الفصل مئتين وأربعة وأربعين: اشياء لا يجب أن تراها.
الفصل مئتين وأربعة وأربعين: اشياء لا يجب أن تراها.
“في بعض الأحيان ، هناك مبتدئين يختفون في ظروف غامضة ، وقد اعتاد الجميع على ذلك.” بدا أنه يتحدث مع نفسه ، لكنه أراد أن يدع تشن غي يسمعه كذلك. ثم استدار الرجل الطائر. بالمقارنة مع الأدوات الغريبة في يديه وملابسه الدامية ، كانت نقطة الجذب وجهه.
كان الرقم الأحمر على الشاشة ملفتا للنظر بشكل كبير. عندما ظهر 24 ، فتح باب المصعد. كانت هناك بقع دموية مبللة في الممر والعديد من علامات الخدش على الجدران. كانت هناك رائحة دماء في الهواء كما لو أن شيئا فظيعا قد حدث للتو. لقد أزال تشن غي الساطور من أسفل قدمه وأخفاه داخل كمه.
لقد أحب أن ينزع الناس إلى أعماق اليأس عندما ظنوا أنهم رأوا الأمل.
“لقد أعطيتك الفرصة ، لكنك لا تريد أن تقدر ذلك.” لوح الطائر بالأدوات الموجودة في يديه لإنشاء صوت غريب. “لقد كنت أقصد القيام بذلك منذ أن التقيت بك للمرة الأولى. للأسف ، كان هناك الكثير من الأشخاص ، لكنك عدت لوحدك.”
“هيا ندخل.”
أراد تشن غي إثبات ذلك ، لكنه عرف أنه حتى لو سأل مباشرة ، فلن يكون الطائر صادقًا معه. لذلك ، قرر الذهاب إلى الطريقة الأكثر مباشرة. بغض النظر عما إذا كان هو الرئيس أم لا ، طالما اختفى إلى الأبد ، فلن يكون رئيسًا.
لم يستدر تشن غي للنظر ورائه. بناء على البرد القادم من خلفه ، عرف أن زانغ يا كانت تتبعه. كان الممر صامتًا ، وكان بإمكانه سماع كل صوت. عندما كان ثلث الطريق إلى أسفل الممر ، سمع تشن غي صوت النشر. لقد اتخذ عدة خطوات أخرى للأمام وأكد أن الصوت خرج من الغرفة التي رأى تشن غي الرمل الطائر يخرج منها عندما وصل لأول مرة.
‘كان هناك عشرة مقاعد حول الطاولة. على الأرجح لقد مثلوا المرضى الأوائل العشرة ، والرجل الطائر مسؤول عن الوظائف الغربية. ولكن ما هو بالضبط دوره في مجتمع قصص الأشباح؟’
“رسالة من الرئيس؟” اعتقد تشن غي أن الرجل كان يتصرف بشكل غريب. لقد مشى إلى الغرفة. “هل يمكن أن تخبرني أين ذهبوا؟”
فكر تشن غي في الأمر قبل أن يهز رأسه. ليست هناك حاجة للنظر في ذلك. لم يكن هناك للتعرف على المجتمع. كان هناك لتدميره. ‘كلاهما من سيناريوهات من فئة ثلاث نجوم ، لذلك يجب أن تكون زانغ يا قادرة على حملها ضدهم.’
“لماذا لم تتابعهم وذهبت بعد ذلك؟ هل تبقى هنا؟” أبقى تشن غي أسئلته القادمة.
واقفا خارج الغرفة ،نظر تشن غي عبر الباب ، وتجعدت حواجبه بشكل لا إرادي. كان الطائر يجلس القرفصاء في الزاوية مع بعض الأدوات في يديه. لقد كان هناك رجل مسن يرقد أمامه ، وكان هناك قناع يرقد على الجانب. كان تشن غي قد رأى هذا القناع من قبل ؛ العضو الجديد رقم 1 كان يرتديه في وقت سابق.
“سيتعين عليك الدفع إذا رأيت أشياء لا يجب عليك. والآن بعد أن غادر جميع الأعضاء ، أصبحت أنت وأنا الشخصين الوحيدين المتبقيين في هذا الطابق”. وقف الطائر ، وفي الوقت نفسه ، كان هناك صوت سقوط ماء. نظر تشن غي إلى قاع جسم الرجل. كانت سراويله منقوعة بالدماء ، وكان الدم ينزلق على سرواله.
“ماذا تفعل؟” سد تشن غي الباب وتحدث فجأة. لقد قفز الرجل الطائر بسبب الدخيل المفاجئ. الرجل لم يستدر وتحدث بينما كان يواجه بعيدا عن تشن غي. “لقد غادر الجميع ، لماذا لا تزال هنا؟”
لقد أحب أن ينزع الناس إلى أعماق اليأس عندما ظنوا أنهم رأوا الأمل.
“رسالة من الرئيس؟” اعتقد تشن غي أن الرجل كان يتصرف بشكل غريب. لقد مشى إلى الغرفة. “هل يمكن أن تخبرني أين ذهبوا؟”
“هل أنتم تقدمون العشاء يارفاق؟ لقد غادرت لفترة من الوقت ، وقد انتهيتم بالفعل؟” لقد كان لتشن غي بعض الأسف. بغض النظر عن السبب ، كان يجب تغيير الخطة في تلك الليلة.
“هيا ندخل.”
لم يكن بحاجة إلى قناع!
“كانت هناك مشكلة صغيرة. تلقى أحدهم رسالة من الرئيس ، وكان عليهم المغادرة”. الرجل الطائر كان لا يزال لم يستدر. بدا الجزء العلوي من جسمه متجمداً. لقد أبقى ظهره لتشن غي ووجهه إلى الرجل العجوز على الأرض.
‘سيكون لجميع الأعضاء الحقيقيين في مجتمع قصص الأشباح وحوش مرتبطة بهم. هذا صعب إلى حد ما ، خاصة إذا كان لديهم شبح أحمر بينهم.’
“رسالة من الرئيس؟” اعتقد تشن غي أن الرجل كان يتصرف بشكل غريب. لقد مشى إلى الغرفة. “هل يمكن أن تخبرني أين ذهبوا؟”
“لا يوجد فكرة.” توقف الرجل قبل أن يضيف: “أقترح عليك الابتعاد”.
“لا يوجد فكرة.” توقف الرجل قبل أن يضيف: “أقترح عليك الابتعاد”.
“ما هذا‽”
يجب أن تكون علاقتهم مماثلة لشيونغ كينغ والوحش الرفيع. لقد نما الوحش وراء الباب عليهم ، وسيطر عليه الإنسان الحي إلى حد ما عن طريق تلبية رغبة الوحوش.
“يوجد مصعد واحد فقط في نهاية الممر ، ولم أغادر المصعد. هل هناك مخرج آخر هنا؟” تمكن تشن غي من الحصول على العديد من الأدلة عما قاله الرجل. الآن وقد غادر الجميع ، كان هذا الرجل الطائر هو المصدر الوحيد للمعلومات.
“كانت هناك مشكلة صغيرة. تلقى أحدهم رسالة من الرئيس ، وكان عليهم المغادرة”. الرجل الطائر كان لا يزال لم يستدر. بدا الجزء العلوي من جسمه متجمداً. لقد أبقى ظهره لتشن غي ووجهه إلى الرجل العجوز على الأرض.
“في المستقبل ، سيبلغك الناس بذلك ، لكن الآن ، يرجى المغادرة”. تصرفات الرجل الطائر كانت متصلبة ، كما لو كان عن قصد لا يرغب في إدارت وجهه. لم يكن تشن غي هناك لمناقشة الأمور معه. بعد أن قال الرجل الطائر ذلك ، لم يغادر فحسب ، بل انتقل إلى عمق الغرفة.
خرج فم الرجل من وجهه مثل المنقار ، والأوعية الدموية التي كانت فريدة من نوعها للوحوش وراء الباب سبحت عبر خديه. هذا الرجل لم يكن إنسانًا!
“لماذا لم تتابعهم وذهبت بعد ذلك؟ هل تبقى هنا؟” أبقى تشن غي أسئلته القادمة.
هرع الرجل الطائر نحو تشن غي بأدواته ، فمه يشبه المنقار وهو يصرخ بشدة.
“أنا مسؤول فقط عن التنظيف والطهي.”
الفصل مئتين وأربعة وأربعين: اشياء لا يجب أن تراها.
“مثير للإعجاب.” لقد كان لتشن غي شكوكه بشأن الرجل الطائر. كان بإمكانه البقاء في الطابق الرابع والعشرين طالما رغب في ذلك ، وكان بإمكانه الوصول إلى كل شيء. هل يمكن أن يكون الرئيس؟ ربما لم يكن الرئيس أحد الأعضاء الآخرين.
كانت الأمور مختلفة عما اعتقده تشن غي. لقد كان يعتقد أنه كان يتحدث إلى إنسان.
أراد تشن غي إثبات ذلك ، لكنه عرف أنه حتى لو سأل مباشرة ، فلن يكون الطائر صادقًا معه. لذلك ، قرر الذهاب إلى الطريقة الأكثر مباشرة. بغض النظر عما إذا كان هو الرئيس أم لا ، طالما اختفى إلى الأبد ، فلن يكون رئيسًا.
واقفا خارج الغرفة ،نظر تشن غي عبر الباب ، وتجعدت حواجبه بشكل لا إرادي. كان الطائر يجلس القرفصاء في الزاوية مع بعض الأدوات في يديه. لقد كان هناك رجل مسن يرقد أمامه ، وكان هناك قناع يرقد على الجانب. كان تشن غي قد رأى هذا القناع من قبل ؛ العضو الجديد رقم 1 كان يرتديه في وقت سابق.
أدرك الرجل الطائر أن تشن غي يقترب ، ورفع صوته. “أيها المبتدئ ، بغض النظر عما قمت به في الخارج ، الآن بعد وأنت هنا ، من الأفضل أن تتبع قواعد مجتمع قصص الأشباح.”
“القواعد؟ ولكن هناك قاعدة واحدة فقط ، أليس كذلك؟ أنا فقط بحاجة إلى سرد قصص الأشباح. ما هي القواعد الأخرى؟” بما أن تشن غي أدرك أن هذا الشخص كان مريبًا ، فإنه لن يغادر بهذه السهولة.
“سيتعين عليك الدفع إذا رأيت أشياء لا يجب عليك. والآن بعد أن غادر جميع الأعضاء ، أصبحت أنت وأنا الشخصين الوحيدين المتبقيين في هذا الطابق”. وقف الطائر ، وفي الوقت نفسه ، كان هناك صوت سقوط ماء. نظر تشن غي إلى قاع جسم الرجل. كانت سراويله منقوعة بالدماء ، وكان الدم ينزلق على سرواله.
“لا أفهم ما تحاول قوله. لقد غادر جميع الأعضاء ؛ يجب أن يكون هذا خبراً سيئًا لك.” استمر تشن غي في المضي قدمًا كما لو أنه لم يلاحظ الدم على ملابس الطائر.
“لا أفهم ما تحاول قوله. لقد غادر جميع الأعضاء ؛ يجب أن يكون هذا خبراً سيئًا لك.” استمر تشن غي في المضي قدمًا كما لو أنه لم يلاحظ الدم على ملابس الطائر.
“هل هذا صحيح؟” انتقل الطائر إلى الجانب لكشف جثة الرجل العجوز. كان وجهه محفورًا في الرعب.
“يوجد مصعد واحد فقط في نهاية الممر ، ولم أغادر المصعد. هل هناك مخرج آخر هنا؟” تمكن تشن غي من الحصول على العديد من الأدلة عما قاله الرجل. الآن وقد غادر الجميع ، كان هذا الرجل الطائر هو المصدر الوحيد للمعلومات.
يجب أن تكون علاقتهم مماثلة لشيونغ كينغ والوحش الرفيع. لقد نما الوحش وراء الباب عليهم ، وسيطر عليه الإنسان الحي إلى حد ما عن طريق تلبية رغبة الوحوش.
“في بعض الأحيان ، هناك مبتدئين يختفون في ظروف غامضة ، وقد اعتاد الجميع على ذلك.” بدا أنه يتحدث مع نفسه ، لكنه أراد أن يدع تشن غي يسمعه كذلك. ثم استدار الرجل الطائر. بالمقارنة مع الأدوات الغريبة في يديه وملابسه الدامية ، كانت نقطة الجذب وجهه.
“لماذا لم تتابعهم وذهبت بعد ذلك؟ هل تبقى هنا؟” أبقى تشن غي أسئلته القادمة.
لم يكن بحاجة إلى قناع!
خرج فم الرجل من وجهه مثل المنقار ، والأوعية الدموية التي كانت فريدة من نوعها للوحوش وراء الباب سبحت عبر خديه. هذا الرجل لم يكن إنسانًا!
“لقد أعطيتك الفرصة ، لكنك لا تريد أن تقدر ذلك.” لوح الطائر بالأدوات الموجودة في يديه لإنشاء صوت غريب. “لقد كنت أقصد القيام بذلك منذ أن التقيت بك للمرة الأولى. للأسف ، كان هناك الكثير من الأشخاص ، لكنك عدت لوحدك.”
كانت الأمور مختلفة عما اعتقده تشن غي. لقد كان يعتقد أنه كان يتحدث إلى إنسان.
‘إذا كنت أعرف ، لما كنت لأضيع الكثير من الوقت.’
حدق تشن غي في وجه الرجل. إذا أراد الوحش وراء الباب البقاء على قيد الحياة خارج الباب ، فعليه أن يربط نفسه بشخص حي. يجب أن يكون الوحش الذي بدا أنه ينمو من رأس الرجل وحشًا جديدًا لم يره من قبل.
كانت الأمور مختلفة عما اعتقده تشن غي. لقد كان يعتقد أنه كان يتحدث إلى إنسان.
يجب أن تكون علاقتهم مماثلة لشيونغ كينغ والوحش الرفيع. لقد نما الوحش وراء الباب عليهم ، وسيطر عليه الإنسان الحي إلى حد ما عن طريق تلبية رغبة الوحوش.
‘سيكون لجميع الأعضاء الحقيقيين في مجتمع قصص الأشباح وحوش مرتبطة بهم. هذا صعب إلى حد ما ، خاصة إذا كان لديهم شبح أحمر بينهم.’
“يوجد مصعد واحد فقط في نهاية الممر ، ولم أغادر المصعد. هل هناك مخرج آخر هنا؟” تمكن تشن غي من الحصول على العديد من الأدلة عما قاله الرجل. الآن وقد غادر الجميع ، كان هذا الرجل الطائر هو المصدر الوحيد للمعلومات.
وقف تشن غي حيث كان ، مفكرا في هذه المشكلة. ظن الطائر أنه كان خائفًا ، وظهرت ابتسامة قاسية على وجهه. كان يحب أن يرى الناس يكافحون ؛ لقد كانت المتعت الصغيرة في الحياة التي سمح لنفسه بالحصول عليها. بسبب ذلك لقد كان هناك الكثير من علامات الخدش الدموية حول المصعد.
لقد أحب أن ينزع الناس إلى أعماق اليأس عندما ظنوا أنهم رأوا الأمل.
“في المستقبل ، سيبلغك الناس بذلك ، لكن الآن ، يرجى المغادرة”. تصرفات الرجل الطائر كانت متصلبة ، كما لو كان عن قصد لا يرغب في إدارت وجهه. لم يكن تشن غي هناك لمناقشة الأمور معه. بعد أن قال الرجل الطائر ذلك ، لم يغادر فحسب ، بل انتقل إلى عمق الغرفة.
“مجتمع قصص الأشباح ليس مؤسسة خيرية. إذا كنت ترغب في الحصول على الخلاص ، فأنت بحاجة إلى دفع الثمن!”
‘إذا كنت أعرف ، لما كنت لأضيع الكثير من الوقت.’
هرع الرجل الطائر نحو تشن غي بأدواته ، فمه يشبه المنقار وهو يصرخ بشدة.
“في بعض الأحيان ، هناك مبتدئين يختفون في ظروف غامضة ، وقد اعتاد الجميع على ذلك.” بدا أنه يتحدث مع نفسه ، لكنه أراد أن يدع تشن غي يسمعه كذلك. ثم استدار الرجل الطائر. بالمقارنة مع الأدوات الغريبة في يديه وملابسه الدامية ، كانت نقطة الجذب وجهه.
فجأة ، خُنقت رقبته بشعر أسود ، ورفِع عن الأرض. ركلت رجليه في كل الأنحاء بدافع اليأس ، وتحول وجهه إلى اللون الأرجواني بينما تفرقت الأوعية الدموية.
خرج فم الرجل من وجهه مثل المنقار ، والأوعية الدموية التي كانت فريدة من نوعها للوحوش وراء الباب سبحت عبر خديه. هذا الرجل لم يكن إنسانًا!
كان الرقم الأحمر على الشاشة ملفتا للنظر بشكل كبير. عندما ظهر 24 ، فتح باب المصعد. كانت هناك بقع دموية مبللة في الممر والعديد من علامات الخدش على الجدران. كانت هناك رائحة دماء في الهواء كما لو أن شيئا فظيعا قد حدث للتو. لقد أزال تشن غي الساطور من أسفل قدمه وأخفاه داخل كمه.
“ما هذا‽”
“سيتعين عليك الدفع إذا رأيت أشياء لا يجب عليك. والآن بعد أن غادر جميع الأعضاء ، أصبحت أنت وأنا الشخصين الوحيدين المتبقيين في هذا الطابق”. وقف الطائر ، وفي الوقت نفسه ، كان هناك صوت سقوط ماء. نظر تشن غي إلى قاع جسم الرجل. كانت سراويله منقوعة بالدماء ، وكان الدم ينزلق على سرواله.
~~~~
أولا أسف بشأن الخطئ في الترقيم الذي حدث, لسبب ما لم أنتبه له, لقد حدث لي نفس الخطئ مع الفصلين 234 و235 ولكن لقد إنتبهت له قبل أن يقراء أي شخص الفصول “ذلك ما أعتقده على الأقل” لكن هذه المرة لم ألاحظة.
لم يكن بحاجة إلى قناع!
وثانيا سوف أطلق الصفحة التي تكلمت عنها غدا.
“مثير للإعجاب.” لقد كان لتشن غي شكوكه بشأن الرجل الطائر. كان بإمكانه البقاء في الطابق الرابع والعشرين طالما رغب في ذلك ، وكان بإمكانه الوصول إلى كل شيء. هل يمكن أن يكون الرئيس؟ ربما لم يكن الرئيس أحد الأعضاء الآخرين.
يجب أن تكون علاقتهم مماثلة لشيونغ كينغ والوحش الرفيع. لقد نما الوحش وراء الباب عليهم ، وسيطر عليه الإنسان الحي إلى حد ما عن طريق تلبية رغبة الوحوش.
إستمتعوا….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
