You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1867

1867 الروح

1867 الروح

1867 الروح

 

“لا يهم ، يمكنني مواصلة البحث.”

“الموقر الخالد لوتس المنشأ ، الموقر الخالد أرض الجنة، و الموقر الشيطان الوحشي المتهور؟” اهتز قلب فانغ يوان.

 

 

 

وفقًا لأوصاف هؤلاء السكان الأصليين الغامضين على شكل بشري ، سرعان ما قام فانغ يوان بمطابقة هؤلاء الحكماء الثلاثة بثلاثة موقرين عبر التاريخ.

 

 

 

ومضت كل أنواع الأفكار مثل البرق في ذهن فانغ يوان: “هؤلاء الموقرون الثلاثة أتوا إلى هنا؟ في الطبقة السابعة ، رأيت أيضًا علامات داو المسار الذي خلفه الموقر الشيطان الروح الطيفية ، و الموقر الخالد أرض الجنة ، و الموقر الخالد الشمس العملاقة … وهذا يعني ، أن خمسة موقرين على الأقل قد أتوا إلى هنا “.

 

 

 

أدرك فانغ يوان بعض الشيء ولكنه كان أكثر حيرة.

 

 

 

عندما رأى الممرات الثلاثة للموقرين في الطبقة السابعة ، كان لديه شك: هؤلاء الثلاثة فقط جاءوا إلى هنا؟ إذا أتى موقرون آخرون ، فلماذا لا توجد طرق من صنعهم؟

“الآن ، يبدو الأمر أنه على الرغم من أن الشخصيات الموقرة الأخرى أتت إلى هنا أيضًا ، مثل الوحشي المتهور و لوتس المنشأ ، حتى لو تركوا وراءهم مساراتهم في ذلك الوقت ، فربما تم تدميرها بمرور الوقت.”

 

فهم فانغ يوان على الفور: “لذلك يبدو أنه لا يوجد بشر هنا ، ربما يكون التلاميذ المزعومون أو تلاميذ الحكماء هم بعض الأجناس الأخرى؟ مثل هؤلاء الناس الضبابيين على شكل بشري؟ ”

“الآن ، يبدو الأمر أنه على الرغم من أن الشخصيات الموقرة الأخرى أتت إلى هنا أيضًا ، مثل الوحشي المتهور و لوتس المنشأ ، حتى لو تركوا وراءهم مساراتهم في ذلك الوقت ، فربما تم تدميرها بمرور الوقت.”

 

 

تنهد المخطط السري.

كان الموقر الشيطان بلا حدود موقرًا منذ مليون عام خلال حقبة العصور الأقدم ، وبعده جاء الوحشي المتهور و اللوتس الأحمر.

“أعرف كيف تبدو الطبقة السابعة عندما تبدأ الأصوات الشيطانية. أيها الإخوة ، فليكن. أمل فانغ يوان هو … “هز بانغ شان رأسه ببطء.

 

في الواقع ، ليس فقط الأرواح الأرضية والأرواح السماوية ، كان لدى فانغ يوان أيضًا روح التشكيل وروح التنين.

في حقبة العصور الوسطى ، قبل ثلاثمائة ألف سنة. ظهر لوتس المنشأ ، وسارق السماء ، والشمس العملاقة على التوالي. ظهر سلف الشعر الطويل في هذا العصر أيضًا. لأنه كان رجلاً مشعرًا ، فقد عاش لفترة طويلة وعمل مع سارق السماء و الشمس العملاقة.

كانت فكرة سيئة استخدام الحركات القاتلة الاستقصائية في الطبقة السابعة.

 

 

بعد حقبة العصور العصور الوسطى كانت حقبة العصور القديمة المتأخرة ، منذ مائة ألف سنة من الوقت الحاضر. ظهر الروح الطيفية وأرض الجنة في ذلك العصر.

 

 

 

بعد هذا العصر كان العصر الحاضر. ذكرت نبوءة الموقرين الثلاثة أن الموقرة الخالدة الحلم العظيم سوف تولد. ستكون موقرة لم يسبق لها مثيل وتتفوق على العشرة الأوائل.

 

 

 

الشمس العملاقة ، والروح الطيفية ، وأرض الجنة خلفوا مساراتهم في الطبقة السابعة. كانت المسارات في الواقع آثارًا لهم وهم يتقدمون.

 

 

 

لقد كانوا أحدث ثلاثة موقرين ، لذلك يمكن أن توجد علامات الداو الخاصة بهم حتى الآن.

 

 

 

و الموقرون السابقون ، حتى لو تركوا وراءهم علامات داو ، فقد تم محوها بسبب مرور الوقت.

فكر فانغ يوان لفترة من الوقت وقرر الذهاب لإلقاء نظرة على عوالمهم.

 

 

تم حل شك فانغ يوان ولكن كان لديه المزيد من الأسئلة الآن.

“لا تقلق ، يمكنك أن تأخذ أي كمية من المواد الخالدة لمسار الخشب التي تحتاجها من الخزينة.” ضحك فانغ غونغ مرة أخرى ، كانت فرحته تنبع من قلبه بصدق.

 

 

“لماذا جاء هؤلاء الموقرون واحدا تلو الآخر؟”

 

 

 

“كهف الشيطان المجنون لديه الكثير من الجاذبية لهؤلاء الناس.”

“ماذا تفعل؟”

 

 

“هل انتقل هؤلاء الموقرون إلى الطبقة التاسعة بعد الوصول إلى هنا؟”

لقد كانوا أحدث ثلاثة موقرين ، لذلك يمكن أن توجد علامات الداو الخاصة بهم حتى الآن.

 

 

“يجب أن يستمر التشكيل الكبير للطبقة التاسعة في العمل ، لذلك إذا انتقل هؤلاء الموقرون إلى الطبقة التاسعة ، فلماذا لم يدمروا التشكيل وأزالوا غو الاشتقاق من الرتبة التاسعة ؟”

 

 

 

“إذا لم يصلوا إلى الطبقة التاسعة وتوقفوا في الطبقة الثامنة ، فلماذا أنشأوا حقول أو عوالم داو الخاصة بهم؟”

 

 

بالحديث عن ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، فهي لم تكن وحوشًا برية ولا نباتات ، ولم تكن بشرًا متحولين أيضًا ، ولكن كانت لهم مظاهر بشرية غامضة.

 

كان من الصعب إلى حد ما البحث في ذكرياتهم الآن.

 

 

 

 

 

“لماذا جاء هؤلاء الموقرون واحدا تلو الآخر؟”

فكر فانغ يوان لفترة من الوقت وقرر الذهاب لإلقاء نظرة على عوالمهم.

 

 

“آه -!”

لم يتمكن من إيجاد الطريق إلى الطبقة التاسعة.

 

 

 

عندما كان في الطبقة السابعة ، لم يكن يتخيل أبدًا أن الطبقة الثامنة ستشهد مثل هذا المشهد الكبير.

 

 

عبس فانغ يوان: “إذن كيف عرفتم هذه المعلومات؟”

ربما يمكنه العثور على أدلة ذات صلة في حقول أو عوالم داو هؤلاء الموقرين؟

 

 

قعقعة…

حتى لو لم تكن هناك أدلة ذات صلة ، حتى لو لم تدخل هذه العوالم الموقرة الطبقة التاسعة ، فمن المحتمل جدًا أن يكون لتلك العوالم ميراثها!

في المناطق الخمس والسمائين ، كان لجميع الكائنات الحية أرواحها الخاصة بسبب علامات الداو الخاصة بمسار الروح.

 

كانت علامات الداو هنا مركزة للغاية تقريبًا مثل حركة قاتلة في ساحة المعركة. جعلتها علامات الداو المتضاربة معادية لجميع المسارات.

حتى لو لم يكن هناك ميراث حقيقي ، طالما بقي شيء ما وراءنا ، حتى لو كان شيئًا غير مهم بالنسبة للموقرين ، فسيكون ذلك مكسبًا كبيرًا لفانغ يوان.

 

 

 

“هذا مثير للاهتمام. هل تعرف أين توجد حقول وعوالم داو هذه؟ ” سأل فانغ يوان.

سطعت نظرة فانغ يوان حيث رأى المكاسب الأكثر قيمة.

 

 

هز العديد من هذه الضبابات ذات الشكل البشري رؤوسهم ، معربين عن أنهم لا يعرفون وأنهم سمعوا بها فقط.

 

 

من هذه المعلومات ، رأى أن هذا الضباب على شكل بشري لم يخدعه. كان وجودهم رتيبًا ، بعد أن اكتسبوا الإحساس ، ظلوا دائمًا هنا حتى أصبح هذا العالم على وشك الدمار. حتى لو وصل تلاميذ الحكيم إلى هنا وتعاملوا معهم ، فقد كانت مرة واحدة فقط ، وكانت الفترة الزمنية قصيرة جدًا ، وبالتالي فإن طبيعة هذه الضبابات ذات الشكل البشري كانت أيضًا بسيطة للغاية ، مع عقليات غير دنيوية.

“أيها الحكيم، نحن نعيش في هذا العالم وليس لدينا القدرة على الخروج. الخارج خطير للغاية ، لا يمكننا أن تطأ أقدامنا فيه “.

 

 

كانت هذه الحركة القاتلة لقصر الفاصوليا الإلهي – برق ربيع الحياة اللامعدودة!

عبس فانغ يوان: “إذن كيف عرفتم هذه المعلومات؟”

دوى صراخ الصدمة والصياح في آذان فانغ يوان للحظة.

 

 

أجاب ضباب على شكل بشري: “في كل فترة زمنية ، سيعبر تلاميذ هؤلاء الحكماء أو طلابهم الفراغ ويتفاعلون مع العالمين ، إما بإجراء معاملات أو نهب. لقد حصلنا على هذه المعلومات منهم “.

 

 

لم يكن لديهم أي شعور بالتخلص من الشر ، وكان هدف حياتهم بسيطًا ومتشابهًا ، فقد أرادوا استكشاف الطبقة التاسعة وفهم تشكيل الاشتقاق للبحث عن إمكانية معينة للحياة الأبدية.

تقلص بؤبؤ فانغ يوان قليلاً: “هؤلاء التلاميذ جاءوا من كل جيل موقر ، ما هي قوتهم؟ يجب أن يكون الأمر غير عادي بالنظر إلى أنهم قادرون على السفر عبر الفراغ إلى عوالم مختلفة! ”

 

 

 

ولكن بعد فترة وجيزة ، أدرك فانغ يوان شيئًا خاطئًا حيث سأل: “نظرًا لوجود الكثير من هؤلاء التلاميذ ، لماذا خاطبتني على أنني حكيم في اللحظة التي رأيتني فيها؟”

سعل بانغ شان من فمه الدم وتراجع خطوة إلى الوراء.

 

 

أجاب ضباب على شكل إنسان: “لأن كل الحكماء يشبهونك ، لكن تلاميذهم من كل الأشكال.”

“هل هذا يعني أن هذه الضبابات البشرية هي الأشكال الجنينية لأرواح الأرض والأرواح السماوية؟ إذا تمكنت من فهم عمقهم ، فهل يمكنني إنتاج أرواح الأرض والأرواح السماوية بكميات كبيرة؟ ”

 

عندما كان في الطبقة السابعة ، لم يكن يتخيل أبدًا أن الطبقة الثامنة ستشهد مثل هذا المشهد الكبير.

فهم فانغ يوان على الفور: “لذلك يبدو أنه لا يوجد بشر هنا ، ربما يكون التلاميذ المزعومون أو تلاميذ الحكماء هم بعض الأجناس الأخرى؟ مثل هؤلاء الناس الضبابيين على شكل بشري؟ ”

 

 

كيف يمكن الاعتماد على هذه المعلومات المكتسبة من مجرد الاستجواب؟

بالحديث عن ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، فهي لم تكن وحوشًا برية ولا نباتات ، ولم تكن بشرًا متحولين أيضًا ، ولكن كانت لهم مظاهر بشرية غامضة.

 

 

“هل هذا يعني أن هذه الضبابات البشرية هي الأشكال الجنينية لأرواح الأرض والأرواح السماوية؟ إذا تمكنت من فهم عمقهم ، فهل يمكنني إنتاج أرواح الأرض والأرواح السماوية بكميات كبيرة؟ ”

“حكيم ، أرجوك أنقذني!”

في حقبة العصور الوسطى ، قبل ثلاثمائة ألف سنة. ظهر لوتس المنشأ ، وسارق السماء ، والشمس العملاقة على التوالي. ظهر سلف الشعر الطويل في هذا العصر أيضًا. لأنه كان رجلاً مشعرًا ، فقد عاش لفترة طويلة وعمل مع سارق السماء و الشمس العملاقة.

 

 

“يا حكيم ، من فضلك قم بترتيبك وأنقذ هذا العالم.”

 

 

“من كان يتوقع أن يموت فانغ يوان هكذا.” تنهد غير الخالد.

عدة غيوم على شكل بشري ترجوا مرة أخرى.

 

 

تقلص بؤبؤ فانغ يوان قليلاً: “هؤلاء التلاميذ جاءوا من كل جيل موقر ، ما هي قوتهم؟ يجب أن يكون الأمر غير عادي بالنظر إلى أنهم قادرون على السفر عبر الفراغ إلى عوالم مختلفة! ”

“طبعا طبعا.” ابتسم فانغ يوان وهو يهاجم فجأة.

 

 

في حقبة العصور الوسطى ، قبل ثلاثمائة ألف سنة. ظهر لوتس المنشأ ، وسارق السماء ، والشمس العملاقة على التوالي. ظهر سلف الشعر الطويل في هذا العصر أيضًا. لأنه كان رجلاً مشعرًا ، فقد عاش لفترة طويلة وعمل مع سارق السماء و الشمس العملاقة.

“حكيم!”

 

 

تنهد المخطط السري.

“ماذا تفعل؟”

 

 

 

“آه -!”

ولكن سرعان ما تم التغلب على هذه المشاكل من قبل فانغ يوان.

 

 

دوى صراخ الصدمة والصياح في آذان فانغ يوان للحظة.

 

 

 

في نفسين من الزمن ، التقط فانغ يوان تلك الغيوم على شكل بشري. تألقت نظراته تجاههم ببرودة آسرة.

 

 

هز العديد من هذه الضبابات ذات الشكل البشري رؤوسهم ، معربين عن أنهم لا يعرفون وأنهم سمعوا بها فقط.

كيف يمكن الاعتماد على هذه المعلومات المكتسبة من مجرد الاستجواب؟

فهم فانغ يوان على الفور: “لذلك يبدو أنه لا يوجد بشر هنا ، ربما يكون التلاميذ المزعومون أو تلاميذ الحكماء هم بعض الأجناس الأخرى؟ مثل هؤلاء الناس الضبابيين على شكل بشري؟ ”

 

لم يتمكن من إيجاد الطريق إلى الطبقة التاسعة.

إذا أرادت هذه الغيوم ذات الشكل البشري خداع فانغ يوان ، فسيكون ذلك سهلاً للغاية بالنسبة لهم.

 

 

 

 

 

 

 

أثناء التحدث ، قام فانغ يوان بمسح معظم المناطق المحيطة سراً وقام على الفور بحركته في هذه اللحظة.

 

 

“لا يهم ، يمكنني مواصلة البحث.”

ثم استخدم طرق بحث الروح لفحصها.

بعد هذا العصر كان العصر الحاضر. ذكرت نبوءة الموقرين الثلاثة أن الموقرة الخالدة الحلم العظيم سوف تولد. ستكون موقرة لم يسبق لها مثيل وتتفوق على العشرة الأوائل.

 

 

لكن النتيجة كانت محرجة إلى حد ما.

1867 الروح

 

 

لم يكن لهذا الضباب ذو الشكل البشري روح!

 

 

 

بدون روح ، هل يمكن اعتبارهم كائنات حية؟

لقد كانوا أحدث ثلاثة موقرين ، لذلك يمكن أن توجد علامات الداو الخاصة بهم حتى الآن.

 

 

حتى النباتات كان لها أرواحها الخاصة.

 

 

 

أصيب فانغ يوان بالدوار للحظة قبل أن يدرك: “يبدو أن هذا العالم الصغير ليس له علامات داو من مسار الروح ، لذا فإن الكائنات الحية هنا ليس لديها أرواح.”

 

 

 

كان هذا اكتشافًا جديدًا ومثيرًا للاهتمام.

فهم فانغ يوان على الفور: “لذلك يبدو أنه لا يوجد بشر هنا ، ربما يكون التلاميذ المزعومون أو تلاميذ الحكماء هم بعض الأجناس الأخرى؟ مثل هؤلاء الناس الضبابيين على شكل بشري؟ ”

 

 

في المناطق الخمس والسمائين ، كان لجميع الكائنات الحية أرواحها الخاصة بسبب علامات الداو الخاصة بمسار الروح.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن موجودة لدى أي من الضباب على الشكل البشري.

 

 

“كهف الشيطان المجنون لديه الكثير من الجاذبية لهؤلاء الناس.”

كان من الصعب إلى حد ما البحث في ذكرياتهم الآن.

 

 

 

ولكن سرعان ما تم التغلب على هذه المشاكل من قبل فانغ يوان.

 

 

 

حصل فانغ يوان على جميع المعلومات التي استوعبها هذا الضباب ذو الشكل البشري.

 

 

 

من هذه المعلومات ، رأى أن هذا الضباب على شكل بشري لم يخدعه. كان وجودهم رتيبًا ، بعد أن اكتسبوا الإحساس ، ظلوا دائمًا هنا حتى أصبح هذا العالم على وشك الدمار. حتى لو وصل تلاميذ الحكيم إلى هنا وتعاملوا معهم ، فقد كانت مرة واحدة فقط ، وكانت الفترة الزمنية قصيرة جدًا ، وبالتالي فإن طبيعة هذه الضبابات ذات الشكل البشري كانت أيضًا بسيطة للغاية ، مع عقليات غير دنيوية.

 

 

اكتشف فانغ يوان أيضًا أن هذه الضبابات ذات الشكل البشري لم تكن كيانًا فرديًا ولكنها كانت جزءًا من هذا العالم. لا يمكنهم مغادرة هذا العالم.

اكتشف فانغ يوان أيضًا أن هذه الضبابات ذات الشكل البشري لم تكن كيانًا فرديًا ولكنها كانت جزءًا من هذا العالم. لا يمكنهم مغادرة هذا العالم.

 

 

 

“هذه الضبابات ذات الشكل البشري تشبه إلى حد بعيد أرواح الأرض والأرواح السماوية.” ومض ضوء مفاجئ من الإلهام في عقل فانغ يوان.

 

 

 

تشكلت أرواح الأرض والأرواح السماوية من اندماج هوس قوة أسياد الغو الخالدين والقوة السماوية ، ولم يكن لديها أيضًا أرواح ، لكنها كانت واعية ويمكنها الخضوع للمعاملات.

“الموقر الخالد لوتس المنشأ ، الموقر الخالد أرض الجنة، و الموقر الشيطان الوحشي المتهور؟” اهتز قلب فانغ يوان.

 

 

في الواقع ، ليس فقط الأرواح الأرضية والأرواح السماوية ، كان لدى فانغ يوان أيضًا روح التشكيل وروح التنين.

 

 

 

وُلِدت روح التشكيل من غو روح التشكيل بينما كان روح التنين خليقة سرية لعرق رجال التنين.

بعد انتهاء الانفجارات ، بدأ العشب الأخضر في النمو في الأرض الغارقة والمليئة بالحفر بينما بدأت الأشجار الصغيرة تنمو بسرعة ملحوظة ، وثقبت جذورها التربة أثناء نموها لتصبح أشجارًا عملاقة.

 

لقد أراد حقًا فهم ألغاز ولادة هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، لكن لم يكن لديه عوالم كافية. كان قد بدأ للتو بحثه وحقق مكاسب قليلة عندما دمر هذا العالم.

“هل هذا يعني أن هذه الضبابات البشرية هي الأشكال الجنينية لأرواح الأرض والأرواح السماوية؟ إذا تمكنت من فهم عمقهم ، فهل يمكنني إنتاج أرواح الأرض والأرواح السماوية بكميات كبيرة؟ ”

 

 

 

سطعت نظرة فانغ يوان حيث رأى المكاسب الأكثر قيمة.

 

 

ولكن سرعان ما تم التغلب على هذه المشاكل من قبل فانغ يوان.

ومع ذلك ، بعد حوالي نصف يوم ، نظر إلى دمار هذا العالم بأسف.

 

 

 

لقد أراد حقًا فهم ألغاز ولادة هذه الضبابات ذات الشكل البشري ، لكن لم يكن لديه عوالم كافية. كان قد بدأ للتو بحثه وحقق مكاسب قليلة عندما دمر هذا العالم.

كان الموقر الشيطان بلا حدود موقرًا منذ مليون عام خلال حقبة العصور الأقدم ، وبعده جاء الوحشي المتهور و اللوتس الأحمر.

 

“لم أجد أي آثار لفانغ يوان.” قال بانغ شان بينما كان يمسح بقع الدم على زاوية شفتيه.

“لا يهم ، يمكنني مواصلة البحث.”

 

 

 

“هذا النوع من العالم ، على الرغم من ندرته ، لا يزال موجودًا.”

 

 

 

“إذا كان بإمكاني العثور على حقول الداو لهؤلاء الموقرين، فسيكون ذلك أفضل!”

في حقبة العصور الوسطى ، قبل ثلاثمائة ألف سنة. ظهر لوتس المنشأ ، وسارق السماء ، والشمس العملاقة على التوالي. ظهر سلف الشعر الطويل في هذا العصر أيضًا. لأنه كان رجلاً مشعرًا ، فقد عاش لفترة طويلة وعمل مع سارق السماء و الشمس العملاقة.

 

 

عندئذٍ ، بدأ فانغ يوان بالسفر عبر الفراغ وبحث في كل مكان عن أهداف ثمينة.

 

 

“هذا النوع من العالم ، على الرغم من ندرته ، لا يزال موجودًا.”

 

“لم أجد أي آثار لفانغ يوان.” قال بانغ شان بينما كان يمسح بقع الدم على زاوية شفتيه.

 

 

نفخة!

 

 

 

سعل بانغ شان من فمه الدم وتراجع خطوة إلى الوراء.

 

 

دوى صراخ الصدمة والصياح في آذان فانغ يوان للحظة.

لقد كان ضخمًا ، وهذه الخطوة تم ضغطها بقوة على الأرض ، وأنتجت صوتًا ضخمًا. لو كانت أرضًا عادية ، ستكون هناك فوهة بركان عميقة ، لكن في هذه الطبقة السابعة ، كل بوصة من التربة كانت مادة خالدة من شبه الرتبة التاسعة ، كانت صلبة للغاية.

 

 

أجاب ضباب على شكل بشري: “في كل فترة زمنية ، سيعبر تلاميذ هؤلاء الحكماء أو طلابهم الفراغ ويتفاعلون مع العالمين ، إما بإجراء معاملات أو نهب. لقد حصلنا على هذه المعلومات منهم “.

“لم أجد أي آثار لفانغ يوان.” قال بانغ شان بينما كان يمسح بقع الدم على زاوية شفتيه.

كان هذا اكتشافًا جديدًا ومثيرًا للاهتمام.

 

 

كان غير الخالد صامتًا.

أجاب ضباب على شكل بشري: “في كل فترة زمنية ، سيعبر تلاميذ هؤلاء الحكماء أو طلابهم الفراغ ويتفاعلون مع العالمين ، إما بإجراء معاملات أو نهب. لقد حصلنا على هذه المعلومات منهم “.

 

الشمس العملاقة ، والروح الطيفية ، وأرض الجنة خلفوا مساراتهم في الطبقة السابعة. كانت المسارات في الواقع آثارًا لهم وهم يتقدمون.

تنهد المخطط السري.

 

 

 

تجمع غريبو الأطوار الثلاثة معًا الآن. تم تقسيمهم من قبل كإجراء احترازي ضد فانغ يوان ، ولكن الآن بعد انتهاء الأصوات الشيطانية ، تم لم شملهم على الفور.

 

 

 

من ناحية ، شعروا أنه حتى لو كان فانغ يوان على قيد الحياة ، فسيكون في أنفاسه الأخيرة ولا يمكن أن يشكل تهديدًا.

“جيد!” ضحك فانغ غونغ بحرارة: “الشيخ السامي الثاني ، لقد قدمت مساهمة كبيرة.” على الرغم من أن هذا كان مقلقًا إلى حد ما بالنسبة لتوازن الفصائل الداخلية لعشيرة فانغ ، إلا أنها كانت بلا شك أخبارًا جيدة جدًا للعشيرة بأكملها.

 

“لماذا جاء هؤلاء الموقرون واحدا تلو الآخر؟”

من ناحية أخرى ، أرادوا بذل قصارى جهدهم لإنقاذ فانغ يوان.

 

 

ومضت كل أنواع الأفكار مثل البرق في ذهن فانغ يوان: “هؤلاء الموقرون الثلاثة أتوا إلى هنا؟ في الطبقة السابعة ، رأيت أيضًا علامات داو المسار الذي خلفه الموقر الشيطان الروح الطيفية ، و الموقر الخالد أرض الجنة ، و الموقر الخالد الشمس العملاقة … وهذا يعني ، أن خمسة موقرين على الأقل قد أتوا إلى هنا “.

غالبًا ما كانت إصابات سيد الغو الخالد مزعجة للغاية ويصعب علاجها.

 

 

 

أصيب غير الخالد والمخطط السري ، لكن بانغ شان الذي كان على ما يرام تمامًا أصيب أيضًا الآن.

ولكن بعد فترة وجيزة ، أدرك فانغ يوان شيئًا خاطئًا حيث سأل: “نظرًا لوجود الكثير من هؤلاء التلاميذ ، لماذا خاطبتني على أنني حكيم في اللحظة التي رأيتني فيها؟”

 

أجاب ضباب على شكل إنسان: “لأن كل الحكماء يشبهونك ، لكن تلاميذهم من كل الأشكال.”

كانت فكرة سيئة استخدام الحركات القاتلة الاستقصائية في الطبقة السابعة.

عندما رأى الممرات الثلاثة للموقرين في الطبقة السابعة ، كان لديه شك: هؤلاء الثلاثة فقط جاءوا إلى هنا؟ إذا أتى موقرون آخرون ، فلماذا لا توجد طرق من صنعهم؟

 

“آه -!”

كانت علامات الداو هنا مركزة للغاية تقريبًا مثل حركة قاتلة في ساحة المعركة. جعلتها علامات الداو المتضاربة معادية لجميع المسارات.

فُتح باب القصر وخرج فانغ دي تشانغ استنساخ فانغ يوان بابتسامة.

 

“يا حكيم ، من فضلك قم بترتيبك وأنقذ هذا العالم.”

كان نطاق تحقيقات بانغ شان محدودًا للغاية لأن علامات الداو التي تناسب مساره كانت جزءًا صغيرًا فقط من جميع علامات الداو هنا.

 

 

 

“أعرف كيف تبدو الطبقة السابعة عندما تبدأ الأصوات الشيطانية. أيها الإخوة ، فليكن. أمل فانغ يوان هو … “هز بانغ شان رأسه ببطء.

في الوقت الحالي ، كان الشيخ السامي الأول من عشيرة فانغ ، فانغ غونغ ، والشيخ السامي الثالث فانغ هوا شنغ ، وكذلك فانغ لينغ وفانغ يون يشاهدون المكان من بعيد.

 

وفقًا لأوصاف هؤلاء السكان الأصليين الغامضين على شكل بشري ، سرعان ما قام فانغ يوان بمطابقة هؤلاء الحكماء الثلاثة بثلاثة موقرين عبر التاريخ.

“من كان يتوقع أن يموت فانغ يوان هكذا.” تنهد غير الخالد.

 

 

لقد كانوا أحدث ثلاثة موقرين ، لذلك يمكن أن توجد علامات الداو الخاصة بهم حتى الآن.

كما شعر المخطط السري بالأسف الشديد.

أصيب فانغ يوان بالدوار للحظة قبل أن يدرك: “يبدو أن هذا العالم الصغير ليس له علامات داو من مسار الروح ، لذا فإن الكائنات الحية هنا ليس لديها أرواح.”

 

 

لم يكن لديهم أي شعور بالتخلص من الشر ، وكان هدف حياتهم بسيطًا ومتشابهًا ، فقد أرادوا استكشاف الطبقة التاسعة وفهم تشكيل الاشتقاق للبحث عن إمكانية معينة للحياة الأبدية.

فكر فانغ يوان لفترة من الوقت وقرر الذهاب لإلقاء نظرة على عوالمهم.

 

 

لم يخرج جسد فانغ يوان الرئيسي من الطبقة الثامنة حتى بعد فترة طويلة ، وكان مستنسخوه متوترين.

“هذا مثير للاهتمام. هل تعرف أين توجد حقول وعوالم داو هذه؟ ” سأل فانغ يوان.

 

“لم أجد أي آثار لفانغ يوان.” قال بانغ شان بينما كان يمسح بقع الدم على زاوية شفتيه.

مقر عشيرة فانغ.

سعل بانغ شان من فمه الدم وتراجع خطوة إلى الوراء.

 

 

طاف قصر الفاصوليا الإلهي في الهواء ، وأطلق ضوء اليشم المبهر.

سعل بانغ شان من فمه الدم وتراجع خطوة إلى الوراء.

 

 

في الوقت الحالي ، كان الشيخ السامي الأول من عشيرة فانغ ، فانغ غونغ ، والشيخ السامي الثالث فانغ هوا شنغ ، وكذلك فانغ لينغ وفانغ يون يشاهدون المكان من بعيد.

“أعرف كيف تبدو الطبقة السابعة عندما تبدأ الأصوات الشيطانية. أيها الإخوة ، فليكن. أمل فانغ يوان هو … “هز بانغ شان رأسه ببطء.

 

“الموقر الخالد لوتس المنشأ ، الموقر الخالد أرض الجنة، و الموقر الشيطان الوحشي المتهور؟” اهتز قلب فانغ يوان.

تحول ضوء اليشم فجأة ، وتحول إلى عدد لا يحصى من كرات البرق التي انفجرت في المناطق المحيطة.

ثم استخدم طرق بحث الروح لفحصها.

 

تقلص بؤبؤ فانغ يوان قليلاً: “هؤلاء التلاميذ جاءوا من كل جيل موقر ، ما هي قوتهم؟ يجب أن يكون الأمر غير عادي بالنظر إلى أنهم قادرون على السفر عبر الفراغ إلى عوالم مختلفة! ”

قعقعة…

 

 

أدت سلسلة الانفجارات إلى تطاير التربة والصخور في كل مكان وخلق الأعاصير.

“الموقر الخالد لوتس المنشأ ، الموقر الخالد أرض الجنة، و الموقر الشيطان الوحشي المتهور؟” اهتز قلب فانغ يوان.

 

 

بعد انتهاء الانفجارات ، بدأ العشب الأخضر في النمو في الأرض الغارقة والمليئة بالحفر بينما بدأت الأشجار الصغيرة تنمو بسرعة ملحوظة ، وثقبت جذورها التربة أثناء نموها لتصبح أشجارًا عملاقة.

 

 

إذا أرادت هذه الغيوم ذات الشكل البشري خداع فانغ يوان ، فسيكون ذلك سهلاً للغاية بالنسبة لهم.

كانت هذه الحركة القاتلة لقصر الفاصوليا الإلهي – برق ربيع الحياة اللامعدودة!

لم يكن لهذا الضباب ذو الشكل البشري روح!

 

 

تم تفعيل هذه الحركة القاتلة بسلاسة ، مما يدل على أن فانغ دي تشانغ كان يتحكم في قصر الفاصوليا الإلهي.

 

 

 

 

لقد كان ضخمًا ، وهذه الخطوة تم ضغطها بقوة على الأرض ، وأنتجت صوتًا ضخمًا. لو كانت أرضًا عادية ، ستكون هناك فوهة بركان عميقة ، لكن في هذه الطبقة السابعة ، كل بوصة من التربة كانت مادة خالدة من شبه الرتبة التاسعة ، كانت صلبة للغاية.

 

بعد انتهاء الانفجارات ، بدأ العشب الأخضر في النمو في الأرض الغارقة والمليئة بالحفر بينما بدأت الأشجار الصغيرة تنمو بسرعة ملحوظة ، وثقبت جذورها التربة أثناء نموها لتصبح أشجارًا عملاقة.

فُتح باب القصر وخرج فانغ دي تشانغ استنساخ فانغ يوان بابتسامة.

 

 

“يا حكيم ، من فضلك قم بترتيبك وأنقذ هذا العالم.”

“جيد!” ضحك فانغ غونغ بحرارة: “الشيخ السامي الثاني ، لقد قدمت مساهمة كبيرة.” على الرغم من أن هذا كان مقلقًا إلى حد ما بالنسبة لتوازن الفصائل الداخلية لعشيرة فانغ ، إلا أنها كانت بلا شك أخبارًا جيدة جدًا للعشيرة بأكملها.

 

 

 

“مع هذا القصر ، يمكن لعشيرة فانغ أن تخترق مأزقها وتنهض على أرض الواقع!” صاح فانغ يون بابتهاج.

أدت سلسلة الانفجارات إلى تطاير التربة والصخور في كل مكان وخلق الأعاصير.

 

 

ابتسم فانغ دي تشانغ: “مع هذا القصر ، لم يعد من الممكن إنزالنا. لكن لا داعي للعجلة ، فلا تزال هناك بعض المناطق التي يمكن تحسينها في قصر الفاصوليا الإلهي. يجب تحضير جنود الفاصوليا الإلهية الأهم مسبقًا “.

 

 

 

“لا تقلق ، يمكنك أن تأخذ أي كمية من المواد الخالدة لمسار الخشب التي تحتاجها من الخزينة.” ضحك فانغ غونغ مرة أخرى ، كانت فرحته تنبع من قلبه بصدق.

ثم استخدم طرق بحث الروح لفحصها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط