التغيير الصادم
إنقاذ تاي باي يون شنغ، أو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة؟
“آه! العديد من ديدان الغو، وكلها كانت تشكل مبنى يانغ الحقيقي!” شاهد أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية بعيون مشتعلة ومشرقة.
في هذه اللحظة، تردد فانغ يوان.
بصفته الطرف الأضعف، كان على فانغ يوان أن يختار التعاون ضد هذا العدو القوي، لمقاومة العدو بالأعداد.
قو الرجل كما كان من قبل، كان هذا الغو مشهورًا للغاية على الرغم من أنه كانت دودة غو فانية. الآن بعد أن أصبحت دودة غو خالدة، أصبحت قدرتها أكبر.
هونغ!
وفقًا لما قاله تاي باي يون شنغ في وقت سابق، عندما كانت دودة غو فانية، يمكن أن يعيد حالة سيد الغو إلى حالته في الماضي. بعد أن أصبحت دودة غو خالدة، فإنه لا يمكن أن يؤثر فقط على الآخرين ولكن حتى على نفسه.
على حجاب رياح الاستيعاب، كان هناك فتحة ضخمة تم إنشاؤها بواسطة نصل.
هذا ‘نفسه’ كان يعني بشكل طبيعي تاي باي يون شنغ.
“بمجرد أن تضعف الأيدي الشبحية، ستصبح إرادة الشمس العملاقة أقوى قوة في ساحة المعركة هذه. وبحلول ذلك الوقت، بعد أن يتخلص من ما و تشاو، ويستعيد الميراث الحقيقي لمسار الحظ، سيأتي ورائي!”
كان تاي باي يون شنغ سيد غو خالد، لم يكن من الصعب استنتاج أن غو الرجل كما كان من قبل الخالدة يمكن أن تؤثر على أسياد الغو الخالدين أيضًا!
كانت هذه الخطوة القاتلة الخالدة التي قاموا بتنشيطها هي – الشفرة المجنحة!
كدودة غو التي يمكنها أن تشفي سيد غو خالد، لا يلزم ذكر قيمة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة. في الواقع، تجاوزت قيمتها بكثير دودة الغو الخالدة العادية!
في هذه الحالة، كان أهم شيء بالنسبة لـ فانغ يوان الآن هو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة!
وهكذا، كان تاي باي يون شنغ قلقًا للغاية، ونسي محنته الخاصة و ذكر فانغ يوان باستعادة قو الرجل كما كان من قبل.
كان شكل فانغ يوان مثل ظل البرق، متحركًا حول الأيدي الشبحية بسهولة، عندما اقترب من هاي لو لان، لم يكن لديه تعبير، لكنه تنهد بسبب هذا الإزعاج في قلبه.
لكن كلمات تاي باي يون شنغ كانت مجرد قلق، قالها دون التفكير في العواقب.
“اللعنة! بغيض جدًا!” أصبحت إرادة الشمس العملاقة أكثر غضباً بينما تقاتل، لقد كره بالفعل تشاو ليان يون من أعماق روحه، والآن لم يعد يهتم بحياة ما هونغ يون.
في حالة أن فانغ يوان تخلى عنه حقًا وحاول استرداد قو الرجل كما كان من قبل الخالدة، فإن تاي باي يون شنغ سيكون في خطر كبير.
كان لهذا تأثير كبير على أي شخص في ساحة المعركة!
على الرغم من أن جوهر حياة أسياد الغو يخضع لتغيير نوعي عندما يصبح سيد غو خالد، إذا سقط من مثل هذا الارتفاع العالي، حتى لو نجا تاي باي يون شنغ، فإنه سيصاب بجروح خطيرة.
لكنه رفع رأسه للتو ولم يتحدث بعد، قبل أن يرى جسد فانغ يوان يستدير ويطير عالياً في الهواء.
ولا تنسى أن هناك العديد من أسياد الغو من أعدائه الذين بقوا على الأرض.
على طول الطريق، كانت العديد من الأيدي الشبحية تعرقله، لكن فانغ يوان كان يتلوى يسارًا ويمينًا، وكان رشيقًا مثل العصفور، وسرعان ما اختصر المسافة بينه وبين تاي باي يون شنغ.
“استعادة قو الرجل كما كان من قبل سيأخذ الكثير من الوقت. حتى لو استرددت قو الرجل كما كان من قبل، إذا تسبب هذا في خلاف بيني وبين تاي باي يون شنغ، فماذا سأفعل إذن؟”
لكن هذا كان عديم الفائدة.
صرخ تاي باي يون شنغ من القلق، بمجرد أن تكون حياته في خطر شديد ، سوف يدرك هذا على الفور: مقارنة مع ديدان الغو الخالدة، كانت حياته أكثر أهمية. إذا رأى في تلك اللحظة ‘شقيقه الأصغر’ يلاحق دودة غو خالدة ويتخلى عن إنقاذه، فكيف سيفكر؟
يتطلب استخدام قو الرجل كما كان من قبل جوهرا خالدا.
قلب الشخص غير ثابت ويتغير باستمرار.
هونغ!
على الرغم من أن هذه الجملة قالها تاي باي يون شنغ بنفسه، عند التفكير في الظروف ورؤية الأشياء من وجهة نظر أخرى، سيشعر بالشك والريبة.
على الرغم من سرقة جميع ديدان الغو الخاصة به، إلا أن فانغ يوان يمكن أن يقرضه البعض.
“آه، إذا كنت لا أزال أملك قو سفر الخالد الثابت، ولكن الآن بعد أن فقدته، ولا يزال حجاب رياح الاستيعاب يتقلص، ويعزلنا عن العالم الخارجي، سأحتاج إلى استخدام بوابة النجوم لمغادرة هذا المكان والاقتران بأرض هو المباركة الخالدة!”
“ولكن الآن بعد أن تم تشكيل حجاب رياح الاستيعاب، لم يعد هناك تشي السماء والأرض، على الرغم من وجود الكثير من الأيدي الشبحية، لن تظهر أيادي جديدة. علاوة على ذلك، مع دمار مبنى يانغ الحقيقي وذوبانه إلى ديدان غو مختلفة التي تحلق حولها…”
كان فانغ يوان يواجه صعوبة كبيرة.
المترجم: Scrub
لفتح بوابة النجوم، سيحتاج إلى استخدام غو يراع ضوء النجوم.
قو الرجل كما كان من قبل، كان هذا الغو مشهورًا للغاية على الرغم من أنه كانت دودة غو فانية. الآن بعد أن أصبحت دودة غو خالدة، أصبحت قدرتها أكبر.
كانت الأيدي الشبحية تحلق حول المكان وتدمره، وكانت قوة لا يمكن وقفها.
لا عجب أنها النسخة الوحيدة.
بمجرد ظهور غو يراع ضوء النجوم، ستظهر الأيدي الشبحية مثل الذباب. حتى مع كونه سيد غو خالد، لم يكن لدى فانغ يوان الثقة في حمايتهم من الأيدي الشبحية.
لفتح بوابة النجوم، سيحتاج إلى استخدام غو يراع ضوء النجوم.
“ولكن الآن بعد أن تم تشكيل حجاب رياح الاستيعاب، لم يعد هناك تشي السماء والأرض، على الرغم من وجود الكثير من الأيدي الشبحية، لن تظهر أيادي جديدة. علاوة على ذلك، مع دمار مبنى يانغ الحقيقي وذوبانه إلى ديدان غو مختلفة التي تحلق حولها…”
قو الرجل كما كان من قبل، كان هذا الغو مشهورًا للغاية على الرغم من أنه كانت دودة غو فانية. الآن بعد أن أصبحت دودة غو خالدة، أصبحت قدرتها أكبر.
لم يكن للأيدي الشبحية مصدر طاقة، لذا لا يمكنهم الاستمرار.
كان لهذا تأثير كبير على أي شخص في ساحة المعركة!
كان فانغ يوان متدربًا على المسار الشيطاني مع خبرة خمسمائة عام، وكان لديه بطبيعة الحال رؤية جيدة.
كانت هذه الخطوة القاتلة الخالدة التي قاموا بتنشيطها هي – الشفرة المجنحة!
“بمجرد أن تضعف الأيدي الشبحية، ستصبح إرادة الشمس العملاقة أقوى قوة في ساحة المعركة هذه. وبحلول ذلك الوقت، بعد أن يتخلص من ما و تشاو، ويستعيد الميراث الحقيقي لمسار الحظ، سيأتي ورائي!”
كان صوت النصل واضحًا وحادًا، وأطلق صدى اخترق آذان الجميع.
بحلول ذلك الوقت، ستكون لإرادة الشمس العملاقة جوهر الشمس العملاقة الخالد والعديد من ديدان الغو الخالدة، سيكون بالفعل العدو الأقوى.
تهرب إلى اليسار واليمين، متجنبًا هجمات الأيدي الشبحية. رفرفت أجنحته الثمانية بشكل مكثف بينما يستخدم غو زهرة الرياح و غو وميض البق بالتناوب، في النهاية بعد خمسة عشر دقيقة، بعد بذل كل قوته، بصعوبة كبيرة حطم القبضة الشبحية وأعاد قو الرجل كما كان قبل الخالدة.
بصفته الطرف الأضعف، كان على فانغ يوان أن يختار التعاون ضد هذا العدو القوي، لمقاومة العدو بالأعداد.
على الرغم من سرقة جميع ديدان الغو الخاصة به، إلا أن فانغ يوان يمكن أن يقرضه البعض.
في ساحة المعركة بأكملها، كان تاي باي يون شنغ الشخص المناسب الوحيد.
على الرغم من أن تاي باي يون شنغ كان سيد غو خالد، إلا أنه لم يكن لديه ديدان غو، لذا كان هذا سهلًا جدًا على هاي لو لان!
على الرغم من أنه كان سيد غو خالد معالج، إلا أنه كان لا يزال سيد غو خالد!
لأنه حصل على ثقة تاي باي يون شنغ، لم تكن قو الرجل كما كان من قبل الخالدة تكافح في يد فانغ يوان.
على الرغم من سرقة جميع ديدان الغو الخاصة به، إلا أن فانغ يوان يمكن أن يقرضه البعض.
“أريد أن أرى إلى متى يستطيع أن يحميك هذا الميراث الحقيقي لمسار الحظ!” ضغطت إرادة الشمس العملاقة على أسنانها.
علاوة على ذلك، كان هاي لو لان والأحفاد الآخرين المرتبطون بالدم جميعًا حلفاء طبيعيين لإرادة الشمس العملاقة. بغض النظر عن مدى قدرة فانغ يوان على الخداع، في مثل هذا الوقت القصير وفي مثل هذه الحالة، لن يغيروا الجانب.
احتضن ما و تشاو بعضهما البعض، أمام هذا الوضع، لم يكن هناك ما يمكنهم القيام به سوى انتظار الموت.
بعد التفكير العميق، في الواقع، مرت مجرد لحظة قصيرة.
لكنه رفع رأسه للتو ولم يتحدث بعد، قبل أن يرى جسد فانغ يوان يستدير ويطير عالياً في الهواء.
تحرك فانغ يوان مثل البرق، دون تردد، طار نحو تاي باي يون شنغ الذي كان يسقط.
كان حجم كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ أقل من ثلث ما كان عليه في الأصل. بالنظر إلى أن الموت كان يقترب أكثر فأكثر، فقد ما و تشاو أي أمل في البقاء.
“الأخ الأصغر، أنت…آه!” برؤية أن فانغ يوان قد اختار مثل هذا الاختيار، تاي باي يون شنغ الذي هدأ نظر بعيون مشرقة، تأثر وأراد أن يقول شيئًا، لكنه تنهد في النهاية.
على الرغم من أن تاي باي يون شنغ كان سيد غو خالد، إلا أنه لم يكن لديه ديدان غو، لذا كان هذا سهلًا جدًا على هاي لو لان!
على طول الطريق، كانت العديد من الأيدي الشبحية تعرقله، لكن فانغ يوان كان يتلوى يسارًا ويمينًا، وكان رشيقًا مثل العصفور، وسرعان ما اختصر المسافة بينه وبين تاي باي يون شنغ.
“آه! العديد من ديدان الغو، وكلها كانت تشكل مبنى يانغ الحقيقي!” شاهد أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية بعيون مشتعلة ومشرقة.
ولكن في هذه اللحظة، ظهر شكل شخص فجأة حول تاي باي يون شنغ.
طاووس يشم الصقيع الذي اعترف بهم على أنهم أسياده قد مات بالفعل.
“الأحمق القديم، لقد سقطت أخيرا في يدي!” سرعان ما أصبح الشكل واضحا، عندما أمسك هاي لو لان بتاي باي يون شنغ من ياقته، وأسره.
المترجم: Scrub
على الرغم من أن تاي باي يون شنغ كان سيد غو خالد، إلا أنه لم يكن لديه ديدان غو، لذا كان هذا سهلًا جدًا على هاي لو لان!
برؤية الأسير في يديه، أصبح هاي لو لان مسرورًا للغاية.
قام هاي لو لان بسرعة بتنشيط ديدان الغو الخاصة به، وختم أطراف تاي باي يون شنغ الأربعة وأفقده وعيه.
المترجم: Scrub
برؤية الأسير في يديه، أصبح هاي لو لان مسرورًا للغاية.
لا عجب أنها النسخة الوحيدة.
كان قادرًا على التقاط تاي باي يون شنغ في ظل هذه الظروف الفوضوية في الغالب بسبب الحظ. لكن النتيجة كانت ناجحة بالفعل، والآن أصبح عقل هاي لو لان مليئًا بطرق كثيرة لتهديد فانغ يوان عن طريق استخدام هذا الأسير لاستعادة الغو الحيوي الخاص به!
لم يكن للأيدي الشبحية مصدر طاقة، لذا لا يمكنهم الاستمرار.
لكنه رفع رأسه للتو ولم يتحدث بعد، قبل أن يرى جسد فانغ يوان يستدير ويطير عالياً في الهواء.
كان لهذا تأثير كبير على أي شخص في ساحة المعركة!
“أمسك هاي لو لان تاي باي يون شنغ لأسره فقط؟ من الواضح أنه يريد تهديدي وطلب دودة الغو تلك!” خمن فانغ يوان نية هاي لو لان في اللحظة الأولى.
إنقاذ تاي باي يون شنغ، أو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة؟
غرق قلبه، لكنه كان لا يزال هادئًا مثل أي وقت مضى.
ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة هنا.
نظرًا لأن هاي لو لان كان لديه مثل هذا الهدف، فلن يتسبب في ضرر لحياة تاي باي يون شنغ. هذا يعني، أن تاي باي يون شنغ كان آمنًا في الوقت الحالي.
قو الرجل كما كان من قبل، كان هذا الغو مشهورًا للغاية على الرغم من أنه كانت دودة غو فانية. الآن بعد أن أصبحت دودة غو خالدة، أصبحت قدرتها أكبر.
في هذه الحالة، كان أهم شيء بالنسبة لـ فانغ يوان الآن هو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة!
لو لم يكن بسبب حماية الميراث الحقيقي لمسار الحظ وعدم القدرة على مهاجمة كل شيء، لكان قد دمر كتلة الضوء هذه وقتل ما و تشاو.
تهرب إلى اليسار واليمين، متجنبًا هجمات الأيدي الشبحية. رفرفت أجنحته الثمانية بشكل مكثف بينما يستخدم غو زهرة الرياح و غو وميض البق بالتناوب، في النهاية بعد خمسة عشر دقيقة، بعد بذل كل قوته، بصعوبة كبيرة حطم القبضة الشبحية وأعاد قو الرجل كما كان قبل الخالدة.
المترجم: Scrub
لأنه حصل على ثقة تاي باي يون شنغ، لم تكن قو الرجل كما كان من قبل الخالدة تكافح في يد فانغ يوان.
“أريد أن أرى إلى متى يستطيع أن يحميك هذا الميراث الحقيقي لمسار الحظ!” ضغطت إرادة الشمس العملاقة على أسنانها.
لم يستخدم فانغ يوان إرادته لقمعها، ووضعها في الفتحة الخالدة لمسار القوة.
لأنه حصل على ثقة تاي باي يون شنغ، لم تكن قو الرجل كما كان من قبل الخالدة تكافح في يد فانغ يوان.
“حياة أخيك الكبير بين يدي، فلتعطيني دودة الغو خاصتي بسرعة!” عند هذه النقطة، تمكن هاي لو لان من اللحاق أخيرًا به وأتيحت له الفرصة لتهديده.
في السماء، كان هناك ثلاثة أسياد غو خالدين من قبيلة تشان يو يتنفسون بخشونة.
كان متعرّقا بشدة، لم تكن مطاردة فانغ يوان سهلة.
كدودة غو التي يمكنها أن تشفي سيد غو خالد، لا يلزم ذكر قيمة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة. في الواقع، تجاوزت قيمتها بكثير دودة الغو الخالدة العادية!
خاصة عندما كانت سرعة حركته غير كافية، وكان لا يزال عليه حمل تاي باي يون شنغ.
“الأخ الأصغر، أنت…آه!” برؤية أن فانغ يوان قد اختار مثل هذا الاختيار، تاي باي يون شنغ الذي هدأ نظر بعيون مشرقة، تأثر وأراد أن يقول شيئًا، لكنه تنهد في النهاية.
اعتقد أنه يفهم هدف فانغ يوان، وكان واثقًا جدًا في نفسه.
قلب الشخص غير ثابت ويتغير باستمرار.
عندما قال ذلك، طارت إليه يد شبحية، لم يجرؤ هاي لو لان على مقاومتها و راوغها. بهذه الطريقة، تم إضعاف الهالة الضخمة التي حاول خلقها على الفور.
كان فانغ يوان متدربًا على المسار الشيطاني مع خبرة خمسمائة عام، وكان لديه بطبيعة الحال رؤية جيدة.
كان شكل فانغ يوان مثل ظل البرق، متحركًا حول الأيدي الشبحية بسهولة، عندما اقترب من هاي لو لان، لم يكن لديه تعبير، لكنه تنهد بسبب هذا الإزعاج في قلبه.
خاصة عندما كانت سرعة حركته غير كافية، وكان لا يزال عليه حمل تاي باي يون شنغ.
كان فانغ يوان يعرف أنه لا يستطيع مقاومة إرادة الشمس العملاقة بمفرده، وكان بحاجة إلى مساعدة تاي باي يون شنغ.
كان لدى فانغ يوان اثنان وعشرون حبة من جوهر العنب الأخضر الخالد. لقد استخدم واحدة لنشرها إلى جوهر بدائي لا نهاية له، وبالتالي لم يتبقى له سوى واحد وعشرين حبة.
ولكن الآن بعد أن كان تاي باي يون شنغ أسيرًا، كان فانغ يوان مقيّدًا تمامًا.
تحرك فانغ يوان مثل البرق، دون تردد، طار نحو تاي باي يون شنغ الذي كان يسقط.
على الرغم من أنه كان لديه قو الرجل كما كان من قبل الخالدة، إلا أنه لم يتم منحه إذنًا من تاي باي يون شنغ لاستخدامها. إذا استطاع استخدامها، فعندما يقتل هاي لو لان الأسير ويموت تاي باي يون شنغ، يمكن لـ فانغ يوان إحياء تاي باي يون شنغ باستخدام الرجل كما كان من قبل.
في هذه اللحظة الحاسمة، باستخدام غرائزهم، طارت ديدان الغو هذه في الهواء، نحو الشق.
ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة هنا.
اعتقد أنه يفهم هدف فانغ يوان، وكان واثقًا جدًا في نفسه.
يتطلب استخدام قو الرجل كما كان من قبل جوهرا خالدا.
“بمجرد أن تضعف الأيدي الشبحية، ستصبح إرادة الشمس العملاقة أقوى قوة في ساحة المعركة هذه. وبحلول ذلك الوقت، بعد أن يتخلص من ما و تشاو، ويستعيد الميراث الحقيقي لمسار الحظ، سيأتي ورائي!”
لإحياء فاني، لم تكن هناك مشكلة. ولكن لإحياء خالد، سيكون الإنفاق الجوهري الخالد ضخمًا بالتأكيد.
عندما قال ذلك، طارت إليه يد شبحية، لم يجرؤ هاي لو لان على مقاومتها و راوغها. بهذه الطريقة، تم إضعاف الهالة الضخمة التي حاول خلقها على الفور.
كان لدى فانغ يوان اثنان وعشرون حبة من جوهر العنب الأخضر الخالد. لقد استخدم واحدة لنشرها إلى جوهر بدائي لا نهاية له، وبالتالي لم يتبقى له سوى واحد وعشرين حبة.
في السماء، كان هناك ثلاثة أسياد غو خالدين من قبيلة تشان يو يتنفسون بخشونة.
كانت هذه أكبر ثقة له في محاربة إرادة الشمس العملاقة.
عندما قال ذلك، طارت إليه يد شبحية، لم يجرؤ هاي لو لان على مقاومتها و راوغها. بهذه الطريقة، تم إضعاف الهالة الضخمة التي حاول خلقها على الفور.
ولكن لإحياء تاي باي يون شنغ، سيحتاج إلى استخدام ما لا يقل عن عشرة حبوب من جوهر العنب الأخضر الخالدة!
في ساحة المعركة بأكملها، كان تاي باي يون شنغ الشخص المناسب الوحيد.
لم يرغب فانغ يوان في القيام بذلك، إلا إذا لم يكن لديه أي خيار آخر.
طاووس يشم الصقيع الذي اعترف بهم على أنهم أسياده قد مات بالفعل.
كان هاي لو لان شخصية هائلة حقًا، ولم يكن من قبيل الصدفة أنه الشخص الذي أصبح الفائز في مسابقة البلاط الإمبراطوري. كان لديه موهبة وقدرة ساحقة، بمجرد ظهور فرصة، كان يعرف كيف ينتهزها.
لكن كلمات تاي باي يون شنغ كانت مجرد قلق، قالها دون التفكير في العواقب.
“غير معقول ، هل يجب عليّ حقًا أن أعيد دودة الغو الخاصة به؟”
ولكن الآن بعد أن كان تاي باي يون شنغ أسيرًا، كان فانغ يوان مقيّدًا تمامًا.
بمجرد ظهور هذا الفكر، قمعه فانغ يوان.
لقد استمد الدعم من كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ، وبينما كان يقاتل ضد الأيدي عديمة الشكل، استعاد السيطرة على نسخة واحدة فقط من الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
كان هاي لو لان قلقًا للغاية بشأن ذلك الغو، كان بالتأكيد شيئًا غير عادي. لم يكن فانغ يوان على استعداد لإعادته بهذه الطريقة.
كان هاي لو لان قلقًا للغاية بشأن ذلك الغو، كان بالتأكيد شيئًا غير عادي. لم يكن فانغ يوان على استعداد لإعادته بهذه الطريقة.
الأهم من ذلك، لم يكن هاي لو لان جديرًا بالثقة!
في هذه اللحظة، تردد فانغ يوان.
مع مرور الوقت، اشتدت معركة إرادة الشمس العملاقة والأيدي الشبحية.
في هذه اللحظة، تردد فانغ يوان.
نشأت إرادة الشمس العملاقة من الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد كان قاسيًا وحكيمًا جدًا، والآن بعد أن تم عرض قوته الأصلية بالكامل، أظهر تصرفًا لا مثيل له.
غرق قلبه، لكنه كان لا يزال هادئًا مثل أي وقت مضى.
لقد استمد الدعم من كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ، وبينما كان يقاتل ضد الأيدي عديمة الشكل، استعاد السيطرة على نسخة واحدة فقط من الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
إنقاذ تاي باي يون شنغ، أو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة؟
بعد فترة طويلة، كانت لا تزال كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ سليمة تمامًا.
“آه، إذا كنت لا أزال أملك قو سفر الخالد الثابت، ولكن الآن بعد أن فقدته، ولا يزال حجاب رياح الاستيعاب يتقلص، ويعزلنا عن العالم الخارجي، سأحتاج إلى استخدام بوابة النجوم لمغادرة هذا المكان والاقتران بأرض هو المباركة الخالدة!”
كان هناك عدد كبير جدًا من ديدان الغو داخل هذا الميراث الحقيقي، كان الأمر صادمًا. في هذا الوقت القصير فقط، تم أخذ ستة غو خالدة من مسار الحظ بالفعل من قِبل الأيدي الشبحية.
مع فتحة النصل هذه، تم توصيل العالم الداخلي والخارجي.
لا عجب أنها النسخة الوحيدة.
ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة هنا.
كانت الغو الخالدة فريدة من نوعها، حتى بالنسبة للشمس العملاقة الخالد الموقر، بذل كل جهوده ويمكنه فقط صقل الميراث الحقيقي إلى هذا الحد.
على الرغم من أن جوهر حياة أسياد الغو يخضع لتغيير نوعي عندما يصبح سيد غو خالد، إذا سقط من مثل هذا الارتفاع العالي، حتى لو نجا تاي باي يون شنغ، فإنه سيصاب بجروح خطيرة.
تم استرداد ثلاثة من الغو الخالدة الستة من قبل إرادة الشمس العملاقة عندما كسر الأيدي الشبحية. لم تستطع إرادة الشمس العملاقة إلا أن تشاهد القو الخالدة الثلاثة الآخرين يتم القبض عليهم من قبل الأيدي الشبحية.
مع فتحة النصل هذه، تم توصيل العالم الداخلي والخارجي.
“اللعنة! بغيض جدًا!” أصبحت إرادة الشمس العملاقة أكثر غضباً بينما تقاتل، لقد كره بالفعل تشاو ليان يون من أعماق روحه، والآن لم يعد يهتم بحياة ما هونغ يون.
هذا ‘نفسه’ كان يعني بشكل طبيعي تاي باي يون شنغ.
“أريد أن أرى إلى متى يستطيع أن يحميك هذا الميراث الحقيقي لمسار الحظ!” ضغطت إرادة الشمس العملاقة على أسنانها.
لكن كلمات تاي باي يون شنغ كانت مجرد قلق، قالها دون التفكير في العواقب.
لو لم يكن بسبب حماية الميراث الحقيقي لمسار الحظ وعدم القدرة على مهاجمة كل شيء، لكان قد دمر كتلة الضوء هذه وقتل ما و تشاو.
لا عجب أنها النسخة الوحيدة.
احتضن ما و تشاو بعضهما البعض، أمام هذا الوضع، لم يكن هناك ما يمكنهم القيام به سوى انتظار الموت.
ولكن لإحياء تاي باي يون شنغ، سيحتاج إلى استخدام ما لا يقل عن عشرة حبوب من جوهر العنب الأخضر الخالدة!
كان الضغط الكبير بمثابة اضطراب كبير في قلوبهم، نمت مشاعرهم تجاه بعضهم البعض بسرعة.
نشأت إرادة الشمس العملاقة من الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد كان قاسيًا وحكيمًا جدًا، والآن بعد أن تم عرض قوته الأصلية بالكامل، أظهر تصرفًا لا مثيل له.
لكن هذا كان عديم الفائدة.
ولكن في هذه اللحظة، ظهر شكل شخص فجأة حول تاي باي يون شنغ.
طاووس يشم الصقيع الذي اعترف بهم على أنهم أسياده قد مات بالفعل.
كان حجم كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ أقل من ثلث ما كان عليه في الأصل. بالنظر إلى أن الموت كان يقترب أكثر فأكثر، فقد ما و تشاو أي أمل في البقاء.
نهاية الفصل
كان فانغ يوان و هاي لو لان في حالة جمود، وكانا يساومان. كان كلا الطرفين غير واثقين نحو بعضهما البعض، وكان هذا الحديث يسير ببطء شديد.
كان لدى فانغ يوان اثنان وعشرون حبة من جوهر العنب الأخضر الخالد. لقد استخدم واحدة لنشرها إلى جوهر بدائي لا نهاية له، وبالتالي لم يتبقى له سوى واحد وعشرين حبة.
هونغ!
“ماذا؟”
في هذه اللحظة، من خارج حجاب الريح، كان هناك صوت نصل.
على الرغم من أنه كان سيد غو خالد معالج، إلا أنه كان لا يزال سيد غو خالد!
كان صوت النصل واضحًا وحادًا، وأطلق صدى اخترق آذان الجميع.
“الأخ الأصغر، أنت…آه!” برؤية أن فانغ يوان قد اختار مثل هذا الاختيار، تاي باي يون شنغ الذي هدأ نظر بعيون مشرقة، تأثر وأراد أن يقول شيئًا، لكنه تنهد في النهاية.
“ماذا؟”
تهرب إلى اليسار واليمين، متجنبًا هجمات الأيدي الشبحية. رفرفت أجنحته الثمانية بشكل مكثف بينما يستخدم غو زهرة الرياح و غو وميض البق بالتناوب، في النهاية بعد خمسة عشر دقيقة، بعد بذل كل قوته، بصعوبة كبيرة حطم القبضة الشبحية وأعاد قو الرجل كما كان قبل الخالدة.
“هذا هو!”
بمجرد ظهور غو يراع ضوء النجوم، ستظهر الأيدي الشبحية مثل الذباب. حتى مع كونه سيد غو خالد، لم يكن لدى فانغ يوان الثقة في حمايتهم من الأيدي الشبحية.
رفع الجميع رؤوسهم، لقد جذبهم هذا الحدث الغريب، حتى التنين العملاق لإرادة الشمس العملاقة قد أوقف هجماته.
“الأحمق القديم، لقد سقطت أخيرا في يدي!” سرعان ما أصبح الشكل واضحا، عندما أمسك هاي لو لان بتاي باي يون شنغ من ياقته، وأسره.
على حجاب رياح الاستيعاب، كان هناك فتحة ضخمة تم إنشاؤها بواسطة نصل.
كان فانغ يوان و هاي لو لان في حالة جمود، وكانا يساومان. كان كلا الطرفين غير واثقين نحو بعضهما البعض، وكان هذا الحديث يسير ببطء شديد.
يمكن للجميع رؤية السماء الخارجية للسهول الشمالية من خلال الفتحة التي سببها النصل.
لم يرغب فانغ يوان في القيام بذلك، إلا إذا لم يكن لديه أي خيار آخر.
في السماء، كان هناك ثلاثة أسياد غو خالدين من قبيلة تشان يو يتنفسون بخشونة.
وهكذا، كان تاي باي يون شنغ قلقًا للغاية، ونسي محنته الخاصة و ذكر فانغ يوان باستعادة قو الرجل كما كان من قبل.
كانت هذه الخطوة القاتلة الخالدة التي قاموا بتنشيطها هي – الشفرة المجنحة!
“حياة أخيك الكبير بين يدي، فلتعطيني دودة الغو خاصتي بسرعة!” عند هذه النقطة، تمكن هاي لو لان من اللحاق أخيرًا به وأتيحت له الفرصة لتهديده.
حولهم، كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين.
حولهم، كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين.
اتضح أنه عندما كان الثلاثة يتكلمون منذ وقت ليس ببعيد، اقترب منهم أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح الآخرين. لأن أسياد الغو الخالدين من قبيلة هاي كانوا مخلصين للغاية وبذلوا الكثير من الجهد، توصلوا إلى اتفاق بسرعة وبالتالي اختاروا الهجوم في وقت أبكر مما هو متوقع.
“آه! العديد من ديدان الغو، وكلها كانت تشكل مبنى يانغ الحقيقي!” شاهد أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية بعيون مشتعلة ومشرقة.
مع فتحة النصل هذه، تم توصيل العالم الداخلي والخارجي.
كان فانغ يوان يواجه صعوبة كبيرة.
كان لهذا تأثير كبير على أي شخص في ساحة المعركة!
“آه، إذا كنت لا أزال أملك قو سفر الخالد الثابت، ولكن الآن بعد أن فقدته، ولا يزال حجاب رياح الاستيعاب يتقلص، ويعزلنا عن العالم الخارجي، سأحتاج إلى استخدام بوابة النجوم لمغادرة هذا المكان والاقتران بأرض هو المباركة الخالدة!”
أولئك الذين تفاعلوا بشكل أسرع من فانغ يوان و البشر الآخرين كانوا ديدان الغو!
طاووس يشم الصقيع الذي اعترف بهم على أنهم أسياده قد مات بالفعل.
كان مبنى يانغ الحقيقي عبارة عن جسم بدون مالك، بعد أن دمرته المحن السماوية والكوارث الأرضية، انهارت الجدران وتحولت إلى عدد كبير من ديدان الغو البرية.
كان فانغ يوان متدربًا على المسار الشيطاني مع خبرة خمسمائة عام، وكان لديه بطبيعة الحال رؤية جيدة.
في هذه اللحظة الحاسمة، باستخدام غرائزهم، طارت ديدان الغو هذه في الهواء، نحو الشق.
“هذا هو!”
خلال العملية، كانت الأيدي الشبحية تلتقطها من كل مكان.
كان شكل فانغ يوان مثل ظل البرق، متحركًا حول الأيدي الشبحية بسهولة، عندما اقترب من هاي لو لان، لم يكن لديه تعبير، لكنه تنهد بسبب هذا الإزعاج في قلبه.
“هذه أفضل فرصة للهروب من هذا المكان الخطير!” كانت عيون أسياد الغو متوهجة.
علاوة على ذلك، كان هاي لو لان والأحفاد الآخرين المرتبطون بالدم جميعًا حلفاء طبيعيين لإرادة الشمس العملاقة. بغض النظر عن مدى قدرة فانغ يوان على الخداع، في مثل هذا الوقت القصير وفي مثل هذه الحالة، لن يغيروا الجانب.
“آه! العديد من ديدان الغو، وكلها كانت تشكل مبنى يانغ الحقيقي!” شاهد أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية بعيون مشتعلة ومشرقة.
هونغ!
****************************
“هذه أفضل فرصة للهروب من هذا المكان الخطير!” كانت عيون أسياد الغو متوهجة.
نهاية الفصل
في هذه اللحظة، من خارج حجاب الريح، كان هناك صوت نصل.
المترجم: Scrub
نهاية الفصل
المدقق: Ismail
نشأت إرادة الشمس العملاقة من الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد كان قاسيًا وحكيمًا جدًا، والآن بعد أن تم عرض قوته الأصلية بالكامل، أظهر تصرفًا لا مثيل له.
كان فانغ يوان يعرف أنه لا يستطيع مقاومة إرادة الشمس العملاقة بمفرده، وكان بحاجة إلى مساعدة تاي باي يون شنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
