You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-860

الأحمر في قلوب الناس.

الأحمر في قلوب الناس.

الفصل ثمانمائة وستون: الأحمر في قلوب الناس.

 

 

بدت العملية برمتها سهلة ، ولكن كان هناك الكثير من الشكوك. امسك تشن غي حافة البئر وعاد إلى الوراء للنظر في مدير المدرسة. “بعد دخول البئر ، تحتاج إلى المشي لمدة ثلاث إلى خمس عشرة دقيقة؟ لماذا الفارق الزمني؟ إذا كانت الرحلة هي نفسها ، حتى لو كنت أبطئ كثيرًا ، فلن يكون الوقت مختلفًا لهذه الدرجة!”

 

‘لدى كل شخص بئر عميق داخل قلوبهم حيث تبقى الأسرار المخزية وغير المعروفة مدفونة.’

من خلال حجاب الضباب الدموي ، لم يستطع تشن غي أن يميز إلا شكل الميدان ، لكن المشهد أمام عينيه تداخل ببطء مع ذاكرته لمدرسة مو يانغ الثانوية.

 

 

بينما تجمع ضباب الدم ، كان مستوى الماء داخل البئر يرتفع بمعدل مرئي. كان للوحوش المخبأة في الماء أفواه مفتوحة وكأنها لم تستطع الانتظار حتى تغرق أسنانها في تشن غي.

“البئر هناك”. مدير المدرسة العجوز إهتم بتشن غي. كان يشعر بالقلق من احتمال وقوع حادث لتشن غي ، لذلك قام بحراسة تشن غي خلفه ومشى إلى الأمام. ماشين عبر الميدان ، مع مدير المدرسة يقود الطريق ، أخيرا وجد تشن غي البئر. بمجرد أن إقترب ، كان بإمكانه سماع أصوات البكاء العديدة القادمة من داخل البئر. كان هناك ذكور وإناث وأطفال – بدا الأمر مخيفًا.

 

 

“عندما جئت آخر مرة ، لم تكن هناك هذه الوحوش …” كان مدير المدرسة العجوز يائسًا.

“هل المخرج في الأسفل؟” مع الضباب الكثيف ، حتى مع رؤية يين يانغ، لم يستطع تشن غي معرفة ما كان في الأسفل.

“هل المخرج في الأسفل؟” مع الضباب الكثيف ، حتى مع رؤية يين يانغ، لم يستطع تشن غي معرفة ما كان في الأسفل.

 

 

“نعم.”

 

 

 

“هل هذه هي الطريقة التي دخلت بها مدرسة الآخرة؟” وقف تشن غي على حافة البئر. مد تشو يين يده لمنعه ؛ البئر جعلته قلق

عند رؤية مدير المدرسة العجوز يختفي ببطء في البئر ، هرع تشن غي. لقد جعل تشو يين يتبع في الخلف ، وأخذ هو المكان الأوسط. بمجرد دخول البئر القديم، أصابته رائحة الدم كجدار. كان ضباب الدم داخل البئر أكثر سمكا من الخارج. لم يكن من الواضح لماذا ، ولكن البئر كانت مكانًا طبيعيًا لتجمع المشاعر السلبية ، وبالتالي تم العثور على طبقة سميكة من الضباب الدموي. كان الدخول إليها مثل الوقوع في بركة من الدماء. تمسكت ثيابه بجسده ، وشعر تشن غي بألم وخز قادم من جلده كما لو أن شخصًا ما كان يعضه. ومع ذلك ، عندما نظر مع رؤية يين يانغ خاصته، لم يستطع رؤية أي شيء.

 

 

“نعم ، الضباب الدموي في القاع سميك للغاية. إنه واضح بشكل أساسي. ربما كان هذا هو ما ساعد البئر من النجاة من اكتشاف المدرسة.” أشار مدير المدرسة إلى ألا يبقى تشن غي بجانب البئر لفترة طويلة حتى لا يجذب انتباه المدرسة. “لا يوجد سوى طريق واحد للمضي قدماً عندما تصل إلى قاع البئر. اتبع هذا المسار ، وبعد المشي لمدة ثلاث إلى خمس عشرة دقيقة ، يمكنك مغادرة مدرسة الآخرة والدخول إلى مدينة الدم الحمراء. هناك ، سنكون بالحاجة إلى إيجاد طريق للعودة إلى السطح. “

“هل المخرج في الأسفل؟” مع الضباب الكثيف ، حتى مع رؤية يين يانغ، لم يستطع تشن غي معرفة ما كان في الأسفل.

 

 

بدت العملية برمتها سهلة ، ولكن كان هناك الكثير من الشكوك. امسك تشن غي حافة البئر وعاد إلى الوراء للنظر في مدير المدرسة. “بعد دخول البئر ، تحتاج إلى المشي لمدة ثلاث إلى خمس عشرة دقيقة؟ لماذا الفارق الزمني؟ إذا كانت الرحلة هي نفسها ، حتى لو كنت أبطئ كثيرًا ، فلن يكون الوقت مختلفًا لهذه الدرجة!”

رؤية التغيير في مدير المدرسة العجوز ، لاحظ تشن غي فقط كم كان نصف الشبح الأحمر هذا مختلفًا عن الأشباح الأخرى التي واجهها. أعطاه مدير المدرسة العجوز شعورًا غريبًا كان من الصعب وصفه. واقفا بجانب مدير المدرسة ، لم يكن يعامله وكأنه شبح ولكن كشخص حي.

 

بينما تجمع ضباب الدم ، كان مستوى الماء داخل البئر يرتفع بمعدل مرئي. كان للوحوش المخبأة في الماء أفواه مفتوحة وكأنها لم تستطع الانتظار حتى تغرق أسنانها في تشن غي.

“ليس لدي إجابة على ذلك. في كل مرة يكون المسار هو نفسه ، ولكن في بعض الأحيان ، يستغرق الأمر وقتًا أطول للتنقل فيه، وأحيانًا يكون أقصر. هل تريد النزول لإلقاء نظرة؟” مدير المدرسة العجوز لم يفهم السبب هو بنفسه. إذا كان هذا شخص آخر من قدم هذا الاقتراح ، فلن ينزل تشن غي فقط ، بل كان سيشك في أنه كان فخ. أو أنه سيرمي الشخص أولا. لكن مدير المدرسة العجوز كان مختلف. لقد وثق بهذا الرجل العجوز بدون شك.

 

 

 

‘مع هذه الخطة الاحتياطية ، لن أخسر شيئًا. يمكنني الاستمرار في القيام بأشياء قد أخافها ، لكن الشرط هو أن هذا ليس طريق مسدود.’

 

 

رؤية التغيير في مدير المدرسة العجوز ، لاحظ تشن غي فقط كم كان نصف الشبح الأحمر هذا مختلفًا عن الأشباح الأخرى التي واجهها. أعطاه مدير المدرسة العجوز شعورًا غريبًا كان من الصعب وصفه. واقفا بجانب مدير المدرسة ، لم يكن يعامله وكأنه شبح ولكن كشخص حي.

فكر تشن غي لفترة طويلة وطلب رأي تشو يين. بعد الحصول على موافقة تشو يين ، قرر النزول من البئر مع مدير المدرسة العجوز.

كان محيطهم محاطًا بالكامل بضباب الدم. لا شيء يمكن رؤيته بوضوح. لولا تشو يين ، لما كان تشن غي قد ذهب إلى هناك بغض النظر عن السبب.

 

“لقد استخدمت هذا المسار بمفردي، ولم يكن هناك أحد لمساعدتي. هذه المرة ، يوجد الكثير منا ، وبمرافقة شبح أحمر ، لن تكون هناك أي مشاكل.” لمساعدة تشن غي في الهدوء ، كان مدير المدرسة العجوز أول من دخل إلى البئر. تماما عندما كان على وشك القفز ، أوقفه تشن غي.

“لقد استخدمت هذا المسار بمفردي، ولم يكن هناك أحد لمساعدتي. هذه المرة ، يوجد الكثير منا ، وبمرافقة شبح أحمر ، لن تكون هناك أي مشاكل.” لمساعدة تشن غي في الهدوء ، كان مدير المدرسة العجوز أول من دخل إلى البئر. تماما عندما كان على وشك القفز ، أوقفه تشن غي.

 

 

لم تكن هذه الوحوش مختلفة عن تلك التي رآها تشن غي. الفرق الوحيد هو أنهم لم يسيروا رأسًا على عقب.

“انتظر دقيقة.” قام تشن غي بإخراج بعض الحبال من حقيبة لين سيسي. كان هذا ما بقي عندما قفز فوق الجدار بين الحرم الغربي والشرقي. “اربط هذا بخصرك حتى لا ننفصل عن بعضنا.”

 

 

شعر تشن غي وكأنه يقترب من مركز السر. لقد جذب على الحبل بخفة. “سيدي ، دعنا نعود الآن.”

“لماذا لديك كل شيء؟” لم يعد مدير المدرسة العجوز مستغربا.

‘مع هذه الخطة الاحتياطية ، لن أخسر شيئًا. يمكنني الاستمرار في القيام بأشياء قد أخافها ، لكن الشرط هو أن هذا ليس طريق مسدود.’

 

“ليس لدي إجابة على ذلك. في كل مرة يكون المسار هو نفسه ، ولكن في بعض الأحيان ، يستغرق الأمر وقتًا أطول للتنقل فيه، وأحيانًا يكون أقصر. هل تريد النزول لإلقاء نظرة؟” مدير المدرسة العجوز لم يفهم السبب هو بنفسه. إذا كان هذا شخص آخر من قدم هذا الاقتراح ، فلن ينزل تشن غي فقط ، بل كان سيشك في أنه كان فخ. أو أنه سيرمي الشخص أولا. لكن مدير المدرسة العجوز كان مختلف. لقد وثق بهذا الرجل العجوز بدون شك.

“ما مدى عمق هذا البئر؟ هل سيكون الحبلين كافيين؟”

 

 

رؤية التغيير في مدير المدرسة العجوز ، لاحظ تشن غي فقط كم كان نصف الشبح الأحمر هذا مختلفًا عن الأشباح الأخرى التي واجهها. أعطاه مدير المدرسة العجوز شعورًا غريبًا كان من الصعب وصفه. واقفا بجانب مدير المدرسة ، لم يكن يعامله وكأنه شبح ولكن كشخص حي.

“يجب ان يكونا.” أمسك مدير المدرسة حافة البئر بكلتا يديه. أزهرت سترته القديمة ببطء بأزهار حمراء سوداء ، وكانت عيناه تستهلكان ببطء من قبل الاحمرار.

 

 

شعر تشن غي وكأنه يقترب من مركز السر. لقد جذب على الحبل بخفة. “سيدي ، دعنا نعود الآن.”

رؤية التغيير في مدير المدرسة العجوز ، لاحظ تشن غي فقط كم كان نصف الشبح الأحمر هذا مختلفًا عن الأشباح الأخرى التي واجهها. أعطاه مدير المدرسة العجوز شعورًا غريبًا كان من الصعب وصفه. واقفا بجانب مدير المدرسة ، لم يكن يعامله وكأنه شبح ولكن كشخص حي.

 

 

“لا بأس.” السبب وراء قال تشن غي لهذا هو لأن تشو يين لم يظهر أي رد فعل. “رأيتهم في المدرسة في المرآة التي أنشأها الرسام. ليس لديهم جلد ، وهم مغطون بالدم والشرايين ، وتحيط بهم رائحة كريهة”.

‘حتى شبح أحمر لم يعطيني هذا النوع من الشعور من قبل. هل هذا لأن مدير المدرسة العجوز قام بالكثير من الأعمال الخيرية في حياته لدرجة أنه على الرغم من تحوله إلى شبح ، إلا أنه ليس لديه طبيعة الأشباح القاسية؟’

“لا يمكننا أن نستمر …” كان صوت مدير المدرسة يهتز. نقل تشن غي جسده ليقترب من مدير المدرسة. تابع نظرة الرجل ، وانزلق العرق البارد أسفل وجهه. لم يعد هناك ضباب أحمر تحت أقدام مدير المدرسة ، ولكن كان يمكن رؤية بركة حمراء من الماء، وأمكن رؤية الوجوه البشرية تتسرب من الماء!

 

من خلال حجاب الضباب الدموي ، لم يستطع تشن غي أن يميز إلا شكل الميدان ، لكن المشهد أمام عينيه تداخل ببطء مع ذاكرته لمدرسة مو يانغ الثانوية.

عند رؤية مدير المدرسة العجوز يختفي ببطء في البئر ، هرع تشن غي. لقد جعل تشو يين يتبع في الخلف ، وأخذ هو المكان الأوسط. بمجرد دخول البئر القديم، أصابته رائحة الدم كجدار. كان ضباب الدم داخل البئر أكثر سمكا من الخارج. لم يكن من الواضح لماذا ، ولكن البئر كانت مكانًا طبيعيًا لتجمع المشاعر السلبية ، وبالتالي تم العثور على طبقة سميكة من الضباب الدموي. كان الدخول إليها مثل الوقوع في بركة من الدماء. تمسكت ثيابه بجسده ، وشعر تشن غي بألم وخز قادم من جلده كما لو أن شخصًا ما كان يعضه. ومع ذلك ، عندما نظر مع رؤية يين يانغ خاصته، لم يستطع رؤية أي شيء.

 

 

 

‘لم يعطي تشو يين تحذيرا، لذلك يجب أن يكون المكان آمنا. كل شيء لا يزال تحت السيطرة.’

 

 

شعر تشن غي وكأنه يقترب من مركز السر. لقد جذب على الحبل بخفة. “سيدي ، دعنا نعود الآن.”

كان محيطهم محاطًا بالكامل بضباب الدم. لا شيء يمكن رؤيته بوضوح. لولا تشو يين ، لما كان تشن غي قد ذهب إلى هناك بغض النظر عن السبب.

“ما مدى عمق هذا البئر؟ هل سيكون الحبلين كافيين؟”

 

من خلال حجاب الضباب الدموي ، لم يستطع تشن غي أن يميز إلا شكل الميدان ، لكن المشهد أمام عينيه تداخل ببطء مع ذاكرته لمدرسة مو يانغ الثانوية.

“لم نصل إلى القاع؟” البئر كانت أعمق مما كان يعتقد. لا عجب أن المدرسة لم تستطع اكتشاف هذه الثغرة. كلما ذهبوا أسفل كلما زاد الضغط. كان تشن غي قلقًا من حدوث شيء ما لمدير المدرسة العجوز. كان يخشى أنه عندما يصل إلى القاع ، لن يكون مدير المدرسة العجوز في الطرف الآخر من الحبل. توقف الحبل عن الشد ، ووضحت بنية مدير المدرسة العجوز. لم يصلوا إلى أسفل البئر ، لكن مدير المدرسة توقف.

“عندما جئت آخر مرة ، لم تكن هناك هذه الوحوش …” كان مدير المدرسة العجوز يائسًا.

 

 

“لماذا لا نتحرك بعد الآن؟” تشن غي كان مرتبك، لاحظ شيئا خاطئا عن الرجل العجوز.

 

 

“لم نصل إلى القاع؟” البئر كانت أعمق مما كان يعتقد. لا عجب أن المدرسة لم تستطع اكتشاف هذه الثغرة. كلما ذهبوا أسفل كلما زاد الضغط. كان تشن غي قلقًا من حدوث شيء ما لمدير المدرسة العجوز. كان يخشى أنه عندما يصل إلى القاع ، لن يكون مدير المدرسة العجوز في الطرف الآخر من الحبل. توقف الحبل عن الشد ، ووضحت بنية مدير المدرسة العجوز. لم يصلوا إلى أسفل البئر ، لكن مدير المدرسة توقف.

“لا يمكننا أن نستمر …” كان صوت مدير المدرسة يهتز. نقل تشن غي جسده ليقترب من مدير المدرسة. تابع نظرة الرجل ، وانزلق العرق البارد أسفل وجهه. لم يعد هناك ضباب أحمر تحت أقدام مدير المدرسة ، ولكن كان يمكن رؤية بركة حمراء من الماء، وأمكن رؤية الوجوه البشرية تتسرب من الماء!

 

 

 

بينما تجمع ضباب الدم ، كان مستوى الماء داخل البئر يرتفع بمعدل مرئي. كان للوحوش المخبأة في الماء أفواه مفتوحة وكأنها لم تستطع الانتظار حتى تغرق أسنانها في تشن غي.

 

 

 

“عندما جئت آخر مرة ، لم تكن هناك هذه الوحوش …” كان مدير المدرسة العجوز يائسًا.

 

 

 

“لا بأس.” السبب وراء قال تشن غي لهذا هو لأن تشو يين لم يظهر أي رد فعل. “رأيتهم في المدرسة في المرآة التي أنشأها الرسام. ليس لديهم جلد ، وهم مغطون بالدم والشرايين ، وتحيط بهم رائحة كريهة”.

 

 

 

لم تكن هذه الوحوش مختلفة عن تلك التي رآها تشن غي. الفرق الوحيد هو أنهم لم يسيروا رأسًا على عقب.

 

 

 

‘كيف ظهرت هذه الوحوش؟ هل أتوا من مدينة الدم خارج المدرسة ، أم أن هذا هو المكان الذي ولدوا فيه؟ إذا جاءت الوحوش من المدينة ، فلماذا واجهتهم في مدرسة الرسام؟ وهل جميعهم رأسًا على عقب ، أم أن الرسام كان يربّيهم؟ هل الأمر بسببه أن أشياء غريبة تحدث للمدرسة؟’

‘لم يعطي تشو يين تحذيرا، لذلك يجب أن يكون المكان آمنا. كل شيء لا يزال تحت السيطرة.’

 

عند رؤية مدير المدرسة العجوز يختفي ببطء في البئر ، هرع تشن غي. لقد جعل تشو يين يتبع في الخلف ، وأخذ هو المكان الأوسط. بمجرد دخول البئر القديم، أصابته رائحة الدم كجدار. كان ضباب الدم داخل البئر أكثر سمكا من الخارج. لم يكن من الواضح لماذا ، ولكن البئر كانت مكانًا طبيعيًا لتجمع المشاعر السلبية ، وبالتالي تم العثور على طبقة سميكة من الضباب الدموي. كان الدخول إليها مثل الوقوع في بركة من الدماء. تمسكت ثيابه بجسده ، وشعر تشن غي بألم وخز قادم من جلده كما لو أن شخصًا ما كان يعضه. ومع ذلك ، عندما نظر مع رؤية يين يانغ خاصته، لم يستطع رؤية أي شيء.

شعر تشن غي وكأنه يقترب من مركز السر. لقد جذب على الحبل بخفة. “سيدي ، دعنا نعود الآن.”

 

 

 

“أشعر أنني رأيتهم في مكان ما من قبل.” حدق مدير المدرسة العجوز في الوحش داخل البئر. “إنهم يحصدون الضباب الدموي. إنهم يعيشون على مشاعر الإنسان السلبية. لقد سمعت عنهم من قبل! لكن … هذا غريب. لماذا يظهرون هنا ، ولماذا يتجمع هنا هذا الكم من المشاعر السلبية؟”

“نعم ، الضباب الدموي في القاع سميك للغاية. إنه واضح بشكل أساسي. ربما كان هذا هو ما ساعد البئر من النجاة من اكتشاف المدرسة.” أشار مدير المدرسة إلى ألا يبقى تشن غي بجانب البئر لفترة طويلة حتى لا يجذب انتباه المدرسة. “لا يوجد سوى طريق واحد للمضي قدماً عندما تصل إلى قاع البئر. اتبع هذا المسار ، وبعد المشي لمدة ثلاث إلى خمس عشرة دقيقة ، يمكنك مغادرة مدرسة الآخرة والدخول إلى مدينة الدم الحمراء. هناك ، سنكون بالحاجة إلى إيجاد طريق للعودة إلى السطح. “

 

الفصل ثمانمائة وستون: الأحمر في قلوب الناس.

“يعيشون على المشاعر السلبية للبشر؟ الظهور داخل البئر؟” حدث شيء لتشن غي. تم تذكيره بالتلميح الذي قدمه الهاتف الأسود بخصوص مدرسة مو يانغ الثانوية.

“لماذا لديك كل شيء؟” لم يعد مدير المدرسة العجوز مستغربا.

 

“لماذا لديك كل شيء؟” لم يعد مدير المدرسة العجوز مستغربا.

‘لدى كل شخص بئر عميق داخل قلوبهم حيث تبقى الأسرار المخزية وغير المعروفة مدفونة.’

“عندما جئت آخر مرة ، لم تكن هناك هذه الوحوش …” كان مدير المدرسة العجوز يائسًا.

“لماذا لا نتحرك بعد الآن؟” تشن غي كان مرتبك، لاحظ شيئا خاطئا عن الرجل العجوز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط