خراب بلا أعصاب
هذا هو السبب في أن النفوس الفقيرة في بليك فاير كرهوا صائدي الشياطين كثيرًا!
الكتاب الأول – الفصل 97
مات زعيم بليك فاير.
لم صدق كلاود هوك ذلك.
ارتفعت على الفور الرمال لتشكل جدار. هنا في الصحراء ، كان لإنجيل الشيطان استخدامات عديدة.
لم يستطع تصديق أنه بطريقة ما أصبح عدوًا للأرض القاحلة – آثم في نظر الأبرياء.
وقد تسببت أفعاله في اضطرابات ومعاناة لا توصف لشعب كان يعاني بالفعل من الصدمات.
تغيرت وجوه سكان البؤرة الإستيطانية.
‘هذا الجبل من الجثث ، خلقته يدي؟‘
ظهر الإرتباك على وجه زعيم البؤرة الإستيطانية في البداي ، ثم المفاجأة ، وفي النهاية الغضب.
حدق كلاود هوك في المذبحة وسط بؤرة بليك فاير بعيون واسعة ، غرس المشهد أنيابه في أعماق روحه.
“هؤلاء هم!”
لم يتظاهر أبدًا بأنه رجل صالح – لم يكن هناك شيء اسمه رجل صالح في الأراضي القاحلة ، ومع ذلك كان يأمل ألا يضطر أبدًا إلى رؤية ما حدث أمامه الآن.
وقع أحد جنود جرينلاند على الأرض من سهم وبدأ يصرخ.حاصره الجنود في لحظة واختفى تحت ضرباتهم. تمزق الجندي حرفيا.
أنهار من الدم ، الوجوه الملتوية ، هذه الأجساد المكسورة والمتشابكة ، هذه الجثث النتنة التي ستصبح كابوساً للوباء ، كلها حفرت أعماق قلبه.
كان حزينًا بشكل خاص على مصير زعيمهم.
عرف كلاود هوك أن هذه الصور ستطارده في ظلام الليل.
انقسم القتلة إلى مجموعات أصغر ، غير قادرين على تهديد البؤر الإستيطانية الأكبر مثل جرينلاند ، لكنهم أكثر من كافيين لتهديد المستوطنات الأصغر.
ولكن حتى لو اضطر إلى فعل ذلك مرة أخرى ، فسيكون من الصعب تغيير النتيجة.
سحب ديب قوسه وأصاب أثنان من الجنود بسهم واحد.
لم يعرف كلاود هوك ما إذا كانت أفعاله صحيحة أم خاطئة ، جيدة أم سيئة ، لقد كان مجرد طفل عادي لا يستطع رؤية الصورة الكبيرة. ولم يكن من يتخلى عن حياته من أجل هذا العالم المسموم ، فكل ما سعى وراءه هو حلمه الخاص.
جُن جنون زعيم بليك فاير وصاح بغضب “اقتلوهم! اقتلوهم!!”
ربما كان مثل ما قاله الرجل العجوز ، يمكننا أن نعارض الحقيقة ، لكن في النهاية كل شخص تحت النجوم لم يكن أكثر من ذرة من الغبار . لا يهم مدى صعوبة المحاولة ، الشيء الوحيد الذي ستتحكم فيه هو نفسك.
أنهار من الدم ، الوجوه الملتوية ، هذه الأجساد المكسورة والمتشابكة ، هذه الجثث النتنة التي ستصبح كابوساً للوباء ، كلها حفرت أعماق قلبه.
“ما مشكلتك؟“رأى زعيم بليك فاير الانزعاج في عيون كلاود هوك “الليل سيحل قريباً ، الآن بعد أن صولت إلى هنا ، يمكنك البقاء ، أخشى أننا في حالة سيئة كما ترون ، ليس لدينا أي شيء للترفيه “
الآن مات.
“لا حاجة!”لم يرغب كلاود هوك في البقاء هنا لفترة أطول“ديب ، دعنا نذهب“
تغيرت وجوه سكان البؤرة الإستيطانية.
اعتقد ديب أن كلاود هوك قد يكون صائد شياطين ، لكنه كان أيضًا على دراية بقدرات الطفل ، لم يكن قوياً بما يكفي لهزيمة خليفة الرمال.
سحب الزناد ومزقت رصاصة قوية الهواء.
اعتقد أن الملكة الملطخة بالدماء هي التي هزمت الشيطان.
كان سهم ديب الخاص قويًا بشكل لا يصدق.
“سيحل الظلام قريباً ، إذا غادرنا الآن سنقضي الليلة في الأراضي القاحلة ” قال ديب
لكنه تأخر بضع ثوانٍ ،أقترب جنود البؤرة الإستيطانية منهم.
” دعنا لا نضيع الوقت في الحديث عن الهراء ، لنتحرك!”
كان مخفر جرينلاند غنياً بالإمدادات ويمكنه بمفرده تزويد الكناسين بمعظم احتياجاتهم.
لم يكترث كلاود هوك باقتراح ديب ، فهو يفضل قضاء الليل هناك على النوم تحت أعين هؤلاء الجثث.
ترجمة : Sadegyptian
كل ثانية قضاها هنا شعر وكأنها تعذيب ، إحساس لن يفهمه أحد.
اخترق سهمه الجدار الرملي باتجاه الهدف. بعد المعركة السابقة ، كان زعيم بليك فاير منهكا وبطيئا.
بعد ذلك فقط رن صوت خارق خلال الغسق! إنذار البؤرة الإستيطانية!
تم إبعاد العديد من الجنود الذين يسدون طريقهم جانبًا ومزقت سحلية أحدهم بفكها الدموي.
“عاد الكناسون!”
اعتقد ديب أن كلاود هوك قد يكون صائد شياطين ، لكنه كان أيضًا على دراية بقدرات الطفل ، لم يكن قوياً بما يكفي لهزيمة خليفة الرمال.
كان زعيم بليك فاير يستعد للضغط على كلاود هوك بشأن سلوكه الغريب عندما رنت الإنذارات.
صُدم وأبيض وجهه هو وجنوده. تسلقوا صخرة عالية ورأوا مجموعة من عدة مئات من الأفراد يتحركون نحوهم.
الكناسين.
الكناسين.
صُدم وأبيض وجهه هو وجنوده. تسلقوا صخرة عالية ورأوا مجموعة من عدة مئات من الأفراد يتحركون نحوهم.
لقد عادوا ، وبدا أن أعدادهم لا تنتهي.
ظل هذا الشعور عالقًا بداخله وهو يندفع مع المحاربين الثمانية المتبقين في جرينلاند إلى الأراضي القاحلة.
قام جنود موقع بليك فاير الذين يبلغ عددهم حوالي ألف برفع أسلحتهم.
حدق أهالي بليك فاير فيهم بعيون مشتعلة بالكراهية!
لم يتمكنوا من فهم سبب عودة الكناسين بعد وقت قصير من غارتهم الأخيرة.
كل ثانية قضاها هنا شعر وكأنها تعذيب ، إحساس لن يفهمه أحد.
ما الذي يمكن أن يستفيدوا من ضربهم مرة أخرى؟
كان وجهه مغطى لكن جلده يشبه نسيج متحور جعله يبدو وكأنه رجل يعاني من مرض جلدي “لسنا هنا من أجلكم ، نريد صائد الشياطين “
كانت البنية التحتية لـ بليك فاير في حالة يرثى لها ، وتم نهب أي إمدادات كانت لديهم قبل يومين ، لا يبدو أن مهاجمة البؤرة الإستيطانية تستحق التكلفة. هل كانوا هنا فقط لقتل البشر؟.
رصاصة بهذا الحجم ستُحدث ثقبًا بحجم قبضة اليد في رجل عادي ، ولكن كان عليها أولاً أن تخترق عباءة كلاود هوك ثم درع الدب الذي تحته.
فجأة أصبح الجو داخل البؤرة الإستيطانية قاتلاً. في حالتها الهشة ستُمحى البؤرة الإستيطانية بالكامل إذا تعرضت للهجوم مرة أخرى.
ترجمة : Sadegyptian
سيتشرد الآلاف ، وسيفقد معظمهم حياتهم.
سيتشرد الآلاف ، وسيفقد معظمهم حياتهم.
من نظراتهم ، كان عدد الكناسين حوالي أربعمائة ، ليس كثيرًا ولكن جميعهم كانوا مقاتلين أشرار.
أصبح كلاود هوك حراً ، لكن قلبه متضارب.
هناك أيضًا عشرات الوحوش التي يبلغ ارتفاعها عشرة أقدام. كانوا من بين أقوى القوات.
قام جنود موقع بليك فاير الذين يبلغ عددهم حوالي ألف برفع أسلحتهم.
هذا الخليط من الجنود الأقوياء لابد أن يكونوا من بقايا جيش الخليفة!
مات الشيطان ومساعديه ، تاركين الكناسين بلا أحد قوي بما يكفي لتوحيدهم.
دفع كلاود هوك كفه وتقدم الجدار الشاهق إلى الأمام.
انقسم القتلة إلى مجموعات أصغر ، غير قادرين على تهديد البؤر الإستيطانية الأكبر مثل جرينلاند ، لكنهم أكثر من كافيين لتهديد المستوطنات الأصغر.
كانت البنية التحتية لـ بليك فاير في حالة يرثى لها ، وتم نهب أي إمدادات كانت لديهم قبل يومين ، لا يبدو أن مهاجمة البؤرة الإستيطانية تستحق التكلفة. هل كانوا هنا فقط لقتل البشر؟.
هذا هو السبب في أن النفوس الفقيرة في بليك فاير كرهوا صائدي الشياطين كثيرًا!
أصبح كلاود هوك حراً ، لكن قلبه متضارب.
كان مخفر جرينلاند غنياً بالإمدادات ويمكنه بمفرده تزويد الكناسين بمعظم احتياجاتهم.
بالنسبة إلى كلاود هوك ، شعر وكأن شخصًا ما ضربه بمطرقة ثقيلة.
الآن بعد أن لم يعد بإمكانهم الاعتماد على جرينلاند كمصدر للرزق ، أُجبر الآلاف من الكناسين على الانقسام والانتشار عبر الأراضي القاحلة لأخذ ما يحتاجون إليه.
لم يكن كلاود هوك هو من قتله ، لكنه كان السبب في وفاة الرجل العجوز.
وقف زعيم بليك فاير أمام شعبه وصرخ بمرارة نحو مجموعة الكنّاسين”ممتاز! إذا كنا سنموت ، فسنأخذ أكبر عدد ممكن من الكناسين معنا! “.
هذا الخليط من الجنود الأقوياء لابد أن يكونوا من بقايا جيش الخليفة!
فقد معظم الكناسين القدرة على التفكير. كانوا مثل الوحوش التي تعتمد على الغريزة.
وقد تسببت أفعاله في اضطرابات ومعاناة لا توصف لشعب كان يعاني بالفعل من الصدمات.
ومع ذلك في كل مجموعة كان هناك حفنة لديهم قدر من الذكاء المتبقي وعملوا كقادة. هذه المجموعة لم تكن مختلفة.
“سيحل الظلام قريباً ، إذا غادرنا الآن سنقضي الليلة في الأراضي القاحلة ” قال ديب
خرج العديد من الأفراد من الحشد ، رجال يشبهون البشر العاديين ، تقدم شصخ من بينهم ، على الأرجح زعيمهم.
صعد كلاود هوك على سحلية في اللحظة التي شعر فيها أن الأمور تتجه جنوبًا وقاد رجاله من البؤرة الإستيطانية.
كان وجهه مغطى لكن جلده يشبه نسيج متحور جعله يبدو وكأنه رجل يعاني من مرض جلدي “لسنا هنا من أجلكم ، نريد صائد الشياطين “
ظل هذا الشعور عالقًا بداخله وهو يندفع مع المحاربين الثمانية المتبقين في جرينلاند إلى الأراضي القاحلة.
تغيرت وجوه سكان البؤرة الإستيطانية.
ومع ذلك في كل مجموعة كان هناك حفنة لديهم قدر من الذكاء المتبقي وعملوا كقادة. هذه المجموعة لم تكن مختلفة.
صائد الشياطين؟ أين هو ، في منزلهم المدمر؟
دفع كلاود هوك كفه وتقدم الجدار الشاهق إلى الأمام.
“لا فائدة من التظاهر ، نحن نعلم بالفعل“نظر إليهم قائد الكناسين “الشيطان الذي قتل سيدنا غادر مخفر جرينلاند قبل يومين مع عشرة رجال ، إذا واصلت إخفائه ، سنبدأ في ذبح كل واحد منكم! “
حدق في السهم الحديدي البارز من جسده بصدمة مع تدفق الدم من فمه. أخيرًا ألتوى وجهه وسقط على الأرض.
مخفر جرينلاند ؟ صائد الشياطين؟ عشرة جنود في البؤرة الإستيطانية…!
كان قوية بما يكفي لإيقاف الرصاص ، ولكن مع ذلك كانت هذه الطلقة قوية.
ظهر الإرتباك على وجه زعيم البؤرة الإستيطانية في البداي ، ثم المفاجأة ، وفي النهاية الغضب.
لم يقتل أيًا من أفراد بليك فاير شخصيًا ، لكن بالنسبة لهم كان أسوأ من الشيطان.
أغمق وجهه عندما استدار فجأة نحو شعبه “أستدعوا على المسافرين من مخفر جرينلاند !”
“ما مشكلتك؟“رأى زعيم بليك فاير الانزعاج في عيون كلاود هوك “الليل سيحل قريباً ، الآن بعد أن صولت إلى هنا ، يمكنك البقاء ، أخشى أننا في حالة سيئة كما ترون ، ليس لدينا أي شيء للترفيه “
صعد كلاود هوك على سحلية في اللحظة التي شعر فيها أن الأمور تتجه جنوبًا وقاد رجاله من البؤرة الإستيطانية.
كان مخفر جرينلاند غنياً بالإمدادات ويمكنه بمفرده تزويد الكناسين بمعظم احتياجاتهم.
لكنه تأخر بضع ثوانٍ ،أقترب جنود البؤرة الإستيطانية منهم.
انقسم القتلة إلى مجموعات أصغر ، غير قادرين على تهديد البؤر الإستيطانية الأكبر مثل جرينلاند ، لكنهم أكثر من كافيين لتهديد المستوطنات الأصغر.
“هؤلاء هم!”
ظل هذا الشعور عالقًا بداخله وهو يندفع مع المحاربين الثمانية المتبقين في جرينلاند إلى الأراضي القاحلة.
“هؤلاء هم أوغاد جرينلاند !”
كانت البنية التحتية لـ بليك فاير في حالة يرثى لها ، وتم نهب أي إمدادات كانت لديهم قبل يومين ، لا يبدو أن مهاجمة البؤرة الإستيطانية تستحق التكلفة. هل كانوا هنا فقط لقتل البشر؟.
“هناك صائد شياطين معهم ، لا تدعهم يهربون! “
اندلعت الفوضى في البؤرة الإستيطانية ، مما أعطى مجموعة جرينلاند الفرصة التي يحتاجونها للهروب.
حدق أهالي بليك فاير فيهم بعيون مشتعلة بالكراهية!
حدق في السهم الحديدي البارز من جسده بصدمة مع تدفق الدم من فمه. أخيرًا ألتوى وجهه وسقط على الأرض.
وبقدر احتقارهم للكنّاسين ، كرهوا صائدي الشياطين أكثر! نظر هؤلاء الأوغاد إلى الأراضي القاحلة من قصورهم المقدسة ، ورأوا الناس على أنهم أعشاب ضارة. دمروا الميزان باسم شرفهم الثمين.
خرج العديد من الأفراد من الحشد ، رجال يشبهون البشر العاديين ، تقدم شصخ من بينهم ، على الأرجح زعيمهم.
لقد استحقوا أن يلعنهم القفر وشعبه إلى الأبد!
“عاد الكناسون!”
إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فسيموت كلاود هوك ألف مرة.
“لا حاجة!”لم يرغب كلاود هوك في البقاء هنا لفترة أطول“ديب ، دعنا نذهب“
أندفع جنود بليك فاير نحوهم. دق صوت رنين الأوتار في كل مكان من حولهم تبعه جنود يرفعون سلاحهم.
أندفع جنود بليك فاير نحوهم. دق صوت رنين الأوتار في كل مكان من حولهم تبعه جنود يرفعون سلاحهم.
“آه!”
“لا فائدة من التظاهر ، نحن نعلم بالفعل“نظر إليهم قائد الكناسين “الشيطان الذي قتل سيدنا غادر مخفر جرينلاند قبل يومين مع عشرة رجال ، إذا واصلت إخفائه ، سنبدأ في ذبح كل واحد منكم! “
وقع أحد جنود جرينلاند على الأرض من سهم وبدأ يصرخ.حاصره الجنود في لحظة واختفى تحت ضرباتهم. تمزق الجندي حرفيا.
الكتاب الأول – الفصل 97
انتزع زعيم بليك فاير مسدسًا من أحد مرؤوسيه وقام بتوجيهه نحو كلاود هوك.
“هناك صائد شياطين معهم ، لا تدعهم يهربون! “
سحب الزناد ومزقت رصاصة قوية الهواء.
“هؤلاء هم!”
حتى كلاود هوك لم يستطع مراوغتها ، وشعر أن الرصاصة أصابته.
قام المقاتلون السبعة المتبقون في جرينلاند بتلويح أسلحتهم بينما رعفت السحالي أرجلهم القوية.
رصاصة بهذا الحجم ستُحدث ثقبًا بحجم قبضة اليد في رجل عادي ، ولكن كان عليها أولاً أن تخترق عباءة كلاود هوك ثم درع الدب الذي تحته.
انتزع زعيم بليك فاير مسدسًا من أحد مرؤوسيه وقام بتوجيهه نحو كلاود هوك.
تركت انبعاجًا فقط لأن درع الدب قوي بشكل لا يصدق.
ترجمة : Sadegyptian
كان قوية بما يكفي لإيقاف الرصاص ، ولكن مع ذلك كانت هذه الطلقة قوية.
لم صدق كلاود هوك ذلك.
بالنسبة إلى كلاود هوك ، شعر وكأن شخصًا ما ضربه بمطرقة ثقيلة.
ولكن حتى لو اضطر إلى فعل ذلك مرة أخرى ، فسيكون من الصعب تغيير النتيجة.
كان ذلك كافيًا لوقوعه من على جبله. في غضون ذلك ، سقط جندي آخر من جرينلاند .
كان زعيم بليك فاير يستعد للضغط على كلاود هوك بشأن سلوكه الغريب عندما رنت الإنذارات.
سرعان ما حاصرهم الجنود وبدأو يقاتلونهخم بوحشية! حتى الآن منع المزيد من جنود بليك فاير هروبهم ولم يكن هناك مكان يذهب إليه كلاود هوك وشعبه.
حدق كلاود هوك في المذبحة وسط بؤرة بليك فاير بعيون واسعة ، غرس المشهد أنيابه في أعماق روحه.
عندما كان الغضب يغذيه ، وجه المحارب الشاب طاقته النفسية من خلال إنجيل الرمل في معطفه.
“سيحل الظلام قريباً ، إذا غادرنا الآن سنقضي الليلة في الأراضي القاحلة ” قال ديب
ارتفعت على الفور الرمال لتشكل جدار. هنا في الصحراء ، كان لإنجيل الشيطان استخدامات عديدة.
أنهار من الدم ، الوجوه الملتوية ، هذه الأجساد المكسورة والمتشابكة ، هذه الجثث النتنة التي ستصبح كابوساً للوباء ، كلها حفرت أعماق قلبه.
دفع كلاود هوك كفه وتقدم الجدار الشاهق إلى الأمام.
رصاصة بهذا الحجم ستُحدث ثقبًا بحجم قبضة اليد في رجل عادي ، ولكن كان عليها أولاً أن تخترق عباءة كلاود هوك ثم درع الدب الذي تحته.
على الرغم من أنه لم يكن قوياً بما يكفي لقتل خصومه ، إلا أنه بإمكانه على الأقل صد مهاجميه ومنعهم من إطلاق النار على مجموعته.
خرج العديد من الأفراد من الحشد ، رجال يشبهون البشر العاديين ، تقدم شصخ من بينهم ، على الأرجح زعيمهم.
“أنسحاب!”
ربما كان مثل ما قاله الرجل العجوز ، يمكننا أن نعارض الحقيقة ، لكن في النهاية كل شخص تحت النجوم لم يكن أكثر من ذرة من الغبار . لا يهم مدى صعوبة المحاولة ، الشيء الوحيد الذي ستتحكم فيه هو نفسك.
سحب ديب قوسه وأصاب أثنان من الجنود بسهم واحد.
أنهار من الدم ، الوجوه الملتوية ، هذه الأجساد المكسورة والمتشابكة ، هذه الجثث النتنة التي ستصبح كابوساً للوباء ، كلها حفرت أعماق قلبه.
“اقتلوه!”
كان مخفر جرينلاند غنياً بالإمدادات ويمكنه بمفرده تزويد الكناسين بمعظم احتياجاتهم.
قام المقاتلون السبعة المتبقون في جرينلاند بتلويح أسلحتهم بينما رعفت السحالي أرجلهم القوية.
قام المقاتلون السبعة المتبقون في جرينلاند بتلويح أسلحتهم بينما رعفت السحالي أرجلهم القوية.
تم إبعاد العديد من الجنود الذين يسدون طريقهم جانبًا ومزقت سحلية أحدهم بفكها الدموي.
كان مخفر جرينلاند غنياً بالإمدادات ويمكنه بمفرده تزويد الكناسين بمعظم احتياجاتهم.
قام الدراجون بأرجحة أسلحتهم أثناء مرورهم لقطع أي شخص اقترب منهم ، وسرعان ما تركوا عشرات الجثث في أعقابهم.
بحلول الوقت الذي رأى فيه موته قادمًا ، فات الوقت للابتعاد عن الطريق.
جُن جنون زعيم بليك فاير وصاح بغضب “اقتلوهم! اقتلوهم!!”
لقد استحقوا أن يلعنهم القفر وشعبه إلى الأبد!
وصل ديب إلى الوراء وسحب سهمًا حديديًا خاص. سحب الخيط للخلف وتركه.
قام جنود موقع بليك فاير الذين يبلغ عددهم حوالي ألف برفع أسلحتهم.
اخترق سهمه الجدار الرملي باتجاه الهدف. بعد المعركة السابقة ، كان زعيم بليك فاير منهكا وبطيئا.
على الرغم من أنه لم يكن قوياً بما يكفي لقتل خصومه ، إلا أنه بإمكانه على الأقل صد مهاجميه ومنعهم من إطلاق النار على مجموعته.
بحلول الوقت الذي رأى فيه موته قادمًا ، فات الوقت للابتعاد عن الطريق.
“أنسحاب!”
كان سهم ديب الخاص قويًا بشكل لا يصدق.
عرف كلاود هوك أن هذه الصور ستطارده في ظلام الليل.
في البداية أخترق بندقية القائد أخترقت صدره مما جعل زعيم البؤرة الإستيطانية يتعثر إلى الوراء.
“آه!”
حدق في السهم الحديدي البارز من جسده بصدمة مع تدفق الدم من فمه. أخيرًا ألتوى وجهه وسقط على الأرض.
ترجمة : Sadegyptian
مات زعيم بليك فاير.
كان عليهم الابتعاد عن هذا المكان في أسرع وقت ممكن!
اندلعت الفوضى في البؤرة الإستيطانية ، مما أعطى مجموعة جرينلاند الفرصة التي يحتاجونها للهروب.
اندلعت الفوضى في البؤرة الإستيطانية ، مما أعطى مجموعة جرينلاند الفرصة التي يحتاجونها للهروب.
أصبح كلاود هوك حراً ، لكن قلبه متضارب.
تركت انبعاجًا فقط لأن درع الدب قوي بشكل لا يصدق.
لم يقتل أيًا من أفراد بليك فاير شخصيًا ، لكن بالنسبة لهم كان أسوأ من الشيطان.
“عاد الكناسون!”
كان حزينًا بشكل خاص على مصير زعيمهم.
إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فسيموت كلاود هوك ألف مرة.
خمن أن هذا الرجل كان شخص ذكي ولطيف. في ظل ظروف مختلفة ، كان من دواعي سرور كلاود هوك مقابلته.
“آه!”
الآن مات.
بعد ذلك فقط رن صوت خارق خلال الغسق! إنذار البؤرة الإستيطانية!
لم يكن كلاود هوك هو من قتله ، لكنه كان السبب في وفاة الرجل العجوز.
لكن هل سيكون الوصول إلى بر الأمان بهذه السهولة؟
كيف كان هذا مختلفًا عما إذا كان كلاود هوك قد فعل ذلك بنفسه؟
ترجمة : Sadegyptian
لم يكن الأمر أن كلاود هوك يهتم بما يعتقده الآخرون. لا ، لقد شعر وكأنه بيدق ، وكأن القدر يلعب معه.
انقسم القتلة إلى مجموعات أصغر ، غير قادرين على تهديد البؤر الإستيطانية الأكبر مثل جرينلاند ، لكنهم أكثر من كافيين لتهديد المستوطنات الأصغر.
ظل هذا الشعور عالقًا بداخله وهو يندفع مع المحاربين الثمانية المتبقين في جرينلاند إلى الأراضي القاحلة.
تركت انبعاجًا فقط لأن درع الدب قوي بشكل لا يصدق.
كان عليهم الابتعاد عن هذا المكان في أسرع وقت ممكن!
لكن هل سيكون الوصول إلى بر الأمان بهذه السهولة؟
لكن هل سيكون الوصول إلى بر الأمان بهذه السهولة؟
وصل ديب إلى الوراء وسحب سهمًا حديديًا خاص. سحب الخيط للخلف وتركه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
مخفر جرينلاند ؟ صائد الشياطين؟ عشرة جنود في البؤرة الإستيطانية…!
ترجمة : Sadegyptian
اخترق سهمه الجدار الرملي باتجاه الهدف. بعد المعركة السابقة ، كان زعيم بليك فاير منهكا وبطيئا.
“هناك صائد شياطين معهم ، لا تدعهم يهربون! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
