You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-599

الفصل خمسمائة وتسعة وتسعون: إذ قلت "2في1"

الفصل خمسمائة وتسعة وتسعون: إذ قلت "2في1"

الفصل خمسمائة وتسعة وتسعون: إذ قلت “2في1”

بعد التوقف لفترة من الوقت في الطابق الثاني ، واصل تشن غي التحرك للأعلى. كانت النافذة في زاوية الدرج مغطاة بقطعة قماش سوداء. لم يكن هناك ضوء على الحائط ، لذلك على الرغم من أن الشمس كانت في مشرقة بالفعل ، إلا أن المكان كان لا يزال مظلم مثل الليل في الداخل.

يفتتح المتنزه في الساعة 9 صباحًا ، لذلك لم يتبق لتشن غي الكثير من الوقت. لقد قرر مواصلة التحقيق في ذلك الوقت تماما.

“هل من احد هنا؟” انجرف صوت غريب إلى أذنيه. لقد كان تشن غي مثل الشخصية الرئيسية التعيسة لأفلام الرعب تلك ، حيث اتخذ خطوة تلو الأخرى نحو مصدر الضوضاء الغريبة. خاطيًا على الدرجات المصرصرة ، تحرك جسده تدريجيا إلى الظلام. أمسك الدرابزين ، وشعر بالبرد الذي جاء من وسط راحة يده.

“أيها المفتش لي ، لا تترك حذرك. هذا الرجل خطير للغاية ، وهو بالتأكيد ليس باللطف الذي يجعل نفسه يبدوا به. ليس من الحكمة أن تتم معاملته كمريض عقلي طبيعي”. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن موعد استيقاظ جيا مينغ. اقد شارك بضع الكلمات مع لي تشنغ ثم غادر المستشفى.

الفصل خمسمائة وتسعة وتسعون: إذ قلت “2في1”

لقد أوقف سيارة أجرة للوصول إلى أول منزل جيا مينغ المستأجر. كانت الشمس قد أشرقت للتو ، وكان هناك عدد قليل من الناس في الشارع. في بعض الأحيان ، كانت بعض السيارات ستمر ، ولكن هذا كان كل شيء. لم يحصل تشن غي أي النوم في الليلة السابقة. لقد كان قد ذهب أولاً إلى مدرسة التعليم الخاص لمطاردة شبح الماء ثم الغوص في سد شرقي جيوجيانغ لإستخراج الجثة قبل الذهاب أخيرًا إلى المستشفى للمساعدة في تحقيق الشرطة في جيا مينغ. وبعبارة أخرى ، كان قد وضع ليلته في الاستخدام الأمثل. لم تذهب ولو ثانية وحدة سدى.

بعد التوقف لفترة من الوقت في الطابق الثاني ، واصل تشن غي التحرك للأعلى. كانت النافذة في زاوية الدرج مغطاة بقطعة قماش سوداء. لم يكن هناك ضوء على الحائط ، لذلك على الرغم من أن الشمس كانت في مشرقة بالفعل ، إلا أن المكان كان لا يزال مظلم مثل الليل في الداخل.

كان رأسه خفيفا بينما جاء النعاس عليه مثل الأمواج. حصل تشن غي على غفوة سريعة في السيارة ، وأيقظه السائق عندما وصلوا إلى الوجهة. للأسف ، فإن الغفوة السريعة لم تكن مفيدة ؛ إذا كان أي شيء ، إلا أنها جعلت تشن غي يشعر أثقل وأبطأ. كان الأمر كما لو أن دماغه كان مليء بالرصاص.

استدار ببطء ، ومن زاوية عينيه ، رأى زوجًا من العيون البيضاء الصارخة ينظر إليه من الخلف.

فرك وجهه ومشى في الزقاق الصغير. نسيم ريح باردة ضرب وجهه. ربما كانت هذه هي الطريقة التي بنيت بها المباني ، ولكن الشمس كانت تواجه صعوبة في إسقاط أشعتها في الزقاق.

كانت زوجة ابن المالكة صغيرة عندما توفيت ، لذلك شعرها لم يتحول إلى اللون الأبيض.

“لا عجب أن جيا مينغ لم يجرؤ على التوقف ولو للحظة واحدة بعد أن فر من المبنى. لقد تجرأ على فعل ذلك فقط بعد أن هرب إلى الشارع الرئيسي.”

“هل من احد هنا؟” انجرف صوت غريب إلى أذنيه. لقد كان تشن غي مثل الشخصية الرئيسية التعيسة لأفلام الرعب تلك ، حيث اتخذ خطوة تلو الأخرى نحو مصدر الضوضاء الغريبة. خاطيًا على الدرجات المصرصرة ، تحرك جسده تدريجيا إلى الظلام. أمسك الدرابزين ، وشعر بالبرد الذي جاء من وسط راحة يده.

كانت هذه منطقة سكنية قديمة ، وكانت المباني المحيطة بها منخفضة بشكل عام. وكان معظمهم من المباني ذات طابقين أو ثلاثة طوابق فقط. لقد بدوا متأكلين وقدماء ، حتى أنه كان على بعضهم مصطلح ‘للهدم’ على الجدران باللون الأحمر.

عاد تشن غي إلى الطابق الثاني. لم يستطع أن يهز الشعور بأن شيئا ما أو شخصا ما كان يراقب ظهره. اختفى الصوت بمجرد وصول تشن غي في الطابق الثاني ، ولكن من الغريب أن الزاوية التي ترك بها الباب مفتوحًا كانت مختلفة عن السابق.

“القصة التي رواها جيا مينغ في المستشفى يجب أن تكون قد حدثت قبل بضع سنوات. آمل أن السيدة العجوز لم تمتقل وأن المبنى لا يزال هناك.”

يفتتح المتنزه في الساعة 9 صباحًا ، لذلك لم يتبق لتشن غي الكثير من الوقت. لقد قرر مواصلة التحقيق في ذلك الوقت تماما.

لقد اتبع العنوان الذي قدمه لي تشنغ وانتقل من وإلى الأزقة لفترة طويلة قبل أن يجد منزل السيدة العجوز. كان الجيران من اليسار واليمين قد امتقلوا بالفعل ، وكان هناك ثقب كبير في أحد الجدران. من مظهره ، تم التخلي عن هذا المكان لفترة طويلة بالفعل.

“هل من احد هنا؟” انجرف صوت غريب إلى أذنيه. لقد كان تشن غي مثل الشخصية الرئيسية التعيسة لأفلام الرعب تلك ، حيث اتخذ خطوة تلو الأخرى نحو مصدر الضوضاء الغريبة. خاطيًا على الدرجات المصرصرة ، تحرك جسده تدريجيا إلى الظلام. أمسك الدرابزين ، وشعر بالبرد الذي جاء من وسط راحة يده.

“هذا المكان بالتأكيد لم يكن سهل الإيجاد.” دخل تشن غي إلى الممر ولاحظ أواني الزهور الموضوعة في الزوايا. ومع ذلك ، بسبب نقص ضوء الشمس ، ذبلت معظم الزهور ، وكانت سيقانها قديمة ورقيقة وصفراء.

كانت زوجة ابن المالكة صغيرة عندما توفيت ، لذلك شعرها لم يتحول إلى اللون الأبيض.

“هل يوجد أي شخص المنزل؟” طرق تشن غي الباب في الطابق الأول ، ونادى بهدوء. لم يكن هناك جواب ، ولكن صداه تردد في ممر الطابق الأول. التفت للبحث عن الدرج. لسبب ما ، شعر تشن غي أنه كان هناك شيء خاطئ حول المكان. حاول أن يسحب الباب ، وتم سحب باب الأمن بتلك السهولة.

كان شكل امرأة ، وبعد كل وميض على الشاشة ، كانت هذه المرأة الغامضة تقترب منه ، وسيبدأ قلب تشن غي بزيادة السرعة بشكل لا إرادي.

“إنه ليس مغلقًا حتى؟” فضولي ، سحب تشن غي الباب مفتوحا تماما. موجة ثقيلة من العفن خرجت من الداخل. كانت الغرفة مليئة بالأثاث القديم. كانت الأريكة من النوع الذي كانت محبوبة منذ عشرين عامًا ، من النوع الذي تم تنجيده من القماش. حتى لون الوقواق على الحائط وطاولة الطعام المنخفضة بدت شاحبة للغاية بالفعل.

“لا يوجد غبار على مقبض الباب ، والساعة في هذه الغرفة مضبوطة لتكون قادرة على العمل تماما ، لذلك يجب أن يكون هناك شخص ما زال يعيش هنا.”

“لا يوجد غبار على مقبض الباب ، والساعة في هذه الغرفة مضبوطة لتكون قادرة على العمل تماما ، لذلك يجب أن يكون هناك شخص ما زال يعيش هنا.”

“لماذا قد تقوم السيدة العجوز بدفع الكثير من خصلات الشعر إلى البيانو؟” قذف تشن غي الشعر الذي كان يعيق البيانو. بينما كان يسحب ذراعه إلى الخلف ، قبضت زاوية عينيه وجه رمادي وسط بحر الشعر. يبدو أنه كان يشاهد تشن غي من غطاء الشعر.

دون الحصول على إذن ، لن يكون تشن غي وقحًا بما يكفي لدخزل منزل شخص ما. لقد نادا مرة أخرى على عتبة الباب ، ولكن لم يرد أي رد. ومع ذلك ، كان هناك ضجيج غريب جاء من السقف. بدا الأمر وكأنه كرة مطاطية مفرغة تتدحرج على الأرض.

لقد اتبع العنوان الذي قدمه لي تشنغ وانتقل من وإلى الأزقة لفترة طويلة قبل أن يجد منزل السيدة العجوز. كان الجيران من اليسار واليمين قد امتقلوا بالفعل ، وكان هناك ثقب كبير في أحد الجدران. من مظهره ، تم التخلي عن هذا المكان لفترة طويلة بالفعل.

“جاء ذلك من الطابق الثالث.” مشى تشن غي أعلى الدرج. عندما اجتاز الطابق الثاني ، لاحظ أن باب غرفة الطابق الثاني قد فتح ، لكن لم تنبعث منه رائحة غريبة ، وكأنه قد تم تنظيف المكان بانتظام.

“هل هذا من فعل الصبي؟” مشى إلى الباب وأدار مقبض الباب. أدرك أن الباب مغلق ، وأنه لن يكون قادرًا على فتحه دون استخدام المفتاح. بينما كان تشن غي يكتشف ما يجب فعله مع القفل ، جاء صوت من زاوية غرفة المعيشة. ثم ، دخل صوت ضجيج أبيض آذان تشن غي.

بعد التوقف لفترة من الوقت في الطابق الثاني ، واصل تشن غي التحرك للأعلى. كانت النافذة في زاوية الدرج مغطاة بقطعة قماش سوداء. لم يكن هناك ضوء على الحائط ، لذلك على الرغم من أن الشمس كانت في مشرقة بالفعل ، إلا أن المكان كان لا يزال مظلم مثل الليل في الداخل.

فتشت أصابعه خلفه ، لكنه لم يجد شيئًا ، وتخطى قلب تشن غي ضربة. تذكر فجأة أنه تلقى مكالمة من لي تشنغ في صباح ذلك اليوم للذهاب إلى المستشفى للمساعدة في التحقيق.

“هل من احد هنا؟” انجرف صوت غريب إلى أذنيه. لقد كان تشن غي مثل الشخصية الرئيسية التعيسة لأفلام الرعب تلك ، حيث اتخذ خطوة تلو الأخرى نحو مصدر الضوضاء الغريبة. خاطيًا على الدرجات المصرصرة ، تحرك جسده تدريجيا إلى الظلام. أمسك الدرابزين ، وشعر بالبرد الذي جاء من وسط راحة يده.

كانت زوجة ابن المالكة صغيرة عندما توفيت ، لذلك شعرها لم يتحول إلى اللون الأبيض.

لم يكن هناك ضوء على الإطلاق في الطابق الثالث من المبنى القديم. اخرج تشن غي هاتفه وقام بتفعيل مصباحه اليدوي. أشرق الضوء في المكان الذي جاء منه الصوت. عندما سقط الضوء على المكان، كان هناك شيء ما انزلق ماضيا في لحظة.

مديرا جسده ، استدار تشن غي لكنه لم يستطع رؤية أي شيء. لقد نظر إلى المرآة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، حتى مع استخدام رؤية يين يانغ ، لم يظهر الصبي في المرآة بعد الآن.

توتر تشن غي عندما قام بمسح كامل الطابق الثالث. تمت إزالة جميع الأبواب الموجودة على الطابق من مفصلاتها ، وكان المكان مليئًا بالأغراض المختلفة. الشيء الأكثر وضوحا على الإطلاق هو البيانو المغطى بطبقة من الغبار. كان هناك العديد من المفاتيح التي كانت مفقودة ، ويبدو وكأنه رجل عجوز مع العديد من الأسنان المفقودة يفتح شفتيه.

رك.

“يجب أن يكونوا عائلة جيدة ثالحالة. فبعد كل شيئ، إنهم يمتلكون مبنى من ثلاثة طوابق ويمكنهم حتى شراء أغراض فاخرة مثل البيانو”

“هل يوجد أي شخص المنزل؟” طرق تشن غي الباب في الطابق الأول ، ونادى بهدوء. لم يكن هناك جواب ، ولكن صداه تردد في ممر الطابق الأول. التفت للبحث عن الدرج. لسبب ما ، شعر تشن غي أنه كان هناك شيء خاطئ حول المكان. حاول أن يسحب الباب ، وتم سحب باب الأمن بتلك السهولة.

بعد أن مشى إلى البيانو ، ضغط تشن غي على عدد قليل من المفاتيح. لم يظهر اللحن الذي كان يتوقع أن يأتي من البيانو.

كان شكل امرأة ، وبعد كل وميض على الشاشة ، كانت هذه المرأة الغامضة تقترب منه ، وسيبدأ قلب تشن غي بزيادة السرعة بشكل لا إرادي.

نظر تشن غي إلى البيانو ، وكانت مجموعة من الشعر عالقة بداخله. ربما كان يتخيل ذلك، ولكن للحظة ، شعر تشن غي أن الشعر تحرك بينما كان يتجعد أعمق داخل البيانو.

ارتجف وجهه قليلاً ، وشعر تشن غي بالهواء المحيط به يتجمد. لقد حدق في شعر المرأة الهائج الذي بدا كما لو أنه قد تم رميه بوحشية وأخذ ببطء خطوة إلى الوراء.

مادا يده إلى البيانو ، سحب تشن غي بهدوء حفنة من الشعر. “هناك شعر أبيض وشعر أسود. النهايات جميعها جيدة ونظيفة ، لذا ينبغي أن تكون قد قطعت وليس نزعت. هل هذه مجموعة من طرف المالكة العجوز؟ لكن لماذا قد تجمعها؟”

“إنه ليس مغلقًا حتى؟” فضولي ، سحب تشن غي الباب مفتوحا تماما. موجة ثقيلة من العفن خرجت من الداخل. كانت الغرفة مليئة بالأثاث القديم. كانت الأريكة من النوع الذي كانت محبوبة منذ عشرين عامًا ، من النوع الذي تم تنجيده من القماش. حتى لون الوقواق على الحائط وطاولة الطعام المنخفضة بدت شاحبة للغاية بالفعل.

كانت زوجة ابن المالكة صغيرة عندما توفيت ، لذلك شعرها لم يتحول إلى اللون الأبيض.

الفصل خمسمائة وتسعة وتسعون: إذ قلت “2في1”

“لماذا قد تقوم السيدة العجوز بدفع الكثير من خصلات الشعر إلى البيانو؟” قذف تشن غي الشعر الذي كان يعيق البيانو. بينما كان يسحب ذراعه إلى الخلف ، قبضت زاوية عينيه وجه رمادي وسط بحر الشعر. يبدو أنه كان يشاهد تشن غي من غطاء الشعر.

مادا يده إلى البيانو ، سحب تشن غي بهدوء حفنة من الشعر. “هناك شعر أبيض وشعر أسود. النهايات جميعها جيدة ونظيفة ، لذا ينبغي أن تكون قد قطعت وليس نزعت. هل هذه مجموعة من طرف المالكة العجوز؟ لكن لماذا قد تجمعها؟”

“ماذا كان ذلك؟” الطابق الثالث كان مخصصًا للأرواح ، لذلك لم يكن من الغريب أن يواجه شيئًا خارقًا. لم يذعر تشن غي. لقد وضع هاتفه على الجانب ، مشيرا المصباح إلى داخل البيانو. ثم مد يديه إلى كومة الشعر وبدأ في البحث. “أما زلت هناك

عندما أصبحت المرأة بحجم شخص حقيقي وشاشة التلفزيون لم تكن كبيرة بما يكفي للاحتفاظ بها ، توقف تشن غي عن التردد. لقد مد يديه للخلف وتمتم كلمتين من شفتيه. “تشو يين!”

؟”

مديرا جسده ، استدار تشن غي لكنه لم يستطع رؤية أي شيء. لقد نظر إلى المرآة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، حتى مع استخدام رؤية يين يانغ ، لم يظهر الصبي في المرآة بعد الآن.

لم يكن أحد يعلم ما الذي كان يختبئ تحت الكومة ، ولم يكن أحد يعلم نوع الكنز الذي يمكنه أن يخرج به. ومع ذلك ، فإن الشعور بالجلد العاري يلمس الشعر لم يكن جيدًا. اقدفحصه لفترة طويلة ، لكن تشن غي فشل في العثور على الشخص. لقد سحب يده ونظر إلى الساعة ااجالسة على الجانب. كانت الساعة تشبه تلك الموجودة في غرفة السيدة العجوز في الطابق الأول ، ولكن بالنسبة لهذه الساعة ، كانت يد الثواني هلىوجه الساعة هي وحدها التي تتح

رك.

رك.

حدق تشن غي في المرآة لمدة خمس دقائق كاملة ، لكنه لم يستطع معرفة ما هو الخطأ في المرآة. لقد اعتقد أنه بعد أن أنجز الظل هدفه ، غادر على الفور ولم يترك وراءه أي أثر أو فخ في المرآة. ولكن من باب الحذر، قبل مغادرته ، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ الخاصة به وركز على المرآة للمرة الأخيرة. وبينما ضاقت عيناه ، لقد رأى زوج من الأرجل الرمادية.

انقلبت مرارًا وتكرارًا ، ولكن الوقت المعروض على مدار الساعة كان دائمًا عالقًا في 3:44.

“جاء ذلك من الطابق الثالث.” مشى تشن غي أعلى الدرج. عندما اجتاز الطابق الثاني ، لاحظ أن باب غرفة الطابق الثاني قد فتح ، لكن لم تنبعث منه رائحة غريبة ، وكأنه قد تم تنظيف المكان بانتظام.

“هل الساعة 3:44 صباحا أو مساءا؟ وما الذي يحدث بالضبط في هذا الوقت من اليوم تماما؟”

دون الحصول على إذن ، لن يكون تشن غي وقحًا بما يكفي لدخزل منزل شخص ما. لقد نادا مرة أخرى على عتبة الباب ، ولكن لم يرد أي رد. ومع ذلك ، كان هناك ضجيج غريب جاء من السقف. بدا الأمر وكأنه كرة مطاطية مفرغة تتدحرج على الأرض.

تماما عندما كان انتباه تشن غي مصروف من طرف الساعة ، انزلق شيئ ما من تحت البيانو. عاد صوت قفز الكرة ، وعندما التقطت تشن غي ، انتقل الصوت إلى الطابق الثاني.

نظر تشن غي إلى البيانو ، وكانت مجموعة من الشعر عالقة بداخله. ربما كان يتخيل ذلك، ولكن للحظة ، شعر تشن غي أن الشعر تحرك بينما كان يتجعد أعمق داخل البيانو.

“لقد هرب؟ لا ، يبدو وكأنه يحاول قيادة الطريق لي.”

علقت أصابعه المجمدة خلفه ، ورفع تشن غي ببطء رأسه للنظر إلى التلفزيون. انحدر العرق البارد أسفل وجهه بينما تحركت عيناه ببطء. وأخيرا حصل على شاشة التلفزيون في بصره. ظلت الصور الزرقاء والبيضاء فقط على الشاشة – ظل المرأة قد اختفى بالفعل.

عاد تشن غي إلى الطابق الثاني. لم يستطع أن يهز الشعور بأن شيئا ما أو شخصا ما كان يراقب ظهره. اختفى الصوت بمجرد وصول تشن غي في الطابق الثاني ، ولكن من الغريب أن الزاوية التي ترك بها الباب مفتوحًا كانت مختلفة عن السابق.

كان شكل امرأة ، وبعد كل وميض على الشاشة ، كانت هذه المرأة الغامضة تقترب منه ، وسيبدأ قلب تشن غي بزيادة السرعة بشكل لا إرادي.

“ركض للاختباء داخل الغرفة؟” دفع تشن غي باب الغرفة التي ظهرت في قصة جيا مينغ مفنوحا. ومع ذلك ، وبخلاف وصف جيا مينغ ، تم إغلاق جميع النوافذ في هذه الغرفة بألواح. على الرغم من أن المكان كان نظيف ، إلا أنه كان هناك شعور مخيف في الموقع.

“إلى اين ذهب؟” خرج تشن غي من الحمام إلى غرفة المعيشة ، وتغير تعبيره. تم إغلاق الباب المؤدي من غرفة المعيشة. تم وضع ألواح على النوافذ ، والآن ، تم إغلاق الباب. أصبح الهواء في الغرفة قديمًا وثقيلًا لدرجة أنه ضغط على تشن غي.

عند دخول الغرفة ، هرع تشن غي نحو الحمام حيث كانت طاقة يين الأثقل. دفع الباب مفتوحًا ، قام بمسح المكان بشكل تقريبي ثم توقف أمام المرآة. وقف تشن غي هناك وحدق في انعكاسه في المرآة لفترة طويلة.

“القصة التي رواها جيا مينغ في المستشفى يجب أن تكون قد حدثت قبل بضع سنوات. آمل أن السيدة العجوز لم تمتقل وأن المبنى لا يزال هناك.”

إذا حدق أحدهم في انعكاسه لفترة طويلة ، فإن دماغه سيخلق انطباعًا بأن الانعكاس في المرآة قد أصبح مختلفًا عنهم. في الحالات القصوى ، قد يكون هناك شعور بالغرابة والخوف الذي لا يوصف.

كان رأسه خفيفا بينما جاء النعاس عليه مثل الأمواج. حصل تشن غي على غفوة سريعة في السيارة ، وأيقظه السائق عندما وصلوا إلى الوجهة. للأسف ، فإن الغفوة السريعة لم تكن مفيدة ؛ إذا كان أي شيء ، إلا أنها جعلت تشن غي يشعر أثقل وأبطأ. كان الأمر كما لو أن دماغه كان مليء بالرصاص.

حدق تشن غي في المرآة لمدة خمس دقائق كاملة ، لكنه لم يستطع معرفة ما هو الخطأ في المرآة. لقد اعتقد أنه بعد أن أنجز الظل هدفه ، غادر على الفور ولم يترك وراءه أي أثر أو فخ في المرآة. ولكن من باب الحذر، قبل مغادرته ، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ الخاصة به وركز على المرآة للمرة الأخيرة. وبينما ضاقت عيناه ، لقد رأى زوج من الأرجل الرمادية.

عندما أصبحت المرأة بحجم شخص حقيقي وشاشة التلفزيون لم تكن كبيرة بما يكفي للاحتفاظ بها ، توقف تشن غي عن التردد. لقد مد يديه للخلف وتمتم كلمتين من شفتيه. “تشو يين!”

كان صبياً سقط رأسه على الأرض تقريبًا. كان يقف عند باب الحمام ، ينظر إليه.

“لا عجب أن جيا مينغ لم يجرؤ على التوقف ولو للحظة واحدة بعد أن فر من المبنى. لقد تجرأ على فعل ذلك فقط بعد أن هرب إلى الشارع الرئيسي.”

مديرا جسده ، استدار تشن غي لكنه لم يستطع رؤية أي شيء. لقد نظر إلى المرآة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، حتى مع استخدام رؤية يين يانغ ، لم يظهر الصبي في المرآة بعد الآن.

تعثر في شيء ، وسقط تشن غي في الأريكة. نظر إلى الظل الشبحي المقترب وقال غريزيًا تقريبًا ، “هل ستصدقينني إذا قلت أنني أتيت إلى هنا لمساعدتك؟”

“إلى اين ذهب؟” خرج تشن غي من الحمام إلى غرفة المعيشة ، وتغير تعبيره. تم إغلاق الباب المؤدي من غرفة المعيشة. تم وضع ألواح على النوافذ ، والآن ، تم إغلاق الباب. أصبح الهواء في الغرفة قديمًا وثقيلًا لدرجة أنه ضغط على تشن غي.

“لا يوجد غبار على مقبض الباب ، والساعة في هذه الغرفة مضبوطة لتكون قادرة على العمل تماما ، لذلك يجب أن يكون هناك شخص ما زال يعيش هنا.”

“هل هذا من فعل الصبي؟” مشى إلى الباب وأدار مقبض الباب. أدرك أن الباب مغلق ، وأنه لن يكون قادرًا على فتحه دون استخدام المفتاح. بينما كان تشن غي يكتشف ما يجب فعله مع القفل ، جاء صوت من زاوية غرفة المعيشة. ثم ، دخل صوت ضجيج أبيض آذان تشن غي.

بدا الظل وكأنه يقترب ببطء من تشن غي. في البداية ، كان بحجم القبضة فقط ، لكنه في النهاية وصل إلى حجم المخ. مع اقترابه ، تمكن تشن غي من الحصول على نظرة أوضح.

التفت للنظر ، وفي الغرفة المظلمة ، تم تشغيل التلفزيون المغلق أصلا. ظهرت مجموعة من الصور الملتوية باللونين الأزرق والأبيض على الشاشة ، وأحيانًا أومضت.

لقد اتبع العنوان الذي قدمه لي تشنغ وانتقل من وإلى الأزقة لفترة طويلة قبل أن يجد منزل السيدة العجوز. كان الجيران من اليسار واليمين قد امتقلوا بالفعل ، وكان هناك ثقب كبير في أحد الجدران. من مظهره ، تم التخلي عن هذا المكان لفترة طويلة بالفعل.

“ظهر هذا المشهد في قصة جيا مينغ من قبل.” بدا تشن غي هادئًا ، ولكن كان قلبه يضرب بالفعل. قبل أن ينتهي ، أصبح الخفقان على شاشة التلفزيون مكثفًا ، وبدأ ظهور شكل تقريبي لظل.

انقلبت مرارًا وتكرارًا ، ولكن الوقت المعروض على مدار الساعة كان دائمًا عالقًا في 3:44.

بدا الظل وكأنه يقترب ببطء من تشن غي. في البداية ، كان بحجم القبضة فقط ، لكنه في النهاية وصل إلى حجم المخ. مع اقترابه ، تمكن تشن غي من الحصول على نظرة أوضح.

؟”

كان شكل امرأة ، وبعد كل وميض على الشاشة ، كانت هذه المرأة الغامضة تقترب منه ، وسيبدأ قلب تشن غي بزيادة السرعة بشكل لا إرادي.

عاد تشن غي إلى الطابق الثاني. لم يستطع أن يهز الشعور بأن شيئا ما أو شخصا ما كان يراقب ظهره. اختفى الصوت بمجرد وصول تشن غي في الطابق الثاني ، ولكن من الغريب أن الزاوية التي ترك بها الباب مفتوحًا كانت مختلفة عن السابق.

عندما أصبحت المرأة بحجم شخص حقيقي وشاشة التلفزيون لم تكن كبيرة بما يكفي للاحتفاظ بها ، توقف تشن غي عن التردد. لقد مد يديه للخلف وتمتم كلمتين من شفتيه. “تشو يين!”

فرك وجهه ومشى في الزقاق الصغير. نسيم ريح باردة ضرب وجهه. ربما كانت هذه هي الطريقة التي بنيت بها المباني ، ولكن الشمس كانت تواجه صعوبة في إسقاط أشعتها في الزقاق.

فتشت أصابعه خلفه ، لكنه لم يجد شيئًا ، وتخطى قلب تشن غي ضربة. تذكر فجأة أنه تلقى مكالمة من لي تشنغ في صباح ذلك اليوم للذهاب إلى المستشفى للمساعدة في التحقيق.

انقلبت مرارًا وتكرارًا ، ولكن الوقت المعروض على مدار الساعة كان دائمًا عالقًا في 3:44.

بسبب ضيق الوقت وحقيقة أن حقيبته قد إبتلت من دخوله في السد ، لم يأخذ تشن غي حقيبة ظهره معه. لقد اعتقد أنه بما أنه كان ذاهب للشرطة ، لم يكن هناك أي خطر سيأتي إليه.

~~~~~~

علقت أصابعه المجمدة خلفه ، ورفع تشن غي ببطء رأسه للنظر إلى التلفزيون. انحدر العرق البارد أسفل وجهه بينما تحركت عيناه ببطء. وأخيرا حصل على شاشة التلفزيون في بصره. ظلت الصور الزرقاء والبيضاء فقط على الشاشة – ظل المرأة قد اختفى بالفعل.

“هل يوجد أي شخص المنزل؟” طرق تشن غي الباب في الطابق الأول ، ونادى بهدوء. لم يكن هناك جواب ، ولكن صداه تردد في ممر الطابق الأول. التفت للبحث عن الدرج. لسبب ما ، شعر تشن غي أنه كان هناك شيء خاطئ حول المكان. حاول أن يسحب الباب ، وتم سحب باب الأمن بتلك السهولة.

تنهد تشن غي بارتياح ، ولكن قبل أن يتمكن من التنفس ، كان هناك خدر قادم من الجزء الخلفي من عنقه وكأن شخصا ما قد  قام بمسح شعره على جلده عن طريق الخطأ.

“أيها المفتش لي ، لا تترك حذرك. هذا الرجل خطير للغاية ، وهو بالتأكيد ليس باللطف الذي يجعل نفسه يبدوا به. ليس من الحكمة أن تتم معاملته كمريض عقلي طبيعي”. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن موعد استيقاظ جيا مينغ. اقد شارك بضع الكلمات مع لي تشنغ ثم غادر المستشفى.

ارتجفت عيناه ، وتذكر تشن غي سماع هذا الجزء في قصة جيا مينغ كذلك.

مديرا جسده ، استدار تشن غي لكنه لم يستطع رؤية أي شيء. لقد نظر إلى المرآة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، حتى مع استخدام رؤية يين يانغ ، لم يظهر الصبي في المرآة بعد الآن.

استدار ببطء ، ومن زاوية عينيه ، رأى زوجًا من العيون البيضاء الصارخة ينظر إليه من الخلف.

فرك وجهه ومشى في الزقاق الصغير. نسيم ريح باردة ضرب وجهه. ربما كانت هذه هي الطريقة التي بنيت بها المباني ، ولكن الشمس كانت تواجه صعوبة في إسقاط أشعتها في الزقاق.

كانت الجسد الذي ظهر في التلفزيون ملتويا بزوايا مستحيلة ، وفتحت شفتيها مفتوحة. كانت المرأة التي كانت عيونها تخرج من محاجرها تقف وراءه.

“هل يوجد أي شخص المنزل؟” طرق تشن غي الباب في الطابق الأول ، ونادى بهدوء. لم يكن هناك جواب ، ولكن صداه تردد في ممر الطابق الأول. التفت للبحث عن الدرج. لسبب ما ، شعر تشن غي أنه كان هناك شيء خاطئ حول المكان. حاول أن يسحب الباب ، وتم سحب باب الأمن بتلك السهولة.

ارتجف وجهه قليلاً ، وشعر تشن غي بالهواء المحيط به يتجمد. لقد حدق في شعر المرأة الهائج الذي بدا كما لو أنه قد تم رميه بوحشية وأخذ ببطء خطوة إلى الوراء.

رك.

تعثر في شيء ، وسقط تشن غي في الأريكة. نظر إلى الظل الشبحي المقترب وقال غريزيًا تقريبًا ، “هل ستصدقينني إذا قلت أنني أتيت إلى هنا لمساعدتك؟”

علقت أصابعه المجمدة خلفه ، ورفع تشن غي ببطء رأسه للنظر إلى التلفزيون. انحدر العرق البارد أسفل وجهه بينما تحركت عيناه ببطء. وأخيرا حصل على شاشة التلفزيون في بصره. ظلت الصور الزرقاء والبيضاء فقط على الشاشة – ظل المرأة قد اختفى بالفعل.

~~~~~~

عندما أصبحت المرأة بحجم شخص حقيقي وشاشة التلفزيون لم تكن كبيرة بما يكفي للاحتفاظ بها ، توقف تشن غي عن التردد. لقد مد يديه للخلف وتمتم كلمتين من شفتيه. “تشو يين!”

فصلين الأن والأخرين سيكونان غدا صباحا

أسف

نظر تشن غي إلى البيانو ، وكانت مجموعة من الشعر عالقة بداخله. ربما كان يتخيل ذلك، ولكن للحظة ، شعر تشن غي أن الشعر تحرك بينما كان يتجعد أعمق داخل البيانو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط