You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 31

31 - الفصل الحادي والثلاثون : ماذا!، سيذهب؟.

31 - الفصل الحادي والثلاثون : ماذا!، سيذهب؟.

31 – الفصل الحادي والثلاثون : ماذا!، سيذهب؟.

 

 

كان لدى العديد من القرويين تعبيرات غريبة على وجوههم عندما رأوا الزهرة.

 

 

 

 

 

تم إغلاق التابوت و رُفع، مهد الناس الطريق.

 

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

 

 

تنهد طويلا وكان على وشك الرحيل، لكن عندما استدار رأى شابا بني الشعر مع ثوبًا أبيض يقف أمامه، كان الرجل يبتسم بلطف وبدا مألوفًا لكن رولاند تراجع دون وعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر العمدة إلى السماء و عيونه جافة، أفضل طقس للجنازة كان يوم ممطر أو يوم غائم ومع ذلك، كان هذا اليوم مشمسًا بأشعة شمس حارقة.

تمامًا كما تكهن رولاند، مات فالكن.

 

 

 

 

 

 

 

كان الرجل العجوز نائماً على سريره في المعبد، مع ابتسامة على وجهه.

 

 

أومأ رولاند برأسه، كان °إتقان اللغة° حقًا صداعًا كبيرًا.

 

 

 

 

تجمع القرويون بشكل عفوي في المعبد، لا أحد تكلم.

 

 

 

 

 

 

 

كانت بعض النساء العاطفيات يمسحن دموعهن سراً.

 

 

 

 

 

 

 

كانوا يعلمون أن فالكن كان يتطلع إلى هذا اليوم، كانت رغبة كل مؤمن تقي أن يذهب إلى الجنة.

 

 

لم يكن يعلم أنه وفقًا لتقاليد (ريد ماونتن)، لا يتم إعطاء هذه الزهور إلا من قبل الأبناء لآبائهم المتوفين.

 

 

 

 

لكن بالنسبة للقرويين، فقدوا أحد أفراد الأسرة الموقرين وحاميهم أيضاً.

كان فالكن قد ترك التابوت بجانب سريره عندما علم أنه يحتضر.

 

 

 

 

 

 

خلال العقود التي عاشها فالكن في بلدة (ريد ماونتن) كان يشفي الناس مجانًا، ويتفاوض مع العمدة حتى لا تكون حياة الناس العاديين صعبة للغاية.

 

 

 

 

 

 

كانوا في حيرة.

كانت الحياة، عندما كان فالكن على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

الآن وقد رحل، كان على القرويين الكفاح من أجل البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

كانوا في حيرة.

كان الرجل العجوز نائماً على سريره في المعبد، مع ابتسامة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

وصل العمدة، مهّد له القرويون الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

كان رولاند هنا، فرق القرويون طريقًا آخر.

 

 

 

 

 

 

 

كان للعمدة شارب وكان رجلًا وسيمًا في منتصف العمر، حدق في فالكن على السرير بحزن وهو يحمل عكازه الأسود.

 

 

 

 

 

 

“سأذهب إلى الجنة”، ابتسم فالكن بمرارة : “أخبرتك من قبل”.

لم يستدر، لكن بدا أنه شعر بوصول رولاند، سأل بحزن : “هل قال أي شيء قبل أن يغادر؟”.

 

 

 

 

 

 

 

توقف رولاند وهز رأسه.

تمامًا كما تكهن رولاند، مات فالكن.

 

 

 

 

 

 

تنهد العمدة عند رؤيته الابتسامة الهادئة على وجه فالكن، أخرج زهرة بيضاء مجعدة من جيبه ووضعها على صدر فالكن.

 

 

 

 

 

 

 

كان لدى العديد من القرويين تعبيرات غريبة على وجوههم عندما رأوا الزهرة.

 

 

 

 

 

 

كانت بعض النساء العاطفيات يمسحن دموعهن سراً.

لم يلاحظ رولاند مظهرهم، كان حزينًا إلى حد ما ساعده فالكن كثيرًا خلال الشهرين الماضيين كمرشد له في هذا العالم لم يكن يتوقع أنه لن يقابله مرة أخرى.

كان رولاند هنا، فرق القرويون طريقًا آخر.

 

تم سحب التابوت إلى الحفرة، حاولت بعض النساء تغطية أفواههن لمنع أنفسهن من البكاء.

 

 

 

 

منغمساً في حزنه لم ينتبه لسلوك الآخرين.

 

 

بالنظر للحظة، أدرك فجأة أن رغبته في الضحك كانت بسبب وجه فالكن المبتسم، كان فالكن رجلاً عجوزًا مضحكًا حقًا، ابتسم بسعادة بالغة عندما كان يحتضر.

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك، وجد رولاند أنه من الطبيعي أن يخصص الأحياء زهرة للميت.

نظر العمدة إلى السماء و عيونه جافة، أفضل طقس للجنازة كان يوم ممطر أو يوم غائم ومع ذلك، كان هذا اليوم مشمسًا بأشعة شمس حارقة.

 

 

 

 

 

 

لم يكن يعلم أنه وفقًا لتقاليد (ريد ماونتن)، لا يتم إعطاء هذه الزهور إلا من قبل الأبناء لآبائهم المتوفين.

 

 

 

 

 

 

ثم فكر في الأمر، إذا كان المتوفى لا يعتبر الموت شيئاً فظيعاً فلا ينبغي الحزن عليه ومع ذلك، كان لا يزال يشعر بالقلق بعض الشيء لأنه لن تتاح له الفرصة للتحدث مع فالكن مرة أخرى.

قال رئيس البلدية عرضا : “ادفنوه”.

 

 

 

 

 

 

 

تقدم أربعة شبان إلى الأمام ونقلوا فالكن بعناية إلى نعش كان قد تم إعداده منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

“الناس العاديون لا يمكنهم رؤيتي”، ابتسم الشاب فالكن وقال : “فقط أولئك الذين لديهم قوة روحية كافية يمكنهم التواصل معي”.

 

 

كان فالكن قد ترك التابوت بجانب سريره عندما علم أنه يحتضر.

ربما لأنها كانت المرة الأولى التي يحضر فيها رولاند جنازة، أو ربما لأنه كان في لعبة وجدها بطريقة ما غير واقعية، كان حزينًا، لكنه شعر بالرغبة في الضحك لسبب ما.

 

 

 

 

 

خلال العقود التي عاشها فالكن في بلدة (ريد ماونتن) كان يشفي الناس مجانًا، ويتفاوض مع العمدة حتى لا تكون حياة الناس العاديين صعبة للغاية.

تم إغلاق التابوت و رُفع، مهد الناس الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

كان البعض من الشبان قد حفروا حفرة في الفناء الخلفي، أمامها شاهد قبر مربع.

 

 

 

 

 

 

 

تم سحب التابوت إلى الحفرة، حاولت بعض النساء تغطية أفواههن لمنع أنفسهن من البكاء.

 

 

 

 

 

 

 

نظر العمدة إلى السماء و عيونه جافة، أفضل طقس للجنازة كان يوم ممطر أو يوم غائم ومع ذلك، كان هذا اليوم مشمسًا بأشعة شمس حارقة.

 

 

ربما لأنها كانت المرة الأولى التي يحضر فيها رولاند جنازة، أو ربما لأنه كان في لعبة وجدها بطريقة ما غير واقعية، كان حزينًا، لكنه شعر بالرغبة في الضحك لسبب ما.

 

 

 

 

كان العمدة منبهرًا تقريبًا.

 

 

“الناس العاديون لا يمكنهم رؤيتي”، ابتسم الشاب فالكن وقال : “فقط أولئك الذين لديهم قوة روحية كافية يمكنهم التواصل معي”.

 

 

 

لم ينضم إليهم رولاند، تنحى جانبا وشاهد القرويين يملأون الفناء الخلفي للمعبد، وقف المزيد من الناس في صمت خارج المعبد.

كان البعض من الشبان قد حفروا حفرة في الفناء الخلفي، أمامها شاهد قبر مربع.

 

 

 

ضحك الشاب : “ماذا، الا يمكنك التعرف علي بعد الآن؟”.

 

في واقع الأمر، لم يكن يعرف على الإطلاق ما كان يتحدث عنه فالكن.

ربما لأنها كانت المرة الأولى التي يحضر فيها رولاند جنازة، أو ربما لأنه كان في لعبة وجدها بطريقة ما غير واقعية، كان حزينًا، لكنه شعر بالرغبة في الضحك لسبب ما.

 

 

 

 

 

 

 

بالنظر للحظة، أدرك فجأة أن رغبته في الضحك كانت بسبب وجه فالكن المبتسم، كان فالكن رجلاً عجوزًا مضحكًا حقًا، ابتسم بسعادة بالغة عندما كان يحتضر.

ربما لأنها كانت المرة الأولى التي يحضر فيها رولاند جنازة، أو ربما لأنه كان في لعبة وجدها بطريقة ما غير واقعية، كان حزينًا، لكنه شعر بالرغبة في الضحك لسبب ما.

 

 

 

 

 

نظر العمدة إلى السماء و عيونه جافة، أفضل طقس للجنازة كان يوم ممطر أو يوم غائم ومع ذلك، كان هذا اليوم مشمسًا بأشعة شمس حارقة.

ثم فكر في الأمر، إذا كان المتوفى لا يعتبر الموت شيئاً فظيعاً فلا ينبغي الحزن عليه ومع ذلك، كان لا يزال يشعر بالقلق بعض الشيء لأنه لن تتاح له الفرصة للتحدث مع فالكن مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد طويلا وكان على وشك الرحيل، لكن عندما استدار رأى شابا بني الشعر مع ثوبًا أبيض يقف أمامه، كان الرجل يبتسم بلطف وبدا مألوفًا لكن رولاند تراجع دون وعي.

“الأمر كله يتعلق بالمنظور! بالنسبة للناس العاديين، أنا ميت لأنهم لا يستطيعون رؤيتي أو التحدث معي لا يمكنني الحضور أمامهم أيضًا، لن يكون فالكن موجودًا بعد الآن في حياتهم”، أشار فالكن إلى رأس رولاند وقال : “لكن بالنسبة للمحترفين مثلك، مازلت على قيد الحياة باستثناء أن حياتي الآن في شكل مختلف”.

 

 

 

استمتعوا.

 

 

كان ذلك لأن الشاب كان شفافًا، من خلاله يمكن لرولاند رؤية الغابة خلفه.

 

 

 

 

 

 

هل كان شبحًا أم نوعًا ما من مهارات التخفي؟.

هل كان شبحًا أم نوعًا ما من مهارات التخفي؟.

 

 

خلال العقود التي عاشها فالكن في بلدة (ريد ماونتن) كان يشفي الناس مجانًا، ويتفاوض مع العمدة حتى لا تكون حياة الناس العاديين صعبة للغاية.

 

 

 

 

ضحك الشاب : “ماذا، الا يمكنك التعرف علي بعد الآن؟”.

كان فالكن قد ترك التابوت بجانب سريره عندما علم أنه يحتضر.

 

 

 

 

 

 

كان صوته دافئًا ومألوفًا… اتسعت عيناه ونظر رولاند دون وعي إلى الفناء الخلفي للمعبد حيث دُفن التابوت، ثم نظر إلى الشاب وسأله بتردد : “فالكن؟”.

 

 

سأل : “ما هي خطتك؟ التجول في القرية كروح؟”.

 

“الناس العاديون لا يمكنهم رؤيتي”، ابتسم الشاب فالكن وقال : “فقط أولئك الذين لديهم قوة روحية كافية يمكنهم التواصل معي”.

 

 

“هذا أنا!” أومأ الشاب برأسه.

 

 

 

 

 

 

كان لدى العديد من القرويين تعبيرات غريبة على وجوههم عندما رأوا الزهرة.

نظر رولاند حوله مرة أخرى، ليكتشف أن لا أحد آخر قد رأى فالكن على الرغم من أن أحدهم نظر إليه مباشرة، إلا أنه لم يلاحظ أي خطأ.

“هل أنت حي أم ميت؟”، حاصر رولاند فالكن دون وعي وسأل بفضول : “أنت روح، أليس كذلك؟”.

 

 

 

 

 

 

“الناس العاديون لا يمكنهم رؤيتي”، ابتسم الشاب فالكن وقال : “فقط أولئك الذين لديهم قوة روحية كافية يمكنهم التواصل معي”.

 

 

 

 

تم إغلاق التابوت و رُفع، مهد الناس الطريق.

 

 

“هل أنت حي أم ميت؟”، حاصر رولاند فالكن دون وعي وسأل بفضول : “أنت روح، أليس كذلك؟”.

 

 

 

 

 

 

 

“الأمر كله يتعلق بالمنظور! بالنسبة للناس العاديين، أنا ميت لأنهم لا يستطيعون رؤيتي أو التحدث معي لا يمكنني الحضور أمامهم أيضًا، لن يكون فالكن موجودًا بعد الآن في حياتهم”، أشار فالكن إلى رأس رولاند وقال : “لكن بالنسبة للمحترفين مثلك، مازلت على قيد الحياة باستثناء أن حياتي الآن في شكل مختلف”.

 

 

 

 

 

 

 

كان فالكن منطقياً، شعر رولاند أيضًا أنه حي ولكنه تحول إلى روح نقية نظرًا لأن مرشده لم يرحل حقًا، لم يعد رولاند مكتئبًا.

وصل العمدة، مهّد له القرويون الطريق.

 

كان فالكن منطقياً، شعر رولاند أيضًا أنه حي ولكنه تحول إلى روح نقية نظرًا لأن مرشده لم يرحل حقًا، لم يعد رولاند مكتئبًا.

 

 

 

 

سأل : “ما هي خطتك؟ التجول في القرية كروح؟”.

 

 

 

 

توقف رولاند وهز رأسه.

 

 

“سأذهب إلى الجنة”، ابتسم فالكن بمرارة : “أخبرتك من قبل”.

 

 

 

 

 

 

 

“لكن…” نظر رولاند حوله وسأل : “كيف؟”.

 

 

خلال العقود التي عاشها فالكن في بلدة (ريد ماونتن) كان يشفي الناس مجانًا، ويتفاوض مع العمدة حتى لا تكون حياة الناس العاديين صعبة للغاية.

 

 

 

 

“مبعوثو (السيدة) سيأخذونني ويُفتح باب الجنة. سيكون الأمر قريبا”.(استغفر الله)

 

 

 

 

 

 

 

أومأ رولاند لا شعوريا : “حسنا”.

 

 

كان للعمدة شارب وكان رجلًا وسيمًا في منتصف العمر، حدق في فالكن على السرير بحزن وهو يحمل عكازه الأسود.

 

 

 

 

في واقع الأمر، لم يكن يعرف على الإطلاق ما كان يتحدث عنه فالكن.

 

 

 

 

أومأ رولاند برأسه، كان °إتقان اللغة° حقًا صداعًا كبيرًا.

 

 

“قبل أن أذهب، هناك شيء أود أن أبلغك به”، قال فالكن بابتسامة مزعجة : “هل واجهت اي صعوبات في ممارسة السحر؟”.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، وجد رولاند أنه من الطبيعي أن يخصص الأحياء زهرة للميت.

 

 

 

 

أومأ رولاند برأسه، كان °إتقان اللغة° حقًا صداعًا كبيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

أوضح فالكن : “السحرة يختلفون عن المشعوذين* والكهنة، تعتمد تعويذاتك على فهمك للعناصر السحرية، لذا فإن مطلبك لإلقاء تعويذة أعلى بكثير من ذلك، بالنسبة لنا يجب أن يصل السحرة إلى مستوى النخبة لاستخدام تعاويذ المستوى الثاني، أنت بعيد عن هناك لكنك تعلمت بالفعل شيئًا أو اثنين عن تعويذات المستوى الثاني، إنه بالفعل مثير للإعجاب”.

 

 

 

 

ثم فكر في الأمر، إذا كان المتوفى لا يعتبر الموت شيئاً فظيعاً فلا ينبغي الحزن عليه ومع ذلك، كان لا يزال يشعر بالقلق بعض الشيء لأنه لن تتاح له الفرصة للتحدث مع فالكن مرة أخرى.

(*الوورلوك هو المشعوذ من اليوم سأقوم بتسميتهم هكذا*)

 

 

 

 

لم يستدر، لكن بدا أنه شعر بوصول رولاند، سأل بحزن : “هل قال أي شيء قبل أن يغادر؟”.

 

كانوا في حيرة.

“ماذا علي أن أفعل إذا؟”، سأل رولاند.

 

 

كان البعض من الشبان قد حفروا حفرة في الفناء الخلفي، أمامها شاهد قبر مربع.

 

كان صوته دافئًا ومألوفًا… اتسعت عيناه ونظر رولاند دون وعي إلى الفناء الخلفي للمعبد حيث دُفن التابوت، ثم نظر إلى الشاب وسأله بتردد : “فالكن؟”.

 

 

“تعرف على المزيد من تعاويذ المستوى الأول وقم ببناء مؤسستك، ستكون قادرًا على تعلم المستوى الثاني عندما تكون جيدًا بما يكفي”، اردف فالكن ببطء : “أو يمكنك أن تتعلم °تخصص التأمل° وهو مهارة فريدة للسحرة يمكنها زيادة نشاط عقلك بشكل كبير، عندما تتقن °تخصص التأمل°، ستتمكن من استخدام تعويذات أعلى من مستواك”.

 

 

 

 

 

 

نظر رولاند حوله مرة أخرى، ليكتشف أن لا أحد آخر قد رأى فالكن على الرغم من أن أحدهم نظر إليه مباشرة، إلا أنه لم يلاحظ أي خطأ.

 

 

 

 

 

 

 

كان صوته دافئًا ومألوفًا… اتسعت عيناه ونظر رولاند دون وعي إلى الفناء الخلفي للمعبد حيث دُفن التابوت، ثم نظر إلى الشاب وسأله بتردد : “فالكن؟”.

 

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

تنهد طويلا وكان على وشك الرحيل، لكن عندما استدار رأى شابا بني الشعر مع ثوبًا أبيض يقف أمامه، كان الرجل يبتسم بلطف وبدا مألوفًا لكن رولاند تراجع دون وعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي

 

 

تنهد طويلا وكان على وشك الرحيل، لكن عندما استدار رأى شابا بني الشعر مع ثوبًا أبيض يقف أمامه، كان الرجل يبتسم بلطف وبدا مألوفًا لكن رولاند تراجع دون وعي.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط