صديق (1)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 32- صديق (1)
“لكننا لسنا متأكدين بعد.”
توقف جسد فراي ، الذي كان على وشك النزول من الجبل.
“هذا هو المبنى.”
ظهرت كلمات توركنتا فجأة في ذهنه.
“إذن هل ترغب في الذهاب؟”
‘كان بعضهم يحمل أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كان التعامل معها مزعجًا للغاية ، لذلك وضعتهم في مخبئي.’
“إذا ذهبت مباشرة إلى الطريق الغربي ، فستتمكن من العثور عليه. إنه أكبر وأروع قصر في المنطقة لذا ستعرفه على الفور “.
كان يجب أن يتحدث عن الأشياء التي أُخذت من زنزانة شفايزر.
لم يكن بحاجة إلى التخويف أو الشعور بالتوتر.
قال توركونتا إنه وضعهم في عرينه.
“ما الذي تفعله هنا؟”
بعد التفكير للحظة ، طار فراي في السماء. عندما وصل إلى مستوى عالٍ جدًا ، كان بإمكانه رؤية جميع الجبال التي كانت حول جبل دريك.
كان حارس الشابة ، السيد نيهاد ، من أقوى الفرسان في العاصمة ، وربما حتى في المراكز الخمسة الأولى.
كان هناك سبب يدفعه إلى الاهتمام بهذه الجبال وسرعان ما وجد حفرة في أحدها.
“لكننا لسنا متأكدين بعد.”
كان كهفًا كبيرًا بما يكفي لاستيعاب جسد توركونتا.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
انغمس فري في ذلك دون أي تردد.
“نعم.”
بالقرب من الكهف كان هناك حوالي خمسة عشر دريك وعندما اقترب فراي ، فتحوا عيونهم جميعًا ونظروا إليه.
الثلاثة الآخرون كانوا عديمي الفائدة لفراي.
صافح فراي يده قليلا.
ثم فتحوا بسرعة البوابات الحديدية.
كراك كراك. (صوت التصدع)
“اصعد إلى الغرفة. سأرسل بعض الماء الساخن “.
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
بعد أن قالت ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله الحراس.
نظر فراي إلى كفه.
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
“طالما أنه ماء أو نوبات جليد ، فهو ليس أدنى من سحر السبع النجوم .”
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 32- صديق (1)
لكن هذين النوعين فقط سيكونان قادرين على إظهار هذه القوة ، ولا يمكنه استخدام الباقي.
كان الرجل الذي كان في نفس عمرها أقوى من بيران التي قيل إنها واحدة من أعظم عباقرة العالم؟
كان هذا لأن قوة النهر المتجمد تسببت في انحراف ميزان مانا إلى جانب واحد.
كراك كراك. (صوت التصدع)
كان هذا موقفًا لم يستطع فراي ، الذي كان يحب التوازن ، تحمله.
“حقًا. هل حصلت على ما أردت؟”
“سيستغرق هضم هذه الطاقة حوالي شهر.”
بعد كل شيء ، نزل عدد غير قليل من الناس إلى الزنزانة.
لقد احتاج إلى استخدام نصف قلب توركونتا لهضم واستعادة توازن الطاقة ، وبعد ذلك ، سيولد من جديد بصفته ساحرًا كاملًا من 7 نجوم.
بالقرب من الكهف كان هناك حوالي خمسة عشر دريك وعندما اقترب فراي ، فتحوا عيونهم جميعًا ونظروا إليه.
وضع فراي هذه الأمور جانبًا في الوقت الحالي.
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
ثم توجه مباشرة نحو حجر الإنتقال في المدينة.
كان هذا مشابهًا للحرارة التي شعر بها من توركونتا. لذلك كان فراي على يقين من أنها كانت عرين توركونتا.
“هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
نظر فراي حوله مرة أخرى.
كان القصر كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته مرة واحدة. كان حجم الحديقة التي امتدت من مقدمة المنزل إلى السياج البالغ ارتفاعه 10 أمتار هائلاً.
على الجدار الأيسر ، كان هناك عشرات الثقوب الصغيرة أو نحو ذلك.
كان من الممكن سماع صوت عربة يجرها حصان وهي تنزل على الطريق ولم يسع الحراس سوى إطلاق تنهدات الارتياح.
عبس عندما نظر إليهم لأنه بدا أن هناك رائحة كريهة قادمة من داخلهم.
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
كانت هناك جثث وحوش وبشرية. كان بعضهم مجرد عظام بينما كان البعض الآخر أكثر نضارة.
“طالما أنه ماء أو نوبات جليد ، فهو ليس أدنى من سحر السبع النجوم .”
بحث فراي في الثقوب قليلاً ووجد ما كان يبحث عنه في حفرة في الأعلى.
‘كان بعضهم يحمل أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كان التعامل معها مزعجًا للغاية ، لذلك وضعتهم في مخبئي.’
عناصر شفايسر.
ظهرت كلمات توركنتا فجأة في ذهنه.
“ليس مجرد عدد قليل.”
“ما هي علاقتك بيران؟”
بعد كل شيء ، نزل عدد غير قليل من الناس إلى الزنزانة.
“جئت لرؤية بيران.”
على الرغم من أنه ليس من المستغرب أن لا أحد قد تجاوز الغرفة الخامسة ، فإن هذا لا يعني أنهم لم يغادروا مع أي شيء ذي قيمة.
هل قال أصدقاء؟
“رداء سالماندر ، خنجر كونكونيل ، فور سيزونز ، قلادة إيز.”
كان هذا موقفًا لم يستطع فراي ، الذي كان يحب التوازن ، تحمله.
كان رداء السلمندر مقاومًا بشكل خاص لسحر النار. كان من الأفضل لو كان يرتديها أثناء القتال مع توركونتا.
اقترب فراي من الحراس الذين كانوا يقفون عند البوابة.
الثلاثة الآخرون كانوا عديمي الفائدة لفراي.
ارتدى الرداء على الفور ووضع الآخرين في حقيبته.
ارتدى الرداء على الفور ووضع الآخرين في حقيبته.
نظرًا لأن شقيقها كان يعاني من صعوبة في التعامل مع الناس ، كانت ليليا سعيدة بسماع ذلك.
الآن حان وقت النزول.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
سارع ، لكنه لم يدخل البلدة حتى طلعت الشمس.
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
ثم توجه إلى الحانة حيث نظر إليه المالك بتعبير مذهول.
“حقًا. هل حصلت على ما أردت؟”
“ماذا تفعل ، في كل مرة تأتي فيها ، أنت بهذه الفوضى؟ وماذا فعلت بشعرك؟ ”
حتى الحراس كانوا رائعين.
مقارنة بمظهره الفوضوي الذي رآه من قبل ، فإن الشعر الأبيض لفت انتباهه أكثر من غيره.
رآه المالك تقريبًا في النهاية.
بدا أن شعر فراي يحتوي على هواء تقشعر له الأبدان لدرجة أنه حتى أثناء نظره إليه شعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري.
كراك كراك. (صوت التصدع)
“إنها تسمى جبال الجحيم. يمكن أن يحدث أي شيء “.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
عندما رفض فراي الإجابة مباشرة ، هز المالك رأسه لكنه لم يواصل استجوابه.
بعد التفكير للحظة ، طار فراي في السماء. عندما وصل إلى مستوى عالٍ جدًا ، كان بإمكانه رؤية جميع الجبال التي كانت حول جبل دريك.
“اصعد إلى الغرفة. سأرسل بعض الماء الساخن “.
تذكرت ليليا ما قالته لها بيران.
بعد فترة وجيزة ، كما قال ، جاءت امرأة في منتصف العمر تحمل دلوًا من الماء الدافئ.
بالقرب من الكهف كان هناك حوالي خمسة عشر دريك وعندما اقترب فراي ، فتحوا عيونهم جميعًا ونظروا إليه.
ربما كانت زوجة المالك.
عناصر شفايسر.
بعد غسل نفسه وإصلاح مظهره الفوضوي ، عاد فراي إلى زي مدرسته.
قيل لهم إنه ذو شعر رمادي ، لكن الشخص الذي أمامهم له شعر أبيض مذهل.
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
ثم توجه مباشرة نحو حجر الإنتقال في المدينة.
كان يفضل الركوب على كورتيز وإجراء محادثة مع ماك الذي وجده بعيد النظر وحسن المظهر ، لكن لم تكن هناك سفن في المرفأ.
للعودة إلى الأكاديمية ، كان عليه أولاً الذهاب إلى كوسيمفوني.
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
قام بفحص الجدول ووجد أن أقرب انفتال إلى العاصمة كان في الساعة 7 مساءً ، لذلك لا يزال أمامه أكثر من 12 ساعة.
حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
عاد فراي إلى البار وتناول الإفطار قبل أن يقرر إراحة عينيه.
“سيدتي الشابة؟”
كان متعبًا جدًا وسرعان ما نام ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الاستيقاظ في الوقت المحدد.
كان قد طلب منه من قبل زيارة عائلته.
“أشعر بتحسن قليل بعد تلك الراحة.”
لقد شعر أن بعض التعب قد تلاشى على الرغم من أنه لم يكن كافيا له حتى يتعافى تمامًا إلى ذروة حالته.
لقد شعر أن بعض التعب قد تلاشى على الرغم من أنه لم يكن كافيا له حتى يتعافى تمامًا إلى ذروة حالته.
صديق السيد الشاب الذي عُرف عنه أنه يحب العزلة؟
عندما كان فراي مستعدًا للمغادرة ، نزل أولاً واستقبل مالك الحانة.
إذا ترك انطباعًا سيئًا عن عائلة جون ، فقد يؤثر ذلك على وضع بيران.
“أنا على وشك المغادرة.”
كان هذا مشابهًا للحرارة التي شعر بها من توركونتا. لذلك كان فراي على يقين من أنها كانت عرين توركونتا.
“حقًا. هل حصلت على ما أردت؟”
“كنت سأبحث عن سفينة ، لكن لا يبدو أن هناك أي سفينة هنا الآن”.
“نعم.”
“إذا ذهبت مباشرة إلى الطريق الغربي ، فستتمكن من العثور عليه. إنه أكبر وأروع قصر في المنطقة لذا ستعرفه على الفور “.
“هذا جيد. رحلة آمنة.”
نظر فراي إلى كفه.
رآه المالك تقريبًا في النهاية.
“هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
غادر فراي دون أن يقول الكثير.
“هذا هو المبنى.”
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
“سيستغرق هضم هذه الطاقة حوالي شهر.”
كانت أضواء الشوارع ساطعة لدرجة أنها قد تخدع شخصًا ما ليصدق أنه لا يزال نهارًا.
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
“العاصمة حقا هي العاصمة”.
كان متعبًا جدًا وسرعان ما نام ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الاستيقاظ في الوقت المحدد.
عندما عاد من إيسبانيولا ، التي يمكن اعتبارها مدينة ريفية ، شعر حقًا بالفرق.
بعد فترة وجيزة ، كما قال ، جاءت امرأة في منتصف العمر تحمل دلوًا من الماء الدافئ.
في الواقع ، بقي فراي في إيسبانيولا لمدة تقل عن أسبوع.
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
“كنت سأبحث عن سفينة ، لكن لا يبدو أن هناك أي سفينة هنا الآن”.
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
كان يفضل الركوب على كورتيز وإجراء محادثة مع ماك الذي وجده بعيد النظر وحسن المظهر ، لكن لم تكن هناك سفن في المرفأ.
“أنا على وشك المغادرة.”
نظر فراي حوله وحاول العثور على نزل قبل أن يفكر فجأة في بيران.
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
كان قد طلب منه من قبل زيارة عائلته.
“ما الخطير؟ السيد نيهاد معي “.
“يجب أن أمر عنده”.
صديق السيد الشاب الذي عُرف عنه أنه يحب العزلة؟
الشيء الذي توقف رغم ذلك ، هو أنه لا يعرف كيف يجد منزل بيران.
بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر فقط أن يسأل شخصًا يسير على الطريق ويسأله.
بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر فقط أن يسأل شخصًا يسير على الطريق ويسأله.
“ليس مجرد عدد قليل.”
“أين يمكنني أن أجد منزل عائلة جون؟”
قال إنه تعرّف على صديق مقرب على متن السفينة عندما كان في طريقه إلى المنزل.
تساءل الرجل الذي كان في عجلة من أمره لمغادرة المكتب ، لماذا سُئل فجأة عن منزل نبيل لطفل متسول صغير.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 32- صديق (1)
لم تكن أفكاره غير مبررة تمامًا.
“العاصمة حقا هي العاصمة”.
لقد بدا أفضل قليلاً لأنه اغتسل في إيسبانيولا لكن مظهره كان لا يزال فوضويًا.
تاك تاك.
كانت بشرته الناعمة في السابق خشنة ومظلمة وشعره طويل وغير مهذب.
“هذا هو المبنى.”
كان هذا طبيعيًا فقط بعد أن كان يتجول في الجبال لمدة شهر.
في البداية ، لم يصدق الكثير من الناس ذلك ، ولكن سرعان ما أثبت المحقق الذي أرسلته الإمبراطورية أن كلمات بيران كانت صحيحة بالفعل.
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
بالقرب من الكهف كان هناك حوالي خمسة عشر دريك وعندما اقترب فراي ، فتحوا عيونهم جميعًا ونظروا إليه.
بعبارة أخرى ، لم يظهر فراي على أنه نبيل بأي شكل من الأشكال.
تذكرت ليليا ما قالته لها بيران.
نظر إليه الرجل إلى الأسفل.
“شكرا لك.”
“هل يريد إلقاء نظرة؟”
لقد بدا أفضل قليلاً لأنه اغتسل في إيسبانيولا لكن مظهره كان لا يزال فوضويًا.
كان مكان إقامة عائلة جون كبيرًا وأنيقًا ، لذا كان من الطبيعي أن يسافر الناس مسافة لمجرد إلقاء نظرة عليها.
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
“إذا ذهبت مباشرة إلى الطريق الغربي ، فستتمكن من العثور عليه. إنه أكبر وأروع قصر في المنطقة لذا ستعرفه على الفور “.
كانت ترتدي فستانًا أبيض يبدو أنه يكمل جمالها تمامًا.
“شكرا لك.”
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
سار فراي على الطريق الغربي لمدة ثلاثين دقيقة.
بعد فترة وجيزة ، كما قال ، جاءت امرأة في منتصف العمر تحمل دلوًا من الماء الدافئ.
بحلول الوقت الذي كانت فيه الشمس تغرب بالكامل تقريبًا ، تمكن فراي من العثور على القصر.
كان هذا مشابهًا للحرارة التي شعر بها من توركونتا. لذلك كان فراي على يقين من أنها كانت عرين توركونتا.
“هذا هو المبنى.”
للعودة إلى الأكاديمية ، كان عليه أولاً الذهاب إلى كوسيمفوني.
لقد كانت حقا الأكبر والأكثر إثارة كما قال الرجل.
كانت بشرته الناعمة في السابق خشنة ومظلمة وشعره طويل وغير مهذب.
كان القصر كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته مرة واحدة. كان حجم الحديقة التي امتدت من مقدمة المنزل إلى السياج البالغ ارتفاعه 10 أمتار هائلاً.
بعد أن قالت ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله الحراس.
اقترب فراي من الحراس الذين كانوا يقفون عند البوابة.
لكن هذين النوعين فقط سيكونان قادرين على إظهار هذه القوة ، ولا يمكنه استخدام الباقي.
“ما الذي تفعله هنا؟”
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
حتى الحراس كانوا رائعين.
بعد أن قالت ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله الحراس.
تحدثوا بنبرة محترمة على الرغم من ظهور فراي.
على الرغم من أنه ليس من المستغرب أن لا أحد قد تجاوز الغرفة الخامسة ، فإن هذا لا يعني أنهم لم يغادروا مع أي شيء ذي قيمة.
أثبت هذا أنهم متعلمون ومدربون تدريباً جيداً.
‘كان بعضهم يحمل أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كان التعامل معها مزعجًا للغاية ، لذلك وضعتهم في مخبئي.’
“جئت لرؤية بيران.”
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
تحدث فراي بهدوء.
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
لقد جاء إلى هنا ليرى صديقه.
كان قد طلب منه من قبل زيارة عائلته.
لم يكن بحاجة إلى التخويف أو الشعور بالتوتر.
صافح فراي يده قليلا.
إذا ترك انطباعًا سيئًا عن عائلة جون ، فقد يؤثر ذلك على وضع بيران.
تحدثوا بنبرة محترمة على الرغم من ظهور فراي.
“…”
كراك كراك. (صوت التصدع)
ارتعش حاجب الحارس.
تحولت نظرتها إلى فراي التي كانت واقفة.
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
“هذا هو المبنى.”
“ما هي علاقتك بيران؟”
ألقى الحراس نظرة واحدة فقط عليه قبل أن يبتلعوا كلماتهم.
“إنه صديقي.”
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
بعد التفكير للحظة ، طار فراي في السماء. عندما وصل إلى مستوى عالٍ جدًا ، كان بإمكانه رؤية جميع الجبال التي كانت حول جبل دريك.
أصدقاء؟
انغمس فري في ذلك دون أي تردد.
هل قال أصدقاء؟
بعد كل شيء ، نزل عدد غير قليل من الناس إلى الزنزانة.
صديق السيد الشاب الذي عُرف عنه أنه يحب العزلة؟
ربما كانت زوجة المالك.
“من فضلك قل لي اسمك.”
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
“فراي بليك”.
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
“… هوك!”
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
في تلك اللحظة اتسعت عيون الحراس وتذكروا على الفور شيئًا أخبرهم به بيران عندما دخل المجمع.
مقارنة بمظهره الفوضوي الذي رآه من قبل ، فإن الشعر الأبيض لفت انتباهه أكثر من غيره.
[قد يأتي صديقي إلى هنا قبل انتهاء الإجازة. اسمه فراي. إنه أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة. إذا زار هذا القصر فتأكد من أن تكون مهذبًا معه كما تفعل معي.]
ما زالت ليليا لا تصدق ذلك تمامًا.
“ل-لكن يبدو أنه مختلف قليلاً عما قاله.”
بدا أن شعر فراي يحتوي على هواء تقشعر له الأبدان لدرجة أنه حتى أثناء نظره إليه شعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري.
قيل لهم إنه ذو شعر رمادي ، لكن الشخص الذي أمامهم له شعر أبيض مذهل.
تاك تاك.
“هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
كان من الممكن سماع صوت عربة يجرها حصان وهي تنزل على الطريق ولم يسع الحراس سوى إطلاق تنهدات الارتياح.
ومع ذلك ، هل تجرأ أي شخص على انتحال شخصية صديق بيران لدخول عائلة جون؟
الآن حان وقت النزول.
لم يستطع الحارس إلا أن يشعر بمشاعر متضاربة.
“ما الخطير؟ السيد نيهاد معي “.
تاك تاك.
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
كان من الممكن سماع صوت عربة يجرها حصان وهي تنزل على الطريق ولم يسع الحراس سوى إطلاق تنهدات الارتياح.
“من فضلك قل لي اسمك.”
“هذا يجب أن يكون كافيا لطرده”.
“رداء سالماندر ، خنجر كونكونيل ، فور سيزونز ، قلادة إيز.”
لقد طلبوا أولاً بأدب من فراي ، الذي لا تزال هويته غير واضحة ، التنحي جانباً.
“ليس مجرد عدد قليل.”
“من فضلك انتظر لحظة.”
أثبت هذا أنهم متعلمون ومدربون تدريباً جيداً.
ثم فتحوا بسرعة البوابات الحديدية.
“هذا أمر خطير.”
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
“رداء سالماندر ، خنجر كونكونيل ، فور سيزونز ، قلادة إيز.”
كانت فتاة جميلة بشعر ذهبي ويبدو أنها في نفس عمر فراي تقريبًا.
“ماذا تفعل ، في كل مرة تأتي فيها ، أنت بهذه الفوضى؟ وماذا فعلت بشعرك؟ ”
كانت ترتدي فستانًا أبيض يبدو أنه يكمل جمالها تمامًا.
حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
قيل لهم إنه ذو شعر رمادي ، لكن الشخص الذي أمامهم له شعر أبيض مذهل.
“ما هذا؟”
ومع ذلك كانت لا تزال لديها بعض الشكوك.
“آه. ه- ، هذا. جاء صديق السيد الشاب … ”
بحث فراي في الثقوب قليلاً ووجد ما كان يبحث عنه في حفرة في الأعلى.
“صديق أخي؟ آه.”
في تلك اللحظة اتسعت عيون الحراس وتذكروا على الفور شيئًا أخبرهم به بيران عندما دخل المجمع.
تذكرت ليليا ما قالته لها بيران.
ثم توجه مباشرة نحو حجر الإنتقال في المدينة.
قال إنه تعرّف على صديق مقرب على متن السفينة عندما كان في طريقه إلى المنزل.
“أين يمكنني أن أجد منزل عائلة جون؟”
نظرًا لأن شقيقها كان يعاني من صعوبة في التعامل مع الناس ، كانت ليليا سعيدة بسماع ذلك.
أصدقاء؟
ومع ذلك كانت لا تزال لديها بعض الشكوك.
“صديق أخي؟ آه.”
لأنه بالنسبة إلى بيران ، قد لا تحمل كلمة “صديق” نفس المعنى.
“آه. ه- ، هذا. جاء صديق السيد الشاب … ”
تحولت نظرتها إلى فراي التي كانت واقفة.
“قيل إنه أصغر من أخي بعامين …”
‘هل هذا هو الرجل الذي هزم الليتش؟’
“يجب أن أمر عنده”.
في طريقهم إلى كوسيمفوني ، تعرضوا للهجوم من قبل القراصنة وقيل إن القراصنة كانوا مدعومين من قبل ليتش العظيم.
“أين يمكنني أن أجد منزل عائلة جون؟”
في البداية ، لم يصدق الكثير من الناس ذلك ، ولكن سرعان ما أثبت المحقق الذي أرسلته الإمبراطورية أن كلمات بيران كانت صحيحة بالفعل.
كان الرجل الذي كان في نفس عمرها أقوى من بيران التي قيل إنها واحدة من أعظم عباقرة العالم؟
ما زالت ليليا لا تصدق ذلك تمامًا.
ارتعش حاجب الحارس.
خاصة عندما يهزم شخص ما حزنًا لم يستطع حتى بيران التغلب عليه.
في طريقهم إلى كوسيمفوني ، تعرضوا للهجوم من قبل القراصنة وقيل إن القراصنة كانوا مدعومين من قبل ليتش العظيم.
“قيل إنه أصغر من أخي بعامين …”
“كنت سأبحث عن سفينة ، لكن لا يبدو أن هناك أي سفينة هنا الآن”.
كان الرجل الذي كان في نفس عمرها أقوى من بيران التي قيل إنها واحدة من أعظم عباقرة العالم؟
توقف جسد فراي ، الذي كان على وشك النزول من الجبل.
كانت تعلم أن بيران لن تكذب على شيء من هذا القبيل لكنها لم تستطع إلا أن تكون متشككًا.
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
أخفت ليليا مشاعرها وابتسمت.
لقد طلبوا أولاً بأدب من فراي ، الذي لا تزال هويته غير واضحة ، التنحي جانباً.
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
“كنت سأبحث عن سفينة ، لكن لا يبدو أن هناك أي سفينة هنا الآن”.
“سيدتي الشابة؟”
“سيدتي الشابة؟”
“هذا أمر خطير.”
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
تاك تاك.
“ما الخطير؟ السيد نيهاد معي “.
كان من الممكن سماع صوت عربة يجرها حصان وهي تنزل على الطريق ولم يسع الحراس سوى إطلاق تنهدات الارتياح.
رأى فراي رجلاً قاتم المظهر جاء للوقوف بجانب ليليا.
لقد كانت حقا الأكبر والأكثر إثارة كما قال الرجل.
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
للعودة إلى الأكاديمية ، كان عليه أولاً الذهاب إلى كوسيمفوني.
ألقى الحراس نظرة واحدة فقط عليه قبل أن يبتلعوا كلماتهم.
صافح فراي يده قليلا.
كان حارس الشابة ، السيد نيهاد ، من أقوى الفرسان في العاصمة ، وربما حتى في المراكز الخمسة الأولى.
نظر إليه الرجل إلى الأسفل.
“لكننا لسنا متأكدين بعد.”
“هذا أمر خطير.”
“قلت أنه كان صديقًا لأخي. كل ما علينا القيام به هو اصطحابه إلى أخي أولاً وإذا كان يكذب فلن يكون الوقت قد فات لمعاقبته بعد ذلك “.
بحث فراي في الثقوب قليلاً ووجد ما كان يبحث عنه في حفرة في الأعلى.
بعد أن قالت ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله الحراس.
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
في المقام الأول ، كانت ليليا أكثر شخصية متقلبة وعنادًا من بين جميع أطفال عائلة جون.
في الواقع ، بقي فراي في إيسبانيولا لمدة تقل عن أسبوع.
إذا استمروا في الدفع بهذه الطريقة ، فقد يؤدي ذلك إلى مشكلة لذا أغلق الحراس أفواههم على مضض.
“صديق أخي؟ آه.”
أعطت ليليا ابتسامة مشرقة والتفت إلى فراي.
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
“إذن هل ترغب في الذهاب؟”
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
عبس عندما نظر إليهم لأنه بدا أن هناك رائحة كريهة قادمة من داخلهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
