لقاء غامض
انطلق جاكوب بسرعة إلى العمل عندما ظهرت حاوية في يده وقام بسرعة بجمع دم النمر قبل أن يتم امتصاصه في الأرض.
أراد جاكوب الانتظار والسماح لأي من مر به بالمرور قبل العودة لأنهم لن يتمكنوا من العثور على الباب المخفي.
مساحة القلادة اللامتناهية الخاصة به محدودة ولا يمكن لجثة النمر الكبيرة أن تتسع لها، ولهذا السبب يملك حاويتين بالداخل لجمع الدم والقلب، حتى لا يضيعا.
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
علاوة على ذلك، كانت القلادة اللامتناهية المكان المثالي لتخزين هذه الأشياء لأنها يمكن أن تبقيها في نفس الحالة التي تم تخزينها فيها. كانت هذه أكبر ميزة لديه في مساحة التخزين هذه، وأراد زيادتها، حتى يتمكن أيضًا من تخزين رأس الخنزير بالداخل إذا لزم الأمر.
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
على الفور، تدفقت المزيد من المعلومات على ما قرأه من مذكرات ديكر، وشعر بالقشعريرة.
وفي غضون لحظات قليلة، هطلت أمطار غزيرة وجرفت كل الدماء التي كانت على المجموعة وغمرتهما تمامًا.
انفتحت عينا جاكوب مع لمحة من الكآبة عندما رن صوت الرعد.
لم يستطع جاكوب إلا أن يغمض عينيه ويستمتع بهذا المطر بعد وقت طويل جدًا، وظهرت ذكرى بعيدة في ذهنه،
وبعد شربه توقف الدم الناتج عن الإصابة فجأة، والجرح يلتئم ولكن ببطء شديد.
—
وفي غضون لحظات قليلة، هطلت أمطار غزيرة وجرفت كل الدماء التي كانت على المجموعة وغمرتهما تمامًا.
كانت ليلة ممطرة مظلمة عندما قامت امرأة جميلة بسحب رجل في منتصف العمر تحت المطر وهي تضحك بمحبة وابتهاج بينما كانت تسحب هذا الرجل في منتصف العمر على الرغم من بنيته القوية.
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
قال الرجل في منتصف العمر بلا حول ولا قوة: “أملْ، دعينا نذهب إلى الداخل. ماذا لو أصبت بنزلة برد!”
تضحك الأمل في إثارة وترد ، “جي إس* ، أنت دائمًا محاصر في مختبرك القذر ، أو حقول الدباغة. عليك أن تستمتع بشيء ما في الطبيعة وأن تصنع ذكريات سعيدة!”
رد جي إس* بابتسامة باهتة وسحب أملْ إلى احضانه ، “حقًا ، أعتقد أنك على حق. ولكن ماذا لو نسيت؟ ألا تحتاجي إلى فعل شيء لجعلها ذكرى أبدية؟” لفتت أملْ ذراعيها النحيلتين حول رقبة جي إس* العضلية ونظرت بلطف في عينيه وقالت بإغراء: “لم نفعل ذلك أبدًا في المطر* …”
قال الرجل في منتصف العمر بلا حول ولا قوة: “أملْ، دعينا نذهب إلى الداخل. ماذا لو أصبت بنزلة برد!” تضحك الأمل في إثارة وترد ، “جي إس* ، أنت دائمًا محاصر في مختبرك القذر ، أو حقول الدباغة. عليك أن تستمتع بشيء ما في الطبيعة وأن تصنع ذكريات سعيدة!” رد جي إس* بابتسامة باهتة وسحب أملْ إلى احضانه ، “حقًا ، أعتقد أنك على حق. ولكن ماذا لو نسيت؟ ألا تحتاجي إلى فعل شيء لجعلها ذكرى أبدية؟” لفتت أملْ ذراعيها النحيلتين حول رقبة جي إس* العضلية ونظرت بلطف في عينيه وقالت بإغراء: “لم نفعل ذلك أبدًا في المطر* …”
(م.م:*** جي إس اختصار لإسمه جاكوب ستيف
*إلمسو العشب)
قعقعة…
قال الرجل في منتصف العمر بلا حول ولا قوة: “أملْ، دعينا نذهب إلى الداخل. ماذا لو أصبت بنزلة برد!” تضحك الأمل في إثارة وترد ، “جي إس* ، أنت دائمًا محاصر في مختبرك القذر ، أو حقول الدباغة. عليك أن تستمتع بشيء ما في الطبيعة وأن تصنع ذكريات سعيدة!” رد جي إس* بابتسامة باهتة وسحب أملْ إلى احضانه ، “حقًا ، أعتقد أنك على حق. ولكن ماذا لو نسيت؟ ألا تحتاجي إلى فعل شيء لجعلها ذكرى أبدية؟” لفتت أملْ ذراعيها النحيلتين حول رقبة جي إس* العضلية ونظرت بلطف في عينيه وقالت بإغراء: “لم نفعل ذلك أبدًا في المطر* …”
انفتحت عينا جاكوب مع لمحة من الكآبة عندما رن صوت الرعد.
“دعنا نعود ونلتقط الجثة. لن يتوقف هذا المطر في أي وقت قريب، وقد تظهر بعض الحيوانات المفترسة في هذا المطر قريبًا.” أمر جاكوب ببرود وساروا نحو المخبأ.
نظر إلى رأس الخنزير، الذي يقف بجانبه مثل جذع شجرة، بينما كان دمه يتدفق من ذلك الجرح العميق في صدره ويغسله المطر.
قعقعة…
ظهرت في يده زجاجة مملوءة بسائل أسود وأعطاها لرأس الخنزير، “اشربها، بهذا المعدل سوف تنزف حتى الموت”.
نظر إلى رأس الخنزير، الذي يقف بجانبه مثل جذع شجرة، بينما كان دمه يتدفق من ذلك الجرح العميق في صدره ويغسله المطر.
لقد قام بتخزين بعض السائل الأسود فقط لحالات الطوارئ مثل هذه قبل الخروج.
“تك…تك…توك توك…”
وبعد شربه توقف الدم الناتج عن الإصابة فجأة، والجرح يلتئم ولكن ببطء شديد.
ومع ذلك، توقفت خطوات جاكوب فجأة في هذه اللحظة بينما ضاقت عيناه إلى شقوق.
“دعنا نعود ونلتقط الجثة. لن يتوقف هذا المطر في أي وقت قريب، وقد تظهر بعض الحيوانات المفترسة في هذا المطر قريبًا.” أمر جاكوب ببرود وساروا نحو المخبأ.
“تك…تك…توك توك…”
على الرغم من أن معظم الحيوانات سوف تختبئ عند هطول الأمطار، إلا أن هذا المكان لم يكن عاديًا، لذلك لم يرغب في تعريض حياته للخطر، وقد حصل بالفعل على ما يريد، لذلك لم تكن هناك حاجة إلى ان يكون جشعا
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
للتأكد من أن جرح رأس الخنزير لن يتفاقم، تحركا بوتيرة بطيئة، واستغرقا ثلاثة أضعاف الوقت للوصول إلى موقع المخبأ مقارنة بالوقت الذي سافروا فيه من قبل.
كانت ليلة ممطرة مظلمة عندما قامت امرأة جميلة بسحب رجل في منتصف العمر تحت المطر وهي تضحك بمحبة وابتهاج بينما كانت تسحب هذا الرجل في منتصف العمر على الرغم من بنيته القوية.
ومع ذلك، توقفت خطوات جاكوب فجأة في هذه اللحظة بينما ضاقت عيناه إلى شقوق.
لم يستطع جاكوب إلا أن يغمض عينيه ويستمتع بهذا المطر بعد وقت طويل جدًا، وظهرت ذكرى بعيدة في ذهنه،
“تك…تك…توك توك…”
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
“وقع اقدام؟” لقد أصبح سمعه حساسًا للغاية بعد حقنته الأولى، وحتى في هذا المطر كان بإمكانه سماع أصوات صغيرة من مسافة بضع عشرات من الأمتار وكانت هذه الأصوات مروعة للغاية.
الان كل ما يمكنه فعله أن يصلي أن العمالقة لم يعرفوا شيئًا عن المخبأ بعد، وقد عثروا على هذه المنطقة فقط ومروا، يمكنه بسرعة الحصول على المزيد من السائل الأسود والأشياء المهمة الأخرى ومغادرة هذا المكان.
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
“دعونا نختبئ.” أمر جاكوب بسرعة رأس الخنزير، وزحفوا ببطء خلف الشجرة الكبيرة على بعد أمتار قليلة من المخبأ.
انطلق جاكوب بسرعة إلى العمل عندما ظهرت حاوية في يده وقام بسرعة بجمع دم النمر قبل أن يتم امتصاصه في الأرض.
أراد جاكوب الانتظار والسماح لأي من مر به بالمرور قبل العودة لأنهم لن يتمكنوا من العثور على الباب المخفي.
على الفور، تدفقت المزيد من المعلومات على ما قرأه من مذكرات ديكر، وشعر بالقشعريرة.
ومع ذلك، سرعان ما رأى شيئًا تركه في حالة من الرعب والذهول. حتى من مكانه، رأى رأسين كبيرين يظهران من الأشجار، وكانا طويلين للغاية!
مساحة القلادة اللامتناهية الخاصة به محدودة ولا يمكن لجثة النمر الكبيرة أن تتسع لها، ولهذا السبب يملك حاويتين بالداخل لجمع الدم والقلب، حتى لا يضيعا.
حتى من مكانه، كان بإمكانه رؤية هذين الشخصين الشاهقين وارتعش قلبه عندما جاءت كلمة إلى ذهنه، “العمالقة!”
على الرغم من أن معظم الحيوانات سوف تختبئ عند هطول الأمطار، إلا أن هذا المكان لم يكن عاديًا، لذلك لم يرغب في تعريض حياته للخطر، وقد حصل بالفعل على ما يريد، لذلك لم تكن هناك حاجة إلى ان يكون جشعا
على الفور، تدفقت المزيد من المعلومات على ما قرأه من مذكرات ديكر، وشعر بالقشعريرة.
‘اللعنة!’لعن جاكوب، وعلم أنه قد تم اكتشافه من قبل شخص آخر، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع رؤية الشخص بسبب كل تلك الشجيرات الطويلة، فقد عرف أنه قد يكون الجاني الذي قاد هؤلاء العمالقة إلى هنا!
“هل يمكن أن يكونوا عمالقة الجبال، وهم عرق نادر، وأيضًا هم الذين سرق ديكر منهم الخلود؟” لكن كيف ظهروا هنا، بعيدًا عن منزلهم وقريبًا جدًا من هذا المخبأ؟ هل ارتكب هذا اللقيط نوعًا من الخطأ وكشف عن نفسه؟!’ شعر جاكوب فجأة برغبة في قتل ديكر مرة أخرى بطريقة ملتوية
لم يستطع جاكوب إلا أن يغمض عينيه ويستمتع بهذا المطر بعد وقت طويل جدًا، وظهرت ذكرى بعيدة في ذهنه،
لأنه إذا كان ما خمنه صحيحًا، فهو في مشكلة كبيرة الآن، وإذا لم يغادر، فلن تكون هناك أي فرصة له في المستقبل. لم يجرؤ على مواجهة عمالقة الجبال الهائلين، لا… لم يفكر حتى في الأمر لأنه لم يكن حتى بحجم محيط خصرهم، ويمكنهم سحقهم بسهولة مثل النمل.
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
الان كل ما يمكنه فعله أن يصلي أن العمالقة لم يعرفوا شيئًا عن المخبأ بعد، وقد عثروا على هذه المنطقة فقط ومروا، يمكنه بسرعة الحصول على المزيد من السائل الأسود والأشياء المهمة الأخرى ومغادرة هذا المكان.
مساحة القلادة اللامتناهية الخاصة به محدودة ولا يمكن لجثة النمر الكبيرة أن تتسع لها، ولهذا السبب يملك حاويتين بالداخل لجمع الدم والقلب، حتى لا يضيعا.
لكن صوتًا ماكرا خرج من أقدامهم جعل قلب جاكوب يخفق. “أيها السادة، هذا هو المكان، والباب المخفي على بعد أمتار قليلة فقط. اتبعوني!”
“دعونا نختبئ.” أمر جاكوب بسرعة رأس الخنزير، وزحفوا ببطء خلف الشجرة الكبيرة على بعد أمتار قليلة من المخبأ.
‘اللعنة!’لعن جاكوب، وعلم أنه قد تم اكتشافه من قبل شخص آخر، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع رؤية الشخص بسبب كل تلك الشجيرات الطويلة، فقد عرف أنه قد يكون الجاني الذي قاد هؤلاء العمالقة إلى هنا!
“وقع اقدام؟” لقد أصبح سمعه حساسًا للغاية بعد حقنته الأولى، وحتى في هذا المطر كان بإمكانه سماع أصوات صغيرة من مسافة بضع عشرات من الأمتار وكانت هذه الأصوات مروعة للغاية.
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
