You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 497

وحش الجنوب: لسعة الموت (1)

وحش الجنوب: لسعة الموت (1)

الممر المائل كان منحدرًا وعميقا، في الوقت الذي كان يعبر فيه، بدأ الممر المائل في الارتجاف، في الواقع، بدأ الهرم بأكمله يرتجف.

انتقلت الأجواء إلى الثقل والاختناق حيث غسلهم اليأس، لم يمنح العقرب حتى فرصة للاستقرار، وفي هذه اللحظة، بدأ كل جسمه يتألق باللون الذهبي، ليبدو وكأنه شمس، وارتفعت درجة الحرارة أكثر.

‘ماذا يحدث؟’ ارتبك. “هديير…” في اللحظة التالية، سمع زئيرًا قويًا من أسفل، وحصل على فكرة جيدة عما تسبب في هذه الإرتجافات. ‘لا تقل لي أن هناك شخصًا آخر هنا، أم أنه تحسس وجودي؟’ تأمل بتعبير قاتم وزاد من سرعة هبوطه لأسفل.

‘ماذا يحدث؟’ ارتبك. “هديير…” في اللحظة التالية، سمع زئيرًا قويًا من أسفل، وحصل على فكرة جيدة عما تسبب في هذه الإرتجافات. ‘لا تقل لي أن هناك شخصًا آخر هنا، أم أنه تحسس وجودي؟’ تأمل بتعبير قاتم وزاد من سرعة هبوطه لأسفل.

في هذه اللحظة، وصل أخيرًا إلى نهاية الممر، والتقى بباب ذهبي آخر، واستخدم سيفه لدفع الباب ببطء. تم فتح الباب مثل السابق، ولكن هذه المرة، أمامه، لم يكن هناك قاعة حجرية؛ بدلاً من ذلك، لم يكن هناك أي أساس، ولكن الممر كان على ارتفاع مئة متر عن الأرضية، وهناك أصوات قوية تأتي من أسفل.

لم يعترض أحد على هذا القرار الترحيبي، وتوجهوا بسرعة نحو ثقب خشن في جدار الهرم، والذي كان واضحًا أنه تم صنعه للتو، ومع ذلك، لم يكن للعقرب أي نية في السماح لهم بالهروب، وظهرت شراسة ماكرة في عينيه الياقوتيتين.

في مساحة الهرم البالغة 1000 متر مكعب، هناك عقرب ذهبي بعرض مئة متر وارتفاع خمسين متراً ولديه شوكة خطيرة حمراء مشتعلة باللهب الذهبي ينزل كرات نار ذهبية على المهاجمين العمالقة، وكماشتاه الحمراء يبدو أنهما مصنوعان من النار، وكل مرة يضرب فيها المهاجمين، تنطلق موجة حرارة مدمرة.

علاوة على ذلك، لم ينتهِ تأثير الحمم فقط بالاحتراق، بدأ انبعاث ضباب أحمر قوي منها، وارتفعت درجة الحرارة في المنطقة المحيطة بشكل كبير، مشهد مروع من الذبح، وعرف أندرو أيضًا مدى قوة العقرب، والفجوة بينهم ساحقة.

من ناحية أخرى، كان المهاجمون سبعة عمالقة وأربعة إلف وثلاثة كوبولد وتسعة برابرة يحملون أسلحة مختلفة، كانوا يهاجمون العقرب الذهبي المشتعل من زوايا مختلفة ولكن يبدو أنهم يفشلون بشكل فظيع حيث أن سيقانه الحادة مغطاة بلمعان ذهبي، ولا يبدو أنهم قادرون على الاقتراب منه، وهو سريع جدًا على ساقيه.

‘ماذا يحدث؟’ ارتبك. “هديير…” في اللحظة التالية، سمع زئيرًا قويًا من أسفل، وحصل على فكرة جيدة عما تسبب في هذه الإرتجافات. ‘لا تقل لي أن هناك شخصًا آخر هنا، أم أنه تحسس وجودي؟’ تأمل بتعبير قاتم وزاد من سرعة هبوطه لأسفل.

علاوة على ذلك، هناك أكثر من 25 ساحرًا واقفين على بعد، وكانوا يحاولون مواجهة سحر نيرانه بسحرهم الخاص، ولكنهم أيضًا كانوا في حالة صعبة، لقد بدا الوحش وكأنه يفوق هذا الجزء من أكثر من 50 شخصًا، وكانوا جميعًا أقوياء، خاصةً العمالقة المحاربين، حيث يطلقون ألسنة اللهب الخاصة بهم، مما جعله يفكر في اللهب الأحمر الخاص بشارلوت.

في اللحظة التي لامست فيها تلك الحمم حواجز السحر الخاصة بالسحرة، احترقت من خلالها، وفي اللحظة التي وصلت فيها إليهم، لم يكن لديهم وقت حتى للصراخ، وذابوا، مات ثمانية سحرة فقط بهذه الطريقة، وأيضًا لقي اثنان من المحاربين نفس المصير.

على أي حال، لا يمكنهم حتى الاقتراب من الوحش، ناهيك عن تنفيذ هجوم ضده، ويبدو أن العقرب لا يحاول على الإطلاق حيث يواصل إسقاط كرات النار القوية بينما يؤرجح كماشاته بشكل عشوائي، كأنه يلعب معهم فقط.

من ناحية أخرى، كان المهاجمون سبعة عمالقة وأربعة إلف وثلاثة كوبولد وتسعة برابرة يحملون أسلحة مختلفة، كانوا يهاجمون العقرب الذهبي المشتعل من زوايا مختلفة ولكن يبدو أنهم يفشلون بشكل فظيع حيث أن سيقانه الحادة مغطاة بلمعان ذهبي، ولا يبدو أنهم قادرون على الاقتراب منه، وهو سريع جدًا على ساقيه.

صاح العملاق الذي يحمل سيفًا عريضًا طوله ستة أمتار وعرضه متر واحد بإحباط، “هذا الوغد يلعب بنا! لا يمكننا أن نضيع طاقتنا. استخدم أقوى مخطوطات السحر من نوع الهجوم!” قال نائب الرئيس أندرو.

لم يستطع جاكوب، الذي كان يشاهد ذلك باهتمام كبير، أن يمنع نفسه من الضحك بشكل مظلم، “هيه، أخاف أنني لا أستطيع السماح لك بذلك ولا أن أدع الوحش يهدر الكثير من القلوب الرائعة.”

قَطَع طاغية النار الكرة النارية بفأسه ببعض الصعوبة وأومأ بقتامة، “نعم، هذا الوغد أقوى مما كنا نتوقع بكثير، اعتقد أنه ربما لا يكون على الإطلاق من الرتبة الملحمية، إذا لم ينجح هذا، فيجب علينا الانسحاب.”

“يا جماعة، الأمر الآن حياة أو موت، حاول الهروب حتى لو لم تتمكن من ذلك، أحتاج إلى أن ينجو واحد منا ليبلغ هذه المعلومات لذا، اجعلوا موتكم له قيمة!” صرخ أندرو بعينان ملتهبة وبلمعان أحمر على سيفه العريض.

في اللحظة التالية، أخرج المحاربون لفافات سحرية خاصة بهم، وأطلقوها جميعًا باتجاه العقرب، وتجسدت في الهواء كل أنواع الهجمات السحرية وانطلقت نحوه، أطلق العقرب زئيرًا قويًا، وحرك كماشاته المشتعلة مثل الرمح، وأطلق مادة سائلة مثل الحمم فجأة من غدته.

بدأ على الفور في السعال بالدم قبل أن يفقد القوة جسمه، وسقط في عذاب الآن، أصبح الهروب أكثر حيوية حيث لا أحد يريد الموت. استخدم الجميع أقوى لفافاتهم السحرية وأرسلوها في طريق الحمم السامة لحجبها بشكل يائس.

في اللحظة التي لامست فيها تلك المادة السائلة الشبيهة بالحمم الهجمات السحرية، أحرقتها جميعًا واتجهت نحو المهاجمين دون توقف، تفاجأ الطليعة قبل أن يشعروا بالذعر من تلك الحمم، وكانوا يدركون أنهم يجب أن يتفادوها بشكل مطلق بينما كان السحرة بطيئين قليلاً وحاولوا استخدام حواجزهم السحرية لإيقافها، وقام البعض منهم باستخدام السحر للحركة للهروب من نطاقها.

‘ماذا يحدث؟’ ارتبك. “هديير…” في اللحظة التالية، سمع زئيرًا قويًا من أسفل، وحصل على فكرة جيدة عما تسبب في هذه الإرتجافات. ‘لا تقل لي أن هناك شخصًا آخر هنا، أم أنه تحسس وجودي؟’ تأمل بتعبير قاتم وزاد من سرعة هبوطه لأسفل.

في اللحظة التي لامست فيها تلك الحمم حواجز السحر الخاصة بالسحرة، احترقت من خلالها، وفي اللحظة التي وصلت فيها إليهم، لم يكن لديهم وقت حتى للصراخ، وذابوا، مات ثمانية سحرة فقط بهذه الطريقة، وأيضًا لقي اثنان من المحاربين نفس المصير.

انتقلت الأجواء إلى الثقل والاختناق حيث غسلهم اليأس، لم يمنح العقرب حتى فرصة للاستقرار، وفي هذه اللحظة، بدأ كل جسمه يتألق باللون الذهبي، ليبدو وكأنه شمس، وارتفعت درجة الحرارة أكثر.

علاوة على ذلك، لم ينتهِ تأثير الحمم فقط بالاحتراق، بدأ انبعاث ضباب أحمر قوي منها، وارتفعت درجة الحرارة في المنطقة المحيطة بشكل كبير، مشهد مروع من الذبح، وعرف أندرو أيضًا مدى قوة العقرب، والفجوة بينهم ساحقة.

في هذه اللحظة، وصل أخيرًا إلى نهاية الممر، والتقى بباب ذهبي آخر، واستخدم سيفه لدفع الباب ببطء. تم فتح الباب مثل السابق، ولكن هذه المرة، أمامه، لم يكن هناك قاعة حجرية؛ بدلاً من ذلك، لم يكن هناك أي أساس، ولكن الممر كان على ارتفاع مئة متر عن الأرضية، وهناك أصوات قوية تأتي من أسفل.

‘هل من الممكن أن يكون هذا الوغد ليس من الرتبة الملحمية على الإطلاق؟!، غرق قلبه، وصاح بغضب، “انسحبوا! انسحبوا جميعًا بسرعة، نحن لا نملك ما يكفي من القوة لمواجهة هذا الشيء!”

على أي حال، لا يمكنهم حتى الاقتراب من الوحش، ناهيك عن تنفيذ هجوم ضده، ويبدو أن العقرب لا يحاول على الإطلاق حيث يواصل إسقاط كرات النار القوية بينما يؤرجح كماشاته بشكل عشوائي، كأنه يلعب معهم فقط.

لم يعترض أحد على هذا القرار الترحيبي، وتوجهوا بسرعة نحو ثقب خشن في جدار الهرم، والذي كان واضحًا أنه تم صنعه للتو، ومع ذلك، لم يكن للعقرب أي نية في السماح لهم بالهروب، وظهرت شراسة ماكرة في عينيه الياقوتيتين.

رفع كماشاته مرة أخرى وأطلق انفجارًا آخر من الحمم باتجاه المخرج. “امنعوه، أو سنموت جميعًا!” صاح الشيخ الخامس بذعر وهو الأبعد عن المخرج، وعلم أن شخصين أو ثلاثة فقط سيتمكنون من الهروب في هذه اللحظة، علاوة على ذلك، بدأ الضباب الأحمر في إظهار تأثيره الحقيقي، اتضح أنه شديد السمية، واستنشق أحد الإلف منه.

‘هل من الممكن أن يكون هذا الوغد ليس من الرتبة الملحمية على الإطلاق؟!، غرق قلبه، وصاح بغضب، “انسحبوا! انسحبوا جميعًا بسرعة، نحن لا نملك ما يكفي من القوة لمواجهة هذا الشيء!”

بدأ على الفور في السعال بالدم قبل أن يفقد القوة جسمه، وسقط في عذاب الآن، أصبح الهروب أكثر حيوية حيث لا أحد يريد الموت. استخدم الجميع أقوى لفافاتهم السحرية وأرسلوها في طريق الحمم السامة لحجبها بشكل يائس.

على أي حال، لا يمكنهم حتى الاقتراب من الوحش، ناهيك عن تنفيذ هجوم ضده، ويبدو أن العقرب لا يحاول على الإطلاق حيث يواصل إسقاط كرات النار القوية بينما يؤرجح كماشاته بشكل عشوائي، كأنه يلعب معهم فقط.

ومع ذلك، بدت الحمم السامة هي هاوية السحر، وأحرقت من خلال كل السحر الذي أطلق عليها مثل سكين في الزبدة ووصلت مباشرة إلى الطريق أيضًا، أحرقت الحمم أحد الساحرين الذين كانوا على وشك دخوله، أصيب الجميع بالذهول الآن أن مسار فرارهم مملوء بالحمم السامة، ولم يكونوا متأكدين مما إذا كانت حواجزهم السحرية ستتمكن من اجتيازها.

صاح العملاق الذي يحمل سيفًا عريضًا طوله ستة أمتار وعرضه متر واحد بإحباط، “هذا الوغد يلعب بنا! لا يمكننا أن نضيع طاقتنا. استخدم أقوى مخطوطات السحر من نوع الهجوم!” قال نائب الرئيس أندرو.

انتقلت الأجواء إلى الثقل والاختناق حيث غسلهم اليأس، لم يمنح العقرب حتى فرصة للاستقرار، وفي هذه اللحظة، بدأ كل جسمه يتألق باللون الذهبي، ليبدو وكأنه شمس، وارتفعت درجة الحرارة أكثر.

بدأ على الفور في السعال بالدم قبل أن يفقد القوة جسمه، وسقط في عذاب الآن، أصبح الهروب أكثر حيوية حيث لا أحد يريد الموت. استخدم الجميع أقوى لفافاتهم السحرية وأرسلوها في طريق الحمم السامة لحجبها بشكل يائس.

“يا جماعة، الأمر الآن حياة أو موت، حاول الهروب حتى لو لم تتمكن من ذلك، أحتاج إلى أن ينجو واحد منا ليبلغ هذه المعلومات لذا، اجعلوا موتكم له قيمة!” صرخ أندرو بعينان ملتهبة وبلمعان أحمر على سيفه العريض.

على أي حال، لا يمكنهم حتى الاقتراب من الوحش، ناهيك عن تنفيذ هجوم ضده، ويبدو أن العقرب لا يحاول على الإطلاق حيث يواصل إسقاط كرات النار القوية بينما يؤرجح كماشاته بشكل عشوائي، كأنه يلعب معهم فقط.

لم يستطع جاكوب، الذي كان يشاهد ذلك باهتمام كبير، أن يمنع نفسه من الضحك بشكل مظلم، “هيه، أخاف أنني لا أستطيع السماح لك بذلك ولا أن أدع الوحش يهدر الكثير من القلوب الرائعة.”

علاوة على ذلك، لم ينتهِ تأثير الحمم فقط بالاحتراق، بدأ انبعاث ضباب أحمر قوي منها، وارتفعت درجة الحرارة في المنطقة المحيطة بشكل كبير، مشهد مروع من الذبح، وعرف أندرو أيضًا مدى قوة العقرب، والفجوة بينهم ساحقة.

في اللحظة التالية، ظهر في يده بندقية قناص العملاق المزدوج، واستلقى بارتياح وحدد العقرب المتلألئ!

علاوة على ذلك، لم ينتهِ تأثير الحمم فقط بالاحتراق، بدأ انبعاث ضباب أحمر قوي منها، وارتفعت درجة الحرارة في المنطقة المحيطة بشكل كبير، مشهد مروع من الذبح، وعرف أندرو أيضًا مدى قوة العقرب، والفجوة بينهم ساحقة.

♤♤♤​

رفع كماشاته مرة أخرى وأطلق انفجارًا آخر من الحمم باتجاه المخرج. “امنعوه، أو سنموت جميعًا!” صاح الشيخ الخامس بذعر وهو الأبعد عن المخرج، وعلم أن شخصين أو ثلاثة فقط سيتمكنون من الهروب في هذه اللحظة، علاوة على ذلك، بدأ الضباب الأحمر في إظهار تأثيره الحقيقي، اتضح أنه شديد السمية، واستنشق أحد الإلف منه.

علاوة على ذلك، هناك أكثر من 25 ساحرًا واقفين على بعد، وكانوا يحاولون مواجهة سحر نيرانه بسحرهم الخاص، ولكنهم أيضًا كانوا في حالة صعبة، لقد بدا الوحش وكأنه يفوق هذا الجزء من أكثر من 50 شخصًا، وكانوا جميعًا أقوياء، خاصةً العمالقة المحاربين، حيث يطلقون ألسنة اللهب الخاصة بهم، مما جعله يفكر في اللهب الأحمر الخاص بشارلوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط