إنهاء المهمات ١
٢٧ إنهاء المهمات ١
..
..
أمضى سيول بعض الوقت في الشرح لـ يي سيول اه أن الكفاءة لم تكن منشطات أو أي شيء من هذا القبيل. بعد أن أقنعها بطريقة ما ، توجه إلى صالة الألعاب الرياضية في الطابق الثالث.
القوة: منخفضة (مرتفع) ↑ 2 التحمل: منخفض (مرتفع) ↑ 2 رشاقة: متوسط (منخفض) ↑ 2 القدرة على التحمل: منخفض (مرتفع) ↑ 2 المانا: متوسط (مرتفع) الحظ: متوسط (منخفض)
لسبب ما ، لم تظهر أغنيس لبعض الوقت ، لكنه اكتشف أن هذا لا يهم حقًا. حتى لو لم تكن موجودة للإشراف عليه ، سيستمر سيول متمسك بإخلاص بالنظام الغذائي ونظام التدريب الذي وضعته.
مر شهر واحد منذ أن حصلت سيول على فئته ، شاهدته يتدرب بنفسه . وعند رؤيته يحسن كل شيء بمفرده ، شعرت بالحسد و…
بعد إنهاء التدريب البدني ، عاد إلى غرفته ومارس تطبيق المانا أثناء أخذ استراحة في نفس الوقت. كان سيول إنسانًا مثل أي شخص آخر ، لذلك وجد أنه من السهل الجلوس والتأمل بعدة التدريب والضغط على كتفيه لساعات متواصلة.
في الواقع ، كانت كلمة نونا غير مألوفة بقدر ما يمكن أن تكون .
بالنسبة لتطبيق المانا فإنه كلما مارس كلما زادت سرعة تدفق الطاقة . كما انخفض الشعور بعدم الراحه تدريجيًا حتى اختفي إلى الأبد. نظرًا لأن شعورعا من البداية لم يكن مشكلة ، فقد ركز بدلاً من ذلك على قبول هذه الطاقة كجزء من جسده بالإضافة إلى ممارسة تحكم أدق في تدفقها.
تم استبدال هيكل السيارة المذكور بشيء أكثر ثباتًا من ذي قبل.
انهى سيول منتصف النهار فى التأمل. ثم عاد إلى الطابق الأول ، هذه المرة للتدريب المرتبط بالفئه .
لم تتوقف أغنيس أبدًا عن الاهتمام بتدريب سيول اليومي ، لا. على العكس من ذلك ، لم تستطع الوقوف أمامه على وجه التحديد لأنه لم يعد هناك ما يمكنها ان تقدمه له في هذه المرحلة.
كانت هذه هي المهمة التدريبية الأخيرة لهذا اليوم ، وكان سيول يتطلع إليها أكثر من غيرها. في بعض الأحيان ، عندما أرجح وطعن رمحه ، أصبح عقله خاليًا من كل الأفكار المشتتة للانتباه . شعر أن الساعات كانت تحلق في غمضة وهو فى هذه الحالة.
كانت تصب جشعها في السعي لتحقيق الكمال المثالي لسيول ، الذي فشلت في تحقيقه بنفسها.
حتى أنه ذهب واشترى رمحًا لاستخدامه أثناء التدريب. كلفه هذا 580 نقطة بقاء.
2. قدرات الفئه (2) —تطبيق مانا (متوسط) —المهارات الأساسية: الدفع [متوسط (مرتفع)] ، ضرب (متوسط) ، قطع (متوسط)
تم تقديم رمح قصير بالفعل لمهام التدريب المتعلقة بالفصل ، لكنه وجده قصير جدًا بالنسبة لذوقه الشخصي. أيضًا حقيقة أنه لم يستطع إخراجه من المهام لعبت دورًا رئيسيًا في قرار شراء رمح خاص به. إذا كان سيواصل استخدامه في وقت لاحق ، فإن التعود على السلاح في أقرب وقت ممكن بدا كقرار حكيم بعض الشئ .
ركز سيول على إتقان ثلاث تقنيات رمح – الدفع والضرب والقطع.
ركز سيول على إتقان ثلاث تقنيات رمح – الدفع والضرب والقطع.
بوو!
على الرغم من توفر المزيد من التقنيات ، اختار سيول التمسك بهذه التقنيات الثلاثة فقط الخاصه بالطعن والابتعاد والتقطيع – كان سيول يعلم أنه فى الحلم تمكن من قتل وتدمير أعداء لا حصر لهم باستخدام هذه التقنيات الثلاثة فقط.
لم تتوقف أغنيس أبدًا عن الاهتمام بتدريب سيول اليومي ، لا. على العكس من ذلك ، لم تستطع الوقوف أمامه على وجه التحديد لأنه لم يعد هناك ما يمكنها ان تقدمه له في هذه المرحلة.
أثناء المشاركة في مهام التدريب ، التزم سيول دائمًا بأربع قواعد.
ربما ، كانت تسعى لإزالة الهموم بداخلها – على سبيل المثال ، “فقط إذا فعلت أشياء كهذه عندما وصلت لأول مرة إلى المنطقة المحايدة” ، أو “فقط إذا فعلت أشياء بهذه الطريقة ، فعندئذ سيكون لدي…”
أولاً ، كما قالت أغنيس ، لم يستخدم مانا أبدًا ، ولا حتى مرة واحده .
على الرغم من توفر المزيد من التقنيات ، اختار سيول التمسك بهذه التقنيات الثلاثة فقط الخاصه بالطعن والابتعاد والتقطيع – كان سيول يعلم أنه فى الحلم تمكن من قتل وتدمير أعداء لا حصر لهم باستخدام هذه التقنيات الثلاثة فقط.
ثانيًا ، إذا لم يكن راضيًا عن وضعه ، فلن تحسب هذه الخطوة ، وسيعيد الحركة مرة أخرى.
في الواقع ، كانت كلمة نونا غير مألوفة بقدر ما يمكن أن تكون .
ثالثاً ، سيقوم بنفس الحركة الأساسية على الأقل 1250 مرة خلال المهمه .
“أنا 27.”
وأخيرًا ، حتى لو كان في منتصف التدريب الشاق ، فلن يهمل أبدًا تناول طعام صحي والراحة المناسبة.
أثناء فتح زجاجة المطهر ، استمرت في التحدث إليه. عند مشاهدتها تنظف الجرح بخبرة وتضغع المرهم وتضمد يده دفعة واحدة ، تسللت ابتسامة رقيقة على شفاه سيول.
استقر على الرقم 1250 ببساطة بسبب الكفاءة الخاصة. نظرًا لأنها تعطى 8 أضعاف التعزيز لتأثيرات التدريب ، فقد.أصبح الرقم 10000 مرة في يوم واحد؟
“أوه نعم ، أغنيس”.
في الوقت الذي ينهى فيه مهام التدريب هذه ، ستظهر ساعة هاتفه الذكي ان الوقت أصبح منتصف الليل. لقد انتهى روتين اليوم عند هذه النقطة. و سيعود إلى غرفته مستنزفًا تمامًا ، لكن بشرته تبقي مشرقة . استمر هذا لعدة أيام وأسابيع. بالطبع ، كان لديه سبب وجيه للابتسام طوال الوقت.
“من ؟”
[نافذة الحاله الخاص بك]
“أغنيس؟”
[1. معلومات عامة]
“أعطني يديك.”
تاريخ الاستدعاء: 16 مارس 2017
درجة : ذهبى
الجنس / العمر: ذكر / 26
الطول / الوزن: 180.5 سم / 72.8 كجم
الحالة الحالية: جيد
الفئة: مس. 1 (المحارب)
الجنسية: جمهورية كوريا (المنطقة 1)
الانتماء: لا يوجد
الاسم المستعار : أعلى خريج
“…. عذرا؟”
[2. سمات]
لم تتوقف أغنيس أبدًا عن الاهتمام بتدريب سيول اليومي ، لا. على العكس من ذلك ، لم تستطع الوقوف أمامه على وجه التحديد لأنه لم يعد هناك ما يمكنها ان تقدمه له في هذه المرحلة.
1. مزاج :
– أقل حدة.
-صبور. (سوف يتحمل ويتغلب على الألم و / أو المشقة)
انهى سيول منتصف النهار فى التأمل. ثم عاد إلى الطابق الأول ، هذه المرة للتدريب المرتبط بالفئه .
2. الكفاءة:
-معتدل. (عادي في كل شيء ؛ لا يمتلك أي موهبة أو صفات معينة)
[1. معلومات عامة]
[3. المستوى الجسدى ]
“هل يجب أن أستحم ، أم أنام فقط كما أنا؟”
القوة: منخفضة (مرتفع) ↑ 2
التحمل: منخفض (مرتفع) ↑ 2
رشاقة: متوسط (منخفض) ↑ 2
القدرة على التحمل: منخفض (مرتفع) ↑ 2
المانا: متوسط (مرتفع)
الحظ: متوسط (منخفض)
“بالطبع بكل تأكيد ، تفضلى بالدخول.”
نقاط القدرة المتبقية: 1
أزال سيول الابتسامة من على وجهه.
[4. قدرات]
أزال سيول الابتسامة من على وجهه.
1. القدرات الفطرية (2)
—رؤية المستقبل (الدرجة غير معروفة)
—التسع عيون (الدرجة غير معروفة)
على الرغم من أنه كان يشكو داخليًا ، إلا أنه لا يزال سعيد بالتقدم الذي أحرزه ؛ في اليوم الأول فى تدريب الرمح ، تمزق الجلد وكان ينزف في كل مكان. كان يشعر بألم شديد في ذلك اليوم ، حتى اللحظة التي ضرب فيها الهدف وسقط على الارض فاقد الوعي .
2. قدرات الفئه (2)
—تطبيق مانا (متوسط)
—المهارات الأساسية: الدفع [متوسط (مرتفع)] ، ضرب (متوسط) ، قطع (متوسط)
مهما كانت الحالة ، ظهرت مشكلة جديدة ، حيث عاد جانبه اللعوب أيضا .
3. قدرات أخرى (0)
“ولكن من الآن فصاعدًا ، حان الوقت لزيادة تجربتك القتالية.”
[5. مستوى الإدراك]
ركزت أغنيس فقط على لف الضمادات حول يدي سيول ، مما سمح له بالتحديق في أعلى رأسها لفترة من الوقت. ثم سألها سؤالاً من فراغ.
معتدل (الأفعال والأفكار معقولة ؛ يعمل بجد) / فوضى (يتم خلط العديد من الأشياء ويستحيل حلها)
قامت أغنيس بتعديل نظارتها.
كان مزاج سيول عند التحقق من نافذة الحالة الخاصة به يجعله سعيد . إحصائياته الجسدية قد ارتفعت تسع مرات. فقط من خلال الاعتماد على التمارين البدنية حقق نفس النتائج بالضبط مثل شرب 9 إكسير. سيحتاج إلى 270.000 نقطة بقاء إذا أراد مطابقة ذلك.
صرخت أغنيس ، وبدأ جسدها بأكمله يرتعد.
“أوتش…”
لم تتوقف أغنيس أبدًا عن الاهتمام بتدريب سيول اليومي ، لا. على العكس من ذلك ، لم تستطع الوقوف أمامه على وجه التحديد لأنه لم يعد هناك ما يمكنها ان تقدمه له في هذه المرحلة.
بينما كان يفحص نافذة حالته بسعادة ، جعله الألم اللاذع من يديه يعبس بشكل عميق . لم يكن عليه أن ينظر لمعرفة سبب الألم – لا بد أن يديه أصيبت بكدمات سيئة مرة أخرى.
قامت أغنيس بتعديل نظارتها.
بدأ في غسل يديه بالماء البارد ، وبدأت أسنانه تتناثر من تلقاء نفسها.
“بالطبع بكل تأكيد ، تفضلى بالدخول.”
“تباً ، ظننت أن يدي صلبة بما يكفي الآن…”
“آه. تدريبي ، أليس كذلك؟ “
على الرغم من أنه كان يشكو داخليًا ، إلا أنه لا يزال سعيد بالتقدم الذي أحرزه ؛ في اليوم الأول فى تدريب الرمح ، تمزق الجلد وكان ينزف في كل مكان. كان يشعر بألم شديد في ذلك اليوم ، حتى اللحظة التي ضرب فيها الهدف وسقط على الارض فاقد الوعي .
كانت تصب جشعها في السعي لتحقيق الكمال المثالي لسيول ، الذي فشلت في تحقيقه بنفسها.
“هل يجب أن أستحم ، أم أنام فقط كما أنا؟”
كان صوته ناعمًا ، وغير مسموع تقريبًا.
بينما كان سيول يتساءل عما يجب فعله ، سمع شخصًا يطرق بابه.
“هناك شيء أود أن أتحدث إليك عنه.”
“من ؟”
على الرغم من توفر المزيد من التقنيات ، اختار سيول التمسك بهذه التقنيات الثلاثة فقط الخاصه بالطعن والابتعاد والتقطيع – كان سيول يعلم أنه فى الحلم تمكن من قتل وتدمير أعداء لا حصر لهم باستخدام هذه التقنيات الثلاثة فقط.
فتح سيول الباب ، فقط لتتوسع عينيه على حين غرة.
“لقد مر وقت طويل.”
أمام المدخل وقفت امرأة ترتدي زى خادمة فرنسية ، وتضم يداها أمامها بشكل مخيب للآمال. كان بالإمكان رؤيه عينيها الباردتين والقاسيتين خلف نظارتها وشكلها الرياضي النحيف وكذلك شعرها فى شكل كعكة.
أثناء فتح زجاجة المطهر ، استمرت في التحدث إليه. عند مشاهدتها تنظف الجرح بخبرة وتضغع المرهم وتضمد يده دفعة واحدة ، تسللت ابتسامة رقيقة على شفاه سيول.
“أغنيس؟”
أثناء فتح زجاجة المطهر ، استمرت في التحدث إليه. عند مشاهدتها تنظف الجرح بخبرة وتضغع المرهم وتضمد يده دفعة واحدة ، تسللت ابتسامة رقيقة على شفاه سيول.
“لقد مر وقت طويل.”
لسبب ما ، لم تظهر أغنيس لبعض الوقت ، لكنه اكتشف أن هذا لا يهم حقًا. حتى لو لم تكن موجودة للإشراف عليه ، سيستمر سيول متمسك بإخلاص بالنظام الغذائي ونظام التدريب الذي وضعته.
“ما الذي أتى بك إلى هنا في هذه الساعة المتأخرة…؟”
1. القدرات الفطرية (2) —رؤية المستقبل (الدرجة غير معروفة) —التسع عيون (الدرجة غير معروفة)
“هناك شيء أود أن أتحدث إليك عنه.”
“….نعم.”
“بالطبع بكل تأكيد ، تفضلى بالدخول.”
بوو!
قالت أغنيس “شكراً” بطريقة مهذبة ودخل غرفته بخطوة كريمة.
“ولكن من الآن فصاعدًا ، حان الوقت لزيادة تجربتك القتالية.”
“أوه نعم ، أغنيس”.
بعد إنهاء التدريب البدني ، عاد إلى غرفته ومارس تطبيق المانا أثناء أخذ استراحة في نفس الوقت. كان سيول إنسانًا مثل أي شخص آخر ، لذلك وجد أنه من السهل الجلوس والتأمل بعدة التدريب والضغط على كتفيه لساعات متواصلة.
كان سيول يوجهها إلى الغرفة قبل أن يتحرك إلى اتجاهها كما لو كان يتذكر شيئًا الآن.
بعد فترة وجيزة ، فتحت أغنيس فمها للتحدث.
“نعم؟”
تم تقديم رمح قصير بالفعل لمهام التدريب المتعلقة بالفصل ، لكنه وجده قصير جدًا بالنسبة لذوقه الشخصي. أيضًا حقيقة أنه لم يستطع إخراجه من المهام لعبت دورًا رئيسيًا في قرار شراء رمح خاص به. إذا كان سيواصل استخدامه في وقت لاحق ، فإن التعود على السلاح في أقرب وقت ممكن بدا كقرار حكيم بعض الشئ .
“كيف حال الدب الصغير في الوقت الحاضر؟”
بعد إنهاء التدريب البدني ، عاد إلى غرفته ومارس تطبيق المانا أثناء أخذ استراحة في نفس الوقت. كان سيول إنسانًا مثل أي شخص آخر ، لذلك وجد أنه من السهل الجلوس والتأمل بعدة التدريب والضغط على كتفيه لساعات متواصلة.
بوو!
مهما كانت الحالة ، ظهرت مشكلة جديدة ، حيث عاد جانبه اللعوب أيضا .
سقطت قبضتها بسرعة البرق بشكل مباشر فيفرة معدته. انقلب سيول وبدأ في الصفير من الألم.
كان مزاج سيول عند التحقق من نافذة الحالة الخاصة به يجعله سعيد . إحصائياته الجسدية قد ارتفعت تسع مرات. فقط من خلال الاعتماد على التمارين البدنية حقق نفس النتائج بالضبط مثل شرب 9 إكسير. سيحتاج إلى 270.000 نقطة بقاء إذا أراد مطابقة ذلك.
“اااوووووووو….”
“لقد حان الوقت لبدء القيام بالمهماع “
“أنت وذلك الدب الغبي !!!”
كانت تصب جشعها في السعي لتحقيق الكمال المثالي لسيول ، الذي فشلت في تحقيقه بنفسها.
صرخت أغنيس ، وبدأ جسدها بأكمله يرتعد.
٢٧ إنهاء المهمات ١ .. .. أمضى سيول بعض الوقت في الشرح لـ يي سيول اه أن الكفاءة لم تكن منشطات أو أي شيء من هذا القبيل. بعد أن أقنعها بطريقة ما ، توجه إلى صالة الألعاب الرياضية في الطابق الثالث.
“أنا لا أستطيع التنفس.”
كانت هذه هي المهمة التدريبية الأخيرة لهذا اليوم ، وكان سيول يتطلع إليها أكثر من غيرها. في بعض الأحيان ، عندما أرجح وطعن رمحه ، أصبح عقله خاليًا من كل الأفكار المشتتة للانتباه . شعر أن الساعات كانت تحلق في غمضة وهو فى هذه الحالة.
“اللعنه !! هل لديك أي فكرة لعنة عما ظهر في عمود الاسم المستعار لنافذة الحالة بسببك ؟! “
“….حسنا أنا أتساءل. يمكنك القول أن هذا بالفعل نوع جديد من التدريب بطريقة ما “.
” ، لا تزال ، معدتي…”
“طريقة… ماذا ؟”
لا بد أنها كانت غاضبة بشكل لأنها رفعت كوعها عاليًا جدًا من أجل إسقاط ضربة مرفق على ظهره. ومع ذلك ، توقفت بعد اكتشاف شيء غريب في الطريقة التي يمسك بها بطنه.
[1. معلومات عامة]
لم يكن سيول يستخدم راحة يده ولكن حواف يديه للضغط على المعدة. عندها فقط لاحظت يديه المصابة بالكدمات والعيوب.
بدأ في غسل يديه بالماء البارد ، وبدأت أسنانه تتناثر من تلقاء نفسها.
“… ألم تشفي يديك؟”
استطاع أن يرفع رأسه بطريقة أو بأخرى ، ويخرج تذمر مؤلمًا. عانت أغنيس من أنين طويل وهزت رأسها.
استطاع أن يرفع رأسه بطريقة أو بأخرى ، ويخرج تذمر مؤلمًا. عانت أغنيس من أنين طويل وهزت رأسها.
تاريخ الاستدعاء: 16 مارس 2017 درجة : ذهبى الجنس / العمر: ذكر / 26 الطول / الوزن: 180.5 سم / 72.8 كجم الحالة الحالية: جيد الفئة: مس. 1 (المحارب) الجنسية: جمهورية كوريا (المنطقة 1) الانتماء: لا يوجد الاسم المستعار : أعلى خريج
“أرى أنك لا تزال مثابراً على طرقك الحمقاء. سيكون من الأفضل إذا تلقيت على الأقل نوعًا من العلاج الأساسي للإصابة “.
كانت تصب جشعها في السعي لتحقيق الكمال المثالي لسيول ، الذي فشلت في تحقيقه بنفسها.
قامت بسحب سيول ووضعته على السرير ، ثم أخرجت زجاجة من المرهم المطهر والشفائي وبعض الضمادات من خزانة قريبة. لم يكن لدى سيول فكرة عن وجود مثل هذه الأشياء ، لذلك كان مذهولًا بشكل كبير .
“ما الذي أتى بك إلى هنا في هذه الساعة المتأخرة…؟”
“أعطني يديك.”
استقر على الرقم 1250 ببساطة بسبب الكفاءة الخاصة. نظرًا لأنها تعطى 8 أضعاف التعزيز لتأثيرات التدريب ، فقد.أصبح الرقم 10000 مرة في يوم واحد؟
قدم سيول يديه بطاعة.
على الرغم من توفر المزيد من التقنيات ، اختار سيول التمسك بهذه التقنيات الثلاثة فقط الخاصه بالطعن والابتعاد والتقطيع – كان سيول يعلم أنه فى الحلم تمكن من قتل وتدمير أعداء لا حصر لهم باستخدام هذه التقنيات الثلاثة فقط.
“ستساعدك هذه الغرفة بشكل كبير في استعادة حيويتك ، ولكن ليس لها سوى تأثير ضئيل على الشفاء من الاصابات . على الأقل ، إذا كنت ستستحم بالمراهم الخاصة التي أوصيت بها ، فعندئذٍ… “.
“أنت وذلك الدب الغبي !!!”
أثناء فتح زجاجة المطهر ، استمرت في التحدث إليه. عند مشاهدتها تنظف الجرح بخبرة وتضغع المرهم وتضمد يده دفعة واحدة ، تسللت ابتسامة رقيقة على شفاه سيول.
كان هذا الشاب شخصيه مستقله . وكان هذا الرجل كذلك أيضًا.
شعر بالسعادة إلى حد ما في الوقت الحالي. في الواقع ، لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بهذه الطريقة. لقد استمتع بحياته الجديدة ، حيث يقضى اليوم كله منشغلًا بالأشياء التي تهمه ولا يزال لديه شخص يقوم برعايته . شعر … بالراحة.
“طريقة… ماذا ؟”
حتى شخصيته كانت تتغير للأفضل. عندما كان لا يزال مدمنًا على القمار ، كان دائمًا على حافة الهاوية. عقلية الضحية أخذت مركز الصدارة في قلبه وجعلته يختنق على أى شئ غير مهم. في كثير من الأحيان ، سيصبح دفاعيًا وغاضبًا حتى لو كان مخطئًا.
بعد فترة وجيزة ، فتحت أغنيس فمها للتحدث.
ومع ذلك ، كان سيول يتغير تدريجيًا كلما مكث لفترة أطول في المنطقة المحايدة. ربما قد يكون من الأصح القول أن الشخصية القديمة ، التي قامت برعاية يو سيونهوا طوال كل تلك السنوات الماضية ، عادت أخيرًا.
“طريقة… ماذا ؟”
مهما كانت الحالة ، ظهرت مشكلة جديدة ، حيث عاد جانبه اللعوب أيضا .
شعر بالسعادة إلى حد ما في الوقت الحالي. في الواقع ، لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بهذه الطريقة. لقد استمتع بحياته الجديدة ، حيث يقضى اليوم كله منشغلًا بالأشياء التي تهمه ولا يزال لديه شخص يقوم برعايته . شعر … بالراحة.
ركزت أغنيس فقط على لف الضمادات حول يدي سيول ، مما سمح له بالتحديق في أعلى رأسها لفترة من الوقت. ثم سألها سؤالاً من فراغ.
قالت أغنيس “شكراً” بطريقة مهذبة ودخل غرفته بخطوة كريمة.
“أنا فضولي – كم عمرك يا أغنيس؟”
“سامحني. أنا أعض علي لساني. كنت أتحدث عن تدريبك “.
“أنا 27.”
“سامحني. أنا أعض علي لساني. كنت أتحدث عن تدريبك “.
بينما كانت على وشك الانتهاء من العلاج ، ركزت أغنيس ولم تنتبه عندما أجابت عليه.
“….نعم.”
“يا. أنتى نونا أمبر منى بسنة واحدة “.
كانت هذه هي المهمة التدريبية الأخيرة لهذا اليوم ، وكان سيول يتطلع إليها أكثر من غيرها. في بعض الأحيان ، عندما أرجح وطعن رمحه ، أصبح عقله خاليًا من كل الأفكار المشتتة للانتباه . شعر أن الساعات كانت تحلق في غمضة وهو فى هذه الحالة.
“…. عذرا؟”
أثناء المشاركة في مهام التدريب ، التزم سيول دائمًا بأربع قواعد.
“أنا 26 فقط ، كما ترين “
“ستساعدك هذه الغرفة بشكل كبير في استعادة حيويتك ، ولكن ليس لها سوى تأثير ضئيل على الشفاء من الاصابات . على الأقل ، إذا كنت ستستحم بالمراهم الخاصة التي أوصيت بها ، فعندئذٍ… “.
تشكل عبوس بسرعة على وجه أغنيس. من الواضح أنه تم مفاجئتها. حدقت في سيول بعيون تقول ، “إلى أين أنت ذاهب الآن؟”
1. مزاج : – أقل حدة. -صبور. (سوف يتحمل ويتغلب على الألم و / أو المشقة)
في الواقع ، كانت كلمة نونا غير مألوفة بقدر ما يمكن أن تكون .
“هناك شيء أود أن أتحدث إليك عنه.”
“أوم…”
“ولكن من الآن فصاعدًا ، حان الوقت لزيادة تجربتك القتالية.”
خدش سيول خده في تعبير محرج.
أمام المدخل وقفت امرأة ترتدي زى خادمة فرنسية ، وتضم يداها أمامها بشكل مخيب للآمال. كان بالإمكان رؤيه عينيها الباردتين والقاسيتين خلف نظارتها وشكلها الرياضي النحيف وكذلك شعرها فى شكل كعكة.
“إنه لا شيء حقًا. فقط ذلك ، إذا كان الأمر على ما يرام معك ، أود مناداتك نونا من الآن فصاعدًا “.
“ستساعدك هذه الغرفة بشكل كبير في استعادة حيويتك ، ولكن ليس لها سوى تأثير ضئيل على الشفاء من الاصابات . على الأقل ، إذا كنت ستستحم بالمراهم الخاصة التي أوصيت بها ، فعندئذٍ… “.
“هيا نت.. تالسك …”
“كيف حال الدب الصغير في الوقت الحاضر؟”
بصق أغنيس بسرعة بعض الكلمات غير المفهومة قبل أن تغطي فمها بسرعة بتعبير يقول ، “أوه ، لا”.
ومع ذلك ، كان سيول يتغير تدريجيًا كلما مكث لفترة أطول في المنطقة المحايدة. ربما قد يكون من الأصح القول أن الشخصية القديمة ، التي قامت برعاية يو سيونهوا طوال كل تلك السنوات الماضية ، عادت أخيرًا.
“تالسك..نتد؟”
بينما كان يفحص نافذة حالته بسعادة ، جعله الألم اللاذع من يديه يعبس بشكل عميق . لم يكن عليه أن ينظر لمعرفة سبب الألم – لا بد أن يديه أصيبت بكدمات سيئة مرة أخرى.
“سامحني. أنا أعض علي لساني. كنت أتحدث عن تدريبك “.
ثانيًا ، إذا لم يكن راضيًا عن وضعه ، فلن تحسب هذه الخطوة ، وسيعيد الحركة مرة أخرى.
قامت أغنيس بتطهير حلقها بسعال مزيف وتحدثت بشكل صحيح هذه المرة.
“بالطبع بكل تأكيد ، تفضلى بالدخول.”
“آه. تدريبي ، أليس كذلك؟ “
بينما كانت على وشك الانتهاء من العلاج ، ركزت أغنيس ولم تنتبه عندما أجابت عليه.
عند مجرد ذكر التدريب ، بدأت عيون سيول تتألق بشكل مشرق. عند رؤية هذا ، شعرت أغنيس من الداخل بالارتياح. لم تعرف لماذا شعرت بهذه الطريقة.
بعد فترة وجيزة ، فتحت أغنيس فمها للتحدث.
نجحت في تغيير الموضوع ، لكنها لا تزال مستاءة نوعًا ما من سيول – كانت أفكارها معقدة لبعض الوقت الآن ، ومع ذلك كان عليها فقط أن يقول شيئ غير ضروري تمامًا ويجعلها تشعر بتضارب أكثر من ذي قبل.
بصق أغنيس بسرعة بعض الكلمات غير المفهومة قبل أن تغطي فمها بسرعة بتعبير يقول ، “أوه ، لا”.
بعد فترة وجيزة ، فتحت أغنيس فمها للتحدث.
قالت أغنيس “شكراً” بطريقة مهذبة ودخل غرفته بخطوة كريمة.
“لقد درست هذا الأمر بعناية لفترة من الوقت.”
“يا. أنتى نونا أمبر منى بسنة واحدة “.
لم تتوقف أغنيس أبدًا عن الاهتمام بتدريب سيول اليومي ، لا. على العكس من ذلك ، لم تستطع الوقوف أمامه على وجه التحديد لأنه لم يعد هناك ما يمكنها ان تقدمه له في هذه المرحلة.
“اللعنه !! هل لديك أي فكرة لعنة عما ظهر في عمود الاسم المستعار لنافذة الحالة بسببك ؟! “
“هل حان الوقت لنوع جديد من التدريب؟”
ربما ، كانت تسعى لإزالة الهموم بداخلها – على سبيل المثال ، “فقط إذا فعلت أشياء كهذه عندما وصلت لأول مرة إلى المنطقة المحايدة” ، أو “فقط إذا فعلت أشياء بهذه الطريقة ، فعندئذ سيكون لدي…”
في البداية ، لم يكن هناك سبب يجعلها شديدة الدقة في تدريب شخص آخر . ومع ذلك ، لعب كبريائها كمعلمة سيول فى 30 ٪ من القرار ، بينما ينتمي 20 ٪ إلى استفزاز سينزيا.
“بالطبع بكل تأكيد ، تفضلى بالدخول.”
“….حسنا أنا أتساءل. يمكنك القول أن هذا بالفعل نوع جديد من التدريب بطريقة ما “.
استطاع أن يرفع رأسه بطريقة أو بأخرى ، ويخرج تذمر مؤلمًا. عانت أغنيس من أنين طويل وهزت رأسها.
أما بالنسبة للبقية ، فإن ذلك كان بسبب رغباتها. أمنيتها فى تدريب أي شخص في هذا المكان مرة واحدة على الأقل في حياتها بشكل صحيح .
تشكل عبوس بسرعة على وجه أغنيس. من الواضح أنه تم مفاجئتها. حدقت في سيول بعيون تقول ، “إلى أين أنت ذاهب الآن؟”
ربما ، كانت تسعى لإزالة الهموم بداخلها – على سبيل المثال ، “فقط إذا فعلت أشياء كهذه عندما وصلت لأول مرة إلى المنطقة المحايدة” ، أو “فقط إذا فعلت أشياء بهذه الطريقة ، فعندئذ سيكون لدي…”
“من ؟”
كانت تصب جشعها في السعي لتحقيق الكمال المثالي لسيول ، الذي فشلت في تحقيقه بنفسها.
بعد فترة وجيزة ، فتحت أغنيس فمها للتحدث.
“طريقة… ماذا ؟”
كانت تصب جشعها في السعي لتحقيق الكمال المثالي لسيول ، الذي فشلت في تحقيقه بنفسها.
مر شهر واحد منذ أن حصلت سيول على فئته ، شاهدته يتدرب بنفسه . وعند رؤيته يحسن كل شيء بمفرده ، شعرت بالحسد و…
تاريخ الاستدعاء: 16 مارس 2017 درجة : ذهبى الجنس / العمر: ذكر / 26 الطول / الوزن: 180.5 سم / 72.8 كجم الحالة الحالية: جيد الفئة: مس. 1 (المحارب) الجنسية: جمهورية كوريا (المنطقة 1) الانتماء: لا يوجد الاسم المستعار : أعلى خريج
“….نعم.”
مهما كانت الحالة ، ظهرت مشكلة جديدة ، حيث عاد جانبه اللعوب أيضا .
… وأيضا ، شكرا .
كانت شاكرة لأنه أعطاها الفرصة ؛ كانت شاكرة لأنه كان صبورًا بما يكفي لعدم المشاركة في أي مهام أخرى ؛ كانت شاكرة لأنه لم يستسلم في منتصف الطريق ؛ كانت شاكرة لأنه لم يشكو – كثيرًا – واتبع نصيحتها دون التشكيك فيها.
ومع ذلك ، كان سيول يتغير تدريجيًا كلما مكث لفترة أطول في المنطقة المحايدة. ربما قد يكون من الأصح القول أن الشخصية القديمة ، التي قامت برعاية يو سيونهوا طوال كل تلك السنوات الماضية ، عادت أخيرًا.
لم يكن الشاب الجالس أمامها سعيد بجشعها فحسب ، بل قام أيضًا بإرضاء فخرها كمعلمة . ربما كان هذا هو السبب في أنها لم تعد تشعر بالحاجة إلى مقارنة سيول مع سونغ شيهيون.
كانت تصب جشعها في السعي لتحقيق الكمال المثالي لسيول ، الذي فشلت في تحقيقه بنفسها.
كان هذا الشاب شخصيه مستقله . وكان هذا الرجل كذلك أيضًا.
لم يكن سيول يستخدم راحة يده ولكن حواف يديه للضغط على المعدة. عندها فقط لاحظت يديه المصابة بالكدمات والعيوب.
ببساطة ، كان سيول الذي تعرفه الآن ناج يخطو بشكل صحيح على خطوات المنطقة المحايدة ، واحدة تلو الأخرى.
بعد إنهاء التدريب البدني ، عاد إلى غرفته ومارس تطبيق المانا أثناء أخذ استراحة في نفس الوقت. كان سيول إنسانًا مثل أي شخص آخر ، لذلك وجد أنه من السهل الجلوس والتأمل بعدة التدريب والضغط على كتفيه لساعات متواصلة.
وأخيرًا ، كانت نهايات هذه الخطوات على مرمى البصر.
… وأيضا ، شكرا .
“لنتحدث مباشرة ، أعتقد أنك قد قمت بتدريب كاف حتى الآن.”
في الواقع ، كانت كلمة نونا غير مألوفة بقدر ما يمكن أن تكون .
يمكن مقارنة الدور الذي قامت به أغنيس حتى الآن بكونها عجلة قيادة السيارة ورافعة التروس الخاصة بها. حان الوقت الآن لإعادة التحكم إلى المالك.
تاريخ الاستدعاء: 16 مارس 2017 درجة : ذهبى الجنس / العمر: ذكر / 26 الطول / الوزن: 180.5 سم / 72.8 كجم الحالة الحالية: جيد الفئة: مس. 1 (المحارب) الجنسية: جمهورية كوريا (المنطقة 1) الانتماء: لا يوجد الاسم المستعار : أعلى خريج
“لقد قمت بعمل جيد حقا . لقد تحملت بشكل رائع حتى الآن. أنا صادقة. “
ومع ذلك ، كان سيول يتغير تدريجيًا كلما مكث لفترة أطول في المنطقة المحايدة. ربما قد يكون من الأصح القول أن الشخصية القديمة ، التي قامت برعاية يو سيونهوا طوال كل تلك السنوات الماضية ، عادت أخيرًا.
تم استبدال هيكل السيارة المذكور بشيء أكثر ثباتًا من ذي قبل.
استقر على الرقم 1250 ببساطة بسبب الكفاءة الخاصة. نظرًا لأنها تعطى 8 أضعاف التعزيز لتأثيرات التدريب ، فقد.أصبح الرقم 10000 مرة في يوم واحد؟
“ولكن من الآن فصاعدًا ، حان الوقت لزيادة تجربتك القتالية.”
… يجب على السيارة الان اقتحام الطريق والركض بحرية.
أزال سيول الابتسامة من على وجهه.
ببساطة ، كان سيول الذي تعرفه الآن ناج يخطو بشكل صحيح على خطوات المنطقة المحايدة ، واحدة تلو الأخرى.
“أنت تقصدين….”
أمام المدخل وقفت امرأة ترتدي زى خادمة فرنسية ، وتضم يداها أمامها بشكل مخيب للآمال. كان بالإمكان رؤيه عينيها الباردتين والقاسيتين خلف نظارتها وشكلها الرياضي النحيف وكذلك شعرها فى شكل كعكة.
كان صوته ناعمًا ، وغير مسموع تقريبًا.
عند مجرد ذكر التدريب ، بدأت عيون سيول تتألق بشكل مشرق. عند رؤية هذا ، شعرت أغنيس من الداخل بالارتياح. لم تعرف لماذا شعرت بهذه الطريقة.
قامت أغنيس بتعديل نظارتها.
[5. مستوى الإدراك]
الشيء الوحيد المتبقي للقيام به…
كان سيول يوجهها إلى الغرفة قبل أن يتحرك إلى اتجاهها كما لو كان يتذكر شيئًا الآن.
“لقد حان الوقت لبدء القيام بالمهماع “
كانت تصب جشعها في السعي لتحقيق الكمال المثالي لسيول ، الذي فشلت في تحقيقه بنفسها.
… يجب على السيارة الان اقتحام الطريق والركض بحرية.
“أنا فضولي – كم عمرك يا أغنيس؟”
“… ألم تشفي يديك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
