You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-740

شظية السماوات التسعة

شظية السماوات التسعة

الفصل 740: شظية السماوات التسعة

 كان هذا بسبب تجاربه.

 

 

 

 

 

 أسياد الغو الخالدون من الرتبة السابعة يواجهون كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة سنة. تشيان تشو شيان و لورد الوادي مينغ كانا أسياد الغو الخالدين مع المحنة الكبيرة ، في حين كانت الأم الإلهية جو كونغ أعلى منهما ، حيث كانت في مستويين زراعيين كبيرين.

 

 

 القارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 طار البلشون الأبيض في السماء ، وكان الطقس لطيفًا اليوم.

 

 

 

 

 “ليس غريباً ، لماذا سيكون الأمر بسيطًا إذا تمكن من حبس هذا القرد؟” قال تشيان تشو شيان.

 

 

 

 

 اجتمع ثلاثة أسياد غو خالدين من الرتبة السابعة الذين جاؤوا من الطائفة القتالية الخالدة في هذه السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “وفقًا لطلب ملك القرد الخالد للمساعدة ، يجب أن يكون هذا المكان”. نظر تشيان تشو شيان حوله كما قال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان يرتدي رداءًا أخضر ، وكان له شكل نحيف وكانت عيناه مظلمتان مثل الهاوية ، وكأنه غير قادر على الانزعاج.

 أومأ تشيان تشو شيان برأسه متفقًا على ذلك: “ببساطة ، من خلال امتصاص جزء السماوات التسعة ، يفقد سيد الغو الخالد حريته. يمكنه فقط البقاء داخل عالم الفتحة الخالدة ولا يمكنه التحرك في العالم الخارجي. هذه حقا خسارة كبيرة. ولكن إذا ظهرت أمامي قطعة من السماوات التسعة ، فسأختارها دون تردد! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 “على الرغم من أن هذا المكان يبدو عاديًا ، إلا أنه من الواضح أن فتحة مغارة السماء التي تم ذكرها في الرسالة قد أغلقت. ولكن للتحقق مما إذا كان هذا المكان حقًا ، سنحتاج إلى مساعدة الأم الإلهية “. لورد الوادي مينغ هي ، الذي كان يرتدي رداء أبيض ، نظر إلى الأعلى.

 

 

 

 

 

 

 “بالطبع لا.” ضحك فانغ يوان بمرارة: “كان شا هوانغ هو الاسم الذي أعطيته لنفسي في اليوم الثاني بعد أن أصبحت زومبي خالد. كان ذلك بمثابة بداية جديدة بالنسبة لي لنسيان المجد الماضي مؤقتًا. لقد أقسمت ذات مرة على السماء ، فقط عندما أستعيد جسدي الحقيقي وأتخلص من وضعي الزومبي الخالد ، سأستخدم اسمي السابق مرة أخرى. “

 

 

 بجانبه كانت سيد غو خالد أنثى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جميلة وأنيقة ، كانت ترتدي رداءًا ذهبيًا وتشع بالجلالة والكرامة. كانت سيد غو خالد من مسار الفضاء ، والمعروفة باسم الأم الإلهية جو كونغ. من بين هؤلاء الثلاثة ، كانت أقدم سيد غو خالد ، عمرها أكثر من تسعمئة سنة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أغلقت الأم الإلهية جو كونغ عينيها ، باستخدام أسلوبها الغامض ، وظلت هالتها هادئة ولم يكن هناك أي أثر للتقلبات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في فترة وجيزة ، فتحت عينيها ، متيحة أنفاس الهواء الضبابي: “إنها هنا بالفعل ، تقع مغارة السماء المرصعة بالنجوم في هذا المكان.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سمع سيدا الغو الخالدين الآخران هذا ورفعت معنوياتهما.

 كان لهذا المكان ظلمات متراكمة بكثافة ، حتى السماء الصافية لم تستطع تسليط أي ضوء شمس هنا.

 

 أسياد الغو الخالدون من الرتبة السابعة يواجهون كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة سنة. تشيان تشو شيان و لورد الوادي مينغ كانا أسياد الغو الخالدين مع المحنة الكبيرة ، في حين كانت الأم الإلهية جو كونغ أعلى منهما ، حيث كانت في مستويين زراعيين كبيرين.

 

 

 

 

 

 كان أداء فانغ يوان الحالي وحالته العقلية مثل أدائهم في الماضي. ولكن بعد سنوات عديدة ، اختفت طموحاتهم الكبرى ، وتحطمت آمالهم ورغباتهم بالكامل تقريبًا. كانوا لا يزالون زومبي خالدين الآن ، لم تتغير الحياة للأفضل.

 “لم يكن لطفل النجوم السبعة سمعة كبيرة في ذلك الوقت ، فقد زرع في الواقع إلى هذا الحد دون إصدار صوت. في الواقع ، امتصت مغارة السماء له حتى جزء من السماء الزرقاء. ولهذا السبب على وجه التحديد ، يمكن أن تكون مغارة السماء المرصعة بالنجوم موجودة حتى الآن. إنه أمر لا يصدق. ” تنهد تشيان تشو شيان.

 

 

 “ما الذي يجري؟” تشيان تشو شيان ولورد الوادي مينغ أظهرا بعض الصدمة على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 خلال عهد العصور القديمة ، كان لعالم أسياد الغو تسعة سماوات في السماء .

 

 

 

 

 

 

 

 

 بمجرد أن قال ذلك ، أظهر جميع الخالدين في المناقشة تعابير مختلفة.

 الحمراء ، البرتقالية ، الصفراء ، الخضراء ، اللازوردية ، الزرقاء ، البنفسجية ، البيضاء ، السوداء ، شكلت السماوات السحيقة.

 “لم يكن لطفل النجوم السبعة سمعة كبيرة في ذلك الوقت ، فقد زرع في الواقع إلى هذا الحد دون إصدار صوت. في الواقع ، امتصت مغارة السماء له حتى جزء من السماء الزرقاء. ولهذا السبب على وجه التحديد ، يمكن أن تكون مغارة السماء المرصعة بالنجوم موجودة حتى الآن. إنه أمر لا يصدق. ” تنهد تشيان تشو شيان.

 

 أسياد الغو الخالدون من الرتبة السابعة يواجهون كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة سنة. تشيان تشو شيان و لورد الوادي مينغ كانا أسياد الغو الخالدين مع المحنة الكبيرة ، في حين كانت الأم الإلهية جو كونغ أعلى منهما ، حيث كانت في مستويين زراعيين كبيرين.

 

 

 

 

 

 

 لكن سبعة من السماوات التسعة دمرها أطفال رين زو ، في الوقت الحالي ، لم يتبق سوى السماء البيضاء و السوداء في السماء.

 

 

 

 

 

 

 كان لهؤلاء الزومبي الخالدين الثلاثة مرتبة زراعة حقيقية في المرتبة السابعة ، وتمركزوا في مدينة التدفق المظلم العملاقة.

 

 

 كان لدى طفل النجوم السبعة لقاءً محظوظًا في الماضي ، واستوعب سراً جزءًا من السماء الزرقاء ، مما سمح لوجود مغارة السماء له حتى يومنا هذا ، ولم تصبح فتحة ميتة بسبب حالته.

 كان لهؤلاء الزومبي الخالدين الثلاثة مرتبة زراعة حقيقية في المرتبة السابعة ، وتمركزوا في مدينة التدفق المظلم العملاقة.

 

 

 

 

 

 

 

 أسياد الغو الخالدون من المرتبة السادسة يعانون من كارثة أرضية كل عشر سنوات ، وضيق سماوي كل مئة عام. وبالتالي ، عند تقييم مستوى زراعة سيد الغو الخالد ، غالبًا ما يستخدمون المحنة السماوية كمعيار. كان فانغ يوان خبيراً في المحن السماوية في حياته السابقة.

 كانت السماوات التسعة السحيقة تسعة عوالم مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الفتحات الخالدة لـ أسياد الغو الخالدين أيضًا عوالم ، يمكن للعوالم أن تبتلع بعضها البعض ، وكان المثال الأكثر شهرة هو سماء الكنوز الصفراء.

 

 

 “نعم. وقد ذكر شي لي هذا في طلبه للحصول على المساعدة أيضًا “. ذكر لورد الوادي مينغ.

 

 

 

 

 

 كان لهؤلاء الزومبي الخالدين الثلاثة مرتبة زراعة حقيقية في المرتبة السابعة ، وتمركزوا في مدينة التدفق المظلم العملاقة.

 في ذلك الوقت ، حصل مالك سماء الكنوز الصفراء – سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، الكنوز اللامعدودة الداوي ، بشكل غير متوقع على عالم من السماء الصفراء. وهكذا ، بعد أن دمجها في مغارة السماء ، شكل سماء الكنوز الصفراء.

 

 

 

 

 أما بالنسبة للصف الثامن من أسياد الغو الخالدين ، فلم يعودوا يواجهون أية كوارث أرضية ، لكنهم واجهوا محنة سماوية كل عشر سنوات ، ومحنة كبيرة كل خمسين عامًا ، ومحنة هائلة كل مئة عام.

 

 بمجرد أن قال ذلك ، أظهر جميع الخالدين في المناقشة تعابير مختلفة.

 

 

 بعد أن تشكلت سماء الكنوز الصفراء ، أصبح استثنائيًا ، واستمر في الوجود حتى يومنا هذا.

 “بالطبع لا.” ضحك فانغ يوان بمرارة: “كان شا هوانغ هو الاسم الذي أعطيته لنفسي في اليوم الثاني بعد أن أصبحت زومبي خالد. كان ذلك بمثابة بداية جديدة بالنسبة لي لنسيان المجد الماضي مؤقتًا. لقد أقسمت ذات مرة على السماء ، فقط عندما أستعيد جسدي الحقيقي وأتخلص من وضعي الزومبي الخالد ، سأستخدم اسمي السابق مرة أخرى. “

 

 أسياد الغو الخالدون من الرتبة السابعة يواجهون كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة سنة. تشيان تشو شيان و لورد الوادي مينغ كانا أسياد الغو الخالدين مع المحنة الكبيرة ، في حين كانت الأم الإلهية جو كونغ أعلى منهما ، حيث كانت في مستويين زراعيين كبيرين.

 

 

 

 

 

 

 “بمجرد أن تمتص مغارة السماء شظية من السماوات التسعة ، فإن الفوائد تكون رائعة حقًا. لن يكتسبوا بعض القوة الغامضة التي لا يمكن التنبؤ بها فحسب ، بل ستصبح القوة السماوية للفتحة الخالدة غير محدودة. علاوة على ذلك ، سوف تضعف المصائب والمحن بشكل كبير ، أو تختفي تمامًا. إذا كان بإمكاني الحصول على مثل عالم الشظية هذا ، فقد أستيقظ حتى وأنا أضحك أثناء نومي “. لورد الوادي مينغ كان مليئا بالحسد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أحلم ، مينغ هي. احصل على مستوى الزراعة الخاص بك في المرتبة الثامنة أولاً. فقط مغارة السماء لسيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة يمكنها امتصاص عالم شظية من السماوات التسعة. ” ضحك تشيان تشو شيان.

 

 

 

 

 إن فوائد امتصاص جزء من التسع سماوات ضخمة. ولكن لا تنسى أن هذه الطريقة لديها ضعف أيضًا. حتى إذا استوعبت جزءًا صغيرًا من شظايا السماوات التسعة ، فستأخذ هالة العالم الأكبر. بمجرد أن تتجذر مغارة السماء فيه، لا يمكن وضعها مرة أخرى في جسمك “. ذكرتهم الأم الإلهية جو كونغ.

 

 

 

 

 لورد الوادي مينغ سمع ذلك وضحك بمرارة: “أريد أن أحصل على المرتبة الثامنة أيضًا ، لكنني لا أثق في النجاة من المحنة الكبرى الثانية. كلما أفكر في كيفية خضوع أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة لمحنة كبرى كل خمسين عامًا ، أرتعد من هذا الفكر. أما المحنة الهائلة التي هي أكثر رعبا من المحنة الكبيرة ، فلا يمكنني ببساطة تخيلها! ربما ، شخص مثل شي لي ليس لديه خوف … “

 وقد عبر عن احترامه وصاح قائلاً: “أنا شا هوانغ ، تحياتي إلى إخوتي.”

 

 

 

 

 

 كان لهذا المكان ظلمات متراكمة بكثافة ، حتى السماء الصافية لم تستطع تسليط أي ضوء شمس هنا.

 

 

 كان للأرض المباركة ثروة ، لكن السماء والأرض كانت متوازنة ، وهكذا ، من حين لآخر ، ستصيب المصائب والمحن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أسياد الغو الخالدون من المرتبة السادسة يعانون من كارثة أرضية كل عشر سنوات ، وضيق سماوي كل مئة عام. وبالتالي ، عند تقييم مستوى زراعة سيد الغو الخالد ، غالبًا ما يستخدمون المحنة السماوية كمعيار. كان فانغ يوان خبيراً في المحن السماوية في حياته السابقة.

 “ما الذي يجري؟” تشيان تشو شيان ولورد الوادي مينغ أظهرا بعض الصدمة على وجوههم.

 

 

 

 كان يين ليو غونغ جالسًا في المقعد المركزي ، على يساره كان قائد التنين يي تشا ، وكان يجلس بشكل مستقيم مع تعبير لا يرحم ، وكانت أنيابه شاحبة وحادة ، على اليمين هوانغ تشوان ونغ ، وبدا عجوزًا وكان لديه ظهر أحدب.

 

 

 

 

 بعد أن يمر أسياد الغو الخالدون من الرتبة السادسة من خلال ثلاث محن سماوية ، ستتوسع أرضهم المباركة إلى مستوى آخر ، وستصبح رتبة سيد الغو الخالد سبعة.

 أظهر عمدا تعبيرا خائفا ومترددا عندما دخل قاعة المناقشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أسياد الغو الخالدون من الرتبة السابعة يواجهون كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة سنة. تشيان تشو شيان و لورد الوادي مينغ كانا أسياد الغو الخالدين مع المحنة الكبيرة ، في حين كانت الأم الإلهية جو كونغ أعلى منهما ، حيث كانت في مستويين زراعيين كبيرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أما بالنسبة للصف الثامن من أسياد الغو الخالدين ، فلم يعودوا يواجهون أية كوارث أرضية ، لكنهم واجهوا محنة سماوية كل عشر سنوات ، ومحنة كبيرة كل خمسين عامًا ، ومحنة هائلة كل مئة عام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت المحن الهائلة أكثر رعبًا من المحن السماوية ، كانت تُعرف باسم “المحن الهائلة الميؤوس منها” بين أسياد الغو الخالدين ، وكانت الصعوبة عالية للغاية.

 

 

 

 

 

 

 “افتح.” فجأة فتحت عيناها وكانت نظرتها حادة بينما اخترقت حفرة في الفراغ أمامها.

 

 

 وهكذا ، كانت شظايا السماوات التسعة أكثر ضغطًا بكثير.

 

 

 وبعبارة أخرى ، كان لديه تجربة قتالية غنية للغاية ، ولم يجرؤ أحد على النظر إليه.

 

 كانت السماوات التسعة السحيقة تسعة عوالم مختلفة.

 

 

 

 

 لأن السماوات السحيقة كانت جزءًا من عالم أسياد الغو الكبير. الكوارث والمحن لن تنزل إلا على الأراضي المباركة ومغارات السماء لأنها عوالم ذات فتحات خالدة ، وهذا لم يحدث في المناطق الخمس أو السماوات التسعة السحيقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن تلتهم مغارة السماء شظية من السماوات التسعة ، بطريقة ما ، تصبح جزءًا من عالم أسياد الغو الكبير. هذا يمكن أن يقلل بشكل كبير من حجم وقوة الكوارث والمحن ، ولن تموت مغارة السماء إذا مات سيد الغو الخالد. على سبيل المثال ، كانت مغارة السماء المرصعة بالنجوم لا تزال سليمة على الرغم من أن طفل النجوم السبعة أصبح بالفعل زومبي خالد.

 

 

 “بالطبع لا.” ضحك فانغ يوان بمرارة: “كان شا هوانغ هو الاسم الذي أعطيته لنفسي في اليوم الثاني بعد أن أصبحت زومبي خالد. كان ذلك بمثابة بداية جديدة بالنسبة لي لنسيان المجد الماضي مؤقتًا. لقد أقسمت ذات مرة على السماء ، فقط عندما أستعيد جسدي الحقيقي وأتخلص من وضعي الزومبي الخالد ، سأستخدم اسمي السابق مرة أخرى. “

 

 

 

 

 

 

 إذا كانت شظايا السماوات التسعة التي تم امتصاصها كبيرة ، فإن المصائب والمحن قد تختفي إلى الأبد. على سبيل المثال ، لم تشهد سماء الكنوز الصفراء أي كوارث أو محن ، فقد أصبحت الآن أكبر منطقة تجارية في عالم أسياد الغو الخالدين .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إن فوائد امتصاص جزء من التسع سماوات ضخمة. ولكن لا تنسى أن هذه الطريقة لديها ضعف أيضًا. حتى إذا استوعبت جزءًا صغيرًا من شظايا السماوات التسعة ، فستأخذ هالة العالم الأكبر. بمجرد أن تتجذر مغارة السماء فيه، لا يمكن وضعها مرة أخرى في جسمك “. ذكرتهم الأم الإلهية جو كونغ.

 

 

 

 

 إن فوائد امتصاص جزء من التسع سماوات ضخمة. ولكن لا تنسى أن هذه الطريقة لديها ضعف أيضًا. حتى إذا استوعبت جزءًا صغيرًا من شظايا السماوات التسعة ، فستأخذ هالة العالم الأكبر. بمجرد أن تتجذر مغارة السماء فيه، لا يمكن وضعها مرة أخرى في جسمك “. ذكرتهم الأم الإلهية جو كونغ.

 

 كان أداء فانغ يوان الحالي وحالته العقلية مثل أدائهم في الماضي. ولكن بعد سنوات عديدة ، اختفت طموحاتهم الكبرى ، وتحطمت آمالهم ورغباتهم بالكامل تقريبًا. كانوا لا يزالون زومبي خالدين الآن ، لم تتغير الحياة للأفضل.

 

 كان دهنيًا ، كان طوله أكثر من ستة أمتار ، تمامًا مثل شكل الزومبي الخالد ذي الثمانية أذرع من فانغ يوان ، لكنه كان أكثر سمنة بثلاث مرات على الأقل من فانغ يوان. كان جلده مثل البرونز ، كانت معدته مثل وعاء نبيذ ، كبير ومستدير. ليس فقط معدته ، وجهه ، أذرعه ، أصابعه ، كانت كلها مستديرة للغاية.

 أومأ تشيان تشو شيان برأسه متفقًا على ذلك: “ببساطة ، من خلال امتصاص جزء السماوات التسعة ، يفقد سيد الغو الخالد حريته. يمكنه فقط البقاء داخل عالم الفتحة الخالدة ولا يمكنه التحرك في العالم الخارجي. هذه حقا خسارة كبيرة. ولكن إذا ظهرت أمامي قطعة من السماوات التسعة ، فسأختارها دون تردد! “

 جميلة وأنيقة ، كانت ترتدي رداءًا ذهبيًا وتشع بالجلالة والكرامة. كانت سيد غو خالد من مسار الفضاء ، والمعروفة باسم الأم الإلهية جو كونغ. من بين هؤلاء الثلاثة ، كانت أقدم سيد غو خالد ، عمرها أكثر من تسعمئة سنة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا صحيح.” لورد الوادي مينغ هي وافق : “المصائب والمحن صعبة للغاية على البقاء ، وأحيانًا أود أن أصبح زومبي خالد ، على الأقل أن أراضيهم الميتة لن تواجه أي مصائب أو محن”.

 

 

 “شا هوانغ … هل هذا اسمك الحقيقي؟” سأل قائد التنين يي تشا ، كانت كلماته مثل الفولاذ ، بمجرد أن تحدث ، اندلعت موجة قوية من نية القتل ، مما جعل المرء يشعر كما لو كان في وسط ساحة معركة مرعبة.

 

 كانت السماوات التسعة السحيقة تسعة عوالم مختلفة.

 

 

 

 

 “حسنًا ، إن التعامل مع المهمة هو أهم شيء. لقد أهدرنا أيامًا كثيرة عن قصد ، أنا متأكد من أن ملك القرد قد تعلم درسه “. أغلقت الأم الإلهية جو كونغ عينيها ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لورد الوادي مينغ هي سقط في صمت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك تشيان تشو شيان: “مهلا ، بعد أن أنقذنا شي لي ، أريد أن أرى ما إذا كان لا يزال بإمكانه التصرف بالغطرسة مرة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “نعم. وقد ذكر شي لي هذا في طلبه للحصول على المساعدة أيضًا “. ذكر لورد الوادي مينغ.

 الأم الإلهية جو كونغ لم تعد قادرة على الحفاظ على هالة هادئة ، ارتدت رداءها الذهبي مع انفجار هالة الغو الخالد منها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 طار البلشون الأبيض في السماء ، وكان الطقس لطيفًا اليوم.

 “افتح.” فجأة فتحت عيناها وكانت نظرتها حادة بينما اخترقت حفرة في الفراغ أمامها.

 

 

 كان هناك ازدراء وسخرية وصمت وحزن ، ولكن في الغالب فهم.

 

 

 

 

 

 كان لدى طفل النجوم السبعة لقاءً محظوظًا في الماضي ، واستوعب سراً جزءًا من السماء الزرقاء ، مما سمح لوجود مغارة السماء له حتى يومنا هذا ، ولم تصبح فتحة ميتة بسبب حالته.

 كانت الحفرة بحجم رجل تقريبًا ، من خلال هذه الحفرة ، كان بإمكان أسياد الغو الخالدين الثلاثة رؤية المشهد مباشرة داخل مغارة السماء المرصعة بالنجوم.

 

 

 كان يين ليو غونغ جالسًا في المقعد المركزي ، على يساره كان قائد التنين يي تشا ، وكان يجلس بشكل مستقيم مع تعبير لا يرحم ، وكانت أنيابه شاحبة وحادة ، على اليمين هوانغ تشوان ونغ ، وبدا عجوزًا وكان لديه ظهر أحدب.

 

 

 

 

 

 

 اندفع تشيان تشو شيان قدما الخالدين الثلاثة ، ودخلوها. بعد ذلك ، دخل لورد الوادي مينغ هي ، تليه الأم الإلهية جو كونغ.

 

 

 

 

 

 

 كان هناك ازدراء وسخرية وصمت وحزن ، ولكن في الغالب فهم.

 

 

 لكن في اللحظة التالية ، ظهر أسياد الغو الخالدون الثلاثة في السماء مرة أخرى.

 

 

 لورد الوادي مينغ هي سقط في صمت.

 

 

 

 شخرت الأم الإلهية جو كونغ ببرود: “هذه ليست سوى مشكلة ثانوية”.

 

 سمع سيدا الغو الخالدين الآخران هذا ورفعت معنوياتهما.

 “ما الذي يجري؟” تشيان تشو شيان ولورد الوادي مينغ أظهرا بعض الصدمة على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 لقد كان تعبير الأم الإلهية جوي كونغ مهيبًا ، واختفى مظهرها المريح وهي تتمتم: “في الداخل ، الخارج ليس خارجًا ، الفضاء متبادل ، يتبادل حول المكان … هذه هي القدرة الغامضة التي تم الحصول عليها من مغارة السماء المرصعة بالنجوم بعد امتصاص شظية السماء الزرقاء ؟ “

 

 

 لقد كان تعبير الأم الإلهية جوي كونغ مهيبًا ، واختفى مظهرها المريح وهي تتمتم: “في الداخل ، الخارج ليس خارجًا ، الفضاء متبادل ، يتبادل حول المكان … هذه هي القدرة الغامضة التي تم الحصول عليها من مغارة السماء المرصعة بالنجوم بعد امتصاص شظية السماء الزرقاء ؟ “

 

 

 كان أداء فانغ يوان الحالي وحالته العقلية مثل أدائهم في الماضي. ولكن بعد سنوات عديدة ، اختفت طموحاتهم الكبرى ، وتحطمت آمالهم ورغباتهم بالكامل تقريبًا. كانوا لا يزالون زومبي خالدين الآن ، لم تتغير الحياة للأفضل.

 

 كانت الفتحات الخالدة لـ أسياد الغو الخالدين أيضًا عوالم ، يمكن للعوالم أن تبتلع بعضها البعض ، وكان المثال الأكثر شهرة هو سماء الكنوز الصفراء.

 

 أومأ تشيان تشو شيان برأسه متفقًا على ذلك: “ببساطة ، من خلال امتصاص جزء السماوات التسعة ، يفقد سيد الغو الخالد حريته. يمكنه فقط البقاء داخل عالم الفتحة الخالدة ولا يمكنه التحرك في العالم الخارجي. هذه حقا خسارة كبيرة. ولكن إذا ظهرت أمامي قطعة من السماوات التسعة ، فسأختارها دون تردد! “

 

 

 “نعم. وقد ذكر شي لي هذا في طلبه للحصول على المساعدة أيضًا “. ذكر لورد الوادي مينغ.

 

 

 إذا كانت شظايا السماوات التسعة التي تم امتصاصها كبيرة ، فإن المصائب والمحن قد تختفي إلى الأبد. على سبيل المثال ، لم تشهد سماء الكنوز الصفراء أي كوارث أو محن ، فقد أصبحت الآن أكبر منطقة تجارية في عالم أسياد الغو الخالدين .

 

 كان هذا بسبب تجاربه.

 

 

 

 

 “ليس غريباً ، لماذا سيكون الأمر بسيطًا إذا تمكن من حبس هذا القرد؟” قال تشيان تشو شيان.

 

 

 كان هناك ازدراء وسخرية وصمت وحزن ، ولكن في الغالب فهم.

 

 

 

 

 

 

 شخرت الأم الإلهية جو كونغ ببرود: “هذه ليست سوى مشكلة ثانوية”.

 

 

 أغلقت الأم الإلهية جو كونغ عينيها ، باستخدام أسلوبها الغامض ، وظلت هالتها هادئة ولم يكن هناك أي أثر للتقلبات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، في السهول الشمالية ، فرع تحالف الزومبي ، داخل مدينة التدفق المظلم العملاقة.

 

 

 على الرغم من أن لديهم طاقة موت فائضة ، إلا أنه لم يكن بالإمكان إخفاء هالة الرتبة السابعة.

 

 رآه فانغ يوان وفكر في المعلومات التي لديه: “جسم الزومبي البرونزي اللحمي ، يين ليو غونغ …”

 

 دفع فانغ يوان الباب وتم تفتيشه بأكثر من عشرين نظرة.

 

 

 كان لهذا المكان ظلمات متراكمة بكثافة ، حتى السماء الصافية لم تستطع تسليط أي ضوء شمس هنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان تعبير الأم الإلهية جوي كونغ مهيبًا ، واختفى مظهرها المريح وهي تتمتم: “في الداخل ، الخارج ليس خارجًا ، الفضاء متبادل ، يتبادل حول المكان … هذه هي القدرة الغامضة التي تم الحصول عليها من مغارة السماء المرصعة بالنجوم بعد امتصاص شظية السماء الزرقاء ؟ “

 دفع فانغ يوان الباب وتم تفتيشه بأكثر من عشرين نظرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أظهر عمدا تعبيرا خائفا ومترددا عندما دخل قاعة المناقشة.

 “حسنًا ، منذ أن فتح شا هوانغ الباب ، فهو سيد غو خالد من السهول الشمالية. نحن في تحالف الزومبي سنكون أقوى بعضو واحد آخر. لقد أثبت نفسه بالفعل. يجب على المرء أن يعرف ، في السابق ، حتى ياو هوانغ لم يتمكن من الضغط لفتح هذا الباب. قال هوانغ تشوان ونغ وهو يبدأ السعال ، يظهر حالته العجوزة والضعيفة.

 

 

 

 

 

 “وفقًا لطلب ملك القرد الخالد للمساعدة ، يجب أن يكون هذا المكان”. نظر تشيان تشو شيان حوله كما قال.

 

 

 وقد عبر عن احترامه وصاح قائلاً: “أنا شا هوانغ ، تحياتي إلى إخوتي.”

 تبعه فانغ يوان بعده: “أحيي اللورد يين ليو غونغ ، قائد اللورد التنين يي تشا ، واللورد هوانغ تشوان ونغ”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أيها الإخوة ، لقد استخدمت عبارة جيدة. نحن أعضاء تحالف الزومبي في نفس الوضع ، يجب أن نساعد بعضنا البعض “. على المقعد الرئيسي لقاعة المناقشة ، كان هناك زومبي خالد مبتسم تحدث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان دهنيًا ، كان طوله أكثر من ستة أمتار ، تمامًا مثل شكل الزومبي الخالد ذي الثمانية أذرع من فانغ يوان ، لكنه كان أكثر سمنة بثلاث مرات على الأقل من فانغ يوان. كان جلده مثل البرونز ، كانت معدته مثل وعاء نبيذ ، كبير ومستدير. ليس فقط معدته ، وجهه ، أذرعه ، أصابعه ، كانت كلها مستديرة للغاية.

 كان لدى طفل النجوم السبعة لقاءً محظوظًا في الماضي ، واستوعب سراً جزءًا من السماء الزرقاء ، مما سمح لوجود مغارة السماء له حتى يومنا هذا ، ولم تصبح فتحة ميتة بسبب حالته.

 

 

 

 بجانبه كانت سيد غو خالد أنثى.

 

 

 

 

 رآه فانغ يوان وفكر في المعلومات التي لديه: “جسم الزومبي البرونزي اللحمي ، يين ليو غونغ …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل أن يأتي فانغ يوان إلى تحالف الزومبي ، حصل على المعلومات ذات الصلة من الجنية لي شان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اندفع تشيان تشو شيان قدما الخالدين الثلاثة ، ودخلوها. بعد ذلك ، دخل لورد الوادي مينغ هي ، تليه الأم الإلهية جو كونغ.

 يعتقد الزومبي الخالد غو يي إلى جانبه أن فانغ يوان كان مبتدئًا ، وسرعان ما وجه الاحترام: “غو يو يدفع الاحترام للورد يين ليو غونغ ، قائد اللورد التنين يي تشا ، واللورد هوانغ تشوان ونغ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا كانت شظايا السماوات التسعة التي تم امتصاصها كبيرة ، فإن المصائب والمحن قد تختفي إلى الأبد. على سبيل المثال ، لم تشهد سماء الكنوز الصفراء أي كوارث أو محن ، فقد أصبحت الآن أكبر منطقة تجارية في عالم أسياد الغو الخالدين .

 تبعه فانغ يوان بعده: “أحيي اللورد يين ليو غونغ ، قائد اللورد التنين يي تشا ، واللورد هوانغ تشوان ونغ”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بقول ذلك ، أعطى غو يي نظرة الامتنان.

 

 

 

 

 دفع فانغ يوان الباب وتم تفتيشه بأكثر من عشرين نظرة.

 

 

 

 كان لهؤلاء الزومبي الخالدين الثلاثة مرتبة زراعة حقيقية في المرتبة السابعة ، وتمركزوا في مدينة التدفق المظلم العملاقة.

 ابتسم غو يي عليه.

 

 

 لكن سبعة من السماوات التسعة دمرها أطفال رين زو ، في الوقت الحالي ، لم يتبق سوى السماء البيضاء و السوداء في السماء.

 

 

 

 

 

 

 كان يين ليو غونغ جالسًا في المقعد المركزي ، على يساره كان قائد التنين يي تشا ، وكان يجلس بشكل مستقيم مع تعبير لا يرحم ، وكانت أنيابه شاحبة وحادة ، على اليمين هوانغ تشوان ونغ ، وبدا عجوزًا وكان لديه ظهر أحدب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 يعتقد الزومبي الخالد غو يي إلى جانبه أن فانغ يوان كان مبتدئًا ، وسرعان ما وجه الاحترام: “غو يو يدفع الاحترام للورد يين ليو غونغ ، قائد اللورد التنين يي تشا ، واللورد هوانغ تشوان ونغ.”

 على الرغم من أن لديهم طاقة موت فائضة ، إلا أنه لم يكن بالإمكان إخفاء هالة الرتبة السابعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل أن يأتي فانغ يوان إلى تحالف الزومبي ، حصل على المعلومات ذات الصلة من الجنية لي شان.

 كان لهؤلاء الزومبي الخالدين الثلاثة مرتبة زراعة حقيقية في المرتبة السابعة ، وتمركزوا في مدينة التدفق المظلم العملاقة.

 

 

 

 

 

 

 الأم الإلهية جو كونغ لم تعد قادرة على الحفاظ على هالة هادئة ، ارتدت رداءها الذهبي مع انفجار هالة الغو الخالد منها.

 

 

 “شا هوانغ … هل هذا اسمك الحقيقي؟” سأل قائد التنين يي تشا ، كانت كلماته مثل الفولاذ ، بمجرد أن تحدث ، اندلعت موجة قوية من نية القتل ، مما جعل المرء يشعر كما لو كان في وسط ساحة معركة مرعبة.

 

 

 “حسنًا ، منذ أن فتح شا هوانغ الباب ، فهو سيد غو خالد من السهول الشمالية. نحن في تحالف الزومبي سنكون أقوى بعضو واحد آخر. لقد أثبت نفسه بالفعل. يجب على المرء أن يعرف ، في السابق ، حتى ياو هوانغ لم يتمكن من الضغط لفتح هذا الباب. قال هوانغ تشوان ونغ وهو يبدأ السعال ، يظهر حالته العجوزة والضعيفة.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا بسبب تجاربه.

 

 

 

 

 

 

 “وفقًا لطلب ملك القرد الخالد للمساعدة ، يجب أن يكون هذا المكان”. نظر تشيان تشو شيان حوله كما قال.

 

 كانت الحفرة بحجم رجل تقريبًا ، من خلال هذه الحفرة ، كان بإمكان أسياد الغو الخالدين الثلاثة رؤية المشهد مباشرة داخل مغارة السماء المرصعة بالنجوم.

 كان قائد التنين يي تشا مزارعًا وحيدًا ، وقد انضم إلى مسابقة البلاط الإمبراطوري واستخدم بعض الفرص داخل الأراضي المباركة في البلاط الإمبراطوري لتجميع مؤسسته ويصبح سيد غو خالد.

 

 

 

 

 “ما الذي يجري؟” تشيان تشو شيان ولورد الوادي مينغ أظهرا بعض الصدمة على وجوههم.

 

 

 

 “بمجرد أن تمتص مغارة السماء شظية من السماوات التسعة ، فإن الفوائد تكون رائعة حقًا. لن يكتسبوا بعض القوة الغامضة التي لا يمكن التنبؤ بها فحسب ، بل ستصبح القوة السماوية للفتحة الخالدة غير محدودة. علاوة على ذلك ، سوف تضعف المصائب والمحن بشكل كبير ، أو تختفي تمامًا. إذا كان بإمكاني الحصول على مثل عالم الشظية هذا ، فقد أستيقظ حتى وأنا أضحك أثناء نومي “. لورد الوادي مينغ كان مليئا بالحسد.

 وبعبارة أخرى ، كان لديه تجربة قتالية غنية للغاية ، ولم يجرؤ أحد على النظر إليه.

 “شا هوانغ … هل هذا اسمك الحقيقي؟” سأل قائد التنين يي تشا ، كانت كلماته مثل الفولاذ ، بمجرد أن تحدث ، اندلعت موجة قوية من نية القتل ، مما جعل المرء يشعر كما لو كان في وسط ساحة معركة مرعبة.

 

 

 

 

 

 

 

 “بمجرد أن تمتص مغارة السماء شظية من السماوات التسعة ، فإن الفوائد تكون رائعة حقًا. لن يكتسبوا بعض القوة الغامضة التي لا يمكن التنبؤ بها فحسب ، بل ستصبح القوة السماوية للفتحة الخالدة غير محدودة. علاوة على ذلك ، سوف تضعف المصائب والمحن بشكل كبير ، أو تختفي تمامًا. إذا كان بإمكاني الحصول على مثل عالم الشظية هذا ، فقد أستيقظ حتى وأنا أضحك أثناء نومي “. لورد الوادي مينغ كان مليئا بالحسد.

 فتح فمه ، وأظهرت لهجته طبيعته المهيبة ، مما جعل الناس يشعرون أنه كان يضغط عليهم بشدة.

 وهكذا ، كانت شظايا السماوات التسعة أكثر ضغطًا بكثير.

 

 

 

 كان قائد التنين يي تشا مزارعًا وحيدًا ، وقد انضم إلى مسابقة البلاط الإمبراطوري واستخدم بعض الفرص داخل الأراضي المباركة في البلاط الإمبراطوري لتجميع مؤسسته ويصبح سيد غو خالد.

 

 

 

 

 “بالطبع لا.” ضحك فانغ يوان بمرارة: “كان شا هوانغ هو الاسم الذي أعطيته لنفسي في اليوم الثاني بعد أن أصبحت زومبي خالد. كان ذلك بمثابة بداية جديدة بالنسبة لي لنسيان المجد الماضي مؤقتًا. لقد أقسمت ذات مرة على السماء ، فقط عندما أستعيد جسدي الحقيقي وأتخلص من وضعي الزومبي الخالد ، سأستخدم اسمي السابق مرة أخرى. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بمجرد أن قال ذلك ، أظهر جميع الخالدين في المناقشة تعابير مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هناك ازدراء وسخرية وصمت وحزن ، ولكن في الغالب فهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان أداء فانغ يوان الحالي وحالته العقلية مثل أدائهم في الماضي. ولكن بعد سنوات عديدة ، اختفت طموحاتهم الكبرى ، وتحطمت آمالهم ورغباتهم بالكامل تقريبًا. كانوا لا يزالون زومبي خالدين الآن ، لم تتغير الحياة للأفضل.

 “شا هوانغ … هل هذا اسمك الحقيقي؟” سأل قائد التنين يي تشا ، كانت كلماته مثل الفولاذ ، بمجرد أن تحدث ، اندلعت موجة قوية من نية القتل ، مما جعل المرء يشعر كما لو كان في وسط ساحة معركة مرعبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “حسنًا ، منذ أن فتح شا هوانغ الباب ، فهو سيد غو خالد من السهول الشمالية. نحن في تحالف الزومبي سنكون أقوى بعضو واحد آخر. لقد أثبت نفسه بالفعل. يجب على المرء أن يعرف ، في السابق ، حتى ياو هوانغ لم يتمكن من الضغط لفتح هذا الباب. قال هوانغ تشوان ونغ وهو يبدأ السعال ، يظهر حالته العجوزة والضعيفة.

 

 كانت السماوات التسعة السحيقة تسعة عوالم مختلفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط