You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-864

جانب القيم والمبادئ

جانب القيم والمبادئ

864- جانب القيم والمبادئ

عندما تحدث الرجل العجوز حسن الحظ إلى هنا ، كان لدى كل من سيتو ياوشي و سيتو بونان تعابير قبيحة للغاية. من الواضح أن الرجل العجوز حسن الحظ كان يساعد لين مينغ. أو بالأحرى ، يمكن القول إنه كان يقف إلى جانب “المبادئ والقيم “.

“أيها الوغد الصغير …” قامت سيتو ياوشي بصرير هذه الكلمات الثلاث ثم التفت لتنظر إلى سيتو هاوتيان “هاوتيان ، لا يمكن السماح لهذا الوحش الصغير بالعيش. سوف نقاتل نحن الثلاثة معًا. سأقف أنا وبونان ضد الإمبراطور شيباي و ذلك الرجل العجوز المقنع بينما تقتل ذلك الصبي. بقوتك يجب أن يكون لديك على الأقل 70-80٪ تأكيد! ”

“جيد. اذا ، الإمبراطور الإلهي هاوتيان ، بالنسبة إلى مسألة اليوم ، كانت مملكة أشورا الإلهية الخاصة بك هي أول من تصرف وحتى قرر معركة الحياة أو الموت لهذا اليوم. كان من المفترض أن تحل هذه المعركة كل العداوات بينكما ، ولكن. بعد انتهاء هذه المعركة ، هاجم اثنان من قوى البحر الإلهي في مملكة أشورا الإلهية صغير فى مرحلة أولى من تدمير الحياة. حتى أن أحدهم شن هجوماً متسللاً عليه! أخشى أنه بغض النظر عن المكان الذي ستذهب إليه في العالم ، لا توجد طريقة يمكنك من خلالها إقناع أي شخص بأن ما تقوله صحيح! ”

“اذا كان هو الذي حذرني من هذا الهجوم المتسلل. ” عندما هاجمه سيتو بونان ، سمع لين مينغ صوتًا قديمًا مليئًا بتقلبات الحياة ، يحذرة من اتجاه ظهره. كان هذا الصوت هو نفسه صوت الرجل العجوز حسن الحظ.

“أيها الوحش الصغير ، ماذا قلت !؟”

ضيق سيتو هاوتيان عينيه قليلا. كان يتوقع أن يحدث هذا. منذ ظهور الرجل العجوز حسن الحظ ، إذا لم يقف إلى جانب المبادئ والقيم ، فمن المؤكد أنه سينتقده الجميع. بعبارة أخرى ، جاء اليوم لمساعدة لين مينغ.

كانت سيتو ياوشي غاضبة للغاية لدرجة أنها أغمي عليها تقريبًا. لقد قدمت بالفعل لـ لين مينغ عرضًا ب 1.5 مليون حجر جوهر روح ، لكن لين مينغ فتح فمه بالفعل على مصراعيه مثل الأسد وطالب بمرآة حارس القلب و مطرد الدم المقفر العظيم ، وهما من أفضل الكنوز! كان من المستحيل تقدير قيمتها!

رفع لين مينغ قبضتيه معًا وقال ، “أيها الكبير حسن الحظ ، من فضلك تحدث. هذا الشاب سيستمع باهتمام شديد “.

نظر لين مينغ إلى سيتو ياوشي بلامبالاة خافتة ثم ضحك قائلاً: “هذه بداية صراع حياة أو موت. منذ أن هزمت سيتو ياويو ، يمكنني أيضًا قتل حياتها وبطبيعة الحال سيكون كل شيء لديها ملكي. هذه هي العادات الراسخة لقارة انسكاب السماء. هل يمكنك استخدام السيف لمحاولة قتلي ، وبعد ذلك عندما تفشل خطتك ، هل يجب أن أعيد لك هذا السيف بطريقة ما!؟ ”

لم يكن لين مينغ يخشى سيتو ياوشي . على أي حال ، ببساطة لم يكن قادرًا على فعل أي شيء آخر. ليس الأمر كما لو أنه كان يخطط لقتل سيتو ياوشي على أي حال ؛ قتلها لن يفيده. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يعقد صفقة مع مملكة أشورا الإلهية.

في مثل هذا المأزق المروع ، رن جرس طويل فجأة. ظهر رجل عجوز غير عادي يرتدي ملابس زرقاء راكبًا فوق ظهر ثور أخضر و عصا الخوخ في يده. كان هذا الصوت من الجرس النحاسي حول رقبة الثور الأخضر.

لكن سيتو ياوشي كانت متعجرفة لدرجة أنها بدأت بالفعل بعرض 1.5 مليون حجر روح. كان هذا عرض مشين.

تأمل سيتو هاوتيان للحظة. على الرغم من أنه يجب أن يكون أقوى من شيخ البحر الإلهي الثالث ، إلا أن الرغبة في قمعه في غضون بضع خطوات لم تكن واقعية. حتى لو تجاهل كيف رآه فنانو القتال في العالم وهاجموا لين لانجيان علنًا ، فلا يزال يتعين عليه فعل ذلك في موقف يستطيع فيه قتله على الفور وبنجاح.

“أيها الوغد الصغير …” قامت سيتو ياوشي بصرير هذه الكلمات الثلاث ثم التفت لتنظر إلى سيتو هاوتيان “هاوتيان ، لا يمكن السماح لهذا الوحش الصغير بالعيش. سوف نقاتل نحن الثلاثة معًا. سأقف أنا وبونان ضد الإمبراطور شيباي و ذلك الرجل العجوز المقنع بينما تقتل ذلك الصبي. بقوتك يجب أن يكون لديك على الأقل 70-80٪ تأكيد! ”

أما بالنسبة لبقية شيوخ البحر الإلهي ، فقد تم تركهم للدفاع عن مملكة أسورا الإلهية. وهكذا ، لم يكن لدى مملكة أشورا الإلهية العديد من السادة الذين كانوا قادرين على إحضارهم اليوم.

بعد صراع حياة أو موت كان يهدف إلى حل خلافاتهم ، تجاهلت سيتو ياوشي النتائج وارادت شن هجومًا شرسًا. نظرًا لأنها قد مزقت بالفعل أي وجه تركته ، فهي ببساطة لم تهتم بكيفية نظر بقية العالم القتالي إليها.

نظر لين مينغ إلى سيتو ياوشي بلامبالاة خافتة ثم ضحك قائلاً: “هذه بداية صراع حياة أو موت. منذ أن هزمت سيتو ياويو ، يمكنني أيضًا قتل حياتها وبطبيعة الحال سيكون كل شيء لديها ملكي. هذه هي العادات الراسخة لقارة انسكاب السماء. هل يمكنك استخدام السيف لمحاولة قتلي ، وبعد ذلك عندما تفشل خطتك ، هل يجب أن أعيد لك هذا السيف بطريقة ما!؟ ”

أخذ سيتو هاوتيان نفسًا عميقًا وقال بهدوء ، “لقد تم بالفعل مجئ القوة الثالثة فى البحر الإلهي لعشيرة الإله المنبوذ . إنه يختبئ في الفضاء المشوه حول لين لانجيان. مع لين لانجيان تحت حماية قوة البحر الإلهي الماهرة في قوانين الفضاء ، هل تعتقدين حقًا أن لدي فرصة 70-80٪ لقتله؟ ”

لولا مكانة الرجل العجوز حسن الحظ وقوته ، لكانوا قد قلبوا بالفعل محادثات السلام هذه رأسًا على عقب.

صدمت سيتو ياوشي عندما سمعت كلمات سيتو هاوتيان . فتحت فمها كأنها تريد الكلام ، لكنها في النهاية لم تقل شيئًا.

أما بالنسبة لبقية شيوخ البحر الإلهي ، فقد تم تركهم للدفاع عن مملكة أسورا الإلهية. وهكذا ، لم يكن لدى مملكة أشورا الإلهية العديد من السادة الذين كانوا قادرين على إحضارهم اليوم.

تأمل سيتو هاوتيان للحظة. على الرغم من أنه يجب أن يكون أقوى من شيخ البحر الإلهي الثالث ، إلا أن الرغبة في قمعه في غضون بضع خطوات لم تكن واقعية. حتى لو تجاهل كيف رآه فنانو القتال في العالم وهاجموا لين لانجيان علنًا ، فلا يزال يتعين عليه فعل ذلك في موقف يستطيع فيه قتله على الفور وبنجاح.

في مواجهة بين الجانبين ، ظهر الرجل العجوز حسن الحظ فجأة ، مضيفًا عددًا من المتغيرات المعقدة إلى هذا المزيج. فجأة ارتفع جميع فناني القتال الحاضرين ، في انتظار رؤية ما سيحدث.

لقد سقطوا في طريق مسدود. واجهت قوى البحر الإلهي الثلاثة لعشيرة الإله المنبوذ ضد ثلاثة قوى البحر الإلهي في مملكة أشورا الإلهية. على الرغم من أن كلمات سيتو هاوتيان السابقة كانت مليئة بالشجاعة ، إلا أن الحقيقة كانت أنه لم يكن يرغب في القتال هنا. قد لا يخشى أي شخص ، ولكن مع وجود الكثير من الأساتذة ، قد يستغل أحدهم الفوضى ويشن هجومًا تسلسليًا ضد سيتو ياويو . إذا حدث ذلك ، كان من الواضح ما سيحدث لها.

“الجميع ، يرجى الهدوء والصبر.”

في النهاية ، جلب سيتو هاوتيان عددًا قليلاً جدًا من القوى الكبرى هنا اليوم. كان لدى مملكة أشورا الإلهية أكثر من اثني عشر شيخ أعلى في البحر الإلهي. كان ثلاثة منهم من أعمام الإمبراطور القدامى الذين إما ذهبوا إلى العزلة أو كانوا يسافرون حول العالم أو كانوا يغامرون للحصول على فرصهم المحظوظة. كان من المستحيل عليه أن يطلب من هؤلاء الأعمام الإمبراطورين الثلاثة مرافقة سيتو ياويو في معركة واحدة.

“الجميع ، يرجى الهدوء والصبر.”

أما بالنسبة لبقية شيوخ البحر الإلهي ، فقد تم تركهم للدفاع عن مملكة أسورا الإلهية. وهكذا ، لم يكن لدى مملكة أشورا الإلهية العديد من السادة الذين كانوا قادرين على إحضارهم اليوم.

تحدث ببضع كلمات عرضية ، لكن يبدو أن هذه الكلمات احتوت على سحر غير مرئي. خفت الأجواء المتوترة على الفور بقدر كبير.

في مثل هذا المأزق المروع ، رن جرس طويل فجأة. ظهر رجل عجوز غير عادي يرتدي ملابس زرقاء راكبًا فوق ظهر ثور أخضر و عصا الخوخ في يده. كان هذا الصوت من الجرس النحاسي حول رقبة الثور الأخضر.

أومأ الرجل العجوز حسن الحظ . نظر إلى شيباى و لين مينغ ، راغباً في معرفة رأيهم في هذا.

كان هذا الرجل العجوز ذو الثياب الزرقاء الرجل العجوز حسن الحظ.

أما بالنسبة لبقية شيوخ البحر الإلهي ، فقد تم تركهم للدفاع عن مملكة أسورا الإلهية. وهكذا ، لم يكن لدى مملكة أشورا الإلهية العديد من السادة الذين كانوا قادرين على إحضارهم اليوم.

“الجميع ، يرجى الهدوء والصبر.”

تحدث ببضع كلمات عرضية ، لكن يبدو أن هذه الكلمات احتوت على سحر غير مرئي. خفت الأجواء المتوترة على الفور بقدر كبير.

عندما تحدث الرجل العجوز حسن الحظ إلى هنا ، كان لدى كل من سيتو ياوشي و سيتو بونان تعابير قبيحة للغاية. من الواضح أن الرجل العجوز حسن الحظ كان يساعد لين مينغ. أو بالأحرى ، يمكن القول إنه كان يقف إلى جانب “المبادئ والقيم “.

عندما رأى سيتو هاوتيان الرجل العجوز حسن الحظ ، تقلصت عيونه فجأة. تردد أن هذا الرجل العجوز عاش لمدة 8000 عام! في قارة إنسكاب السماء ، كان أقدم إنسان على قيد الحياة. كان سيتو هاوتيان يخافه بشكل طبيعي.

وهكذا ، شعر لين مينغ بالامتنان الشديد للرجل العجوز حسن الحظ.

“اذا كان هو الذي حذرني من هذا الهجوم المتسلل. ” عندما هاجمه سيتو بونان ، سمع لين مينغ صوتًا قديمًا مليئًا بتقلبات الحياة ، يحذرة من اتجاه ظهره. كان هذا الصوت هو نفسه صوت الرجل العجوز حسن الحظ.

ترجمة

كان لين مينغ بالفعل في حالة سيئة في ذلك الوقت. إذا لم يحذره الرجل العجوز حسن الحظ ، فربما يكون قد صُدم من قبل سيتو بونان. على الأقل ، كان سيصاب بموجات الطاقة. في هذا الوضع المتوتر ، إذا أصيب بجروح خطيرة وفقد كفاءته القتالية ، فهذا بلا شك سيضعه في موقف خطير للغاية.

ومع ذلك ، وافق لين مينغ في الواقع دون أي تردد. ناهيك عن أن الرجل العجوز حسن الحظ لم ينته من الكلام ، ولكن مجرد تحذيره من الخطر كان كافياً للين مينغ للموافقة على هذا الشرط.

وهكذا ، شعر لين مينغ بالامتنان الشديد للرجل العجوز حسن الحظ.

“أيها الوغد الصغير …” قامت سيتو ياوشي بصرير هذه الكلمات الثلاث ثم التفت لتنظر إلى سيتو هاوتيان “هاوتيان ، لا يمكن السماح لهذا الوحش الصغير بالعيش. سوف نقاتل نحن الثلاثة معًا. سأقف أنا وبونان ضد الإمبراطور شيباي و ذلك الرجل العجوز المقنع بينما تقتل ذلك الصبي. بقوتك يجب أن يكون لديك على الأقل 70-80٪ تأكيد! ”

“الإمبراطور الإلهي هاوتيان ، ماذا عن الاستماع إلى كلمات الرجل العجوز؟”

“أيها الوحش الصغير ، ماذا قلت !؟”

في مواجهة بين الجانبين ، ظهر الرجل العجوز حسن الحظ فجأة ، مضيفًا عددًا من المتغيرات المعقدة إلى هذا المزيج. فجأة ارتفع جميع فناني القتال الحاضرين ، في انتظار رؤية ما سيحدث.

ومع ذلك ، وافق لين مينغ في الواقع دون أي تردد. ناهيك عن أن الرجل العجوز حسن الحظ لم ينته من الكلام ، ولكن مجرد تحذيره من الخطر كان كافياً للين مينغ للموافقة على هذا الشرط.

كان هذا مرتبطًا بالمصير الوطني لمملكة أشورا الإلهية ومصير الأعلى تحت السماء المستقبلي . لقد جذب انتباه جميع الحاضرين بشكل طبيعي.

صدمت سيتو ياوشي عندما سمعت كلمات سيتو هاوتيان . فتحت فمها كأنها تريد الكلام ، لكنها في النهاية لم تقل شيئًا.

قام سيتو هاوتيان برفع حاجبيه معًا. عندما يتعلق الأمر بمصالح مملكة أشورا الإلهية ، فهو ببساطة لا يرغب في تدخل الغرباء. كان هذا لأنه بالنسبة لأمور اليوم ، بغض النظر عما يحدث ، كانت مملكة أشورا الإلهية التي كانت على خطأ.

تأمل سيتو هاوتيان للحظة. على الرغم من أنه يجب أن يكون أقوى من شيخ البحر الإلهي الثالث ، إلا أن الرغبة في قمعه في غضون بضع خطوات لم تكن واقعية. حتى لو تجاهل كيف رآه فنانو القتال في العالم وهاجموا لين لانجيان علنًا ، فلا يزال يتعين عليه فعل ذلك في موقف يستطيع فيه قتله على الفور وبنجاح.

طالما أن هذا الرجل العجوز حسن الحظ قرر التفكير بمنطق ومبدأ ، فإن أي ملاحظات يقولها ستكون غير مواتية للغاية تجاه مملكة أشورا الإلهية. كيف يمكن أن يكون سيتو هاوتيان على استعداد للسماح بحدوث ذلك؟

نظر لين مينغ إلى سيتو ياوشي بلامبالاة خافتة ثم ضحك قائلاً: “هذه بداية صراع حياة أو موت. منذ أن هزمت سيتو ياويو ، يمكنني أيضًا قتل حياتها وبطبيعة الحال سيكون كل شيء لديها ملكي. هذه هي العادات الراسخة لقارة انسكاب السماء. هل يمكنك استخدام السيف لمحاولة قتلي ، وبعد ذلك عندما تفشل خطتك ، هل يجب أن أعيد لك هذا السيف بطريقة ما!؟ ”

ومع ذلك ، فإن مكانة الرجل العجوز حسن الحظ والأقدمية خاصته يمكن أن تسحقه في الأوساخ ولم يتبقي له في الواقع أي خيار سوى تحمل ذلك. قال على مضض ، “السيد حسن الحظ ، من فضلك تحدث. ”

رفع لين مينغ قبضتيه معًا وقال ، “أيها الكبير حسن الحظ ، من فضلك تحدث. هذا الشاب سيستمع باهتمام شديد “.

أومأ الرجل العجوز حسن الحظ . نظر إلى شيباى و لين مينغ ، راغباً في معرفة رأيهم في هذا.

صدمت سيتو ياوشي عندما سمعت كلمات سيتو هاوتيان . فتحت فمها كأنها تريد الكلام ، لكنها في النهاية لم تقل شيئًا.

رفع لين مينغ قبضتيه معًا وقال ، “أيها الكبير حسن الحظ ، من فضلك تحدث. هذا الشاب سيستمع باهتمام شديد “.

في مثل هذا المأزق المروع ، رن جرس طويل فجأة. ظهر رجل عجوز غير عادي يرتدي ملابس زرقاء راكبًا فوق ظهر ثور أخضر و عصا الخوخ في يده. كان هذا الصوت من الجرس النحاسي حول رقبة الثور الأخضر.

ابتسم الرجل العجوز حسن الحظ بصوت خافت ، “نظرًا لأنكما على استعداد لمنحي بعضًا من الوجه ، فسأقوم بدور صانع السلام هذه المرة. الصديق الصغير لين لانجيان ، وفقًا لما أعرفه اليوم هو اليوم الذي قابلت فيه سيتو ياويو لأول مرة. ليس لديك أي ضغائن معها. على الرغم من أن هذا صراع حياة أو موت ، فإن إظهار الرحمة والمغفرة هو ما يجب على الرجال فعله. لذا ، ماذا لو تركناها اليوم؟ ”

وهكذا ، شعر لين مينغ بالامتنان الشديد للرجل العجوز حسن الحظ.

عندما تحدث الرجل العجوز حسن الحظ ، ضغط شيباى حاجبيه معًا. على الرغم من أنه كان يعلم أن الرجل العجوز حسن الحظ لم ينتهِ من الحديث وأنه يجب أن يكون لديه بعض الشروط التي تستهدف مملكة أشورا الإلهية ، إذا وافقوا الآن فسيكون من المستحيل عليهم التراجع عن هذا الوعد. كانوا سيخسرون كل رأس المال من أجل المساومة وسيكونون قادرين فقط على الاستماع إلى طلب الرجل العجوز حسن الحظ.

في النهاية ، جلب سيتو هاوتيان عددًا قليلاً جدًا من القوى الكبرى هنا اليوم. كان لدى مملكة أشورا الإلهية أكثر من اثني عشر شيخ أعلى في البحر الإلهي. كان ثلاثة منهم من أعمام الإمبراطور القدامى الذين إما ذهبوا إلى العزلة أو كانوا يسافرون حول العالم أو كانوا يغامرون للحصول على فرصهم المحظوظة. كان من المستحيل عليه أن يطلب من هؤلاء الأعمام الإمبراطورين الثلاثة مرافقة سيتو ياويو في معركة واحدة.

ومع ذلك ، وافق لين مينغ في الواقع دون أي تردد. ناهيك عن أن الرجل العجوز حسن الحظ لم ينته من الكلام ، ولكن مجرد تحذيره من الخطر كان كافياً للين مينغ للموافقة على هذا الشرط.

في مواجهة بين الجانبين ، ظهر الرجل العجوز حسن الحظ فجأة ، مضيفًا عددًا من المتغيرات المعقدة إلى هذا المزيج. فجأة ارتفع جميع فناني القتال الحاضرين ، في انتظار رؤية ما سيحدث.

“جيد. اذا ، الإمبراطور الإلهي هاوتيان ، بالنسبة إلى مسألة اليوم ، كانت مملكة أشورا الإلهية الخاصة بك هي أول من تصرف وحتى قرر معركة الحياة أو الموت لهذا اليوم. كان من المفترض أن تحل هذه المعركة كل العداوات بينكما ، ولكن. بعد انتهاء هذه المعركة ، هاجم اثنان من قوى البحر الإلهي في مملكة أشورا الإلهية صغير فى مرحلة أولى من تدمير الحياة. حتى أن أحدهم شن هجوماً متسللاً عليه! أخشى أنه بغض النظر عن المكان الذي ستذهب إليه في العالم ، لا توجد طريقة يمكنك من خلالها إقناع أي شخص بأن ما تقوله صحيح! ”

عندما رأى سيتو هاوتيان الرجل العجوز حسن الحظ ، تقلصت عيونه فجأة. تردد أن هذا الرجل العجوز عاش لمدة 8000 عام! في قارة إنسكاب السماء ، كان أقدم إنسان على قيد الحياة. كان سيتو هاوتيان يخافه بشكل طبيعي.

عندما تحدث الرجل العجوز حسن الحظ إلى هنا ، كان لدى كل من سيتو ياوشي و سيتو بونان تعابير قبيحة للغاية. من الواضح أن الرجل العجوز حسن الحظ كان يساعد لين مينغ. أو بالأحرى ، يمكن القول إنه كان يقف إلى جانب “المبادئ والقيم “.

ابتسم الرجل العجوز حسن الحظ بصوت خافت ، “نظرًا لأنكما على استعداد لمنحي بعضًا من الوجه ، فسأقوم بدور صانع السلام هذه المرة. الصديق الصغير لين لانجيان ، وفقًا لما أعرفه اليوم هو اليوم الذي قابلت فيه سيتو ياويو لأول مرة. ليس لديك أي ضغائن معها. على الرغم من أن هذا صراع حياة أو موت ، فإن إظهار الرحمة والمغفرة هو ما يجب على الرجال فعله. لذا ، ماذا لو تركناها اليوم؟ ”

لولا مكانة الرجل العجوز حسن الحظ وقوته ، لكانوا قد قلبوا بالفعل محادثات السلام هذه رأسًا على عقب.

في النهاية ، جلب سيتو هاوتيان عددًا قليلاً جدًا من القوى الكبرى هنا اليوم. كان لدى مملكة أشورا الإلهية أكثر من اثني عشر شيخ أعلى في البحر الإلهي. كان ثلاثة منهم من أعمام الإمبراطور القدامى الذين إما ذهبوا إلى العزلة أو كانوا يسافرون حول العالم أو كانوا يغامرون للحصول على فرصهم المحظوظة. كان من المستحيل عليه أن يطلب من هؤلاء الأعمام الإمبراطورين الثلاثة مرافقة سيتو ياويو في معركة واحدة.

ضيق سيتو هاوتيان عينيه قليلا. كان يتوقع أن يحدث هذا. منذ ظهور الرجل العجوز حسن الحظ ، إذا لم يقف إلى جانب المبادئ والقيم ، فمن المؤكد أنه سينتقده الجميع. بعبارة أخرى ، جاء اليوم لمساعدة لين مينغ.

في مثل هذا المأزق المروع ، رن جرس طويل فجأة. ظهر رجل عجوز غير عادي يرتدي ملابس زرقاء راكبًا فوق ظهر ثور أخضر و عصا الخوخ في يده. كان هذا الصوت من الجرس النحاسي حول رقبة الثور الأخضر.

“الكبير حسن الحظ ، فقط ماذا تريد؟

“الجميع ، يرجى الهدوء والصبر.”

ترجمة

صدمت سيتو ياوشي عندما سمعت كلمات سيتو هاوتيان . فتحت فمها كأنها تريد الكلام ، لكنها في النهاية لم تقل شيئًا.

PEKA

تأمل سيتو هاوتيان للحظة. على الرغم من أنه يجب أن يكون أقوى من شيخ البحر الإلهي الثالث ، إلا أن الرغبة في قمعه في غضون بضع خطوات لم تكن واقعية. حتى لو تجاهل كيف رآه فنانو القتال في العالم وهاجموا لين لانجيان علنًا ، فلا يزال يتعين عليه فعل ذلك في موقف يستطيع فيه قتله على الفور وبنجاح.

ابتسم الرجل العجوز حسن الحظ بصوت خافت ، “نظرًا لأنكما على استعداد لمنحي بعضًا من الوجه ، فسأقوم بدور صانع السلام هذه المرة. الصديق الصغير لين لانجيان ، وفقًا لما أعرفه اليوم هو اليوم الذي قابلت فيه سيتو ياويو لأول مرة. ليس لديك أي ضغائن معها. على الرغم من أن هذا صراع حياة أو موت ، فإن إظهار الرحمة والمغفرة هو ما يجب على الرجال فعله. لذا ، ماذا لو تركناها اليوم؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط