الفصل سبعمائة واثنان وعشرون: العيون المتبادلة.
الفصل سبعمائة واثنان وعشرون: العيون المتبادلة.
تحول الفيلم للتركيز على فيلا. تم وضع وين يو على طاولة طعام. كان رأسها مغطى بالضمادات وتم لفها بإحكام حول عينها اليسرى. جلس رجل أحدب قليلا بجانب طاولة الطعام. كان وجهها ملفوفًا بالضمادات أيضًا ، وبالمثل ، فقد غطى عينه اليسرى.
أخبر شانغ قو وين يو قصة مخيفة للغاية. الطبيب في وقت سابق من الناحية الفنية لم يكذب على وين يو ، لكنه حذف تفصيلين مهمين جدا.
درس الرجل وين يو بهدوء. بعد عدة ثوان ، بدأت الضمادة حول عين وين يو اليسرى تنقع بالدم. تفتح الدم على الضمادة البيضاء مثل زهرة دم تفتح عينيها.
كان ذلك حيث انتهى المشهد. تخلفت الصورة قليلاً ، وعندما استؤنفت ، أصبحت السماء في الشاشة مظلمة بالفعل.
أولاً ، كان المستشفى قد أغلق قبل بضعة أسابيع ، ولم يعرف أحد السبب الدقيق. بشكل مثير للارتباك ، حتى بعد إغلاق المستشفى ، كان بإمكان المواطنين المجاورين رؤية المستشفى يعمل كما هو معتاد مع أشخاص يدخلون ليلًا ونهارًا.
“هذه سينما، وليست مقهى إنترنت بالقرب من مدرسة مو يانغ الثانوية، إهدأ”.
ثانيا ، الطبيب نفسه كان مشكوكا فيه. كان مختلفًا عن الأشباح العادية ؛ كان بإمكانه التحرك في وضح النهار ولم يبدو وكأنه يخاف من ضوء الشمس. لم يتطرق شانغ قو إلى التفاصيل المتعلقة بنوع الوجود الذي كان عليه الطبيب – لقد أخبر وين يو فقط أن الشيء
أو الأشخاص الذين يسببون لها آلام في العين اليسرى هم في معظمهم من جامعة جيوجيانغ الخاصة.
“ما الذي يحدث؟ هل تم قطع الخط؟ يا رئيس!”
كان التصميم بين الحرم المدرسي العادي والليلي الذي وصفه الطبيب صحيحًا ، لكن الطريقة لدخول الحرم الجامعي المهجور لم تكن عبر الرحلة في عمق جبل يونغ لينغ.
كان الموظفون في نقاش عميق. كان هناك شخص واحد فقط تصرف بشكل غرب، لقد كان ذلك الرجل الأعمى بجوار تشن غي. صدت الصرخات حول المسرح ، وظهرت ريح باردة ، لكن الرجل الأعمى حافظ على وضعه ، مع رأسه مخفض، ويبدو وكأنه قد نام.
بدا وكأن شانغ قو كان رجلاً هاربًا. عندما وصل إلى هذا الجزء من القصة ، التفت للمغادرة. لقد ترك لوين يو رقم هاتف وأخبرها أنه إذا أرادت العثور على جامعة جيوجيانغ الخاصة ، فيمكنها الاتصال بهذا الرقم في الليل.
وصلت وين يو للباب ولكن تم إيقافها من قبل شانغ قو. “أنا لست أنت ، لكنني أعرف المالك الحقيقي لجسمك! أنا أخو وين يو الكبير!”
كان ذلك حيث انتهى المشهد. تخلفت الصورة قليلاً ، وعندما استؤنفت ، أصبحت السماء في الشاشة مظلمة بالفعل.
‘هل قام شخص ما بقطع جزء من القصة، أم أن الناس في الفيلم لا يريدون مني رؤية ما حدث في الوسط؟’
أخبر شانغ قو وين يو قصة مخيفة للغاية. الطبيب في وقت سابق من الناحية الفنية لم يكذب على وين يو ، لكنه حذف تفصيلين مهمين جدا.
في الظلام ، حملت وين يو هاتفها وحقيبة ظهرها ، لقد أطلت من الزقاق. كانت قد توقفت عند المستشفى من الصباح الباكر. أجرت مكالمة وهمست كلمتين قبل أن تنهيها على عجل. “أنا هنا.”
“هذه سينما، وليست مقهى إنترنت بالقرب من مدرسة مو يانغ الثانوية، إهدأ”.
بعد عشر دقائق ، تم دفع نافذة على الجانب الأيسر من المستشفى مفتوحة من الداخل ، ولوح طبيب طويل القامة يرتدي معطفًا أبيض لوين يو. بعد تسلل وين يو إلى المستشفى ، جعلها الطبيب تغير إلى ملابس ممرضة ثم أخرجها من الغرفة. كان المشهد الذي تلا
ذلك غريبًا للغاية ، وكان له أسلوب إخراج شانغ قو.
داخل المستشفى ، تحرك الناس. كان البعض ينتظر الأطباء ، والبعض الآخر ينتظر في الصيدلية. كان هناك مرضى بالجص على أرجلهم يتنقلون ببطء ، وكان كل شيء يبدو وكأنه مستشفى عادي. الفرق الوحيد هو أنه لم يتم تشغيل أي من الأنوار. تحرك جميع
المرضى والأطباء في الظلام. لم يبدوا وكأن الظلام كان تؤثر عليهم كثيرا. لم يبدو أنهم جزء من العالم الحي ؛ كانت الظلال المتحركة في الظلام أشبه بإسقاط لعالم مختلف.
“إذن ، ما الذي حدث بعد ذلك؟”
“تعالي الى هنا.” قاد الطبيب وين يو إلى غرفة الجراحة ثم أغلق الباب.
بدت طاولة الجراحة مختلفة عن اطاولة الجراحة العادية؛ لن يسع المرء إلا أن يتساءل عن نوع الجراحة التي أنجزت فيها.
“يمكنكي أن تري الموتى من عينك اليسرى ، وأعتقد أنك رأيت جميع الموتى في ذلك المنزل بالفعل. وقبل أن تنهار وين يو تحت الجنون ، هروبت”. كان شانغ قو مملوءًا بالعاطفة. تماما عندما كان على وشك شرح الحقيقة الكاملة ، تم قطع الفيلم.
“الآن ، هل يمكن أن تخبرني الطريقة الحقيقية للدخول إلى المدرسة؟” أزالة وين يو القناع وأخذت نفسا عميقا. أزاال الطبيب قناعه أيضًا ، ولم يكن سوى شانغ قو. لقد أمسك بذراع وين يو وقادها إلى طاولة العمليات الجراحية.
لقد انتظروا لمدة ثلاث دقائق كاملة قبل استئناف الفيلم. ومع ذلك ، لقد تغير المشهد مرة أخرى ، وأصبحت الجودة أكثر وضوحًا. لقد أعطت الانطباع بأن الفيلم قد تم تحويله إلى فيلم مختلف.
بدت طاولة الجراحة مختلفة عن اطاولة الجراحة العادية؛ لن يسع المرء إلا أن يتساءل عن نوع الجراحة التي أنجزت فيها.
لقد انتظروا لمدة ثلاث دقائق كاملة قبل استئناف الفيلم. ومع ذلك ، لقد تغير المشهد مرة أخرى ، وأصبحت الجودة أكثر وضوحًا. لقد أعطت الانطباع بأن الفيلم قد تم تحويله إلى فيلم مختلف.
“كان الطبيب على حق ؛ أنت مجنون!” أمسكت وين يو حقيبتها وتحركت مباشرة للباب. “أتركني، سأرحل الآن!”
“الطريقة الوحيدة لحل المشكلة هي من سقفها، وذلك هو …” التقط شانغ قو سكين الجراحة الحاد من الوعاء. “قطع عين وين يو اليسرى وإيجاد مضيف جديد.”
“على الرغم من أنك قد رأيت الظلال في الخارج ، إلا أنك لا تزالين ترفضين تصديقي، هاه؟ تلك الظلال التي تستمر بحياتها كالمعتاد ، أعتقد أن بإمكانك رؤيتها أكثر وضوحًا مما أستطيع ، لذا يجب أن تكوني …”
كان صوت شانغ قو مخيفًا ، مما تسبب في تعثر وين يو للخلف إلى أن إصطدمت بالطاولة خلفها. “هل تريد قلع عيني؟”
“تعالي الى هنا.” قاد الطبيب وين يو إلى غرفة الجراحة ثم أغلق الباب.
“لقد كانت عين وين يو. أنت لست وين يو ؛ أنت ضحية محاصرة داخل جسدها. سأرجع حريتك ، لكنني بحاجة إلى تعاونك الكامل.”
“كان الطبيب على حق ؛ أنت مجنون!” أمسكت وين يو حقيبتها وتحركت مباشرة للباب. “أتركني، سأرحل الآن!”
“على الرغم من أنك قد رأيت الظلال في الخارج ، إلا أنك لا تزالين ترفضين تصديقي، هاه؟ تلك الظلال التي تستمر بحياتها كالمعتاد ، أعتقد أن بإمكانك رؤيتها أكثر وضوحًا مما أستطيع ، لذا يجب أن تكوني …”
لقد انتظروا لمدة ثلاث دقائق كاملة قبل استئناف الفيلم. ومع ذلك ، لقد تغير المشهد مرة أخرى ، وأصبحت الجودة أكثر وضوحًا. لقد أعطت الانطباع بأن الفيلم قد تم تحويله إلى فيلم مختلف.
“أنت لست أنا. كيف يمكنك أن تعرف ما كنت أراه؟”
وصلت وين يو للباب ولكن تم إيقافها من قبل شانغ قو. “أنا لست أنت ، لكنني أعرف المالك الحقيقي لجسمك! أنا أخو وين يو الكبير!”
بدت طاولة الجراحة مختلفة عن اطاولة الجراحة العادية؛ لن يسع المرء إلا أن يتساءل عن نوع الجراحة التي أنجزت فيها.
من المفترض أن يكون إنقطاع فيلم رعب داخل سينما مظلمة في الساعة 3 صباحًا ، أمر مخيف ، ولكن لم يشعر أي من الجمهور بالخوف.
سامعة هذا الإعلان ، توقفت وين يو عن الحركة. درست شانغ قو لفترة طويلة جدًا قبل أن تقول: “لكنني لم أسمع وين يو تذكر أنه لديها أخ كبير على الإطلاق”.
كان صوت شانغ قو مخيفًا ، مما تسبب في تعثر وين يو للخلف إلى أن إصطدمت بالطاولة خلفها. “هل تريد قلع عيني؟”
كانت إجابتها تؤكد بشكل غير مباشر أنها ليست وين يو.
الفصل سبعمائة واثنان وعشرون: العيون المتبادلة.
كان صوت شانغ قو مخيفًا ، مما تسبب في تعثر وين يو للخلف إلى أن إصطدمت بالطاولة خلفها. “هل تريد قلع عيني؟”
“يمكنكي أن تري الموتى من عينك اليسرى ، وأعتقد أنك رأيت جميع الموتى في ذلك المنزل بالفعل. وقبل أن تنهار وين يو تحت الجنون ، هروبت”. كان شانغ قو مملوءًا بالعاطفة. تماما عندما كان على وشك شرح الحقيقة الكاملة ، تم قطع الفيلم.
داخل المستشفى ، تحرك الناس. كان البعض ينتظر الأطباء ، والبعض الآخر ينتظر في الصيدلية. كان هناك مرضى بالجص على أرجلهم يتنقلون ببطء ، وكان كل شيء يبدو وكأنه مستشفى عادي. الفرق الوحيد هو أنه لم يتم تشغيل أي من الأنوار. تحرك جميع المرضى والأطباء في الظلام. لم يبدوا وكأن الظلام كان تؤثر عليهم كثيرا. لم يبدو أنهم جزء من العالم الحي ؛ كانت الظلال المتحركة في الظلام أشبه بإسقاط لعالم مختلف.
من المفترض أن يكون إنقطاع فيلم رعب داخل سينما مظلمة في الساعة 3 صباحًا ، أمر مخيف ، ولكن لم يشعر أي من الجمهور بالخوف.
“ما الذي يحدث؟ هل تم قطع الخط؟ يا رئيس!”
درس الرجل وين يو بهدوء. بعد عدة ثوان ، بدأت الضمادة حول عين وين يو اليسرى تنقع بالدم. تفتح الدم على الضمادة البيضاء مثل زهرة دم تفتح عينيها.
“هذه سينما، وليست مقهى إنترنت بالقرب من مدرسة مو يانغ الثانوية، إهدأ”.
كانت إجابتها تؤكد بشكل غير مباشر أنها ليست وين يو.
“إذن ، ما الذي حدث بعد ذلك؟”
“كان الطبيب على حق ؛ أنت مجنون!” أمسكت وين يو حقيبتها وتحركت مباشرة للباب. “أتركني، سأرحل الآن!”
كان الموظفون في نقاش عميق. كان هناك شخص واحد فقط تصرف بشكل غرب، لقد كان ذلك الرجل الأعمى بجوار تشن غي. صدت الصرخات حول المسرح ، وظهرت ريح باردة ، لكن الرجل الأعمى حافظ على وضعه ، مع رأسه مخفض، ويبدو وكأنه قد نام.
“كان الطبيب على حق ؛ أنت مجنون!” أمسكت وين يو حقيبتها وتحركت مباشرة للباب. “أتركني، سأرحل الآن!”
لقد انتظروا لمدة ثلاث دقائق كاملة قبل استئناف الفيلم. ومع ذلك ، لقد تغير المشهد مرة أخرى ، وأصبحت الجودة أكثر وضوحًا. لقد أعطت الانطباع بأن الفيلم قد تم تحويله إلى فيلم مختلف.
‘هل قام شخص ما بقطع جزء من القصة، أم أن الناس في الفيلم لا يريدون مني رؤية ما حدث في الوسط؟’
“لا يوجد أحد في غرفة البث ، لكن الفيلم الذي نشاهده يتغير من تلقاء نفسه. على الأرجح يشعر الشخص المختبئ في هذه السينما بالتهديد ويحاول إخفاء شيء ما”. كلما أرادوا الإخفاء ، كلما أراد تشن غي الحفر أعمق. من وجهة نظره ، فقط من خلال معرفة كل
شيء يمكن أن يجد مصدر المشكلة ويساعدهم على حلها.
تحول الفيلم للتركيز على فيلا. تم وضع وين يو على طاولة طعام. كان رأسها مغطى بالضمادات وتم لفها بإحكام حول عينها اليسرى. جلس رجل أحدب قليلا بجانب طاولة الطعام. كان وجهها ملفوفًا بالضمادات أيضًا ، وبالمثل ، فقد غطى عينه اليسرى.
“تعالي الى هنا.” قاد الطبيب وين يو إلى غرفة الجراحة ثم أغلق الباب.
درس الرجل وين يو بهدوء. بعد عدة ثوان ، بدأت الضمادة حول عين وين يو اليسرى تنقع بالدم. تفتح الدم على الضمادة البيضاء مثل زهرة دم تفتح عينيها.
“هذا هو الأسبوع الثاني بعد المبادلة. لماذا لا يزال غير فعال؟ نحن أشقاء بيولوجيون ونتشارك بفصيلة الدم- لماذا يوجد مثل هذا الرفض الجسدي الشديد؟” أصبح الرجل هائجًا ، وكلما تسرب الدم من محجر عين وين يو ، فإن الضمادة حول وجهه سوف تُبلل بالدم
كذلك وكأن عينه كانت تتوافق مع إشارة قدمتها وين يو.
“هذه سينما، وليست مقهى إنترنت بالقرب من مدرسة مو يانغ الثانوية، إهدأ”.
كان هناك الكثير من الأعصاب حول العين ، وقد تسبب ذلك للرجل بألم شديد.
كان ذلك حيث انتهى المشهد. تخلفت الصورة قليلاً ، وعندما استؤنفت ، أصبحت السماء في الشاشة مظلمة بالفعل.
لقد فتح الدرج في غرفة المعيشة ، المليئة بالعديد من الأدوات الطبية. في حين أن الرجل تحرك في المكان، بقيت وين يو مستلقية على الطاولة وكأنها فقدت روحها.
كان جسد الرجل يهتز ، وأمسكت يديه بحافة الطاولة بإحكام. “الألم أكثر حدة من الأمس. الجروح لا تظهر أي علامة على التعافي على الإطلاق! ما هي المشكلة؟”
لقد فتح الدرج في غرفة المعيشة ، المليئة بالعديد من الأدوات الطبية. في حين أن الرجل تحرك في المكان، بقيت وين يو مستلقية على الطاولة وكأنها فقدت روحها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
