عملية مشتركة.
1361: عملية مشتركة.
كان أن يصبح بابا لكنيسة إله البحر خطوة حاسمة للوصول إلى عرش إله البحر.
‘البابا…’ قفز دانيتز مذعورًا، شبه غير قادر على تصديق الوحي الذي تلقاه.
تفاجأ ليونارد قليلاً بينما كرر الاسم دون وعي.
لولا حقيقة أن هذا الأمر جاء مباشرةً من السيد الأحمق، لكان قد لعن بالتأكيد.
‘الاستعد لنهاية العالم…’ فتح ليونارد فمه وأراد أن يقول شيئًا ما، لكنه صمت في النهاية.
بالطبع، إذا كان الشخص المقابل له هو جيرمان سبارو، فسوف يمتص الأمر.
قال ليونارد بعد بعض التفكير “يمكنك اختيار تعليمي وجهاً لوجه”.
“اللورد أوراكل، هل هناك أي شيء آخر؟” رأى مشرف المخابرات في كنيسة إله البحر أن تعبير اللورد دانيتز كان غريبًا إلى حد ما. تركه هذا خائفًا بعض الشيء.
“سأتصل أولاً بأعضاء فصيل الاعتدال لمدرسة روز للفكر”.
عاد دانيتز من أفكاره وأجبر ابتسامة.
لولا حقيقة أن هذا الأمر جاء مباشرةً من السيد الأحمق، لكان قد لعن بالتأكيد.
“انتبه جيدًا للتطور في كاتدرائية الأمواج”.
“أورفيل… ديلان… أورفيل… ديلان…”
“نعم، لورد أوراكل.” تنهد مشرف المخابرات بإرتياح وانحنى على عجل لتوديع.
بالنسبة له، كان وجود ملاك “يتطفل” على جسده بمثابة نعمة ونقمة له في نفس الوقت .
أدار دانيتز رأسه ونظر إلى ألجر ويلسون وهو يقول بابتسامة متألقة، “لقد أصدر السيد الأحمق بالفعل وحي”.
بالإضافة إلى ذلك، وبفضل بركات الإله المقيد وشجرة الرغبة الأم، كان من الصعب على الآلهة تقديم إرشادات دقيقة لأفعالهم.
لم يتردد ألجر. لقد وقف على الفور وضغط راحة يده اليمنى على صدره الأيسر.
قال عضو الفريق باحترام “أيها القس، برقية من الكاتدرائية المقدسة”.
قام دانيتز بتقويم ظهره وقال بجدية: “قال الإله أنه من اليوم فصاعدًا، سيرتدي ألجر قناعا ويصبح بابا كنيسة إله البحر”.
بالطبع، إذا كان الشخص المقابل له هو جيرمان سبارو، فسوف يمتص الأمر.
“إرادة السيد الأحمق هي إرادتي!” لم يستطع ألجر إخفاء ابتسامته وهو ينحني.
أثناء ارتدائه قفازًا أحمر، تجول ليونارد على طول شواطئ ميدسيشاير، مستمتعًا ب الراحة المستحقة المكتسبة من إغلاق قضية خارقة للطبيعة.
نصف ابتسامته كانت ليراها دانيتز، مظهراً تواضعه، بينما النصف الآخر كان من أعماق قلبه. هذا لأن الوحي كان يعني شيئين:
قال عضو الفريق باحترام “أيها القس، برقية من الكاتدرائية المقدسة”.
السيد الأحمق ولورد العواصف قد توصلوا إلى اتفاق معين. بفهم ضمني، لن يتم متابعة خيانته بعد الآن. بالطبع، كان عليه أن يرتدي أقنعة ويستخدم اسمًا مزيفًا لمنع إذلال كنيسة العواصف.
بعد مغادرة الحلم، نظر ليونارد حوله وقمع صوته.
كان أن يصبح بابا لكنيسة إله البحر خطوة حاسمة للوصول إلى عرش إله البحر.
من ناحية، كان ذلك بسبب وجود تصدعات في تحالفاتهم. كان هناك شك بين بعضهم البعض وانعدام التعاون. من ناحية أخرى، بسبب تساهل أنصاف الآلهة في مدرسة روز للفكر، قد تكون حالتهم العقلية غير طبيعية، لكن عندما يواجهون الخطر، عرفوا كيف يتجنبون ويختبئون ويختفون. لن يلقوا بأنفسهم في خطر بدون سبب.
من وجهة نظر ألجر، كان هذا يعني أنه أصبح رسميًا تابعًا للسيد الأحمق. في المستقبل، سواء كان التبادل بهوية إله البحر أو كونه زعيم كنيسة الأحمق، سيكون هناك الكثير من الفرص. أما بالنسبة للسيد الأمق، فقد *كان* وجودًا عظيمًا في نفس مستوى الإله الحقيقي، أو حتى أعلى منه. كيف لا يكون *وكيله* ملاك؟
فجأة، تشوش بصره وهو يسمع رنين صوت من بعيد في أذنيه.
بعد الإنحناء، انتظر ألجر بصبر إحضار أوراكل دانيتز قناع أسود فضي له.
“سأتصل أولاً بأعضاء فصيل الاعتدال لمدرسة روز للفكر”.
تسلم القناع ولبسه بمهارة.
من وجهة نظر ألجر، كان هذا يعني أنه أصبح رسميًا تابعًا للسيد الأحمق. في المستقبل، سواء كان التبادل بهوية إله البحر أو كونه زعيم كنيسة الأحمق، سيكون هناك الكثير من الفرص. أما بالنسبة للسيد الأمق، فقد *كان* وجودًا عظيمًا في نفس مستوى الإله الحقيقي، أو حتى أعلى منه. كيف لا يكون *وكيله* ملاك؟
…
“ساذج.”
أثناء ارتدائه قفازًا أحمر، تجول ليونارد على طول شواطئ ميدسيشاير، مستمتعًا ب الراحة المستحقة المكتسبة من إغلاق قضية خارقة للطبيعة.
“أيها الرجل العجوز، تقدم آمون بالفعل إلى التسلسل 0. لا يجب أن تكون ذا فائدة كبيرة *له* الآن. لماذا لا تزال تريد التطفل على جسدي؟” أخذ ليونارد نسيم الصباح المنعش وهو يكتم صوته ويسأله بشيء من القلق والارتباك.
أما عن الفتح الغامض للأبواب والنوافذ الليلة الماضية، فقد تلقى بالفعل أوامر من الكاتدرائية المقدسة بعدم متابعته من خلال التحقيقات أو معرفة المزيد عن الأمر.
بعد الإنحناء، انتظر ألجر بصبر إحضار أوراكل دانيتز قناع أسود فضي له.
فيما يتعلق بهذا الأمر، لم يستطع ليونارد فعل أي شيء حيال ذلك لأنه كان قد علم منذ فترة طويلة الحقيقة العامة من العجوز باليز زرادست:
ستقوم الكنائس الأرثوذكسية المختلفة بتفويض ثلاثة إلى أربعة أنصاف آلهة للتوجه إلى القارة الجنوبية لمحاصرة مدرسة روز للفكر التي أصبحت نشطة للغاية بعد الحرب العالمية.
عاد السيد باب إلى العالم الحقيقي، واغتنم ملاك الوقت آمون الفرصة لسرقة طقس *تأليهه* والتقدم إلى التسلسل 0 خطأ. في نفس الوقت تقريبًا، استيقظ السيد الأحمق أكثر. من خلال قلعة صفيرة، لقد *كان* مرتبط لفترة وجيزة وضعيفة بمتجاوزي مسارات المتنبئ، المبتدئ والنهاب.
“أورفيل… ديلان… أورفيل… ديلان…”
بصفته ملاكًا لمسار النهاب، كان باليز زورواست قادرًا بلا شك على الإحساس بالتغييرات في سلطة آمون المقابلة و *بتأليهه”. كما اكتشف أن قلعة صفيرة قد أقامت صلة *به*.
“لورد الغوامض؟”
“أيها الرجل العجوز، تقدم آمون بالفعل إلى التسلسل 0. لا يجب أن تكون ذا فائدة كبيرة *له* الآن. لماذا لا تزال تريد التطفل على جسدي؟” أخذ ليونارد نسيم الصباح المنعش وهو يكتم صوته ويسأله بشيء من القلق والارتباك.
بالطبع، إذا كانت هناك فرصة، فلن يسلم الأعداء الذين آمنوا بشجرة الرغبة الأم.
في ذهنه، سخر باليز زورواست.
كان هذا السؤال في يوم من الأيام مصدر قلق ليونارد الأكبر، لكنه لم يكن مشكلة كبيرة الآن. كان هذا لأن إستيقاظ السيد الأحمق كانت تتعمق، مما سمح *له* بقمع باليز زورواست تمامًا. علاوة على ذلك، أصبح ليونارد أيضًا شماساً رفيع المستوى لكنيسة الليل الدائم. سيكون بالتأكيد تحت مراقبة إلهة الليل الدائم، ويمكن حتى أن تقوم بـ*تعليمه* . في ظل هذه الظروف، كان من المستحيل على إله له سلطة “الإخفاء” ألا يكتشف باليز زورواست. إذا كان لدى الرجل العجوز أي أفكار شائنة، لكان قد تم حله منذ فترة طويلة.
“ساذج.”
قام دانيتز بتقويم ظهره وقال بجدية: “قال الإله أنه من اليوم فصاعدًا، سيرتدي ألجر قناعا ويصبح بابا كنيسة إله البحر”.
“هل تعتقد أنك لم تعد بحاجة إلى إرشادي بعد أن أصبحت قديسًا وبعد أن أتقنت الكثير من معرفة الغوامض؟”
“لورد الغوامض؟”
قال ليونارد بعد بعض التفكير “يمكنك اختيار تعليمي وجهاً لوجه”.
كان هذا السؤال في يوم من الأيام مصدر قلق ليونارد الأكبر، لكنه لم يكن مشكلة كبيرة الآن. كان هذا لأن إستيقاظ السيد الأحمق كانت تتعمق، مما سمح *له* بقمع باليز زورواست تمامًا. علاوة على ذلك، أصبح ليونارد أيضًا شماساً رفيع المستوى لكنيسة الليل الدائم. سيكون بالتأكيد تحت مراقبة إلهة الليل الدائم، ويمكن حتى أن تقوم بـ*تعليمه* . في ظل هذه الظروف، كان من المستحيل على إله له سلطة “الإخفاء” ألا يكتشف باليز زورواست. إذا كان لدى الرجل العجوز أي أفكار شائنة، لكان قد تم حله منذ فترة طويلة.
بالنسبة له، كان وجود ملاك “يتطفل” على جسده بمثابة نعمة ونقمة له في نفس الوقت .
بعد تبادل بسيط، فهم ليونارد تقريبًا جوهر المهمة:
الشيء الجيد هو أنه حتى لو واجه مخلوقًا أسطوريًا حقيقيًا، فلن يكون أعزل تمامًا. طالما أنه صرخ بهدوء “أيها الرجل العجوز”، فقد يتم حل المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، كان التاريخ ومعرفة الغوامض النادرة المختلفة من الحقبة الرابعة مفيدة أيضًا.
…
أكبر عيب هو أن حياته كانت في يد الطفيلي. إذا كان لدى الطرف الآخر أي نوايا شريرة، فلن يتمكن من إيقافه.
“أورفيل… ديلان… أورفيل… ديلان…”
كان هذا السؤال في يوم من الأيام مصدر قلق ليونارد الأكبر، لكنه لم يكن مشكلة كبيرة الآن. كان هذا لأن إستيقاظ السيد الأحمق كانت تتعمق، مما سمح *له* بقمع باليز زورواست تمامًا. علاوة على ذلك، أصبح ليونارد أيضًا شماساً رفيع المستوى لكنيسة الليل الدائم. سيكون بالتأكيد تحت مراقبة إلهة الليل الدائم، ويمكن حتى أن تقوم بـ*تعليمه* . في ظل هذه الظروف، كان من المستحيل على إله له سلطة “الإخفاء” ألا يكتشف باليز زورواست. إذا كان لدى الرجل العجوز أي أفكار شائنة، لكان قد تم حله منذ فترة طويلة.
أومأ الأب أوترافسكي برأسه بلا مبالاة وقال: “اختر بعض المتطوعين من السانغوين أيضًا”.
أكثر ما أثار استياء ليونارد هو أن العديد من الأشياء لم تكن مريحة للغاية نتيجة لذلك.
أما عن الفتح الغامض للأبواب والنوافذ الليلة الماضية، فقد تلقى بالفعل أوامر من الكاتدرائية المقدسة بعدم متابعته من خلال التحقيقات أو معرفة المزيد عن الأمر.
على الرغم من أنه كان معتادًا على قيام رجل عجوز “بالتطفل” على جسده، وكان يتحدث معه بشكل عرضي أثناء وجوده في المرحاض، إلا أنه كان لا يزال يفضل قضاء هذا الوقت مع نفسه في مثل هذه المواقف.
أثناء ارتدائه قفازًا أحمر، تجول ليونارد على طول شواطئ ميدسيشاير، مستمتعًا ب الراحة المستحقة المكتسبة من إغلاق قضية خارقة للطبيعة.
لذلك، شعر أن ترك الرجل العجوز يترك جسده، والسماح *له* بالعيش في منزله كشيخ، سيكون طريقة أفضل للتوافق *معه*. عندما يحتاج للتعامل مع أمور أكثر خطورة، سيكون بإمكانه إقناع الرجل العجوز بالتطفل عليع مؤقتًا.
أومأ الأب أوترافسكي برأسه بلا مبالاة وقال: “اختر بعض المتطوعين من السانغوين أيضًا”.
عند سماع اقتراح ليونارد، سخر باليز زورواست.
أومأ الأب أوترافسكي برأسه بلا مبالاة وقال: “اختر بعض المتطوعين من السانغوين أيضًا”.
“هل ما زلت تفكر في إزالة “التطفل” عند العودة إلى المنزل و”التطفل” عند الخروج؟”
أكبر عيب هو أن حياته كانت في يد الطفيلي. إذا كان لدى الطرف الآخر أي نوايا شريرة، فلن يتمكن من إيقافه.
“هل تعتقد أنني حارسك الشخصي؟”
بالطبع، إذا كانت هناك فرصة، فلن يسلم الأعداء الذين آمنوا بشجرة الرغبة الأم.
ضحك ليونارد بشكل جاف قبل أن يقول “إذا لم تتعافى تمامًا وترغب في الاستمرار في “التطفل”، فلا مانع لدي”.
ستقوم الكنائس الأرثوذكسية المختلفة بتفويض ثلاثة إلى أربعة أنصاف آلهة للتوجه إلى القارة الجنوبية لمحاصرة مدرسة روز للفكر التي أصبحت نشطة للغاية بعد الحرب العالمية.
صمت باليز زورواست لمدة ثانيتين قبل أن يتردد صوته المسن قليلا في ذهن ليونارد.
“ساذج.”
“التالي هو في الواقع أخطر فترة. لأجل منصب لورد الغوامض، فإن الأحمق وآمون سيخوضان معركة بالتأكيد. عندما يحين الوقت، وتحت تأثير جميع أنواع خصائص التجاوز، فإن الملائكة من نفس المسار قد تتأثر. هيه، من الأفضل أن أبقى تحت حماية نظرة الليل الدائم.”
من وجهة نظر ألجر، كان هذا يعني أنه أصبح رسميًا تابعًا للسيد الأحمق. في المستقبل، سواء كان التبادل بهوية إله البحر أو كونه زعيم كنيسة الأحمق، سيكون هناك الكثير من الفرص. أما بالنسبة للسيد الأمق، فقد *كان* وجودًا عظيمًا في نفس مستوى الإله الحقيقي، أو حتى أعلى منه. كيف لا يكون *وكيله* ملاك؟
“عندما يولد لورد الغوامض، لن أهتم بك حتى لو توسلت مني أن أتطفل عليك!”
نصف ابتسامته كانت ليراها دانيتز، مظهراً تواضعه، بينما النصف الآخر كان من أعماق قلبه. هذا لأن الوحي كان يعني شيئين:
تفاجأ ليونارد قليلاً بينما كرر الاسم دون وعي.
نظرًا لأنه غالبًا ما كان لديه وحي مزيفة، لم يأخذ إملين هذا الحلم على محمل الجد. لقد خطط لتغيير ملابسه وإتمام صلاته قبل أن يطلب التأكيد مع الأب أوترفسكي.
“لورد الغوامض؟”
عاد دانيتز من أفكاره وأجبر ابتسامة.
تنهد باليز زورواست وقال بفخر: “هذا ليس شيئًا يمكنك فهمه تمامًا. بالطبع، مع وجودي بالجوار، لا داعي للقلق”.
كان ليونارد على وشك انتهاز الفرصة ليسأل عندما رأى فجأة أحد أعضاء فريق القفازات الحمراء وهو يركض ببرقية.
بالإضافة إلى ذلك، وبفضل بركات الإله المقيد وشجرة الرغبة الأم، كان من الصعب على الآلهة تقديم إرشادات دقيقة لأفعالهم.
قال عضو الفريق باحترام “أيها القس، برقية من الكاتدرائية المقدسة”.
تنهد باليز زورواست وقال بفخر: “هذا ليس شيئًا يمكنك فهمه تمامًا. بالطبع، مع وجودي بالجوار، لا داعي للقلق”.
أومأ ليونارد برأسه قليلاً، تلقى البرقية. وقام بمسحها بسرعة.
“هل تعتقد أنني حارسك الشخصي؟”
“توجه إلى القارة الجنوبية وشارك في الهجوم على مدرسة روز للفكر.”
“توجه إلى القارة الجنوبية وشارك في الهجوم على مدرسة روز للفكر.”
‘القارة الجنوبية… مدرسة روز للفكر…’ اختصر ليونارد الكلمتين الرئيسيتين.
كان إملين وايت قد دخل لتوه إلى القاعة، ولكن قبل أن يتمكن من التوجه إلى غرفته وتغيير ملابسه، رأى الأب أوترافسكي يقف في المقعد الأمامي، مثل جبل مرتفع من الأرض.
عاد بسرعة إلى أكبر كاتدرائية في هذه المدينة واستخدم السحر الشعائري على نطاق واسع لإقامة علاقة مع الكاتدرائية المقدسة. في حلمه، التقى بالبابا، السيدة أريانا، ومسؤولين آخرين رفيعي المستوى.
أثناء ارتدائه قفازًا أحمر، تجول ليونارد على طول شواطئ ميدسيشاير، مستمتعًا ب الراحة المستحقة المكتسبة من إغلاق قضية خارقة للطبيعة.
بعد تبادل بسيط، فهم ليونارد تقريبًا جوهر المهمة:
“أيها الرجل العجوز، تقدم آمون بالفعل إلى التسلسل 0. لا يجب أن تكون ذا فائدة كبيرة *له* الآن. لماذا لا تزال تريد التطفل على جسدي؟” أخذ ليونارد نسيم الصباح المنعش وهو يكتم صوته ويسأله بشيء من القلق والارتباك.
ستقوم الكنائس الأرثوذكسية المختلفة بتفويض ثلاثة إلى أربعة أنصاف آلهة للتوجه إلى القارة الجنوبية لمحاصرة مدرسة روز للفكر التي أصبحت نشطة للغاية بعد الحرب العالمية.
“توجه إلى القارة الجنوبية وشارك في الهجوم على مدرسة روز للفكر.”
كانت هذه مهمة طويلة الأمد. نظرًا لأن أنصاف الآلهة في مدرسة روز للفكر عرفوا كيفية إخفاء مساراتهم، فقد فعلوا الأشياء بطريقة سرية إلى حد ما، ولم يكن من السهل تحديد موقعهم أو تحديدهم. لم يكن من السهل التعامل معهم أيضًا.
نظرًا لأنه غالبًا ما كان لديه وحي مزيفة، لم يأخذ إملين هذا الحلم على محمل الجد. لقد خطط لتغيير ملابسه وإتمام صلاته قبل أن يطلب التأكيد مع الأب أوترفسكي.
وفقًا لما قاله البابا، كان من الجيد بالفعل رؤية نتائج كافية في غضون ثلاث سنوات.
من وجهة نظر ألجر، كان هذا يعني أنه أصبح رسميًا تابعًا للسيد الأحمق. في المستقبل، سواء كان التبادل بهوية إله البحر أو كونه زعيم كنيسة الأحمق، سيكون هناك الكثير من الفرص. أما بالنسبة للسيد الأمق، فقد *كان* وجودًا عظيمًا في نفس مستوى الإله الحقيقي، أو حتى أعلى منه. كيف لا يكون *وكيله* ملاك؟
خلال هذه العملية، كانت الكاتدرائية المقدسة ستراقب الوضع ويغيرون أنصاف الآلهة للتأكد من أن رؤساء الأساقفة والشمامسة رفيعي المستوى كانوا في حالة عقلية مستقرة نسبيًا.
تفاجأ ليونارد قليلاً بينما كرر الاسم دون وعي.
بعد مغادرة الحلم، نظر ليونارد حوله وقمع صوته.
“لورد الغوامض؟”
“أيها الرجل العجوز، الأمور غريبة بعض الشيء. لماذا تستهدف الكنائس المختلفة مدرسة روز للفكر فجأةً؟”
أكبر عيب هو أن حياته كانت في يد الطفيلي. إذا كان لدى الطرف الآخر أي نوايا شريرة، فلن يتمكن من إيقافه.
لم تكن هذه مهمة سهلة. في القرون القليلة الماضية، لم يكن الأمر كما لو أن الكنائس الأرثوذكسية لم تقم بمحاولات مماثلة، لكنهم لم يتمكنوا إلا من قمعها وإضعافها، دون أن يكونوا قادرين على القضاء على مدرسة روز للفكر.
“انتبه جيدًا للتطور في كاتدرائية الأمواج”.
من ناحية، كان ذلك بسبب وجود تصدعات في تحالفاتهم. كان هناك شك بين بعضهم البعض وانعدام التعاون. من ناحية أخرى، بسبب تساهل أنصاف الآلهة في مدرسة روز للفكر، قد تكون حالتهم العقلية غير طبيعية، لكن عندما يواجهون الخطر، عرفوا كيف يتجنبون ويختبئون ويختفون. لن يلقوا بأنفسهم في خطر بدون سبب.
بعد تبادل بسيط، فهم ليونارد تقريبًا جوهر المهمة:
بالإضافة إلى ذلك، وبفضل بركات الإله المقيد وشجرة الرغبة الأم، كان من الصعب على الآلهة تقديم إرشادات دقيقة لأفعالهم.
قال ليونارد بعد بعض التفكير “يمكنك اختيار تعليمي وجهاً لوجه”.
لم يجيب باليز زورواست على الفور على سؤال ليونارد. بعد حوالي العشر ثوانٍ، لقد *تنهد* وقال بصوت مسن قليلا “هذا للقضاء على التهديدات المحتملة والاستعداد لنهاية العالم”.
‘القارة الجنوبية… مدرسة روز للفكر…’ اختصر ليونارد الكلمتين الرئيسيتين.
‘الاستعد لنهاية العالم…’ فتح ليونارد فمه وأراد أن يقول شيئًا ما، لكنه صمت في النهاية.
“أورفيل… ديلان… أورفيل… ديلان…”
…
بالإضافة إلى ذلك، وبفضل بركات الإله المقيد وشجرة الرغبة الأم، كان من الصعب على الآلهة تقديم إرشادات دقيقة لأفعالهم.
باكلوند، كنيسة الحصاد.
صمت باليز زورواست لمدة ثانيتين قبل أن يتردد صوته المسن قليلا في ذهن ليونارد.
كان إملين وايت قد دخل لتوه إلى القاعة، ولكن قبل أن يتمكن من التوجه إلى غرفته وتغيير ملابسه، رأى الأب أوترافسكي يقف في المقعد الأمامي، مثل جبل مرتفع من الأرض.
‘القارة الجنوبية… مدرسة روز للفكر…’ اختصر ليونارد الكلمتين الرئيسيتين.
“لقد أمرتنا الأم الأرض بالتوجه إلى القارة الجنوبية ودفن الأشرار”. تكلم المبارك بصوت منخفض.
عاد دانيتز من أفكاره وأجبر ابتسامة.
تردد صدى صوته في القاعة، كصاعقة رعد بطيئة، مما دفع المؤمنين السانغوين إلى فتح أعينهم.
كان ليونارد على وشك انتهاز الفرصة ليسأل عندما رأى فجأة أحد أعضاء فريق القفازات الحمراء وهو يركض ببرقية.
‘إذا لقد كان الحلم الليلة الماضية حقيقيًا…’ تم تنوير إملين.
صمت باليز زورواست لمدة ثانيتين قبل أن يتردد صوته المسن قليلا في ذهن ليونارد.
الليلة الماضية، لقد حلم بالسلف، ولقد حلم بأنها قد أرادته أن يعمل مع الأب أوترافسكي وفصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر للتوجه إلى القارة الجنوبية للتعامل مع أعضاء مدرسة روز للفكر الذين آمنوا بالقمر البدائي.
قال ليونارد بعد بعض التفكير “يمكنك اختيار تعليمي وجهاً لوجه”.
بالطبع، إذا كانت هناك فرصة، فلن يسلم الأعداء الذين آمنوا بشجرة الرغبة الأم.
نظرًا لأنه غالبًا ما كان لديه وحي مزيفة، لم يأخذ إملين هذا الحلم على محمل الجد. لقد خطط لتغيير ملابسه وإتمام صلاته قبل أن يطلب التأكيد مع الأب أوترفسكي.
نظرًا لأنه غالبًا ما كان لديه وحي مزيفة، لم يأخذ إملين هذا الحلم على محمل الجد. لقد خطط لتغيير ملابسه وإتمام صلاته قبل أن يطلب التأكيد مع الأب أوترفسكي.
عند سماع اقتراح ليونارد، سخر باليز زورواست.
لقد اعترف بإيجاز قبل أن يرد على الأب أوترفسكي بطريقة هادئة إلى حد ما.
قال عضو الفريق باحترام “أيها القس، برقية من الكاتدرائية المقدسة”.
“ليس هناك داعي للإندفاع.”
“أورفيل… ديلان… أورفيل… ديلان…”
“سأتصل أولاً بأعضاء فصيل الاعتدال لمدرسة روز للفكر”.
بالطبع، إذا كانت هناك فرصة، فلن يسلم الأعداء الذين آمنوا بشجرة الرغبة الأم.
أومأ الأب أوترافسكي برأسه بلا مبالاة وقال: “اختر بعض المتطوعين من السانغوين أيضًا”.
“لورد الغوامض؟”
…
قال ليونارد بعد بعض التفكير “يمكنك اختيار تعليمي وجهاً لوجه”.
في جمهورية إنتيس، في العاصمة، ترير، كان مشرف على وكالة استخبارات يكلف أتباعه بمهام.
ضحك ليونارد بشكل جاف قبل أن يقول “إذا لم تتعافى تمامًا وترغب في الاستمرار في “التطفل”، فلا مانع لدي”.
فجأة، تشوش بصره وهو يسمع رنين صوت من بعيد في أذنيه.
تردد صدى صوته في القاعة، كصاعقة رعد بطيئة، مما دفع المؤمنين السانغوين إلى فتح أعينهم.
“أورفيل… ديلان… أورفيل… ديلان…”
لم تكن هذه مهمة سهلة. في القرون القليلة الماضية، لم يكن الأمر كما لو أن الكنائس الأرثوذكسية لم تقم بمحاولات مماثلة، لكنهم لم يتمكنوا إلا من قمعها وإضعافها، دون أن يكونوا قادرين على القضاء على مدرسة روز للفكر.
بالطبع، إذا كان الشخص المقابل له هو جيرمان سبارو، فسوف يمتص الأمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
