القلعة العائمة
[ منظور آرثر ليوين ]
” آرثر لوين ، ابن رينولدز وأليس لوين ، لقد قرر المجلس أنه بسبب أفعالك الأخيرة ذات المفرط والحالات المشكوكة التي انت متورط بها بأنه سيتم ختم نواة المانا الخاصة بك ، وسيتم تجريد من لقبك بصفتك ساحرًا ، كما سيتم سجنك حتى صدور حكم إضافي. ”
“… الحكم ساري المفعول من الأن.”
عندما كنت أدرس وجهها الطفولي ، لم أصدق أنها كانت بالفعل في العاشرة من عمرها ، كان أحد أكبر ندمي هو عدم قدرتي على الوقوف بجانبها وهي تكبر.
ظهر بعد تلك الكلمات التي قالتها انثى الرماح ثلاثة انواع من ردود الأفعال المختلفة من الناس حولي.
“مرحبًا بك في القلعة العائمة التابعة للمجلس”.
لقد كان رد الفعل الأول صادرا من طرف الاناس الجاهلين والفضوليين ، لقد نظروا إلي بنظرات من الحيرة ودرسوا مظهري وهم يحاولون الدمج بيني وبين المرسوم الذي قرأته الأنثى بصوت عال
عندما كنت أدرس وجهها الطفولي ، لم أصدق أنها كانت بالفعل في العاشرة من عمرها ، كان أحد أكبر ندمي هو عدم قدرتي على الوقوف بجانبها وهي تكبر.
استدرت في الوقت المناسب تمامًا كما بدات عيناي بذرف بعض الدموع.
لم يدم تفكيري الداخلي طويلا حيث توقفت فاراي فجأة.
حالات مشكوكة متورط بها.
عنف مفرط.
كان من المستحيل تحديد المسافة التي قطعناها جنوباً بالضبط ، حيث إن كل ما استطعت رؤيته أسفلنا هو الجبال الكبرى التي قسمت قارة ديكاثين إلى نصفين.
لقد استطعت أن أشعر بالشك فيهم والحذر لأنهم حاولوا بصمت اكتشاف كيف يمكن لصبي كان بالكاد مراهقًا أن يتسبب في جعل المجلس نفسه يصدر الحكم بدلاً من حاكم المدينة.
كان رد الفعل الثاني من الوجوه الحمقاء التي تتفق بشكل أعمى قرات المجلس وكذلك جميع أشكال السلطات العليا.
لقد أخذوا الكلمات المكتوبة كحقيقة مسلم بها ونظروا إلي بأعين مليئة بالإدانة ، كما كان من الممكن سماع همساتهم من مكان وقوفي مع ريهم أعينهم الضيقة الي تطلق وهج ازدراء معتقدين أنني بطريقة ما المسؤول عن كل ما حدث داخل الأكاديمية.
كان رد الفعل الثالث هو رد الفعل الذي ظننت أنني سأحصل عليه من عائلتي فقط ، لكن لدهشتي صرخ الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين شاركوا في الحادث ، الذين كانت لديهم القوة على الكلام منهم احتجاجًا ، لكن لأن عائلتي كانت الأقرب كان بإمكاني سماعهم بوضوح أكبر.
“مرحبًا ايها الصديق ،”
———–
حالات مشكوكة متورط بها.
قالت والدتي من خلف السياج: “سجن … يا سيدي ، لا بد أن هناك نوعًا من الخطأ”.
“مرحبًا ايها الصديق ،”
“نعم ، أنا متأكد من أن هناك تفسيرًا لكل هذا ، لن يكون ابني أبدًا … يجب أن يكون هناك تفسير لكل هذا ” عدل والدي حديثه وهو يعلم جيدًا ما كنت قادرًا عليه.
لابد أن تعابيري تغيرت عندما كنت أركز على أفكاري ، لقد عبست تعابير والديّ كما حدّق في وجهي بأعين واسعة وخائفة.
كانت هناك صيحات احتجاج أخرى ، بعضها من طلاب تعرفت عليهم ولكن كل ذلك تم تجاهله من قبل انثى الرماح.
لقد أخرجت لفافة الاتصال التي استخدمتها لقراءة حكم المجلس قبل النظر بعناية.
“هذا لا معنى له! كيف تجرؤ على معاقبة الشخص الذي انقذنا! ، لولا آرثر ، لما تم ترك أي شخص لتنقذوه! ”
أدرت رأسي نحو مصدر الصوت ، لدهشتي ، كانت كاثلين جلايدر تسير في اتجاهي بغضب جامح في عينيها مع تعبير لم أره ولم أتوقعه منها.
لم يكن أولفريد لطيفًا لدرجة بناء كوخ حجري كما فعل لنفسه وفراي ، لذلك بدون مأوى واي حماية من المانا ، تسببت الرياح الحادة في جعلي اقشعر في جميع أنحاء جسدي مما أجبرني على الانكماش بأقل قدر من الإمكان كما استلقيت على الشجرة.
لم يكن أولفريد لطيفًا لدرجة بناء كوخ حجري كما فعل لنفسه وفراي ، لذلك بدون مأوى واي حماية من المانا ، تسببت الرياح الحادة في جعلي اقشعر في جميع أنحاء جسدي مما أجبرني على الانكماش بأقل قدر من الإمكان كما استلقيت على الشجرة.
“أنتم الرماح بعد كل شيء ، هل تقول أن هناك وحوش مانا لا تستطيعون حتى أنتم هزيمتها؟ ” سألت بشكل متفاجئ قليلا من إجابته.
“… الحكم ساري المفعول من الأن.”
“سأحرص على أن يقوم أبي وأمي بإلغاء هذا المرسوم!”
لقد استحضر الرمح المسمى أولفريد فارسًا حجريًا تحتي ، ورفعني بينما فصلت انثى الرماح سيلفي عني وحملتها في كرة من الجليد.
“اللعنة! ، سحري لن يساعدني على الهروب منكم يا رفاق ، فلماذا هذا الاحتياط المفاجئ؟ ”
“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.
كما اقترب منا الرمح بايرون وهو يحمل الجثة المغلفة لأخيه الأصغر المتوفى بينما كانت نظراته مستمرة في اختراقي بحقد نقي.
قبل أن تقترب كاثلين أوقفها شقيقها لم أستطع سماع ما قاله لها لكن الأميرة استسلمت أخيرًا وع وجه أحمر وجسم مرتجف.
لقد كنت أعتبر حينها موهوبا لكنني كنت لا أزال مجرد طالب ، مع زيادة المسافة بيني وبين الأكاديمية كان لدي شعور أنني ساتخلى عن حياتي كطالب عادي.
قبل أن تقترب كاثلين أوقفها شقيقها لم أستطع سماع ما قاله لها لكن الأميرة استسلمت أخيرًا وع وجه أحمر وجسم مرتجف.
كنت أعلم أنه بغض النظر عن مدى محاولتي التفاوض مع الرمح ، فإنها لن تستمع ، السماح لي بالرحيل لم يكن قرارها اساسا.
———–
“هل يمكنني التحدث إلى عائلتي للمرة الأخيرة قبل أن تأخذني؟” سألت كما كان صوتي أكثر كآبة مما كنت ارغب.
قبل أن تقترب كاثلين أوقفها شقيقها لم أستطع سماع ما قاله لها لكن الأميرة استسلمت أخيرًا وع وجه أحمر وجسم مرتجف.
بعد تلقي إيماءة صغيرة من الرمح الانثى ، عدت إلى حيث كان والداي يتكئان على السياج ، لبضع ثوان ، كنا نحدق في بعضنا البعض ، ولا نعرف كيف نبدأ.
قبل أن تقترب كاثلين أوقفها شقيقها لم أستطع سماع ما قاله لها لكن الأميرة استسلمت أخيرًا وع وجه أحمر وجسم مرتجف.
“لا تصبحوا مكتئبين جدًا يا رفاق ، ستكون الأمور بخير بعد أن يتم حل سوء التفاهم هذا “.
اظهرت ابتسامة عريضة ، على أمل إخفاء عدم يقيني.
لقد كان لدي حلفاء داخل المجلس ، لكن كان هناك الكثير من العوامل غير المعروفة ، لم أكن قلقا على نفسي كما كنت قلقا على سيلفي ، لم يكن وجود تنين على قيد الحياة في قارتنا أمرًا يمكن تجاهله.
لقد ارتبطت عواطفها بمشاعري لذلك كنت حريصة على التأكد من عدم تسريب أي من القلق الذي كنت أشعر به لها عن طريق الصدفة ، لم أكن قلقا للغاية بشأن ما سيفعله المجلس بي ، بل كان وحش ازوراس المتعاقد الذي كنت قلقًا عليه.
لابد أن تعابيري تغيرت عندما كنت أركز على أفكاري ، لقد عبست تعابير والديّ كما حدّق في وجهي بأعين واسعة وخائفة.
سافرنا عبر السماء بدون اي كلمات حيث فشلت جميع المحاولات لبدء أي محادثة ، بقدر ما كانوا لطفاء في معاملتهم لي كنت لا أزال في النهاية سجينًا في انتظار الحكم عليه.
“أنت! … بصراحة ليس لديك أي فكرة عما إذا كنت ستتمكن من العودة إلينا أليس كذلك؟”
لم أستطع مقابلة نظرة أمي وهي تتلعثم مع صوتها القلق بدلاً من ذلك ركزت على يدها لقد اصبحت أصابعها شاحبة بشكل مميت وتحولت اضافرها إلى اللون الاحمر من شدة ضغطها على السياج الحديدي.
“نعم ، أنا متأكد من أن هناك تفسيرًا لكل هذا ، لن يكون ابني أبدًا … يجب أن يكون هناك تفسير لكل هذا ” عدل والدي حديثه وهو يعلم جيدًا ما كنت قادرًا عليه.
“أخي … لن تذهب إلى أي مكان ، أليس كذلك؟ هذه كلها مزحة ، أليس كذلك؟ صحيح؟”
كان وجه إيلي شاحبًا كما امكنني أن أقول إنها كانت تبذل قصارى جهدها لتجنب البكاء.
لم يكن أولفريد لطيفًا لدرجة بناء كوخ حجري كما فعل لنفسه وفراي ، لذلك بدون مأوى واي حماية من المانا ، تسببت الرياح الحادة في جعلي اقشعر في جميع أنحاء جسدي مما أجبرني على الانكماش بأقل قدر من الإمكان كما استلقيت على الشجرة.
ركعت على ركبتي حتى أكون في مستوى نظر أختي.
لم يدم تفكيري الداخلي طويلا حيث توقفت فاراي فجأة.
عندما كنت أدرس وجهها الطفولي ، لم أصدق أنها كانت بالفعل في العاشرة من عمرها ، كان أحد أكبر ندمي هو عدم قدرتي على الوقوف بجانبها وهي تكبر.
المكان نفسه لم يكن يعني الكثير بالنسبة لي ، لكن وقتي في المدرسة وداخل مدينة زيروس العائمة كان عبارة عن طالب عادي.
لم يكن أولفريد لطيفًا لدرجة بناء كوخ حجري كما فعل لنفسه وفراي ، لذلك بدون مأوى واي حماية من المانا ، تسببت الرياح الحادة في جعلي اقشعر في جميع أنحاء جسدي مما أجبرني على الانكماش بأقل قدر من الإمكان كما استلقيت على الشجرة.
لقد قابلت أختي للمرة الأولى عندما كانت في الرابعة من عمرها ، وحتى بعد ذلك بقيت معها فقط لأسابيع قليلة في كل مرة ، أثناء النظر إليها الان ، كنت امل ان المرة القادمة التي ساراها فيها لن تكون عندما تصبح مراهقة او بالغة.
” آرثر لوين ، ابن رينولدز وأليس لوين ، لقد قرر المجلس أنه بسبب أفعالك الأخيرة ذات المفرط والحالات المشكوكة التي انت متورط بها بأنه سيتم ختم نواة المانا الخاصة بك ، وسيتم تجريد من لقبك بصفتك ساحرًا ، كما سيتم سجنك حتى صدور حكم إضافي. ”
نهضت من جديد ، واشحت بنظري عن إيلي التي كان وجهها متوترًا لدرجة أن شفتيها كانت شبه بيضاء.
“بابا ، ماذا سيحدث لنا؟” تحدثت سيلفي في رأسي.
“سأعود إلى المنزل بالتأكيد.”
أنا فقط هززت رأسي “ربما لأنك كنت عالقًا مع رفاق بائسين في الأيام القليلة الماضية.”
عندما كنت على وشك الكشف عن رأيي ، رفعت فاراي يدها كما لو كانت تبحث عن شيء ما في الهواء ، بنقرة خفيفة ، انقسمت السماء لتكشف عن درج معدني.
استدرت في الوقت المناسب تمامًا كما بدات عيناي بذرف بعض الدموع.
لقد استحضر الرمح المسمى أولفريد فارسًا حجريًا تحتي ، ورفعني بينما فصلت انثى الرماح سيلفي عني وحملتها في كرة من الجليد.
لقد كان لدي حلفاء داخل المجلس ، لكن كان هناك الكثير من العوامل غير المعروفة ، لم أكن قلقا على نفسي كما كنت قلقا على سيلفي ، لم يكن وجود تنين على قيد الحياة في قارتنا أمرًا يمكن تجاهله.
لقد كان رد الفعل الأول صادرا من طرف الاناس الجاهلين والفضوليين ، لقد نظروا إلي بنظرات من الحيرة ودرسوا مظهري وهم يحاولون الدمج بيني وبين المرسوم الذي قرأته الأنثى بصوت عال
لم يكن أولفريد لطيفًا لدرجة بناء كوخ حجري كما فعل لنفسه وفراي ، لذلك بدون مأوى واي حماية من المانا ، تسببت الرياح الحادة في جعلي اقشعر في جميع أنحاء جسدي مما أجبرني على الانكماش بأقل قدر من الإمكان كما استلقيت على الشجرة.
كما اقترب منا الرمح بايرون وهو يحمل الجثة المغلفة لأخيه الأصغر المتوفى بينما كانت نظراته مستمرة في اختراقي بحقد نقي.
وهكذا رحلنا ، كما أبلغ بايرون الآخرين أنه سيتجه نحو منزل عائلته لتسليم جثة لوكاس وحضور جنازته..
” آرثر لوين ، ابن رينولدز وأليس لوين ، لقد قرر المجلس أنه بسبب أفعالك الأخيرة ذات المفرط والحالات المشكوكة التي انت متورط بها بأنه سيتم ختم نواة المانا الخاصة بك ، وسيتم تجريد من لقبك بصفتك ساحرًا ، كما سيتم سجنك حتى صدور حكم إضافي. ”
لم أكن متأكدًا مما إذا كان كون المرء ساحرًا ذو مرحلة بيضاء يمنحه القدرة على الطيران ، ولكن جميع الرماح الثلاثة كانت قادرين على الطيران دون الحاجة إلى أي تعويذات وبما في ذلك الفارس المستدعى الذي كان يحملني.
“أنا … لست متأكدًا ، سيلفي لا تقلقي سنكون على ما يرام”
بقيت عيني ثابتة على أكاديمية زيروس حيث اصبحت اصغر بشكل متزايد كلما ابتعدنا.
كما هو متوقع من رمح ، بينما لم يكن أولفريد باردا تمامًا مثل الآخرين كان بطريقة ما ، أكثر غموضًا.
“سيلفي ، كيف حالك؟”
المكان نفسه لم يكن يعني الكثير بالنسبة لي ، لكن وقتي في المدرسة وداخل مدينة زيروس العائمة كان عبارة عن طالب عادي.
“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.
“لقد اخبرني قليلا بايرون عن اخيه الأصغر الذي قتلته ، لقد جمعت أيضًا القصص من الطلاب بينما كنت أساعد بعضهم ، “أجاب بنظرة فضولية مرسومة على وجهه المسن وهو يدرسني.
لقد فوجئت عندما دخل الرمح في نوبة من الضحك
لقد كنت أعتبر حينها موهوبا لكنني كنت لا أزال مجرد طالب ، مع زيادة المسافة بيني وبين الأكاديمية كان لدي شعور أنني ساتخلى عن حياتي كطالب عادي.
“أنت محق في ذلك ، يا فتى ، اسمح لي أن أخبرك ، إن قضاء الوقت مع فاراي وبايرون يسبب التوتر اكثر من بقائي مع وحش مانا من الفئة SS “.
“مرحبًا ايها الصديق ،”
سافرنا عبر السماء بدون اي كلمات حيث فشلت جميع المحاولات لبدء أي محادثة ، بقدر ما كانوا لطفاء في معاملتهم لي كنت لا أزال في النهاية سجينًا في انتظار الحكم عليه.
اظهرت ابتسامة عريضة ، على أمل إخفاء عدم يقيني.
ظهر بعد تلك الكلمات التي قالتها انثى الرماح ثلاثة انواع من ردود الأفعال المختلفة من الناس حولي.
بقيت عيني ثابتة على أكاديمية زيروس حيث اصبحت اصغر بشكل متزايد كلما ابتعدنا.
“بابا ، ماذا سيحدث لنا؟” تحدثت سيلفي في رأسي.
أنا فقط هززت رأسي “ربما لأنك كنت عالقًا مع رفاق بائسين في الأيام القليلة الماضية.”
“أنا … لست متأكدًا ، سيلفي لا تقلقي سنكون على ما يرام”
“بابا ، ماذا سيحدث لنا؟” تحدثت سيلفي في رأسي.
“لا تصبحوا مكتئبين جدًا يا رفاق ، ستكون الأمور بخير بعد أن يتم حل سوء التفاهم هذا “.
كان بإمكاني الشعور بالعواطف التي كانت تشعر بها ومن ضمنها عدم اليقين ، والخوف ، والارتباك.
“هل يمكنني التحدث إلى عائلتي للمرة الأخيرة قبل أن تأخذني؟” سألت كما كان صوتي أكثر كآبة مما كنت ارغب.
كان من المستحيل تحديد المسافة التي قطعناها جنوباً بالضبط ، حيث إن كل ما استطعت رؤيته أسفلنا هو الجبال الكبرى التي قسمت قارة ديكاثين إلى نصفين.
“يجب أن نتوقف هنا من اجل الليل.”
نزلت الرمح الأنثى إلى الجبال بينما تبعها الرمح أولفريد والفارس الحجري الذي كان يحملني بعد فترة وجيزة.
لقد هبطنا في مساحة صغيرة على حافة الجبال الكبرى امام تلال الوحوش ، كنت لا أزال مقيدًا بالسلاسل لذا جلست متكئًا على شجرة أشاهد أولفريد وهو يقيم مخيما على الأرض.
“انتظر ، آرثر لوين.”
“اللعنة! ، سحري لن يساعدني على الهروب منكم يا رفاق ، فلماذا هذا الاحتياط المفاجئ؟ ”
دون انتظار الرد قامت المرأة بتثبيت قطعة على عظم القص وعلى الفور شعرت باستنزاف للمانا من نواتي حيث غرق الجهاز بشكل أعمق في بشرتي.
“اللعنة! ، سحري لن يساعدني على الهروب منكم يا رفاق ، فلماذا هذا الاحتياط المفاجئ؟ ”
“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.
سألت من خلال الضغط على اسناني ، لم يكن الإحساس بختم مانا عن طريق القوة شعورًا لطيفًا.
“هناك طرق أخرى يمكنك من خلالها إثارة المتاعب”
“هل يمكنني التحدث إلى عائلتي للمرة الأخيرة قبل أن تأخذني؟” سألت كما كان صوتي أكثر كآبة مما كنت ارغب.
أجابت ببرود قبل أن تأخذ سيلفي النائمة وتدخل إلى أحد الأكواخ الحجرية التي استحضرها أولفريد.
“كيف يمكنني حتى …” تمتمت منزعجًا.
لقد ارتبطت عواطفها بمشاعري لذلك كنت حريصة على التأكد من عدم تسريب أي من القلق الذي كنت أشعر به لها عن طريق الصدفة ، لم أكن قلقا للغاية بشأن ما سيفعله المجلس بي ، بل كان وحش ازوراس المتعاقد الذي كنت قلقًا عليه.
“هذا لأننا قريبون جدًا من تلال الوحوش.” أدرت رأسي نحو أولفريد الذي جلس على الأرض بجواري وهو يتنهد.
“أنتم الرماح بعد كل شيء ، هل تقول أن هناك وحوش مانا لا تستطيعون حتى أنتم هزيمتها؟ ” سألت بشكل متفاجئ قليلا من إجابته.
لقد استطعت أن أشعر بالشك فيهم والحذر لأنهم حاولوا بصمت اكتشاف كيف يمكن لصبي كان بالكاد مراهقًا أن يتسبب في جعل المجلس نفسه يصدر الحكم بدلاً من حاكم المدينة.
“لم أقابل أي واحد حتى الآن ، لكن تلال الوحوش تحمل العديد من الألغاز التي يجب على الرماح أن يكونوا حذرين منها ، خاصة في الليل ، عندما تتجول الوحوش الأكثر قوة ، على الرغم من قوتنا يا فتى ما زلنا بشرًا ، لذلك لا يزال بإمكاننا الموت ، مع كل الأحداث الغريبة د التي تحدث هذه الأيام ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون حذرا للغاية ” لقد ساد صمت قصير رافقه فقط عواء منخفض بعيدا.
أدرت رأسي نحو مصدر الصوت ، لدهشتي ، كانت كاثلين جلايدر تسير في اتجاهي بغضب جامح في عينيها مع تعبير لم أره ولم أتوقعه منها.
ثم تنهد قائلا “ماذا أفعل ، أقول كل هذا لطفل صغير”.
عندما كنت على وشك الكشف عن رأيي ، رفعت فاراي يدها كما لو كانت تبحث عن شيء ما في الهواء ، بنقرة خفيفة ، انقسمت السماء لتكشف عن درج معدني.
أنا فقط هززت رأسي “ربما لأنك كنت عالقًا مع رفاق بائسين في الأيام القليلة الماضية.”
لقد فوجئت عندما دخل الرمح في نوبة من الضحك
“سأحرص على أن يقوم أبي وأمي بإلغاء هذا المرسوم!”
لقد فوجئت عندما دخل الرمح في نوبة من الضحك
لم أستطع مقابلة نظرة أمي وهي تتلعثم مع صوتها القلق بدلاً من ذلك ركزت على يدها لقد اصبحت أصابعها شاحبة بشكل مميت وتحولت اضافرها إلى اللون الاحمر من شدة ضغطها على السياج الحديدي.
“أنت محق في ذلك ، يا فتى ، اسمح لي أن أخبرك ، إن قضاء الوقت مع فاراي وبايرون يسبب التوتر اكثر من بقائي مع وحش مانا من الفئة SS “.
كان رد الفعل الثالث هو رد الفعل الذي ظننت أنني سأحصل عليه من عائلتي فقط ، لكن لدهشتي صرخ الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين شاركوا في الحادث ، الذين كانت لديهم القوة على الكلام منهم احتجاجًا ، لكن لأن عائلتي كانت الأقرب كان بإمكاني سماعهم بوضوح أكبر.
فاراي ، كان هذا هو اسم انثى الرماح.
“دعني أسألك هذا ، يا فتى ، لدي فضول لمعرفة كيف أصبحت ساحرًا محترفا في سن مبكرة “.
أجابت ببرود قبل أن تأخذ سيلفي النائمة وتدخل إلى أحد الأكواخ الحجرية التي استحضرها أولفريد.
“كيف تعرف أنني محترف؟ لم ترني أبدًا أقاتل “.
لقد قابلت أختي للمرة الأولى عندما كانت في الرابعة من عمرها ، وحتى بعد ذلك بقيت معها فقط لأسابيع قليلة في كل مرة ، أثناء النظر إليها الان ، كنت امل ان المرة القادمة التي ساراها فيها لن تكون عندما تصبح مراهقة او بالغة.
ركعت على ركبتي حتى أكون في مستوى نظر أختي.
“لقد اخبرني قليلا بايرون عن اخيه الأصغر الذي قتلته ، لقد جمعت أيضًا القصص من الطلاب بينما كنت أساعد بعضهم ، “أجاب بنظرة فضولية مرسومة على وجهه المسن وهو يدرسني.
لم يدم تفكيري الداخلي طويلا حيث توقفت فاراي فجأة.
“لقد اخبرني قليلا بايرون عن اخيه الأصغر الذي قتلته ، لقد جمعت أيضًا القصص من الطلاب بينما كنت أساعد بعضهم ، “أجاب بنظرة فضولية مرسومة على وجهه المسن وهو يدرسني.
قضينا وقتًا أطول قليلاً في التحدث مع بعضنا البعض ، ولكن بينما بدا أولفريد ودودًا ، كان أيضًا شديد الذكاء ، لم أتمكن من استخراج أي نوع من المعلومات منه باستثناء تلك التي يمكنني اكتشافها بنفسي ، لقد تحدث بشكل احترافي دون الكشف عن أي شيء مهم ، كما فعلت أنا ، على الرغم من المحادثة الاجتماعية الصغيرة والمعقدة التي اجريناها في شكل محادثة مهذبة ، كان هناك توتر خفي بيننا وهو يحول أسئلتي إلى نكات ، كما كنا نلتف حول بعضنا البعض بكلماتنا المازحة كما حاولنا على الأقل الحصول على تلميحات لإرضاء فضولنا ، بعد ساعة من الجهد غير المثمر على كلا الجانبين ، اقترح أولفريد أن أنام قليلاً.
“سأعود إلى المنزل بالتأكيد.”
كما هو متوقع من رمح ، بينما لم يكن أولفريد باردا تمامًا مثل الآخرين كان بطريقة ما ، أكثر غموضًا.
لقد هبطنا في مساحة صغيرة على حافة الجبال الكبرى امام تلال الوحوش ، كنت لا أزال مقيدًا بالسلاسل لذا جلست متكئًا على شجرة أشاهد أولفريد وهو يقيم مخيما على الأرض.
لم يكن أولفريد لطيفًا لدرجة بناء كوخ حجري كما فعل لنفسه وفراي ، لذلك بدون مأوى واي حماية من المانا ، تسببت الرياح الحادة في جعلي اقشعر في جميع أنحاء جسدي مما أجبرني على الانكماش بأقل قدر من الإمكان كما استلقيت على الشجرة.
كما هو متوقع من رمح ، بينما لم يكن أولفريد باردا تمامًا مثل الآخرين كان بطريقة ما ، أكثر غموضًا.
لا بد أنني نمت في وقت ما لأنني استيقظت وجدت أن أحد الفرسان الحجريين حملني مثل كيس من الأرز.
“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.
“مرحبًا ايها الصديق ،”
ربت على الفارس بلا مبالاة حيث تم الطيران بي بعيدًا في الهواء.
“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.
“سيلفي ، كيف حالك؟”
أدرت رأسي نحو مصدر الصوت ، لدهشتي ، كانت كاثلين جلايدر تسير في اتجاهي بغضب جامح في عينيها مع تعبير لم أره ولم أتوقعه منها.
“أنا بخير ، بابا” أجابت سيلفي ” إنه شعور خانق قليلاً هنا ، لكنه مريح”.
نهضت من جديد ، واشحت بنظري عن إيلي التي كان وجهها متوترًا لدرجة أن شفتيها كانت شبه بيضاء.
“يجب أن نتوقف هنا من اجل الليل.”
لقد ارتبطت عواطفها بمشاعري لذلك كنت حريصة على التأكد من عدم تسريب أي من القلق الذي كنت أشعر به لها عن طريق الصدفة ، لم أكن قلقا للغاية بشأن ما سيفعله المجلس بي ، بل كان وحش ازوراس المتعاقد الذي كنت قلقًا عليه.
“هذا لأننا قريبون جدًا من تلال الوحوش.” أدرت رأسي نحو أولفريد الذي جلس على الأرض بجواري وهو يتنهد.
قبل أن تقترب كاثلين أوقفها شقيقها لم أستطع سماع ما قاله لها لكن الأميرة استسلمت أخيرًا وع وجه أحمر وجسم مرتجف.
بينما كنا نطير فوق تلال الوحوش ، أدركت حجم قارتنا ، لم تنتهِ التضاريس المتنوعة أبدًا لقد مررنا في الصحراء والأراضي الرطبة والجبال المغطاة بالثلوج والأودية الصخرية ، كما رأيت مرة أو مرتين وحش مانا كبيرًا بما يكفي لرؤيته بوضوح من المكان الذي كنا نطير فيه.
“هذا لا معنى له! كيف تجرؤ على معاقبة الشخص الذي انقذنا! ، لولا آرثر ، لما تم ترك أي شخص لتنقذوه! ”
أطلق أولفريد و فاراي باستمرار موجات من نية القتل
قالت والدتي من خلف السياج: “سجن … يا سيدي ، لا بد أن هناك نوعًا من الخطأ”.
ودافعوا ضد كل وحوش المانا في محيطنا ، ومع ذلك ، كان هناك أكثر من بضع مرات سلكنا فيها التفافًا كما سحب الرماح ضغطهم.
لقد كان لدي حلفاء داخل المجلس ، لكن كان هناك الكثير من العوامل غير المعروفة ، لم أكن قلقا على نفسي كما كنت قلقا على سيلفي ، لم يكن وجود تنين على قيد الحياة في قارتنا أمرًا يمكن تجاهله.
لم يسعني إلا أن أعتقد أن فاراي قد وضعت لي أداة تقييد المانا حتى لا أجذب انتباه وحوش المانا المسيطرة والخطيرة عن قصد ، لقد كان علي أن أثني عليها ، لأن هذا كان شيئًا من المحتمل أن أفعله لكي اهرب ، لقد كنت أشعر بالفضول على الرغم من ذلك ما إذا كانت لدي القدرة على البقاء على قيد الحياة في أعماق تلال الوحوش أم لا.
“أنت محق في ذلك ، يا فتى ، اسمح لي أن أخبرك ، إن قضاء الوقت مع فاراي وبايرون يسبب التوتر اكثر من بقائي مع وحش مانا من الفئة SS “.
لم يدم تفكيري الداخلي طويلا حيث توقفت فاراي فجأة.
المكان نفسه لم يكن يعني الكثير بالنسبة لي ، لكن وقتي في المدرسة وداخل مدينة زيروس العائمة كان عبارة عن طالب عادي.
سافرنا عبر السماء بدون اي كلمات حيث فشلت جميع المحاولات لبدء أي محادثة ، بقدر ما كانوا لطفاء في معاملتهم لي كنت لا أزال في النهاية سجينًا في انتظار الحكم عليه.
لقد أخرجت لفافة الاتصال التي استخدمتها لقراءة حكم المجلس قبل النظر بعناية.
———–
قالت والدتي من خلف السياج: “سجن … يا سيدي ، لا بد أن هناك نوعًا من الخطأ”.
” آرثر لوين ، ابن رينولدز وأليس لوين ، لقد قرر المجلس أنه بسبب أفعالك الأخيرة ذات المفرط والحالات المشكوكة التي انت متورط بها بأنه سيتم ختم نواة المانا الخاصة بك ، وسيتم تجريد من لقبك بصفتك ساحرًا ، كما سيتم سجنك حتى صدور حكم إضافي. ”
ثم تحدثت “نحن هنا”.
نظرت حولي في السماء ولكن كان من الواضح بشكل صارخ أن الشيء الوحيد من حولنا هو الطيور الغبية بما يكفي للطيران بالقرب من البشر المحلقين.
ظهر بعد تلك الكلمات التي قالتها انثى الرماح ثلاثة انواع من ردود الأفعال المختلفة من الناس حولي.
عندما كنت على وشك الكشف عن رأيي ، رفعت فاراي يدها كما لو كانت تبحث عن شيء ما في الهواء ، بنقرة خفيفة ، انقسمت السماء لتكشف عن درج معدني.
لقد استطعت أن أشعر بالشك فيهم والحذر لأنهم حاولوا بصمت اكتشاف كيف يمكن لصبي كان بالكاد مراهقًا أن يتسبب في جعل المجلس نفسه يصدر الحكم بدلاً من حاكم المدينة.
كنت أعلم أنه بغض النظر عن مدى محاولتي التفاوض مع الرمح ، فإنها لن تستمع ، السماح لي بالرحيل لم يكن قرارها اساسا.
“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.
أطلق أولفريد ابتسامة متكلفة عند رؤيته لفمي المفتوح.
ظهر بعد تلك الكلمات التي قالتها انثى الرماح ثلاثة انواع من ردود الأفعال المختلفة من الناس حولي.
“لقد اخبرني قليلا بايرون عن اخيه الأصغر الذي قتلته ، لقد جمعت أيضًا القصص من الطلاب بينما كنت أساعد بعضهم ، “أجاب بنظرة فضولية مرسومة على وجهه المسن وهو يدرسني.
“مرحبًا بك في القلعة العائمة التابعة للمجلس”.
“لقد اخبرني قليلا بايرون عن اخيه الأصغر الذي قتلته ، لقد جمعت أيضًا القصص من الطلاب بينما كنت أساعد بعضهم ، “أجاب بنظرة فضولية مرسومة على وجهه المسن وهو يدرسني.
———–
أنا فقط هززت رأسي “ربما لأنك كنت عالقًا مع رفاق بائسين في الأيام القليلة الماضية.”
المترجم نيكس يتحدث… اذن مناسبة ايجاد بعض وقت الفراغ اليوم قررت ترجمة خمس فصول زائدة ، و ايضا سنستمر في الرفع اليومي بمعدل فصل واحد في اليوم حتى 15 او 16 من هذا الشهر وهو موعد نهاية امتحاناتي، اعدكم بتنزيل وعودة قوية في ذلك الوقت …. اتمنى رؤية دعمكم !! .
استمتعوا~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
