You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-112

حقا عزم كبير

حقا عزم كبير

الفصل 112: حقا عزم كبير

هذا الشخص لم يكن سوى عمه قو يوي دونغ تو.

على الرغم من أنه ورث أصول والديه ، لفانغ يوان ، فإن الوقت الذي كان عليه أن يرفع فيه الثروة كان ضئيلاً للغاية.

وكان العم والعمة على حد سواء ماكرين وبائسين. خلال هذه العقود من السيطرة على الحانات والمباني المصنوعة من الخيزران وبيع أوراق الشجر الحيوية ، يجب أن يكون لديهم مخزون ضخم من الأحجار البدائية.

عند تنشيط الأوراق الحيوية ، فهو لا يستطيع أن يفعل ذلك يوميا لأنها تستهلك الكثير من الوقت. في كل مرة تنمو فيها تسعة أوراق حيوية ، يتم إنفاق فترة نصف يوم.

ولكن هذا لا يعني أن العم والعمة لم يكن لديهما أموال.

نظر فانغ يوان للحظة واحدة. وقت بيع هذا الغو أثر الفولاذ الأحمر هو يوم واحد فقط. في مثل هذا الوقت القصير ، للوصول إلى هذه الكمية الكبيرة من الأحجار البدائية ، كانت الطريقة الوحيدة هي رهن نبيذه أو مباني الخيزران.

بالمقارنة مع انطباعه العقلي ، كان هذا المكان مهجورا. كما قال فانغ تشنغ ، تم بيع بعض خادمات الأسرة بالفعل وانخفض عددهم.

كان هذا لا شيء للشعور بالشفقة حوله.

“فانغ يوان ، كنت لا تزال تجرؤ بالفعل على العودة إلى هنا!” برؤية فانغ يوان ، الغضب في قلبها ظهر من العدم ، صرخت غاضبة ، “أيها الوغد الخائن ، كيف ربيناك. لم نعتقد أنك ستعاملنا هكذا ، هل لديك ضمير ، هل ضميرك قد أكل من قبل كلب!”

بعد عام ، سيكون مد الذئاب. تحت هجوم الذئاب ، كانت قرية غو يوي محطمة عدة مرات ، وخلال الهجوم الأكثر حدة ، تم اختراق البوابة الأمامية. قام زعيم العشيرة وشيوخ العشائر بتقييد ذئب رأس البرق ، وضحى قو يو تشينغ شو بحياته من أجل سد البوابة الشمالية واستقرار الوضع.

وضع غو يوي دونغ تو نفسه في مكان فانغ يوان وفكر ، هل سأكون قادرًا على القيام بذلك؟

تسببت موجة الذئاب في أن تعاني عشائر جبل تشينغ ماو الثلاث من انخفاض كبير في عدد أفراد العشيرة. على الرغم من أن ما لا يقل عن 90 ٪ قد ذهب ، ولكن على الأقل تم القضاء على نصف السكان.

“المال والثروة مجرد سلع مادية ، زراعة المرء هي الجذر. لكن بيعها للعشيرة رخيص جدًا. إذا قمت ببيعها لشخص آخر، فإن السعر سيكون أعلى. ولكن من سيكون لديه القدرة المالية في الوقت الحالي لشراء مبنى الخيزران وحاناتي؟ مثل هذه الصفقة الضخمة ، فهي ليست شيئًا يمكن تسويته دفعة واحدة. يتعين على كلا الجانبين مراقبة الأسعار والتفاوض بشأنها ، وهذا سيستغرق الكثير من الوقت. ليس لدي سوى يوم واحد. انتظر ، ربما شخص ما يستطيع …”

بحلول ذلك الوقت ، سيكون هناك المزيد من الممتلكات أكثر من الناس الذين سيموتون، ما الخوف من بيع مبنى الخيزران؟ كانت حانة النبيذ تواجه البوابات الشرقية ، من كان سيجرؤ على الشرب هناك؟ حتى لو أرادوا أن يشربوا ، فإن الحانة قد تستخدم من قبل العشيرة وتتحول إلى برج دفاعي.

“إذن هذا كل شيء.” أشرق نظر العم ، “ثم ، أنت ستبيع غو التسعة أوراق الحيوية أيضًا؟”

في الوقت الحالي ، كانت العشيرة والكثير من الناس يستخفون بخطورة مد الذئاب. في هذه المرحلة ، إذا كان بإمكانه التخلص من الحانات والمباني المصنوعة من الخيزران ، فسيكون قادرًا على بيعها بأفضل سعر.

“قولي المزيد من الهراء وسأغادر. أعتقد أن الآخرين سيكونون مهتمين بهذه الأصول. بحلول ذلك الوقت ، سأبيعها لأشخاص آخرين ، لذلك لا تندموا على ذلك”.

“المال والثروة مجرد سلع مادية ، زراعة المرء هي الجذر. لكن بيعها للعشيرة رخيص جدًا. إذا قمت ببيعها لشخص آخر، فإن السعر سيكون أعلى. ولكن من سيكون لديه القدرة المالية في الوقت الحالي لشراء مبنى الخيزران وحاناتي؟ مثل هذه الصفقة الضخمة ، فهي ليست شيئًا يمكن تسويته دفعة واحدة. يتعين على كلا الجانبين مراقبة الأسعار والتفاوض بشأنها ، وهذا سيستغرق الكثير من الوقت. ليس لدي سوى يوم واحد. انتظر ، ربما شخص ما يستطيع …”

بسماع الخبر، هرعت العمة. برؤية عقود قو يوي دونغ تو في يديه ، حدقت بعيون مستديرة وأظهرت فرحة غامرة “زوجي ،إن هذا الفتى غبي ، انه في الواقع باع مثل هذه الأعمال المربحة! غبي جدا ، الرغبة في الحصول على البيض وعدم حفظ الدجاجة التي تضع البيض”.

ضرب الإلهام فانغ يوان وهو يفكر في شخص ما.

“سوف تموتين إذا توقفت عن الكلام ، اسكتي.” بدا غو يوي دونغ تو غاضبا للغاية.

هذا الشخص لم يكن سوى عمه قو يوي دونغ تو.

عدم إظهار ثروات الفرد ، بالنسبة لهم ، كانت هذه هي الطريقة الصحيحة للمعيشة.

وكان العم والعمة على حد سواء ماكرين وبائسين. خلال هذه العقود من السيطرة على الحانات والمباني المصنوعة من الخيزران وبيع أوراق الشجر الحيوية ، يجب أن يكون لديهم مخزون ضخم من الأحجار البدائية.

“لا تتهاوني! مع هذه الحانة والمباني المصنوعة من الخيزران ، يجب أن نكون أكثر حذراً الآن وأن نحافظ على الأنظار. الشجرة الضخمة تجذب الريح. على الرغم من أن فانغ تشنغ هو ابننا بالتبني ، لا يمكننا إساءة استخدام هذه العلاقة. بعد كل شيء ، فانغ تشنغ لم يطور نفسه بشكل كامل حتى الآن ، من يدري ماذا يخبئ المستقبل؟ “تنهد جو يوي دونغ تو بعمق.

علاوة على ذلك ، كانت هذه الأصول يديرونها في الأصل بأنفسهم ، يمكن أن يوفر هذا الكثير من الوقت للمراقبة.

الجزء الأكثر أهمية هو أنهم كانوا في أمس الحاجة إلى هذا الأصل العائلي لمواصلة العمل. بغض النظر عن مقدار الأصول التي لديهم ، دون أي دخل ، كان هذا بمثابة نهر بدون مصدر ؛ ستصبح أحجارهم البدائية أقل وأقل ، وأي شخص سيكون حريصًا عليها أيضًا.

الجزء الأكثر أهمية هو أنهم كانوا في أمس الحاجة إلى هذا الأصل العائلي لمواصلة العمل. بغض النظر عن مقدار الأصول التي لديهم ، دون أي دخل ، كان هذا بمثابة نهر بدون مصدر ؛ ستصبح أحجارهم البدائية أقل وأقل ، وأي شخص سيكون حريصًا عليها أيضًا.

كانت هذه طريقة تفكير بحتة من شخص ذو مكانة اجتماعية متدنية.

يمكن القول ، كان العم والعمة أفضل أهداف للمعاملة.

“باه ، أنت ذئب خائن ، ما هو الخير فيك، وتريد بيع الحانة وبيوت الخيزران …” توقفت نغمة العمة وهي تتفاعل أخيرًا ، وأظهر وجهها عدم التصديق ، “ماذا ، تريد بيع الحانات ومباني البامبو؟”

بالتفكير في هذا ، اختفى تردد فانغ يوان ، وترك الشجرة ومشى نحو سكن قو يوي دونغ تو.

علاوة على ذلك ، كانت هذه الأصول يديرونها في الأصل بأنفسهم ، يمكن أن يوفر هذا الكثير من الوقت للمراقبة.

الشخص الذي فتح الباب هي شين كوي ، خادمته السابقة.

لقد حصل كل منهم على ما يريدون.

“آه ، إنه – أنت!” برؤية فانغ يوان ، لقد صدمت للغاية.

“هذه الخادمة تدفع الاحترام للسيد الشاب فانغ يوان ، مرحبًا بك في بيتك ، سيدي الشاب.” خبأت شين كوي خوفها ، وجلست بركبتيها الناعمة ، راكعة على الأرض.

بعد فترة وجيزة ، أدركت زلة لسانها ، وتحول وجهها إلى اللون الأبيض من الرعب. أصبح فانغ يوان الآن سيد غو من الرتبة الثانية، لكنها كانت مجرد بشرية ، والفرق بينهما كان مثل السماء والأرض.

توقفت العمة للحظة ، “هل تريد حقًا بيع هذه الأصول؟”

الأهم من ذلك ، كان فانغ يوان هو الشخص الذي لا يرحم الذي تجرأ على قتل خادم عائلة مو ، وقام في وقت لاحق بتقطيع الجثة وإرسالها إلى عائلة مو.

أجرى الاثنان حديثًا سريًا لمدة ساعتين ، ثم وقعا اتفاقية نقل آمنة للغاية.

“هذه الخادمة تدفع الاحترام للسيد الشاب فانغ يوان ، مرحبًا بك في بيتك ، سيدي الشاب.” خبأت شين كوي خوفها ، وجلست بركبتيها الناعمة ، راكعة على الأرض.

سارت الصفقة بشكل جيد ، وكان لديه الآن دخل. وسيتم تجديد الحجارة البدائية التي خسرها بعد سنتين أو ثلاث سنوات من الأرباح. لكنه لم يكن سعيدا على الإطلاق.

“المنزل؟” اتخذ فانغ يوان خطوة إلى الفناء. برؤية الأشياء المألوفة ، أظهر وجهه تلميحا من السخرية. لم يكن هناك شعور بالانتماء أو التعلق.

“المال والثروة مجرد سلع مادية ، زراعة المرء هي الجذر. لكن بيعها للعشيرة رخيص جدًا. إذا قمت ببيعها لشخص آخر، فإن السعر سيكون أعلى. ولكن من سيكون لديه القدرة المالية في الوقت الحالي لشراء مبنى الخيزران وحاناتي؟ مثل هذه الصفقة الضخمة ، فهي ليست شيئًا يمكن تسويته دفعة واحدة. يتعين على كلا الجانبين مراقبة الأسعار والتفاوض بشأنها ، وهذا سيستغرق الكثير من الوقت. ليس لدي سوى يوم واحد. انتظر ، ربما شخص ما يستطيع …”

بعد سنة ، عاد هنا مرة أخرى.

لقد كان قلقا هذه الأيام القليلة.

بالمقارنة مع انطباعه العقلي ، كان هذا المكان مهجورا. كما قال فانغ تشنغ ، تم بيع بعض خادمات الأسرة بالفعل وانخفض عددهم.

بعد فترة وجيزة ، أدركت زلة لسانها ، وتحول وجهها إلى اللون الأبيض من الرعب. أصبح فانغ يوان الآن سيد غو من الرتبة الثانية، لكنها كانت مجرد بشرية ، والفرق بينهما كان مثل السماء والأرض.

كان ظهور فانغ يوان المفاجئ قد أثار جزع العم والعمة.

كان ظهور فانغ يوان المفاجئ قد أثار جزع العم والعمة.

بصفتها مدبرة منزل ، وصلت الأم شين في اللحظة الأولى، راكعة وخضعت لدعوة فانغ يوان إلى غرفة المعيشة ، وقدمت له الشاي باليد.

بعد فترة وجيزة ، أدركت زلة لسانها ، وتحول وجهها إلى اللون الأبيض من الرعب. أصبح فانغ يوان الآن سيد غو من الرتبة الثانية، لكنها كانت مجرد بشرية ، والفرق بينهما كان مثل السماء والأرض.

جلس فانغ يوان على الكرسي ، يراقب غرفة المعيشة.

“فانغ يوان ، كنت لا تزال تجرؤ بالفعل على العودة إلى هنا!” برؤية فانغ يوان ، الغضب في قلبها ظهر من العدم ، صرخت غاضبة ، “أيها الوغد الخائن ، كيف ربيناك. لم نعتقد أنك ستعاملنا هكذا ، هل لديك ضمير ، هل ضميرك قد أكل من قبل كلب!”

كان الكثير من الأثاث مفقودًا ، وكان الديكور أكثر بساطة وسهولة.

نحو عمه ، تحدث فانغ يوان علنا ​​عن أهدافه القادمة.

ولكن هذا لا يعني أن العم والعمة لم يكن لديهما أموال.

على الرغم من أنه كان لديه قدر كبير من الثروة في يديه ، دون نفوذه ، فإن هذه الحجارة البدائية قد أصبحت مزعجة.

“قو يوي دونغ تو لا يزال ماكرا للغاية ، وهذا هو فعل الحفاظ على الذات. كان قد دخل بالفعل إلى الخلفية ، وانخفضت قوته القتالية بشكل كبير. والأهم من ذلك أنه فقد “غو التسع أوراق الحيوية” ، مما يعني أنه فقد ورقة رابحة في الحفاظ على علاقاته الشخصية ، ولم يعد قادرًا على ممارسة النفوذ في الخارج”.

بصفتها مدبرة منزل ، وصلت الأم شين في اللحظة الأولى، راكعة وخضعت لدعوة فانغ يوان إلى غرفة المعيشة ، وقدمت له الشاي باليد.

ثروة الرجل هي أنقاضه عن طريق التسبب في جشع الآخر.

الأهم من ذلك ، كان فانغ يوان هو الشخص الذي لا يرحم الذي تجرأ على قتل خادم عائلة مو ، وقام في وقت لاحق بتقطيع الجثة وإرسالها إلى عائلة مو.

بعد أن ورث فانغ يوان الأصول ، كان العديد من أفراد العشيرة يشعرون بالغيرة ويتطلعون إلى ثروته.

في هذا الوقت ، يمكن سماع خطى.

أما بالنسبة للعم والعمة ، فقد واجهوا نفس المشكلة. كان الكم الهائل من المدخرات لديهم نعمة ومشكلة.

“آه ، إنه – أنت!” برؤية فانغ يوان ، لقد صدمت للغاية.

عدم إظهار ثروات الفرد ، بالنسبة لهم ، كانت هذه هي الطريقة الصحيحة للمعيشة.

بالنسبة لغو الأثر ، باع فانغ يوان الأصول بدون تردد ، وكان هذا أقرب إلى التخلي عن الحياة المريحة من أجل الزراعة.

في هذا الوقت ، يمكن سماع خطى.

ثروة الرجل هي أنقاضه عن طريق التسبب في جشع الآخر.

اقتربت الخطى ، وسرعان ما ظهرت العمة على عتبة الباب.

كان ظهور فانغ يوان المفاجئ قد أثار جزع العم والعمة.

“فانغ يوان ، كنت لا تزال تجرؤ بالفعل على العودة إلى هنا!” برؤية فانغ يوان ، الغضب في قلبها ظهر من العدم ، صرخت غاضبة ، “أيها الوغد الخائن ، كيف ربيناك. لم نعتقد أنك ستعاملنا هكذا ، هل لديك ضمير ، هل ضميرك قد أكل من قبل كلب!”

بدا فانغ يوان في وجهه.

“لا يزال لديك الجرأة للمجيء إلى هنا ، ولديك الجرأة لشرب الشاي هنا؟ هل أنت هنا لترى حالاتنا المحزنة ، والآن بعد أن رأيتها ، هل أنت سعيد؟ ”

نظر فانغ يوان للحظة واحدة. وقت بيع هذا الغو أثر الفولاذ الأحمر هو يوم واحد فقط. في مثل هذا الوقت القصير ، للوصول إلى هذه الكمية الكبيرة من الأحجار البدائية ، كانت الطريقة الوحيدة هي رهن نبيذه أو مباني الخيزران.

وأشار إصبعها إلى فانغ يوان ، ويدها الأخرى على خصرها وهي تصرخ.

جلس فانغ يوان على الكرسي ، يراقب غرفة المعيشة.

إن لم يكن لفانغ يوان الذي يرتدي زي معركة سيد غو من الرتبة الثانية ، لتذكيرها ، لكان قد انقض عليها وخنقها.

ضرب الإلهام فانغ يوان وهو يفكر في شخص ما.

لم يدفع فانغ يوان أي اهتمام ولم يظهر أي تعبيرات لإصبع العمة أو اتهاماتها الغاضبة.

بحلول ذلك الوقت ، سيكون هناك المزيد من الممتلكات أكثر من الناس الذين سيموتون، ما الخوف من بيع مبنى الخيزران؟ كانت حانة النبيذ تواجه البوابات الشرقية ، من كان سيجرؤ على الشرب هناك؟ حتى لو أرادوا أن يشربوا ، فإن الحانة قد تستخدم من قبل العشيرة وتتحول إلى برج دفاعي.

بعد عام من اللقاء ، لم يستطع وجه العمة الأصفر، رغم أنها مليئة بالغضب والكراهية ، إخفاء تجاعيدها.

بالمقارنة مع انطباعه العقلي ، كان هذا المكان مهجورا. كما قال فانغ تشنغ ، تم بيع بعض خادمات الأسرة بالفعل وانخفض عددهم.

كانت ملابسها قد تغيرت بالفعل إلى ثوب قنب بسيط ، وتقلصت الإكسسوارات الموجودة على رأسها. بدون أي مكياج ، بدا فمها حادًا ووجهها صغيرًا مثل القرد.

بحلول ذلك الوقت ، سيكون هناك المزيد من الممتلكات أكثر من الناس الذين سيموتون، ما الخوف من بيع مبنى الخيزران؟ كانت حانة النبيذ تواجه البوابات الشرقية ، من كان سيجرؤ على الشرب هناك؟ حتى لو أرادوا أن يشربوا ، فإن الحانة قد تستخدم من قبل العشيرة وتتحول إلى برج دفاعي.

استعادة فانغ يوان للأصول قد تسبب لها في تأثير كبير على حياتها اليومية.

الشخص الذي فتح الباب هي شين كوي ، خادمته السابقة.

لم يلتفت فانغ يوان إليها ، فرفع كوبه وشرب بعض الشاي قبل أن يقول ببطء: “رحلتي هنا اليوم هي بيع الحانات والبنايات المصنوعة من الخيزران ، هل لدى العم والعمة أي اهتمام؟”

“إذن هذا كل شيء.” أشرق نظر العم ، “ثم ، أنت ستبيع غو التسعة أوراق الحيوية أيضًا؟”

“باه ، أنت ذئب خائن ، ما هو الخير فيك، وتريد بيع الحانة وبيوت الخيزران …” توقفت نغمة العمة وهي تتفاعل أخيرًا ، وأظهر وجهها عدم التصديق ، “ماذا ، تريد بيع الحانات ومباني البامبو؟”

تسببت موجة الذئاب في أن تعاني عشائر جبل تشينغ ماو الثلاث من انخفاض كبير في عدد أفراد العشيرة. على الرغم من أن ما لا يقل عن 90 ٪ قد ذهب ، ولكن على الأقل تم القضاء على نصف السكان.

وضع فانغ يوان فنجانه ، مستلقياً على الكرسي ، وأغلق عينيه للراحة “من الأفضل أن يأتي العم هنا لمناقشتي.”

كان لقبه “الأكبر المخفي” ، مزيفًا بالفعل.

صرّت العمة أسنانها ، لم تصدق ذلك، كانت عينيها تشتعلان وهي تحدق بغضب في فانغ يوان ، قائلة: “أعلم ، أنت تحاول اللعب معي ، ولهذا قلت ذلك! بمجرد أن أوافق ، سأتعرض للسخرية القاسية والضحك. هل تعتقد أنني حمقاء، وسوف تتلاعب بي كما يحلو لك؟”

في هذا العالم ، فقط القوة القتالية القوية هي التي تضمن البقاء. لا تتحدث الأعاصير والفيضانات والوحوش عنك.

كانت هذه طريقة تفكير بحتة من شخص ذو مكانة اجتماعية متدنية.

علاوة على ذلك ، كانت هذه الأصول يديرونها في الأصل بأنفسهم ، يمكن أن يوفر هذا الكثير من الوقت للمراقبة.

تنهد فانغ يوان في قلبه ، قبل أن يقول جملة واحدة لتغيير موقف عمته –

كان لقبه “الأكبر المخفي” ، مزيفًا بالفعل.

“قولي المزيد من الهراء وسأغادر. أعتقد أن الآخرين سيكونون مهتمين بهذه الأصول. بحلول ذلك الوقت ، سأبيعها لأشخاص آخرين ، لذلك لا تندموا على ذلك”.

لا أستطيع

توقفت العمة للحظة ، “هل تريد حقًا بيع هذه الأصول؟”

نظر فانغ يوان للحظة واحدة. وقت بيع هذا الغو أثر الفولاذ الأحمر هو يوم واحد فقط. في مثل هذا الوقت القصير ، للوصول إلى هذه الكمية الكبيرة من الأحجار البدائية ، كانت الطريقة الوحيدة هي رهن نبيذه أو مباني الخيزران.

“أنا فقط سأنتظر خمس دقائق.” فتح فانغ يوان عينيه للحديث ، قبل إغلاقها مرة أخرى.

بالتفكير في هذا ، اختفى تردد فانغ يوان ، وترك الشجرة ومشى نحو سكن قو يوي دونغ تو.

سمع سلسلة خطوات العمة السريعة.

بسماع الخبر، هرعت العمة. برؤية عقود قو يوي دونغ تو في يديه ، حدقت بعيون مستديرة وأظهرت فرحة غامرة “زوجي ،إن هذا الفتى غبي ، انه في الواقع باع مثل هذه الأعمال المربحة! غبي جدا ، الرغبة في الحصول على البيض وعدم حفظ الدجاجة التي تضع البيض”.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ظهر العم غو يوي دونغ تو أمام فانغ يوان ، لكن العمة لم ترافقه.

لم يدفع فانغ يوان أي اهتمام ولم يظهر أي تعبيرات لإصبع العمة أو اتهاماتها الغاضبة.

بدا فانغ يوان في وجهه.

وضع فانغ يوان فنجانه ، مستلقياً على الكرسي ، وأغلق عينيه للراحة “من الأفضل أن يأتي العم هنا لمناقشتي.”

كان عمه يتقدم في العمر بالفعل على نطاق واسع ، تقلص وجهه وكان هناك شعر أبيض أكثر بكثير على رأسه الآن.

وكان وجه قو يوي دونغ تو حذرا.

لقد كان قلقا هذه الأيام القليلة.

بعد أن ورث فانغ يوان الأصول ، كان العديد من أفراد العشيرة يشعرون بالغيرة ويتطلعون إلى ثروته.

خسر أصول الأسرة ، فقد مصادره المالية فجأة. بدون عشب التسع أوراق الحيوية، فقد أيضًا نفوذه الخارجي.

جلس فانغ يوان على الكرسي ، يراقب غرفة المعيشة.

كان لقبه “الأكبر المخفي” ، مزيفًا بالفعل.

أجرى الاثنان حديثًا سريًا لمدة ساعتين ، ثم وقعا اتفاقية نقل آمنة للغاية.

على الرغم من أنه كان لديه قدر كبير من الثروة في يديه ، دون نفوذه ، فإن هذه الحجارة البدائية قد أصبحت مزعجة.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ظهر العم غو يوي دونغ تو أمام فانغ يوان ، لكن العمة لم ترافقه.

كانت سياسة العشيرة هي تشجيع رجال العشائر على التنافس على الموارد ، لا سيما القواعد المتعلقة بقتال الغو ، وكانت غير إنسانية وغير ودية. ولكن هذا يمكن أن يبيد الطفيليات وظهور جيل ثانٍ جيد مقابل لا شيء ، مما يسمح لأفراد العشيرة بالحفاظ على اليقظة. سمح هذا أيضًا للقوة المقاتلة للعشيرة بالحفاظ على موقعها القوي.

“لأنني أريد شراء غو أثر الفولاذ الأحمر” وقال فانغ يوان بصراحة ، ليست هناك حاجة لإخفاء مثل هذه الأشياء.

في هذا العالم ، فقط القوة القتالية القوية هي التي تضمن البقاء. لا تتحدث الأعاصير والفيضانات والوحوش عنك.

تنهد فانغ يوان في قلبه ، قبل أن يقول جملة واحدة لتغيير موقف عمته –

في هذه السنوات ، كان قو يوي دونغ تو يعيش حياة سلام ، وقد تقلصت قدرته القتالية. من أجل تخفيف أعبائه ، ديدان القو التي اعتاد أن يقاتل بها ، كان قد باعها بالفعل.

سمع سلسلة خطوات العمة السريعة.

إذا أرسل أحدهم تحديا الآن ، فسيخسر بالتأكيد أكثر من الفوز.

لم يلتفت فانغ يوان إليها ، فرفع كوبه وشرب بعض الشاي قبل أن يقول ببطء: “رحلتي هنا اليوم هي بيع الحانات والبنايات المصنوعة من الخيزران ، هل لدى العم والعمة أي اهتمام؟”

نحو عمه ، تحدث فانغ يوان علنا ​​عن أهدافه القادمة.

ضرب الإلهام فانغ يوان وهو يفكر في شخص ما.

“فانغ يوان ، أنا لن أراوغ أكثر من هذا. لا أفهم شيئًا ، لماذا تحتاج إلى بيع حانات النبيذ والمباني المصنوعة من الخيزران؟ إذا احتفظت بها ، فستحصل على مصدر ثابت من الدخل”. لم يستطع العم تصديق ذلك ، لكن لهجته كانت مقبولة أكثر بكثير من نغمة العمة.

“لأنني أريد شراء غو أثر الفولاذ الأحمر” وقال فانغ يوان بصراحة ، ليست هناك حاجة لإخفاء مثل هذه الأشياء.

“لأنني أريد شراء غو أثر الفولاذ الأحمر” وقال فانغ يوان بصراحة ، ليست هناك حاجة لإخفاء مثل هذه الأشياء.

الفصل 112: حقا عزم كبير

“إذن هذا كل شيء.” أشرق نظر العم ، “ثم ، أنت ستبيع غو التسعة أوراق الحيوية أيضًا؟”

“قو يوي دونغ تو لا يزال ماكرا للغاية ، وهذا هو فعل الحفاظ على الذات. كان قد دخل بالفعل إلى الخلفية ، وانخفضت قوته القتالية بشكل كبير. والأهم من ذلك أنه فقد “غو التسع أوراق الحيوية” ، مما يعني أنه فقد ورقة رابحة في الحفاظ على علاقاته الشخصية ، ولم يعد قادرًا على ممارسة النفوذ في الخارج”.

“هذا مستحيل”. هز فانغ يوان رأسه دون أي تردد “أنا فقط سأبيع حانة النبيذ والمباني المصنوعة من الخيزران والأرض والخدم الثمانية”.

كانت ملابسها قد تغيرت بالفعل إلى ثوب قنب بسيط ، وتقلصت الإكسسوارات الموجودة على رأسها. بدون أي مكياج ، بدا فمها حادًا ووجهها صغيرًا مثل القرد.

كان عشب التسع أوراق الحيوية هو الشيء الأكثر قيمة في الأصل ، حيث احتاج فانغ يوان إلى قدرته على الشفاء بالإضافة إلى بيعه لكسب الأحجار البدائية. يمكن أن تحافظ على زراعته وأيضا إطعام ديدان القو.

كانت ملابسها قد تغيرت بالفعل إلى ثوب قنب بسيط ، وتقلصت الإكسسوارات الموجودة على رأسها. بدون أي مكياج ، بدا فمها حادًا ووجهها صغيرًا مثل القرد.

علاوة على ذلك ، في العام المقبل كان مد الذئاب قادمًا ، وسيرتفع سعر الأوراق الحيوية. مع وجود هذه التسع أوراق حيوية ، لن يواجه فانغ يوان أي مشاكل مع الأحجار البدائية في رحلة زراعة المرتبة الثانية.

كان عمه يتقدم في العمر بالفعل على نطاق واسع ، تقلص وجهه وكان هناك شعر أبيض أكثر بكثير على رأسه الآن.

ولكن إذا حصل العم على عشب التسعة أوراق الحيوية، فسوف يظهر تأثير “الشيخ الخفي” على الفور. فانغ يوان لا يريد أن يرى هذا يحدث.

بعد عام من اللقاء ، لم يستطع وجه العمة الأصفر، رغم أنها مليئة بالغضب والكراهية ، إخفاء تجاعيدها.

برؤية موقف فانغ يوان العازم ، كان قلب قو يوي دونغ تو يشعر بخيبة أمل كبيرة. في الوقت نفسه ، شعر بالعجز.

Tahtoh

أجرى الاثنان حديثًا سريًا لمدة ساعتين ، ثم وقعا اتفاقية نقل آمنة للغاية.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ظهر العم غو يوي دونغ تو أمام فانغ يوان ، لكن العمة لم ترافقه.

استعاد غو يوي دونغ تو الحانات والمباني المصنوعة من الخيزران وخادمات الأسرة والأرض ، بينما قاد فانغ يوان ثلاثة من خادمات الأسرة كانوا يحملون صندوقًا مليئًا بالحجارة البدائية ، باتجاه بيت الشجرة.

بعد سنة ، عاد هنا مرة أخرى.

لقد حصل كل منهم على ما يريدون.

لا أستطيع

بسماع الخبر، هرعت العمة. برؤية عقود قو يوي دونغ تو في يديه ، حدقت بعيون مستديرة وأظهرت فرحة غامرة “زوجي ،إن هذا الفتى غبي ، انه في الواقع باع مثل هذه الأعمال المربحة! غبي جدا ، الرغبة في الحصول على البيض وعدم حفظ الدجاجة التي تضع البيض”.

كان عقله مليئا بالصورة الظلّية لفانغ يوان.

“سوف تموتين إذا توقفت عن الكلام ، اسكتي.” بدا غو يوي دونغ تو غاضبا للغاية.

كانت سياسة العشيرة هي تشجيع رجال العشائر على التنافس على الموارد ، لا سيما القواعد المتعلقة بقتال الغو ، وكانت غير إنسانية وغير ودية. ولكن هذا يمكن أن يبيد الطفيليات وظهور جيل ثانٍ جيد مقابل لا شيء ، مما يسمح لأفراد العشيرة بالحفاظ على اليقظة. سمح هذا أيضًا للقوة المقاتلة للعشيرة بالحفاظ على موقعها القوي.

“زوجي …” صرخت العمة ، “أنا سعيدة بهذا الأمر”.

كان عقله مليئا بالصورة الظلّية لفانغ يوان.

“لا تتهاوني! مع هذه الحانة والمباني المصنوعة من الخيزران ، يجب أن نكون أكثر حذراً الآن وأن نحافظ على الأنظار. الشجرة الضخمة تجذب الريح. على الرغم من أن فانغ تشنغ هو ابننا بالتبني ، لا يمكننا إساءة استخدام هذه العلاقة. بعد كل شيء ، فانغ تشنغ لم يطور نفسه بشكل كامل حتى الآن ، من يدري ماذا يخبئ المستقبل؟ “تنهد جو يوي دونغ تو بعمق.

كان عمه يتقدم في العمر بالفعل على نطاق واسع ، تقلص وجهه وكان هناك شعر أبيض أكثر بكثير على رأسه الآن.

“فهمت يا زوجي!” استمعت العمة وهي تحدق في كومة الأوراق ، تضحك بشدة.

كان ظهور فانغ يوان المفاجئ قد أثار جزع العم والعمة.

وكان وجه قو يوي دونغ تو حذرا.

بعد عام من اللقاء ، لم يستطع وجه العمة الأصفر، رغم أنها مليئة بالغضب والكراهية ، إخفاء تجاعيدها.

سارت الصفقة بشكل جيد ، وكان لديه الآن دخل. وسيتم تجديد الحجارة البدائية التي خسرها بعد سنتين أو ثلاث سنوات من الأرباح. لكنه لم يكن سعيدا على الإطلاق.

الأهم من ذلك ، كان فانغ يوان هو الشخص الذي لا يرحم الذي تجرأ على قتل خادم عائلة مو ، وقام في وقت لاحق بتقطيع الجثة وإرسالها إلى عائلة مو.

كان عقله مليئا بالصورة الظلّية لفانغ يوان.

كان ظهور فانغ يوان المفاجئ قد أثار جزع العم والعمة.

بالنسبة لغو الأثر ، باع فانغ يوان الأصول بدون تردد ، وكان هذا أقرب إلى التخلي عن الحياة المريحة من أجل الزراعة.

كانت ملابسها قد تغيرت بالفعل إلى ثوب قنب بسيط ، وتقلصت الإكسسوارات الموجودة على رأسها. بدون أي مكياج ، بدا فمها حادًا ووجهها صغيرًا مثل القرد.

وضع غو يوي دونغ تو نفسه في مكان فانغ يوان وفكر ، هل سأكون قادرًا على القيام بذلك؟

استعاد غو يوي دونغ تو الحانات والمباني المصنوعة من الخيزران وخادمات الأسرة والأرض ، بينما قاد فانغ يوان ثلاثة من خادمات الأسرة كانوا يحملون صندوقًا مليئًا بالحجارة البدائية ، باتجاه بيت الشجرة.

لا أستطيع

“فانغ يوان ، كنت لا تزال تجرؤ بالفعل على العودة إلى هنا!” برؤية فانغ يوان ، الغضب في قلبها ظهر من العدم ، صرخت غاضبة ، “أيها الوغد الخائن ، كيف ربيناك. لم نعتقد أنك ستعاملنا هكذا ، هل لديك ضمير ، هل ضميرك قد أكل من قبل كلب!”

حتى لو لم يعجبه فانغ يوان ، المليء بالكراهية والاشمئزاز تجاهه ، في هذه اللحظة لم يستطع إلا أن يسخر في قلبه “قادر على الاستسلام والتخلي عن الراحة في المستقبل من أجل الزراعة، ما هي العزيمة العظيمة التي لديه!”

بدا فانغ يوان في وجهه.

*****************************************

عند تنشيط الأوراق الحيوية ، فهو لا يستطيع أن يفعل ذلك يوميا لأنها تستهلك الكثير من الوقت. في كل مرة تنمو فيها تسعة أوراق حيوية ، يتم إنفاق فترة نصف يوم.

Tahtoh

“آه ، إنه – أنت!” برؤية فانغ يوان ، لقد صدمت للغاية.

صرّت العمة أسنانها ، لم تصدق ذلك، كانت عينيها تشتعلان وهي تحدق بغضب في فانغ يوان ، قائلة: “أعلم ، أنت تحاول اللعب معي ، ولهذا قلت ذلك! بمجرد أن أوافق ، سأتعرض للسخرية القاسية والضحك. هل تعتقد أنني حمقاء، وسوف تتلاعب بي كما يحلو لك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط