You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-332

الفصل ثلاث مائة واثنان وثلاثون: قاتلوا من أجل البئر.

الفصل ثلاث مائة واثنان وثلاثون: قاتلوا من أجل البئر.

الفصل ثلاث مائة واثنان وثلاثون: قاتلوا من أجل البئر.

عض تشن غي على أسنانه، وهو يتسارع أسفل شارع أخر، ووصل أخيرًا إلى الجانب الغربي من القرية. المكان الذي فيه سمع صوت القتال. جارا المطرقة ، وقائِدًا مجموعة من الأشباح ، عندما غادر تشن غي الشارع ، توقفت القوتان اللتان كانتا تتقاتلان في نفس الوقت. عندما رأوا تشن غي ، رأهم تشن غي أيضا.

 

كانت الكمية لا تصدق. في هذه الحالة ، حتى لو تحول تشو يين إلى شبح أحمر ، لن يغير هذا الوضع. لقد كان تشن غي في الحاجة إلى مساعدة زانغ يا. “كنت أعرف أن سيناريو ثلاث نجوم لن يكون بهذه البساطة!”

بدون إعاقة السيد باى والعجوز وي ، تمكن تشن غي من الركض بشكل أسرع. سارع عبر القرية المليئة بالوحوش وصرخ بأسماء تشو يين ويان دانيان. كانت زانغ يا في سبات ، لذلك لم تقدم أي رد. قدم تشو يين بعض الرد ، لكنه كان في منتصف عملية تحول حرجة ، لذلك لم يتمكن من مساعدة تشن غي.

الفصل ثلاث مائة واثنان وثلاثون: قاتلوا من أجل البئر.

 

في بضع ثوان فقط ، أدرك تشن غي ما كان يحدث. ولوح بالمطرقة وصاح على كتفه ، “تعالوا وإقبضوا علي!”

كان يان دانيان هو الشبح الوحيد الذي كان بإمكان تشن غي الاعتماد عليه ، لكن هذا الشبح الأحمر كان يبكي في زاوية من كتابه المصور. لقد التقط قلمه ورسم دوائر على الأرض ، متظاهرًا بعدم سماع أي شيء. كان من الواضح أنه كان خائفًا أكثر من تشن غي.

 

 

 

كان الأمر مفهوما. أغلق العم نفسه داخل الدرج ورفض التفاعل مع الناس. في المرة الأولى التي اختار فيها الثقة بالبعض والخروج من منطقة راحته ، أحضره تشن غي إلى قرية التوابيت. القرية التي كانت مليئة بالوحوش والخطر وتر العم. العالم الذي كان لديه في ذهنه لم يكن مثل هذا.

كان الأمر مفهوما. أغلق العم نفسه داخل الدرج ورفض التفاعل مع الناس. في المرة الأولى التي اختار فيها الثقة بالبعض والخروج من منطقة راحته ، أحضره تشن غي إلى قرية التوابيت. القرية التي كانت مليئة بالوحوش والخطر وتر العم. العالم الذي كان لديه في ذهنه لم يكن مثل هذا.

 

 

كان الحفل قد وصل إلى نهايته. استيقظت كل الوحوش داخل القرية. يمكن أن يأخذ أي منعطف ، وسوف يرى وحوش خطيرة.

 

 

كان هناك أربعة آبار حول قرية التوابيت. بدأ الحفل في البئر الغربي. ثم مر الحفل عبر القرية وانتهى عند البئر الغربي.

“لم يتبق في هذه القرية سوى مكانان آمنان نسبيًا. أحدهما هو المبنى الصغير بجوار قاعة الأجداد. يهتم الشبح الأحمر بالسيدة العجوز التي تعيش هناك ، لذلك لن يجرؤ أي من الأشباح على الاقتراب. والثاني هو الاجتماع مع موكب الحفل ، هناك جيانغ لينغ وامرأة زهو ، واستنادا إلى الضجة العنيفة السابقة ، ربما يتقاتلون مع مجتمع قصص الأشباح “.

وقف الطرفان حول البئر. كانوا يحاولون الشعور ببعضهم البعض ، ولم يتخذ أي شخص خطوة.

 

وقف الطرفان حول البئر. كانوا يحاولون الشعور ببعضهم البعض ، ولم يتخذ أي شخص خطوة.

فكر تشن غي في هذا وقرر التوجه إلى الضوضاء العالية. كان هناك سيدة عجوز تعيش داخل ذلك المبنى بجوار قاعة الأجداد. إذا حدث شيء ما ، فإن السيدة العجوز ستعاني منه. لذلك ، قرر إحضار هذه الفوضى إلى مجتمع قصص الأشباح. ركض تشن غي لحياته ، واستمرت الوحوش التي تقف وراءه في التجمع. كان تشن غي يشعر بالظلم ؛ كل ما فعله هو تدمير تابوت ، لماذا كانت هذه الأرواح لا تمل؟

بالكاد كانت شقيقة جيانغ لينغ تستمر في القتال، لكن امرأة زهو كانت تمسك الطفل الشبح بإحكام. لم يبدو كأنها كانت ستساعد زهو شين رو. لم تلجأ إلى النظر إلى المعركة المجاورة. كانت عيناها على الأردية السوداء.

 

كانت امرأة زهو تعانق طفلاً شبحًا من نوع شبح أحمر بدون أي ملامح للوجه مع وجود فتحات قليلة على وجهه. كانت جيانغ لينغ وفان يو يقفان وراءها. واجههم شخصان يرتديان رداءان أسودان. كان  جسداهما بالكامل مغطان بالرداء.

الأشخاص الذين كانوا يقاتلون على الأرجح لم يتوقعوا أيضا أن يجعل تشن غي القرية بأكملها تلاحقه. عند رؤية المجموعة التي نشأت خلفه ، توقف تشن غي عن الاهتمام بالصلبان الحمراء على خريطة اه كينغ. لقد ركض عبرهم. كانت أمنيته الوحيدة هي المغادرة في أقرب وقت ممكن. لقد تسبب هذا في جعل المجموعة وراءه تصبح أكبر.

جرائم القتل المستمرة ، الرحلة إلى الجبل ، بدا الأمر وكأن مجتمع قصص الأشباح كان مصمم على إنهاء شيء ما في تلك الليلة. من أجل هدفهم ، حتى أنهم ذهبوا وجها لوجه مع قوات القانون.

 

كانت امرأة زهو تعانق طفلاً شبحًا من نوع شبح أحمر بدون أي ملامح للوجه مع وجود فتحات قليلة على وجهه. كانت جيانغ لينغ وفان يو يقفان وراءها. واجههم شخصان يرتديان رداءان أسودان. كان  جسداهما بالكامل مغطان بالرداء.

تدريجيا ، لم تكن الفوضى التي أحدثها أقل من الاضطراب بالقرب من ضواحي القرية. كانت الريح الباردة تداعب وجهه ، وصدى النحيب خلفه بشكل لا نهائي. تشن غي شق طريقه عبر قرية التوابيت. ربما لأنها قضت على الكثير من الأرواح ، ظهرت آثار دموية على مطرقة الدكتور كاسر الجماجم ، لقد بدت أكثر تخويفًا.

 

 

الفصل ثلاث مائة واثنان وثلاثون: قاتلوا من أجل البئر.

انحنى تشن غي ضد الجدار واستحوذ على كميات كبيرة من الهواء. حتى لو كان أقوى من الناحية البدنية ، فقد كان يقترب بسرعة من الحد المسموح به. التفت إلى الوراء ، وما رآه جعل فروة رأسه تخز.

 

 

 

كانت الكمية لا تصدق. في هذه الحالة ، حتى لو تحول تشو يين إلى شبح أحمر ، لن يغير هذا الوضع. لقد كان تشن غي في الحاجة إلى مساعدة زانغ يا. “كنت أعرف أن سيناريو ثلاث نجوم لن يكون بهذه البساطة!”

جرائم القتل المستمرة ، الرحلة إلى الجبل ، بدا الأمر وكأن مجتمع قصص الأشباح كان مصمم على إنهاء شيء ما في تلك الليلة. من أجل هدفهم ، حتى أنهم ذهبوا وجها لوجه مع قوات القانون.

 

 

لا يزال هناك بعض الوقت حتى الفجر ، ولكن تشن غي لم يعتقد أنه سيتمكن أن يحتمل لفترة أطول. “إذا فشلت في فتح هذا السيناريو ذي الثلاث نجوم ، فلن يظهر مرة أخرى. يجب أن أعطي الأمر كل ما أستطيع”.

اعتقد تشن غي في البداية أن تشو شينورو كانت شبحًا أحمر ، ولكن بالمقارنة مع الطفل الشبح ، كان الفرق واضحًا تمامًا. عندما ظهر الطفل الشبح ، تحولت فوانيس الشارع بالكامل إلى اللون الأحمر ؛ كان الوجود مختلفًا تمامًا.

 

 

عض تشن غي على أسنانه، وهو يتسارع أسفل شارع أخر، ووصل أخيرًا إلى الجانب الغربي من القرية. المكان الذي فيه سمع صوت القتال. جارا المطرقة ، وقائِدًا مجموعة من الأشباح ، عندما غادر تشن غي الشارع ، توقفت القوتان اللتان كانتا تتقاتلان في نفس الوقت. عندما رأوا تشن غي ، رأهم تشن غي أيضا.

“لم يتبق في هذه القرية سوى مكانان آمنان نسبيًا. أحدهما هو المبنى الصغير بجوار قاعة الأجداد. يهتم الشبح الأحمر بالسيدة العجوز التي تعيش هناك ، لذلك لن يجرؤ أي من الأشباح على الاقتراب. والثاني هو الاجتماع مع موكب الحفل ، هناك جيانغ لينغ وامرأة زهو ، واستنادا إلى الضجة العنيفة السابقة ، ربما يتقاتلون مع مجتمع قصص الأشباح “.

 

بدون إعاقة السيد باى والعجوز وي ، تمكن تشن غي من الركض بشكل أسرع. سارع عبر القرية المليئة بالوحوش وصرخ بأسماء تشو يين ويان دانيان. كانت زانغ يا في سبات ، لذلك لم تقدم أي رد. قدم تشو يين بعض الرد ، لكنه كان في منتصف عملية تحول حرجة ، لذلك لم يتمكن من مساعدة تشن غي.

كان هناك أربعة آبار حول قرية التوابيت. بدأ الحفل في البئر الغربي. ثم مر الحفل عبر القرية وانتهى عند البئر الغربي.

‘مجتمع. قصص الأشباح!’

 

 

كانت امرأة زهو تعانق طفلاً شبحًا من نوع شبح أحمر بدون أي ملامح للوجه مع وجود فتحات قليلة على وجهه. كانت جيانغ لينغ وفان يو يقفان وراءها. واجههم شخصان يرتديان رداءان أسودان. كان  جسداهما بالكامل مغطان بالرداء.

 

 

 

‘مجتمع. قصص الأشباح!’

 

 

 

ظهرت هذه الكلمات في عقل تشن غي عندما رأى الأردية السوداء.

 

 

بما أنه أمر مهم للغاية ، فإن الرئيس الذي كان يختبئ وراء الحجاب قد يفعل هذا شخصيًا.

‘اثنان في وقت واحد؟ هل يمكن أن يكون الرئيس بينهم؟’

كان الحفل قد وصل إلى نهايته. استيقظت كل الوحوش داخل القرية. يمكن أن يأخذ أي منعطف ، وسوف يرى وحوش خطيرة.

 

‘يبدو أنني قللت من شأن رعب شبح أحمر.’

جرائم القتل المستمرة ، الرحلة إلى الجبل ، بدا الأمر وكأن مجتمع قصص الأشباح كان مصمم على إنهاء شيء ما في تلك الليلة. من أجل هدفهم ، حتى أنهم ذهبوا وجها لوجه مع قوات القانون.

 

 

كانت امرأة زهو تعانق طفلاً شبحًا من نوع شبح أحمر بدون أي ملامح للوجه مع وجود فتحات قليلة على وجهه. كانت جيانغ لينغ وفان يو يقفان وراءها. واجههم شخصان يرتديان رداءان أسودان. كان  جسداهما بالكامل مغطان بالرداء.

بما أنه أمر مهم للغاية ، فإن الرئيس الذي كان يختبئ وراء الحجاب قد يفعل هذا شخصيًا.

تدريجيا ، لم تكن الفوضى التي أحدثها أقل من الاضطراب بالقرب من ضواحي القرية. كانت الريح الباردة تداعب وجهه ، وصدى النحيب خلفه بشكل لا نهائي. تشن غي شق طريقه عبر قرية التوابيت. ربما لأنها قضت على الكثير من الأرواح ، ظهرت آثار دموية على مطرقة الدكتور كاسر الجماجم ، لقد بدت أكثر تخويفًا.

 

 

كان الوضع فوضوي. يبدو أن مجتمع قصص الأشباح وامرأة زهو يتقاتلان من أجل البئر. كانت تقف بجانب البئر مرتديةً قميصًا أبيض وأحمر ، هي ويو شين رو العنكبوت التي كانت تقاتل وحشًا رفيعًا ذو شكل فريد.

 

 

 

كان الوحش النحيف ، الذي يرمز إلى الرغبة الإنسانية ، هو الوحش الأكثر شيوعًا داخل المجتمع. كلما كان الوحش أقوى ، كلما كان جسمه أطول وكثرت الوجوه البشرية التي كانت على جسمه. ومع ذلك ، كان هذا الوحش الذي كان يقاتل شقيقة جيانغ لينغ مختلف قليلا. تم خياطته معًا بواسطة 6 ظلال ، لكنهم شاركوا نفس الجزء السفلي من الجسم. بدا غريب لكنه كان قويًا جدا. كان له اليد العليا عندما قاتل أخت جيانغ لينغ.

“لم يتبق في هذه القرية سوى مكانان آمنان نسبيًا. أحدهما هو المبنى الصغير بجوار قاعة الأجداد. يهتم الشبح الأحمر بالسيدة العجوز التي تعيش هناك ، لذلك لن يجرؤ أي من الأشباح على الاقتراب. والثاني هو الاجتماع مع موكب الحفل ، هناك جيانغ لينغ وامرأة زهو ، واستنادا إلى الضجة العنيفة السابقة ، ربما يتقاتلون مع مجتمع قصص الأشباح “.

 

 

كانت المعركة دامية ، وكان لكل منهما جروح عديدة على أجسادهم. ومع ذلك ، كانت زهو شين رو ، التي كان لديه خبرة قتالية أقل ، تخسر ببطء. بدا هذان الشبحان أقوى من تشو يين ، لكنهما ليسا شبحان أحمران.

 

 

‘مجتمع. قصص الأشباح!’

اعتقد تشن غي في البداية أن تشو شينورو كانت شبحًا أحمر ، ولكن بالمقارنة مع الطفل الشبح ، كان الفرق واضحًا تمامًا. عندما ظهر الطفل الشبح ، تحولت فوانيس الشارع بالكامل إلى اللون الأحمر ؛ كان الوجود مختلفًا تمامًا.

‘اثنان في وقت واحد؟ هل يمكن أن يكون الرئيس بينهم؟’

 

 

‘يبدو أنني قللت من شأن رعب شبح أحمر.’

 

 

كان الوحش النحيف ، الذي يرمز إلى الرغبة الإنسانية ، هو الوحش الأكثر شيوعًا داخل المجتمع. كلما كان الوحش أقوى ، كلما كان جسمه أطول وكثرت الوجوه البشرية التي كانت على جسمه. ومع ذلك ، كان هذا الوحش الذي كان يقاتل شقيقة جيانغ لينغ مختلف قليلا. تم خياطته معًا بواسطة 6 ظلال ، لكنهم شاركوا نفس الجزء السفلي من الجسم. بدا غريب لكنه كان قويًا جدا. كان له اليد العليا عندما قاتل أخت جيانغ لينغ.

بسبب زانغ يا ، اعتقد تشن غي أن الأشباح الحمراء كانت شائعة جدا. ومع ذلك ، بعد مشاهدة القتال بين هذين الشبحين ، أدرك الفجوة بين الأشباح الحمراء والأشباح العادية.

 

 

 

بالكاد كانت شقيقة جيانغ لينغ تستمر في القتال، لكن امرأة زهو كانت تمسك الطفل الشبح بإحكام. لم يبدو كأنها كانت ستساعد زهو شين رو. لم تلجأ إلى النظر إلى المعركة المجاورة. كانت عيناها على الأردية السوداء.

 

 

 

التهديد الوحيد الذي يمكن أن يجعل شبح أحمر حذرًا هو شبح أحمر آخر. يجب على الأردية السوداء المعاكسة لامرأة زهو أن يكون عليهم شبح أحمر.

 

 

فاجأت قوة المجتمع تشن غي. كان لدى المريض المعروف بالشيطان اثنين من الأشباح الحمراء ، والآن هذين الرداءان الأسود لديهما شبح أحمر آخر. كان لدى المجتمع ثلاثة أعضاء متبقين ، لكن لم يكن أمامه سوى اثنين – الأكثر خطورة ربما كان لا يزال مختبئًا!

 

 

 

وقف الطرفان حول البئر. كانوا يحاولون الشعور ببعضهم البعض ، ولم يتخذ أي شخص خطوة.

كان الوضع فوضوي. يبدو أن مجتمع قصص الأشباح وامرأة زهو يتقاتلان من أجل البئر. كانت تقف بجانب البئر مرتديةً قميصًا أبيض وأحمر ، هي ويو شين رو العنكبوت التي كانت تقاتل وحشًا رفيعًا ذو شكل فريد.

 

 

ربما كانت خطتهم تنتظر أن تخسر زهو شين رو ، ومن ثم سيكون الموقف سيئًا بالنسبة إلى امرأة زهو. ومع ذلك ، لم يتوقع أي طرف وصول تشن غي. وكان الجزء الأكثر رعبا ، كان هذا الدخيل يقود نصف أشباح القرية معه!

 

 

في بضع ثوان فقط ، أدرك تشن غي ما كان يحدث. ولوح بالمطرقة وصاح على كتفه ، “تعالوا وإقبضوا علي!”

‘يبدو أنني قللت من شأن رعب شبح أحمر.’

 

في بضع ثوان فقط ، أدرك تشن غي ما كان يحدث. ولوح بالمطرقة وصاح على كتفه ، “تعالوا وإقبضوا علي!”

مع وجود العديد من الأشباح وراءه ، قادهم تشن غي ااركض نحو الأردية السوداء.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط