تطور 'متوقع'
1036: تطور ‘متوقع’.
“بعبارة أخرى، كان منتج لوح الكفر الثاني هو إله الشمس القديم؟”
“وفقًا للسيد باب، فإن الاختلاف الرئيسي بين لوح الكفر الثاني ولوح الكفر الأول ليس في أن الأخير يحتوي على العديد من أسماء التسلسلات الفريدة، ولكن أن السابق قد إحتوى على العديد من الإضافات. لقد كان سرًا لمحه إله الشمس القديم لمحة في سنواته الأخيرة. حسنًا، كإله حقيقي، لا يوجد شيء مثل السنوات الأخيرة. أنا فقط أستخدم المفهوم البشري للفترة من *ولادته* إلى *سقوطه*، لذلك يمكن اعتبار ذلك *سنواته* الأخيرة.”
“نعم”. أجاب الأحمق كلاين.
“بعبارة أخرى، كان منتج لوح الكفر الثاني هو إله الشمس القديم؟”
“إحذر ‘المتفرج’!”
“فيما يتعلق بهذا السؤال، أجاب السيد باب بشكل شبه مؤكد. لقد *أخبرني* أنه قد نتج عن سقوط إله الشمس القديم ولادة لوح الكفر.”
‘طقس المتفرج لكي يصبح إله هو جعل الزمن يتطور وفقاً لخيال المرء؟ إذا كان هذا هو الحال، فقد كان آدم يستعد لهذا ذون وعي منذ بداية الحقبة الرابعة… لذا فإن السر الذي يخفيه الملك جورج الثالث، والتطورات المحتملة، تتماشى مع *توقعاته*، إلى حد. *تقديمه* يد المساعدة؟ بمجرد أن يندفع تيار العصر، مع عدم قدرة الأشياء على التغيير في فترات زمنية قصيرة، *سيكون* قادرًا على أن يصبح إله؟’
“هل يعني ذلك أنه يعتبر بقايا رئيسية لإله الشمس القديم؟”
وإذا أمكن تحقيق مثل هذا الحلم من خلال أثر متروك من إله الشمس القديم- الخالق الذي آمنت به مدينة الفضة- فسيبدو حقًا أنه قدر ولا مفر منه.
“إذن، من هو الشخص الذي أنشأ لوح الكفر الأول؟ الخالق الأصلي الذي خلق كل شيء حقًا؟ وما هي قطع المعرفة الإضافية التي ظهرت على لوح الكفر الثاني؟”
“مع *تذكيره*، تذكرت بعناية محتويات لوح الكفر الثاني واكتشفت مشكلة غير عادية. بصفتي متجاوز من مسار العلامة، فإن ذاكرتي شيء يمكنني أن أفتخر به بسبب ذاكرتي الصورية. ومع ذلك، لقد تذكرت أن التسلسل 0 لمسار المتفرج قد كان المتخيل، لكن ليس لدي أي انطباع عن طقسه ليصبح إله!”
“السيد باب لم يرد، فقط قال أن الأمر ينطوي على الكثير من الأسرار. لا يمكن شرحه ببضع كلمات. وأنه إذا *عاد* إلى العالم الحقيقي، فسيكون قادرًا على إخباري التفاصيل.”
“حاولت أن أسأل السيد باب عن طقس أن تصبح إله لمسار المتفرج.”
“هيه، هل تعتقد أنني سأقع في ذلك؟”
الأسرار الواردة في صفحة اليوميات هذه جعلت كلاين يشعر كما لو أنه كان يواجه شكل مخلوق أسطوري، قس غرق عقله في عاصفة من المعرفة.
“عندما ورد ذكر لوح الكفر، تذكرت سؤالين كانا يضايقانني منذ وقت طويل. ماذا يعني أن يكون اتجاه العصر؟ من يحدد اتجاه العصر؟”
في هذه اللحظة، لم تخفي أودري فضولها. لقد رفعت يدها قليلاً وسألت: “أيها السيد الأحمق المحترم، هل هناك معنى خاص للصليب بجانب يدك؟”
“كان رد فعل السيد باب غريبًا جدًا.” ضحك لمدة عشرين ثانية تقريبًا قبل أن يخبرني، احذر من ‘المتفرج’.”
“هيه، هل تعتقد أنني سأقع في ذلك؟”
“ما علاقة هذا بسؤالي؟”
‘على الأقل، يجب أن أعرف ما هو سر الملك قبل أن أقرر ما أفعله… في لوح الكفر الثاني، ماعدا مسارات التجاوز وجرعة التسلسلات، ما هي الأسرار التي يمتلكها؟’ أرجع كلاين نظرته وجعل صفحة مذكرات روزيل تختفي.
“مع *تذكيره*، تذكرت بعناية محتويات لوح الكفر الثاني واكتشفت مشكلة غير عادية. بصفتي متجاوز من مسار العلامة، فإن ذاكرتي شيء يمكنني أن أفتخر به بسبب ذاكرتي الصورية. ومع ذلك، لقد تذكرت أن التسلسل 0 لمسار المتفرج قد كان المتخيل، لكن ليس لدي أي انطباع عن طقسه ليصبح إله!”
‘هذه القوة رائعة إلى حد ما… لا عجب أن السيد العالم سألني ذات مرة إذا أتيحت لي الفرصة، هل سأكون على استعداد لمغادرة العالم الغامض تمامًا…’ شعرت أودري أن فضولها راضي.
“يمكنني أن أتذكر بوضوح جميع الطقوس للمسارات الـ21 الأخرى، لكن هذا هو الطقس الوحيد الذي لا أفتقر فيه إلى الانطباع فحسب، بل لقد أهملته دون وعي.”
لقد كانت حقًا حالة “تربح البعض، تخسر البعض”.
“حاولت أن أسأل السيد باب عن طقس أن تصبح إله لمسار المتفرج.”
بالطبع، كان هذا في الأساس لأنها كانت جبانة إلى حد ما. دون أن تكون قادرة على استخدام وسائل المنجم لتحديد استخدامات وتأثيرات الصليب، لم تجرؤ على القيام بمحاولات بتهور.
“ضحك السيد باب وقال بنبرة لعوبة وهادئة ،’ألم تقل ذلك بالفعل؟’.”
‘غريب… إنه حقًا غرض يجعلني غير مرتاح…’ أصدر إملين حكمًا وهو ينظر إلى الجانب في الشمس.
“هذا… طقس أن يصبح المتفرج إله هو جعل تطور العصر يتماشى مع توقعات المرء. ثم، إستهلاك جرعة لتقدمه عندما يكون في عقدة زمنية معينة في هذا الاتجاه؟”
‘إله الشمس من العصور القديمة… إله الشمس القديم؟ الخالق الذي تؤمن به مدينة الفضة؟ لهـ- لهذا الصليب في الواقع مثل هذه الأصول؟ قائد الحرس الملكي الذي هو بالتسلسل 5 أو 6 فقط كان لديه في الحقيقة بقايا لإله الشمس القديم عليه؟ أليست هذه مصادفة كبيرة جدا؟’ لم تصدق فورس أذنيها عندما سمعت إجابة السيد الأحمق.
“أعتقد أن هذه هي الحقيقة!”
“مقارنة بـ”الزمن جزء من الخالق الأصلي؛ فقط عندما يتطور الزمن وفقًا لتوقع معين *يستطيع* استخلاص الطاقة منه وإحياء *نفسه*،’ يبدو هذا أكثر موضوعية. هيه، لقد عرفت أنه من بين مؤسسي تلك المنظمة السرية القديمة، كان لابد من وجود شخص لديه خططه ماعدا المتعصبين!”
“أعتقد أن هذه هي الحقيقة!”
“عند التفكير الدقيق، هذا أمر مرعب حقًا. لا بأس عندما تكون عالقًا في التسلسلات المنخفضة والمتوسطة، ولكن بمجرد أن يكون شخص ما في مكانة عالية، فقد يعاني من دمار غير معروف ومفاجئ فقط لأن أفكاره الخاصة، أعذافه، أو الأمور التي يرغب في دفعها إلى الأمام لا تتفق مع توقعات وجود معين…”
“هذا السؤال لا شيء.”
“إحذر ‘المتفرج’!”
1036: تطور ‘متوقع’.
“أنا فضولي للغاية لمعرفة كيف يعرف السيد باب ما هو موجود في لوح الكفر الثاني، بالإضافة إلى الطقوس المختلفة اللازمة لتصبح إله. كانت *إجابته* أنه قد رأى لوح الكفر الثاني الكامل، و*معه* كان هو سليمان، زاراتول، ثيودور، ترونسويست، أوغسطس، إينهورن، ساورون، كاستيا، زورواست، ستيانو، قسطنطين، والبقية… كانت هذه عائلات سادت على كل المتجاوزين في الحقبة الرابعة!”
عند التفكير في هذا، تمتم كلاين بصمت، ‘سأجعل دانيتز يسأل لاحقًا…’
الأسرار الواردة في صفحة اليوميات هذه جعلت كلاين يشعر كما لو أنه كان يواجه شكل مخلوق أسطوري، قس غرق عقله في عاصفة من المعرفة.
إذا كان هذا في الماضي، فسيكون بإمكانه الاسترخاء بعد إبلاغ كنيسة الليل الدائم بالموضوع وحتى مغادرة باكلوند لقضاء إجازة. ولكن الآن، بصفته مبارك للإلهة، كان قد وعد بالفعل بالبحث عن هفين رامبيس وقديسة الأبيض كاتارينا، مما يجعل من الصعب عليه الهروب.
‘طقس المتفرج لكي يصبح إله هو جعل الزمن يتطور وفقاً لخيال المرء؟ إذا كان هذا هو الحال، فقد كان آدم يستعد لهذا ذون وعي منذ بداية الحقبة الرابعة… لذا فإن السر الذي يخفيه الملك جورج الثالث، والتطورات المحتملة، تتماشى مع *توقعاته*، إلى حد. *تقديمه* يد المساعدة؟ بمجرد أن يندفع تيار العصر، مع عدم قدرة الأشياء على التغيير في فترات زمنية قصيرة، *سيكون* قادرًا على أن يصبح إله؟’
الأسرار الواردة في صفحة اليوميات هذه جعلت كلاين يشعر كما لو أنه كان يواجه شكل مخلوق أسطوري، قس غرق عقله في عاصفة من المعرفة.
‘في هذه الحالة، يعد الانخراط في تحقيق عميق في ضباب باكلوند الدخاني العظيم أمرًا خطيرًا بشكل غير طبيعي. حتى لو كنت حاليًا مبارك للإلهة، ولدي خلفية رسمية كمتجاوز وقدرت على التعاون مع الملائكة في أي وقت، لا يمكن ضمان سلامتي. فبعد كل شيء، لم تكن الإلهة قادرة على النزول لبعض الوقت…’ وسط أفكاره، كان كلاين فجأة ينوي التراجع.
“حاولت أن أسأل السيد باب عن طقس أن تصبح إله لمسار المتفرج.”
إذا كان هذا في الماضي، فسيكون بإمكانه الاسترخاء بعد إبلاغ كنيسة الليل الدائم بالموضوع وحتى مغادرة باكلوند لقضاء إجازة. ولكن الآن، بصفته مبارك للإلهة، كان قد وعد بالفعل بالبحث عن هفين رامبيس وقديسة الأبيض كاتارينا، مما يجعل من الصعب عليه الهروب.
“نعم”. أجاب الأحمق كلاين.
لقد كانت حقًا حالة “تربح البعض، تخسر البعض”.
“هل يعني ذلك أنه يعتبر بقايا رئيسية لإله الشمس القديم؟”
علاوة على ذلك، لم يعرف كلاين كيف تمنى آدم أن يتطور العصر. إذا حدث ضباب باكلوند الدخاني العظيم مرة أخرى، فلم يكن لديه حقًا طريقة لتخليص نفسه. كان هناك أشخاص يهتم بهم، وكان يتوق إلى السلام.
“هل يعني ذلك أنه يعتبر بقايا رئيسية لإله الشمس القديم؟”
‘على الأقل، يجب أن أعرف ما هو سر الملك قبل أن أقرر ما أفعله… في لوح الكفر الثاني، ماعدا مسارات التجاوز وجرعة التسلسلات، ما هي الأسرار التي يمتلكها؟’ أرجع كلاين نظرته وجعل صفحة مذكرات روزيل تختفي.
“إذا كانت الإجابة تتطلب تبادلًا مكافئًا، فيمكنك تقديم الطلب مباشرة.”
ثم نظر حوله بتعبير هادئ وقال بابتسامة: “يمكنكم أن تبدؤا”.
وإذا أمكن تحقيق مثل هذا الحلم من خلال أثر متروك من إله الشمس القديم- الخالق الذي آمنت به مدينة الفضة- فسيبدو حقًا أنه قدر ولا مفر منه.
في هذه اللحظة، لم تخفي أودري فضولها. لقد رفعت يدها قليلاً وسألت: “أيها السيد الأحمق المحترم، هل هناك معنى خاص للصليب بجانب يدك؟”
“ما علاقة هذا بسؤالي؟”
“إذا كانت الإجابة تتطلب تبادلًا مكافئًا، فيمكنك تقديم الطلب مباشرة.”
‘في هذه الحالة، يعد الانخراط في تحقيق عميق في ضباب باكلوند الدخاني العظيم أمرًا خطيرًا بشكل غير طبيعي. حتى لو كنت حاليًا مبارك للإلهة، ولدي خلفية رسمية كمتجاوز وقدرت على التعاون مع الملائكة في أي وقت، لا يمكن ضمان سلامتي. فبعد كل شيء، لم تكن الإلهة قادرة على النزول لبعض الوقت…’ وسط أفكاره، كان كلاين فجأة ينوي التراجع.
وضع كلاين صليب اللامظلل على الطاولة على وجه التحديد لأنه أراد أن يسأل أعضاء نادي التاروت. يمكنه بعد ذلك استغلال هذه الفرصة لإبلاغ الشمس الصغير و الرجل المعلق، الذين قد يكون لديهم فرصة لاستخدام الصليب، بالأخبار. فبعد كل شيء، كانت مثل هذه الأمور أسفل من أن يقوم السيد الأحمق بإثارتها.
‘هذه القوة رائعة إلى حد ما… لا عجب أن السيد العالم سألني ذات مرة إذا أتيحت لي الفرصة، هل سأكون على استعداد لمغادرة العالم الغامض تمامًا…’ شعرت أودري أن فضولها راضي.
لذلك، ابتسم للآنسة عدالة.
“سيداتي وسادتي، إلدى أي واحد منكم قلب صائد الأحلام، أو بلورة وهم ذهني، أو عقل تنين عقل بالغ؟”
“هذا السؤال لا شيء.”
“ضحك السيد باب وقال بنبرة لعوبة وهادئة ،’ألم تقل ذلك بالفعل؟’.”
“إنه شيء تركه إله الشمس من العصور القديمة.”
‘إله الشمس من العصور القديمة… إله الشمس القديم؟ الخالق الذي تؤمن به مدينة الفضة؟ لهـ- لهذا الصليب في الواقع مثل هذه الأصول؟ قائد الحرس الملكي الذي هو بالتسلسل 5 أو 6 فقط كان لديه في الحقيقة بقايا لإله الشمس القديم عليه؟ أليست هذه مصادفة كبيرة جدا؟’ لم تصدق فورس أذنيها عندما سمعت إجابة السيد الأحمق.
إذا كان هذا في الماضي، فسيكون بإمكانه الاسترخاء بعد إبلاغ كنيسة الليل الدائم بالموضوع وحتى مغادرة باكلوند لقضاء إجازة. ولكن الآن، بصفته مبارك للإلهة، كان قد وعد بالفعل بالبحث عن هفين رامبيس وقديسة الأبيض كاتارينا، مما يجعل من الصعب عليه الهروب.
في هذه اللحظة، ذكر الأحمق كلاين بشكل عابر، “مستواه ليس مرتفع جدًا، يتوافق مع اللامظلل. أعظم استخدام له هو القضاء على الفساد العقلي لخصائص التجاوز ومساعدة الأشخاص الذين استهلكوا جرعات زائدة لطرد الخصائص الزائدة. سيسمح لأولئك الذين لا يرغبون في البقاء في العالم الغامض بالعودة إلى الحياة الطبيعية”.
“بعبارة أخرى، كان منتج لوح الكفر الثاني هو إله الشمس القديم؟”
‘هذه القوة رائعة إلى حد ما… لا عجب أن السيد العالم سألني ذات مرة إذا أتيحت لي الفرصة، هل سأكون على استعداد لمغادرة العالم الغامض تمامًا…’ شعرت أودري أن فضولها راضي.
لم تكن تندم على التضحية بالصليب للسيد الأحمق، بل لإنها لم تحاول استخدام قوتها أو رحلات ليمانو “لتسجيل” القوى المقابلة قبل التضحية به.
‘غريب… إنه حقًا غرض يجعلني غير مرتاح…’ أصدر إملين حكمًا وهو ينظر إلى الجانب في الشمس.
“مع *تذكيره*، تذكرت بعناية محتويات لوح الكفر الثاني واكتشفت مشكلة غير عادية. بصفتي متجاوز من مسار العلامة، فإن ذاكرتي شيء يمكنني أن أفتخر به بسبب ذاكرتي الصورية. ومع ذلك، لقد تذكرت أن التسلسل 0 لمسار المتفرج قد كان المتخيل، لكن ليس لدي أي انطباع عن طقسه ليصبح إله!”
كان ديريك متفاجئ وسعيد، حيث شعر أن حلمه قد تحقق.
“مقارنة بـ”الزمن جزء من الخالق الأصلي؛ فقط عندما يتطور الزمن وفقًا لتوقع معين *يستطيع* استخلاص الطاقة منه وإحياء *نفسه*،’ يبدو هذا أكثر موضوعية. هيه، لقد عرفت أنه من بين مؤسسي تلك المنظمة السرية القديمة، كان لابد من وجود شخص لديه خططه ماعدا المتعصبين!”
كان حلمه تحرير كل سكان مدينة الفضة من اللعنة والعودة تحت الشمس، وعدم المعاناة من الجنون والألم والتعذيب باستمرار.
“ما علاقة هذا بسؤالي؟”
وإذا أمكن تحقيق مثل هذا الحلم من خلال أثر متروك من إله الشمس القديم- الخالق الذي آمنت به مدينة الفضة- فسيبدو حقًا أنه قدر ولا مفر منه.
لقد كانت حقًا حالة “تربح البعض، تخسر البعض”.
تحدث قبل الرجل المعلق.
1036: تطور ‘متوقع’.
“أيها السيد الأحمق المحترم، هل يمكنني العثور على طريقة للتبادل بهذا الغرض؟”
في هذه اللحظة، رفعت أودري طلبًا لإجراء معاملة.
“طالما أنك تدفع ثمنًا كافيًا” قال كلاين بإيماءة خفيفة.
‘بعد كل شيء، لا يزال بإمكاني استئجاره من السيد الأحمق في المستقبل…’ لقد حاولت جاهدة أن تبتهج.
‘…السيد الأحمق حقا هو الأفضل والأعظم!’ أشاد ديريك من أعماق قلبه.
كان ديريك متفاجئ وسعيد، حيث شعر أن حلمه قد تحقق.
‘طالما يتم دفع سعر كافٍ…’ استلهم ألجر من استئجار الأنسة الساحر لدفتر الملاحظات وسأل على عجل، “السيد المحترم الأحمق، هل من الممكن استئجار الصليب لمدة يوم أو بضع ساعات بسعر ثابت؟”
بعد ثوانٍ قليلة، أدرك أنه لم يكن لديه مثل هذه الحاجة.
لم يكن لديه حاليًا أي خطط لاستئجاره. نظرًا لأن جرعة مبارك الرياح خاصته قد هضمت بسرعة جيدة نسبيًا، فقد خطط للنظر في مشكلة تطهير الخاصية الزائدة بعد أن يستهلك جرعة مغني محيط إضافية.
“طالما أنك تدفع ثمنًا كافيًا” قال كلاين بإيماءة خفيفة.
“نعم”. أجاب الأحمق كلاين.
‘يمكن تأجيره؟’ استفاد النجم ليونارد بشكل كبير من استعارة رحلات ليمانو سابقًا. بعد أن سمع إجابة السيد الأحمق، ركز، مفكرًا بجدية ما إذا كان لديه أي حاجة إلى بقايا إله الشمس القديم.
‘يمكن تأجيره؟’ استفاد النجم ليونارد بشكل كبير من استعارة رحلات ليمانو سابقًا. بعد أن سمع إجابة السيد الأحمق، ركز، مفكرًا بجدية ما إذا كان لديه أي حاجة إلى بقايا إله الشمس القديم.
‘يمكن تأجيره؟’ استفاد النجم ليونارد بشكل كبير من استعارة رحلات ليمانو سابقًا. بعد أن سمع إجابة السيد الأحمق، ركز، مفكرًا بجدية ما إذا كان لديه أي حاجة إلى بقايا إله الشمس القديم.
بعد ثوانٍ قليلة، أدرك أنه لم يكن لديه مثل هذه الحاجة.
‘إله الشمس من العصور القديمة… إله الشمس القديم؟ الخالق الذي تؤمن به مدينة الفضة؟ لهـ- لهذا الصليب في الواقع مثل هذه الأصول؟ قائد الحرس الملكي الذي هو بالتسلسل 5 أو 6 فقط كان لديه في الحقيقة بقايا لإله الشمس القديم عليه؟ أليست هذه مصادفة كبيرة جدا؟’ لم تصدق فورس أذنيها عندما سمعت إجابة السيد الأحمق.
لم يكن مسار الشمس فقط جيدً ضد الأشباح والأرواح، بل كان مسار الليل الدائم جيد أيضًا!
تحدث قبل الرجل المعلق.
علاوة على ذلك، عندما عاد من تينغن إلى باكلوند، كان قد حصل بالفعل على أربعة تمائم شمس مشتعلة، وكان بخطط لإعطاء نصفها لكلاين الذي قدم له المعلومات، والإحتفاظ بالنصف الآخر لنفسه.
“إنه شيء تركه إله الشمس من العصور القديمة.”
أما بالنسبة لتطهير خصائص التجاوز الزائدة وترك العالم الغامض، فلم يكن بحاجة لها. كان على وشك عقد الطقس ليصبح مشعوذ أرواح!
“عند التفكير الدقيق، هذا أمر مرعب حقًا. لا بأس عندما تكون عالقًا في التسلسلات المنخفضة والمتوسطة، ولكن بمجرد أن يكون شخص ما في مكانة عالية، فقد يعاني من دمار غير معروف ومفاجئ فقط لأن أفكاره الخاصة، أعذافه، أو الأمور التي يرغب في دفعها إلى الأمام لا تتفق مع توقعات وجود معين…”
في هذه اللحظة، نظرت فورس إلى شيو وشعرت بآلام الندم.
لم تكن تندم على التضحية بالصليب للسيد الأحمق، بل لإنها لم تحاول استخدام قوتها أو رحلات ليمانو “لتسجيل” القوى المقابلة قبل التضحية به.
“نعم”. أجاب الأحمق كلاين.
بالطبع، كان هذا في الأساس لأنها كانت جبانة إلى حد ما. دون أن تكون قادرة على استخدام وسائل المنجم لتحديد استخدامات وتأثيرات الصليب، لم تجرؤ على القيام بمحاولات بتهور.
“أيها السيد الأحمق المحترم، هل يمكنني العثور على طريقة للتبادل بهذا الغرض؟”
‘بعد كل شيء، لا يزال بإمكاني استئجاره من السيد الأحمق في المستقبل…’ لقد حاولت جاهدة أن تبتهج.
وضع كلاين صليب اللامظلل على الطاولة على وجه التحديد لأنه أراد أن يسأل أعضاء نادي التاروت. يمكنه بعد ذلك استغلال هذه الفرصة لإبلاغ الشمس الصغير و الرجل المعلق، الذين قد يكون لديهم فرصة لاستخدام الصليب، بالأخبار. فبعد كل شيء، كانت مثل هذه الأمور أسفل من أن يقوم السيد الأحمق بإثارتها.
ملاحظا عدم وجود أي طلبات أخرى، أعاد الأحمق كلاين نظرته، مشيرًا إلى أن يبدأ أعضاء نادي التاروت المعاملات والمناقشات.
“أنا فضولي للغاية لمعرفة كيف يعرف السيد باب ما هو موجود في لوح الكفر الثاني، بالإضافة إلى الطقوس المختلفة اللازمة لتصبح إله. كانت *إجابته* أنه قد رأى لوح الكفر الثاني الكامل، و*معه* كان هو سليمان، زاراتول، ثيودور، ترونسويست، أوغسطس، إينهورن، ساورون، كاستيا، زورواست، ستيانو، قسطنطين، والبقية… كانت هذه عائلات سادت على كل المتجاوزين في الحقبة الرابعة!”
في الواقع، كان لصليب اللامظلل شخص من المحتمل أن يكون في حاجة إليه. كان أندرسون الصياد الأقوى في بحر الضباب. خضع هذا الزميل لتجارب مختلفة بعد صعوده إلى الحلم الذهبي بموجب ترتيبات نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، وقام بذلك في محاولة لهضم الغرض الغريب الموجود بداخله. كان هناك بالفعل مستوى معين من النجاح، لكنه لم يكن كافيًا للقضاء تمامًا على المشكلات الكامنة.
“هيه، هل تعتقد أنني سأقع في ذلك؟”
عند التفكير في هذا، تمتم كلاين بصمت، ‘سأجعل دانيتز يسأل لاحقًا…’
“ضحك السيد باب وقال بنبرة لعوبة وهادئة ،’ألم تقل ذلك بالفعل؟’.”
في هذه اللحظة، رفعت أودري طلبًا لإجراء معاملة.
“مقارنة بـ”الزمن جزء من الخالق الأصلي؛ فقط عندما يتطور الزمن وفقًا لتوقع معين *يستطيع* استخلاص الطاقة منه وإحياء *نفسه*،’ يبدو هذا أكثر موضوعية. هيه، لقد عرفت أنه من بين مؤسسي تلك المنظمة السرية القديمة، كان لابد من وجود شخص لديه خططه ماعدا المتعصبين!”
“سيداتي وسادتي، إلدى أي واحد منكم قلب صائد الأحلام، أو بلورة وهم ذهني، أو عقل تنين عقل بالغ؟”
‘هذه القوة رائعة إلى حد ما… لا عجب أن السيد العالم سألني ذات مرة إذا أتيحت لي الفرصة، هل سأكون على استعداد لمغادرة العالم الغامض تمامًا…’ شعرت أودري أن فضولها راضي.
“سيداتي وسادتي، إلدى أي واحد منكم قلب صائد الأحلام، أو بلورة وهم ذهني، أو عقل تنين عقل بالغ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
