متاهة تحت الجليد
جذبت كلماته انتباه شارلوت وجيكو بينما ينظران إلى الحفرة بقطر 6 أمتار التي تركها وحش الثلج.
“لا، يجب أن أكون الأخيرة، ماذا سيحدث إذا تبعتنا الكرات؟ لا تقلق. أنا أفعل هذا لحمايتنا.” ردت شارلوت بابتسامة براءة.
سأل جيكو منمّمًا: “لماذا تعتقد أنه عرينهم وليست فخًا؟”
“انتظري سيدتي، فقط أين أنتِ؟ كان زعيم القبيلة يستفسر عن مكانك قبل بضعة أيام، وبما أن ساعات النجوم لا تعمل، كان قلقًا.” سأل الصوت بسرعة.
قال ببرودة وهو يقترب من الحفرة المظلمة: “هذا سيوضح كيف تمكّنوا من المجيء والذهاب كما يشاءون، ولم نجد أي ساكن في هذا المكان لذا، أصبح من الواضح الآن أننا كنا ننظر في الاتجاه الخطأ طوال الوقت.”
بعد تنشيطها، رن صوت مهذب ولكن قلق: “سيدتي، هل أنت بخير؟”
“لن يعيشوا على السطح بل تحت الأرض، فكّر في هذا: هذا المكان بأكمله مغطى بالجليد الصلب، ولا نعرف على وجه اليقين مدى عمقه أو ما إذا كان هناك أي أرض أسفله أو جسم مائي.”
همس جيكو تحت أنفاسه: “لماذا لهذا الوغد الكثير من المنطق؟”
“لكن شيئًا واحدًا واضح: تلك الكرات المغطاة بالفراء قادرة على السفر في كل مكان في هذه الأراضي الجليدية الملعونة، وهم دائمًا يعرفون أين نحن، هذا أيضًا سيفسر ذلك، ويمكنهم دائمًا أن يخفوا آثارهم بالثلج حولنا بسهولة.”
رد بحزم: “سنأخذ الذي يؤدي في اتجاه الجبل الأعلى، أعتقد أن سر هذا المكان يكمن هناك!”
“اليوم فقط تمكّنا من اكتشافه لأنهم أرسلوا قواتهم الرئيسية وراءنا. ومع ذلك، قدّروا قوتنا بشكل خاطئ، لكن قد لا يحدث ذلك مرة أخرى.” أعلن بشكل جدي.
“لا، يجب أن أكون الأخيرة، ماذا سيحدث إذا تبعتنا الكرات؟ لا تقلق. أنا أفعل هذا لحمايتنا.” ردت شارلوت بابتسامة براءة.
لمعت عينا شارلوت بلمحة من التوقع وهي تسأل: “إذن، هل تريد أن تدخل هذه الحفرة؟ ماذا بشأن الذهاب إلى الجبل؟”
بمجرد أن اختفى جيكو، اختفت ابتسامة شارلوت وأخرجت شيئًا من خاتم التخزين. حبة سوداء، وإذا كان جاكوب هنا، لكان قادرًا على التعرف عليها على الفور، فهي جهاز إرسال ناقلات الآفات!
أومأ وقال بحزم: “أعتقد أننا يجب أن ندخل هذا المكان، ذلك الجبل محاط بعاصفة جليدية ولم تختف منذ بدأنا رحلتنا، الآن نرى هذه الحفرة، أعتقد أن سر هذا المكان يكمن تحت الأرض، وليس هنا، حتى لو ثبت أن تخميني خاطئ، لا أعتقد أننا سنواجه أي مشكلة في الصعود مرة أخرى، أم هل تفضلون أن تحفروا بأنفسكم إذا ثبت أن ذلك الجبل طريق مسدودًا؟”
‘هل هذا جليد ضخم؟’ تساءل بتعبير جدي.
انصم كلٌ من شارلوت وجيكو تمامًا أمام حجته.
جذبت كلماته انتباه شارلوت وجيكو بينما ينظران إلى الحفرة بقطر 6 أمتار التي تركها وحش الثلج.
همس جيكو تحت أنفاسه: “لماذا لهذا الوغد الكثير من المنطق؟”
انصم كلٌ من شارلوت وجيكو تمامًا أمام حجته.
“من فضلك راعِ أدبك، السيد جيكو، أنت تعلم أننا نسمعك بغض النظر عن انخفاض صوتك؟” ردت شارلوت بشكل ساخر قبل أن تنظر إلى احوب بعينان براقة: “سأذهب معك فقط إذا أخبرتني اسمك!”
انصم كلٌ من شارلوت وجيكو تمامًا أمام حجته.
اصبح عاجزا على الكلام حيث كانت هذه المرأة واضحة جدًا في إعجابها به، ورفضت التخلي عن العثور على اسمه.
بمجرد أن اختفى جيكو، اختفت ابتسامة شارلوت وأخرجت شيئًا من خاتم التخزين. حبة سوداء، وإذا كان جاكوب هنا، لكان قادرًا على التعرف عليها على الفور، فهي جهاز إرسال ناقلات الآفات!
ومع ذلك، كان بحاجة إلى هاذين الاثنتين في حال احتاج إلى استخدامهما كدروع لحماية نفسه.
“لكن شيئًا واحدًا واضح: تلك الكرات المغطاة بالفراء قادرة على السفر في كل مكان في هذه الأراضي الجليدية الملعونة، وهم دائمًا يعرفون أين نحن، هذا أيضًا سيفسر ذلك، ويمكنهم دائمًا أن يخفوا آثارهم بالثلج حولنا بسهولة.”
لذا رد بحياد: “جاك.”
كان جيكو مصدومًا تمامًا عندما رأى شارلوت توافق على هذا بسرعة، وفي النهاية، صرخ وهو يصر أسنانه: “إذا مُت، فستكون المسؤولية عليك!”
“جاك…” تلألأت عينا شارلوت وهي تردد اسمه بضع مرات قبل أن تبتسم بجمال، “حسنًا، لننطلق.”
بعد بضع ثوان، ظهرت شارلوت أيضًا، ودهشت أيضًا واقتربت من جاكوب وهي تنظر إلى كل تلك الثقوب، “الآن ماذا؟ كيف نعرف أي ثقب يؤدي إلى أين؟ إنه كالمتاهة.”
كان جيكو مصدومًا تمامًا عندما رأى شارلوت توافق على هذا بسرعة، وفي النهاية، صرخ وهو يصر أسنانه: “إذا مُت، فستكون المسؤولية عليك!”
ومع ذلك، كان بحاجة إلى هاذين الاثنتين في حال احتاج إلى استخدامهما كدروع لحماية نفسه.
لم يولِه اهتمامًا وقال، “حسنًا، هذه الحفرة ليست مستقيمة، لذا يمكننا الانزلاق لأسفل، لكن يجب أن نضع في اعتبارنا أنه قد يكون هناك كتلة مائية ضخمة في الأسفل، لذلك سنرسل جثة ميتة أمامنا مع شعلة متصلة، ثم سنتبعها بينما نحافظ على مسافة 10 أمتار بيننا. سأكون في المقدمة، وإذا طلبت منكم التوقف، توقفوا باستخدام أي وسيلة ضرورية!”
سأل جيكو منمّمًا: “لماذا تعتقد أنه عرينهم وليست فخًا؟”
بعد ذلك، التقط الجثة الميتة الثانية للوحش الكبير بثقب في صدره وأخفى قلبه سرًا بسبب قوة شارلوت الساذجة لم تضر به.
قالت ذلك وقطعت المكالمة قبل أن يتمكن الطرف الآخر من قول أي شيء قبل أن تقفز في البئر، وهي تتمتم: “هذا سيكون جيدًا…”
أخرج شعلة وهاجم جسد الوحش بمهارة ورماه في الحفرة المظلمة، ثم تبعه بسيوفه في يديه.
تجعدت شفتا شارلوت، “حسنًا، أعتقد أن هذا ما لدي، حسنًا، يجب أن أذهب.”
نظرت شارلوت إلى جيكو وابتسمت قائلة: “دورك الآن، السيد جيكو.”
لمعت عينا شارلوت بلمحة من التوقع وهي تسأل: “إذن، هل تريد أن تدخل هذه الحفرة؟ ماذا بشأن الذهاب إلى الجبل؟”
انزعج جيكو، “ألا يجب أن تكوني الثانية؟”
أومأ وقال بحزم: “أعتقد أننا يجب أن ندخل هذا المكان، ذلك الجبل محاط بعاصفة جليدية ولم تختف منذ بدأنا رحلتنا، الآن نرى هذه الحفرة، أعتقد أن سر هذا المكان يكمن تحت الأرض، وليس هنا، حتى لو ثبت أن تخميني خاطئ، لا أعتقد أننا سنواجه أي مشكلة في الصعود مرة أخرى، أم هل تفضلون أن تحفروا بأنفسكم إذا ثبت أن ذلك الجبل طريق مسدودًا؟”
“لا، يجب أن أكون الأخيرة، ماذا سيحدث إذا تبعتنا الكرات؟ لا تقلق. أنا أفعل هذا لحمايتنا.” ردت شارلوت بابتسامة براءة.
أخرج شعلة وهاجم جسد الوحش بمهارة ورماه في الحفرة المظلمة، ثم تبعه بسيوفه في يديه.
‘هذه الوغدة الماكرة!’ لعن جيكو شارلوت لكونها مزدوجة الوجه، ودون أي خيار آخر؛ دخل خلف جاكوب.
بردت عيناها وهي ترد: “أنا فقط أستكشف غابة فجر الوحوش، ربما تلقيت مكالمته، لكن أخبره أن لا يزعجني، أنا مشغولة.”
بمجرد أن اختفى جيكو، اختفت ابتسامة شارلوت وأخرجت شيئًا من خاتم التخزين. حبة سوداء، وإذا كان جاكوب هنا، لكان قادرًا على التعرف عليها على الفور، فهي جهاز إرسال ناقلات الآفات!
“اليوم فقط تمكّنا من اكتشافه لأنهم أرسلوا قواتهم الرئيسية وراءنا. ومع ذلك، قدّروا قوتنا بشكل خاطئ، لكن قد لا يحدث ذلك مرة أخرى.” أعلن بشكل جدي.
بعد تنشيطها، رن صوت مهذب ولكن قلق: “سيدتي، هل أنت بخير؟”
بعد لحظة، رد الصوت: “لا سيدتي، من بين جميع العمالقة المشهورين والشخصيات المهمة، لا يوجد مثل هذا العملاق، وعلاوة على ذلك، لم يظهر عملاق بارز بعنصر مائي منذ فترة طويلة، ناهيك عن سحر القتال المائي النادر، هل هناك مشكلة؟”
ردت شارلوت بحياد: “أنا بخير، بالأحرى، أريد أن أسألك عن شيء، هل تعرف عن أي عملاق اسمه جاك يستخدم سحر القتال المائي؟”
انصم كلٌ من شارلوت وجيكو تمامًا أمام حجته.
بعد لحظة، رد الصوت: “لا سيدتي، من بين جميع العمالقة المشهورين والشخصيات المهمة، لا يوجد مثل هذا العملاق، وعلاوة على ذلك، لم يظهر عملاق بارز بعنصر مائي منذ فترة طويلة، ناهيك عن سحر القتال المائي النادر، هل هناك مشكلة؟”
“من فضلك راعِ أدبك، السيد جيكو، أنت تعلم أننا نسمعك بغض النظر عن انخفاض صوتك؟” ردت شارلوت بشكل ساخر قبل أن تنظر إلى احوب بعينان براقة: “سأذهب معك فقط إذا أخبرتني اسمك!”
تجعدت شفتا شارلوت، “حسنًا، أعتقد أن هذا ما لدي، حسنًا، يجب أن أذهب.”
بعد لحظة، رد الصوت: “لا سيدتي، من بين جميع العمالقة المشهورين والشخصيات المهمة، لا يوجد مثل هذا العملاق، وعلاوة على ذلك، لم يظهر عملاق بارز بعنصر مائي منذ فترة طويلة، ناهيك عن سحر القتال المائي النادر، هل هناك مشكلة؟”
“انتظري سيدتي، فقط أين أنتِ؟ كان زعيم القبيلة يستفسر عن مكانك قبل بضعة أيام، وبما أن ساعات النجوم لا تعمل، كان قلقًا.” سأل الصوت بسرعة.
بعد ذلك، التقط الجثة الميتة الثانية للوحش الكبير بثقب في صدره وأخفى قلبه سرًا بسبب قوة شارلوت الساذجة لم تضر به.
بردت عيناها وهي ترد: “أنا فقط أستكشف غابة فجر الوحوش، ربما تلقيت مكالمته، لكن أخبره أن لا يزعجني، أنا مشغولة.”
‘هل هذا جليد ضخم؟’ تساءل بتعبير جدي.
قالت ذلك وقطعت المكالمة قبل أن يتمكن الطرف الآخر من قول أي شيء قبل أن تقفز في البئر، وهي تتمتم: “هذا سيكون جيدًا…”
بردت عيناها وهي ترد: “أنا فقط أستكشف غابة فجر الوحوش، ربما تلقيت مكالمته، لكن أخبره أن لا يزعجني، أنا مشغولة.”
كان جاحوب ينزلق خلف الجثة الميتة وهو ينزلق على الجليد، وُدهش عندما وجد مدى عمق هذه الطبقة الجليدية لأنه كان بالفعل أكثر من 50 مترًا في هذا البئر.
بعد الانزلاق لمسافة 40 مترًا، لاحظ أخيرًا فتحة أخرى وسقطت الجثة الميتة مباشرة في داخلها، لكنه لم يسمع أي صوت تناثر، والضوء المشتعل لا يزال مرئيًا ولكن لم يعد متحركًا لأسفل، لذلك لم يتوقف.
‘هل هذا جليد ضخم؟’ تساءل بتعبير جدي.
كان جاحوب ينزلق خلف الجثة الميتة وهو ينزلق على الجليد، وُدهش عندما وجد مدى عمق هذه الطبقة الجليدية لأنه كان بالفعل أكثر من 50 مترًا في هذا البئر.
بعد الانزلاق لمسافة 40 مترًا، لاحظ أخيرًا فتحة أخرى وسقطت الجثة الميتة مباشرة في داخلها، لكنه لم يسمع أي صوت تناثر، والضوء المشتعل لا يزال مرئيًا ولكن لم يعد متحركًا لأسفل، لذلك لم يتوقف.
بعد ذلك، التقط الجثة الميتة الثانية للوحش الكبير بثقب في صدره وأخفى قلبه سرًا بسبب قوة شارلوت الساذجة لم تضر به.
في هذه اللحظة، انزلق وهبط على الجثة الميتة، وُصِدِم عندما رأى المكان الذي كان فيه، كهف تحت الأرض منحوت بمهارة من الجليد، وهناك العديد من الأنفاق المحفورة مثل أنفاق الأرانب، مثل التي خرج منها!
نظرت شارلوت إلى جيكو وابتسمت قائلة: “دورك الآن، السيد جيكو.”
في هذه اللحظة، ظهر جيكو أيضًا على حذر، ولكنه كان مذهولاً عندما رأى الداخل وصرخ: “ما هذا الشيء؟”
لذا رد بحياد: “جاك.”
بعد بضع ثوان، ظهرت شارلوت أيضًا، ودهشت أيضًا واقتربت من جاكوب وهي تنظر إلى كل تلك الثقوب، “الآن ماذا؟ كيف نعرف أي ثقب يؤدي إلى أين؟ إنه كالمتاهة.”
أخرج شعلة وهاجم جسد الوحش بمهارة ورماه في الحفرة المظلمة، ثم تبعه بسيوفه في يديه.
رد بحزم: “سنأخذ الذي يؤدي في اتجاه الجبل الأعلى، أعتقد أن سر هذا المكان يكمن هناك!”
‘هل هذا جليد ضخم؟’ تساءل بتعبير جدي.
♤♤♤
سأل جيكو منمّمًا: “لماذا تعتقد أنه عرينهم وليست فخًا؟”
♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
