قناص العملاق الجديد
‘ويفيرن؟!’
شعر بوخزة في فروة رأسه من الخوف بينما تراجع ببطء ولم يتوقف إلا بعد أن اصبح بعيدًا تمامًا عن رؤية المدخل.
طفرة صوتية رنت فجأة في هذه اللحظة. على الرغم من القمع، فقد فجر ما يقرب من نصف الممر!
لقد فهم أخيرًا لماذا لم تجرؤ تلك العناكب على التجول في هذا الممر، كان ذلك بسبب ذلك الويفيرن النائم!
“بوومم…”
اصبح تعبيره قاتمًا جدا بينما فكر: ‘ماذا يفعل الويفيرن في هذا المكان؟ اليس مجرد فولكلور، أو لا ينبغي أن تكون موجودة في السهول النادرة، صحيح؟ هل يمكن أن يكون هذا الشيء هو حارس هذا المكان؟ هذا هو الحال على الأرجح.’
‘أو يمكنني جذب تلك الكائنات المظلمة إلى هذا الممر عن طريق الانفجارات والسماح لهم بالقتال مع هذا الويفيرن، ولكن إذا لم يكن هذا ويفيرن ومجرد مخلوق ضعيف، فسيتعين علي التعامل مع تلك الكائنات المظلمة عالية المستوى، الأمر الذي سيكون أكثر صعوبة.’
ظهرت ابتسامة ساخرة على وجهه البارد، ‘كيف يمكن أن يكون من السهل جدًا إكمال المحاكمة؟ علاوة على ذلك، من لون الويفيرن، يجب أن يكون ويفيرن ناري. من الفولكلور، ينتمي الوايفيرن إلى فرع عرق التنين الأسطوري، ويمثل لون مقياسها عنصرها.’
‘ماذا أفعل؟ احاول اغتيال الشيء النائم؟’
“حتى في عالمي، فإنه مشهور مثل التنانين، ويعتبرونه تطورًا أقل لتنين مكتمل النمو. وأتساءل عما إذا كان هذا صحيحا في هذا المكان أيضا. اللعنة، لم أعتقد أبدًا أنني سأفتقد ذلك الكتاب اللعين كثيرًا. فقط هو يمكنه تأكيد ما إذا كان هذا الشيء هو وايفيرن أم لا!’
في اللحظة التالية، ظهر جسم قناص طوله مترين، وأسود اللون وبه زناد رمادي غامق وقبضة قنص، وجسد القناص أكبر منه وعرضا مثله.
هدأ نفسه بعد فترة بينما تتلألأ عيناه بعدم اليقين، ‘دعونا ننسى الويفيرن أو أيًا كان هذا الشيء وبما أنه نائم، فهذا يعني أنه غافل عن وجودي بعد.’
لقد نجح في اصطياد كائنات استثنائية من المستوى 6 من مسافة بعيدة، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيتعثر في الأطلال المظلمة.
‘لا بد لي من معرفة ما هو الشرط نظرًا لأنني لا أستطيع فهم الأحرف الرونية المكتوبة هناك، فلا بد لي من التخمين قبل اتخاذ أي إجراء.’
في هذه اللحظة، بدأت نبضات قلبه تتصاعد بمعدل جنوني… تسارع 1X… 3X… 6X
‘تاج يحوم فوق رأس تمثال، ربما لأنثى. يمكن أن يكون التاج مرادفًا بسهولة لكرامة الملك، لأنه بدون التاج لا يوجد ملك حقيقي. ولكن يمكن أيضًا اعتبار رأس الأنثى هذا عذراء.’
شعر بوخزة في فروة رأسه من الخوف بينما تراجع ببطء ولم يتوقف إلا بعد أن اصبح بعيدًا تمامًا عن رؤية المدخل.
‘الشروط المتبقية هي تدمير كرامة الملك ومنح الأمل للعذراء وإذا دمرت ذلك التاج فهل يؤدي ذلك إلى إتمام الشرط الأول أم الثاني؟ أو ماذا لو من المفترض أن يوضع التاج فوق رأس هذا التمثال؟’
الرصاصة سوداء بالكامل لأنها مصنوعة من الحديد العملاق والبارود الخاص الذي صنعه كان حجم الرصاصة 40 ملم، والتي حرفيًا رصاصة مدفع!
كلما فكر في الأمر، كلما شعر بأنه يفتقد شيئًا ما، وعلم أن اللغز الموجود على الحائط هو ما يفتقده.
“بوومم…”
ثم لا تزال هناك الكارثة النائمة تلك والتي بالتأكيد لن تظل نائمة إذا حاول شخص ما الاقتراب من التاج أو مسح الشرط.
ظهرت ابتسامة ساخرة على وجهه البارد، ‘كيف يمكن أن يكون من السهل جدًا إكمال المحاكمة؟ علاوة على ذلك، من لون الويفيرن، يجب أن يكون ويفيرن ناري. من الفولكلور، ينتمي الوايفيرن إلى فرع عرق التنين الأسطوري، ويمثل لون مقياسها عنصرها.’
‘ماذا أفعل؟ احاول اغتيال الشيء النائم؟’
شعر بوخزة في فروة رأسه من الخوف بينما تراجع ببطء ولم يتوقف إلا بعد أن اصبح بعيدًا تمامًا عن رؤية المدخل.
ومضت نية القتل أمام عيناه لأنه يعلم أنها فرصة نادرة لشن هجوم تسلل على ويفيرن، وبمجرد اختفائه، يمكنه محاولة دراسة تلك الجداريات لأنها موجودة أيضًا لسبب ما.
هدأ نفسه بعد فترة بينما تتلألأ عيناه بعدم اليقين، ‘دعونا ننسى الويفيرن أو أيًا كان هذا الشيء وبما أنه نائم، فهذا يعني أنه غافل عن وجودي بعد.’
‘ولكن ماذا لو لم تخترق رصاصتي جمجمته؟ لن يؤدي ذلك إلا إلى استعداءه، وقد يتحول إلى حالة من الهياج، وسأكون مثل فأر محاصر في هذه الممرات ما لم أتمكن من تجاوزه…. ‘ تسابق عقله وهو يفكر في خياراته.
في هذه اللحظة، بدأت نبضات قلبه تتصاعد بمعدل جنوني… تسارع 1X… 3X… 6X
‘أو يمكنني جذب تلك الكائنات المظلمة إلى هذا الممر عن طريق الانفجارات والسماح لهم بالقتال مع هذا الويفيرن، ولكن إذا لم يكن هذا ويفيرن ومجرد مخلوق ضعيف، فسيتعين علي التعامل مع تلك الكائنات المظلمة عالية المستوى، الأمر الذي سيكون أكثر صعوبة.’
اصبح تعبيره قاتمًا جدا بينما فكر: ‘ماذا يفعل الويفيرن في هذا المكان؟ اليس مجرد فولكلور، أو لا ينبغي أن تكون موجودة في السهول النادرة، صحيح؟ هل يمكن أن يكون هذا الشيء هو حارس هذا المكان؟ هذا هو الحال على الأرجح.’
‘ربما اكتشفوا بالفعل موضع شرك اخر، وإذا وجدوا طريقة لتطهيرهما، فسوف تذهب كل جهودي هباءً…’ استنشق بحدة قبل أن يلمع القرار في عينيه الباردة الجليدية، ‘حسنًا ، بدون مخاطرة لا توجد مكافأة، دعونا نرى ما إذا كان بإمكاني قتل الويفيرن أم لا مع قناص العملاق الجديد هذا!’
ركز بعد ذلك على تهدئة معدل ضربات قلبه، لكن هذا الكتف المكسور جعل من الصعب عليه التركيز لأنه على وشك الدخول في تسارع 7x.
وفي اللحظة التالية، اقترب من الممر مرة أخرى، وعندما أصبح على بعد متر واحد فقط من الفضاء، توقف.
‘ويفيرن؟!’
قلب يده، وظهر في يديه حامل قناص بطول ثلاثة أمتار وثلاثة أرجل، سمك كل من أرجل حامل القناص هذا 1.1 متر!
لأن هذا يعني أن الحراشف الموجودة على جسد هذا الشيئ أكثر مقاومة وأصعب بكثير مما كان يتخيل، وأن تلك الرصاصة كانت قادرة على قتله بسبب سرعتها وكونها حديد عملاق النادر.
دون أن يصدر أي صوت، قام بوضعه في مكان المدخل، والويفيرن في رؤية واضحة. لكن قاعدتها لا تزال ضحلة، ولم يرغب في المخاطرة بالحفر بسبب الويفرن النائم، لذلك عليه أن يكتفي بذلك.
‘ربما اكتشفوا بالفعل موضع شرك اخر، وإذا وجدوا طريقة لتطهيرهما، فسوف تذهب كل جهودي هباءً…’ استنشق بحدة قبل أن يلمع القرار في عينيه الباردة الجليدية، ‘حسنًا ، بدون مخاطرة لا توجد مكافأة، دعونا نرى ما إذا كان بإمكاني قتل الويفيرن أم لا مع قناص العملاق الجديد هذا!’
في اللحظة التالية، ظهر جسم قناص طوله مترين، وأسود اللون وبه زناد رمادي غامق وقبضة قنص، وجسد القناص أكبر منه وعرضا مثله.
ثم لم يكن أمامه خيار سوى إخراج القارورة الوحيدة سعة 100 ملليلتر من دموع العمالقة النادرة التي تمكن من صنعها باستخدام حديد العملاق النادر. ثم استهلك 10 مل وشعر أخيرًا أن الطاقة الدافئة بدأت تملأ جسده، وبدأ الألم يهدأ.
بدا حرفيا وكأنه مدفع غربب!
كان بالكاد قادرًا على الثبات في مكانه بسبب التسارع 6x.
ثم وضع جسم البندقية بعناية فوق الحامل ثم أغلقه بتلك الأقفال، ولم يخرج البرميل إلا عندما تم تثبيته بالكامل!
ومع ذلك، بما أن المخلوق قد مات، لم يعد الأمر ذا أهمية.
حجم البرميل خمسة أمتار وسُمكه مثل برميل خزان ولكنه أكثر دقة بكثير. ثم قام بعد ذلك بتجميع البرميل بعناية قبل إخراج الجزء الأخير، وهو كمامة متعددة الفتحات بطول مترين.
‘ويفيرن؟!’
لقد كلفته بندقية القنص الجديدة ثروته بأكملها؛ حتى أنه اضطر إلى بيع الساعات النجمية ليصنع هذا الوحش، هذه البندقية أكثر فتكًا بكثير من بندقية القنص العملاقة القديمة التي صنعها في السهول المشتركة.
وبعد ساعة، هدأ أخيرًا، وكتفه نصف مصلح. ثم أكل لحم الذي كان لديه من الثعبان-الثور وصبح قادرًا على الحركة.
علاوة على ذلك، فهو لا يستطيع إطلاق رصاصة منها وهو ممسك بها بسبب الارتداد المرعب. لهذا السبب كان بحاجة إلى هذا الحامل المصنوع أيضًا من الحديد العملاق.
ثم ببطء اخذ وحمل الرصاصة بنقرة باردة.
لقد نجح في اصطياد كائنات استثنائية من المستوى 6 من مسافة بعيدة، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيتعثر في الأطلال المظلمة.
ليس بحاجة إلى ضبطها حيث وقف خلف بندقية القنص الكبيرة، وأمسك بقبضتها، واتخذ وضعية الإطلاق بينما ينظر إلى الفريسة النائمة دون أن يتنفس.
الآن، هذا الويفيرن يسد طريقه، لذلك ليس لديه خيار سوى إخراج بندقية العملاق هذه، وبما أنه نائم، كان أكثر ثقة في قتله بطلقة واحدة من هذا القرب!
الآن، هذا الويفيرن يسد طريقه، لذلك ليس لديه خيار سوى إخراج بندقية العملاق هذه، وبما أنه نائم، كان أكثر ثقة في قتله بطلقة واحدة من هذا القرب!
ليس بحاجة إلى ضبطها حيث وقف خلف بندقية القنص الكبيرة، وأمسك بقبضتها، واتخذ وضعية الإطلاق بينما ينظر إلى الفريسة النائمة دون أن يتنفس.
ثم تحرك أخيرًا نحو الويفيرن بعيون محترقة كما لو ينظر إلى وليمة!
بعد تعديلها قليلاً وعندما تماشت الكمامة تمامًا مع عيون الويفيرن المغلقة، ظهر مخزن اسود كبيرة مليئة بعشر رصاصات في يده الأخرى.
في هذه اللحظة، بدأت نبضات قلبه تتصاعد بمعدل جنوني… تسارع 1X… 3X… 6X
الرصاصة سوداء بالكامل لأنها مصنوعة من الحديد العملاق والبارود الخاص الذي صنعه كان حجم الرصاصة 40 ملم، والتي حرفيًا رصاصة مدفع!
لقد نجح في اصطياد كائنات استثنائية من المستوى 6 من مسافة بعيدة، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيتعثر في الأطلال المظلمة.
ليس لديه سوى خمس رصاصات أخرى باستثناء تلك الموجودة في الخزن، وكلفته كل رصاصة 500 مليون من العملات الذهبية!
“بوومم…”
ثم ببطء اخذ وحمل الرصاصة بنقرة باردة.
بدا حرفيا وكأنه مدفع غربب!
في هذه اللحظة، بدأت نبضات قلبه تتصاعد بمعدل جنوني… تسارع 1X… 3X… 6X
في اللحظة التالية، ظهر جسم قناص طوله مترين، وأسود اللون وبه زناد رمادي غامق وقبضة قنص، وجسد القناص أكبر منه وعرضا مثله.
في هذه اللحظة، اصبح جلده أحمر اللون، وانتفخت الأوردة في جميع أنحاء جسده. حتى عينيه اصبحت دموية، لكن أنفاسه كانت هادئة مثل البحيرة.
فتح عينيه في الوقت المناسب تمامًا لأن جاكوب ضغط على الزناد، وعلى الرغم من دخوله في تسارع 6x، إلا أنه شعر بكسر في عظم كتفه والحامل بالكاد قادر على القيام بعمله.
وفي اللحظة التالية، حرك إصبعه على الزناد!
وفي اللحظة التالية، حرك إصبعه على الزناد!
الويفيرن، الذي بدا وكأنه في سبات عميق، فتح فجأة عيني الزواحف ونظر الى القناص العملاق على الفور. شعر أن حياته مهددة فجأة!
طفرة صوتية رنت فجأة في هذه اللحظة. على الرغم من القمع، فقد فجر ما يقرب من نصف الممر!
فتح عينيه في الوقت المناسب تمامًا لأن جاكوب ضغط على الزناد، وعلى الرغم من دخوله في تسارع 6x، إلا أنه شعر بكسر في عظم كتفه والحامل بالكاد قادر على القيام بعمله.
اصبح تعبيره قاتمًا جدا بينما فكر: ‘ماذا يفعل الويفيرن في هذا المكان؟ اليس مجرد فولكلور، أو لا ينبغي أن تكون موجودة في السهول النادرة، صحيح؟ هل يمكن أن يكون هذا الشيء هو حارس هذا المكان؟ هذا هو الحال على الأرجح.’
ومع ذلك، عيناه لم تترك الهدف!
وفي اللحظة التالية، حرك إصبعه على الزناد!
لم يستطع الويفيرن حتى الرد، وكانت الرصاصة عليه بالفعل!
علاوة على ذلك، فهو لا يستطيع إطلاق رصاصة منها وهو ممسك بها بسبب الارتداد المرعب. لهذا السبب كان بحاجة إلى هذا الحامل المصنوع أيضًا من الحديد العملاق.
وبعينان مفتوحتان على مصراعيها مليئة بالارتباك والذهول، شعر بألم مدوٍ في رأسه قبل أن يتلاشى هذا الألم وكذلك الضوء في بصره.
اصبح هناك ثقب كبير في جمجمته، والدم القرمزي يتدفق منه مع مادة دماغه.
اصبح هناك ثقب كبير في جمجمته، والدم القرمزي يتدفق منه مع مادة دماغه.
في هذه اللحظة، اصبح جلده أحمر اللون، وانتفخت الأوردة في جميع أنحاء جسده. حتى عينيه اصبحت دموية، لكن أنفاسه كانت هادئة مثل البحيرة.
“بوومم…”
دون أن يصدر أي صوت، قام بوضعه في مكان المدخل، والويفيرن في رؤية واضحة. لكن قاعدتها لا تزال ضحلة، ولم يرغب في المخاطرة بالحفر بسبب الويفرن النائم، لذلك عليه أن يكتفي بذلك.
طفرة صوتية رنت فجأة في هذه اللحظة. على الرغم من القمع، فقد فجر ما يقرب من نصف الممر!
‘تاج يحوم فوق رأس تمثال، ربما لأنثى. يمكن أن يكون التاج مرادفًا بسهولة لكرامة الملك، لأنه بدون التاج لا يوجد ملك حقيقي. ولكن يمكن أيضًا اعتبار رأس الأنثى هذا عذراء.’
كان بالكاد قادرًا على الثبات في مكانه بسبب التسارع 6x.
هدأ نفسه بعد فترة بينما تتلألأ عيناه بعدم اليقين، ‘دعونا ننسى الويفيرن أو أيًا كان هذا الشيء وبما أنه نائم، فهذا يعني أنه غافل عن وجودي بعد.’
على الرغم من الدم المتدفق من زاوية شفتيه، ظهرت ابتسامة واضحة على وجهه عندما نظر إلى الويفيرن الميت، الذي قتله برصاصة واحدة في الرأس.
ومع ذلك، عيناه لم تترك الهدف!
ولكن عندما نظر إلى الثقب الموجود في الجمجمة، وفشلت تلك الرصاصة السريعة على الفور في تفجير رأسه أو اختراق جمجمته، شعر بقشعريرة.
وفي اللحظة التالية، اقترب من الممر مرة أخرى، وعندما أصبح على بعد متر واحد فقط من الفضاء، توقف.
لأن هذا يعني أن الحراشف الموجودة على جسد هذا الشيئ أكثر مقاومة وأصعب بكثير مما كان يتخيل، وأن تلك الرصاصة كانت قادرة على قتله بسبب سرعتها وكونها حديد عملاق النادر.
قام أولاً بتفكيك البندقية العملاقة وتخزينها. غطت البندقية بأكملها مساحة كبيرة من قلادته.
أو إذا كان قد استخدم رصاصة عملاقة عادية، فقد يتسبب فقط في خدش رأسه!
حجم البرميل خمسة أمتار وسُمكه مثل برميل خزان ولكنه أكثر دقة بكثير. ثم قام بعد ذلك بتجميع البرميل بعناية قبل إخراج الجزء الأخير، وهو كمامة متعددة الفتحات بطول مترين.
ومع ذلك، بما أن المخلوق قد مات، لم يعد الأمر ذا أهمية.
‘تاج يحوم فوق رأس تمثال، ربما لأنثى. يمكن أن يكون التاج مرادفًا بسهولة لكرامة الملك، لأنه بدون التاج لا يوجد ملك حقيقي. ولكن يمكن أيضًا اعتبار رأس الأنثى هذا عذراء.’
ركز بعد ذلك على تهدئة معدل ضربات قلبه، لكن هذا الكتف المكسور جعل من الصعب عليه التركيز لأنه على وشك الدخول في تسارع 7x.
ثم وضع جسم البندقية بعناية فوق الحامل ثم أغلقه بتلك الأقفال، ولم يخرج البرميل إلا عندما تم تثبيته بالكامل!
ثم لم يكن أمامه خيار سوى إخراج القارورة الوحيدة سعة 100 ملليلتر من دموع العمالقة النادرة التي تمكن من صنعها باستخدام حديد العملاق النادر. ثم استهلك 10 مل وشعر أخيرًا أن الطاقة الدافئة بدأت تملأ جسده، وبدأ الألم يهدأ.
الرصاصة سوداء بالكامل لأنها مصنوعة من الحديد العملاق والبارود الخاص الذي صنعه كان حجم الرصاصة 40 ملم، والتي حرفيًا رصاصة مدفع!
وبعد ساعة، هدأ أخيرًا، وكتفه نصف مصلح. ثم أكل لحم الذي كان لديه من الثعبان-الثور وصبح قادرًا على الحركة.
الآن، هذا الويفيرن يسد طريقه، لذلك ليس لديه خيار سوى إخراج بندقية العملاق هذه، وبما أنه نائم، كان أكثر ثقة في قتله بطلقة واحدة من هذا القرب!
قام أولاً بتفكيك البندقية العملاقة وتخزينها. غطت البندقية بأكملها مساحة كبيرة من قلادته.
فتح عينيه في الوقت المناسب تمامًا لأن جاكوب ضغط على الزناد، وعلى الرغم من دخوله في تسارع 6x، إلا أنه شعر بكسر في عظم كتفه والحامل بالكاد قادر على القيام بعمله.
ثم تحرك أخيرًا نحو الويفيرن بعيون محترقة كما لو ينظر إلى وليمة!
في هذه اللحظة، اصبح جلده أحمر اللون، وانتفخت الأوردة في جميع أنحاء جسده. حتى عينيه اصبحت دموية، لكن أنفاسه كانت هادئة مثل البحيرة.
لم يستطع الويفيرن حتى الرد، وكانت الرصاصة عليه بالفعل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
