You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 702

الفوائد فوق كل شيئ!

الفوائد فوق كل شيئ!

يعلم أنه لا يمكنه استخدام مانا العرافة دون الكشف عن شكله الحقيقي أمام إيليا ووالدها، لكنه أراد حقًا فحص لعنة إيليا.

شعر بالذهول عندما شعر بمانا العرافة يتم امتصاصه بشراهة في الفتاة الصغيرة كما لو كانت حفرة لا قاع لها، لسبب ما، بدأ يشعر بتواصل غريب معها، أو بشكل أكثر دقة، شعر كما لو أن نواة العرافة تشكل اتصالًا غريبًا مع إيليا.

لذلك، قرر اختيار الطريقة الأكثر فعالية وأمانًا؛ نظر إلى إيليا ووالدها وقال: “انتظروا هنا، سأعود”. في اللحظة التالية، قفز من الشجرة واختفى في الغابة، تاركًا إلف الخشب المحير وابنته في حالة صدمة.

في هذه اللحظة، قبض على الخاتم بقبضته ووجه لكمة إلى الكتابة على لحاء الشجرة، فدمّرها إلى أشلاء، وزمجر بغضب وعزم، “وغد! شيطان، كيف فعلت هذا! سأقتلك لأخذك ابنتي، حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله!”

“هل سيشفنى عمي، يا أبي؟” سألت إيليا والدها فجأة بنظرة متوقعة في عينيها الكبيرتين المستديرتين، ولم تعتبر تصرف الإلف المظلم غريبًا.

في هذه اللحظة، قبض على الخاتم بقبضته ووجه لكمة إلى الكتابة على لحاء الشجرة، فدمّرها إلى أشلاء، وزمجر بغضب وعزم، “وغد! شيطان، كيف فعلت هذا! سأقتلك لأخذك ابنتي، حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله!”

أظهر والدها تعبيرًا مؤلمًا، وهو يرى نظرة ابنته المليئة بالأمل، وأومأ بابتسامة، “أعتقد أنه سيفعل؛ فلننتظر ونرى، حتى لو لم يستطع مساعدتك، فأنا متأكد من أننا سنجد علاجًا لك في كنيسة روح الكاردينال…”

ثم نظر إلى الخاتم الفضائي في يده وأراد رميها بعيدًا، لأنها ذكّرته على الفور بهذه الإهانة، ومع ذلك، زاد ذلك من كراهيته لذلك الإلف المظلم الذي أخذ إيليا كما لو كانت سلعة ثم ترك تلك الكلمات كما لو يفعل له معروفًا، بدأ يندم على قراره أكثر.

فجأة، أُغلق عينيه، وبدأ في السقوط من الشجرة وفقد وعيه بشكل غامض، شعرت إيليا بالصدمة والذعر، وهي ترى والدها يبدأ فجأة في السقوط، وعلى وشك البكاء من الخوف عندما فقدت وعيها أيضًا في اللحظة التالية، وبدأت في السقوط من الشجرة أيضًا.

في هذه اللحظة، قبض على الخاتم بقبضته ووجه لكمة إلى الكتابة على لحاء الشجرة، فدمّرها إلى أشلاء، وزمجر بغضب وعزم، “وغد! شيطان، كيف فعلت هذا! سأقتلك لأخذك ابنتي، حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله!”

ومع ذلك، في هذه اللحظة، قبل أن تصطدم بالأرض، أمسكتها يد ضخمة عظمية بينما سقط والدها مباشرة على الأرض واستلقى هناك في سبات.

لذلك، قرر اختيار الطريقة الأكثر فعالية وأمانًا؛ نظر إلى إيليا ووالدها وقال: “انتظروا هنا، سأعود”. في اللحظة التالية، قفز من الشجرة واختفى في الغابة، تاركًا إلف الخشب المحير وابنته في حالة صدمة.

كان ذلك فعل جاكوب بالطبع، حيث استخدم عرافته عليهم حتى لا يكتشفوا هويته الحقيقية، بهذه الطريقة، يمكنه أيضًا فحص إيليا بقدر ما يريد دون تدخل والدها.

بدون إضاعة أي وقت، وضع إصبعه العظمي على علامات اللعنة حول رقبة إيليا، وبدأ مانا القرمزية في تغطية إصبعه، في اللحظة التي لمس فيها الشبكة المظلمة حول رقبة إيليا، حدث رد فعل غير متوقع.

‘ماذا يحدث؟ هل لديها نوع من التقارب مع سحر اللعنة؟ أتمنى حقًا لو لم يكن ذلك الكتاب اللعين في فترة تهدئة، ولا يزال هناك حوالي عشرين يومًا قبل أن أتمكن من استدعائه، هل يجب أن أستمر دون معرفة ما سيحدث؟ أم يجب أن أخطفها وأحفظها في قلادتي حتى أحصل على إجابة من الخلود؟’

أضاءت شبكة اللعنة المظلمة فجأة بضوء مظلم، وبدأ مانا العرافة فجأة في التدفق إلى اللعنة بمعدل ينذر بالخطر. نتيجة لذلك، بدأت شبكة الخطوط المظلمة في الانتشار في جميع أنحاء جسم إيليا ووجهها!

“أعلم أنك ستكرهني لما فعلته، ويجب أن تكرهني، لكن إعلم هذا: إذا حاولت العثور علي أو على ابنتك، فلن ينتظرك سوى البؤس، هذا تحذير ونصيحة لك، إذا لم تعد إيليا إليك في غضون 10 سنوات، فعندئذٍ أقترح عليك أن تنتقل وتنسى أمرها.”

شعر بالذهول عندما شعر بمانا العرافة يتم امتصاصه بشراهة في الفتاة الصغيرة كما لو كانت حفرة لا قاع لها، لسبب ما، بدأ يشعر بتواصل غريب معها، أو بشكل أكثر دقة، شعر كما لو أن نواة العرافة تشكل اتصالًا غريبًا مع إيليا.

مع امتصاص المزيد في إيليا، أصبحت شبكة الخطوط المظلمة متلألئة بقوة، وانتشرت تلك الخطوط بشكل كبير حول وجهها.

مع امتصاص المزيد في إيليا، أصبحت شبكة الخطوط المظلمة متلألئة بقوة، وانتشرت تلك الخطوط بشكل كبير حول وجهها.

في هذه اللحظة، لاحظ أخيرًا شيئًا غير عادي على لحاء نفس الشجرة التي وجد فيها الإلف المظلم؛ هناك شيء منحوت عليه، عندما قرأه، تحول تعبيره، وشعر بالرعب لأن ما كان مكتوبًا على الشجرة كان.

‘ماذا يحدث؟ هل لديها نوع من التقارب مع سحر اللعنة؟ أتمنى حقًا لو لم يكن ذلك الكتاب اللعين في فترة تهدئة، ولا يزال هناك حوالي عشرين يومًا قبل أن أتمكن من استدعائه، هل يجب أن أستمر دون معرفة ما سيحدث؟ أم يجب أن أخطفها وأحفظها في قلادتي حتى أحصل على إجابة من الخلود؟’

في هذه اللحظة، لاحظ أخيرًا شيئًا غير عادي على لحاء نفس الشجرة التي وجد فيها الإلف المظلم؛ هناك شيء منحوت عليه، عندما قرأه، تحول تعبيره، وشعر بالرعب لأن ما كان مكتوبًا على الشجرة كان.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، نفد مانا العرافة لديه، وبعد ذلك، بدأت الخطوط المظلمة على جسم إيليا في التلاشي، لكنه شعر الآن أن تلك الخطوط المظلمة لا تزال تريد مانا العرافة ولم تنته بعد.

“أنا آخذ ابنتك لأن حالتها خاصة جدًا، ولا أحد سواي يمكنه مساعدتها، بمجرد الانتهاء منها، سأعيدها، لا داعي للقلق بشأن سلامتها، فهي أكثر أمانًا معي منك لأنها إذا بقيت معك، ستُقتل في النهاية.”

‘لكن من الواضح أن لعنتها ليست طبيعية، ويبدو أن نواتي لها نوع من الاتصال بها، أما بالنسبة لوالدها…، نظر إلى إلف الخشب الغائب عن الوعي ببرود.

‘ماذا يحدث؟ هل لديها نوع من التقارب مع سحر اللعنة؟ أتمنى حقًا لو لم يكن ذلك الكتاب اللعين في فترة تهدئة، ولا يزال هناك حوالي عشرين يومًا قبل أن أتمكن من استدعائه، هل يجب أن أستمر دون معرفة ما سيحدث؟ أم يجب أن أخطفها وأحفظها في قلادتي حتى أحصل على إجابة من الخلود؟’

في النهاية، اختفت إيليا من يده، ثم استخدم مانا الماء لكتابة شيء على الشجرة ووضع شيء على يد والدها قبل أن يمشي بعيدًا، تاركًا اياه الغائب عن الوعي خلفه، يعلم أن ما كان يفعله خطأ، لكن بما أنه قد يفيده، فإنه لن يتردد في فعل ما هو ضروري، حتى لو كان ذلك يعني اختطاف ابنة شخص ما!

ومع ذلك، لم يكن لديه ذهن ليهتم به ودعا بصوت عالٍ، “إيليا!!” لكن ما رد عليه صمت مخيف، بدأ في الشعور بالخوف ونظر حوله بجنون.

بعد ست ساعات ، عندما كانت الشمس على وشك الغروب ، فتح إلف الخشب أخيرًا عينيه في ارتباك، قلق وصرخ “إيليا !؟” بحث على الفور عن ابنته.

“أعلم أنك ستكرهني لما فعلته، ويجب أن تكرهني، لكن إعلم هذا: إذا حاولت العثور علي أو على ابنتك، فلن ينتظرك سوى البؤس، هذا تحذير ونصيحة لك، إذا لم تعد إيليا إليك في غضون 10 سنوات، فعندئذٍ أقترح عليك أن تنتقل وتنسى أمرها.”

لم يكن يعرف ما حدث، لكنه كان خائفًا على سلامتها أكثر من سلامته، ثم لاحظ شيئًا معدنيًا في يده، عندما رأى ما كان عليه، شعر بالارتباك لأنه خاتم فضائي.

ومع ذلك، لم يكن لديه ذهن ليهتم به ودعا بصوت عالٍ، “إيليا!!” لكن ما رد عليه صمت مخيف، بدأ في الشعور بالخوف ونظر حوله بجنون.

ثم نظر إلى الخاتم الفضائي في يده وأراد رميها بعيدًا، لأنها ذكّرته على الفور بهذه الإهانة، ومع ذلك، زاد ذلك من كراهيته لذلك الإلف المظلم الذي أخذ إيليا كما لو كانت سلعة ثم ترك تلك الكلمات كما لو يفعل له معروفًا، بدأ يندم على قراره أكثر.

في هذه اللحظة، لاحظ أخيرًا شيئًا غير عادي على لحاء نفس الشجرة التي وجد فيها الإلف المظلم؛ هناك شيء منحوت عليه، عندما قرأه، تحول تعبيره، وشعر بالرعب لأن ما كان مكتوبًا على الشجرة كان.

في هذه اللحظة، قبض على الخاتم بقبضته ووجه لكمة إلى الكتابة على لحاء الشجرة، فدمّرها إلى أشلاء، وزمجر بغضب وعزم، “وغد! شيطان، كيف فعلت هذا! سأقتلك لأخذك ابنتي، حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله!”

“أنا آخذ ابنتك لأن حالتها خاصة جدًا، ولا أحد سواي يمكنه مساعدتها، بمجرد الانتهاء منها، سأعيدها، لا داعي للقلق بشأن سلامتها، فهي أكثر أمانًا معي منك لأنها إذا بقيت معك، ستُقتل في النهاية.”

اتسعت عيناه وظهر وجه الإلف المظلم فجأة في ذهنه، بدأ جسده يهتز من الغضب، وتلألأت عيناه بالكراهية الكثيفة ونية القتل.

“أعلم أنك ستكرهني لما فعلته، ويجب أن تكرهني، لكن إعلم هذا: إذا حاولت العثور علي أو على ابنتك، فلن ينتظرك سوى البؤس، هذا تحذير ونصيحة لك، إذا لم تعد إيليا إليك في غضون 10 سنوات، فعندئذٍ أقترح عليك أن تنتقل وتنسى أمرها.”

في هذه اللحظة، لاحظ أخيرًا شيئًا غير عادي على لحاء نفس الشجرة التي وجد فيها الإلف المظلم؛ هناك شيء منحوت عليه، عندما قرأه، تحول تعبيره، وشعر بالرعب لأن ما كان مكتوبًا على الشجرة كان.

“لقد تركت لك كنوزًا كافية للعيش مثل الملك في السهول الفريدة. آمل أن يمنحك ذلك بعض العزاء حتى نلتقي مرة أخرى … ‘J’!”

في النهاية، اختفت إيليا من يده، ثم استخدم مانا الماء لكتابة شيء على الشجرة ووضع شيء على يد والدها قبل أن يمشي بعيدًا، تاركًا اياه الغائب عن الوعي خلفه، يعلم أن ما كان يفعله خطأ، لكن بما أنه قد يفيده، فإنه لن يتردد في فعل ما هو ضروري، حتى لو كان ذلك يعني اختطاف ابنة شخص ما!

اتسعت عيناه وظهر وجه الإلف المظلم فجأة في ذهنه، بدأ جسده يهتز من الغضب، وتلألأت عيناه بالكراهية الكثيفة ونية القتل.

بعد ست ساعات ، عندما كانت الشمس على وشك الغروب ، فتح إلف الخشب أخيرًا عينيه في ارتباك، قلق وصرخ “إيليا !؟” بحث على الفور عن ابنته.

ثم نظر إلى الخاتم الفضائي في يده وأراد رميها بعيدًا، لأنها ذكّرته على الفور بهذه الإهانة، ومع ذلك، زاد ذلك من كراهيته لذلك الإلف المظلم الذي أخذ إيليا كما لو كانت سلعة ثم ترك تلك الكلمات كما لو يفعل له معروفًا، بدأ يندم على قراره أكثر.

“هل سيشفنى عمي، يا أبي؟” سألت إيليا والدها فجأة بنظرة متوقعة في عينيها الكبيرتين المستديرتين، ولم تعتبر تصرف الإلف المظلم غريبًا.

في هذه اللحظة، قبض على الخاتم بقبضته ووجه لكمة إلى الكتابة على لحاء الشجرة، فدمّرها إلى أشلاء، وزمجر بغضب وعزم، “وغد! شيطان، كيف فعلت هذا! سأقتلك لأخذك ابنتي، حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله!”

♤♤♤​

أظهر والدها تعبيرًا مؤلمًا، وهو يرى نظرة ابنته المليئة بالأمل، وأومأ بابتسامة، “أعتقد أنه سيفعل؛ فلننتظر ونرى، حتى لو لم يستطع مساعدتك، فأنا متأكد من أننا سنجد علاجًا لك في كنيسة روح الكاردينال…”

لذلك، قرر اختيار الطريقة الأكثر فعالية وأمانًا؛ نظر إلى إيليا ووالدها وقال: “انتظروا هنا، سأعود”. في اللحظة التالية، قفز من الشجرة واختفى في الغابة، تاركًا إلف الخشب المحير وابنته في حالة صدمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط