الإختلاط
“هذا هو الزي الخامس الذي أرتديه هل كل هذا ضروري حقا؟ “
تذمرت وأنا أخرج من غرفة تغيير الملابس ودخلت منطقة العرض.
“حظا موفقا.”
كان ينتظرني في الخارج عدد كبير من الموظفين الذين يعملون في محل الملابس الراقية وكذلك بعض الزبائن.
بصرف النظر عن عدد قليل من المتقدمين العصبيين الذين كانوا يرتدون ملابس عادية ، فإن معظم السحرة الموجودين في هذه المنطقة بدأو بفحص شكلي وكانوا جميعا يرتدون ملابس عسكرية مختلفة.
“أيها الفتى هل تعرف كم عدد الدماء المسماة التي تطلب مني فقط أن أضعها على قائمة الانتظار الخاصة بي؟ ، أنا أفعل هذا فقط لأن الرجل العجوز طلب مني معروف “
” هل الصاعدين المنفردين نادرين إلى هذا الحد؟”
قامت المرأة العجوز التي ترتدي نظارة والتي قال ألاريك أنها تدعى أوديل بالنظر إلي وهي تتذمر.
قامت المرأة العجوز التي ترتدي نظارة والتي قال ألاريك أنها تدعى أوديل بالنظر إلي وهي تتذمر.
” ما أنت بحاجة إليه حقا هو المساعدة” أجبته بشكل ساخر.
كان صوت ارتطام كعبها بأرضية البلاط وهي تسير ورائي واضحا لكنه توقف فجاة لكي تربط شعري بخيط رفيع.
” الأن إسمع يا ابن أخي المحبوب”
” لكن أريد فهم شيء…”
قامت المرأة العجوز التي ترتدي نظارة والتي قال ألاريك أنها تدعى أوديل بالنظر إلي وهي تتذمر.
تحدثت أوديل وحولت نظرتها الحادة إلى الجمهور الذي كان يشاهدنا بحماس.
“يبدو أنني لست كافية لأن الموظفين هنا يرغبون أيضا في تقديم رأيهم فيما أفعله.”
تحدث ريجيس بإنبهار ، “جميل … ورائع”.
ماذا هذا فقط؟.
بدأ الموظفون الذين كانوا يرتدون أزياء كبار الخدم يضحكون بعصبية قبل أن يتحدث شاب أشقر.
” سيدتي أوديل جميع عملائنا المحترمين هنا لذا نحن نرافقهم فقط “.
“متى كان لديك الوقت للحصول عليها؟”
شخرت أوديل بشكل ساخر ثم قامت بقيادتي نحو مجموعة المرايا لكنها لم تقل شيء.
لقد قامت رسالة سيلفيا بزرع مواقع الانقاض الأربعة داخل المقابر الأثرية والتي كنت بحاجة للدخول إليها.
بعد أن ارتديت البدلة الضيقة ذات الجلد المطاطي والمغطاة بالأحرف الرونية مشيت إلى المدخل المسمى بوضوح “قاعة التقييم”.
” لقد كنت رمحا رباعي العناصر ذات مرة ، الأن أصبحت هجين مع قدرات الأزوراس لكنك مجرد … دمية تلبيس؟ ، تسك هكذا يسقط العظماء” ، فجأة ضحك ريجيس بداخل راسي
[ من أجل سلامتك الخاصة ، يرجى ارتداء بدلة الحماية ] ، فجأة تحدث صوت ألي وبدأ يتكرر كل بضع ثواني
” استمر في الحديث وسأقوم بجلب مشبك زهور جميل يقوم بإبراز لونك الرائع”.
” تسك كنت قد بدأت تعجبني حقا.” تذمر ريجيس
” أكتافك تبدو ضيقة عندما تكون متوتر هكذا! نحن نريد مظهر واثقا! “
ربما كان يفعل هذا بسبب عدم تأكده تماما من حقيقة كوني من ديكاثين ، على الرغم من أنه ربما أصبح واضح جدا في هذه النقطة.
تنهدت أوديل وهي تمشط شعرها الأبيض القصير بأصابعها.
أجاب بحكمة وهو ينقر على صدغه ، ” لا يمكنني أن أصاب بصداع الكحول إذا كنت في حالة سكر بشكل دائم”.
” فيريترا العظيمة ، لا أعلم ما يجب أن تخجل منه مع وجه وجسم مثل الخاص بك.”
” مذهل صحيح؟ توجد بوابات نقل عن بعد داخل كل مبنى مثل هذا وهي حكر على الصاعدين فقط ، وهناك منصة حيث يمكنهم استخدام المحاكاة الخاصة بهم “.
قام ألاريك بالنقر على الحائط المعدني الصلب لغرفة التدريب وأجاب.
كان هناك همهة موافقة مزعجة تصدر من الجمهور ، حتى رغم كوني شخص يكره لفت الانتباه إليه ، إلا أنع كان علي أن أعترف أن أوديل تمتلك ذوق أنيق لا يحق لي الاعتراض عليه لذلك نظرت إلى نفسي في المرآة ذات الطيات ثلاثية.
على النقيض من الدروع الضيقة التي كنت قد وجدتها في المقابر الأثرية ، قامت أوديل بجلب قميص أبيض ووضعته بداخل سروال أسود.
أجابته أوديل بحسرة ، ” أتمنى لو كنت قد أخبرتني بشكل مسبق حتى أتمكن من شراء قطعة أثرية لأخذ بعض الصورة”.
لكن بدلا من جعلي أضع ربطة عنق فوق القميص ، فقد جعلتني أرتدي معطف أزرق داكن بجانب سترة رقيقة أسفله.
‘ من الناحية الفنية ، أنا لا أملك ‘
كما كانت اللمسة أخيرة التي جلبتها أوديل عبارة عن شريط قماشي خفيف أطلقت عليه إسم “شريط الياقة” وكان يضيف لي المظهر النبيل الراقي الذي كنا نعمل عليه.
” لكن أريد فهم شيء…”
في الحقيقة لقد أعجبني ذلك.
نظرت إلى كمية الملابس المتناثرة على المنضدة ، ” هذا عدد كبير من الملابس ، سأشعر براحة أكبر إن كنت من يدفع “.
لقد كان … اكثر عصرية مما كنت أتوقعه ، لقد كان هذا الزي شيئ إعتدت على رؤية أزياء مشابه له في عالمي القديم لذلك شعرت بالألفة
ماذا هذا فقط؟.
“سيقولون لك ما عليك القيام به للنجاح.”
والأهم من ذلك لم أكن مثل طاووس مثل بقية النبلاء هنا.
لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.
بصراحة ، طالما أن هذا المظهر يسمح لي بالاندماج بشكل طبيعي فلن يكون لدي حقا المزيد من الطلبات التي سأرغب بها.
تحدثت أوديل وحولت نظرتها الحادة إلى الجمهور الذي كان يشاهدنا بحماس.
” إنه فتى كثير الشكوى إلى حد ما لكنني أعرف أنك راغبة في وضع يديك عليه” فجاة ظهر ألاريك.
لقد كرهت دائما وجودي في مكان خارج إرادتي.
كان السكير العجوز قد أخذ حماما أيضا ، وقام بتمشيط شعره ولحيته وإرتدى بدلة سوداء تماما.
” المرشح غراي مهاجم”
كان يقوم حاليا بإغلاق الستائر عن الجمهور الذي تشكل حولنا مما أثار استيائهم.
كما كانت اللمسة أخيرة التي جلبتها أوديل عبارة عن شريط قماشي خفيف أطلقت عليه إسم “شريط الياقة” وكان يضيف لي المظهر النبيل الراقي الذي كنا نعمل عليه.
كان ينتظرني في الخارج عدد كبير من الموظفين الذين يعملون في محل الملابس الراقية وكذلك بعض الزبائن.
أجابته أوديل بحسرة ، ” أتمنى لو كنت قد أخبرتني بشكل مسبق حتى أتمكن من شراء قطعة أثرية لأخذ بعض الصورة”.
فجاة خرجت أوديل من حالة حسرتها وأشارت بإصبعها نحو ألاريك.
” لكن! هذا لا يغير حقيقة أنني قدمت لك معروف أيها العجوز السكير! لا تجرؤ على محاولة نكران هذا “.
صحيح أنمي كنت أصغر من هذا بقليل لكن جسديا لم أبدو كذلك.
كان يقوم حاليا بإغلاق الستائر عن الجمهور الذي تشكل حولنا مما أثار استيائهم.
رفع ألاريك يديه بشكل مستسلم لكن كانت أحدهما تمسك بزجاجة شراب قبل أن يجيب بهدوء ، ” هيه لم أقصد أن أفعل شيئ من هذا القبيل يا عزيزتي .”
” أكتافك تبدو ضيقة عندما تكون متوتر هكذا! نحن نريد مظهر واثقا! “
” أمازلت تشرب؟”
لقد كانت هذه المنطقة بأكملها تذكرني بنوع من المختبرات التحت أرضية أكثر من كونها نوع من مناطق التقييم.
” مجددا؟ … بحق الجحيم لما يجب أن تكون كل الوحوش التي نقابلها قبيحة للغاية؟”
سألته بشكل غاضب. ” كيف ستتعامل مع الصداع بعد هذه الكمية التي شربتها؟”
عندها لاحظت أيضا طالب يملك ببنية قوية حتى زيه العسكري كان يواجه صعوبة في احتواء عضلاته ولكن بشكل غريب كان يحدق في وجهي بشدة.
أجاب بحكمة وهو ينقر على صدغه ، ” لا يمكنني أن أصاب بصداع الكحول إذا كنت في حالة سكر بشكل دائم”.
(م.م ، الفصول السابقة كلها ما ذكر فيها مصطلح تسمية السحرة القدماء بالجن لكن ظهرت فجأة في هذا الفصل)
فتحت فمي لكي أجيبه لكن كان ألاريك يحدق بي كما لو كان يتحداني من أجل أن أرفض وجهة نظره لذلك فقد صدرت كلماتي على شكل تذمر خافت.
بعد أن جمعت كومة الملابس التي اختارتها أوديل من أجلي وأخذتها إلى المنصة الأمامية من أجل أن أدفع قابلت مسؤولة دفع مرتبكة.
“يبدو أنني لست كافية لأن الموظفين هنا يرغبون أيضا في تقديم رأيهم فيما أفعله.”
السحرة القدماء أو “الجن” ، بما أن الكيان الذي تركني عالقا مع المكعب الحجري أشار إلى نفسه بهذا الإسم.
“لقد دفعت السيدة أوديل ثمن ملابسك” ، تحدثت بشكل متوتر وهي تضع ملابسي بداخل كيس فاخر
كان صوت ارتطام كعبها بأرضية البلاط وهي تسير ورائي واضحا لكنه توقف فجاة لكي تربط شعري بخيط رفيع.
“يا؟.”
كان السكير العجوز قد أخذ حماما أيضا ، وقام بتمشيط شعره ولحيته وإرتدى بدلة سوداء تماما.
نظرت إلى كمية الملابس المتناثرة على المنضدة ، ” هذا عدد كبير من الملابس ، سأشعر براحة أكبر إن كنت من يدفع “.
كان هناك همهة موافقة مزعجة تصدر من الجمهور ، حتى رغم كوني شخص يكره لفت الانتباه إليه ، إلا أنع كان علي أن أعترف أن أوديل تمتلك ذوق أنيق لا يحق لي الاعتراض عليه لذلك نظرت إلى نفسي في المرآة ذات الطيات ثلاثية.
“لا تكن سخيفا يا فتى”
” لا تفهم الأمر بطريقة خاطئة ، إنه استثمار من جانبي”
بالنسبة للغرفة التي دخلت إليها فقد كانت عبارة عن غرفة تغيير ملابس صغيرة مع بدلة ضيقة مطوية وموضوعة بدقة على مقعد بالإضافة إلى خزانة لتعليق ملابسي.
هكذا جلس كلانا بالقرب من الطرف البعيد لمنطقة الانتظار الدائرية بعد أن قام ألاريك بتسجيل عضويتي لإجراء تقييم تطبيقي للمهارات.
فجاة ظهر صوت أوديل من خلفي عندما استدرت لأراها رأيتها تمشي بجانب ألاريك نحوي.
” الأن تقول إنك تبحث عن هذه الأنقاض داخل مناطق معينة في المقابر الأثرية ، لكن الحقيقة هي أنه لا يهم حقا المكان الذي تستعمله بالدخول ، لن تعرف أبدا أين ستنتهي الأمر بك بمجرد الدخول “
” يبدو أن الخفاش القديم وجد شخص مثير للاهتمام وأردت أن أكون جزء مما يفعله.”
قام ألاريك بالنقر على الحائط المعدني الصلب لغرفة التدريب وأجاب.
على النقيض من الدروع الضيقة التي كنت قد وجدتها في المقابر الأثرية ، قامت أوديل بجلب قميص أبيض ووضعته بداخل سروال أسود.
“لنذهب غراي قبل أن تحاول هذه الشمطاء سرقتي أكثر ” ، فجاة إقترب ألاريك مني وهمس بنبرة غاضب .
بعد الإنتهاء عدت أنا و وألاريك إلى الشوارع المزدحمة لكن كانت الشمس قد بدأت تغرب وبالفعل.
بالنسبة للغرفة التي دخلت إليها فقد كانت عبارة عن غرفة تغيير ملابس صغيرة مع بدلة ضيقة مطوية وموضوعة بدقة على مقعد بالإضافة إلى خزانة لتعليق ملابسي.
لقد كان هناك عامل توصيل خاص تولى مهمة إيصال ملابسي الجديدة إلى النزل مما ترك لنا الوقت للجزء الأخير لهذا اليوم.
“أنا أبحث عن أنقاض داخل المقابر الأثرية ، وهي غير موجودة في المقابر الاثرية التي هنا “.
” الأن إسمع يا ابن أخي المحبوب”
تحدث ألاريك وهو يمشي بجانبي بينما كنا في طريقنا للخروج من المنطقة السوقية.
” إذا كنا نرغب في الحصول لك على شارة صاعد في أقرب وقت ممكن من دون أن تكون منتسب إلى أحد المؤسسات الخاصة فإليك ما يتوجب عليك فعله …”
لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.
مباشرة بعد هذا بدأ السكير العجوز في شرح خطته.
صفع ألاريك ظهري قبل أن يصعد الدرج.
في الأساس كان ألاريك يتظاهر الأن بأنه عمي الذي قام بتعليمي كفيفة تطوير سحري وكيفية البقاء على قيد الحياة والقتال منذ أن هربت من منزلي لأنني لم أكن أنوي أن أكون تاجر مثل والدي.
ربت ألاريك على ظهري. “ليس لدي أي فكرة عن مدى قوتك لكن تذكر أنه أثناء التقيم ، يجب عليك بالتأكيد أن تحاول على الأقل التصرف وكأنك في وقت عصيب ، بمجرد حصولك على شارة الصاعد لن تكون فكرة سيئة إظهار نفسك ببطئ ، في النهاية الخبرة تتراكم مع التجارب المتعددة إذا كنت لا تريد حقا لفت الانتباه إلى نفسك “.
لذا الآن بعد أن بلغت سن الرشد وتلقيت تدريب شامل سيكون ألاريك هو الشخص الذي سوف يشهد لي من أجل إجراء تقيم الصاعد.
” إذن يمكنني جلب أي شخص من أجل أن يشهد لي لاجراء تقيم الصاعدين؟”
” لكن أريد فهم شيء…”
“لا تكن سخيفا يا فتى”
نظرت إلى كمية الملابس المتناثرة على المنضدة ، ” هذا عدد كبير من الملابس ، سأشعر براحة أكبر إن كنت من يدفع “.
لكن بصرف النظر عن الطريق الرئيسي الممتد أمامنا ، كانت هناك مجموعة من السلالم على يميننا مع لافتة معدنية تشير إلى أنها تؤدي إلى غرفة المشاهدة.
أجاب ألاريك بابتسامة خجولة ومتكلفة ، ” هذا لأن عمك هو بنفسه صاعد متقاعد وهو مؤهل من أجل أن يشهد لك”
كان يقوم حاليا بإغلاق الستائر عن الجمهور الذي تشكل حولنا مما أثار استيائهم.
” لسوء الحظ لن يكون اجتياز التقييم كافيا للحصول على شارة صاعد”.
” أجل فعلت” ، أجبته بينما ظهرت ذكريات داريا وهي تعرض علي واحدة في ذهني.
“ماذا تقصد بذلك؟”
“لقد دفعت السيدة أوديل ثمن ملابسك” ، تحدثت بشكل متوتر وهي تضع ملابسي بداخل كيس فاخر
“عليك المشاركة في صعود واحد والبقاء على قيد الحياة من خلال العمل جنب إلى جنب مع مجموعة من ذوي الخبرة”.
“عند إنتهاء هذة فقط ستحصل على شارة صاعد ، لحسن الحظ ، هناك غرفة خاصة بالصعود هنا في أرامور والتي افترض أنك كنت تخطط للذهاب إليها “.
هززت رأسي وأجبته ، ” لم يكن لدي أي نية للذهاب إلى المقابر الأثرية في هذه المدينة.”
“يبدو أنني لست كافية لأن الموظفين هنا يرغبون أيضا في تقديم رأيهم فيما أفعله.”
لقد قامت رسالة سيلفيا بزرع مواقع الانقاض الأربعة داخل المقابر الأثرية والتي كنت بحاجة للدخول إليها.
” لا تفهم الأمر بطريقة خاطئة ، إنه استثمار من جانبي”
كنت قد خرجت من أحدهم بالفعل ، صحيح أنه لم تكن لدي خريطة دقيقة لمكان وجود بقية هذه الأنقاض ، إلا أنني كنت أعرف أنها لم تكن في مدينة أرامور.
شرح ريجيس بسرعة بعد أن شعر بإرتباكي ، ” إن المصلبين هم أساسا سحرة يتخصصون في تقوية الأشياء بإستعمال المانا”.
” الأن بصفتي عمك وشريكك في الجريمة ، هل يمكنني أن أسأل أين كنت تخطط للذهاب؟”
سأل وهو يحدق بي بتلك النظرة الجافة.
لكن كان هذا مثل تذكير مرعب بمدى تطور ألاكريا مقارنة بديكاثين.
الأن بذكر الامر بعد ان قام بتنظيف نفسه ،فقد أصبح ألاريك يبدو أكثر موثوقية.
أجاب ألاريك بغمزة ، “في الواقع ، إنه مسموح للمدنيين العاديين بالدخول لكنهم يستطعون فقط أن ينظروا إلى جلالتنا نحن الصاعدين”.
“أنا أبحث عن أنقاض داخل المقابر الأثرية ، وهي غير موجودة في المقابر الاثرية التي هنا “.
(م.م ، الفصول السابقة كلها ما ذكر فيها مصطلح تسمية السحرة القدماء بالجن لكن ظهرت فجأة في هذا الفصل)
” أنت حقا لست من هنا أليس كذلك؟”
في النهاية، وصلنا إلى المنطقة المخصصة لتقيم الصاعدين.
تنهد ألاريك قبل أن يقترب مني ونحن نسير.
لن أتفاجئ حقا إذا كان لدى المقابر الأثرية وعي خاص بها ، لكن حتى هذا لن يساعدني في وضعي.
” أنا متأكد من أنك لاحظت هذا الآن بعد ان خرجت من المقابر الأثرية لكن هذا المكان ليس لديه هيكل واضح يمكنك الدخول وإتباعه فقط ، لقد سمعت عن المحاكاة صحيح؟ “
.
“يا؟.”
” أجل فعلت” ، أجبته بينما ظهرت ذكريات داريا وهي تعرض علي واحدة في ذهني.
فجاة ظهر صوت أوديل من خلفي عندما استدرت لأراها رأيتها تمشي بجانب ألاريك نحوي.
” كانت معظم الوفيات في المقابر الأثرية تحدث قبل صنعت المحاكاة ، لذا قبل حدوث هذا حتى إذا دخلت من مدخل واحد انت ومجموعتك بينما تمسكون بأيدي بعضكم فهناك إحتمال كبير جدا بفصلكم “.
تنهد ألاريك بحسرة قبل أن يتابع.
تقدم ألاريك نحو البوابة التي تحمل رقم “5” بدون قول اي كلمة لذلك تابعت ورائه.
” الأن تقول إنك تبحث عن هذه الأنقاض داخل مناطق معينة في المقابر الأثرية ، لكن الحقيقة هي أنه لا يهم حقا المكان الذي تستعمله بالدخول ، لن تعرف أبدا أين ستنتهي الأمر بك بمجرد الدخول “
” استمر في الحديث وسأقوم بجلب مشبك زهور جميل يقوم بإبراز لونك الرائع”.
لقد كان شك في هذا الأمر ولكني كنت آمل حقا أن تؤدي المداخل المختلفة إلى أجزاء مختلفة من المقابر الأثرية.
أجاب ألاريك وهو يتحرك ببراعة في الشارع المزدحم المليء بالمارة.
بدأ الموظفون الذين كانوا يرتدون أزياء كبار الخدم يضحكون بعصبية قبل أن يتحدث شاب أشقر.
” لذلك علي فقط أن أتجول بشكل أعمى في المقابر قبل أن أعثر على ما أبحث عنه؟”
‘ هل لديك إنجذاب أساسا؟ ‘ أجبته لكنني لم أكترث بفتح عيناي.
أخذ ألاريك رشفة أخرى من شرابه مما جعله يتجشؤ بصوت عالي قبل أن يجيب.
” إذا كنا نرغب في الحصول لك على شارة صاعد في أقرب وقت ممكن من دون أن تكون منتسب إلى أحد المؤسسات الخاصة فإليك ما يتوجب عليك فعله …”
” هناك من يقول أن المقابر الأثرية تمتلك إرادة حية خاصة بها تركها السحرة القدماء بها.”
‘ من الناحية الفنية ، أنا لا أملك ‘
السحرة القدماء أو “الجن” ، بما أن الكيان الذي تركني عالقا مع المكعب الحجري أشار إلى نفسه بهذا الإسم.
ضحك ألاريك بسرور ولاحظ إندهاشي.
(م.م ، الفصول السابقة كلها ما ذكر فيها مصطلح تسمية السحرة القدماء بالجن لكن ظهرت فجأة في هذا الفصل)
أجاب السكير وهو يحك أذنه.
وضع السكير العجوز يده على أحد التماثيل وتحدث ، “مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟”
لن أتفاجئ حقا إذا كان لدى المقابر الأثرية وعي خاص بها ، لكن حتى هذا لن يساعدني في وضعي.
بعد الإنتهاء عدت أنا و وألاريك إلى الشوارع المزدحمة لكن كانت الشمس قد بدأت تغرب وبالفعل.
فجاة خرجت أوديل من حالة حسرتها وأشارت بإصبعها نحو ألاريك.
لقد كرهت دائما وجودي في مكان خارج إرادتي.
” حسنا حسنا ، لا يبدو أن لدي الكثير من الخيارات ” فكرت صدغي وتنهدت.
لقد كان هنا كل شيء بدأ من خدمات تلميع الأسلحة والدروع ، وغرف اجتماعات لوضع الاستراتيجيات ، وغرف العلاج المليئة بنسب عالية من المانا للشفاء بشكل أسرع ، وحتى غرف التدريب الكبيرة التي يمكن للفرق استئجارها.
“جيد أذن.”
تحدث ألاريك بشكل عرضي أثناء إعطائي بطاقة معدنية صغيرة مكتوب عليها “غراي” مع سلسلة من الأرقام وتاريخ ميلاد يدل على أنني في الثانية والعشرين.
ربت ألاريك على ظهري. “ليس لدي أي فكرة عن مدى قوتك لكن تذكر أنه أثناء التقيم ، يجب عليك بالتأكيد أن تحاول على الأقل التصرف وكأنك في وقت عصيب ، بمجرد حصولك على شارة الصاعد لن تكون فكرة سيئة إظهار نفسك ببطئ ، في النهاية الخبرة تتراكم مع التجارب المتعددة إذا كنت لا تريد حقا لفت الانتباه إلى نفسك “.
” يجب عليك فقط استدعائي وتدعني أجري الاختبار” سخر ريجيس.
بعد أن أعطى ألاريك الحارس بطاقة هويته مع قطعة ورقية سرعان ما فتحت البوابة.
” هل الصاعدين المنفردين نادرين إلى هذا الحد؟”
“فقط اتبع تعليماتهم”
“تقييمك سيكون في البوابة الخامسة” تحدث الموظف وهو يشير نحو البوابة المتلألئة.
سألته وانا أتجاهل شريكي ، لقد تفاجئ كل من ذكرت له انني صاعد منفرد ذلك خطر هذا السؤال ببالي.
بعد أن أعطى ألاريك الحارس بطاقة هويته مع قطعة ورقية سرعان ما فتحت البوابة.
” أجل جدا”
أجاب ألاريك وهو يتحرك ببراعة في الشارع المزدحم المليء بالمارة.
“إن المقابر الأثرية مكان لا يمكن التنبؤ به حتى اليوم ، لذا مع وجود العديد من السجلات المختلفة التي يجلبها الصاعدون المنفردون فكل هذا يجعلهم لا يقلون أهمية عن كونهم سحرة معارك “.
مباشرة بعد هذا بدأ السكير العجوز في شرح خطته.
سيكون كذبا أن أقول إنني لم أكن أشعر بالفضول بشأن ماضي العجوز المخمور ، لكن يبدو أن يملك سبب لإبقائي على مسافة منه كما كنت أفعل معه.
“أي نوع من الصاعدين كنت حينها؟”
لكن كان هذا مثل تذكير مرعب بمدى تطور ألاكريا مقارنة بديكاثين.
سألته وانا أنظر إلى العجوز المخمور.
فجأة تحدث صوت من الأعلى.
على الرغم من أنه كان يرتدي ملابس أكبر منه ، إلا أنه لم يستطع إخفاء جسد وبنية المحارب التي كان يمتلكها من قبل.
استدار ألاريك وحدق وجهي بحواجب مرفوعة.
” معظم المتقدمين هنا قادمون من الأكاديميات ، وهذا هو السبب في أنهم يبدون وكأنهم راغبون في جعلك تلعق مؤخرتهم”
“اعتقدت أن اتفاقنا ينص على عدم طرح الأسئلة عديمة الفائدة.”
هززت كتفي كإجابة.
تحدث ألاريك بنبرة بغيضة.
سيكون كذبا أن أقول إنني لم أكن أشعر بالفضول بشأن ماضي العجوز المخمور ، لكن يبدو أن يملك سبب لإبقائي على مسافة منه كما كنت أفعل معه.
وضع السكير العجوز يده على أحد التماثيل وتحدث ، “مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟”
ربما كان يفعل هذا بسبب عدم تأكده تماما من حقيقة كوني من ديكاثين ، على الرغم من أنه ربما أصبح واضح جدا في هذه النقطة.
” يجب عليك فقط استدعائي وتدعني أجري الاختبار” سخر ريجيس.
إستمررنا شق طريقنا عبر شوارع أرامور في صمت حتى وصلنا إلى بوابة مبنى كبير محاط بحقل عشبي.
تقدم ألاريك نحو البوابة التي تحمل رقم “5” بدون قول اي كلمة لذلك تابعت ورائه.
كان السكير العجوز قد أخذ حماما أيضا ، وقام بتمشيط شعره ولحيته وإرتدى بدلة سوداء تماما.
كان المبنى يملك طريق واحد تصطف على جانبيه تماثيل السحرة.
على الرغم من هذه الاختلافات في القارات فقد كان عقلي لا يزال يتوقع أن أدخل الى حلبة من نوع ما لكن أثناء السير عبر الأبواب المعدنية الأوتوماتيكية استقبلتني غرفة ضخمة.
‘ هل لديك إنجذاب أساسا؟ ‘ أجبته لكنني لم أكترث بفتح عيناي.
” إنه المكان المنشود يا ابن أخي العزيز”
تحدث ألاريك بشكل عرضي أثناء إعطائي بطاقة معدنية صغيرة مكتوب عليها “غراي” مع سلسلة من الأرقام وتاريخ ميلاد يدل على أنني في الثانية والعشرين.
صحيح أنمي كنت أصغر من هذا بقليل لكن جسديا لم أبدو كذلك.
لقد كان الإحساس المزعج لبوابات النقل عن بعد في ديكاثين أكبر من التي هنا لكنها كانت ايضا تترك لدي إحساس باهت بالدوار لكنه تلاشى بسرعة.
قمت بوضع البطاقة بأمان في الجيب الداخلي لمعطفي وسألته.
لقد كان الإحساس المزعج لبوابات النقل عن بعد في ديكاثين أكبر من التي هنا لكنها كانت ايضا تترك لدي إحساس باهت بالدوار لكنه تلاشى بسرعة.
“متى كان لديك الوقت للحصول عليها؟”
“في الوقت الذي كانت فيه أوديل تستمتع بجعلك ترتدي الملابس” ، أجاب وهو يمشي نحو الحارس الجالس داخل مبنى صغير مجاور للبوابة الأمامية.
تحدثت أوديل وحولت نظرتها الحادة إلى الجمهور الذي كان يشاهدنا بحماس.
بعد أن أعطى ألاريك الحارس بطاقة هويته مع قطعة ورقية سرعان ما فتحت البوابة.
وضع السكير العجوز يده على أحد التماثيل وتحدث ، “مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟”
صحيح أنمي كنت أصغر من هذا بقليل لكن جسديا لم أبدو كذلك.
تحدث ريجيس بإنبهار ، “جميل … ورائع”.
“تبدو هذه التماثيل ألعاب مقارنة بقاعة التمثال التي كنا بها ” ، تحدث ريجيس.
لقد كان شك في هذا الأمر ولكني كنت آمل حقا أن تؤدي المداخل المختلفة إلى أجزاء مختلفة من المقابر الأثرية.
وافقت على هذا وتذكرت عدد المرات التي كدت أن أموت فيها في تلك المنطقة فقط
لكن كان هذا مثل تذكير مرعب بمدى تطور ألاكريا مقارنة بديكاثين.
يالها من اوقات سعيدة.
لقد كان مرفق شامل يمكنك قضاء أيام فيه بدون الخروج.
على الرغم من الهدوء الذي كان يخيم على المنطقة خارج المبنى إلا أنه عندما مررنا من البوابة ودخلنا حقل مسطح ظهر كل الضجيج فجأة
ضحك ألاريك بسرور ولاحظ إندهاشي.
تحدثت أوديل وحولت نظرتها الحادة إلى الجمهور الذي كان يشاهدنا بحماس.
” مذهل صحيح؟ توجد بوابات نقل عن بعد داخل كل مبنى مثل هذا وهي حكر على الصاعدين فقط ، وهناك منصة حيث يمكنهم استخدام المحاكاة الخاصة بهم “.
كنت قد خرجت من أحدهم بالفعل ، صحيح أنه لم تكن لدي خريطة دقيقة لمكان وجود بقية هذه الأنقاض ، إلا أنني كنت أعرف أنها لم تكن في مدينة أرامور.
تذمرت وأنا أخرج من غرفة تغيير الملابس ودخلت منطقة العرض.
فحصت عيناي المجموعات المختلفة من السحرة المجتمعين والذين كانوا منشغلين إما بالتحدث إلى العمال أو فيما بينهم.
شرح ريجيس بسرعة بعد أن شعر بإرتباكي ، ” إن المصلبين هم أساسا سحرة يتخصصون في تقوية الأشياء بإستعمال المانا”.
“إذن ، فإن البوابات مخصصة فقط للمرشحين للاختبار ليصبحوا صاعدين؟”
” الأن تقول إنك تبحث عن هذه الأنقاض داخل مناطق معينة في المقابر الأثرية ، لكن الحقيقة هي أنه لا يهم حقا المكان الذي تستعمله بالدخول ، لن تعرف أبدا أين ستنتهي الأمر بك بمجرد الدخول “
عندها لاحظت أيضا طالب يملك ببنية قوية حتى زيه العسكري كان يواجه صعوبة في احتواء عضلاته ولكن بشكل غريب كان يحدق في وجهي بشدة.
أجاب ألاريك بغمزة ، “في الواقع ، إنه مسموح للمدنيين العاديين بالدخول لكنهم يستطعون فقط أن ينظروا إلى جلالتنا نحن الصاعدين”.
“هيا منطقة التقيم من هذا الطريق “.
الأن بذكر الامر بعد ان قام بتنظيف نفسه ،فقد أصبح ألاريك يبدو أكثر موثوقية.
لقد ذكرني المشي في هذا المكان ذو الأرضية الرخامية ببعض أجمل قاعات نقابة المغامرين في ديكاثين ، إلا أن هذا المكان كان أكبر بكثير ويحتوي على مجموعة واسعة من المباني المخصصة للإقامة فيها.
تحدث ألاريك بنبرة بغيضة.
لقد كان هنا كل شيء بدأ من خدمات تلميع الأسلحة والدروع ، وغرف اجتماعات لوضع الاستراتيجيات ، وغرف العلاج المليئة بنسب عالية من المانا للشفاء بشكل أسرع ، وحتى غرف التدريب الكبيرة التي يمكن للفرق استئجارها.
لقد كان مرفق شامل يمكنك قضاء أيام فيه بدون الخروج.
” يبدو أن الخفاش القديم وجد شخص مثير للاهتمام وأردت أن أكون جزء مما يفعله.”
استغرق ألاريك وقته في شرح أنواع مختلفة من المرافق التي يقدمها كل مبنى للصاعد … لكن كان هذا مقابل ثمن بالطبع.
لكن كان هذا مثل تذكير مرعب بمدى تطور ألاكريا مقارنة بديكاثين.
” كيف يمكن لغرف التدريب هذه أن تتحمل قوة السحرة الذين يتقاتلون في الداخل؟”
” كيف يمكن لغرف التدريب هذه أن تتحمل قوة السحرة الذين يتقاتلون في الداخل؟”
لقد أصبحت فضوليا للحصول على نظرة على ما كان يتحدث عنه لذلك فتحت عيناي ورايت ثلاثة فتيات على بعد صفوف قليلة أمامي يتراجعان بسرعة بينما يضحكون فيما بينهم.
استدار ألاريك وحدق وجهي بحواجب مرفوعة.
سألت ، وأنا أشاهد فريق من الصاعدين يغادرون إحدى غرف التدريب الخاصة.
الأن بذكر الامر بعد ان قام بتنظيف نفسه ،فقد أصبح ألاريك يبدو أكثر موثوقية.
(م.م ، الفصول السابقة كلها ما ذكر فيها مصطلح تسمية السحرة القدماء بالجن لكن ظهرت فجأة في هذا الفصل)
قام ألاريك بالنقر على الحائط المعدني الصلب لغرفة التدريب وأجاب.
” إن المصلبين الذين يعملون في مباني الصاعدين يتم تصنيفهم في الدرجة الأولى ، أيضا المعدن الذي تصنع من هذه الغرف عبارة عن سبائك خاصة توجد فقط في الجبال الشمالية “
شرح ريجيس بسرعة بعد أن شعر بإرتباكي ، ” إن المصلبين هم أساسا سحرة يتخصصون في تقوية الأشياء بإستعمال المانا”.
” الأن إسمع يا ابن أخي المحبوب”
في النهاية، وصلنا إلى المنطقة المخصصة لتقيم الصاعدين.
لكن على عكس المناطق الأخرى داخل المنشأة ، كانت منطقة الانتظار الدائرية الكبيرة مليئة بالسحرة.
بصرف النظر عن عدد قليل من المتقدمين العصبيين الذين كانوا يرتدون ملابس عادية ، فإن معظم السحرة الموجودين في هذه المنطقة بدأو بفحص شكلي وكانوا جميعا يرتدون ملابس عسكرية مختلفة.
لقد إنتشر العديد من السحرة الكبار في جميع الأنحاء ، وكانوا يرتدون ملابس تقليدية بينما كانوا يتحدثون إلى بعض السحرة العمال هنا.
” حسنا حسنا ، لا يبدو أن لدي الكثير من الخيارات ” فكرت صدغي وتنهدت.
” معظم المتقدمين هنا قادمون من الأكاديميات ، وهذا هو السبب في أنهم يبدون وكأنهم راغبون في جعلك تلعق مؤخرتهم”
على الرغم من أنه كان يرتدي ملابس أكبر منه ، إلا أنه لم يستطع إخفاء جسد وبنية المحارب التي كان يمتلكها من قبل.
تحدث ألاريك بنبرة بغيضة.
“لسوء حظك ، ينظر معظم الصاعدين من الأكادميات باستخفاف إلي ” غير المتعلمين ” كما يسمونهم ، لذا قد يكون من الصعب عليك أن تجد فرقة ، لذا عليك ان تكون حسن الأداء…. لكن ليس بدرجة كبيرة حقا. “
‘ لكن هذه ليست نقطة ، البعض منهن لطيفات جدا ‘.
” إلى أين درجة يجب ان اكون حسن الاداء ؟”
” أجل جدا”
“فقط اتبع تعليماتهم”
في النهاية، وصلنا إلى المنطقة المخصصة لتقيم الصاعدين.
” لسوء الحظ لن يكون اجتياز التقييم كافيا للحصول على شارة صاعد”.
أجاب السكير وهو يحك أذنه.
لقد كان هناك عامل توصيل خاص تولى مهمة إيصال ملابسي الجديدة إلى النزل مما ترك لنا الوقت للجزء الأخير لهذا اليوم.
“سيقولون لك ما عليك القيام به للنجاح.”
تحدث ريجيس بإنبهار ، “جميل … ورائع”.
هكذا جلس كلانا بالقرب من الطرف البعيد لمنطقة الانتظار الدائرية بعد أن قام ألاريك بتسجيل عضويتي لإجراء تقييم تطبيقي للمهارات.
لقد كان شك في هذا الأمر ولكني كنت آمل حقا أن تؤدي المداخل المختلفة إلى أجزاء مختلفة من المقابر الأثرية.
“اللعنة أنا حقا بحاجة إلى اخذ رشفة”
تمتم ألاريك بجانبي وهو يعاني من أجل شرب الكحول التي كان يخفيها داخل سترته.
كان هناك همهة موافقة مزعجة تصدر من الجمهور ، حتى رغم كوني شخص يكره لفت الانتباه إليه ، إلا أنع كان علي أن أعترف أن أوديل تمتلك ذوق أنيق لا يحق لي الاعتراض عليه لذلك نظرت إلى نفسي في المرآة ذات الطيات ثلاثية.
” ما أنت بحاجة إليه حقا هو المساعدة” أجبته بشكل ساخر.
أجاب ألاريك بابتسامة مبتذلة ، ” شكرا لك على اهتمامك الكبير بصحة عمك يا ابن أخي العزيز”.
بصراحة ، طالما أن هذا المظهر يسمح لي بالاندماج بشكل طبيعي فلن يكون لدي حقا المزيد من الطلبات التي سأرغب بها.
كان قد تم تقسيم كل من الأرضية والجدران إلى بلاطات مربعة أصغر حجم ولكنها كانت فارغة من أي شيء آخر بخلاف لوح زجاجي بالقرب من السقف تم حشر صور ظلية بداخلة.
لقد واصلنا الانتظار ولم يكن لدي شيء لكي أفعله ، لذلك أغلقت عيناي وبدأت بتخيل العالم داخل الحجر المكعب.
لقد دخلت إلى قطعة البقايا هذه لعدة مرات لدرجة أنني استطعت أن أتخيل مساحة الباقيا بوضوح يكفي لصنغ محاكاة مشابهة لمحولاتي السابقة ومحاولة التعلم منها.
أخذ ألاريك رشفة أخرى من شرابه مما جعله يتجشؤ بصوت عالي قبل أن يجيب.
لقد ذكرني المشي في هذا المكان ذو الأرضية الرخامية ببعض أجمل قاعات نقابة المغامرين في ديكاثين ، إلا أن هذا المكان كان أكبر بكثير ويحتوي على مجموعة واسعة من المباني المخصصة للإقامة فيها.
‘ يجب عليك ان تنظر حقا ‘ ، تحدث ريجيس وهو يضحك على بعض الفتيات.
استغرق ألاريك وقته في شرح أنواع مختلفة من المرافق التي يقدمها كل مبنى للصاعد … لكن كان هذا مقابل ثمن بالطبع.
‘ هل لديك إنجذاب أساسا؟ ‘ أجبته لكنني لم أكترث بفتح عيناي.
تنهد ألاريك قبل أن يقترب مني ونحن نسير.
‘ من الناحية الفنية ، أنا لا أملك ‘
وضع السكير العجوز يده على أحد التماثيل وتحدث ، “مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟”
‘ لكن هذه ليست نقطة ، البعض منهن لطيفات جدا ‘.
‘ كيف تعرف حتى إن كانت لطيفة؟’.
لن أتفاجئ حقا إذا كان لدى المقابر الأثرية وعي خاص بها ، لكن حتى هذا لن يساعدني في وضعي.
” لقد خلقت منك أتذكر؟”
” يبدو أن الخفاش القديم وجد شخص مثير للاهتمام وأردت أن أكون جزء مما يفعله.”
” من الناحية المنطقية ، فإن تفسيري للأشياء اللطيفة هو في الواقع نفس تفسيرك”.
لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.
لقد أصبحت فضوليا للحصول على نظرة على ما كان يتحدث عنه لذلك فتحت عيناي ورايت ثلاثة فتيات على بعد صفوف قليلة أمامي يتراجعان بسرعة بينما يضحكون فيما بينهم.
تذمرت وأنا أخرج من غرفة تغيير الملابس ودخلت منطقة العرض.
عندها لاحظت أيضا طالب يملك ببنية قوية حتى زيه العسكري كان يواجه صعوبة في احتواء عضلاته ولكن بشكل غريب كان يحدق في وجهي بشدة.
“هل تحاول حفر حفرة بنظراتك؟”
“هل تحاول حفر حفرة بنظراتك؟”
سيكون كذبا أن أقول إنني لم أكن أشعر بالفضول بشأن ماضي العجوز المخمور ، لكن يبدو أن يملك سبب لإبقائي على مسافة منه كما كنت أفعل معه.
تحدث ألاريك ، “هيا ، أنت التالي “.
استعدت إنتباهي وإتبعت الرجل السكير في الممر حتى وصلنا الى موظف نحيف أخذنا عبر ممر ضيق يؤدي إلى غرفة دائرية.
“تقييمك سيكون في البوابة الخامسة” تحدث الموظف وهو يشير نحو البوابة المتلألئة.
“سيتم توجيه المسؤولين إلى غرفة المشاهدة حيث يمكنهم المشاهدة من هناك ، هل هناك أي أسئلة؟”
وضع السكير العجوز يده على أحد التماثيل وتحدث ، “مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟”
تقدم ألاريك نحو البوابة التي تحمل رقم “5” بدون قول اي كلمة لذلك تابعت ورائه.
لقد كانت هذه المنطقة بأكملها تذكرني بنوع من المختبرات التحت أرضية أكثر من كونها نوع من مناطق التقييم.
لقد كان الإحساس المزعج لبوابات النقل عن بعد في ديكاثين أكبر من التي هنا لكنها كانت ايضا تترك لدي إحساس باهت بالدوار لكنه تلاشى بسرعة.
سيكون كذبا أن أقول إنني لم أكن أشعر بالفضول بشأن ماضي العجوز المخمور ، لكن يبدو أن يملك سبب لإبقائي على مسافة منه كما كنت أفعل معه.
لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.
عند فحص محيطي الجديد ، وجدت اننا أصبحنا بداخل نفق مضاء بشكل كبير .
كانت الغرفة الضخمة عبارة عن مكعب مثالي يبلغ عرضه وارتفاعه وطوله حوالي خمسين ياردة مع صفوف من الأسطر الرونية المعقدة التي تلمع بالضوء في جميع أنحاء الجدران.
كان الضوء يصدر من الرونية التي تم نحتها على طول الجدران البيضاء النقية لتضيء طريقنا.
كان السكير العجوز قد أخذ حماما أيضا ، وقام بتمشيط شعره ولحيته وإرتدى بدلة سوداء تماما.
لكن بصرف النظر عن الطريق الرئيسي الممتد أمامنا ، كانت هناك مجموعة من السلالم على يميننا مع لافتة معدنية تشير إلى أنها تؤدي إلى غرفة المشاهدة.
“لقد دفعت السيدة أوديل ثمن ملابسك” ، تحدثت بشكل متوتر وهي تضع ملابسي بداخل كيس فاخر
بمجرد رؤيتها سمعت صوت ريجيس الحزين برأسي.
“حظا موفقا.”
هززت رأسي وأجبته ، ” لم يكن لدي أي نية للذهاب إلى المقابر الأثرية في هذه المدينة.”
تنهد ألاريك بحسرة قبل أن يتابع.
صفع ألاريك ظهري قبل أن يصعد الدرج.
“سيكون من الممتع رؤيتك تقاتل.”
أخذت نفسا عميقا وشققت طريقي عبر المم الرخامي.
‘ كيف تعرف حتى إن كانت لطيفة؟’.
لقد كانت هذه المنطقة بأكملها تذكرني بنوع من المختبرات التحت أرضية أكثر من كونها نوع من مناطق التقييم.
لكن كان هذا مثل تذكير مرعب بمدى تطور ألاكريا مقارنة بديكاثين.
بالنسبة للغرفة التي دخلت إليها فقد كانت عبارة عن غرفة تغيير ملابس صغيرة مع بدلة ضيقة مطوية وموضوعة بدقة على مقعد بالإضافة إلى خزانة لتعليق ملابسي.
” الأن بصفتي عمك وشريكك في الجريمة ، هل يمكنني أن أسأل أين كنت تخطط للذهاب؟”
[ من أجل سلامتك الخاصة ، يرجى ارتداء بدلة الحماية ] ، فجأة تحدث صوت ألي وبدأ يتكرر كل بضع ثواني
على الرغم من الهدوء الذي كان يخيم على المنطقة خارج المبنى إلا أنه عندما مررنا من البوابة ودخلنا حقل مسطح ظهر كل الضجيج فجأة
.
السحرة القدماء أو “الجن” ، بما أن الكيان الذي تركني عالقا مع المكعب الحجري أشار إلى نفسه بهذا الإسم.
“لقد دفعت السيدة أوديل ثمن ملابسك” ، تحدثت بشكل متوتر وهي تضع ملابسي بداخل كيس فاخر
بعد أن ارتديت البدلة الضيقة ذات الجلد المطاطي والمغطاة بالأحرف الرونية مشيت إلى المدخل المسمى بوضوح “قاعة التقييم”.
بالنسبة للغرفة التي دخلت إليها فقد كانت عبارة عن غرفة تغيير ملابس صغيرة مع بدلة ضيقة مطوية وموضوعة بدقة على مقعد بالإضافة إلى خزانة لتعليق ملابسي.
تقدم ألاريك نحو البوابة التي تحمل رقم “5” بدون قول اي كلمة لذلك تابعت ورائه.
لقد كان علي أن أعترف أنه كان أمر مثير للإعجاب عندما رأيت الأحرف الرونية على البدلة تلمع بشكل مشرق عندما اقتربت من المدخل وتم فتح الباب كما لو أن البدلة نفسها كانت مطلوبة لهذا الأمر.
رفع ألاريك يديه بشكل مستسلم لكن كانت أحدهما تمسك بزجاجة شراب قبل أن يجيب بهدوء ، ” هيه لم أقصد أن أفعل شيئ من هذا القبيل يا عزيزتي .”
تحدث ريجيس بإنبهار ، “جميل … ورائع”.
على الرغم من أنه كان يرتدي ملابس أكبر منه ، إلا أنه لم يستطع إخفاء جسد وبنية المحارب التي كان يمتلكها من قبل.
على الرغم من هذه الاختلافات في القارات فقد كان عقلي لا يزال يتوقع أن أدخل الى حلبة من نوع ما لكن أثناء السير عبر الأبواب المعدنية الأوتوماتيكية استقبلتني غرفة ضخمة.
” تسك كنت قد بدأت تعجبني حقا.” تذمر ريجيس
كانت الغرفة الضخمة عبارة عن مكعب مثالي يبلغ عرضه وارتفاعه وطوله حوالي خمسين ياردة مع صفوف من الأسطر الرونية المعقدة التي تلمع بالضوء في جميع أنحاء الجدران.
استدار ألاريك وحدق وجهي بحواجب مرفوعة.
كان قد تم تقسيم كل من الأرضية والجدران إلى بلاطات مربعة أصغر حجم ولكنها كانت فارغة من أي شيء آخر بخلاف لوح زجاجي بالقرب من السقف تم حشر صور ظلية بداخلة.
“عليك المشاركة في صعود واحد والبقاء على قيد الحياة من خلال العمل جنب إلى جنب مع مجموعة من ذوي الخبرة”.
” المرشح غراي مهاجم”
فجأة تحدث صوت من الأعلى.
“سيبدأ تقييمك الأول الآن.”
ماذا هذا فقط؟.
.
لا إرشادات ، لا تعليمات من أي نوع؟
“جيد أذن.”
مباشرة بعد ذلك إختفت بضع بلاطات من الجدار وزحف إلى الخارج ثلاثة عناكب مدرعة والاهم من هذا كانت عملاقة!…
“سيكون من الممتع رؤيتك تقاتل.”
لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.
لقد كانت هذه المنطقة بأكملها تذكرني بنوع من المختبرات التحت أرضية أكثر من كونها نوع من مناطق التقييم.
بمجرد رؤيتها سمعت صوت ريجيس الحزين برأسي.
ضحك ألاريك بسرور ولاحظ إندهاشي.
” مجددا؟ … بحق الجحيم لما يجب أن تكون كل الوحوش التي نقابلها قبيحة للغاية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
