You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-689

الفصل ستمائة وتسعة وثمانون: وضغ فخ "2في1"

الفصل ستمائة وتسعة وثمانون: وضغ فخ "2في1"

الفصل ستمائة وتسعة وثمانون: وضغ فخ “2في1”

 

 

“تبدو آثار الأقدام في المقدمة وكأنه قد تم تركها من قبل أحذية رياضية ، لكن آثار الأقدام في الخلف لا يوجد بها أي نمط. لذلك ، يمكننا أن نفترض أنه كان واحد من الزوار هو الذي سار في الأمام ، ولم يكن الزائر الثاني ولكن شيئ آخر كان وراءه “. لم يكن وانغ دان يحاول تخويف أي شخص – لقد كان يقول الحقيقة فقط. “يوجد حوالي الثلاثين سنتيمتراً بين هذين الأثرين. ألا ترون المشكلة هنا حقًا؟”

كانت لوحة الألوان الرئيسية لمستشفى لي وان الخاص هي الأبيض. كان المبنى الأكثر لفتا والأكثر فرادة من نوعه في المدينة الصغيرة. وبينما فتحوا الباب الحديدي الصدأ ، رأوا ممرًا مظلمًا ، مملوءًا بقوائم المرضى المصفرة. إذا قاموا بالتقاط أي واحد ، فإنهم سيرون أن معظمهم قد ماتوا بسبب أمراض غير قابلة للعلاج والتهابات من الوباء.

 

 

 

النوافذ الزجاجية صرت في الريح على الرغم من أنه لم ينبغي أن يكون هناك نسيم يهب تحت الأرض. تم ترك جميع أبواب الغرف مفتوحة كما لو أن جميع المرضى المتوفين قد عادوا إلى هذا المكان وسيخرجون في أي لحظة.

 

 

“إذا لم يكن هو ، هل تخبرينني أنه كان شبحاً الذي قام بهذا؟ أراد أن يستخدم هذا لتخويفنا ومن ثم يتصرف وكأنه لا يخاف. كنت سأكون غاضبًا لو لم أشعر بالحزن عليه.”

كانت هناك شقوق تبدو وكأنها علامات أظافر تركت على الأبواب ، وتسلقت نبتة غير معروفة في جميع أنحاء الجدران. كان السقف يتقشر في أماكن, امما كشف نقوش على الأسمنت كانت تشبه الوجوه البشرية بشكل مثير للريبة.

 

 

 

كان هذا المستشفى أحد أكثر الأماكن رعبا في البلدة الصغيرة ، وكان يستخدم سحره الفريد للترحيب بمجموعة الزوار الجديدة. كانت الأرض متشققة ، وكان من شأن المشي عليها يخلق هذا الصوت الصراخ. في الصمت التام ، أي صوت يمكن أن يجعل الناس يقفزون.

قادت جميع المباني في المدينة الصغيرة تحت الأرض ، ولم يكن مستشفى لي وان الخاص استثناءً من ذلك. نظر وانغ دان إلى الدرج الذي أدى تحت الأرض ، وظهرت فكرة غريبة في ذهن وانغ دان. السبب الوحيد وراء عدم وإلتقائهم بأي ممثلين حتى الآن كان على الأرجح لأنهم أرادوا الانتظار حتى يتوجه الزوار تحت الأرض قبل إظهار أنفسهم. بهذه الطريقة ، لن يفلت الزوار من المبنى بسهولة عندما يكانون خائفين.

 

 

“أين هو ذلك الرجل ، لي جيو؟ لقد جاء إلى هنا قبل عشر ثوانٍ منا على الأكثر. كيف تمكن من الاختفاء في غمضة عين؟” نظر وانغ دان من حوله بنظرة شديدة في عينيه. لقد وقف في الردهة وحدق في الممرين اللذين أديا إلى أسفل جانبيه الأيمن والأيسر. كان يرغب في تمييز الاتجاه الذي ذهبوا إليه بناءً على نمط البلاط المكسور على الأرض. ومع ذلك ، لإنزعاجه، كان على كلا الممرين علامات مشي ، وكان بإمكانه بالفعل التقاط حوالي ثمانية آثار أقدام في الظلام.

 

 

 

“هناك أشخاص آخرين في هذا المبنى غيرنا”. درس وانغ دان أثار الأقدام على الأرض ، وكان يتردد. لقد كان يعرف جيدًا كم جيدين في تخويف الناس كان الممثلون في هذا المنزل المسكون. يستطسع أي منهم دفع زائر مطمئن من حافة الهاوية ، وقد يخفي هذا المبنى أكثر من حفنة من هؤلاء الممثلين المخيفين.

“هذا يبدو وكأنه غرفة مريض طبيعية ، وإن كانت قديمة ومهجورة. يبدو أنه لم يبق أي أحد هنا لفترة طويلة”. كان الديكور داخل غرفة المرضى حقيقية للغاية ، بحيث يمكن أن ينسى المرء أنه كان داخل منزل مسكون.

 

 

“ما المسار الذي يجب أن نأخذه؟” سألت حبيبة وانغ دان. لقد كانت ترتدي ملابس رقيقة كما كانت الموضة. كان جسدها يهتز بشكل لا إرادي ، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كان السبب هو الخوف أم البرد فقط.

“لماذا لا تدافع عن نفسك؟ إن ذلك لأنني على حق ، أليس كذلك؟” افترض زانغ فنغ أنه رأى من خلال حيلة وانغ دان. “الذاهب إلى مكان مثل منزل مسكون لإثبات من لديه قلب أكبر ، ألا تعتقد أن هذا شيء صبياني للغاية؟”

 

 

“أتذكر أن كلاً من لي جو والمظيف كانا يرتديان أحذية رياضية. من آثار الأقدام على الأرض ،يجب أن يكونوا قد توجهوا إلى أسفل الممر الأيسر ، لكن …” قام وانغ دان بخفض رأسه للتفكير.

“لكن ماذا؟ ألا يمكنك إنهاء الجملة فقط بدلاً من تركها معلقة هكذا؟” إشتكى زانغ فنغ بانزعاج. عندما يتم وضع الشخص في بيئة جديدة تمامًا ، سيشعرون غالبًا بالقلق وعدم الاستقرار.

 

كانت هناك شقوق تبدو وكأنها علامات أظافر تركت على الأبواب ، وتسلقت نبتة غير معروفة في جميع أنحاء الجدران. كان السقف يتقشر في أماكن, امما كشف نقوش على الأسمنت كانت تشبه الوجوه البشرية بشكل مثير للريبة.

“لكن ماذا؟ ألا يمكنك إنهاء الجملة فقط بدلاً من تركها معلقة هكذا؟” إشتكى زانغ فنغ بانزعاج. عندما يتم وضع الشخص في بيئة جديدة تمامًا ، سيشعرون غالبًا بالقلق وعدم الاستقرار.

 

 

 

“لماذا لا تأتي وترى بنفسك؟” صوب وانغ دان هاتفه على الأرض. كان للممر الواقع على اليسار زوجان من آثار الأقدام تم ترتيبهما بالتوازي مع بعضهما البعض.

“لكن ماذا؟ ألا يمكنك إنهاء الجملة فقط بدلاً من تركها معلقة هكذا؟” إشتكى زانغ فنغ بانزعاج. عندما يتم وضع الشخص في بيئة جديدة تمامًا ، سيشعرون غالبًا بالقلق وعدم الاستقرار.

 

 

“تبدو آثار الأقدام في المقدمة وكأنه قد تم تركها من قبل أحذية رياضية ، لكن آثار الأقدام في الخلف لا يوجد بها أي نمط. لذلك ، يمكننا أن نفترض أنه كان واحد من الزوار هو الذي سار في الأمام ، ولم يكن الزائر الثاني ولكن شيئ آخر كان وراءه “. لم يكن وانغ دان يحاول تخويف أي شخص – لقد كان يقول الحقيقة فقط. “يوجد حوالي الثلاثين سنتيمتراً بين هذين الأثرين. ألا ترون المشكلة هنا حقًا؟”

 

 

“أنا؟” مد وانغ دان يده ولمس ظهره ، ولاحظ وجود سجل مريض معلق على ظهره. تمت طباعة مقدمة السجل مع الصورة بالأبيض والأسود للمريض المفترض ، وعلى ظهر الورقة كان مكتوب بخط يد سيء ‘تعال وجدني’.

رؤية الإرتباك على وجه زانغ فنغ ، قرر وانغ دان القيام بالعرض بنفسه. لقد مشى للوقوف وراء حبيبته وتحرك لحوالي الثلاثين سنتيمتر وراءها. “الزائر يسير في الأمام ، وهناك شيء غير معروف خلفه هكذا. سار الاثنان أسفل الممر بأكمله بهذه الطريقة. انظروا إلى آثار الأقدام التي تركت على الأرض ؛ الأنماط متماثلة للغاية. وهذا يعني ، بمعنى آخر، حتى النهاية ، لم يدرك الشخص الذي كان يمشي في الأمام أن هناك شيئًا ما وراءه على مسافة ثابتة تبلغ ثلاثين سنتيمترا. “

 

 

“ما المسار الذي يجب أن نأخذه؟” سألت حبيبة وانغ دان. لقد كانت ترتدي ملابس رقيقة كما كانت الموضة. كان جسدها يهتز بشكل لا إرادي ، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كان السبب هو الخوف أم البرد فقط.

“الممثلون هنا هم بالتأكيد شيء آخر.” كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها زانغ فنغ بزيارة منزل مسكون. عند سماع وصف وانغ دان ، كان يشعر بتوتر كبير.

دفع وانغ دان زانغ فنغ إلى مقدمة المجموعة ، وقال بلهجة اعتذارية ، “في الواقع ، هذا المنزل المسكون ليس مخيفًا كما يقولون. أخبرنا الأشخاص الأخرين بذلك فقط لأننا أردنا أن نخفي كم نخاف بسهولة”.

 

كان زانغ فنغ لا يزال مرتبكًا تمامًا ، ولكن بمجرد أن قال وانغ دان ذلك ، لم يعد يشعر بالخوف بعد الآن. “إنه في الحقيقة ليس مخيف؟”

“يجب أن يكون لي جيو والمضيف قد ذهبا للممر الأيسر ، وممثل المنزل المسكون يتبعهم ، لذا يجب أن يكون الطريق آمنًا الآن.” مشى وانغ دان أسفل الممر الأيسر وحده.

“ما المسار الذي يجب أن نأخذه؟” سألت حبيبة وانغ دان. لقد كانت ترتدي ملابس رقيقة كما كانت الموضة. كان جسدها يهتز بشكل لا إرادي ، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كان السبب هو الخوف أم البرد فقط.

 

النوافذ الزجاجية صرت في الريح على الرغم من أنه لم ينبغي أن يكون هناك نسيم يهب تحت الأرض. تم ترك جميع أبواب الغرف مفتوحة كما لو أن جميع المرضى المتوفين قد عادوا إلى هذا المكان وسيخرجون في أي لحظة.

بعد مغادرة وانغ دان ، أصبح بهو المستشفى أكثر ترويعًا. إرتفعت الأوراق الموجودة على الأرض ، وقد أحدثوا ضجيج أثناء لمس الأرض. لم يكن هذا أقل من تعذيب للزائرين الذين زارا المنزل المسكون لأول مرة.

“يجب أن يكون لي جيو والمضيف قد ذهبا للممر الأيسر ، وممثل المنزل المسكون يتبعهم ، لذا يجب أن يكون الطريق آمنًا الآن.” مشى وانغ دان أسفل الممر الأيسر وحده.

 

“إذن ، أنت تستخدم هذا النوع من الطريق؟” كان شعور زانغ فنغ بالغرور راضيا ، وكان أفضل ذلك أفضل بكثير لأنه كان بحضور حبيبة وانغ دان. “لا أستطيع أن أصدق أن طالبًا في الطب مثلك يؤمن بأساطير حضرية كهذه. ألا تعلم أن الأمر مجرد هراء من قِبل أشخاص ليس لديهم أي شيء آخر يفعلونه؟”

“انتظرني.” سارعت حبيبة وانغ دان وزانغ فنغ للحاق بوانغ دان. لم يكن هناك أحد يلمسهم ، لكن الأبواب الموجودة على جانبي الجدار صرت من تلقاء نفسها. لقد أعطت الانطباع بأن هناك بعض الوحوش المختبئة داخل الغرف المظلمة. بحذر تام ، تحركت مجموعة الثلاثة ببطء أسفل الممر. كانوا مضغوطين معًا تقريبًا.

 

 

 

“هذا يبدو وكأنه غرفة مريض طبيعية ، وإن كانت قديمة ومهجورة. يبدو أنه لم يبق أي أحد هنا لفترة طويلة”. كان الديكور داخل غرفة المرضى حقيقية للغاية ، بحيث يمكن أن ينسى المرء أنه كان داخل منزل مسكون.

 

 

 

“كونوا حذرين. لقد خضع الممثلون هنا لأفضل تدريب – فهم قادرون على متابعتك دون أي ضجيج ، ولديهم العديد من الطرق المختلفة لتخويفك. لن تراهم قادمين”.

“هذا صبياني للغاية. إذا كنت ترغب في سماع الأساطير الحضرية ، يمكنني مشاركة حوالي مائة منها معك.” ظهر التعالي الذي كان لدى زانغ فنغ تجاه وانغ دان ، ونمى.

 

 

يمكن أن يأتي الخطر من أي اتجاه. لم يكن على مجموعة وانغ دان أن تكون حذرة من الأبواب التي تركت نصف مفتوحة فقط، بل كانوا يراقبون أيضا الجدران والأرضيات المتشققة بحذر. لم ينسوا السقف أيضًا.

 

 

 

مع مدى توترهم ، إذا صرخ أحدهم ، لربما هربت أرواحهم من أجسادهم. استغرقوا دقيقة كاملة للسير في الممر الذي كان طوله عشرة أمتار فقط. عندما وصلوا إلى ركن الدرج ، أدركت المجموعة أن ظهورهم كانت مبللة بالفعل بالعرق.

 

 

مجرد التفكير في ذلك فرق الخوف قليلا في قلب زانغ فنغ. لقد إختلس نظرة على حبيبة وانغ دان. كما ذكرنا سابقًا ، كانت حبيبة وانغ دان زميلته في المدرسة الثانوية. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن يتوقع مدى جمال صديقه حالما تعلمت كيف تعتني بمظهرها. بعد أن وجد حسابها على الإنترنت ، واجه زانغ فنغ صعوبة في التصديق أنها كانت هي التي كان ينظر إليها.

“ماذا؟ هذا كل شيء؟ اعتقدت على الأقل أنه سيكون هناك ممثلون يلعبون دور الأشباح يخرجون من الغرف لتخويفنا.” تنهد زانغ فنغ بإرتياح. “في الواقع ، هذا ليس مخيفًا. إذا كان هناك أي شيء ، أعتقد أن تحليلك في البداية كان مخيفًا. وأظن أنك فعلت ذلك عن قصد لجعل هذه التجربة برمتها تبدوا مرعبة أكثر مما يجب أن تكون حتى يتسنى لك تخويفنا”. “

 

 

 

كان الطالب أكثر شجاعة من الشخص العادي ، ولكن السبب الحاسم لوضعه هذه الواجهة الشجاعة هو أنه لم يكن يريد أن يبدو أضعف من وانغ دان.

كانت لوحة الألوان الرئيسية لمستشفى لي وان الخاص هي الأبيض. كان المبنى الأكثر لفتا والأكثر فرادة من نوعه في المدينة الصغيرة. وبينما فتحوا الباب الحديدي الصدأ ، رأوا ممرًا مظلمًا ، مملوءًا بقوائم المرضى المصفرة. إذا قاموا بالتقاط أي واحد ، فإنهم سيرون أن معظمهم قد ماتوا بسبب أمراض غير قابلة للعلاج والتهابات من الوباء.

 

 

في الواقع ، لقد إحتقر وانغ دان على الرغم من أنه لم يسمح لذلك بالظهور علانية. كان وانغ دان طالبًا في الطب لم يعرف سوى كيفية التعامل مع جثث الموتى ؛ كان مملًا ، وكان يبدو طبيعيًا ، ولم يكن طويل القامة ، ولم يأت من أسرة جيدة. فشل زانغ فنغ في العثور على أي نقطة إيجابية عندما يتعلق الأمر بالشاب.

 

 

 

مجرد التفكير في ذلك فرق الخوف قليلا في قلب زانغ فنغ. لقد إختلس نظرة على حبيبة وانغ دان. كما ذكرنا سابقًا ، كانت حبيبة وانغ دان زميلته في المدرسة الثانوية. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن يتوقع مدى جمال صديقه حالما تعلمت كيف تعتني بمظهرها. بعد أن وجد حسابها على الإنترنت ، واجه زانغ فنغ صعوبة في التصديق أنها كانت هي التي كان ينظر إليها.

 

 

 

كان وانغ دان مهانا من كلمات زانغ فنغ. لقد كان يتضرف بلطيف في تقديم التحليل ، لكن كل ما حصل عليه في المقابل كان الشك. هذا النوع من الناس حقا لم يستحق مساعدته. لقد عمل بجد لقمع الانزعاج في قلبه. على الرغم من أن وانغ دان كان يمتلك مزاجًا في الماضي ، إلا أن زيارة منزل تشن غي المسكون قد خفف من حوافه كثيرًا.

 

 

 

لم يستطع أن يعرف على وجه اليقين ما الذي بدأ هذا التغيير. ربما لأنه رأى شياطين حقيقيين ، في المقابل ، بدا الجميع أكثر طيبة وودًا. أو ربما عندما أغمي عليه وأعيد إحيائه مرارًا في المشرحة تحت الأرض ، فإن تعاليم الأساتذة القدامى في جامعة جيوجيانغ الطبية قد أثرت حقًا على هذا الشاب. على أي حال ، لم يعد وانغ دان هو الرجل الذي كانه في الماضي ؛ كان قد شهد الكثير من النمو.

“لقد كان تماما بجانب الدرابزين الانزل إلى الطابق الثاني! رأيته! كان زوج من الساقين الرماديتين!” نظر وانغ دان وزانغ فنغ في الاتجاه الذي كانت تشير إليه حبيبة وانغ دان ، لكنهم لم يروا شيئًا.

 

كانت لوحة الألوان الرئيسية لمستشفى لي وان الخاص هي الأبيض. كان المبنى الأكثر لفتا والأكثر فرادة من نوعه في المدينة الصغيرة. وبينما فتحوا الباب الحديدي الصدأ ، رأوا ممرًا مظلمًا ، مملوءًا بقوائم المرضى المصفرة. إذا قاموا بالتقاط أي واحد ، فإنهم سيرون أن معظمهم قد ماتوا بسبب أمراض غير قابلة للعلاج والتهابات من الوباء.

في مواجهة التحديات المتعددة من زانغ فنغ ، لم يرتق وانغ دان إلى الطعم ويدخل في جدال. لقد فهم كيف كان الجدال بلا معنى ـ والسبب الرئيسي الذي دفعه إلى المنزل المسكون هذه المرة هو تبادل ‘البهجة’ مع زانغ فنغ ، ولتحقيق هذا الهدف ، سيمكنه تحمل أي عدد من الشكاوى والتظلمات.

 

 

“أتذكر أن كلاً من لي جو والمظيف كانا يرتديان أحذية رياضية. من آثار الأقدام على الأرض ،يجب أن يكونوا قد توجهوا إلى أسفل الممر الأيسر ، لكن …” قام وانغ دان بخفض رأسه للتفكير.

“لماذا لا تدافع عن نفسك؟ إن ذلك لأنني على حق ، أليس كذلك؟” افترض زانغ فنغ أنه رأى من خلال حيلة وانغ دان. “الذاهب إلى مكان مثل منزل مسكون لإثبات من لديه قلب أكبر ، ألا تعتقد أن هذا شيء صبياني للغاية؟”

رؤية الإرتباك على وجه زانغ فنغ ، قرر وانغ دان القيام بالعرض بنفسه. لقد مشى للوقوف وراء حبيبته وتحرك لحوالي الثلاثين سنتيمتر وراءها. “الزائر يسير في الأمام ، وهناك شيء غير معروف خلفه هكذا. سار الاثنان أسفل الممر بأكمله بهذه الطريقة. انظروا إلى آثار الأقدام التي تركت على الأرض ؛ الأنماط متماثلة للغاية. وهذا يعني ، بمعنى آخر، حتى النهاية ، لم يدرك الشخص الذي كان يمشي في الأمام أن هناك شيئًا ما وراءه على مسافة ثابتة تبلغ ثلاثين سنتيمترا. “

 

 

بعد الايماء ، مشى وانغ دان بصمت.

 

 

 

أصبح الجو في المستشفى غريبًا. دخل لي جيو والمضيف أمامه ، لكنهم لم يسمعوا أي شيء يدل على وجودهم. لم يكن هناك حتى صوت خطى. لقد بدا وكأنهما اختفيا في الهواء الرقيق.

“ربما سمع الممثلون خطواتنا وكانوا يختبئون هناك ، لكنكي رأيتهم بالصدفة”. قال زانغ فنغ

 

 

قادت جميع المباني في المدينة الصغيرة تحت الأرض ، ولم يكن مستشفى لي وان الخاص استثناءً من ذلك. نظر وانغ دان إلى الدرج الذي أدى تحت الأرض ، وظهرت فكرة غريبة في ذهن وانغ دان. السبب الوحيد وراء عدم وإلتقائهم بأي ممثلين حتى الآن كان على الأرجح لأنهم أرادوا الانتظار حتى يتوجه الزوار تحت الأرض قبل إظهار أنفسهم. بهذه الطريقة ، لن يفلت الزوار من المبنى بسهولة عندما يكانون خائفين.

 

 

“لكن ماذا؟ ألا يمكنك إنهاء الجملة فقط بدلاً من تركها معلقة هكذا؟” إشتكى زانغ فنغ بانزعاج. عندما يتم وضع الشخص في بيئة جديدة تمامًا ، سيشعرون غالبًا بالقلق وعدم الاستقرار.

خفت الضوء، وأصبح الثلاثة أكثر حذرا.

كان هذا المستشفى أحد أكثر الأماكن رعبا في البلدة الصغيرة ، وكان يستخدم سحره الفريد للترحيب بمجموعة الزوار الجديدة. كانت الأرض متشققة ، وكان من شأن المشي عليها يخلق هذا الصوت الصراخ. في الصمت التام ، أي صوت يمكن أن يجعل الناس يقفزون.

 

 

على الدرج بين الطابق الأول والثاني تحت الأرض، صاحت حبيبة وانغ دان فجأة في صدمة ، “هناك شخص ما هناك!”

 

 

“حسنا … لكن انتظر!” أشارت حبيبة وانغ دان فجأة إلى ظهر وانغ دان. “هناك شيء عالق على كتفيك!”

“أين؟” تحول كل من وانغ دان و زانغ فنغ إلى الدرج في انسجام تام.

 

 

كانت حبيبة وانغ دان تقاد ببطء إلى إستنتاجه. “لقد فعل ذلك بنفسه؟ هذا مستحيل ، وانغ دان ، هو …”

“لقد كان تماما بجانب الدرابزين الانزل إلى الطابق الثاني! رأيته! كان زوج من الساقين الرماديتين!” نظر وانغ دان وزانغ فنغ في الاتجاه الذي كانت تشير إليه حبيبة وانغ دان ، لكنهم لم يروا شيئًا.

 

 

كانت لوحة الألوان الرئيسية لمستشفى لي وان الخاص هي الأبيض. كان المبنى الأكثر لفتا والأكثر فرادة من نوعه في المدينة الصغيرة. وبينما فتحوا الباب الحديدي الصدأ ، رأوا ممرًا مظلمًا ، مملوءًا بقوائم المرضى المصفرة. إذا قاموا بالتقاط أي واحد ، فإنهم سيرون أن معظمهم قد ماتوا بسبب أمراض غير قابلة للعلاج والتهابات من الوباء.

“أقسم أنها كانت هناك في وقت سابق ، لكنها اختفت بعد فترة وجيزة!” ادعت حبيبة وانغ دان بتوتر وهي تتجه نحو الخلف ، منتقلة من الوسط إلى آخر الأرض.

 

 

كان هذا المستشفى أحد أكثر الأماكن رعبا في البلدة الصغيرة ، وكان يستخدم سحره الفريد للترحيب بمجموعة الزوار الجديدة. كانت الأرض متشققة ، وكان من شأن المشي عليها يخلق هذا الصوت الصراخ. في الصمت التام ، أي صوت يمكن أن يجعل الناس يقفزون.

“ربما سمع الممثلون خطواتنا وكانوا يختبئون هناك ، لكنكي رأيتهم بالصدفة”. قال زانغ فنغ

 

 

رؤية الإرتباك على وجه زانغ فنغ ، قرر وانغ دان القيام بالعرض بنفسه. لقد مشى للوقوف وراء حبيبته وتحرك لحوالي الثلاثين سنتيمتر وراءها. “الزائر يسير في الأمام ، وهناك شيء غير معروف خلفه هكذا. سار الاثنان أسفل الممر بأكمله بهذه الطريقة. انظروا إلى آثار الأقدام التي تركت على الأرض ؛ الأنماط متماثلة للغاية. وهذا يعني ، بمعنى آخر، حتى النهاية ، لم يدرك الشخص الذي كان يمشي في الأمام أن هناك شيئًا ما وراءه على مسافة ثابتة تبلغ ثلاثين سنتيمترا. “

“حسنا … لكن انتظر!” أشارت حبيبة وانغ دان فجأة إلى ظهر وانغ دان. “هناك شيء عالق على كتفيك!”

“إذا لم يكن هو ، هل تخبرينني أنه كان شبحاً الذي قام بهذا؟ أراد أن يستخدم هذا لتخويفنا ومن ثم يتصرف وكأنه لا يخاف. كنت سأكون غاضبًا لو لم أشعر بالحزن عليه.”

 

 

“أنا؟” مد وانغ دان يده ولمس ظهره ، ولاحظ وجود سجل مريض معلق على ظهره. تمت طباعة مقدمة السجل مع الصورة بالأبيض والأسود للمريض المفترض ، وعلى ظهر الورقة كان مكتوب بخط يد سيء ‘تعال وجدني’.

 

 

 

“من علق هذا علي؟” شعر وانغ دان بأنه قد تم استهدافه فجأة. كان يعلم أنه لن يكون زانغ فنغ أو حبيبته. لم يحمل أي منهم قلمًا ، وكان من الواضح تمامًا أن الكلمات الموجودة على الورقة قد كتبت منذ وقت طويل.

دفع وانغ دان زانغ فنغ إلى مقدمة المجموعة ، وقال بلهجة اعتذارية ، “في الواقع ، هذا المنزل المسكون ليس مخيفًا كما يقولون. أخبرنا الأشخاص الأخرين بذلك فقط لأننا أردنا أن نخفي كم نخاف بسهولة”.

 

 

“هل تعتقد أنني سأفعل شيئًا مملًا هكذا، مثلك؟” كان زانغ فنغ أول من هز كتفيه. اعتقدت حبيبة وانغ دان أنه كان غريبًا جدًا. كانوا يمشون معًا في مجموعة ، ولم يروا أي شخص يمر.

في مواجهة التحديات المتعددة من زانغ فنغ ، لم يرتق وانغ دان إلى الطعم ويدخل في جدال. لقد فهم كيف كان الجدال بلا معنى ـ والسبب الرئيسي الذي دفعه إلى المنزل المسكون هذه المرة هو تبادل ‘البهجة’ مع زانغ فنغ ، ولتحقيق هذا الهدف ، سيمكنه تحمل أي عدد من الشكاوى والتظلمات.

 

لم يستطع أن يعرف على وجه اليقين ما الذي بدأ هذا التغيير. ربما لأنه رأى شياطين حقيقيين ، في المقابل ، بدا الجميع أكثر طيبة وودًا. أو ربما عندما أغمي عليه وأعيد إحيائه مرارًا في المشرحة تحت الأرض ، فإن تعاليم الأساتذة القدامى في جامعة جيوجيانغ الطبية قد أثرت حقًا على هذا الشاب. على أي حال ، لم يعد وانغ دان هو الرجل الذي كانه في الماضي ؛ كان قد شهد الكثير من النمو.

“هل هناك أي شيء على ظهرك؟” نظر وانغ دان إلى زانغ فنغ وحبيبته في حالة من الذعر ، وأدرك أنه فقط هو الذي تم لصق الورقة على ظهره. “هل كان ذلك لأنني كنت الشخص الذي سار أمام المجموعة؟”

“حسنا … لكن انتظر!” أشارت حبيبة وانغ دان فجأة إلى ظهر وانغ دان. “هناك شيء عالق على كتفيك!”

 

 

عند النظر إلى الورقة التي كان يحملها ، بدا الرجل في الصورة بالأبيض والأسود وكأنه كان يبتسم له. لقد سكب عرق بارد من جبهة وانغ دان ؛ كان يعلم أن الرعب الحقيقي لهذا السيناريو سوف يبدأ قريبًا.

 

 

 

“ماذا تفعل ، تتمتم لنفسك؟” لم يستطع زانغ فنغ إخفاء الابتسامة من على وجهه ، ورؤية كم كان وانغ دان خائف. “نفس الحيلة لن تعمل معي مرتين.”

 

 

 

وكأنه اكتشف سرًا كبيرًا ، اتكأ على مقربة من حبيبة وانغ دان وقال: “صديقتي القديم ، وحبيبك بالتأكيد شخص مثير للاهتمام. لقد كنا نتحرك معًا ، وعلى طول الطريق ، لم نلتقي أي شخص آخر. بما من أنه لم يضع أي منا الورقة على ظهره ، من تعتقدين أن الجاني يمكن أن يكون؟ “

 

 

مجرد التفكير في ذلك فرق الخوف قليلا في قلب زانغ فنغ. لقد إختلس نظرة على حبيبة وانغ دان. كما ذكرنا سابقًا ، كانت حبيبة وانغ دان زميلته في المدرسة الثانوية. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن يتوقع مدى جمال صديقه حالما تعلمت كيف تعتني بمظهرها. بعد أن وجد حسابها على الإنترنت ، واجه زانغ فنغ صعوبة في التصديق أنها كانت هي التي كان ينظر إليها.

كانت حبيبة وانغ دان تقاد ببطء إلى إستنتاجه. “لقد فعل ذلك بنفسه؟ هذا مستحيل ، وانغ دان ، هو …”

 

 

 

“إذا لم يكن هو ، هل تخبرينني أنه كان شبحاً الذي قام بهذا؟ أراد أن يستخدم هذا لتخويفنا ومن ثم يتصرف وكأنه لا يخاف. كنت سأكون غاضبًا لو لم أشعر بالحزن عليه.”

“كونوا حذرين. لقد خضع الممثلون هنا لأفضل تدريب – فهم قادرون على متابعتك دون أي ضجيج ، ولديهم العديد من الطرق المختلفة لتخويفك. لن تراهم قادمين”.

 

 

“مستحيل، لن يفعل شيئًا كهذا … أليس كذلك؟” مع إقناع زانغ فنغ ، بدأت حبيبة وانغ دان تشك في نفسها.

 

 

 

محتفظا بسجل المريض في يده ، تحرك بؤبؤ وانغ دان وهو يراقب محيطه بحذر. لقد أدرك أن الخطر كان وشيك- فقد كان سجل هذا المريض ، في الواقع ، إشعارًا بالموت!

 

 

“مستحيل، لن يفعل شيئًا كهذا … أليس كذلك؟” مع إقناع زانغ فنغ ، بدأت حبيبة وانغ دان تشك في نفسها.

“نظرًا لأننا مستهدفون بالفعل ، فإن رمي هذا بعيدًا لن يغير شيئًا.” سمع وانغ دان محادثة الاثنين بوضوح. لقد أخذ نفسا عميقا ، عض شفتيه ، واستدار. رؤية أثر الشك وخيبة الأمل في عيون حبيبته ، تعبير وانغ دان المتوتر إسترخى ببطء. مع بعض عدم الرغبة ، لقد أرخى يديه المشدودة ثم التفت إلى زانغ فنغ وقال بصراحة إلى حد ما ، “حسنا ، أنا أعترف أنه قد كنت أنا الذي ألصق هذا على ظهري”.

“أقسم أنها كانت هناك في وقت سابق ، لكنها اختفت بعد فترة وجيزة!” ادعت حبيبة وانغ دان بتوتر وهي تتجه نحو الخلف ، منتقلة من الوسط إلى آخر الأرض.

 

 

“لكن لماذا قد تفعل شيئًا كهذا؟ أنت لست شخصًا هكذا عندما قابلتك للمرة الأولى.” كان صوت حبيبة وانغ دان يرتفع.

“كونوا حذرين. لقد خضع الممثلون هنا لأفضل تدريب – فهم قادرون على متابعتك دون أي ضجيج ، ولديهم العديد من الطرق المختلفة لتخويفك. لن تراهم قادمين”.

 

“أنا أعترف أنني أشعر بالحسد منك. أنا لست وسيمًا مثلك ، أنا لا أرتدي ثيابي جيدا كما تفعل، عائلتي ليست غنية مثل عائلتك ، ولا أستطيع حتى أن أهزمك في كرة السلة. مقارنة بك ، أنا لا يمكن أن أبدو أكثر من المتوسط ​​، لذلك أردت بشدة أن أثبت أن هناك شيئًا أنا أفضل منك فقه.” بدأ صوت وانغ دان يهتز. في الممر الذي أتوا منه ، رأى زوجًا من الأرجل الرمادية تخرج من إحدى الغرف.

“أردت فقط أن أثبت أنه لا يزال لدي بعض الصفات الإيجابية عني.” كان بؤبؤا وانغ دان يرتجفان ، وكانت القشعريرة تزحف على ظهر رقبته ، لكنه أجبر نفسه على الحفاظ على رباطة جأشه. “هناك أسطورة في هذا المنزل المسكون. بمجرد وضع شيء مثل ‘تعال ووجدني’ على قطعة من الورق ، هناك فرصة لأن تلتقي بشبح حقيقي. أريد فقط أن أثبت أنه لدي شجاعة أكثر منك “.

 

 

كلمات وانغ دان أربكت زانغ فنغ. كان فخره راضيًا ، لكنه في الوقت نفسه شعر أن شيئًا ما كان في غير محله.

“هذا صبياني للغاية. إذا كنت ترغب في سماع الأساطير الحضرية ، يمكنني مشاركة حوالي مائة منها معك.” ظهر التعالي الذي كان لدى زانغ فنغ تجاه وانغ دان ، ونمى.

“أنا أعترف أنني أشعر بالحسد منك. أنا لست وسيمًا مثلك ، أنا لا أرتدي ثيابي جيدا كما تفعل، عائلتي ليست غنية مثل عائلتك ، ولا أستطيع حتى أن أهزمك في كرة السلة. مقارنة بك ، أنا لا يمكن أن أبدو أكثر من المتوسط ​​، لذلك أردت بشدة أن أثبت أن هناك شيئًا أنا أفضل منك فقه.” بدأ صوت وانغ دان يهتز. في الممر الذي أتوا منه ، رأى زوجًا من الأرجل الرمادية تخرج من إحدى الغرف.

 

 

“أنا أعترف أنني أشعر بالحسد منك. أنا لست وسيمًا مثلك ، أنا لا أرتدي ثيابي جيدا كما تفعل، عائلتي ليست غنية مثل عائلتك ، ولا أستطيع حتى أن أهزمك في كرة السلة. مقارنة بك ، أنا لا يمكن أن أبدو أكثر من المتوسط ​​، لذلك أردت بشدة أن أثبت أن هناك شيئًا أنا أفضل منك فقه.” بدأ صوت وانغ دان يهتز. في الممر الذي أتوا منه ، رأى زوجًا من الأرجل الرمادية تخرج من إحدى الغرف.

 

 

 

“إذن ، أنت تستخدم هذا النوع من الطريق؟” كان شعور زانغ فنغ بالغرور راضيا ، وكان أفضل ذلك أفضل بكثير لأنه كان بحضور حبيبة وانغ دان. “لا أستطيع أن أصدق أن طالبًا في الطب مثلك يؤمن بأساطير حضرية كهذه. ألا تعلم أن الأمر مجرد هراء من قِبل أشخاص ليس لديهم أي شيء آخر يفعلونه؟”

كانت هناك شقوق تبدو وكأنها علامات أظافر تركت على الأبواب ، وتسلقت نبتة غير معروفة في جميع أنحاء الجدران. كان السقف يتقشر في أماكن, امما كشف نقوش على الأسمنت كانت تشبه الوجوه البشرية بشكل مثير للريبة.

 

لم يستطع أن يعرف على وجه اليقين ما الذي بدأ هذا التغيير. ربما لأنه رأى شياطين حقيقيين ، في المقابل ، بدا الجميع أكثر طيبة وودًا. أو ربما عندما أغمي عليه وأعيد إحيائه مرارًا في المشرحة تحت الأرض ، فإن تعاليم الأساتذة القدامى في جامعة جيوجيانغ الطبية قد أثرت حقًا على هذا الشاب. على أي حال ، لم يعد وانغ دان هو الرجل الذي كانه في الماضي ؛ كان قد شهد الكثير من النمو.

“إذا ، هل تجرؤ على تجربة ذلك؟” كان وانغ دان ينتظر من زانغ فنغ أن يقول ذلك. قاطع بسرعة ، وبسرعة كبيرة لدرجة أنه بالكاد كان بإمكان زانغ فنغ التفاعل.

على الدرج بين الطابق الأول والثاني تحت الأرض، صاحت حبيبة وانغ دان فجأة في صدمة ، “هناك شخص ما هناك!”

 

مجرد التفكير في ذلك فرق الخوف قليلا في قلب زانغ فنغ. لقد إختلس نظرة على حبيبة وانغ دان. كما ذكرنا سابقًا ، كانت حبيبة وانغ دان زميلته في المدرسة الثانوية. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن يتوقع مدى جمال صديقه حالما تعلمت كيف تعتني بمظهرها. بعد أن وجد حسابها على الإنترنت ، واجه زانغ فنغ صعوبة في التصديق أنها كانت هي التي كان ينظر إليها.

“ماذا؟” كان زانغ فنغ لا يزال غارقًا في فرحته ، لذلك لم يكن يتوقع من وانغ دان أن يقترح شيئًا كهذا.

 

 

“هل هناك أي شيء على ظهرك؟” نظر وانغ دان إلى زانغ فنغ وحبيبته في حالة من الذعر ، وأدرك أنه فقط هو الذي تم لصق الورقة على ظهره. “هل كان ذلك لأنني كنت الشخص الذي سار أمام المجموعة؟”

“بما أنك تعتقد أن هذه الأساطير الحضرية كلها كاذبة، فأنا متأكد من أنك لن تعترض على تجربتها” قال وانغ دان وهو يتقدم لوضع سجل المريض على ظهر زانغ فنغ . “في الواقع ، أدرك الآن أن هناك أشخاصًا أفضل مني في العالم. يجب أن أستمر في الركض ، وحتى حينها ، قد لا أكون قادرًا على اللحاق بشخص مثالي مثلك”.

 

 

كان زانغ فنغ لا يزال مرتبكًا تمامًا ، ولكن بمجرد أن قال وانغ دان ذلك ، لم يعد يشعر بالخوف بعد الآن. “إنه في الحقيقة ليس مخيف؟”

كلمات وانغ دان أربكت زانغ فنغ. كان فخره راضيًا ، لكنه في الوقت نفسه شعر أن شيئًا ما كان في غير محله.

 

 

رؤية الإرتباك على وجه زانغ فنغ ، قرر وانغ دان القيام بالعرض بنفسه. لقد مشى للوقوف وراء حبيبته وتحرك لحوالي الثلاثين سنتيمتر وراءها. “الزائر يسير في الأمام ، وهناك شيء غير معروف خلفه هكذا. سار الاثنان أسفل الممر بأكمله بهذه الطريقة. انظروا إلى آثار الأقدام التي تركت على الأرض ؛ الأنماط متماثلة للغاية. وهذا يعني ، بمعنى آخر، حتى النهاية ، لم يدرك الشخص الذي كان يمشي في الأمام أن هناك شيئًا ما وراءه على مسافة ثابتة تبلغ ثلاثين سنتيمترا. “

“الآن بعد أن عبرت عن الكلمات في قلبي ، أشعر بتحسن كبير. شكرًا لك على كل شيء ، أقسم أن أعيش حياتي بمزيد من الصدق في المستقبل.” ربت وانغ دان ظهر زانغ فنغ للتأكد من أن الورقة كانت عالقة بأمان ولن تسقط. “هيا ، يجب أن نستمر في الاستكشاف ، وسوف أتوقف مع قصص الأشباح المملّة.”

“انتظرني.” سارعت حبيبة وانغ دان وزانغ فنغ للحاق بوانغ دان. لم يكن هناك أحد يلمسهم ، لكن الأبواب الموجودة على جانبي الجدار صرت من تلقاء نفسها. لقد أعطت الانطباع بأن هناك بعض الوحوش المختبئة داخل الغرف المظلمة. بحذر تام ، تحركت مجموعة الثلاثة ببطء أسفل الممر. كانوا مضغوطين معًا تقريبًا.

 

وكأنه اكتشف سرًا كبيرًا ، اتكأ على مقربة من حبيبة وانغ دان وقال: “صديقتي القديم ، وحبيبك بالتأكيد شخص مثير للاهتمام. لقد كنا نتحرك معًا ، وعلى طول الطريق ، لم نلتقي أي شخص آخر. بما من أنه لم يضع أي منا الورقة على ظهره ، من تعتقدين أن الجاني يمكن أن يكون؟ “

دفع وانغ دان زانغ فنغ إلى مقدمة المجموعة ، وقال بلهجة اعتذارية ، “في الواقع ، هذا المنزل المسكون ليس مخيفًا كما يقولون. أخبرنا الأشخاص الأخرين بذلك فقط لأننا أردنا أن نخفي كم نخاف بسهولة”.

“الآن بعد أن عبرت عن الكلمات في قلبي ، أشعر بتحسن كبير. شكرًا لك على كل شيء ، أقسم أن أعيش حياتي بمزيد من الصدق في المستقبل.” ربت وانغ دان ظهر زانغ فنغ للتأكد من أن الورقة كانت عالقة بأمان ولن تسقط. “هيا ، يجب أن نستمر في الاستكشاف ، وسوف أتوقف مع قصص الأشباح المملّة.”

 

خفت الضوء، وأصبح الثلاثة أكثر حذرا.

كان زانغ فنغ لا يزال مرتبكًا تمامًا ، ولكن بمجرد أن قال وانغ دان ذلك ، لم يعد يشعر بالخوف بعد الآن. “إنه في الحقيقة ليس مخيف؟”

“ما المسار الذي يجب أن نأخذه؟” سألت حبيبة وانغ دان. لقد كانت ترتدي ملابس رقيقة كما كانت الموضة. كان جسدها يهتز بشكل لا إرادي ، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كان السبب هو الخوف أم البرد فقط.

 

 

“تماما، هذا المنزا المسكون ليس مخيفًا على الإطلاق. عندما زرت هذا المكان في المرة الأخيرة ، كان الأمر مملًا لدرجة أنني نمت تقريبا.”

“أنا؟” مد وانغ دان يده ولمس ظهره ، ولاحظ وجود سجل مريض معلق على ظهره. تمت طباعة مقدمة السجل مع الصورة بالأبيض والأسود للمريض المفترض ، وعلى ظهر الورقة كان مكتوب بخط يد سيء ‘تعال وجدني’.

 

أصبح الجو في المستشفى غريبًا. دخل لي جيو والمضيف أمامه ، لكنهم لم يسمعوا أي شيء يدل على وجودهم. لم يكن هناك حتى صوت خطى. لقد بدا وكأنهما اختفيا في الهواء الرقيق.

لقد بدا وكأن هذا الفتى كان يأخذ دروسًا في التمثيل من رئيس منزل مسكون ما لأنه لم يكن هناك عيب في الإخلاص على وجهه بينما دفع زانغ فنغ للتوجه إلى أسفل الدرج.
—–
فصول اليوم, أرجوا أنها أعجبتكم
أراكم غدا
إستمتعوا——

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط