سونيا أكواريد (3)
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – الفصل 23 – سونيا أكواريد (3)
“ش- ، شكرا لك.” كانوا محظوظين ، إذا كان قد قرر أن يكون عنيدًا ، لكان قد غادر دون تردد.
“شكـ- ، شكرًا لك على مساعدتك.” انحنى لوثر على عجل.
كان لوثر يائسًا جدًا.
نظر إليه فراي وأصبح لوثر متوترًا على الفور لأنه لم يكن يعرف ما سيقوله هذا الرجل الغريب.
“لا بد لي من التوقف عند المدينة على أي حال. وأنا بحاجة إلى الاعتناء بالأجساد الأخرى أيضًا “.
لقد ساعدهم ، لكنه ربما لم يقترب منهم بنوايا حسنة.
لقد كان اقتراحًا لا يمكن تصوره.
رد عليه فراي.”لا مشكلة. هل تأذيت؟”
“ان- ، انتظر من فضلك.” حاول لوثر على عجل إيقاف فراي.
أطلق لوثر الصعداء. الآن بعد أن فكر في الأمر ، إذا كان لدى هذا الساحر القوي أي نوايا سيئة تجاههم ، فربما يكونون قد دفنوا بالفعل في الأرض مع مجموعة المرتزقة.
“ش- ، شكرا لك.” كانوا محظوظين ، إذا كان قد قرر أن يكون عنيدًا ، لكان قد غادر دون تردد.
“المرتزقة … هل ماتوا جميعا؟” كانت سونيا هي التي تحدثت بعد ذلك.
“كان ذلك عندما تم العثور على الجثث لأول مرة في مكان قريب. يبدو أنهم أسروا أشخاصًا من المدينة كانوا يتجولون في الجوار وعذبوهم “. (فراي)
أومأ فري. “هل تريدي رؤية الجثث؟”
في الواقع ، كان لا يزال قادرًا على إجراء محادثات عادية مع سونيا ولوثر.
“ل- ، لا. حسنا.” كانت سونيا امرأة باردة ، لذلك لم تكن عادة محرجة ، لكنها كانت تتلعثم لأنها كانت لا تزال مندهشة.
كما أومأ لوثر برأسه. “لمدة شهر … يبدو أن هذا يتزامن مع الوقت الذي غادرنا فيه مملكة لوانوبل. يمكن أن يكون أحدهم وظفهم. لدى عائلة أكواريد عدد من الأعداء مثل عدد الرفاق “.
كانت تعتقد أنه سيُظهر لها جثث المرتزقة إذا تأخرت في الرد.
تفاجأت سونيا عندما لم يطرأ أي تغيير على تعبيره حتى بعد أن كشفت عن هويتها.
قامت بتنظيف حلقها عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا بالنبرة المناسبة للسيدة النبيلة. “شكرا لك على مساعدتك. أنا سونيا أكواريد من مملكة لوانوبل “.
بدا أن فراي يفكر في شيء ما قبل أن يقول ببطء:”اذًا ماذا ستفعلون الان؟”
على الرغم من أنه كان فاعل خير لها ، لم يكن من السهل عليها التحدث رسميًا. بالنسبة للمرأة ، عادة ما تتحدث سونيا بنبرة شديدة البرودة ، ونادراً ما تستخدم خطابًا محترمًا.
خاصة عندما لم تكن شخصًا ما كانت مرتبطة به.
لكن فراي هز رأسه قليلاً عندما سمع كلماتها.
“المرتزقة … هل ماتوا جميعا؟” كانت سونيا هي التي تحدثت بعد ذلك.
‘أكواريد؟ أعتقد أنني سمعت ذلك في مكان ما من قبل.’
‘هذا جيد. مع مقدار الموهبة التي يتمتع بها فتى بليك هذا ، سيكون من الجيد أن تتزوج منه.’
بدا الأمر حديثًا نسبيًا ، ولكن نظرًا لأنه لم يخطر بباله بعد أن فكر فيه للحظة ، فقد قرر أنه لم يكن بهذه الأهمية.
“ل- ، لا. حسنا.” كانت سونيا امرأة باردة ، لذلك لم تكن عادة محرجة ، لكنها كانت تتلعثم لأنها كانت لا تزال مندهشة.
“أنا فراي بليك. من إمبراطورية كاستكاو “.
نظر فراي نحو المكان الذي دفن فيه المرتزقة وفتح فمه: “لابد أنهم كانوا ينتظرون في الجبال منذ أكثر من شهر. يبدو أنك هدفهم ، فهل هناك أي سبب لذلك؟ ”
تفاجأت سونيا عندما لم يطرأ أي تغيير على تعبيره حتى بعد أن كشفت عن هويتها.
عندما انتهى كل شيء ، بدا لوثر وكأنه قد خرج من ذهوله.
كان هذا لأن عائلة أكواريد كانت واحدة من أكثر عائلات الفرسان شهرة في القارة.
عندما انتهى كل شيء ، بدا لوثر وكأنه قد خرج من ذهوله.
حتى لو كان من الإمبراطورية ، كان يجب أن يسمع بها.
وبدلاً من ذلك ، استغرق الأمر منهم بضع ساعات للوصول إلى المدينة سيرًا على الأقدام. ومع ذلك ، لم يُظهر فراي أي نوع من الإجهاد على الإطلاق.
“هل هو من عامة الشعب؟”
على الرغم من أنه كان فاعل خير لها ، لم يكن من السهل عليها التحدث رسميًا. بالنسبة للمرأة ، عادة ما تتحدث سونيا بنبرة شديدة البرودة ، ونادراً ما تستخدم خطابًا محترمًا.
في الواقع ، اعتقدت أنه كان من عامة الناس بسبب مظهره القبيح. حتى المتسولين في شوارع المملكة كانوا أنظف بكثير مما كان عليه.
“ايسبانيولا. حجر النقل السحري موجود هناك ، سآخذهم هناك حتى تتمكن من إعادتهم إلى لوانوبل “.
كانت رائحته كريهة أيضًا ، لكن سونيا حرصت على عدم الكشف عن أفكارها.
كانت تعتقد أنه سيُظهر لها جثث المرتزقة إذا تأخرت في الرد.
لكن أفعال لوثر التالية فاجأتها. “فهمت ، إذن أنت عضو في عائلة بليك.”
استيقظ لوثر وشعر أنه طلب الكثير ولكن فراي تحدث بعد ذلك.
عندما وجهت سونيا نظرتها الاستجوابية إليه ، أجاب بابتسامة. “إنها واحدة من أشهر عائلات السحرة. لقد أنتجت بعضًا من أبرز السحرة الذين دعموا إمبراطورية كاستكاو “.
“ش- ، شكرا لك.” كانوا محظوظين ، إذا كان قد قرر أن يكون عنيدًا ، لكان قد غادر دون تردد.
تابع لوثر ، وشعر أن تفسيره لم يكن كافياً بعض الشيء. “رئيس عائلة بليك الحالي ، إيرل إيساكا بليك ، هو أحد السحرة الثمانية في مستوى السبعة نجوم في الإمبراطورية ، وهو رئيس أحد الأبراج السحر الستة.”
أومأ فري.
“…هذا صحيح.”
“أجل.” (فراي)
أشارت ردود فعل لوثر إلى أنه كان أحد أفراد عائلة كانت على الأقل في نفس مستوى عائلة أكواريد.
بعد وقت قصير من وصوله إلى ايسبانيولا ، أرسل لوثر الجثث على الفور إلى مملكة لوانوبل.
استدارت سونيا لتنظر إلى فراي بذهول وهي تتذكر السحر الذي استخدمه للتو.
بعد فترة ، قامت بإمالة رأسها. ’ولكن لماذا مثل هذا الشخص يبدو فظيعا جدا؟’
المئات من الأشكال الضوئية كانت تتطاير من أطراف أصابعه وتقمع المرتزقة باستمرار ، وعندما اعتقدوا أن الأمر انتهى ، فتحت الأرض والتهمتهم جميعًا.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – الفصل 23 – سونيا أكواريد (3)
لقد كان مشهدًا جميلًا وساحقًا أيضًا.
بدا الأمر حديثًا نسبيًا ، ولكن نظرًا لأنه لم يخطر بباله بعد أن فكر فيه للحظة ، فقد قرر أنه لم يكن بهذه الأهمية.
‘لا يمكنني التغلب عليهم جميعًا’.
كان كلامهم وسلوكهم مبتذلاً ومتواضعًا للغاية.
خصوصا الرجل ذو الندبة على وجهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها سونيا مثل هذا المبارز الشاذ وغير التقليدي. (شاذ : غريب أطوار)
قامت بتنظيف حلقها عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا بالنبرة المناسبة للسيدة النبيلة. “شكرا لك على مساعدتك. أنا سونيا أكواريد من مملكة لوانوبل “.
حتى لو تبارزه وجهًا لواحد ، فإنها لا تستطيع ضمان فوزها.
بدا أن فراي يفكر في شيء ما قبل أن يقول ببطء:”اذًا ماذا ستفعلون الان؟”
للتعامل مع مثل هذه المجموعة دون الحصول على خدش واحد.
وبدلاً من ذلك ، استغرق الأمر منهم بضع ساعات للوصول إلى المدينة سيرًا على الأقدام. ومع ذلك ، لم يُظهر فراي أي نوع من الإجهاد على الإطلاق.
’هذا بالتأكيد ساحر من الدرجة الأولى.’
‘أكواريد؟ أعتقد أنني سمعت ذلك في مكان ما من قبل.’
في تلك اللحظة تغير انطباع سونيا عن الساحر بشكل كبير.
“…” (فراي)
بعد فترة ، قامت بإمالة رأسها. ’ولكن لماذا مثل هذا الشخص يبدو فظيعا جدا؟’
لذا كان مشهدها وهي تتحدث مع رجل وآخر من بلد آخر ، مشهدًا غير مألوف للغاية بالنسبة لـ لوثر الذي كان يشاهدها منذ صغرها.
نظر فراي نحو المكان الذي دفن فيه المرتزقة وفتح فمه: “لابد أنهم كانوا ينتظرون في الجبال منذ أكثر من شهر. يبدو أنك هدفهم ، فهل هناك أي سبب لذلك؟ ”
هذه الجثث تعود لسكان المدينة الذين قُتلوا.
“كيف علمت أنهم مكثوا لمدة شهر؟”(سونيا)
“في الطريق إلى هنا وجدت آثار معركة. يبدو أن الكثير من الجثث من مجموعتك ، ماذا ستفعل بأجسادهم؟ ” (فراي)
“كان ذلك عندما تم العثور على الجثث لأول مرة في مكان قريب. يبدو أنهم أسروا أشخاصًا من المدينة كانوا يتجولون في الجوار وعذبوهم “. (فراي)
خصوصا الرجل ذو الندبة على وجهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها سونيا مثل هذا المبارز الشاذ وغير التقليدي. (شاذ : غريب أطوار)
أومأت سونيا برأسها.
كان كلامهم وسلوكهم مبتذلاً ومتواضعًا للغاية.
بالنظر إلى أن هؤلاء المرتزقة كانوا أقوياء جدًا ، يجب أن يتمتع الشخص الذي استأجرهم أيضًا بقدر كبير من القوة.
كما أومأ لوثر برأسه. “لمدة شهر … يبدو أن هذا يتزامن مع الوقت الذي غادرنا فيه مملكة لوانوبل. يمكن أن يكون أحدهم وظفهم. لدى عائلة أكواريد عدد من الأعداء مثل عدد الرفاق “.
أشارت ردود فعل لوثر إلى أنه كان أحد أفراد عائلة كانت على الأقل في نفس مستوى عائلة أكواريد.
لكنهم يعرفون شيئًا واحدًا.
* * *
بالنظر إلى أن هؤلاء المرتزقة كانوا أقوياء جدًا ، يجب أن يتمتع الشخص الذي استأجرهم أيضًا بقدر كبير من القوة.
“هل هو من عامة الشعب؟”
بدا أن فراي يفكر في شيء ما قبل أن يقول ببطء:”اذًا ماذا ستفعلون الان؟”
أدار فراي رأسه فقط لإلقاء نظرة على لوثر.
“أولا نحن بحاجة للذهاب إلى مدينة. سمعت أن هناك مدينة قريبة تسمى إيسبانيولا “. (لوثر)
استأجر نقابة مرتزقة لمرافقتهم وأرسل واحدة من الخادمتين المتبقيتين لإرشادهم.
“فقط اتبع الشارع عندما تقابله. إنه ليس بعيدًا جدًا “.(فراي)
تنهد لوثر بارتياح. “هذا عظيم.”
هذه الجثث تعود لسكان المدينة الذين قُتلوا.
“في الطريق إلى هنا وجدت آثار معركة. يبدو أن الكثير من الجثث من مجموعتك ، ماذا ستفعل بأجسادهم؟ ” (فراي)
إذا لم تسر الاتفاقية مع عائلة جون على ما يرام ، فإن لوثر سيقترح ذلك على رئيس المنزل نفسه.
“… لديهم جميعًا عائلات. سيكون من الرائع لو تمكنا من أخذهم إلى المنزل لكننا لا نستطيع تحمل ذلك. لذا فإن أقل ما يمكننا فعله هو دفنها “. (لوثر)
“كان ذلك عندما تم العثور على الجثث لأول مرة في مكان قريب. يبدو أنهم أسروا أشخاصًا من المدينة كانوا يتجولون في الجوار وعذبوهم “. (فراي)
“انا سوف اساعد.” (فراي)
طالما كان فراي طفلاً من عائلة نبيلة ، فعليه أن يظهر لهم هذا القدر من المجاملة ، وإلا فسيكونون مدينين به.
أراد لوثر الرفض على سبيل المجاملة ، لكن عرض فراي كان بمثابة مطر ترحيبي بعد جفاف طويل. لم يستطع إلا أن يسأل بوجه سعيد. “…هل أنت متأكد؟”
خصوصا الرجل ذو الندبة على وجهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها سونيا مثل هذا المبارز الشاذ وغير التقليدي. (شاذ : غريب أطوار)
“نعم.” (فراي)
“لقد كان لاشئ.” لا يبدو أن فري مؤنس للغاية.
“ث- ، شكرا لك. لذا أثناء جمع الجثث ، هل يمكنك التحقق من فضلك لمعرفة ما إذا كان هناك أي ناجين؟ ” (لوثر)
“فقط اتبع الشارع عندما تقابله. إنه ليس بعيدًا جدًا “.(فراي)
هز فري رأسه.
بعد وقت قصير من وصوله إلى ايسبانيولا ، أرسل لوثر الجثث على الفور إلى مملكة لوانوبل.
استيقظ لوثر وشعر أنه طلب الكثير ولكن فراي تحدث بعد ذلك.
في تلك اللحظة تغير انطباع سونيا عن الساحر بشكل كبير.
“ايسبانيولا. حجر النقل السحري موجود هناك ، سآخذهم هناك حتى تتمكن من إعادتهم إلى لوانوبل “.
“قدرته مانا مذهلة.”
“هل تستطيع حقًا؟”
“… لديهم جميعًا عائلات. سيكون من الرائع لو تمكنا من أخذهم إلى المنزل لكننا لا نستطيع تحمل ذلك. لذا فإن أقل ما يمكننا فعله هو دفنها “. (لوثر)
لقد كان اقتراحًا لا يمكن تصوره.
حتى لو تبارزه وجهًا لواحد ، فإنها لا تستطيع ضمان فوزها.
لم تستطع سونيا ولوثر والخادمتان إلا التحديق فيه بعيون واسعة.
أشارت ردود فعل لوثر إلى أنه كان أحد أفراد عائلة كانت على الأقل في نفس مستوى عائلة أكواريد.
أومأ فري.
قامت بتنظيف حلقها عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا بالنبرة المناسبة للسيدة النبيلة. “شكرا لك على مساعدتك. أنا سونيا أكواريد من مملكة لوانوبل “.
“لا بد لي من التوقف عند المدينة على أي حال. وأنا بحاجة إلى الاعتناء بالأجساد الأخرى أيضًا “.
خصوصا الرجل ذو الندبة على وجهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها سونيا مثل هذا المبارز الشاذ وغير التقليدي. (شاذ : غريب أطوار)
* * *
“قدرته مانا مذهلة.”
عرض فراي سحره المذهل مرة أخرى وهو يحمل الجثث إلى المدينة.
أومأ فري.
كدس الجثث على عربة ذات عجلات مكسورة واستخدمها لتحريكها.
“من فضلك دعني أعطيك مكافأة.” (لوثر)
نظرت سونيا وخادماتها بإعجاب فقط ، لكن لوثر فقط كان يعرف مدى سخافة أفعاله حقًا.
“لا بد لي من التوقف عند المدينة على أي حال. وأنا بحاجة إلى الاعتناء بالأجساد الأخرى أيضًا “.
‘لا ينبغي أن يكون أكثر من ثلاثين …’
“قدرته مانا مذهلة.”
لم يستطع تخيل مدى ثقل العربة التي ستتحرك.
“تمام.” (لوثر أو سونيا)
علاوة على ذلك ، لم تكن ايسبانيولا على بعد عشر دقائق فقط.
كانت رائحته كريهة أيضًا ، لكن سونيا حرصت على عدم الكشف عن أفكارها.
وبدلاً من ذلك ، استغرق الأمر منهم بضع ساعات للوصول إلى المدينة سيرًا على الأقدام. ومع ذلك ، لم يُظهر فراي أي نوع من الإجهاد على الإطلاق.
“المرتزقة … هل ماتوا جميعا؟” كانت سونيا هي التي تحدثت بعد ذلك.
في الواقع ، كان لا يزال قادرًا على إجراء محادثات عادية مع سونيا ولوثر.
لذا كان مشهدها وهي تتحدث مع رجل وآخر من بلد آخر ، مشهدًا غير مألوف للغاية بالنسبة لـ لوثر الذي كان يشاهدها منذ صغرها.
كان هذا دليلًا على أنه لم يكرس الكثير من اهتمامه للتعويذة التي كان يستخدمها.
كدس الجثث على عربة ذات عجلات مكسورة واستخدمها لتحريكها.
“عشرين ؟! حقا؟” (سونيا)
وبدلاً من ذلك ، استغرق الأمر منهم بضع ساعات للوصول إلى المدينة سيرًا على الأقدام. ومع ذلك ، لم يُظهر فراي أي نوع من الإجهاد على الإطلاق.
“أجل.” (فراي)
استيقظ لوثر وشعر أنه طلب الكثير ولكن فراي تحدث بعد ذلك.
“اعتقدت أنك ستكون على الأقل أكثر من ثلاثين …” (سونيا)
للتعامل مع مثل هذه المجموعة دون الحصول على خدش واحد.
“هذا وقح.” (فراي)
“… لديهم جميعًا عائلات. سيكون من الرائع لو تمكنا من أخذهم إلى المنزل لكننا لا نستطيع تحمل ذلك. لذا فإن أقل ما يمكننا فعله هو دفنها “. (لوثر)
بدا أن فراي وسونيا أصبحا قريبين جدًا. بدا أن الاثنين يفترقان سنوات ولكن في الحقيقة كانا في نفس العمر.
‘هذا جيد. مع مقدار الموهبة التي يتمتع بها فتى بليك هذا ، سيكون من الجيد أن تتزوج منه.’
نظر لوثر إلى المشهد بنظرة فضولية.
كان كلامهم وسلوكهم مبتذلاً ومتواضعًا للغاية.
لقد اعترفت به تمامًا.
أراد لوثر الرفض على سبيل المجاملة ، لكن عرض فراي كان بمثابة مطر ترحيبي بعد جفاف طويل. لم يستطع إلا أن يسأل بوجه سعيد. “…هل أنت متأكد؟”
عادة كان من الصعب للغاية على سونيا التعرف على رجل.
كان هذا دليلًا على أنه لم يكرس الكثير من اهتمامه للتعويذة التي كان يستخدمها.
خاصة عندما لم تكن شخصًا ما كانت مرتبطة به.
كان هذا لأن عائلة أكواريد كانت واحدة من أكثر عائلات الفرسان شهرة في القارة.
حتى في لوانوبل ، يمكن حساب عدد الأصدقاء الحقيقيين لسونيا على الأصابع.
أومأ فري.
لذا كان مشهدها وهي تتحدث مع رجل وآخر من بلد آخر ، مشهدًا غير مألوف للغاية بالنسبة لـ لوثر الذي كان يشاهدها منذ صغرها.
“فقط اتبع الشارع عندما تقابله. إنه ليس بعيدًا جدًا “.(فراي)
‘هذا جيد. مع مقدار الموهبة التي يتمتع بها فتى بليك هذا ، سيكون من الجيد أن تتزوج منه.’
هز فري رأسه.
بعد كل شيء ، كانت عائلة بليك قابلة للمقارنة مع عائلة أكواريد.
رد عليه فراي.”لا مشكلة. هل تأذيت؟”
إذا لم تسر الاتفاقية مع عائلة جون على ما يرام ، فإن لوثر سيقترح ذلك على رئيس المنزل نفسه.
في تلك اللحظة تغير انطباع سونيا عن الساحر بشكل كبير.
في النهاية ، وصلوا إلى المدينة دون أن يفقد فراي قطرة من العرق. بحلول هذا الوقت ، كان لوثر ينظر إليه كما لو كان يرى وحشًا.
‘لا ينبغي أن يكون أكثر من ثلاثين …’
“قدرته مانا مذهلة.”
“قدرته مانا مذهلة.”
عندها فقط بدأ يفكر في مظهر فراي غير المهذب. ربما كان له علاقة بالتدريب.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – الفصل 23 – سونيا أكواريد (3)
بعد كل شيء ، كان تركيز المانا في جبال إسبانيا معروفًا بكونه كثيفًا للغاية.
أدار فراي رأسه فقط لإلقاء نظرة على لوثر.
ومع ذلك ، ربما كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يرغبون في التدريب في المكان الذي أطلق عليه اسم جبال الجحيم.
“انا سوف اساعد.” (فراي)
بعد وقت قصير من وصوله إلى ايسبانيولا ، أرسل لوثر الجثث على الفور إلى مملكة لوانوبل.
“ل- ، لا. حسنا.” كانت سونيا امرأة باردة ، لذلك لم تكن عادة محرجة ، لكنها كانت تتلعثم لأنها كانت لا تزال مندهشة.
استأجر نقابة مرتزقة لمرافقتهم وأرسل واحدة من الخادمتين المتبقيتين لإرشادهم.
كانت رائحته كريهة أيضًا ، لكن سونيا حرصت على عدم الكشف عن أفكارها.
في هذه الأثناء ، بدا أن فراي ترك الجثث الأخرى مع حرس المدينة.
“فقط اتبع الشارع عندما تقابله. إنه ليس بعيدًا جدًا “.(فراي)
هذه الجثث تعود لسكان المدينة الذين قُتلوا.
تنهد لوثر بارتياح. “هذا عظيم.”
عندما انتهى كل شيء ، بدا لوثر وكأنه قد خرج من ذهوله.
لا ، ضع التداعيات السياسية جانبا. أراد “لوثر” حقًا أن يسدد إلى فراي مقابل كل ما فعله من أجلهم.
على الرغم من أن سونيا كانت تتمتع بمكانة أعلى ، إلا أنها كانت تتمتع بأقل قدر من الخبرة ، لذا كان الأمر متروكًا له للتعبير عن امتنانه أولاً. “شكرا جزيلا لك. لا أعرف كيف أردُّ امتنانك … ”
في الواقع ، اعتقدت أنه كان من عامة الناس بسبب مظهره القبيح. حتى المتسولين في شوارع المملكة كانوا أنظف بكثير مما كان عليه.
“لقد كان لاشئ.” لا يبدو أن فري مؤنس للغاية.
عندما انتهى كل شيء ، بدا لوثر وكأنه قد خرج من ذهوله.
لم يكن لديه الكثير ليقوله وبدا شديد البرودة.
“أجل.” (فراي)
سأرحل الآن. آمل أن تكون بقية رحلتك سليمة “.
كان كلامهم وسلوكهم مبتذلاً ومتواضعًا للغاية.
“ان- ، انتظر من فضلك.” حاول لوثر على عجل إيقاف فراي.
على الرغم من أن سونيا كانت تتمتع بمكانة أعلى ، إلا أنها كانت تتمتع بأقل قدر من الخبرة ، لذا كان الأمر متروكًا له للتعبير عن امتنانه أولاً. “شكرا جزيلا لك. لا أعرف كيف أردُّ امتنانك … ”
أدار فراي رأسه فقط لإلقاء نظرة على لوثر.
“شكـ- ، شكرًا لك على مساعدتك.” انحنى لوثر على عجل.
“من فضلك دعني أعطيك مكافأة.” (لوثر)
لقد اعترفت به تمامًا.
“لم أفعل ذلك على أمل الحصول على مكافأة.” (فراي)
استيقظ لوثر وشعر أنه طلب الكثير ولكن فراي تحدث بعد ذلك.
“أعرف ، ولكن … من فضلك. إذا سمحت لك بالرحيل على هذا النحو ، فسيتم اعتبار عائلة أكواريد عارًا … ” (لوثر)
كان من النادر جدا لها أن تنحني.
“…” (فراي)
لقد ساعدهم ، لكنه ربما لم يقترب منهم بنوايا حسنة.
كان لوثر يائسًا جدًا.
على الرغم من أنه كان فاعل خير لها ، لم يكن من السهل عليها التحدث رسميًا. بالنسبة للمرأة ، عادة ما تتحدث سونيا بنبرة شديدة البرودة ، ونادراً ما تستخدم خطابًا محترمًا.
طالما كان فراي طفلاً من عائلة نبيلة ، فعليه أن يظهر لهم هذا القدر من المجاملة ، وإلا فسيكونون مدينين به.
بعد كل شيء ، كان تركيز المانا في جبال إسبانيا معروفًا بكونه كثيفًا للغاية.
لا ، ضع التداعيات السياسية جانبا. أراد “لوثر” حقًا أن يسدد إلى فراي مقابل كل ما فعله من أجلهم.
خاصة عندما لم تكن شخصًا ما كانت مرتبطة به.
“من فضلك يا فراي. اسمحوا لي أن أرد لك صالحك “. أحنت سونيا رأسها.
“لا بد لي من التوقف عند المدينة على أي حال. وأنا بحاجة إلى الاعتناء بالأجساد الأخرى أيضًا “.
كان من النادر جدا لها أن تنحني.
“لقد كان لاشئ.” لا يبدو أن فري مؤنس للغاية.
ضاع فراي للحظة من الكلمات ، قبل أن يطلق الصعداء. “سوف أقبل العشاء فقط.”
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] في حالة وجود أي أخطاء في الترجمة ، أتمنى أن تكتبها في التعليقات حتى نتمكن من تصحيحها في أسرع وقت ممكن . شكرا لك
“ش- ، شكرا لك.” كانوا محظوظين ، إذا كان قد قرر أن يكون عنيدًا ، لكان قد غادر دون تردد.
في تلك اللحظة تغير انطباع سونيا عن الساحر بشكل كبير.
كان وجه لوثر يلمع بسعادة وتحدث فراي بعد لحظة. “أنا أعرف مكانًا جيدًا ، فلنذهب إلى هناك.”
“اعتقدت أنك ستكون على الأقل أكثر من ثلاثين …” (سونيا)
“تمام.” (لوثر أو سونيا)
“هل هو من عامة الشعب؟”
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
في حالة وجود أي أخطاء في الترجمة ، أتمنى أن تكتبها في التعليقات حتى نتمكن من تصحيحها في أسرع وقت ممكن . شكرا لك
كان هذا لأن عائلة أكواريد كانت واحدة من أكثر عائلات الفرسان شهرة في القارة.
لذا كان مشهدها وهي تتحدث مع رجل وآخر من بلد آخر ، مشهدًا غير مألوف للغاية بالنسبة لـ لوثر الذي كان يشاهدها منذ صغرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
