You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 404

قاتل الجمعية (3)

قاتل الجمعية (3)

“سيدي الغابر، لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك.” صوت ذكوري مليء بالابتهاج صدى في هذه اللحظة.

“سيدي الغابر، لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك.” صوت ذكوري مليء بالابتهاج صدى في هذه اللحظة.

لم يتفاعل كثيرًا بعد سماع كلمات قاتل الجمعية مباشرة بعد أن اتصل به، رد ببرود، “الأعمال هي الأعمال، سيد قاتل، لا حاجة لتشكرني على شيء كهذا الآن، ما الذي تود شرحه عن خطة أكلة لحوم البشر؟”

“لأن الحقيقة تُقال، مجتمع الأوغاد لم يعرف حتى هم أنفسهم. حصلوا على هذه المعلومات من مصدر غير معروف، ربما داعميهم في السهول العليا.”

“لا، لا، ليس لديك فكرة عن نوع الفعل الخيري الذي قمت به.” أصر قاتل الجمعية، “لكن لا يبدو أنك نوع الشخص الذي يسعى للثناء على الخير الذي يفعله، ولهذا السبب احترمك، سيدي الغابر، حتى أنك تعرف عن مشروع سري للغاية مثل خطة أكلة لحوم البشر، مما يعني بوضوح أنك تسعى أيضًا لتدمير ووقف هؤلاء الأشرار مثلي، لهذا السبب سأخبرك عن المعلومات حول جمعية الجمجمة القاتلة لكي نتمكن أنت وأنا من القضاء عليهم تمامًا قبل فوات الأوان.”

لم يكن لدى قاتل الجمعية أي فكرة عن اضطرابه، ورد بثقة، “بالطبع هذا صحيح، عندما يتعلق الأمر بمجتمع الأوغاد، أعرف أكثر بكثير من جماجمهم ذات الأرقام الفردية، أما بالنسبة لتلك المنظمة، أخشى أنني سأخيب ظنك، سيدي الغابر.”

كان عاجزًا عن الكلام بعد أن سمع تلك الكلمات ولم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هذا الرجل ليس سليم العقل.

رد بوجه جامد، “أنا بالفعل الشخص الذي أحبط خططهم والسبب في ملاحقتهم لي.”

لكن دون أن يعطيه فرصة للتحدث، واصل قاتل الجمعية.

“لم أسمع عنها بعد ذلك وظننت أنهم قد تخلو عنها أخيرًا حتى قبل بضع سنوات، بدأت الأحاديث عن خطة اكلة لحوم البشر تظهر مرة أخرى، ويبدو أنهم كانوا على حافة الهاوية منذ ذلك الحين.”

“خطة أكلة لحوم البشر هي مشروع سري للغاية لمجتمع الأوغاد منذ الأزل، كما قد تكون عرفت أنهم يجرون تجارب على الكائنات الحية لكي يخلقوا ‘آكلي لحوم البشر’ الذين يمكنهم التهام أي شيء تقريبًا ثم يتطورون إلى جنود دمى مرعبين لا يعرفون الألم أو الخوف ويتبعون كل أمر دون قيد أو شرط.”

تحول صوت قاتل الجمعية فجأة إلى نغمة ممتعة، “كن صريحًا معي، سيدي الغابر، هل أنت ذلك الشخص الذي عرقل خطط هؤلاء الأوغاد؟”

“ومع ذلك، من السهل القول أكثر من الإنجاز لأنهم يحاولون السير ضد الطبيعة نفسها ويستمرون في الفشل بشكل مزري دون أي نتائج على الإطلاق، ولكن يبدو أنهم مهووسون بها بغض النظر عن الفشل أو الوقت، يكاد يكون الأمر وكأنهم يعرفون أنه ممكن ولن يتوقفوا عند أي شيء ما لم يحققوه.”

“بعد سحب بعض الخيوط، اكتشفت سرًا مثيرًا، يبدو أن شخصًا قد سرق مكونًا مهمًا للغاية من خطة اكلة لحوم البشر، وما زالوا يحاولون استعادته.”

‘وأظن أنهم قد حققوا ذلك…’ لم يستطع إلا أن يفكر في هؤلاء القتلة المتحولين المرعبين في السهول النادرة.

‘وأظن أنهم قد حققوا ذلك…’ لم يستطع إلا أن يفكر في هؤلاء القتلة المتحولين المرعبين في السهول النادرة.

ومع ذلك، فإن كلمات قاتل الجمعية التالية جعلته مذهولًا.

“سيدي الغابر، لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك.” صوت ذكوري مليء بالابتهاج صدى في هذه اللحظة.

“عندما تعمقت في هذه المسألة، اكتشفت شيئًا محيرًا للغاية، اكتشفت السبب الذي جعلهم مهووسين بآكلي لحوم البشر واعتقادهم أنه ممكن خلق مثل ذلك الكائن الوحشي.”

لكن دون أن يعطيه فرصة للتحدث، واصل قاتل الجمعية.

“لأن شخصًا آخر أو، بشكل أكثر دقة، منظمة أخرى قد حققت ذلك بالفعل في وقت غير معلوم، ومجتمع الأوغاد يريد أن يصنع نسخًا مقلدة!”

فكر للحظة قبل أن يجيب على هذا السؤال، ‘هذا الرجل يعرف الكثير عن جمعية الجمجمة القاتلة، وكأنّه جزء منها وله مكانة عالية جدًا. المعلومات التي يقدمها أعطتني نظرة ثاقبة عن هذا العدو المجهول قبل فوات الأوان، لا بد لي من معرفة كيفية فتح تلك الخواتم، وسيكتشف على أي حال أن استنتاجه صحيح….’

الآن، لم يستطع البقاء صامتًا لأن هذا الكشف سيغير كل شيء إذا كان صحيحًا، لأنه إذا كانت جمعية الجمجمة القاتلة تحاول حقًا تقليد شخص آخر، فهذا يعني أن الجهة التي تقف وراء محاولات الاغتيال كانت على الأرجح تلك المنظمة.

“لا، لا، ليس لديك فكرة عن نوع الفعل الخيري الذي قمت به.” أصر قاتل الجمعية، “لكن لا يبدو أنك نوع الشخص الذي يسعى للثناء على الخير الذي يفعله، ولهذا السبب احترمك، سيدي الغابر، حتى أنك تعرف عن مشروع سري للغاية مثل خطة أكلة لحوم البشر، مما يعني بوضوح أنك تسعى أيضًا لتدمير ووقف هؤلاء الأشرار مثلي، لهذا السبب سأخبرك عن المعلومات حول جمعية الجمجمة القاتلة لكي نتمكن أنت وأنا من القضاء عليهم تمامًا قبل فوات الأوان.”

لكن بعد ذلك سيرفع سؤال آخر، لماذا كانوا يطاردونه، وكيف أساء إليهم؟

“ومع ذلك، من السهل القول أكثر من الإنجاز لأنهم يحاولون السير ضد الطبيعة نفسها ويستمرون في الفشل بشكل مزري دون أي نتائج على الإطلاق، ولكن يبدو أنهم مهووسون بها بغض النظر عن الفشل أو الوقت، يكاد يكون الأمر وكأنهم يعرفون أنه ممكن ولن يتوقفوا عند أي شيء ما لم يحققوه.”

“هل هذا صحيح؟ أي منظمة تلك؟” سأل بنبرة قاتمة لأنه كان يشعر الآن بمزيد من القلق منذ أن اكتشف فجأة أن هناك عدوًا مجهولًا يتربص في الظلام، ولم يكن يعرف عنه شيئًا.

“عندما تعمقت في هذه المسألة، اكتشفت شيئًا محيرًا للغاية، اكتشفت السبب الذي جعلهم مهووسين بآكلي لحوم البشر واعتقادهم أنه ممكن خلق مثل ذلك الكائن الوحشي.”

علاوة على ذلك، بالنسبة لكل ما يعرفه، قد يكون قاتل الجمعية مخطئًا، ومعلوماته كانت خدعة، لكن الآن بعد أن فكر في الأمر بشكل أكثر دقة، قد يكون على حق.

علاوة على ذلك، بالنسبة لكل ما يعرفه، قد يكون قاتل الجمعية مخطئًا، ومعلوماته كانت خدعة، لكن الآن بعد أن فكر في الأمر بشكل أكثر دقة، قد يكون على حق.

لأن محاولات الاغتيال عليه كانت تتم بشكل معين ومع مدى كراهية جمعية الجمجمة القاتلة له ورغبتهم المستمرة في استعادة تلك البيانات، هذا قد يعني فقط أنهم على الأرجح ليسوا وراء ذلك على الإطلاق!

“تلك المعلومات يمكن الوصول إليها فقط لمشرف هذه السهول، جمجمة صفر، جمجمة رقم S-0، كنت أحاول تتبعه، لكنه حذِر للغاية ويخفى أثره جيدًا، لكنني لن أتوقف حتى أجده!”

كان يتساءل دائمًا لماذا أرادو استعادة تلك البيانات رغم أنهم حققوا هدفهم بالفعل، وحتى بعد تحليلها بنفسه، لم يجد شيئًا غير عادي عنها باستثناء العملية الكاملة لكيفية تحويل البشر إلى متحولين.

لم يكن لدى قاتل الجمعية أي فكرة عن اضطرابه، ورد بثقة، “بالطبع هذا صحيح، عندما يتعلق الأمر بمجتمع الأوغاد، أعرف أكثر بكثير من جماجمهم ذات الأرقام الفردية، أما بالنسبة لتلك المنظمة، أخشى أنني سأخيب ظنك، سيدي الغابر.”

إذا كان هناك أي شيء، أراد مواصلة تلك التجارب بعد وصوله إلى السهول الملحمية، لكن لم يجرِ أي شيء كما خطط.

“خطة أكلة لحوم البشر هي مشروع سري للغاية لمجتمع الأوغاد منذ الأزل، كما قد تكون عرفت أنهم يجرون تجارب على الكائنات الحية لكي يخلقوا ‘آكلي لحوم البشر’ الذين يمكنهم التهام أي شيء تقريبًا ثم يتطورون إلى جنود دمى مرعبين لا يعرفون الألم أو الخوف ويتبعون كل أمر دون قيد أو شرط.”

ومع ذلك، كانت هذه المعلومات الجديدة مدهشة للغاية، والآن كان في الظلام بشأن هذا المتغير الجديد!

“لم أسمع عنها بعد ذلك وظننت أنهم قد تخلو عنها أخيرًا حتى قبل بضع سنوات، بدأت الأحاديث عن خطة اكلة لحوم البشر تظهر مرة أخرى، ويبدو أنهم كانوا على حافة الهاوية منذ ذلك الحين.”

لم يكن لدى قاتل الجمعية أي فكرة عن اضطرابه، ورد بثقة، “بالطبع هذا صحيح، عندما يتعلق الأمر بمجتمع الأوغاد، أعرف أكثر بكثير من جماجمهم ذات الأرقام الفردية، أما بالنسبة لتلك المنظمة، أخشى أنني سأخيب ظنك، سيدي الغابر.”

“لا، لا، ليس لديك فكرة عن نوع الفعل الخيري الذي قمت به.” أصر قاتل الجمعية، “لكن لا يبدو أنك نوع الشخص الذي يسعى للثناء على الخير الذي يفعله، ولهذا السبب احترمك، سيدي الغابر، حتى أنك تعرف عن مشروع سري للغاية مثل خطة أكلة لحوم البشر، مما يعني بوضوح أنك تسعى أيضًا لتدمير ووقف هؤلاء الأشرار مثلي، لهذا السبب سأخبرك عن المعلومات حول جمعية الجمجمة القاتلة لكي نتمكن أنت وأنا من القضاء عليهم تمامًا قبل فوات الأوان.”

“لأن الحقيقة تُقال، مجتمع الأوغاد لم يعرف حتى هم أنفسهم. حصلوا على هذه المعلومات من مصدر غير معروف، ربما داعميهم في السهول العليا.”

رد بوجه جامد، “أنا بالفعل الشخص الذي أحبط خططهم والسبب في ملاحقتهم لي.”

“تلك المعلومات يمكن الوصول إليها فقط لمشرف هذه السهول، جمجمة صفر، جمجمة رقم S-0، كنت أحاول تتبعه، لكنه حذِر للغاية ويخفى أثره جيدًا، لكنني لن أتوقف حتى أجده!”

إذا كان هناك أي شيء، أراد مواصلة تلك التجارب بعد وصوله إلى السهول الملحمية، لكن لم يجرِ أي شيء كما خطط.

“على أي حال، كنا نتحدث عن خطة أكل لحوم البشر، باستثناء تورط هذه المنظمة الغامضة، قبل أكثر من 50 عامًا، يبدو أن مجتمع الأوغاد نقل عملياته بالكامل إلى مكان آخر بعد أن كدت أكشفهم.”

“لأن الحقيقة تُقال، مجتمع الأوغاد لم يعرف حتى هم أنفسهم. حصلوا على هذه المعلومات من مصدر غير معروف، ربما داعميهم في السهول العليا.”

“لم أسمع عنها بعد ذلك وظننت أنهم قد تخلو عنها أخيرًا حتى قبل بضع سنوات، بدأت الأحاديث عن خطة اكلة لحوم البشر تظهر مرة أخرى، ويبدو أنهم كانوا على حافة الهاوية منذ ذلك الحين.”

لأن محاولات الاغتيال عليه كانت تتم بشكل معين ومع مدى كراهية جمعية الجمجمة القاتلة له ورغبتهم المستمرة في استعادة تلك البيانات، هذا قد يعني فقط أنهم على الأرجح ليسوا وراء ذلك على الإطلاق!

“بعد سحب بعض الخيوط، اكتشفت سرًا مثيرًا، يبدو أن شخصًا قد سرق مكونًا مهمًا للغاية من خطة اكلة لحوم البشر، وما زالوا يحاولون استعادته.”

“خطة أكلة لحوم البشر هي مشروع سري للغاية لمجتمع الأوغاد منذ الأزل، كما قد تكون عرفت أنهم يجرون تجارب على الكائنات الحية لكي يخلقوا ‘آكلي لحوم البشر’ الذين يمكنهم التهام أي شيء تقريبًا ثم يتطورون إلى جنود دمى مرعبين لا يعرفون الألم أو الخوف ويتبعون كل أمر دون قيد أو شرط.”

تحول صوت قاتل الجمعية فجأة إلى نغمة ممتعة، “كن صريحًا معي، سيدي الغابر، هل أنت ذلك الشخص الذي عرقل خطط هؤلاء الأوغاد؟”

انفجر قاتل الجمعية في ضحك جنوني في اللحظة التالية، “هاهاها… بالفعل، كنت على حق بشأنك، سيدي الغابر!”​

فكر للحظة قبل أن يجيب على هذا السؤال، ‘هذا الرجل يعرف الكثير عن جمعية الجمجمة القاتلة، وكأنّه جزء منها وله مكانة عالية جدًا. المعلومات التي يقدمها أعطتني نظرة ثاقبة عن هذا العدو المجهول قبل فوات الأوان، لا بد لي من معرفة كيفية فتح تلك الخواتم، وسيكتشف على أي حال أن استنتاجه صحيح….’

لم يتفاعل كثيرًا بعد سماع كلمات قاتل الجمعية مباشرة بعد أن اتصل به، رد ببرود، “الأعمال هي الأعمال، سيد قاتل، لا حاجة لتشكرني على شيء كهذا الآن، ما الذي تود شرحه عن خطة أكلة لحوم البشر؟”

رد بوجه جامد، “أنا بالفعل الشخص الذي أحبط خططهم والسبب في ملاحقتهم لي.”

“لا، لا، ليس لديك فكرة عن نوع الفعل الخيري الذي قمت به.” أصر قاتل الجمعية، “لكن لا يبدو أنك نوع الشخص الذي يسعى للثناء على الخير الذي يفعله، ولهذا السبب احترمك، سيدي الغابر، حتى أنك تعرف عن مشروع سري للغاية مثل خطة أكلة لحوم البشر، مما يعني بوضوح أنك تسعى أيضًا لتدمير ووقف هؤلاء الأشرار مثلي، لهذا السبب سأخبرك عن المعلومات حول جمعية الجمجمة القاتلة لكي نتمكن أنت وأنا من القضاء عليهم تمامًا قبل فوات الأوان.”

انفجر قاتل الجمعية في ضحك جنوني في اللحظة التالية، “هاهاها… بالفعل، كنت على حق بشأنك، سيدي الغابر!”​

لكن بعد ذلك سيرفع سؤال آخر، لماذا كانوا يطاردونه، وكيف أساء إليهم؟

إذا كان هناك أي شيء، أراد مواصلة تلك التجارب بعد وصوله إلى السهول الملحمية، لكن لم يجرِ أي شيء كما خطط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط