25 - الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.
25 – الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.
بعدها كان هناك صمت طويل، كان بإمكان سماع عويل الرياح فقط.
سأل بيتا باهتمام كبير : “هل هي صالحة للأكل؟ حسنًا، أتذكر أن أرجل العناكب المقلية التي تناولتها كانت لذيذة”.
كان بيتا يتكئ على حاجز الجسر ويحدق في البحيرة من بعيد، لم يكن هناك ما يدور في ذهنه.
بسم الله الرحمان الرحيم,
كانت ليلة بلا نوم، عاد معظم القرويين إلى منازلهم لكنها كانت مضاءة بالمصابيح.
استمتعوا.
تحدث بيتا بصوت عالٍ أكثر فأكثر حتى كاد يزمجر.
أدار بيتا رأسه بعيدًا ومسح عينه سرًا بكمه.
استمتعوا.
كانت ليلة بلا نوم، عاد معظم القرويين إلى منازلهم لكنها كانت مضاءة بالمصابيح.
“لا تتفاجأ بصفتي قسًا، أعرف بالتأكيد متى سيتم استدعائي من قبل الإلهة التي أؤمن بها “، قال فالكن عرضًا : “سأذهب إلى الجنة خلال ثلاثة أشهر… لا تحزن، يجب أن تشعر بالسعادة من أجلي”.
كان الزيت باهظ الثمن إلى حد ما في هذا العالم، لذلك لم تضء المصابيح إلا إذا كان هناك شيء مهم.
“أليسوا سلطعون؟ انتظر، ربما هم جراد البحر؟ ” صُدم رولاند لفترة وجيزة.
ومع ذلك أضاء نصف القرويين مصابيحهم والتي انعكست على البحيرة مع الهلال، مما زاد من سكون الليل.
كان نسيم البحيرة في بعض الأحيان باردًا ومريحًا.
كان بيتا يتكئ على حاجز الجسر ويحدق في البحيرة من بعيد، لم يكن هناك ما يدور في ذهنه.
حفر رولاند حفرة بالقرب من المنزل وجرف الرماد من داخل المنزل.
“اذهب إلى مدينة أخرى” يبدو أن بيتا كان محبطاً، “أنا غير مرحب بي هنا من الغير المجدي البقاء لفترة أطول”.
بعد فترة سأل رولاند مرة أخرى : “ما هي خطوتك القادمة؟”.
ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.
بعد ذلك، ذهب لإيجاد الشاب المذهول على الجسر.
توقف رولاند بجوار بيتا وحدق في البحيرة المتلألئة تمامًا كما فعل بيتا.
أومأ رولاند برأسه.
“لماذا؟ عندما تموت سيذهب كل شيء لديك”.
أدار بيتا رأسه بعيدًا ومسح عينه سرًا بكمه.
“بماذا تفكر؟” سأل رولاند بعد وقت طويل.
“لا شيئ”.
“انخفضت خاصتي بمقدار عشر نقاط، القرويون لديهم تحيزاتهم”، اكمل رولاند : “لقد عشت هنا لفترة أطول وهم يعرفونني بشكل أفضل، لذا فَهُم أكثر تسامحًا معي، إنه يثبت نظريتي أن هذه ليست لعبة بسيطة”.
كان صوت الشاب أجش، رأى رولاند آثار الدموع على وجهه.
تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.
“اذهب إلى مدينة أخرى” يبدو أن بيتا كان محبطاً، “أنا غير مرحب بي هنا من الغير المجدي البقاء لفترة أطول”.
“الأخ رولاند ، آسف قال بيتا بصوت منخفض.
من الواضح أن الشاب كان نادمًا، حدق رولاند في وجهه لفترة ثم ابتسم : “ما مقدار السمعة التي فقدت؟”.
بعد فترة سأل رولاند مرة أخرى : “ما هي خطوتك القادمة؟”.
بعد فترة سأل رولاند مرة أخرى : “ما هي خطوتك القادمة؟”.
“ثلاثون” عض بيتا شفتيه.
ومع ذلك، لم يؤمن رولاند حقًا بأشياء مثل الجنة أو الجحيم والتي كانت لا أساس لها ولا يمكن التنبؤ بها.
لم يحزن على خسارة سمعته شعر فقط أنه ارتكب خطأً، لقد اعتبر الـnpc بمثابة بيانات، لكن الزوجين المسنين أخبروه بالفعل أنه كان لديهم أرواحهم وأفكارهم.
“أليسوا سلطعون؟ انتظر، ربما هم جراد البحر؟ ” صُدم رولاند لفترة وجيزة.
كان كل شيء طبيعيًا وحقيقيًا.
“انخفضت خاصتي بمقدار عشر نقاط، القرويون لديهم تحيزاتهم”، اكمل رولاند : “لقد عشت هنا لفترة أطول وهم يعرفونني بشكل أفضل، لذا فَهُم أكثر تسامحًا معي، إنه يثبت نظريتي أن هذه ليست لعبة بسيطة”.
ابتسم بيتا وقال : “لكنهم حقًا بيانات، وأنا أعلم ما هو رأيك إذا كان من الممكن أن تستند الحياة على الكربون أو السيليكون، فيمكن أن تستند على البيانات أيضاً، ومع ذلك هل من الممكن حقًا تطوير لعبة لها حياة حقيقية؟.
25 – الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.
كان بإمكان ابن عمه جني الأموال دون أن يعمل… بطريقة ما كان رولاند يشعر بالغيرة منهم.
“إذا كانت تلك الـnpc على قيد الحياة حقًا، فلماذا لم يحددها منتجو اللعبة من البداية؟”.
تحدث بيتا بصوت عالٍ أكثر فأكثر حتى كاد يزمجر.
لم يفهم رولاند في البداية لكنه بعد ذلك حدق في فالكن.
قال رولاند : “ربما حتى منتجي اللعبة لا يعرفون ما صنعوه”.
كان كل شيء طبيعيًا وحقيقيًا.
ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.
“هل تعتقد أنه ممكن؟” استنشق بيتا.
“لا، سيعيش القساوسة في الجنة مثل النفوس الأبدية طالما أننا لا نخطئ خطأً مروعاً”.
أجاب رولاند : “من يعلم؟ لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة محددة”.
يلا الصدمة!
بعدها كان هناك صمت طويل، كان بإمكان سماع عويل الرياح فقط.
بعد فترة سأل رولاند مرة أخرى : “ما هي خطوتك القادمة؟”.
“إذا كانت تلك الـnpc على قيد الحياة حقًا، فلماذا لم يحددها منتجو اللعبة من البداية؟”.
“اذهب إلى مدينة أخرى” يبدو أن بيتا كان محبطاً، “أنا غير مرحب بي هنا من الغير المجدي البقاء لفترة أطول”.
وقف رولاند مستقيماً وقال بشكل عرضي بينما كان يحدق في المصابيح البعيدة : “أنت تفر هكذا تمامًا بدلاً من محاولة تعويض ما فعلته؟”.
وقف رولاند مستقيماً وقال بشكل عرضي بينما كان يحدق في المصابيح البعيدة : “أنت تفر هكذا تمامًا بدلاً من محاولة تعويض ما فعلته؟”.
أومأ رولاند برأسه.
استدار بيتا وسأل : “ماذا تقترح، الأخ رولاند؟”.
بعد ذلك، ذهب لإيجاد الشاب المذهول على الجسر.
قال رولاند ببطء : “هناك عش من العناكب العملاقة التي تشكل تهديدًا كبيرًا لهذه المدينة، لقد قتلت البعض من قبل لكن عددهم كان يفوقني، أنت تعلم أيضًا أن السحرة غير قادرين على القتال القريب، إذا كان بإمكانك التعاون معي… “.
سأل بيتا باهتمام كبير : “هل هي صالحة للأكل؟ حسنًا، أتذكر أن أرجل العناكب المقلية التي تناولتها كانت لذيذة”.
ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.
سأل بيتا باهتمام كبير : “هل هي صالحة للأكل؟ حسنًا، أتذكر أن أرجل العناكب المقلية التي تناولتها كانت لذيذة”.
عندما رأى أن الشاب في حالة مزاجية أفضل ابتسم رولاند : “هل هناك مثل هذه العناكب الضخمة في الواقع؟”.
حفر رولاند حفرة بالقرب من المنزل وجرف الرماد من داخل المنزل.
قالت بيتا في ذكرياتها : “إنهم سلطعون جوز الهند”
“أليسوا سلطعون؟ انتظر، ربما هم جراد البحر؟ ” صُدم رولاند لفترة وجيزة.
بالتفكير في ذلك سأل رولاند : “كيف ربحت هذا القدر من المال؟”.
“كلهم مفصليات الأرجل يمكنني اعتبارهم عناكب”.
كان الزيت باهظ الثمن إلى حد ما في هذا العالم، لذلك لم تضء المصابيح إلا إذا كان هناك شيء مهم.
ابتسم رولاند : “لديك نقطة إذا وضعتها على هذا النحو”.
شعر بيتا بتحسن عندما تحدثوا عن الطعام قال : “سوف أمارس فنون السيف الآن”.
قال فالكن، وهو ينظر إلى المدينة الواقعة أسفل الجبل بشدة : “كنا نعلم أن حفيد جيمس مات منذ زمن طويل”.
“هل أنت قادر على ممارسة فنون السيف؟” تفاجأ رولاند : “هل تعلمته في مدرسة؟”.
هز بيتا رأسه : “لا. هناك محارب قديم في القرية التي بدأت فيها دفعت له ثلاث عملات فضية للدراسة تحت قيادته، إنها مجرد عدة حركات بسيطة لكنني أجدها عملية للغاية”.
تنهد رولاند قائلاً: “ثلاث عملات فضية…” بعد أن قام بالتعدين لأكثر من شهر، لم يدخر سوى حوالي ثلاث عملات فضية.
كان بيتا يتكئ على حاجز الجسر ويحدق في البحيرة من بعيد، لم يكن هناك ما يدور في ذهنه.
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد تمنى أن يلعب اللعبة بسهولة دون أن يكدح من أجل المال لكن الواقع كان قاسياً.
بدا بيتا أكثر ثراءً من رولاند على الرغم من انضمامه إلى اللعبة بعد نصف شهر من انضمام رولاند.
ومع ذلك أضاء نصف القرويين مصابيحهم والتي انعكست على البحيرة مع الهلال، مما زاد من سكون الليل.
سأل بيتا باهتمام كبير : “هل هي صالحة للأكل؟ حسنًا، أتذكر أن أرجل العناكب المقلية التي تناولتها كانت لذيذة”.
بالتفكير في ذلك سأل رولاند : “كيف ربحت هذا القدر من المال؟”.
تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.
قال بيتا : “القديسون النبلاء لديهم قدرة فطرية تسمى °الثروة° والتي تمكننا من جمع الأموال! لقد جمعت بالفعل ما يقرب من ثلاث عملات ذهبية”.
استدار بيتا وسأل : “ماذا تقترح، الأخ رولاند؟”.
تنهد رولاند قائلاً: “ثلاث عملات فضية…” بعد أن قام بالتعدين لأكثر من شهر، لم يدخر سوى حوالي ثلاث عملات فضية.
يلا الصدمة!
“كلهم مفصليات الأرجل يمكنني اعتبارهم عناكب”.
شعر رولاند بالحزن، كلاهما كانا ثريين في اللعبة!.
ابتسم رولاند بمرارة في البداية، قبل أن يهز رأسه بلا حول ولا قوة.
كان شاك من الساموراي الذين يبلغ دخلهم الشهري عشرين عملة ذهبية، مما يعني أكثر من مائتي ألف دولار في الواقع.
لم يعرف رولاند ماذا يقول، سمع الحزن بصوت فالكن.
كان بإمكان ابن عمه جني الأموال دون أن يعمل… بطريقة ما كان رولاند يشعر بالغيرة منهم.
أدار بيتا رأسه بعيدًا ومسح عينه سرًا بكمه.
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد تمنى أن يلعب اللعبة بسهولة دون أن يكدح من أجل المال لكن الواقع كان قاسياً.
كان يمكنه فقط تغطية نفقاته عن طريق التعدين.
بسم الله الرحمان الرحيم,
مشى فالكن نحوه عندما رآه في ضوء القمر، بدا كبيرًا في السن وهو يرتدي رداءه الأخضر الطويل.
بعد مغادرة بيتا لممارسة فنون السيف، عاد رولاند إلى كوخه.
وجد فالكن واقفا خارج الكوخ.
مشى فالكن نحوه عندما رآه في ضوء القمر، بدا كبيرًا في السن وهو يرتدي رداءه الأخضر الطويل.
بعد مغادرة بيتا لممارسة فنون السيف، عاد رولاند إلى كوخه.
“لماذا لا نتحدث؟”.
“لماذا لا نتحدث؟”.
قالت بيتا في ذكرياتها : “إنهم سلطعون جوز الهند”
أومأ رولاند برأسه.
تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.
قال فالكن، وهو ينظر إلى المدينة الواقعة أسفل الجبل بشدة : “كنا نعلم أن حفيد جيمس مات منذ زمن طويل”.
ابتسم رولاند بمرارة في البداية، قبل أن يهز رأسه بلا حول ولا قوة.
“في الواقع، مع ظروف جيمس و زوجته لم يكن بإمكانهم العيش لفترة أطول لكن من الأفضل دائمًا أن تعيش على أن تموت”، تنهد فالكن : “ومع ذلك، بعد وفاتهم لم يعودوا يتعرضون للتعذيب بسبب المرض ويمكنهم البقاء إلى الأبد مع ذريتهم”.
لم يعرف رولاند ماذا يقول، سمع الحزن بصوت فالكن.
كان نسيم البحيرة في بعض الأحيان باردًا ومريحًا.
قال بيتا : “القديسون النبلاء لديهم قدرة فطرية تسمى °الثروة° والتي تمكننا من جمع الأموال! لقد جمعت بالفعل ما يقرب من ثلاث عملات ذهبية”.
“سأموت قريبًا أيضًا!”.
لم يفهم رولاند في البداية لكنه بعد ذلك حدق في فالكن.
هز بيتا رأسه : “لا. هناك محارب قديم في القرية التي بدأت فيها دفعت له ثلاث عملات فضية للدراسة تحت قيادته، إنها مجرد عدة حركات بسيطة لكنني أجدها عملية للغاية”.
“لا تتفاجأ بصفتي قسًا، أعرف بالتأكيد متى سيتم استدعائي من قبل الإلهة التي أؤمن بها “، قال فالكن عرضًا : “سأذهب إلى الجنة خلال ثلاثة أشهر… لا تحزن، يجب أن تشعر بالسعادة من أجلي”.
“لماذا؟ عندما تموت سيذهب كل شيء لديك”.
“لا، سيعيش القساوسة في الجنة مثل النفوس الأبدية طالما أننا لا نخطئ خطأً مروعاً”.
ومع ذلك، لم يؤمن رولاند حقًا بأشياء مثل الجنة أو الجحيم والتي كانت لا أساس لها ولا يمكن التنبؤ بها.
(استغفر الله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته)
قالت بيتا في ذكرياتها : “إنهم سلطعون جوز الهند”
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
