الفصل العشرين: مسرح الجريمة.
الفصل العشرين: مسرح الجريمة.
عندما صعد لأول مرة بطريق الخطأ إلى الطابق الثالث ،لقد لاحظ مرور ظل مظلم أمامه. شكل الظل كان يشبه الإنسان.
“”مدقق.””
كانت خطواته خفيفة لكي لا يفعل الضوء. كان الضوء على هاتفه يرشد كل خطوة من خطواته. وبينما تسلق السلالم، أصبحت الجدران على كل ااجانب أكثر قتامة بشكل ملحوظ، وكانت هناك رائحة لا توصف في الهواء.
نيران غامضة، قاتل اختفى, أدرك تشن غي أنه كان لديه موهبة لرواية القصص. لقد تمكن من تلخيص العديد من المقالات الإخبارية التي قرأها ودمجها مع فرضياته الخاصة، مما خلق حكاية مقبولة ومثيرة للاهتمام لمشاهديه.
“”مدقق.””
“هذا ما حدث. وللبحث عن الإلهام لمنزلي المسكون، لقد قررت البقاء في هذه الشقة الملعونة لليلة، لكنني عثرت على اكتشاف مروع: كل مستأجر في هذه الشقة لديه شيء غريب عنه، وأظن أن القاتل من سنوات مضت يتنكر كواحد منهم!” قام تشن غي بإطفاء سيجارته والتوجه لمخاطبة الكاميرة.
كانت الدردشة قد خرجت عن مسارها بالكامل، ولكن تشن غي لم يمانع كثيراً. لقد وضع السكين القابلة للطي في جيبه، وبيد تحمل الهاتف، والآخرى تحمل المطرقة، سار إلى باب غرفته.
“مثيرة للاهتمام، إذن لغز في الحياة الواقعية. هل لدى أي شخص فكرة عن من قد يكون القاتل الحقيقي؟”
“بالطبع، المضيف هو مشغل منزل مسكون بعد كل شيء! دعوني أخبركم، في المرة الماضية لقد زارت مجموعة منا منزله المسكون للمطالبة بالتعويض عن الفيديو المخيف الخاص به، لكن لقد تم ركل مؤخراتنا بدلا من ذلك.إثنان من أشجعنا دخلوا؛ واحد خرج يبكي بشكل لا انساني، والآخر أغمي عليه في الحال”.
أنا دودة خضراء صغيرة سخر، “يأيها المضيف، أنت بالتأكد تعرف كيف تكذب، لكننا لسنا بهذا السذج!”
لقد وضع هاتفه أمامه، مضيفا: “لقد حاولت أن أنظر حول المبنى قبل بدء البث المباشر. لقد إكتشفت أنه بينما تم إصلاح معظم الطابقين الأول والثاني للشقة، لقد تركت أجزاء من الطابق الثالث كما كانت قبل أربع سنوات، وبعد القليل من الوقت، سوف أذهب لإجراء فحص أقرب، ولنأمل أن نتمكن من التوصل إلى بعض الأدلة المفيدة.”
“شقق فو أن في مدينة جيوجيانغ، لقد بحثت عن الأمر على الإنترنت؛ لا يبدو وكأن المضيف يكذب.”
تميزت شقق بينغ أن بتصميم معماري فريد من نوعه. لم يكن هناك سوى درج واحد، وكان على الجانب الأيمن من المبنى، مما أعطى الانطباع بأن الممر المؤدي إلى الجانب الأيسر كان طويل بشكل مثير للريبة.
أظهر هي سان بعض الدعم. “أنا أصدق المضيف.”
“بالطبع، المضيف هو مشغل منزل مسكون بعد كل شيء! دعوني أخبركم، في المرة الماضية لقد زارت مجموعة منا منزله المسكون للمطالبة بالتعويض عن الفيديو المخيف الخاص به، لكن لقد تم ركل مؤخراتنا بدلا من ذلك.إثنان من أشجعنا دخلوا؛ واحد خرج يبكي بشكل لا انساني، والآخر أغمي عليه في الحال”.
ومع ذلك، أنا دودة خضراء صغيرة لم يكن مقتنع. “حتى إذا كان المضيف لا يكذب حول القضية، كيف نعرف أنه موجود حاليا في الشقة الملعونة؟ كما قال في وقت سابق، تم حرق المكان. لكن ألقوا نظرة فاحصة على الغرفة التي يقيم فيها الجدار نظيف ومطلي، وجميع الأثاث يبدو صالحًا للاستخدام وإن كان قديمًا إلى حد ما؛ فهل تبدو هذه الشقة ملعونة لأحدكم؟”
“انتظر، مالذي حدث لهم؟ وماذا عن أولئك الذين ليسوا بنفس الشجاعة؟”
“لن أكذب عليك بشأن ذلك يا رفاق. تريدون دليلاً؟ سهل.” قام تشن غي بتحريك منضدة المكياج بعيدا وسحب سكينه القابلة للطي. لقد خدش زاوية صغيرة من الطلاء على الحائط. “يمكن تغيير اسم المبنى، ويمكن إعادة تصميم المكان وإعادة طلاءه، ولكن لا يمكن إزالة بعض الأشياء أو إخفائها.”
أنا دودة خضراء صغيرة سخر، “يأيها المضيف، أنت بالتأكد تعرف كيف تكذب، لكننا لسنا بهذا السذج!”
لقد قام بإزالة طبقة الطلاء الحديثة على الجدار للكشف عن الطوب الموجود تحته، والذي كان أسودا متفحماً. “هذا دليل على أن هذا المكان كان مسرح جريمة النار”.
“المضيف يدمر الجدار بدون سبب. دقيقة صمت للمالك المسكين.”
“لا، الأمر الذي أنا مهتمة به هو لماذا قد تجلب مطرقة وسكين للبقاء في نزل… للدفاع عن النفس؟” الموت لكل الرجال قامت بالإشارة إلى شيء مقلق واضح.
ومع ذلك، أنا دودة خضراء صغيرة لم يكن مقتنع. “حتى إذا كان المضيف لا يكذب حول القضية، كيف نعرف أنه موجود حاليا في الشقة الملعونة؟ كما قال في وقت سابق، تم حرق المكان. لكن ألقوا نظرة فاحصة على الغرفة التي يقيم فيها الجدار نظيف ومطلي، وجميع الأثاث يبدو صالحًا للاستخدام وإن كان قديمًا إلى حد ما؛ فهل تبدو هذه الشقة ملعونة لأحدكم؟”
“المضيف يدمر الجدار بدون سبب. دقيقة صمت للمالك المسكين.”
“يتم الاحتفاظ بالمكان كما كان قبل أربع سنوات؟ هذا… غريب نوعا ما…”.
“كم دفعت مقابل غرفة كهذه؟ ليس فيها تلفزيون حتى.”
“التحقيق في شقة مسكونة في الليل؟ المضيف مجنون بالتأكيد!”
وهو ينظر إلى سجل الدردشة ،لم يستطع تشن غي من أن يوقف نفسه من التنهد. “يا رفاق، ألا يمكنكم عدم التركيز على النقاط التي ليس لها صلة؟ ماذا عن بعض الاحترام؟ أضع حياتي على الخط لكي أوصل هذا البث المباشر لكم!”
تبرعت الموت لكل الرجال بدولار واحد. “التبرع بدولار كإشارة على الاحترام.”
أنا دودة خضراء صغيرة سخر، “يأيها المضيف، أنت بالتأكد تعرف كيف تكذب، لكننا لسنا بهذا السذج!”
كان تشن غي عاجزا وهو يتعامل مع الناس على الانترنت، ولكن على الأقل لم يتركوه. “حسناً، دعونا نعود إلى العمل. لقد قابلت ستة أشخاص مختلفين منذ وصولي إلى هذه الشقة. أول شخص التقيت به كان امرأة قد تكون تعاني من مشكلة عقلية صغيرة؛ عندما وصلت، لقد إبتسمت بخبث في وجهي. لقد أذهلني هذا قليلاً، لكن بما أنه لم يكن هناك أي إلتقاء آخر مع هذه المرأة، لا يمكنني قول أي شيء…”
“قد لا يكون هذا غير قابل للتصديق. ففي نهاية المطاف، قد يكون الرجل العجوز عاجزًا الآن، ولكن هذا لا يعني أنه كان بنفس الحال قبل أربع سنوات. وعلاوةً على ذلك، فإن الجريمة التي نتحدث عنها هي حريق، وهذا لا يتطلب قوة جسدية كبيرة، لذلك الرجل العجوز هو مشتبه به صحيح”.
قام تشن غي بتقديم جميع المستأجرين لمشاهديه، وعندما تم ذلك، أضاف تحليله الخاص. “من حيث الدافع، من المؤكد أن المالك هو الأكثر إثارة للريبة، ولكن سرعة حركته معاقة بسبب عرجه. لذلك، من وجهة النظر هذه، فإن الرجل الموشوم في الطابق الأول والرجل السمين في الطابق الثاني لديهما أكبر احتمال أن يكونا القاتلين. بالطبع لا يمكن للمرء أن يتجاهل المرأة ووانغ كي الذي يبدوا ضعيف”.
الفصل العشرين: مسرح الجريمة.
“في الأساس، لم تأتي بأي شيء،” الموت لكل الرجإل لخصت. “بناءا على تحليلك، أشك في أن القاتل الحقيقي هو الرجل العجوز في الكرسي المتحرك؛ فبعد كل شيء، هو أكثر المستفيدين من الحريق”.
نيران غامضة، قاتل اختفى, أدرك تشن غي أنه كان لديه موهبة لرواية القصص. لقد تمكن من تلخيص العديد من المقالات الإخبارية التي قرأها ودمجها مع فرضياته الخاصة، مما خلق حكاية مقبولة ومثيرة للاهتمام لمشاهديه.
“قد لا يكون هذا غير قابل للتصديق. ففي نهاية المطاف، قد يكون الرجل العجوز عاجزًا الآن، ولكن هذا لا يعني أنه كان بنفس الحال قبل أربع سنوات. وعلاوةً على ذلك، فإن الجريمة التي نتحدث عنها هي حريق، وهذا لا يتطلب قوة جسدية كبيرة، لذلك الرجل العجوز هو مشتبه به صحيح”.
بينما كان يسير في الممر، شعر ببرودة تلامس عموده الفقري. حتى مع ظهره للجدار، لقد شعر تشن غي وكأنه مكشوف بشكل غريب.
“أيضا، هل فكرت في إمكانية قيام الرجل العجوز بتزوير إعاقته؟ غالباً ما يكون القاتل هو الأقل احتمالاً”.
“هذا ما حدث. وللبحث عن الإلهام لمنزلي المسكون، لقد قررت البقاء في هذه الشقة الملعونة لليلة، لكنني عثرت على اكتشاف مروع: كل مستأجر في هذه الشقة لديه شيء غريب عنه، وأظن أن القاتل من سنوات مضت يتنكر كواحد منهم!” قام تشن غي بإطفاء سيجارته والتوجه لمخاطبة الكاميرة.
“في الواقع، لدي شكوك أكثر تجاه المرأة في الطابق الأول. لقد إبتسمت للمضيف، مما يعني أنها تريد توصيل شيء إلى المضيف. يا أيها المضيف، هل ما زلت تتذكر منحن شفاه المرأة والدرجة التي كان فمها مفتوح بها عندما ابتسمت لك؟ سوف أساعدك على تحليل ذلك من منظور علم النفس”.
“أشباح العائلة باقية لأن القضية لم تحل؟”
“لا استطيع…”
“لا، الأمر الذي أنا مهتمة به هو لماذا قد تجلب مطرقة وسكين للبقاء في نزل… للدفاع عن النفس؟” الموت لكل الرجال قامت بالإشارة إلى شيء مقلق واضح.
مع ارتفاع اهتمام المشاهدين، ازدادت شعبية البث المباشر. نظر تشن غي إلى سجل الدردشة المزدحم تنهد داخليا. وفكر في نفسه، ‘هؤلاء الناس يائسين. يبدو أنني سأحتاج للخروج للبحث عن المزيد من الأدلة قبل أن أتمكن من التوصل إلى أي استنتاج’
“لا، الأمر الذي أنا مهتمة به هو لماذا قد تجلب مطرقة وسكين للبقاء في نزل… للدفاع عن النفس؟” الموت لكل الرجال قامت بالإشارة إلى شيء مقلق واضح.
لقد وضع هاتفه أمامه، مضيفا: “لقد حاولت أن أنظر حول المبنى قبل بدء البث المباشر. لقد إكتشفت أنه بينما تم إصلاح معظم الطابقين الأول والثاني للشقة، لقد تركت أجزاء من الطابق الثالث كما كانت قبل أربع سنوات، وبعد القليل من الوقت، سوف أذهب لإجراء فحص أقرب، ولنأمل أن نتمكن من التوصل إلى بعض الأدلة المفيدة.”
مع ارتفاع اهتمام المشاهدين، ازدادت شعبية البث المباشر. نظر تشن غي إلى سجل الدردشة المزدحم تنهد داخليا. وفكر في نفسه، ‘هؤلاء الناس يائسين. يبدو أنني سأحتاج للخروج للبحث عن المزيد من الأدلة قبل أن أتمكن من التوصل إلى أي استنتاج’
“يتم الاحتفاظ بالمكان كما كان قبل أربع سنوات؟ هذا… غريب نوعا ما…”.
عندما وصل إلى الطابق الثالث، أشعل تشن غي خاصية المصباح اليدوي على هاتفه. انحنى ضد الجدار وركز.
“أشباح العائلة باقية لأن القضية لم تحل؟”
بينما كان يسير في الممر، شعر ببرودة تلامس عموده الفقري. حتى مع ظهره للجدار، لقد شعر تشن غي وكأنه مكشوف بشكل غريب.
“التحقيق في شقة مسكونة في الليل؟ المضيف مجنون بالتأكيد!”
“هل فقدت عقلك؟ هل تعتقد أن بقيتنا دخلوا منزله المسكون بعد أن رأينا ما حدث؟”
“بالطبع، المضيف هو مشغل منزل مسكون بعد كل شيء! دعوني أخبركم، في المرة الماضية لقد زارت مجموعة منا منزله المسكون للمطالبة بالتعويض عن الفيديو المخيف الخاص به، لكن لقد تم ركل مؤخراتنا بدلا من ذلك.إثنان من أشجعنا دخلوا؛ واحد خرج يبكي بشكل لا انساني، والآخر أغمي عليه في الحال”.
“شقق فو أن في مدينة جيوجيانغ، لقد بحثت عن الأمر على الإنترنت؛ لا يبدو وكأن المضيف يكذب.”
“انتظر، مالذي حدث لهم؟ وماذا عن أولئك الذين ليسوا بنفس الشجاعة؟”
“أيضا، هل فكرت في إمكانية قيام الرجل العجوز بتزوير إعاقته؟ غالباً ما يكون القاتل هو الأقل احتمالاً”.
“هل فقدت عقلك؟ هل تعتقد أن بقيتنا دخلوا منزله المسكون بعد أن رأينا ما حدث؟”
“هذا ما حدث. وللبحث عن الإلهام لمنزلي المسكون، لقد قررت البقاء في هذه الشقة الملعونة لليلة، لكنني عثرت على اكتشاف مروع: كل مستأجر في هذه الشقة لديه شيء غريب عنه، وأظن أن القاتل من سنوات مضت يتنكر كواحد منهم!” قام تشن غي بإطفاء سيجارته والتوجه لمخاطبة الكاميرة.
“هذا… أنت على حق”.
“لا استطيع…”
“LOL!” علق هي سان.
نيران غامضة، قاتل اختفى, أدرك تشن غي أنه كان لديه موهبة لرواية القصص. لقد تمكن من تلخيص العديد من المقالات الإخبارية التي قرأها ودمجها مع فرضياته الخاصة، مما خلق حكاية مقبولة ومثيرة للاهتمام لمشاهديه.
كانت الدردشة قد خرجت عن مسارها بالكامل، ولكن تشن غي لم يمانع كثيراً. لقد وضع السكين القابلة للطي في جيبه، وبيد تحمل الهاتف، والآخرى تحمل المطرقة، سار إلى باب غرفته.
كان تشن غي عاجزا وهو يتعامل مع الناس على الانترنت، ولكن على الأقل لم يتركوه. “حسناً، دعونا نعود إلى العمل. لقد قابلت ستة أشخاص مختلفين منذ وصولي إلى هذه الشقة. أول شخص التقيت به كان امرأة قد تكون تعاني من مشكلة عقلية صغيرة؛ عندما وصلت، لقد إبتسمت بخبث في وجهي. لقد أذهلني هذا قليلاً، لكن بما أنه لم يكن هناك أي إلتقاء آخر مع هذه المرأة، لا يمكنني قول أي شيء…”
متعلما من درسه السابق، جثم تشن غي أرضا للنظر إلى الظلال تحت الباب وتأكد من أنه لم يوجد أحد يقف على الجانب الآخر، قبل دفع الباب بخفة.
قام تشن غي بتقديم جميع المستأجرين لمشاهديه، وعندما تم ذلك، أضاف تحليله الخاص. “من حيث الدافع، من المؤكد أن المالك هو الأكثر إثارة للريبة، ولكن سرعة حركته معاقة بسبب عرجه. لذلك، من وجهة النظر هذه، فإن الرجل الموشوم في الطابق الأول والرجل السمين في الطابق الثاني لديهما أكبر احتمال أن يكونا القاتلين. بالطبع لا يمكن للمرء أن يتجاهل المرأة ووانغ كي الذي يبدوا ضعيف”.
بعد أن أغلق الباب وأقفله، قام تشن غي بنزع أحد شعرته لوضعها في ثقب المفتاح. بهذه الطريقة، إذا دخل شخص ما غرفته عندما لم يكن هناك، فإنه سيعرف لأن الشعرة ستدفع أعمق إلى ثقب المفتاح.
لقد قام بإزالة طبقة الطلاء الحديثة على الجدار للكشف عن الطوب الموجود تحته، والذي كان أسودا متفحماً. “هذا دليل على أن هذا المكان كان مسرح جريمة النار”.
بعد أن كان كل شيء قد أعد، سار تشن غي إلى الدرج.
‘إذا كانت نقطة بداية الحريق هي الطابق الثالث، فلم يكن ليكون من الممكن حفظ كل هذا، لذلك لم يصل القاتل إلى الطابق الثالث في ذلك الوقت على الأرجح.’
كانت خطواته خفيفة لكي لا يفعل الضوء. كان الضوء على هاتفه يرشد كل خطوة من خطواته. وبينما تسلق السلالم، أصبحت الجدران على كل ااجانب أكثر قتامة بشكل ملحوظ، وكانت هناك رائحة لا توصف في الهواء.
“لن أكذب عليك بشأن ذلك يا رفاق. تريدون دليلاً؟ سهل.” قام تشن غي بتحريك منضدة المكياج بعيدا وسحب سكينه القابلة للطي. لقد خدش زاوية صغيرة من الطلاء على الحائط. “يمكن تغيير اسم المبنى، ويمكن إعادة تصميم المكان وإعادة طلاءه، ولكن لا يمكن إزالة بعض الأشياء أو إخفائها.”
عندما وصل إلى الطابق الثالث، أشعل تشن غي خاصية المصباح اليدوي على هاتفه. انحنى ضد الجدار وركز.
بينما كان يسير في الممر، شعر ببرودة تلامس عموده الفقري. حتى مع ظهره للجدار، لقد شعر تشن غي وكأنه مكشوف بشكل غريب.
عندما صعد لأول مرة بطريق الخطأ إلى الطابق الثالث ،لقد لاحظ مرور ظل مظلم أمامه. شكل الظل كان يشبه الإنسان.
ومع ذلك، أنا دودة خضراء صغيرة لم يكن مقتنع. “حتى إذا كان المضيف لا يكذب حول القضية، كيف نعرف أنه موجود حاليا في الشقة الملعونة؟ كما قال في وقت سابق، تم حرق المكان. لكن ألقوا نظرة فاحصة على الغرفة التي يقيم فيها الجدار نظيف ومطلي، وجميع الأثاث يبدو صالحًا للاستخدام وإن كان قديمًا إلى حد ما؛ فهل تبدو هذه الشقة ملعونة لأحدكم؟”
‘سواء كان شبحا أو رجلا، يجب أن أكون حذرا.’ كشف مصباح تشن غي اليدوي عن مسرح الجريمة منذ أربع سنوات. وعند النظر إلى علامات الخدش التي بدت وكأنها قد رسخت نفسها في الجدار، لقد إشتدت قبضة تشن غي حول المطرقة.
قام تشن غي بتقديم جميع المستأجرين لمشاهديه، وعندما تم ذلك، أضاف تحليله الخاص. “من حيث الدافع، من المؤكد أن المالك هو الأكثر إثارة للريبة، ولكن سرعة حركته معاقة بسبب عرجه. لذلك، من وجهة النظر هذه، فإن الرجل الموشوم في الطابق الأول والرجل السمين في الطابق الثاني لديهما أكبر احتمال أن يكونا القاتلين. بالطبع لا يمكن للمرء أن يتجاهل المرأة ووانغ كي الذي يبدوا ضعيف”.
تميزت شقق بينغ أن بتصميم معماري فريد من نوعه. لم يكن هناك سوى درج واحد، وكان على الجانب الأيمن من المبنى، مما أعطى الانطباع بأن الممر المؤدي إلى الجانب الأيسر كان طويل بشكل مثير للريبة.
“لا استطيع…”
بينما كان يسير في الممر، شعر ببرودة تلامس عموده الفقري. حتى مع ظهره للجدار، لقد شعر تشن غي وكأنه مكشوف بشكل غريب.
“في الأساس، لم تأتي بأي شيء،” الموت لكل الرجإل لخصت. “بناءا على تحليلك، أشك في أن القاتل الحقيقي هو الرجل العجوز في الكرسي المتحرك؛ فبعد كل شيء، هو أكثر المستفيدين من الحريق”.
‘إذا كانت نقطة بداية الحريق هي الطابق الثالث، فلم يكن ليكون من الممكن حفظ كل هذا، لذلك لم يصل القاتل إلى الطابق الثالث في ذلك الوقت على الأرجح.’
“هل فقدت عقلك؟ هل تعتقد أن بقيتنا دخلوا منزله المسكون بعد أن رأينا ما حدث؟”
أكمل تشن غي مشيه أسفل الممر المظلم. كانت الأبواب على جانبيه مشوهة بسبب النيران، مما أدى إلى كشف الغرف المحروقة والمخربة.
“أشباح العائلة باقية لأن القضية لم تحل؟”
أثناء التنقل عبر القمامة التي تناثرت على الأرض، دخل تشن غي إلى أقرب غرفة يمكن أن يدخلها.
“يتم الاحتفاظ بالمكان كما كان قبل أربع سنوات؟ هذا… غريب نوعا ما…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
