوك طوال رحلته. ليس فقط سترلينج وأركتوروس ، ولكن أيضًا أولئك الذين عرفهم في موقع بلاك فلاج. ترتاروس ، بشر الميتا ، حتى أبادون.
ذلك لأنه لم يكن ملك الشياطين. كان هذا إلهًا. ملك الشياطين قبل تمرده.
ترجمة : Bolay
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
أدير. أو بالأحرى ، صورة رجل تفوق عليه كلاود هوك ذات مرة.
ترجمة : Bolay
“ملك الشياطين؟” عرف كلاود هوك من هو ، وهذا ما أزعجه تماماً.
فهم الأمر بعد بضع دقائق. في عمل غير مفهوم ، ألقى سلاحه بعيدًا ورحب بهجمات الأشباح. اقتحموه واحدًا تلو الآخر ، لكن لم يكن هناك ألم – لا جروح ولا دماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
