منطقة بولاريس المقدسة (2)
النفق السري طويل للغاية، ناهيك عن أن قطره عشرة أمتار فقط، وهو ما كان ضيقًا جدًا بالنسبة لحجمه، لكن بما أنه تحت الماء، فقد تمكن من السباحة بسهولة من خلاله.
‘خبير في الخطوات الثلاث للأسطورة!’ فكر بينما ضاقت عيناه لأن عرافته فشلت، مما يعني أنه وراء الرتبة الفريدة.
عندما وصل إلى نهاية النفق، فتح في مبنى آخر داخل منطقة بولاريس المقدسة.
بعد كل شيء، لم يجد هذا الموقع إلا من خلال أحد عبيده السريين بعد قضاء عقود في منطقة بولاريس المقدسة، وحتى ذلك العبد أكد له أن النفق معروف لثلاثة فقط، واثنان منهم لم يعودوا لمنطقة بولاريس المقدسة لمئات السنين.
لكن ما ان خرج من النفق سمع صوتًا ثابتًا، “وداعًا، الأسماك اللعينة، لقد سئمت منكم جميعًا!”
‘أنت بعيد عن منزلك، صحيح؟’ قال ببرود بينما أشار سرا إلى أوتارخ للتحرك.
رأى شخصية مُغطاة بعباءة ليست بعيدة عنه تحمل لوحًا رونيًا متلألئًا في يده، لاحظ الطرف الآخر أيضًا التموجات الخافتة في الماء خلفه، ولتفت بسرعة!
انتشرت تموجات قوية حول الماء، وعندما ضرب جاكوب، شعر فجأة بألم شديد في أذنيه وعقله.
صُدم كل من جاكوب والمُغطى بعباءة وتحيرا عندما رأيا بعضهما البعض، خاصة جاكوب، الذي لاحظ قناع الأكسجين الذي يبرز من رأس المُغطى بعباءة.
“سيدي، إنه يرتدي درعًا حول رأسه، لذلك لا يمكنني التأثير عليه بالسحر، ولا يمكنني اختراق رأسه، نحتاج إلى إنشاء فتحة في الدرع.” صوت أوتارخ رن في رأسه في هذه اللحظة.
‘إنه من البر!’ فكر على الفور وتفاعل بسرعة بتنشيط عرافة النوم.
صُدم كل من جاكوب والمُغطى بعباءة وتحيرا عندما رأيا بعضهما البعض، خاصة جاكوب، الذي لاحظ قناع الأكسجين الذي يبرز من رأس المُغطى بعباءة.
“من انت بحق الخالق، وكيف عرفت عن هذا الممر؟!” تساءل المُغطى بعباءة، مخفيًا الشعور الغريب في قلبه، وبدأت موجات سحرية بالتموج حوله.
ظهرت سيوف في يديه بينما قفز إلى العمل، باستخدام مانا الماء لزيادة سرعته، هاجم مباشرة الشخصية المُغطاة بعباءة، الذي كان على وشك اطلاق سحر.
‘خبير في الخطوات الثلاث للأسطورة!’ فكر بينما ضاقت عيناه لأن عرافته فشلت، مما يعني أنه وراء الرتبة الفريدة.
ولكنه لن يمنحه فرصة، بعد كل شيء، يعرف ان سحر العناصر، مثل الأرض والنار والرياح، بخلاف الماء، ضعيف للغاية في هذا الضغط، والسحر المميز فقط، مثل البرق والضوء والظلام، وما إلى ذلك، لم يتأثر كثيرًا.
تفاجأ أكثر الآن لأنه إذا كان حقًا من البر وبسبب رتبته، فكان الأمر غريبًا للغاية، بعد كل شيء، يعلم مدى ندرة خبراء الخطوات الثلاث للأسطورة على السطح، وينتمون جميعا إلى ثلاثة فصائل مطلقة أو منظمات قوية بنفس القدر.
بعد كل شيء، لم يجد هذا الموقع إلا من خلال أحد عبيده السريين بعد قضاء عقود في منطقة بولاريس المقدسة، وحتى ذلك العبد أكد له أن النفق معروف لثلاثة فقط، واثنان منهم لم يعودوا لمنطقة بولاريس المقدسة لمئات السنين.
علاوة على ذلك، من التمتمة القليلة التي سمعها، استطاع أن يدرك أنه على وشك القيام بشيء ما عندما ظهر فجأة، والأهم من ذلك، أنه أراد أيضًا معرفة كيف اكتشف هذا النفق المخفي.
تجهم، لأن هذا الموقف كان الأول بالنسبة له، لكنه لم يظهر إحباطه لأنه يستطيع بالفعل “رؤية” هذا الرجل يجمع القوة حول يده، كان أيضًا يشتت انتباهه حتى انتهى من جمع ما يكفي من قوة السحر لإطلاق سحر.
‘أنت بعيد عن منزلك، صحيح؟’ قال ببرود بينما أشار سرا إلى أوتارخ للتحرك.
انتشرت تموجات قوية حول الماء، وعندما ضرب جاكوب، شعر فجأة بألم شديد في أذنيه وعقله.
فوجئ المُغطى بعباءة قليلاً، لكن عندما فكر في القناع الذي يرتديه، لم يجد الأمر غريبًا بالنسبة ل”ساكن المحيط” هذا معرفة جذوره، بعد كل شيء، هذه الأقنعة نادرة ولكن ليست نادرة جدًا لدرجة أن منظمة واحدة فقط تمكنت من الحصول عليها.
لكن ما ان خرج من النفق سمع صوتًا ثابتًا، “وداعًا، الأسماك اللعينة، لقد سئمت منكم جميعًا!”
لكن لا يزال يجد الأمر غريبًا بالنسبة لسكان المحيط لمعرفة هذه الأقنعة لأن أعضاء الصفوف العليا فقط في الإمبراطوريات الثلاث والمعبد يجب أن يكون لديهم المعلومات عنها.
يتأثر وقت الإطلاق أيضًا لشخص عاش على البر، وهذا هو السبب الرئيسي لعدم محاولة سكان البر اختراق أعماق المحيط، لقد كانوا ضعفاء للغاية ضد السكان الأصليين.
اعتقد أيضًا أنه ينتمي إلى إحدى تلك القوى، وبما أنه خرج ايضا من النفق السري، فقد جعله هذا أكثر حذرًا من هويته.
تفاجأ أكثر الآن لأنه إذا كان حقًا من البر وبسبب رتبته، فكان الأمر غريبًا للغاية، بعد كل شيء، يعلم مدى ندرة خبراء الخطوات الثلاث للأسطورة على السطح، وينتمون جميعا إلى ثلاثة فصائل مطلقة أو منظمات قوية بنفس القدر.
بعد كل شيء، لم يجد هذا الموقع إلا من خلال أحد عبيده السريين بعد قضاء عقود في منطقة بولاريس المقدسة، وحتى ذلك العبد أكد له أن النفق معروف لثلاثة فقط، واثنان منهم لم يعودوا لمنطقة بولاريس المقدسة لمئات السنين.
ظهرت سيوف في يديه بينما قفز إلى العمل، باستخدام مانا الماء لزيادة سرعته، هاجم مباشرة الشخصية المُغطاة بعباءة، الذي كان على وشك اطلاق سحر.
علاوة على ذلك، لم تتطابق بنيته الضخمة مع أي نوع يعيش في معبد ترنيمة حورية البحر، ناهيك عن أنه لديه أرجل، بينما النوع العملاق الوحيد الذي يمكن أن يتطابق مع طوله، عرق الحيتان، ليس لديهم أرجل بينما هم في الماء، فقط عندما يذهبون إلى أراضي السطح سيحولون ذيولهم السمكية إلى أرجل، هذا هو الحال أيضًا بالنسبة لعرق حوريات البحر وبعض الأنواع الأخرى عالية المستوى.
علاوة على ذلك، من التمتمة القليلة التي سمعها، استطاع أن يدرك أنه على وشك القيام بشيء ما عندما ظهر فجأة، والأهم من ذلك، أنه أراد أيضًا معرفة كيف اكتشف هذا النفق المخفي.
داخل الماء، أعطاهم ذيل السمكة المزيد من خفة الحركة والسرعة، وأكثر تنوعًا من الأرجل البشرية، لهذا السبب ارتاب منه اكثر، بما أنه على ما يرام تمامًا ويمكنه التحدث دون الاختناق بالماء، فقد ظن أنه من أعماق المحيط وينتمي إلى عرق مجهول.
لكن سرعان ما جمع شتات نفسه وقال، “نزوح الصوت!”
ومع ذلك، بما أنه رآه ويقف أمام طريق هروبه، فيجب أن يموت!
ولكنه لن يمنحه فرصة، بعد كل شيء، يعرف ان سحر العناصر، مثل الأرض والنار والرياح، بخلاف الماء، ضعيف للغاية في هذا الضغط، والسحر المميز فقط، مثل البرق والضوء والظلام، وما إلى ذلك، لم يتأثر كثيرًا.
“يجب أن أسألك ذلك، كيف تعرف عن هذا النفق، ولماذا أنت هنا؟ هل تريد إلحاق الضرر بمعبد ترنيمة الحورية؟” سأل ببرود بينما جمع سرا قوة سحرية في يده اليسرى؛ اختفى اللوح الروني بالفعل في خاتمه الفضائي.
♤♤♤
يعلم أنه إذا فعل اللوح الروني الآن، فسوف يُقبض عليه في الدمار، لهذا السبب أغلق طريق هروبه، الذي كان مسدودًا الآن بواسطة المجهول.
♤♤♤
علاوة على ذلك، يعلم قبل التخلص منه أنه قد يكون من الصعب الهروب لأنه لا يزال لا يعرف قدراته، بما أنه يقف بهدوء على الرغم من إطلاق ضغطه من المرحلة المثالية ما بعد الرتبة فريدة، صار من الواضح أنه على الأقل في نفس الرتبة، لم يستطع محاربة شخص من نفس الرتبة في النفق الضيق؛ الأمر خطيرًا للغاية بالنسبة له لأنه ليس من اعراق المحيط.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "66a35c623dead4003f81927a", id: "pf-10072-1"}) علاوة على ذلك، يعلم قبل التخلص منه أنه قد يكون من الصعب الهروب لأنه لا يزال لا يعرف قدراته، بما أنه يقف بهدوء على الرغم من إطلاق ضغطه من المرحلة المثالية ما بعد الرتبة فريدة، صار من الواضح أنه على الأقل في نفس الرتبة، لم يستطع محاربة شخص من نفس الرتبة في النفق الضيق؛ الأمر خطيرًا للغاية بالنسبة له لأنه ليس من اعراق المحيط.
“سيدي، إنه يرتدي درعًا حول رأسه، لذلك لا يمكنني التأثير عليه بالسحر، ولا يمكنني اختراق رأسه، نحتاج إلى إنشاء فتحة في الدرع.” صوت أوتارخ رن في رأسه في هذه اللحظة.
تجهم، لأن هذا الموقف كان الأول بالنسبة له، لكنه لم يظهر إحباطه لأنه يستطيع بالفعل “رؤية” هذا الرجل يجمع القوة حول يده، كان أيضًا يشتت انتباهه حتى انتهى من جمع ما يكفي من قوة السحر لإطلاق سحر.
لكن ما ان خرج من النفق سمع صوتًا ثابتًا، “وداعًا، الأسماك اللعينة، لقد سئمت منكم جميعًا!”
ولكنه لن يمنحه فرصة، بعد كل شيء، يعرف ان سحر العناصر، مثل الأرض والنار والرياح، بخلاف الماء، ضعيف للغاية في هذا الضغط، والسحر المميز فقط، مثل البرق والضوء والظلام، وما إلى ذلك، لم يتأثر كثيرًا.
سقط تعبيره لأنها أول مرة يشهد فيها سحر الصوت، الذي كان نادرًا جدًا، ليس لهذا السحر علاقة بضغط الماء، لأنه يمكن أن يؤثر مباشرة على عقل الخصم!
يتأثر وقت الإطلاق أيضًا لشخص عاش على البر، وهذا هو السبب الرئيسي لعدم محاولة سكان البر اختراق أعماق المحيط، لقد كانوا ضعفاء للغاية ضد السكان الأصليين.
رأى شخصية مُغطاة بعباءة ليست بعيدة عنه تحمل لوحًا رونيًا متلألئًا في يده، لاحظ الطرف الآخر أيضًا التموجات الخافتة في الماء خلفه، ولتفت بسرعة!
ظهرت سيوف في يديه بينما قفز إلى العمل، باستخدام مانا الماء لزيادة سرعته، هاجم مباشرة الشخصية المُغطاة بعباءة، الذي كان على وشك اطلاق سحر.
“يجب أن أسألك ذلك، كيف تعرف عن هذا النفق، ولماذا أنت هنا؟ هل تريد إلحاق الضرر بمعبد ترنيمة الحورية؟” سأل ببرود بينما جمع سرا قوة سحرية في يده اليسرى؛ اختفى اللوح الروني بالفعل في خاتمه الفضائي.
لقد صُدم عندما هاجمه فجأة، سرعته مثل سرعة اعراق المحيط، لذلك تأكد اكثر على أنه ينتمي إلى عرق محيط معين.
لقد صُدم عندما هاجمه فجأة، سرعته مثل سرعة اعراق المحيط، لذلك تأكد اكثر على أنه ينتمي إلى عرق محيط معين.
لكن سرعان ما جمع شتات نفسه وقال، “نزوح الصوت!”
‘خبير في الخطوات الثلاث للأسطورة!’ فكر بينما ضاقت عيناه لأن عرافته فشلت، مما يعني أنه وراء الرتبة الفريدة.
انتشرت تموجات قوية حول الماء، وعندما ضرب جاكوب، شعر فجأة بألم شديد في أذنيه وعقله.
اعتقد أيضًا أنه ينتمي إلى إحدى تلك القوى، وبما أنه خرج ايضا من النفق السري، فقد جعله هذا أكثر حذرًا من هويته.
‘سحر الصوت!’
علاوة على ذلك، من التمتمة القليلة التي سمعها، استطاع أن يدرك أنه على وشك القيام بشيء ما عندما ظهر فجأة، والأهم من ذلك، أنه أراد أيضًا معرفة كيف اكتشف هذا النفق المخفي.
سقط تعبيره لأنها أول مرة يشهد فيها سحر الصوت، الذي كان نادرًا جدًا، ليس لهذا السحر علاقة بضغط الماء، لأنه يمكن أن يؤثر مباشرة على عقل الخصم!
“سيدي، إنه يرتدي درعًا حول رأسه، لذلك لا يمكنني التأثير عليه بالسحر، ولا يمكنني اختراق رأسه، نحتاج إلى إنشاء فتحة في الدرع.” صوت أوتارخ رن في رأسه في هذه اللحظة.
♤♤♤
“يجب أن أسألك ذلك، كيف تعرف عن هذا النفق، ولماذا أنت هنا؟ هل تريد إلحاق الضرر بمعبد ترنيمة الحورية؟” سأل ببرود بينما جمع سرا قوة سحرية في يده اليسرى؛ اختفى اللوح الروني بالفعل في خاتمه الفضائي.
اعتقد أيضًا أنه ينتمي إلى إحدى تلك القوى، وبما أنه خرج ايضا من النفق السري، فقد جعله هذا أكثر حذرًا من هويته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات