فهم الحياة منذ فترة طويلة (فصل مزدوج)
شكلت زوايا شفاه فانغ يوان ابتسامة وهو يقرأ نص الحبر على جانبي الوعاء.
عرفت مو ياو مستوى الصعوبة في هذا الأمر ، خاصةً خلال التجربة النهائية المتمثلة في الاختراق إلى المرتبة التاسعة عندما تنحدر الكوارث الأرضية غير المحدودة والمحن السماوية. ربما يكون لدى بو تشينغ قوة مرعبة في القتال، لكنه افتقر إلى التحمل خلال التجربة.
كانت دودة الغو الخالدة هذه في المرتبة السابعة، وهي أعلى رتبة من زيز ربيع الخريف لفانغ يوان. كانت قدرتها غريبة للغاية ، والتي تنطوي في الواقع حول جذب الكوارث الأرضية والمحن السماوية.
ومع ذلك ، على الرغم من وجود خطط في قلبه ، كان هناك شرط قبل أن يتمكن فانغ يوان من إخضاع هذه الغو تمامًا.
شرح القسم الأوسط من نص الحبر قدرتها بالتفصيل. عندما يمر أي الغو الخالد بكارثة أرضية أو محنة سماوية، يمكن أن تحول الكارثة من الهدف الأصلي ، وتجرها إلى نفسه.
قو الحيرة وغو التمويه انسحبوا مهزومين.
تعبير فانغ يوان أصبح غريبا حقا في هذه اللحظة.
اكتشفت مو ياو ثغرة لم تكن مجرد ثغرة في هذه المرحلة.
مثل هذه الغو الخالدة ، من الذي يجرؤ على استخدامها؟
كانت الأرض المباركة الإمبراطورية في مركز السهول الشمالية ، وكانت المساحة الداخلية شاسعة مثل العالم، وكان الوقت مفصولًا ليلًا ونهارًا أيضًا ، وكان الحظ الجيد في مبنى يانغ الحقيقي عميقا للغاية. وهكذا ، في كل فترة زمنية محددة ، فإنه يجذب مصائب أرضية قوية للغاية ومحنا سماوية.
كيف يمكن لأي شخص قبول استدعاء قوة المحن السماوية المرعبة؟ ألم يكن هذا هو السعي وراء الموت؟
“ونتيجة لذلك ، التصميم الضروري للتضحية ، لدي بالفعل”. تألقت نظرة فانغ يوان بشكل مخيف بينما كان يلعب بالغو الخالدة من المرتبة السابعة في يده.
كانت سيدة الغو الخالدة مو ياو هي الجيل السادس والثلاثين من جنيات بيت تقارب الروح، لماذا صقلت مثل هذه الغو الخالدة؟
شرح القسم الأوسط من نص الحبر قدرتها بالتفصيل. عندما يمر أي الغو الخالد بكارثة أرضية أو محنة سماوية، يمكن أن تحول الكارثة من الهدف الأصلي ، وتجرها إلى نفسه.
قدم القسم الأخير من نص الحبر السبب.
“لا تحاول التحدث معي ، فأنا غير معقول(منطقي) تمامًا.” قال غو الحب في لهجة جامحة “انقلع ، غو الإدراك، أنا لا أحبك”.
اتضح أنها كانت تغازل الموت حقا!
“امرأة غريبة …” تنهد يوان فانغ.
في ذلك الوقت عندما كانت هي و بو تشينغ في حب عميق ، كانا زوجين مشهورين من المسار الصالح وقصتهم الرومانسية انتشرت في جميع أنحاء المناطق الخمس.
كان لدى رن زو جسد روحي ولم يتمكن من العثور على مخرج بين ضباب الحيرة. تم قطع روحه بسبب رياح لوه بو ، لتصبح أضعف وأضعف ، والوضع أصبح أكثر خطورة.
كان لدى السيف الخالد بو تشينغ موهبة رائعة مع عدم وجود خصم يقابله في العالم بأسره ؛ كان معروفًا باسم “الموقر الزائف الذي قام بتقسيم المناطق الخمس بسيفه ، وكان من حسن حظ الناس في العالم أن الحب غيّره”.
ضحك غو غير المتوقع بصوت عال وتحدث بلهجة استبدادية: “إن عدم اليقين في الحياة خارج عن إرادتك. الشاب ، يجب أن تأتي معي!”
حتى في العالم بأسره ، بالنظر إلى حياته بأكملها ، كان الشيء الوحيد الذي أمامه هو الهدف الأسمى المتمثل في الوصول إلى الرتبة التاسعة.
قالت تانغ مياو مينغ بلهجة رسمية: “بعد العودة ، انسخ القسم الأول من الفصل الثالث من <أساطير رن زو> عشر مرات”.
ومع ذلك ، فإن تحدي حاجز الرتبة التاسعة كان في غاية الخطورة ، حتى أن السيف الخالد بو تشينغ كان يشعر أنه كان يمشي على الجليد الرقيق ولم يكن لديه سوى فرصة خمسة عشر في المائة للنجاح على الأكثر.
استخدم روح جليد الظلام الشمالي قوة غو الإدراك لإدراك الحقيقة ؛ لم يعد يشعر بالحيرة ورأى من خلال الحيرة والتمويه.
كان طموح بو تشينغ عاليًا ، متعهداً بالوصول إلى القمة التي كانت المرتبة التاسعة. أقنعته مو ياو دون جدوى ، وعلى هذا النحو ، لم تستطع إلا الاستعداد لمساعدته.
ولكن في المرحلة الأخيرة ، فشلت وفقدت إحساسها بالذات ، وأصبحت وحشًا قبيحًا وقويًا.
وضع بو تشينغ ميراثه ورتب للأحداث في المستقبل. فشلت محاولته الأولى للاختراق ؛ لقد ترك في حالة من الإصابات الشديدة طيلة سبعين عامًا ، طريح الفراش طوال الوقت دون أن يكون قادرًا على التزحزح ، وقد اعتنت مو ياو بحياته اليومية.
كيف يمكن لأي شخص قبول استدعاء قوة المحن السماوية المرعبة؟ ألم يكن هذا هو السعي وراء الموت؟
بعد أن تحسنت إصاباته ، رغب بو تشينغ مرة أخرى في اختراق الرتبة التاسعة.
خفت نظرة تانغ مياو مينغ تدريجيا ، تنهدت بصوت ضعيف: “الأخ الثالث ، أنا أعرف طبيعتك ، تحب السفر وتريد أن تكون بعيدا من هذا الواجب ، أن تعيش حياتك دون أي قيود. لكنك آخر رجل في عائلتنا ، يجب أن تكون شجاعًا بما يكفي لتحمل هذه المسؤولية. من الآن فصاعدا ، سيكون هدف حياتك هو تطوير القبيلة ، هل تفهم؟”
عرفت مو ياو مستوى الصعوبة في هذا الأمر ، خاصةً خلال التجربة النهائية المتمثلة في الاختراق إلى المرتبة التاسعة عندما تنحدر الكوارث الأرضية غير المحدودة والمحن السماوية. ربما يكون لدى بو تشينغ قوة مرعبة في القتال، لكنه افتقر إلى التحمل خلال التجربة.
شكلت زوايا شفاه فانغ يوان ابتسامة وهو يقرأ نص الحبر على جانبي الوعاء.
لمساعدة زوجها، خانت طائفتها سرا وبدأت في وضع خططها.
في ذلك الوقت عندما كانت هي و بو تشينغ في حب عميق ، كانا زوجين مشهورين من المسار الصالح وقصتهم الرومانسية انتشرت في جميع أنحاء المناطق الخمس.
كان مبنى يانغ الحقيقي هو الإعداد المشهور الذي أنشأه الخالد الموقر والرجل الموهوب السلف لونغ هير، وهو غو المنزل الخالد رقم واحد في العالم. كانت مو ياو قد بدأت بالفعل بحثها حول هذا الموضوع منذ فترة طويلة واكتسبت الكثير من التبصر الذي ساعدها على تعميق تحصيلها في مسار التحسين إلى سيد كبير.
بعد أن نجحت في تحسين المرحلة المبكرة من الغو الخالدة ، أقامت غو منزل جناح الماء الخالد في هذا الوادي الذي لا اسم له.
قد تكون إنسانًا مختلفًا ولم يكن لديها سلالة دم الشمس العملاقة ، ولكن لقد قدم بيت تقارب الروح العديد من الفتيات البارزات إلى الشمس العملاقة ليصبحوا محظيات له. من بينهم ، اكتسبت العديد من النساء الخالدات لطف الشمس العملاق الموقر الخالد.
ومع ذلك ، لم تعد بعد ذلك.
وهكذا ، تمكن بيت تقارب الروح من الحصول على العديد من أسرار الشمس العملاقة الخالد الموقر التي تضمنت معلومات مفصلة عن مبنى يانغ الحقيقي.
شرح القسم الأوسط من نص الحبر قدرتها بالتفصيل. عندما يمر أي الغو الخالد بكارثة أرضية أو محنة سماوية، يمكن أن تحول الكارثة من الهدف الأصلي ، وتجرها إلى نفسه.
كانت مو ياو قادرة على معرفة سر مبنى يانغ الحقيقي من هذه المصادر.
عندما رأى القمر القديم المقفر ، سقطت دموعه في حزن.
كانت الأرض المباركة الإمبراطورية في مركز السهول الشمالية ، وكانت المساحة الداخلية شاسعة مثل العالم، وكان الوقت مفصولًا ليلًا ونهارًا أيضًا ، وكان الحظ الجيد في مبنى يانغ الحقيقي عميقا للغاية. وهكذا ، في كل فترة زمنية محددة ، فإنه يجذب مصائب أرضية قوية للغاية ومحنا سماوية.
هز غو غير المتوقع رأسه: “أنت الذي واجهني، وليس والدك ، لذلك يمكنني أن آخذك أنت فقط.”
نظر الشمس العملاقة الخالد الموقر في هذه النقطة ووضع “غو تحويل الكارثة” عند إنشاء مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي الذي كان حجر الأساس الهام لمبنى يانغ الحقيقي.
كان روح جليد الظلام الشمالية.
كانت هذه الغو الخالدة في المرتبة السابعة وكانت إحدى أهم ديدان الغو الخالدة من مسار الحظ للشمس العملاقة الخالد الموقر. يمكن أن يحول المصائب الأرضية والمحن السماوية في الأرض المباركة الإمبراطورية إلى العالم الخارجي. وبسبب هذا ، تشكلت الكوارث الأرضية والمحن السماوية في كارثة عاصفة ثلجية مدتها عشر سنوات امتدت على السهول الشمالية بأكملها.
غو الحب، غو التمويه(الاخفاء) وغو الحيرة سخروا في أنفسهم عندما نظروا إلى شخصيته تختفي في الأفق.
على العكس من ذلك ، استخدم الشمس العملاقة الخالد الموقر هذه العاصفة التي استمرت عشر سنوات لوضع قاعدة تشكلت في تقليد مسابقة البلاط الإمبراطوري.
كان هناك شرط ضروري لإخضاع غو جذب الكارثة. لا يهم ما إذا كان بشريًا أو خالدًا ، لكن كان يتعين عليهم حمل قلب للتضحية بالنفس.
اكتشفت مو ياو ثغرة لم تكن مجرد ثغرة في هذه المرحلة.
هز غو غير المتوقع جسده السمين وقال بفخر: “أي مكان هذا في رأيك؟ هذا هو وادي لوه بو، عالم الموت. أنت هنا يعني أنك ميت بالفعل. لكن بمقابلتي ، صادفت حدثًا غير متوقع في “الموت” و “الحياة”. أمسك بي، سوف أخرجك إلى العالم البشري ويمكن أن تُبعث من جديد.”
في الأصل ، تعايشت الأرض الإمبراطورية المباركة مع مبنى يانغ الحقيقي في تكافل، وعلى هذا كل عشر سنوات، ستكون هناك كوارث أرضية شاسعة وقوية ومحن سماوية. في هذا الوقت ، سوف تفتح الأرض المباركة الإمبراطورية صدعًا صغيرًا وفقًا لقدرة غو تحويل الكارثة، لإرسال المصائب الأرضية والمحن السماوية.
“إيه؟ ما هي الطريقة؟ ”
تم تعيين الأرض المباركة الإمبراطورية بواسطة الشمس العملاقة الخالد الموقر للسماح فقط لسماح للبشر بالدخول أو الخروج وعدم السماح بدخول أسياد الغو الخالدين. ولكن في الوقت الذي كان يتعين فيه تحويل الكارثة ، سيكون هناك صدع مخفي في الأرض المباركة الإمبراطورية والذي تنطلق منه المصائب والمحن مثل الفيضان ، وفي هذا الوقت لن يكون الإعداد الذي يمنع أسياد الغو الخالدين من الدخول فعّالاً. .
لمساعدة زوجها، خانت طائفتها سرا وبدأت في وضع خططها.
استخدمت مو ياو هذا الصدع الصغير وخاطرت بحياتها في مواجهة المصائب والمحن لدخول الأرض المباركة الإمبراطورية.
منذ صغره ، كانت أخته الكبرى تجعله ينسخ الكتب.
لقد أمضت ما يقرب من عشر سنوات في التحقيق داخل الأرض المباركة الإمبراطورية، وبعد معاناة لا حصر لها من المصاعب ، تمكنت من العثور على العقدة الحاسمة من خلال تحصيلها في مسار التحسين – حيث كان البرج الصغير في منطقة دي تشيو.
أولا ، كانت غو خالدة. حتى لو لم يستخدمها، يمكنه استبدالها بكمية هائلة من أحجار الجوهر الخالدة في كنز السماء الصفراء.
بعد ذلك ، كانت تخاطر بخطر إيقاظ إرادة الشمس العملاقة وتدمير هذا البرج الصغير، مستخدمة التدفق العكسي للقوة السماوية لاستشعار غو تحويل الكارثة وإنشاء كهف من شأنه أن يساعد في تحسين غو استدعاء الكارثة.
في الوقت نفسه ، في جناح الماء.
بعد أن نجحت في تحسين المرحلة المبكرة من الغو الخالدة ، أقامت غو منزل جناح الماء الخالد في هذا الوادي الذي لا اسم له.
وكان هدف مو ياو عشيقها. كان هدف فانغ يوان هو مطاردة الحياة الأبدية.
داخل الجناح ، رعت مو ياو بالكامل المرحلة المبكرة من الغو الخالدة إلى شكلها المكتمل وأخرجته سرا باستخدام الفرصة عندما كانت الأرض المباركة تحوّل الكارثة.
كانت محاولة الاختراق إلى المرتبة التاسعة في وضع قريب من الموت. لم أكن على استعداد للانفصال معه بالحياة والموت ، لذلك كل ما يمكنني فعله هو مساعدة سيدي على تحقيق حلمه بطريقتي الخاصة!
لم تدمر كل هذه الترتيبات فقط في حالة حدوث أي حوادث. إذا فشل بو تشينغ في تحقيق اختراقه مرة أخرى وتسببت الكارثة في تدمير غو جذب الكارثة، فستضطر إلى الدخول إلى الأرض المباركة مرة أخرى لتحسين هذا الغو.
“جاء بشري آخر مرة أخرى؟ هاها!” كان غو الحب سعيدًا جدًا عندما شاهد روح جليد ظلام الشمالي، لأنه كان لديه هدف آخر للعب معه.
ومع ذلك ، لم تعد بعد ذلك.
“أحمق ، من قال لكم جميعا أن تغضبوني؟ سأريكم يا رفاق كيف يمكن أن تكون مرعبة عقوبة الحب! من الآن فصاعدًا ، دعونا نتبعه ونلعب معه بالتناوب”.
المحاولة الثانية للسيف الخالد بو تشينغ في الوصول إلى المرتبة التاسعة فشلت تمامًا وتحول إلى رماد بسبب المحن السماوية. أما بالنسبة لمو ياو ، فقد ماتت إلى جانبه.
حقا ، الحب والكراهية متشابكان ، كنت غير قادرة على تحرير نفسي.
“هكذا كان الأمر إذن. ينطوي الاختراق إلى المرتبة التاسعة على العديد من الصعوبات والمخاطر. أنشأت مو ياو هذا الميراث سراً مسبقًا ، لكنها لم تشرح المحتوى الحقيقي للميراث ؛ لأن هذا العمل كان يخون الطائفة. لكنها تركت القرائن السابقة للطائفة في النهاية. في حياتي السابقة ، هاجم الغو الخالدون من القارة الوسطى الأرض الإمبراطورية المباركة ، ودمروا مبنى يانغ الحقيقي باستخدام القرائن التي تركتها وراءها” كما تذكر فانغ يوان الآن ، كان لديه على الفور شعور بأن الضباب انقشع من ذهنه وكل شيء حصل على تفسير.
نهاية الفصل…
بقيت قصيدة في نهاية نص الحبر –
“أحم أحم أحم”. غطت تانغ مياو مينغ شفتيها بمنديل ، حيث شعرت بألم شديد.
الطريق الطويل الخالد مليء بالعقبات. مواجهات تحدث في أماكن بعيدة.
شعرت غو الإدراك بصداع كبير عند رؤيتهم. كان هؤلاء من القو الذين يشتهرون بأذاهم وغالبًا ما ينتقلون معًا ، حتى غو الإدراك لم يكن يريد استفزازهم.
لقد مر وقت طويل ، واستمرت المشاعر والكراهية بالفعل لفترة طويلة.
كان طموح بو تشينغ عاليًا ، متعهداً بالوصول إلى القمة التي كانت المرتبة التاسعة. أقنعته مو ياو دون جدوى ، وعلى هذا النحو ، لم تستطع إلا الاستعداد لمساعدته.
سيدي يفكر في قمة الخلود ، بينما أفكر في سلامته.
عندما أصبح أكثر يأسًا، صادف دودة قو.
يتم فصل الحياة والموت ، وسوف أدعم أحلام سيدي.
كانت الشرنقة قد انفجرت بالفعل وأصبحت غو جذب الكارثة بالفعل. كان شكلها مثل شرنقة دودة القز مع جسم رمادي وبحجم إصبع صغير. كان يتحرك حاليًا لأعلى ولأسفل في الماء.
كان هذا بوضوح عمل مو ياو.
كان هو وغو التمويه من الإخوة المحلفين ، وعلى الفور ، استخدم غو التمويه قوته لإخفاء نفسه وغو الحيرة.
طريق الغو الخالد طويل ومليء بالصعوبات ، لكنني كنت محظوظة بما يكفي لمقابلتي سيدي.
أولا ، كانت غو خالدة. حتى لو لم يستخدمها، يمكنه استبدالها بكمية هائلة من أحجار الجوهر الخالدة في كنز السماء الصفراء.
حقا ، الحب والكراهية متشابكان ، كنت غير قادرة على تحرير نفسي.
استخدمت مو ياو هذا الصدع الصغير وخاطرت بحياتها في مواجهة المصائب والمحن لدخول الأرض المباركة الإمبراطورية.
تركز نظر السيد على حدود المسار الخالد ، بينما كان نظري على سيدي نفسه.
وهكذا ، تمكن بيت تقارب الروح من الحصول على العديد من أسرار الشمس العملاقة الخالد الموقر التي تضمنت معلومات مفصلة عن مبنى يانغ الحقيقي.
كانت محاولة الاختراق إلى المرتبة التاسعة في وضع قريب من الموت. لم أكن على استعداد للانفصال معه بالحياة والموت ، لذلك كل ما يمكنني فعله هو مساعدة سيدي على تحقيق حلمه بطريقتي الخاصة!
السعي وراء الحياة الأبدية لا يعني أنه كان خائفًا من الموت أو خائفًا من الفشل.
ولحماية حبها ، ولمساعدة بو تشينغ على السير حتى قمة الغو الخالد ، كانت مو ياو على استعداد للتضحية بنفسها ، مستخدمةً غو جذب الكارثة لإسقاط المصائب الأرضية والمحن السماوية على نفسها.
تانغ مياو مينغ كانت مستلقية على السرير. ولوحت بيدها للإشارة إلى تانغ فانغ لكي لا يقلق.
“امرأة غريبة …” تنهد يوان فانغ.
“ونتيجة لذلك ، التصميم الضروري للتضحية ، لدي بالفعل”. تألقت نظرة فانغ يوان بشكل مخيف بينما كان يلعب بالغو الخالدة من المرتبة السابعة في يده.
على الرغم من أنه لن يقدم مثل هذه التضحية بسبب الحب ، إلا أن الأمر لم يمنع فانغ يوان من فهم مثل هذا الشخص.
“الإدراك ، ماذا تفعل؟ نحن نقضي وقتا جميلا.” كان غو الحيرة وغو التمويه مستاءين للغاية من غو الإدراك.
كان إلى حد ما فهمه لهذا أعمق من الآخرين.
تتبعتهم غو الإدراك. وعندما لم يكن غو الحب موجودا ، اقتربت غو الإدراك من روح جليد الظلام الشمالي لمساعدته.
البشر الذين يعيشون في هذا العالم لديهم رغبات ، لديهم أهدافهم ومعانيهم في الحياة.
بعد ذلك ، كانت تخاطر بخطر إيقاظ إرادة الشمس العملاقة وتدمير هذا البرج الصغير، مستخدمة التدفق العكسي للقوة السماوية لاستشعار غو تحويل الكارثة وإنشاء كهف من شأنه أن يساعد في تحسين غو استدعاء الكارثة.
وكان هدف مو ياو عشيقها. كان هدف فانغ يوان هو مطاردة الحياة الأبدية.
منذ صغره ، كانت أخته الكبرى تجعله ينسخ الكتب.
شكلت الرغبات والأهداف والمعاني المختلفة جميع أنواع الحياة في هذا العالم الضخم لخلق أبطال لهم شخصياتهم المستقلة.
اختفى قو غير المتوقع. تذكر فجأة رن زو عندما قال له إن لديه أختًا كبيرة كانت تسمى القمر القديم المقفر.
سقطت نظرة فانغ يوان نحو مركز وعاء الزنجفر(الأحمر) العملاق.
كان إلى حد ما فهمه لهذا أعمق من الآخرين.
كانت الشرنقة قد انفجرت بالفعل وأصبحت غو جذب الكارثة بالفعل. كان شكلها مثل شرنقة دودة القز مع جسم رمادي وبحجم إصبع صغير. كان يتحرك حاليًا لأعلى ولأسفل في الماء.
عبر روح جليد الظلام الشمالي عن امتنانه لغو الإدراك: “شكرًا لك غو الإدراك. بسببك ، فكرت في طريقة لإنقاذ الأخت الكبرى”.
كانت غو جذب الكارثة بمثابة تضحية حقيقية بالذات وكانت تستخدم للتخلي عن النفس من أجل الآخرين.
<أساطير رن زو> ، الفصل الثالث ، القسم الأول –
يبدو أن هذه القو الخالدة ليس لها أي فائدة لفانغ يوان ، ولكن في الواقع كان لا يزال لديه قيمة هائلة.
تتبعتهم غو الإدراك. وعندما لم يكن غو الحب موجودا ، اقتربت غو الإدراك من روح جليد الظلام الشمالي لمساعدته.
أولا ، كانت غو خالدة. حتى لو لم يستخدمها، يمكنه استبدالها بكمية هائلة من أحجار الجوهر الخالدة في كنز السماء الصفراء.
ومع ذلك ، فإن تحدي حاجز الرتبة التاسعة كان في غاية الخطورة ، حتى أن السيف الخالد بو تشينغ كان يشعر أنه كان يمشي على الجليد الرقيق ولم يكن لديه سوى فرصة خمسة عشر في المائة للنجاح على الأكثر.
ثانياً ، كانت غو من مسار الحظ الذي استطاع أن يجذب المصائب الأرضية والمحن السماوية. كانت المصائب والمحن قوية ، ولكن طالما كان المرء قويا و صلبا بما فيه الكفاية ، فيمكنهم استخدامها بطريقة فريدة لإلحاق الأذى بالآخرين.
في جناح الماء ، وقف فانغ يوان أمام الوعاء العملاق ، دون تعبير على وجهه.
أخيرًا ، تم تشكيلها عن طريق استعارة قوة أحد أحجار الأساس لمبنى يانغ الحقيقي وهو غو تحويل الكارثة. يمكن القول إنها وغو تحويل الكارثة وجهان لعملة واحدة ؛ الأولى جذبت المصائب بينما الأخرى تبعدها. من شأن هذا الاتصال أن يقدم مساعدة ضخمة لخطط فانغ يوان في مبنى يانغ الحقيقي.
كانت سيدة الغو الخالدة مو ياو هي الجيل السادس والثلاثين من جنيات بيت تقارب الروح، لماذا صقلت مثل هذه الغو الخالدة؟
ومع ذلك ، على الرغم من وجود خطط في قلبه ، كان هناك شرط قبل أن يتمكن فانغ يوان من إخضاع هذه الغو تمامًا.
كان تانغ فانغ يتنفس الصعداء وهو ينظر إلى الدم على المنديل: “الأخت الكبرى ، لماذا خاطرت بحياتك؟ ما هو الجيد في اجتياز هذه الجولة؟ لقد توفي الأب والآخرون بالفعل ، أنت الوحيدة الباقية لي، ماذا أفعل إذا حدث لك شيء؟”
وقد ذكرته مو ياو بالتفصيل في نص الحبر على جانب الوعاء.
حقا ، الحب والكراهية متشابكان ، كنت غير قادرة على تحرير نفسي.
كان هناك شرط ضروري لإخضاع غو جذب الكارثة. لا يهم ما إذا كان بشريًا أو خالدًا ، لكن كان يتعين عليهم حمل قلب للتضحية بالنفس.
“رن زو؟ القمر القديم المقفر؟ يبعث إلى الحياة؟” هز الوحش رأسه ، في حيرة شديدة ، “لماذا يجب أن أقوم بإحيائه؟ هل يمكن أن لا يموت البشر؟ ما العيب في الموت؟ لماذا يعيش البشر؟ لماذا أعيش؟”
إذا لم يكن لديهم القلب للتضحية بأنفسهم وحاولوا بالقوة إخضاع غو جذب الكارثة ، في أفضل الأحوال ، فإن ذلك سيؤدي إلى رد فعل عنيف من الغو الخالدة؛ وفي أخطر الحالات ، فإن غو جذب الكارثة سيدمر نفسه ويتسبب في ضرر لحياة سيد الغو.
شعر روح جليد الظلام الشمالية بخيبة أمل شديدة، حيث رفض: “بما أنني لا أستطيع اصطحاب أبي معي، فلن أذهب. سأرافق والدي حتى اللحظة الأخيرة”.
في جناح الماء ، وقف فانغ يوان أمام الوعاء العملاق ، دون تعبير على وجهه.
لقد مر وقت طويل ، واستمرت المشاعر والكراهية بالفعل لفترة طويلة.
قلب للتضحية بالنفس ، هل لديه؟ …
قد تكون إنسانًا مختلفًا ولم يكن لديها سلالة دم الشمس العملاقة ، ولكن لقد قدم بيت تقارب الروح العديد من الفتيات البارزات إلى الشمس العملاقة ليصبحوا محظيات له. من بينهم ، اكتسبت العديد من النساء الخالدات لطف الشمس العملاق الموقر الخالد.
……..
عندما فكر روح جليد الظلام الشمالي في هذا السؤال ، اقترب منه غو الحيرة بهدوء ، مما جعله يفقد إحساسه بالبيئة المحيطة.
“أحم أحم أحم”. غطت تانغ مياو مينغ شفتيها بمنديل ، حيث شعرت بألم شديد.
إذا لم يكن لديهم القلب للتضحية بأنفسهم وحاولوا بالقوة إخضاع غو جذب الكارثة ، في أفضل الأحوال ، فإن ذلك سيؤدي إلى رد فعل عنيف من الغو الخالدة؛ وفي أخطر الحالات ، فإن غو جذب الكارثة سيدمر نفسه ويتسبب في ضرر لحياة سيد الغو.
“الأخت الكبرى!” هتف تانغ فانغ السيد الشاب الثالث لقبيلة تانغ من الجانب بتعبير حزين.
وكان هدف مو ياو عشيقها. كان هدف فانغ يوان هو مطاردة الحياة الأبدية.
تانغ مياو مينغ كانت مستلقية على السرير. ولوحت بيدها للإشارة إلى تانغ فانغ لكي لا يقلق.
قد لا يكون للحياة البشرية معنى ، لكنها قد تعطي معنى لها.
كان تانغ فانغ يتنفس الصعداء وهو ينظر إلى الدم على المنديل: “الأخت الكبرى ، لماذا خاطرت بحياتك؟ ما هو الجيد في اجتياز هذه الجولة؟ لقد توفي الأب والآخرون بالفعل ، أنت الوحيدة الباقية لي، ماذا أفعل إذا حدث لك شيء؟”
البشر الذين يعيشون في هذا العالم لديهم رغبات ، لديهم أهدافهم ومعانيهم في الحياة.
شعرت تانغ مياو مينغ بشعور تانغ فانغ: “الأخ الثالث ، أنت زعيم قبيلة تانغ ، لا ينبغي أن ينقصك الطموح. عانت قبيلتنا تانغ بشدة في مسابقة البلاط الإمبراطوري وابتلعتها قبائل أخرى تقريبًا. الآن هي فرصة نادرة للغاية ، نحتاج إلى استخدام مبنى يانغ الحقيقي لنجعل قبيلتنا تزدهر مرة أخرى.”
قو الحيرة وغو التمويه انسحبوا مهزومين.
صرخ تانغ فانغ بطريقة غير مبالية: “لكن الأخت الكبرى ، لقد عانيت من إصابات جسيمة من خلال محاولة شق طريقك خلال الجولة ، المكاسب لا تعوض الخسائر. لقد شعرت بالأسى الشديد بسبب هذا ولم يكن لدي أي مزاج لإدارة شؤون القبيلة هذه الأيام.”
تجول روح جليد الظلام الشمالية في وادي لوه بو الشاسع ؛ ولد هنا ، على هذا النحو ، لا يمكن لرياح لوه بو قطع روحه وضباب الحيرة لا يمكن أن يعرقل رؤيته.
“ماذا؟” تحول تعبير تانغ مياو مينغ إلى الجدية وحدقت في تانغ فانغ بحدة.
ضحك غو غير المتوقع بصوت عال وتحدث بلهجة استبدادية: “إن عدم اليقين في الحياة خارج عن إرادتك. الشاب ، يجب أن تأتي معي!”
دون أي تردد ، وبخته: “زعيم القبيلة تانغ فانغ ، لديك مسؤولية ثقيلة على عاتقك ، كيف لا يزال بإمكانك حمل مثل هذه المشاعر الطفولية؟ إحياء القبيلة هو واجبك ، هذا هو معنى كونك زعيم القبيلة. من الآن فصاعدًا ، لا أريد أن أسمع شكواك مرة أخرى ، هل تفهم؟”
استعاد روح جليد الظلام الشمالي حواسه وسأل غو الحب بدون شك: “لقد رأيت غو غير المتوقع ، من فضلك قل لي أين غو المعنى؟ كيف يجب أن أبحث عنها؟”
“الكبيرة … الأخت الكبيرة ، كنت مخطئا.” وقف تانغ فانغ على الفور من حافة السرير وخفض رأسه للاعتراف بخطأه بتعبير خجول. كانت أخته الكبرى هي التي أحبته أكثر منذ شبابه.
“الإدراك ، ماذا تفعل؟ نحن نقضي وقتا جميلا.” كان غو الحيرة وغو التمويه مستاءين للغاية من غو الإدراك.
خفت نظرة تانغ مياو مينغ تدريجيا ، تنهدت بصوت ضعيف: “الأخ الثالث ، أنا أعرف طبيعتك ، تحب السفر وتريد أن تكون بعيدا من هذا الواجب ، أن تعيش حياتك دون أي قيود. لكنك آخر رجل في عائلتنا ، يجب أن تكون شجاعًا بما يكفي لتحمل هذه المسؤولية. من الآن فصاعدا ، سيكون هدف حياتك هو تطوير القبيلة ، هل تفهم؟”
“رن زو؟ القمر القديم المقفر؟ يبعث إلى الحياة؟” هز الوحش رأسه ، في حيرة شديدة ، “لماذا يجب أن أقوم بإحيائه؟ هل يمكن أن لا يموت البشر؟ ما العيب في الموت؟ لماذا يعيش البشر؟ لماذا أعيش؟”
“الأخت الكبرى على حق ، أنا أفهم. لا تغضبي أيتها الأخت الكبيرة ، فأنت لا تزالين مصابة”.
مزاجه رتفع تدريجيا: “حياة كل شخص تحمل معنى لها. ومعنى حياتي هو قيادة القبيلة نحو الرخاء!”
قالت تانغ مياو مينغ بلهجة رسمية: “بعد العودة ، انسخ القسم الأول من الفصل الثالث من <أساطير رن زو> عشر مرات”.
وضع بو تشينغ ميراثه ورتب للأحداث في المستقبل. فشلت محاولته الأولى للاختراق ؛ لقد ترك في حالة من الإصابات الشديدة طيلة سبعين عامًا ، طريح الفراش طوال الوقت دون أن يكون قادرًا على التزحزح ، وقد اعتنت مو ياو بحياته اليومية.
امتلئ قلب تانغ فانغ على الفور بالدفء.
كان لدى السيف الخالد بو تشينغ موهبة رائعة مع عدم وجود خصم يقابله في العالم بأسره ؛ كان معروفًا باسم “الموقر الزائف الذي قام بتقسيم المناطق الخمس بسيفه ، وكان من حسن حظ الناس في العالم أن الحب غيّره”.
منذ صغره ، كانت أخته الكبرى تجعله ينسخ الكتب.
فكر روح جليد الظلام الشمالية لفترة من الوقت وأجاب: “هذا هو العالم البشري، يمكن للكائنات الحية أن تتحرك هنا. فوقنا السماوات وتحت أقدامنا الأرض “.
“الأخت الكبيرة ، خذي قسطًا من الراحة ، وسأذهب إلى نسخها الآن.”
<أساطير رن زو> ، الفصل الثالث ، القسم الأول –
سيدي يفكر في قمة الخلود ، بينما أفكر في سلامته.
ابنة رن زو الثانية القمر القديم المقفر ، صعدت جبل تشينغ باي وفتشت عن غو النجاح لإنقاذ والدها من باب الحياة والموت.
عبر روح جليد الظلام الشمالي عن امتنانه قبل الانطلاق مباشرة.
ولكن في المرحلة الأخيرة ، فشلت وفقدت إحساسها بالذات ، وأصبحت وحشًا قبيحًا وقويًا.
كان لدى رن زو جسد روحي ولم يتمكن من العثور على مخرج بين ضباب الحيرة. تم قطع روحه بسبب رياح لوه بو ، لتصبح أضعف وأضعف ، والوضع أصبح أكثر خطورة.
من دون ابنته لإنقاذه ، وابنه الأكبر الشمس العملاقة الخضراء، كان رن زو عالقًا في وادي لوه بو ، غير قادر على العودة إلى الحياة.
كانت هذه الغو الخالدة في المرتبة السابعة وكانت إحدى أهم ديدان الغو الخالدة من مسار الحظ للشمس العملاقة الخالد الموقر. يمكن أن يحول المصائب الأرضية والمحن السماوية في الأرض المباركة الإمبراطورية إلى العالم الخارجي. وبسبب هذا ، تشكلت الكوارث الأرضية والمحن السماوية في كارثة عاصفة ثلجية مدتها عشر سنوات امتدت على السهول الشمالية بأكملها.
كان وادي لوه بوه مثل متاهة عملاقة ، مساراتها ملتوية ومتحولة. في بعض الأحيان ، ينتشر ضباب الحيرة الذي لا حدود له ويسبب ضياع الروح. وأحيانًا ، كانت ريح لوه بو التي كانت حادة مثل السكين تهب وتقطع الروح.
ولكن في المرحلة الأخيرة ، فشلت وفقدت إحساسها بالذات ، وأصبحت وحشًا قبيحًا وقويًا.
كان لدى رن زو جسد روحي ولم يتمكن من العثور على مخرج بين ضباب الحيرة. تم قطع روحه بسبب رياح لوه بو ، لتصبح أضعف وأضعف ، والوضع أصبح أكثر خطورة.
كان تانغ فانغ يتنفس الصعداء وهو ينظر إلى الدم على المنديل: “الأخت الكبرى ، لماذا خاطرت بحياتك؟ ما هو الجيد في اجتياز هذه الجولة؟ لقد توفي الأب والآخرون بالفعل ، أنت الوحيدة الباقية لي، ماذا أفعل إذا حدث لك شيء؟”
بدأت شظايا الروح التي قطعتها رياح لوه بو تتلاقى تدريجياً وتحولت إلى شاب.
هذه المرة ، لم يكن بمقدور روح جليد الظلام الشمالي الإجابة.
هكذا ، ولد ابن رن زو الثالث.
سخر الغو: “أيها الشاب ، لا تنظر إلي باحتقار. لدي علاقة مع غو الحب والكراهية ومع غو النجاح. غو ‘غير المتوقع’ قوي جدا. هل تعرف ماذا يمثل لقاءك معي هنا؟”
كان روح جليد الظلام الشمالية.
“رن زو؟ القمر القديم المقفر؟ يبعث إلى الحياة؟” هز الوحش رأسه ، في حيرة شديدة ، “لماذا يجب أن أقوم بإحيائه؟ هل يمكن أن لا يموت البشر؟ ما العيب في الموت؟ لماذا يعيش البشر؟ لماذا أعيش؟”
“ابني ، شكرا. ولكن ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي ، حيث اضطررت لمرافقتك في آخر أيامي ، ولم يكن على الأب أن يشعرك بالوحدة”. تنهد رن زو بمشاعر عميقة.
لم تدمر كل هذه الترتيبات فقط في حالة حدوث أي حوادث. إذا فشل بو تشينغ في تحقيق اختراقه مرة أخرى وتسببت الكارثة في تدمير غو جذب الكارثة، فستضطر إلى الدخول إلى الأرض المباركة مرة أخرى لتحسين هذا الغو.
كان روح جليد الظلام الشمالية يتمتع بمظهر بارد ، لكنه كان طيب القلب ، وعلى الرغم من أنه لم يتحدث كثيرًا، إلا أنه كان مهذبًا جدًا لرن زو. وعندما نظر إلى رن زو الذي كان يزداد ضعفًا كل يوم ، أصبح مزاجه أيضًا أثقل.
هكذا ، ولد ابن رن زو الثالث.
قرر إنقاذ رن زو.
“ماذا؟” تحول تعبير تانغ مياو مينغ إلى الجدية وحدقت في تانغ فانغ بحدة.
أحس رن زو بتصميمه ، وشعر بالسعادة والحزن: “لا تقلق يا بني، فأنا أعلم بشعورك، أنا أفهم الآن أنه لا يمكن العبث بالحياة والموت. سيموت البشر في النهاية ، هذا هو مصيرنا”.
قرر إنقاذ رن زو.
قال روح جليد الظلام الشمالية بلهجة شديدة: “أيها الأب ، أعرف أن كلماتك صحيحة. أعرف أيضًا أن جهودي قد تكون بلا جدوى. لكن عندما أنظر إليك تضعف هكذا ، إذا لم أبذل جهداً ، فسيشعر قلبي بمزيد من الألم. دعني أفعل شيئًا لك”.
تنهد رن زو ولم يسمح له إلا بالرحيل.
السعي وراء الحياة الأبدية لا يعني أنه كان خائفًا من الموت أو خائفًا من الفشل.
تجول روح جليد الظلام الشمالية في وادي لوه بو الشاسع ؛ ولد هنا ، على هذا النحو ، لا يمكن لرياح لوه بو قطع روحه وضباب الحيرة لا يمكن أن يعرقل رؤيته.
قو الحيرة وغو التمويه انسحبوا مهزومين.
فتش بمرارة لكنه لم يجد المخرج.
“الأخت الكبرى!” هتف تانغ فانغ السيد الشاب الثالث لقبيلة تانغ من الجانب بتعبير حزين.
عندما أصبح أكثر يأسًا، صادف دودة قو.
شكلت زوايا شفاه فانغ يوان ابتسامة وهو يقرأ نص الحبر على جانبي الوعاء.
“حسنًا ، حسنًا ، لم أعتقد أنك ستجدني”. كان هذا الغو مثل الخنفساء مع جسم كروي سمين، لكنه كان رشيقا للغاية وكان يومض حول جسم روح جليد الظلام الشمالية.
تم تعيين الأرض المباركة الإمبراطورية بواسطة الشمس العملاقة الخالد الموقر للسماح فقط لسماح للبشر بالدخول أو الخروج وعدم السماح بدخول أسياد الغو الخالدين. ولكن في الوقت الذي كان يتعين فيه تحويل الكارثة ، سيكون هناك صدع مخفي في الأرض المباركة الإمبراطورية والذي تنطلق منه المصائب والمحن مثل الفيضان ، وفي هذا الوقت لن يكون الإعداد الذي يمنع أسياد الغو الخالدين من الدخول فعّالاً. .
عيون روح جليد الظلام الشمالية سطعت كما سأل بفضول: “أي غو أنت؟”
دون أي تردد ، تحركت يده نحو الوعاء العملاق والتقط مباشرة غو جذب الكارثة.
“أنا أعرف باسم غو ‘غير المتوقع'”. أجابت دودة الغو هذه.
على العكس من ذلك ، استخدم الشمس العملاقة الخالد الموقر هذه العاصفة التي استمرت عشر سنوات لوضع قاعدة تشكلت في تقليد مسابقة البلاط الإمبراطوري.
ضاقت عيون روح جليد الظلام الشمالية: “إذن أنت غو غير المتوقع ، إنه لأمر مؤسف أنك لست غو النجاح”
اختفى قو غير المتوقع. تذكر فجأة رن زو عندما قال له إن لديه أختًا كبيرة كانت تسمى القمر القديم المقفر.
سخر الغو: “أيها الشاب ، لا تنظر إلي باحتقار. لدي علاقة مع غو الحب والكراهية ومع غو النجاح. غو ‘غير المتوقع’ قوي جدا. هل تعرف ماذا يمثل لقاءك معي هنا؟”
امتلئ قلب تانغ فانغ على الفور بالدفء.
“ماذا؟”
دون أي تردد ، تحركت يده نحو الوعاء العملاق والتقط مباشرة غو جذب الكارثة.
هز غو غير المتوقع جسده السمين وقال بفخر: “أي مكان هذا في رأيك؟ هذا هو وادي لوه بو، عالم الموت. أنت هنا يعني أنك ميت بالفعل. لكن بمقابلتي ، صادفت حدثًا غير متوقع في “الموت” و “الحياة”. أمسك بي، سوف أخرجك إلى العالم البشري ويمكن أن تُبعث من جديد.”
قرر روح جليد الظلام الشمالية رؤية أخته الكبرى أولا.
“حقا؟” دهش روح جليد الظلام الشمالية وسأل “هل يمكنني إحضار أبي؟”
كيف يمكن لأي شخص قبول استدعاء قوة المحن السماوية المرعبة؟ ألم يكن هذا هو السعي وراء الموت؟
هز غو غير المتوقع رأسه: “أنت الذي واجهني، وليس والدك ، لذلك يمكنني أن آخذك أنت فقط.”
تتبعتهم غو الإدراك. وعندما لم يكن غو الحب موجودا ، اقتربت غو الإدراك من روح جليد الظلام الشمالي لمساعدته.
شعر روح جليد الظلام الشمالية بخيبة أمل شديدة، حيث رفض: “بما أنني لا أستطيع اصطحاب أبي معي، فلن أذهب. سأرافق والدي حتى اللحظة الأخيرة”.
بعد أن نجحت في تحسين المرحلة المبكرة من الغو الخالدة ، أقامت غو منزل جناح الماء الخالد في هذا الوادي الذي لا اسم له.
ضحك غو غير المتوقع بصوت عال وتحدث بلهجة استبدادية: “إن عدم اليقين في الحياة خارج عن إرادتك. الشاب ، يجب أن تأتي معي!”
شعرت تانغ مياو مينغ بشعور تانغ فانغ: “الأخ الثالث ، أنت زعيم قبيلة تانغ ، لا ينبغي أن ينقصك الطموح. عانت قبيلتنا تانغ بشدة في مسابقة البلاط الإمبراطوري وابتلعتها قبائل أخرى تقريبًا. الآن هي فرصة نادرة للغاية ، نحتاج إلى استخدام مبنى يانغ الحقيقي لنجعل قبيلتنا تزدهر مرة أخرى.”
في اللحظة التي انتهى فيها من الحديث، سحب غو غير المتوقع روح جليد الظلام الشمالية وترك باب الحياة والموت على الفور ووصل إلى العالم البشري.
كانت دودة الغو الخالدة هذه في المرتبة السابعة، وهي أعلى رتبة من زيز ربيع الخريف لفانغ يوان. كانت قدرتها غريبة للغاية ، والتي تنطوي في الواقع حول جذب الكوارث الأرضية والمحن السماوية.
حصل روح جليد الظلام الشمالية على جسم مادي وشعر بالذهول عند مواجهة هذا العالم الشاسع وحده.
كانت الشرنقة قد انفجرت بالفعل وأصبحت غو جذب الكارثة بالفعل. كان شكلها مثل شرنقة دودة القز مع جسم رمادي وبحجم إصبع صغير. كان يتحرك حاليًا لأعلى ولأسفل في الماء.
اختفى قو غير المتوقع. تذكر فجأة رن زو عندما قال له إن لديه أختًا كبيرة كانت تسمى القمر القديم المقفر.
بعد أن تحسنت إصاباته ، رغب بو تشينغ مرة أخرى في اختراق الرتبة التاسعة.
في هذه اللحظة ، اتخذ غو الإدراك المبادرة للعثور عليه: “أيها الشاب ، لا تشك ، الإدراك كان دائمًا صديقًا للإنسان، وأنا هنا لمساعدتك”.
كانت الشرنقة قد انفجرت بالفعل وأصبحت غو جذب الكارثة بالفعل. كان شكلها مثل شرنقة دودة القز مع جسم رمادي وبحجم إصبع صغير. كان يتحرك حاليًا لأعلى ولأسفل في الماء.
أخبر غو الإدراك روح جليد الظلام الشمالية عن جبل تشينغ باي وأيضًا الأحداث التي جرت مع القمر القديم المقفر.
شكلت زوايا شفاه فانغ يوان ابتسامة وهو يقرأ نص الحبر على جانبي الوعاء.
قرر روح جليد الظلام الشمالية رؤية أخته الكبرى أولا.
إذا لم يكن لديهم القلب للتضحية بأنفسهم وحاولوا بالقوة إخضاع غو جذب الكارثة ، في أفضل الأحوال ، فإن ذلك سيؤدي إلى رد فعل عنيف من الغو الخالدة؛ وفي أخطر الحالات ، فإن غو جذب الكارثة سيدمر نفسه ويتسبب في ضرر لحياة سيد الغو.
عندما رأى القمر القديم المقفر ، سقطت دموعه في حزن.
حاول روح جليد الظلام الشمالية التحدث مع القمر القديم المقفر، لكن القمر القديم المقفر التي تحولت إلى وحش استمرت في تكرار الأسئلة.
حاول روح جليد الظلام الشمالية التحدث مع القمر القديم المقفر، لكن القمر القديم المقفر التي تحولت إلى وحش استمرت في تكرار الأسئلة.
“ماذا؟”
“أين هذا؟”
وضع بو تشينغ ميراثه ورتب للأحداث في المستقبل. فشلت محاولته الأولى للاختراق ؛ لقد ترك في حالة من الإصابات الشديدة طيلة سبعين عامًا ، طريح الفراش طوال الوقت دون أن يكون قادرًا على التزحزح ، وقد اعتنت مو ياو بحياته اليومية.
فكر روح جليد الظلام الشمالية لفترة من الوقت وأجاب: “هذا هو العالم البشري، يمكن للكائنات الحية أن تتحرك هنا. فوقنا السماوات وتحت أقدامنا الأرض “.
ثانياً ، كانت غو من مسار الحظ الذي استطاع أن يجذب المصائب الأرضية والمحن السماوية. كانت المصائب والمحن قوية ، ولكن طالما كان المرء قويا و صلبا بما فيه الكفاية ، فيمكنهم استخدامها بطريقة فريدة لإلحاق الأذى بالآخرين.
“من أنا؟” سألت القمر القديم المقفر مرة أخرى.
ابنة رن زو الثانية القمر القديم المقفر ، صعدت جبل تشينغ باي وفتشت عن غو النجاح لإنقاذ والدها من باب الحياة والموت.
“أنت بشرية ، الطفل الثاني لرن زو ، اسمك هو القمر القديم المقفر. أنت أختي الكبرى”. روح جليد الظلام الشمالي أجاب.
“حقا؟” دهش روح جليد الظلام الشمالية وسأل “هل يمكنني إحضار أبي؟”
“الأخت الكبرى ، استيقظي بسرعة. والدنا محاصر في وادي لوه بو ، وهو يموت، نحن بحاجة إلى بعثه قريبًا”.
على العكس من ذلك ، استخدم الشمس العملاقة الخالد الموقر هذه العاصفة التي استمرت عشر سنوات لوضع قاعدة تشكلت في تقليد مسابقة البلاط الإمبراطوري.
“رن زو؟ القمر القديم المقفر؟ يبعث إلى الحياة؟” هز الوحش رأسه ، في حيرة شديدة ، “لماذا يجب أن أقوم بإحيائه؟ هل يمكن أن لا يموت البشر؟ ما العيب في الموت؟ لماذا يعيش البشر؟ لماذا أعيش؟”
أخيرًا ، تم تشكيلها عن طريق استعارة قوة أحد أحجار الأساس لمبنى يانغ الحقيقي وهو غو تحويل الكارثة. يمكن القول إنها وغو تحويل الكارثة وجهان لعملة واحدة ؛ الأولى جذبت المصائب بينما الأخرى تبعدها. من شأن هذا الاتصال أن يقدم مساعدة ضخمة لخطط فانغ يوان في مبنى يانغ الحقيقي.
هذه المرة ، لم يكن بمقدور روح جليد الظلام الشمالي الإجابة.
اختفى قو غير المتوقع. تذكر فجأة رن زو عندما قال له إن لديه أختًا كبيرة كانت تسمى القمر القديم المقفر.
لماذا يعيش الناس؟
دون أي تردد ، وبخته: “زعيم القبيلة تانغ فانغ ، لديك مسؤولية ثقيلة على عاتقك ، كيف لا يزال بإمكانك حمل مثل هذه المشاعر الطفولية؟ إحياء القبيلة هو واجبك ، هذا هو معنى كونك زعيم القبيلة. من الآن فصاعدًا ، لا أريد أن أسمع شكواك مرة أخرى ، هل تفهم؟”
عندما فكر روح جليد الظلام الشمالي في هذا السؤال ، اقترب منه غو الحيرة بهدوء ، مما جعله يفقد إحساسه بالبيئة المحيطة.
استخدمت مو ياو هذا الصدع الصغير وخاطرت بحياتها في مواجهة المصائب والمحن لدخول الأرض المباركة الإمبراطورية.
في وقت لاحق ، اقترب غو الحب و غو التمويه نحوه أيضا.
كما استوعبت هالته ، ومض غو جذب الكارثة وسرعان ما أصبح ملكا لفانغ يوان. كانت العملية برمتها سلسة للغاية مع القليل من الاهتزاز ورد الفعل.
شعرت غو الإدراك بصداع كبير عند رؤيتهم. كان هؤلاء من القو الذين يشتهرون بأذاهم وغالبًا ما ينتقلون معًا ، حتى غو الإدراك لم يكن يريد استفزازهم.
السعي وراء الحياة الأبدية لا يعني أنه كان خائفًا من الموت أو خائفًا من الفشل.
“الحب ، ألم تؤذي ما يكفي من الناس؟ لماذا لا تسمح لهم بالرحيل؟ ” تنهدت غو الإدراك.
ابنة رن زو الثانية القمر القديم المقفر ، صعدت جبل تشينغ باي وفتشت عن غو النجاح لإنقاذ والدها من باب الحياة والموت.
“لا تحاول التحدث معي ، فأنا غير معقول(منطقي) تمامًا.” قال غو الحب في لهجة جامحة “انقلع ، غو الإدراك، أنا لا أحبك”.
استعاد روح جليد الظلام الشمالي حواسه وسأل غو الحب بدون شك: “لقد رأيت غو غير المتوقع ، من فضلك قل لي أين غو المعنى؟ كيف يجب أن أبحث عنها؟”
غو الإدراك تركه فقط بلا حول ولا قوة.
حتى في العالم بأسره ، بالنظر إلى حياته بأكملها ، كان الشيء الوحيد الذي أمامه هو الهدف الأسمى المتمثل في الوصول إلى الرتبة التاسعة.
“جاء بشري آخر مرة أخرى؟ هاها!” كان غو الحب سعيدًا جدًا عندما شاهد روح جليد ظلام الشمالي، لأنه كان لديه هدف آخر للعب معه.
ضحك غو غير المتوقع بصوت عال وتحدث بلهجة استبدادية: “إن عدم اليقين في الحياة خارج عن إرادتك. الشاب ، يجب أن تأتي معي!”
كان هو وغو التمويه من الإخوة المحلفين ، وعلى الفور ، استخدم غو التمويه قوته لإخفاء نفسه وغو الحيرة.
“سوف يشعر الناس بالحيرة لأنهم يعيشون في هذا العالم. ولكن طالما يمكنهم العثور على معناهم في الحياة ، فسوف يجدون اتجاههم ويستطيعون المضي قدمًا بشجاعة. في نفس الوقت ، سوف يفهمون أيضًا ما يريدون القيام به وما لا يريدون فعله ، ولن يخافوا من التضحية. يجب أن تكون نية الأخت الكبرى في نسخي للكتاب مرارا هي توجيهي لهذه الفكرة”.
“الشاب ، أختك الكبرى خسرت نفسها. إذا كنت تريد إنقاذها ، فأنت بحاجة إلى إيجاد غو المعنى.”
لقد تأثر كثيرا بعد نسخ الكتاب مرارا وتكرارا.
استعاد روح جليد الظلام الشمالي حواسه وسأل غو الحب بدون شك: “لقد رأيت غو غير المتوقع ، من فضلك قل لي أين غو المعنى؟ كيف يجب أن أبحث عنها؟”
“ماذا؟” تحول تعبير تانغ مياو مينغ إلى الجدية وحدقت في تانغ فانغ بحدة.
لقد خدعه غو الحب بلهجة خطيرة: “يا إنسان ، يجب أن تعرف ، هناك معنى لسبب عيشكم جميعًا في هذا العالم. طالما وجدت غو المعنى، أختك الكبرى يمكن أن تستيقظ. اتبع الاتجاه الذي أشرت إليه واستمر في التحرك للأمام، ستجد في النهاية غو المعنى.”
في هذه اللحظة ، اتخذ غو الإدراك المبادرة للعثور عليه: “أيها الشاب ، لا تشك ، الإدراك كان دائمًا صديقًا للإنسان، وأنا هنا لمساعدتك”.
عبر روح جليد الظلام الشمالي عن امتنانه قبل الانطلاق مباشرة.
“حسنًا ، حسنًا ، لم أعتقد أنك ستجدني”. كان هذا الغو مثل الخنفساء مع جسم كروي سمين، لكنه كان رشيقا للغاية وكان يومض حول جسم روح جليد الظلام الشمالية.
غو الحب، غو التمويه(الاخفاء) وغو الحيرة سخروا في أنفسهم عندما نظروا إلى شخصيته تختفي في الأفق.
في اللحظة التي انتهى فيها من الحديث، سحب غو غير المتوقع روح جليد الظلام الشمالية وترك باب الحياة والموت على الفور ووصل إلى العالم البشري.
في هذا العالم ، كيف يمكن أن يكون هناك غو المعنى؟
لكن حتى لو لم تكن موجودة ، فماذا؟
ببساطة لم يكن هناك مثل هذا الغو، على هذا النحو، روح جليد الظلام الشمالي لن يجده مهما بحث عنه.
“إيه؟ ما هي الطريقة؟ ”
“أحمق ، من قال لكم جميعا أن تغضبوني؟ سأريكم يا رفاق كيف يمكن أن تكون مرعبة عقوبة الحب! من الآن فصاعدًا ، دعونا نتبعه ونلعب معه بالتناوب”.
“الأخت الكبرى على حق ، أنا أفهم. لا تغضبي أيتها الأخت الكبيرة ، فأنت لا تزالين مصابة”.
تمت الموافقة على اقتراح غو الحب من قِبل الغو الآخرين.
كان تانغ فانغ يتنفس الصعداء وهو ينظر إلى الدم على المنديل: “الأخت الكبرى ، لماذا خاطرت بحياتك؟ ما هو الجيد في اجتياز هذه الجولة؟ لقد توفي الأب والآخرون بالفعل ، أنت الوحيدة الباقية لي، ماذا أفعل إذا حدث لك شيء؟”
بناءً على ذلك ، لعب الغو الثلاثة حيلاً على روح جليد الظلام الشمالي بالتناوب ، وقد عانى الكثير من الأزمات. ولكن للعثور على غو المعنى الغير الموجود، واصل المثابرة.
في وقت لاحق ، اقترب غو الحب و غو التمويه نحوه أيضا.
تتبعتهم غو الإدراك. وعندما لم يكن غو الحب موجودا ، اقتربت غو الإدراك من روح جليد الظلام الشمالي لمساعدته.
قرر إنقاذ رن زو.
“الإدراك ، ماذا تفعل؟ نحن نقضي وقتا جميلا.” كان غو الحيرة وغو التمويه مستاءين للغاية من غو الإدراك.
“قلب للتضحية بالنفس؟” انحنت زوايا شفاه فانغ يوان إلى ابتسامة نبيلة.
ضحكت غو الإدراك: “أنا أخاف من الحب ، لكنني لا أخاف منكما أنتما الإثنان. أيها الشاب ، استخدم قوتي لتستعيد حواسك”.
كانت الأرض المباركة الإمبراطورية في مركز السهول الشمالية ، وكانت المساحة الداخلية شاسعة مثل العالم، وكان الوقت مفصولًا ليلًا ونهارًا أيضًا ، وكان الحظ الجيد في مبنى يانغ الحقيقي عميقا للغاية. وهكذا ، في كل فترة زمنية محددة ، فإنه يجذب مصائب أرضية قوية للغاية ومحنا سماوية.
استخدم روح جليد الظلام الشمالي قوة غو الإدراك لإدراك الحقيقة ؛ لم يعد يشعر بالحيرة ورأى من خلال الحيرة والتمويه.
إذا لم يكن لديهم القلب للتضحية بأنفسهم وحاولوا بالقوة إخضاع غو جذب الكارثة ، في أفضل الأحوال ، فإن ذلك سيؤدي إلى رد فعل عنيف من الغو الخالدة؛ وفي أخطر الحالات ، فإن غو جذب الكارثة سيدمر نفسه ويتسبب في ضرر لحياة سيد الغو.
قو الحيرة وغو التمويه انسحبوا مهزومين.
ببساطة لم يكن هناك مثل هذا الغو، على هذا النحو، روح جليد الظلام الشمالي لن يجده مهما بحث عنه.
عبر روح جليد الظلام الشمالي عن امتنانه لغو الإدراك: “شكرًا لك غو الإدراك. بسببك ، فكرت في طريقة لإنقاذ الأخت الكبرى”.
“الحب ، ألم تؤذي ما يكفي من الناس؟ لماذا لا تسمح لهم بالرحيل؟ ” تنهدت غو الإدراك.
“إيه؟ ما هي الطريقة؟ ”
نظر الشمس العملاقة الخالد الموقر في هذه النقطة ووضع “غو تحويل الكارثة” عند إنشاء مبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي الذي كان حجر الأساس الهام لمبنى يانغ الحقيقي.
“في هذا العالم ، لا يوجد في الواقع أي غو معنى. ولكن لماذا لا يمكنني إنشاء غو المعنى؟” أجاب روح جليد الظلام الشمالي بثقة.
لقد استمتع فانغ يوان بهذه العملية. عملية متابعة الحياة الأبدية ، وجد معناها وشعر أن هذه الحياة كانت مثيرة للاهتمام للغاية.
قد لا يكون للحياة البشرية معنى ، لكنها قد تعطي معنى لها.
“أحمق ، من قال لكم جميعا أن تغضبوني؟ سأريكم يا رفاق كيف يمكن أن تكون مرعبة عقوبة الحب! من الآن فصاعدًا ، دعونا نتبعه ونلعب معه بالتناوب”.
عاد روح جليد الظلام الشمالي إلى جانب القمر القديم المقفر وخلق شخصيا غو المعنى وضغطه في رأس القمر القديم المقفر.
“الأخت الكبيرة ، خذي قسطًا من الراحة ، وسأذهب إلى نسخها الآن.”
“المعنى في حياتي هو البحث عن غو النجاح وإحياء الأب! فهمت الآن!” عيون القمر القديم المقفر سطعت. …
“إيه؟ ما هي الطريقة؟ ”
“معنى في الحياة هاه …” وضع تانغ فانغ الفرشاة.
عبر روح جليد الظلام الشمالي عن امتنانه لغو الإدراك: “شكرًا لك غو الإدراك. بسببك ، فكرت في طريقة لإنقاذ الأخت الكبرى”.
في وقت متأخر من الليل ، غطى الضوء الفضي الدافئ الأرض المباركة الإمبراطورية.
في ذلك الوقت عندما كانت هي و بو تشينغ في حب عميق ، كانا زوجين مشهورين من المسار الصالح وقصتهم الرومانسية انتشرت في جميع أنحاء المناطق الخمس.
لقد تأثر كثيرا بعد نسخ الكتاب مرارا وتكرارا.
“إيه؟ ما هي الطريقة؟ ”
“سوف يشعر الناس بالحيرة لأنهم يعيشون في هذا العالم. ولكن طالما يمكنهم العثور على معناهم في الحياة ، فسوف يجدون اتجاههم ويستطيعون المضي قدمًا بشجاعة. في نفس الوقت ، سوف يفهمون أيضًا ما يريدون القيام به وما لا يريدون فعله ، ولن يخافوا من التضحية. يجب أن تكون نية الأخت الكبرى في نسخي للكتاب مرارا هي توجيهي لهذه الفكرة”.
السعي وراء الحياة الأبدية لا يعني أنه كان خائفًا من الموت أو خائفًا من الفشل.
دفع برفق النافذة ونظر إلى القصر المقدس الجميل والمذهل ، وقام بالتفكير عندما رأى أشكال متنوعة من الناس، بعضهم كانوا أقوياء ، وكان بعضهم ضعفاء.
“قلب للتضحية بالنفس؟” انحنت زوايا شفاه فانغ يوان إلى ابتسامة نبيلة.
مزاجه رتفع تدريجيا: “حياة كل شخص تحمل معنى لها. ومعنى حياتي هو قيادة القبيلة نحو الرخاء!”
كانت دودة الغو الخالدة هذه في المرتبة السابعة، وهي أعلى رتبة من زيز ربيع الخريف لفانغ يوان. كانت قدرتها غريبة للغاية ، والتي تنطوي في الواقع حول جذب الكوارث الأرضية والمحن السماوية.
في الوقت نفسه ، في جناح الماء.
على العكس من ذلك ، استخدم الشمس العملاقة الخالد الموقر هذه العاصفة التي استمرت عشر سنوات لوضع قاعدة تشكلت في تقليد مسابقة البلاط الإمبراطوري.
“قلب للتضحية بالنفس؟” انحنت زوايا شفاه فانغ يوان إلى ابتسامة نبيلة.
مثل هذه الغو الخالدة ، من الذي يجرؤ على استخدامها؟
دون أي تردد ، تحركت يده نحو الوعاء العملاق والتقط مباشرة غو جذب الكارثة.
“الحب ، ألم تؤذي ما يكفي من الناس؟ لماذا لا تسمح لهم بالرحيل؟ ” تنهدت غو الإدراك.
كما استوعبت هالته ، ومض غو جذب الكارثة وسرعان ما أصبح ملكا لفانغ يوان. كانت العملية برمتها سلسة للغاية مع القليل من الاهتزاز ورد الفعل.
صرخ تانغ فانغ بطريقة غير مبالية: “لكن الأخت الكبرى ، لقد عانيت من إصابات جسيمة من خلال محاولة شق طريقك خلال الجولة ، المكاسب لا تعوض الخسائر. لقد شعرت بالأسى الشديد بسبب هذا ولم يكن لدي أي مزاج لإدارة شؤون القبيلة هذه الأيام.”
مع خبرة خمسمائة عام من حياته الماضية ، كان فانغ يوان قد شهد بالفعل من خلال الحياة والموت ؛ لم تكن المشاعر العائلية والصداقة والحب من تخصصه.
كانت الأرض المباركة الإمبراطورية في مركز السهول الشمالية ، وكانت المساحة الداخلية شاسعة مثل العالم، وكان الوقت مفصولًا ليلًا ونهارًا أيضًا ، وكان الحظ الجيد في مبنى يانغ الحقيقي عميقا للغاية. وهكذا ، في كل فترة زمنية محددة ، فإنه يجذب مصائب أرضية قوية للغاية ومحنا سماوية.
الحياة الأبدية فقط ، هذا الهدف المهيب الذي لا يمكن تحقيقه، يمكن أن يجعل رحلة حياته أكثر إثارة للاهتمام.
لم تدمر كل هذه الترتيبات فقط في حالة حدوث أي حوادث. إذا فشل بو تشينغ في تحقيق اختراقه مرة أخرى وتسببت الكارثة في تدمير غو جذب الكارثة، فستضطر إلى الدخول إلى الأرض المباركة مرة أخرى لتحسين هذا الغو.
كان هذا هو المعنى لحياته!
بعد أن تحسنت إصاباته ، رغب بو تشينغ مرة أخرى في اختراق الرتبة التاسعة.
السعي وراء الحياة الأبدية لا يعني أنه كان خائفًا من الموت أو خائفًا من الفشل.
كانت الأرض المباركة الإمبراطورية في مركز السهول الشمالية ، وكانت المساحة الداخلية شاسعة مثل العالم، وكان الوقت مفصولًا ليلًا ونهارًا أيضًا ، وكان الحظ الجيد في مبنى يانغ الحقيقي عميقا للغاية. وهكذا ، في كل فترة زمنية محددة ، فإنه يجذب مصائب أرضية قوية للغاية ومحنا سماوية.
قبِل بهدوء الموت والفشل.
كان روح جليد الظلام الشمالية.
سواء كانت الحياة الأبدية موجودة أم لا ، لم يكن هناك دليل يثبت ذلك.
كان هذا هو المعنى لحياته!
لكن حتى لو لم تكن موجودة ، فماذا؟
على الرغم من أنه لن يقدم مثل هذه التضحية بسبب الحب ، إلا أن الأمر لم يمنع فانغ يوان من فهم مثل هذا الشخص.
لقد استمتع فانغ يوان بهذه العملية. عملية متابعة الحياة الأبدية ، وجد معناها وشعر أن هذه الحياة كانت مثيرة للاهتمام للغاية.
لقد أمضت ما يقرب من عشر سنوات في التحقيق داخل الأرض المباركة الإمبراطورية، وبعد معاناة لا حصر لها من المصاعب ، تمكنت من العثور على العقدة الحاسمة من خلال تحصيلها في مسار التحسين – حيث كان البرج الصغير في منطقة دي تشيو.
كانت الشهوة المتواضعة ورغبات جسده ، ورضا الحب والكراهية ، قد سئم منها بالفعل.
في وقت متأخر من الليل ، غطى الضوء الفضي الدافئ الأرض المباركة الإمبراطورية.
كانت الحياة الأبدية فقط جديرة بأن تكون هدفه.
غو الحب، غو التمويه(الاخفاء) وغو الحيرة سخروا في أنفسهم عندما نظروا إلى شخصيته تختفي في الأفق.
“ونتيجة لذلك ، التصميم الضروري للتضحية ، لدي بالفعل”. تألقت نظرة فانغ يوان بشكل مخيف بينما كان يلعب بالغو الخالدة من المرتبة السابعة في يده.
ضحك غو غير المتوقع بصوت عال وتحدث بلهجة استبدادية: “إن عدم اليقين في الحياة خارج عن إرادتك. الشاب ، يجب أن تأتي معي!”
*******************
“رن زو؟ القمر القديم المقفر؟ يبعث إلى الحياة؟” هز الوحش رأسه ، في حيرة شديدة ، “لماذا يجب أن أقوم بإحيائه؟ هل يمكن أن لا يموت البشر؟ ما العيب في الموت؟ لماذا يعيش البشر؟ لماذا أعيش؟”
نهاية الفصل…
“الأخت الكبيرة ، خذي قسطًا من الراحة ، وسأذهب إلى نسخها الآن.”
فصل رائعة بمعاني كثيرة .. اتمنى ان ينال اعجابكم… اتركوا تعليقاتكم و دعمكم….
“جاء بشري آخر مرة أخرى؟ هاها!” كان غو الحب سعيدًا جدًا عندما شاهد روح جليد ظلام الشمالي، لأنه كان لديه هدف آخر للعب معه.
ترجمة : Ismail
بعد أن نجحت في تحسين المرحلة المبكرة من الغو الخالدة ، أقامت غو منزل جناح الماء الخالد في هذا الوادي الذي لا اسم له.
تدقيق : Drake Hale
تمت الموافقة على اقتراح غو الحب من قِبل الغو الآخرين.
قد لا يكون للحياة البشرية معنى ، لكنها قد تعطي معنى لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
