You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-578

الفصل 578: قضيب يجتاح كل السماوات

الفصل 578: قضيب يجتاح كل السماوات

الفصل 578: قضيب يجتاح كل السماوات

ظهر شكل بابودي على الشاشة ، وكان ينظر بهدوء إلى هؤلاء الناس قبل أن يقول بصراحة ، “لا يهمني أي شيء حتي الداوزي الاعلي. يضيع في هذه اللحظة!”

كان الشرير الصغير بادوبي ، الذي كان متحكمًا في سفينة الفضاء بأكملها ، متحمسًا إلى حد ما لإعطائه السيطرة على سفينة التنين النسر من قبل لوه يون يانج.

لقد حان الوقت الآن للمطالبة بما كان يجب أن يكون له.

في نظر بابودي ، كان لوه يون يانج يشبه شخصية إلهية ، والآن ، كان هذا الرقم الإلهي يستهزئ به بالفعل عدد قليل من الأفراد غير المهمين أمام عينيه.

في اللحظة التي وصل فيها هذا الشخص ، سارعت أكثر من 1000 سفينة حربية من جميع الاتجاهات. وفوق هذه السفن الحربية كان هناك أكثر من 100 قوة ذات نطاق المجال السماوي تغطي هذه المساحة الشاسعة مثل شبكة لا مفر منها.

تباً لك ، يا رفاق انتم محظوظين بالفعل لأنكم تمكنتم من الركوب على هذه السفينة. بدلاً من أن تكونوا ممتنًين ، فأنتم في الواقع وقحون. أتساءل عما إذا كان لديكم هراء في عقولكم.

تباً لك ، يا رفاق انتم محظوظين بالفعل لأنكم تمكنتم من الركوب على هذه السفينة. بدلاً من أن تكونوا ممتنًين ، فأنتم في الواقع وقحون. أتساءل عما إذا كان لديكم هراء في عقولكم.

عندما طلب لوه يون يانج من هؤلاء الأشخاص المغادرة من خلال أوامر السفينة ، لم يتحدث الشرير الصغير.

ظهر شكل بابودي على الشاشة ، وكان ينظر بهدوء إلى هؤلاء الناس قبل أن يقول بصراحة ، “لا يهمني أي شيء حتي الداوزي الاعلي. يضيع في هذه اللحظة!”

ومع ذلك ، كانت هذه المعايير * تطلب حقًا الآن!

عندما خرجت جنيه السماء الخضراء من سفينه النسر والتنين ، اندفع حراس قبيلة الهه الديمي بسرعة ، وتحدث ضابط أنصاف الآلهة الذي كان طوله أكثر من 20 مترًا “ملكة جمال الجنية ، ما هي تعليماتك؟”

ربما كانت “الكلمة” صريحة قليلاً ، لكنها أثارت الشرير الصغير.

وبينما تساءل ذلك الضابط عما إذا كان سيتحدث باسم جنيه السماء الخضراء وحزبها ، سمع أحدهم يقول ، “يا له من بربري! أن يعتقد أنه سخر من الداوزي الأسمى حقًا! كم هو مثير للاشمئزاز!”

وشعر وجه ذلك الرجل بالرعشة بسبب الإذلال الذي عانوه أمام جمال المرتبة الثالثة في مخطط كوزمو.

“قال هذا الزميل للتو أنك أهنت الداوزي. أود أن أؤكد ما إذا كان ذلك صحيح.” على الرغم من أن الضابط كان غاضبا ، كان لا يزال يأخذ نفسا عميقا ويتحدث بهدوء.

كان يعلم بوضوح أنه قد لا يكون قادرًا على تحمل الإساءة لمالك سفينة الفضاء هذه ، وإلا فلماذا كان هذا المرؤوس خاليًا من القيود؟

“بالطبع ، بالطبع!” على الرغم من أن الضابط كان يعطي الابتسامات ، كان يتوهج بجليد في سفينه النسر والتنين.

كان يريد في الأصل أن يبتلع غضبه ، لكنه لم يتحمل ذلك حقًا.

كان يريد في الأصل أن يبتلع غضبه ، لكنه لم يتحمل ذلك حقًا.

إذا كان هذا القدر من الخير مقابل لا شيء ، فإنه يخشى أنه لن يكون أكثر من مجرد نكته لبقية حياته.

علمت أنه بالنظر إلى وضع الداوزي الأعلى داخل قبيلة الهه الديمي ، فإن كلمات السيد الشاب جين مينغ ستسبب مشاكل لمالك المركبة الفضائية.

“ماذا قلت؟ أنت تطلب منا أن نصمت؟ هل تعلم أن جنيه السماء الخضراء هي الضيف المُكرّم لـ الداوزي الأعلى؟ أنت جريء للغاية حقًا!” هذا الشاب ، الذي لم يكن مسرورًا ، استخدم على الفور اسم الداوزي الأعلى.

قام الضابط بطرد جين مينغ جانباً وحلق في سفينة نسر التنين ، التي كانت لا تزال وسط كل هذه السفن المرافقة.

كان أفراد قبيلة الالهه المرتفعة أيضًا غاضبين ، ولم يكونوا غاضبين بشأن الطريقة التي يعاملون بها ، بل لأن جنيه السماء الخضراء قد طلبها أحدهم بالفعل للتدافع.

شعر جين مينغ ببعض الأسف عندما تم القبض عليه ، وأدرك أنه كان متهورًا قليلاً وبالتالي وضع نفسه في ورطة.

منذ أن أصبحت جنيه السماء الخضراء الجمال الثالث في الترتيب على مخطط كوزمو ، حتى بعض اللقطات الكبيرة القوية قد تكون مهذبة ودافئة بالنسبة لهم.

لقد حان الوقت الآن للمطالبة بما كان يجب أن يكون له.

هذا جعلهم متغطرسين وأعطاهم إحساسًا بالتفوق.

كان يريد في الأصل أن يبتلع غضبه ، لكنه لم يتحمل ذلك حقًا.

عدم رغبة لوه يون يانج لمقابلتها ، وقراره بإخراجهم وأمر بادوبي بأن يصمتوا أغضبهم تمامًا.

شعر جين مينغ ببعض الأسف عندما تم القبض عليه ، وأدرك أنه كان متهورًا قليلاً وبالتالي وضع نفسه في ورطة.

لذلك ، اتفق عدد غير قليل من رجال قبيله الالهه المرتفعة مع الشاب ذو القرون. “انه يفتقر حقًا إلى الأخلاق!”

وبينما تساءل ذلك الضابط عما إذا كان سيتحدث باسم جنيه السماء الخضراء وحزبها ، سمع أحدهم يقول ، “يا له من بربري! أن يعتقد أنه سخر من الداوزي الأسمى حقًا! كم هو مثير للاشمئزاز!”

“يجب أن يقول هذا مباشرة إلى الدوزي الأعلى إذا كانت لديه الشجاعة.”

أضرت 10 عوارض ذهبية بالسفن الحربية ال 10. علاوة على ذلك ، كانت هذه 10 سفن حربية قامت بتنشيط جميع دفاعاتها.

“يقولها لـ الداوزي الأعلى؟ أخشى أنه لن يجرؤ حتى على قول ذلك مع الهه الديمي الذين يرافقوننا.”

ومع ذلك ، فقد جعلتها كلمات بادوبي تعبس ، حيث تطرق إلى الداوزي الأعلى.

ظهر شكل بابودي على الشاشة ، وكان ينظر بهدوء إلى هؤلاء الناس قبل أن يقول بصراحة ، “لا يهمني أي شيء حتي الداوزي الاعلي. يضيع في هذه اللحظة!”

“يقولها لـ الداوزي الأعلى؟ أخشى أنه لن يجرؤ حتى على قول ذلك مع الهه الديمي الذين يرافقوننا.”

بدأت جنيه السماء الخضراء في تحريف حواجبها ، على الرغم من أنها لم يعجبها موقف بابودي ، إلا أنها شعرت أيضًا أن رفاقها كانوا على خطأ.

في اللحظة التي وصل فيها هذا الشخص ، سارعت أكثر من 1000 سفينة حربية من جميع الاتجاهات. وفوق هذه السفن الحربية كان هناك أكثر من 100 قوة ذات نطاق المجال السماوي تغطي هذه المساحة الشاسعة مثل شبكة لا مفر منها.

بعد كل شيء ، تنتمي سفينة الفضاء هذه إلى شخص آخر.

قالت جنيه السماء الخضراء: “كلكم اصمتوا! شكرا لكم على توفير المأوى لنا يا سيدي. سنغادر الآن. ومع ذلك ، يجب أن يكون ذكائك الاصطناعي منضبطًا بشكل أفضل حتى لا ينطق الهراء. بعد كل شيء ، أخلاقه يمكن أن تثير بعض الأعداء الأقوياء “.

ومع ذلك ، فقد جعلتها كلمات بادوبي تعبس ، حيث تطرق إلى الداوزي الأعلى.

الفصل 578: قضيب يجتاح كل السماوات

في الاتحاد الإلهي ، كان الداوزي الأعلى كيانًا شبيهًا بالله ، وقد اعتقد العديد من كبار الشخصيات أن الداوزي الأعلى سيصبح بالتأكيد تفوقًا في المستقبل وسيكون فرصة كبيرة داخل الاتحاد الإلهي.

“إنه هو! الشخص الذي في الداخل لم يهين الداوزي فقط. لقد دمر أيضًا 10 من البوارج من الدرجة الأولى. يجب ألا ندعه يهرب!”

كان لهذا الذكاء الاصطناعي بعض الأعصاب ، فكيف يجرؤ على التقليل من مثل هذا الشخص!

وهكذا سخر لوه يون يانج من الداوزي أمام الضابط.

قالت جنيه السماء الخضراء: “كلكم اصمتوا! شكرا لكم على توفير المأوى لنا يا سيدي. سنغادر الآن. ومع ذلك ، يجب أن يكون ذكائك الاصطناعي منضبطًا بشكل أفضل حتى لا ينطق الهراء. بعد كل شيء ، أخلاقه يمكن أن تثير بعض الأعداء الأقوياء “.

قال لوه يون يانج بجدية: “أوه ، الداوزي الأعلى ليس شيئًا حقًا. بناءً على ما تقوله ، إنه في الواقع شيء؟ يمكنك أيضًا أن تخبرني أي نوع من الأشياء هو بالضبط”.

كما قالت ذلك ، سارت الجنية الخضراء في الهواء الطلق على مهل ، وكان جميع أفراد قبيلة الالهه المرتفعة غير سعداء للغاية لأنهم اتبعوا تقدم الجنية الخضراء.

“كما هو متوقع من البوارج من الدرجة الأولى ، يمكن للدروع الخفيفة لهذه البوارج أن تمنع بالتأكيد ضربة من إمبراطور الهي من الدرجة السماوية” ، قال الشاب جين مينغ بطريقة جذابة.

لوه يون يانج لم يصدر صوتًا كل هذا الوقت ، ببساطة لم يكن يهتم بأعضاء قبيله الالهه المرتفعة.

لذلك ، اتفق عدد غير قليل من رجال قبيله الالهه المرتفعة مع الشاب ذو القرون. “انه يفتقر حقًا إلى الأخلاق!”

لقد حان الوقت الآن للمطالبة بما كان يجب أن يكون له.

“لم أكن أنا. لقد كان الشخص داخل سفينة الفضاء. لقد أطلقوا على الداوزي الأعلى شيء. أقسم … أقسم!”

عندما خرجت جنيه السماء الخضراء من سفينه النسر والتنين ، اندفع حراس قبيلة الهه الديمي بسرعة ، وتحدث ضابط أنصاف الآلهة الذي كان طوله أكثر من 20 مترًا “ملكة جمال الجنية ، ما هي تعليماتك؟”

في الاتحاد الإلهي ، كان الداوزي الأعلى كيانًا شبيهًا بالله ، وقد اعتقد العديد من كبار الشخصيات أن الداوزي الأعلى سيصبح بالتأكيد تفوقًا في المستقبل وسيكون فرصة كبيرة داخل الاتحاد الإلهي.

على الرغم من أن قاعدة زراعة جنيه السماء الخضراء كانت مماثلة لقاعدة زراعته ، إلا أنه لم يجرؤ على تجاهلها ، حيث كانت ضيفًا للداوزي.

عدم رغبة لوه يون يانج لمقابلتها ، وقراره بإخراجهم وأمر بادوبي بأن يصمتوا أغضبهم تمامًا.

قالت جنيه السماء الخضراء بشكل ودي “واجهت سفينة الفضاء لدينا بعض المشاكل. ركبنا سفينة الفضاء هذا الرجل ، ولكن الآن ونحن نتجه في اتجاهات مختلفة ، يمكننا فقط استخدام السفينة الحربية الخاصة بكم. فهل هذا سيكون بخير؟”

كان يريد في الأصل أن يبتلع غضبه ، لكنه لم يتحمل ذلك حقًا.

“بالطبع ، بالطبع!” على الرغم من أن الضابط كان يعطي الابتسامات ، كان يتوهج بجليد في سفينه النسر والتنين.

لقد تم حجب العوارض الذهبية العشرة بالفعل بواسطة الدروع الخفيفة ، فكيف تحطمت السفن الحربية تحت الدروع الخفيفة دون أي سبب؟

انزلت سفينة الفضاء هذه عن جنيه السماء الخضراء والآخرين ، ويبدو أنه كان هناك بالتأكيد سبب لم يكن على علم به.

لقد أدركوا جميعًا بالفعل أن الشخص الذي أساء إليهم كان كيانًا لا يمكنهم تحمله.

بعد كل شيء ، لم يكن المكان الذي كان من المفترض أن تلتقي فيه جنيه السماء الخضراء وحاشيتها مع الداوزي بعيدًا جدًا ، ولن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق للوصول إلى هناك بواسطة سفينة الفضاء.

شعر جين مينغ ببعض الأسف عندما تم القبض عليه ، وأدرك أنه كان متهورًا قليلاً وبالتالي وضع نفسه في ورطة.

ربما كان هناك بعض الخدع المتورطه إذا لم تكن هذه السفينة راغبة في أخذ جنيه السماء الخضراء لمسافة قصيرة.

لقد حان الوقت الآن للمطالبة بما كان يجب أن يكون له.

وبينما تساءل ذلك الضابط عما إذا كان سيتحدث باسم جنيه السماء الخضراء وحزبها ، سمع أحدهم يقول ، “يا له من بربري! أن يعتقد أنه سخر من الداوزي الأسمى حقًا! كم هو مثير للاشمئزاز!”

على الرغم من أنه يبدو أخرقًا قليلاً ، فقد اجتاز هذا الشخص بالفعل آلاف الأميال بهذه الخطوة. وفي الوقت الحالي ، ظهر على مسافة قصيرة من لوه يون يانج والآخرين.

عند سماع هذه الكلمات ، تغير التعبير عن جنيه السماء الخضراء بشكل كبير. على الرغم من أنها كانت غير راضية قليلاً عن لوه يون يانج ، الذي تركها للتو ، إلا أنها لا تريد أن تسبب له أي مشكلة ، لأنها قد حصلت بالفعل على ركوب بسبب نواياه الكريمة.

لو كان في قبيلة صغيرة ، لكان من الممكن منح هذا الضابط لقب امبراطر الهي وكلف بالإشراف على الكثير من الأشياء.

قالت “جنيه السماء الخضراء” بصرامة: “السيد الشاب جين مينغ ، لا تتفوه بالقمامة!” معهم!

لقد حان الوقت الآن للمطالبة بما كان يجب أن يكون له.

علمت أنه بالنظر إلى وضع الداوزي الأعلى داخل قبيلة الهه الديمي ، فإن كلمات السيد الشاب جين مينغ ستسبب مشاكل لمالك المركبة الفضائية.

كان السيد الشاب جين مينغ يحدق بصوت عالٍ ، ولم يكن يتخيل أبداً في أحلامه الأكثر وحشية أن الشخص على متن هذه المركبة الفضائية سيكون في الواقع بهذه القوة.

ومع ذلك ، فإن توبيخها لم يكن مفيدًا على الإطلاق ، فقد كان لدى ضابط هذا المكان قاعدة أولية لزراعة درجة المجال السماوي.

كان يعلم بوضوح أنه قد لا يكون قادرًا على تحمل الإساءة لمالك سفينة الفضاء هذه ، وإلا فلماذا كان هذا المرؤوس خاليًا من القيود؟

لو كان في قبيلة صغيرة ، لكان من الممكن منح هذا الضابط لقب امبراطر الهي وكلف بالإشراف على الكثير من الأشياء.

“اخرج ودعنا نتحدث!”

مدّ ذراع عسكري ،و أمسك الصغير جين مينغ ، وقال بلمعان متجمد في عينيه ، “ماذا قلت؟ من تجرأ أن يكون وقحًا مع الداوزي؟”

قال لوه يون يانج بجدية: “أوه ، الداوزي الأعلى ليس شيئًا حقًا. بناءً على ما تقوله ، إنه في الواقع شيء؟ يمكنك أيضًا أن تخبرني أي نوع من الأشياء هو بالضبط”.

شعر جين مينغ ببعض الأسف عندما تم القبض عليه ، وأدرك أنه كان متهورًا قليلاً وبالتالي وضع نفسه في ورطة.

منذ أن أصبحت جنيه السماء الخضراء الجمال الثالث في الترتيب على مخطط كوزمو ، حتى بعض اللقطات الكبيرة القوية قد تكون مهذبة ودافئة بالنسبة لهم.

“لم أكن أنا. لقد كان الشخص داخل سفينة الفضاء. لقد أطلقوا على الداوزي الأعلى شيء. أقسم … أقسم!”

في اللحظة التي وصل فيها هذا الشخص ، سارعت أكثر من 1000 سفينة حربية من جميع الاتجاهات. وفوق هذه السفن الحربية كان هناك أكثر من 100 قوة ذات نطاق المجال السماوي تغطي هذه المساحة الشاسعة مثل شبكة لا مفر منها.

قام الضابط بطرد جين مينغ جانباً وحلق في سفينة نسر التنين ، التي كانت لا تزال وسط كل هذه السفن المرافقة.

لو لم يكن من أجل هذه المجموعة من الزملاء ، لما اضطر للتنافس على رمز سامسارا النهائي.

“اخرج ودعنا نتحدث!”

قام الضابط بطرد جين مينغ جانباً وحلق في سفينة نسر التنين ، التي كانت لا تزال وسط كل هذه السفن المرافقة.

تم نطق هذه الكلمات بخطر شديد من قبل الضابط.عندما قال هذا ، دربت السفن الحربية من الفئة A-10 مشاهدها على سفينه النسر والتنين.

سأل لوه يون يانج ، الذي كان يشاهد بصمت أثناء كل هذا ، بهدوء: “هل هناك شيء يهم؟”

سأل لوه يون يانج ، الذي كان يشاهد بصمت أثناء كل هذا ، بهدوء: “هل هناك شيء يهم؟”

كان لهذا الذكاء الاصطناعي بعض الأعصاب ، فكيف يجرؤ على التقليل من مثل هذا الشخص!

“قال هذا الزميل للتو أنك أهنت الداوزي. أود أن أؤكد ما إذا كان ذلك صحيح.” على الرغم من أن الضابط كان غاضبا ، كان لا يزال يأخذ نفسا عميقا ويتحدث بهدوء.

إذا كان هذا القدر من الخير مقابل لا شيء ، فإنه يخشى أنه لن يكون أكثر من مجرد نكته لبقية حياته.

قال لوه يون يانج بجدية: “أوه ، الداوزي الأعلى ليس شيئًا حقًا. بناءً على ما تقوله ، إنه في الواقع شيء؟ يمكنك أيضًا أن تخبرني أي نوع من الأشياء هو بالضبط”.

عندما طلب لوه يون يانج من هؤلاء الأشخاص المغادرة من خلال أوامر السفينة ، لم يتحدث الشرير الصغير.

كان لوه يون يانج مستاءً من الداوزي الأعلى و لوتس الداوزي الازرق.

قال لوه يون يانج بجدية: “أوه ، الداوزي الأعلى ليس شيئًا حقًا. بناءً على ما تقوله ، إنه في الواقع شيء؟ يمكنك أيضًا أن تخبرني أي نوع من الأشياء هو بالضبط”.

لو لم يكن من أجل هذه المجموعة من الزملاء ، لما اضطر للتنافس على رمز سامسارا النهائي.

كان يعلم بوضوح أنه قد لا يكون قادرًا على تحمل الإساءة لمالك سفينة الفضاء هذه ، وإلا فلماذا كان هذا المرؤوس خاليًا من القيود؟

وهكذا سخر لوه يون يانج من الداوزي أمام الضابط.

في اللحظة التي وصل فيها هذا الشخص ، سارعت أكثر من 1000 سفينة حربية من جميع الاتجاهات. وفوق هذه السفن الحربية كان هناك أكثر من 100 قوة ذات نطاق المجال السماوي تغطي هذه المساحة الشاسعة مثل شبكة لا مفر منها.

استرخي قلب الشاب الصغير جين مينغ المحدود بإحكام الآن فقط ، بعد كل شيء ، لم ينكر الشخص في سفينة الفضاء قول هذه الكلمات ، وإلا لكان قد كان في مشكلة.

قام الضابط بطرد جين مينغ جانباً وحلق في سفينة نسر التنين ، التي كانت لا تزال وسط كل هذه السفن المرافقة.

كان الشخص في سفينة الفضاء يلهث حقاً على الموت بقوله مثل هذه الأشياء أمام جنود قبيله الهه الديمي.

كان لهذا الذكاء الاصطناعي بعض الأعصاب ، فكيف يجرؤ على التقليل من مثل هذا الشخص!

“حسناً ، حسناً ، جيداً … بما أنك تجرؤ على إهانة الداوزي أمام قبيلة الهه الديمي ، فسوف نسمح لك بتذوق الجحيم!” وفي نفس الوقت ، صرخ الضابط ، في غضون ذلك ، فإن السفن الحربية العشر التي كانت ترافق في الأصل سفينة لوه يون يانج مستعدة للهجوم تقريبا مباشرة.

مدّ ذراع عسكري ،و أمسك الصغير جين مينغ ، وقال بلمعان متجمد في عينيه ، “ماذا قلت؟ من تجرأ أن يكون وقحًا مع الداوزي؟”

ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء ، كانت هناك 10 أشعة ذهبية من الضوء قد خرجت بالفعل من سفينه النسر والتنين وضربت السفن الحربية العشر في وقت واحد تقريبًا.

“لم أكن أنا. لقد كان الشخص داخل سفينة الفضاء. لقد أطلقوا على الداوزي الأعلى شيء. أقسم … أقسم!”

لم تكن الأنظمة الدفاعية لسفن الهه الديمي الحربية عالية الجودة شيئًا يمكن مقارنته بسفن الفضاء العادية. ومع هبوط أضواء القضبان الذهبية عليها ، ظهرت شاشات خفيفة من تلك السفن الحربية.

عندما طلب لوه يون يانج من هؤلاء الأشخاص المغادرة من خلال أوامر السفينة ، لم يتحدث الشرير الصغير.

“كما هو متوقع من البوارج من الدرجة الأولى ، يمكن للدروع الخفيفة لهذه البوارج أن تمنع بالتأكيد ضربة من إمبراطور الهي من الدرجة السماوية” ، قال الشاب جين مينغ بطريقة جذابة.

كان يعلم بوضوح أنه قد لا يكون قادرًا على تحمل الإساءة لمالك سفينة الفضاء هذه ، وإلا فلماذا كان هذا المرؤوس خاليًا من القيود؟

كان الشخص الذي كان يلعق الحذاء هو قوة من قبيلة الهه الديمي ، لسوء الحظ ، لم يكن ضابط الهه الديمي ببساطة مهتمًا.

كان لهذا الذكاء الاصطناعي بعض الأعصاب ، فكيف يجرؤ على التقليل من مثل هذا الشخص!

بل على العكس ، كان هناك شعور طفيف بالخوف في أعين الضابط ، فمع اشتداد هذا الخوف ، تحطمت السفن الحربية التي تحجبها الشاشات الضوئية إلى قطع بدون صوت.

كان يريد في الأصل أن يبتلع غضبه ، لكنه لم يتحمل ذلك حقًا.

كيف يمكن لذلك ان يحدث؟

بدأت جنيه السماء الخضراء في تحريف حواجبها ، على الرغم من أنها لم يعجبها موقف بابودي ، إلا أنها شعرت أيضًا أن رفاقها كانوا على خطأ.

لقد تم حجب العوارض الذهبية العشرة بالفعل بواسطة الدروع الخفيفة ، فكيف تحطمت السفن الحربية تحت الدروع الخفيفة دون أي سبب؟

شعر جين مينغ ببعض الأسف عندما تم القبض عليه ، وأدرك أنه كان متهورًا قليلاً وبالتالي وضع نفسه في ورطة.

أضرت 10 عوارض ذهبية بالسفن الحربية ال 10. علاوة على ذلك ، كانت هذه 10 سفن حربية قامت بتنشيط جميع دفاعاتها.

أضرت 10 عوارض ذهبية بالسفن الحربية ال 10. علاوة على ذلك ، كانت هذه 10 سفن حربية قامت بتنشيط جميع دفاعاتها.

“هجوم العدو ، هجوم العدو!” صرخ ضابط بصوت عالٍ عندما ضغط على زر على جهاز الاتصال الخاص به.

كان السيد الشاب جين مينغ يحدق بصوت عالٍ ، ولم يكن يتخيل أبداً في أحلامه الأكثر وحشية أن الشخص على متن هذه المركبة الفضائية سيكون في الواقع بهذه القوة.

كان السيد الشاب جين مينغ يحدق بصوت عالٍ ، ولم يكن يتخيل أبداً في أحلامه الأكثر وحشية أن الشخص على متن هذه المركبة الفضائية سيكون في الواقع بهذه القوة.

الفصل 578: قضيب يجتاح كل السماوات

عندما بدأ حلقه في التقلص ، شعر بقشعريرة في قلبه ، ثم اكتشف أن جسده بالكامل كان ينهار داخل الفراغ.

تباً لك ، يا رفاق انتم محظوظين بالفعل لأنكم تمكنتم من الركوب على هذه السفينة. بدلاً من أن تكونوا ممتنًين ، فأنتم في الواقع وقحون. أتساءل عما إذا كان لديكم هراء في عقولكم.

صاح العديد من رجال الالهه المرتفعة بصوت عالٍ: “آه! آه! آه! لقد أثار قلقهم موت أحد الرفاق. حتى أن” جنيه السماء الخضراء “بدت مرعوبة حاليًا.

“يجب أن يقول هذا مباشرة إلى الدوزي الأعلى إذا كانت لديه الشجاعة.”

لقد أدركوا جميعًا بالفعل أن الشخص الذي أساء إليهم كان كيانًا لا يمكنهم تحمله.

لوه يون يانج لم يصدر صوتًا كل هذا الوقت ، ببساطة لم يكن يهتم بأعضاء قبيله الالهه المرتفعة.

“من يجرؤ على التسبب في مشاكل في نجمه السماء العميقه؟” رن صوت مهيب كشخصية ضخمة طويلة بنيت مثل جبل صعد إلى الفراغ.

شعر جين مينغ ببعض الأسف عندما تم القبض عليه ، وأدرك أنه كان متهورًا قليلاً وبالتالي وضع نفسه في ورطة.

على الرغم من أنه يبدو أخرقًا قليلاً ، فقد اجتاز هذا الشخص بالفعل آلاف الأميال بهذه الخطوة. وفي الوقت الحالي ، ظهر على مسافة قصيرة من لوه يون يانج والآخرين.

“ماذا قلت؟ أنت تطلب منا أن نصمت؟ هل تعلم أن جنيه السماء الخضراء هي الضيف المُكرّم لـ الداوزي الأعلى؟ أنت جريء للغاية حقًا!” هذا الشاب ، الذي لم يكن مسرورًا ، استخدم على الفور اسم الداوزي الأعلى.

في اللحظة التي وصل فيها هذا الشخص ، سارعت أكثر من 1000 سفينة حربية من جميع الاتجاهات. وفوق هذه السفن الحربية كان هناك أكثر من 100 قوة ذات نطاق المجال السماوي تغطي هذه المساحة الشاسعة مثل شبكة لا مفر منها.

“كما هو متوقع من البوارج من الدرجة الأولى ، يمكن للدروع الخفيفة لهذه البوارج أن تمنع بالتأكيد ضربة من إمبراطور الهي من الدرجة السماوية” ، قال الشاب جين مينغ بطريقة جذابة.

تنهد ضابط قبيلة الهه الديمي الصعداء ، وكان يعتقد أنه سيكون قادرًا على الحفاظ على حياته الآن.

بعد كل شيء ، لم يكن المكان الذي كان من المفترض أن تلتقي فيه جنيه السماء الخضراء وحاشيتها مع الداوزي بعيدًا جدًا ، ولن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق للوصول إلى هناك بواسطة سفينة الفضاء.

“إنه هو! الشخص الذي في الداخل لم يهين الداوزي فقط. لقد دمر أيضًا 10 من البوارج من الدرجة الأولى. يجب ألا ندعه يهرب!”

في نظر بابودي ، كان لوه يون يانج يشبه شخصية إلهية ، والآن ، كان هذا الرقم الإلهي يستهزئ به بالفعل عدد قليل من الأفراد غير المهمين أمام عينيه.

“هذا كثير من الضجيج!” مع رن صوت عاطفي ، هرعت شخصية من سفينه النسر والتنين.

صاح العديد من رجال الالهه المرتفعة بصوت عالٍ: “آه! آه! آه! لقد أثار قلقهم موت أحد الرفاق. حتى أن” جنيه السماء الخضراء “بدت مرعوبة حاليًا.

مدّ ذراع عسكري ،و أمسك الصغير جين مينغ ، وقال بلمعان متجمد في عينيه ، “ماذا قلت؟ من تجرأ أن يكون وقحًا مع الداوزي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط