الدفع دائما متوقع لما يعطى.
1009: الدفع دائما متوقع لما يعطى.
‘قائد مجلس مدرسة الحياة للفكر؟ لقد *أصبح* أيضًا أصبح مباركًا للسيد الأحمق؟ البطاقة المقابلة له هي عجلة الحظ؟’ اتسعت عيون ليونارد بينما أدرك أن فصيل السيد الأحمق قد بدا حقا ندا للكنائس الأرثوذكسية السبع. كان حقا لا غير مفهوم.
شعر ليونارد على الفور بالارتياح الشديد عندما سمع الرجل العجوز باليز.
‘المشكلة الوحيدة هي أن الأبعاد المقابلة، والغموض، والتعقيد، وخطر الرموز لا يمكن أن تنقش مباشرةً على ألواح معدنية مختلفة… وفقًا لويل أوسبتين، يجب أن أستخدم التأمل وأعتمد على روحانيتي لرسمها على دودة الروح…’
لقد أعاد انتباهه إلى المعركة على مستوى الملائكة التي حدثت في فترة ما بعد الظهر وسأل بفضول، “ملاك أي مسار هو ذلك الثعبان العملاق الوهمي؟”
جنوب الجسر، شارع الورود، كنيسة الحصاد.
صمت باليز زورواست للحظة قبل أن يقول بتأثر، “أفعى القدر. قائد مجلس مدرسة الحياة للفكر. ملاك تسلسل 1.”
صمت باليز زورواست للحظة قبل أن يقول بتأثر، “أفعى القدر. قائد مجلس مدرسة الحياة للفكر. ملاك تسلسل 1.”
“لم أتوقع *منه* أبدا الإنضمام إليهم…”
‘هذا… ليس لدي حقًا سبب لرفض طلبهم، لأن بعض الأغراض لا تنتمي إلى إرنيس من المقام الأول…’ فكر إملين في الأمر بجدية وقرر العودة إلى الغرفة لاحقًا. كان سيقيم طقسًا ويضحي بغنائم الحرب التي حصل عليها للسيد الأحمق. عندما يحين الوقت، سيمكنه تقسيمها مع الأعضاء الآخرين مثل النجم والعدالة.
‘قائد مجلس مدرسة الحياة للفكر؟ لقد *أصبح* أيضًا أصبح مباركًا للسيد الأحمق؟ البطاقة المقابلة له هي عجلة الحظ؟’ اتسعت عيون ليونارد بينما أدرك أن فصيل السيد الأحمق قد بدا حقا ندا للكنائس الأرثوذكسية السبع. كان حقا لا غير مفهوم.
“متغطرس! بالا الغطرسة!” انطلق إرنيس.
‘قنصل الموت… ثعبان القدر… رسول غير مكتمل… هناك ثلاثة ملائكة تحت قيادة السيد الأحمق… لا عجب أن كلاين كان قادر على أن يصبح نصف إله بهذه السرعة… فقط كم من الوقت قد مر ولقد انخرطت بالفعل في معركة في مستوى الملائكة. لا يمكن حقا تصور كيف ستتطور الأمور في المستقبل…’ حمل ليونارد الرسالة وجلس على الأريكة. لقد شعر بإحساس آخر بالإلحاح تجاه هضم جرعة مهدئ النفوس والتقدم إلى مشعوذ الأرواح.
“لم أتوقع *منه* أبدا الإنضمام إليهم…”
لقد كان منشغلاً في إرضاء النفوس في منطقة باكلوند مؤخرًا، ولكن بسبب المهام العديدة، كان لا يزال بعيدًا عن إكمالها. لم يستطع العثور على عذر أو فرصة لزيارة مدينة تينغن لسرقة القوى من تلك القطرة من دم الشمس المشتعلة الأبديع. علاوة على ذلك، كان وصول نسخ آمون أسرع مما كان يتوقع.
لأجل هذا، كانت نتيجة العرافة أنها ستكون ناجحة إلى حد ما.
…
عند رؤية هذه اليرقة، شعر بألم في رأسه، متذكرًا الألم الناتج عن كسر جسد الروح خاصته.
جنوب الجسر، شارع الورود، كنيسة الحصاد.
‘إذا نجحت، سأصنع لنفسي واحدة. سأنظر إلى نفسي من الماضي وأرى ما إذا كانت طفول كلاين موريتي أم أنا معلق في شرنقة فوق باب الضوء… إذا كان ذلك الأخير، فمن الأفضل أن أؤكد لكم من الوقت كنت معلق…’ دخل كلاين حالة التأمل أثناء التفكير. بعد ذلك، استمر في بناء الرموز بعقله، مما سمح لروحانيته بتكرار هذه العملية خارجا أثناء اختراقها لدودة الروح.
وقف إملين وايت، الذي غير إلى رداء الكاهن البني، أمام طاولة طويلة مع حاملات شموع. لقد ارقب إرنيس بويار وهو يعمل بجد لمسح المذبح قبل أن يرفع يده اليمنى ويشير بشكل عرضي.
“… أنت فيسكونت؟” وقف إرنيس بويار فجأة مستقيماً وهو يرتدي نظرة مندهشة.
“إلى الجانب. الجانب الأيسر. تلك البقعة قذرة.”
كان لديه بالفعل فكرة عن كيفية تكرار الغرض الذي يمكن أن يسمح لشخص ما باستعادة قوته لفترة وجيزة. كان من المفترض استخدام دودة الروح كوعاء ونسخ الرمز الكامل من قبل للحصول على استجابة من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
ألقى إرنيس بويار، الذي كان يرتدي أيضًا لباس رجل الدين لأم الأرض، نظرة غاضبة على إملين، لكنه لا زال قد إستمع إلى تعليماته وأعاد مسح المنطقة التي لم يمسحها بجدية.
‘أنا بالفعل متواضع جدا. لم أذكر أنني سأصبح دوقًا أو حتى أمير… كيف يمكنني أن أصبح منقذ للسانغوين دون أن أكون ملاك؟ إلى جانب ذلك، في نادي التاروت، تقدم السيد العالم بالفعل ليصبح نصف إله. السيدة الناسك لن تستغرق وقتاً أطول. سيكون هذا بالتأكيد نادٍ مليئ بأنصاف الآلهة…’ ضحك املين دون أن يجادل إرنيس كما يفعل عادةً. لقد اتخذ موقفًا بدا وكأن كل ما قاله إرنيس كان تحته.
“أعلم أنك غاضب جدًا. هذا ما شعرت به عندما علمت أنك تعمدت إخفاء معلومات أساسية عن القلعة القديمة التي بعتها لي”، قال إملين بابتسامة، غير منزعج تمامًا من نظرته الغاضبة. “أيضا، نسيت أن أبلغك. أنا أيضا فيسكونت. حدث هذا الأسبوع الماضي.”
“لم أتوقع *منه* أبدا الإنضمام إليهم…”
توافق فيسكونت السانغوين مع التسلسل 5 لمسار القمر، الباحث القرمزي. تطلب طقس التقدم إضاءة القمر الكامل. ماعدا ذلك، كان على المرء أن يجمع مختلف المعادن والأحجار الكريمة ودم مخلوقات التجاوز المختلفة التي مثلت أطوار القمر المختلفة. كان الأمر معقدًا إلى حد ما.
“إلى الجانب. الجانب الأيسر. تلك البقعة قذرة.”
ومع ذلك، فقد حصل إملين منذ فترة طويلة على الوعد من المستويات العليا للسانغوين بأنه سيتم إقامة طقس تقدم مجاني له. كان بإمكانه التقدم بسهولة بمجرد اكتمال القمر.
…
أما عن هضم جرعة البروفيسور فقد أنهى هضمها دون بذل مجهود كبير فيها. كان هذا لأنه قام في كثير من الأحيان بتعليم عامة الناس الذين كانوا على استعداد للتعلم في كنيسة الحصاد للتعرف على الأعشاب والأدوية، وحتى مجموعات من بعض الجرعات الخاصة. وماعدا جمع الدمى والبحث في التاريخ والقيام بعمل تطوعي في الكاتدرائية، فقد أحب التفكير في الجرعات المختلفة والنظر في كيفية استخدامها في مواقف المعارك المختلفة.
…
“… أنت فيسكونت؟” وقف إرنيس بويار فجأة مستقيماً وهو يرتدي نظرة مندهشة.
“… أنت فيسكونت؟” وقف إرنيس بويار فجأة مستقيماً وهو يرتدي نظرة مندهشة.
بين السانغوين، نظرًا لأنهم عاشوا جميعًا لفترات طويلة، كان لديهم عدد كبير جدًا من السكان. كان عدد خصائص التجاوز محدود، لذا كان التقدم مسعى صعب للغاية. كان على المرء أن يقف في طابور طويل قبل أن تتاح له الفرصة للتقدم. ومع ذلك، كان إملين وايت بارون لمدة نصف عام فقط!
بالطبع، لقد فهم أيضًا أن الميزة التي تمتع بها السانغوين بعد مرحلة الباحث القرمزي لم تعد موجودة. لم يكن أن تصبح إيرل أسهل بأي حال من تقدم مصاص دماء اصطناعي إلى ملك الشامان.
تذكر إرنيس أن انتقاله من البارون إلى الفيسكونت استغرق الستين عامًا. كان هذا لأن والده تعرض لهجوم من مصاصي دماء اصطناعيين. ولقد تركت وفاته له الميراث.
‘قنصل الموت… ثعبان القدر… رسول غير مكتمل… هناك ثلاثة ملائكة تحت قيادة السيد الأحمق… لا عجب أن كلاين كان قادر على أن يصبح نصف إله بهذه السرعة… فقط كم من الوقت قد مر ولقد انخرطت بالفعل في معركة في مستوى الملائكة. لا يمكن حقا تصور كيف ستتطور الأمور في المستقبل…’ حمل ليونارد الرسالة وجلس على الأريكة. لقد شعر بإحساس آخر بالإلحاح تجاه هضم جرعة مهدئ النفوس والتقدم إلى مشعوذ الأرواح.
“بالطبع.” أصبحت ابتسامة إملين المتعجرفة واضحة، لكنه ظل مقيّدًا. “لقد حصلت على خاصية تجاوز التسلسل 5 من مصاص دماء اصطناعي.”
“متغطرس! بالا الغطرسة!” انطلق إرنيس.
نظر إرنيس بويار إلى إملين، وهو في حيرة. لقد شعر أنه تعرض لضربة أقوى من الحاجة إلى القيام بعمل تطوعي في كنيسة الحصاد.
1009: الدفع دائما متوقع لما يعطى.
“تعبيرك مثير للاهتمام إلى حد ما”. سكت إملين وقال، “ربما في يوم من الأيام، عليك أن تخاطبني كلورد عندما أصبح إيرل.”
أما عن هضم جرعة البروفيسور فقد أنهى هضمها دون بذل مجهود كبير فيها. كان هذا لأنه قام في كثير من الأحيان بتعليم عامة الناس الذين كانوا على استعداد للتعلم في كنيسة الحصاد للتعرف على الأعشاب والأدوية، وحتى مجموعات من بعض الجرعات الخاصة. وماعدا جمع الدمى والبحث في التاريخ والقيام بعمل تطوعي في الكاتدرائية، فقد أحب التفكير في الجرعات المختلفة والنظر في كيفية استخدامها في مواقف المعارك المختلفة.
“متغطرس! بالا الغطرسة!” انطلق إرنيس.
عند رؤية هذه اليرقة، شعر بألم في رأسه، متذكرًا الألم الناتج عن كسر جسد الروح خاصته.
‘أنا بالفعل متواضع جدا. لم أذكر أنني سأصبح دوقًا أو حتى أمير… كيف يمكنني أن أصبح منقذ للسانغوين دون أن أكون ملاك؟ إلى جانب ذلك، في نادي التاروت، تقدم السيد العالم بالفعل ليصبح نصف إله. السيدة الناسك لن تستغرق وقتاً أطول. سيكون هذا بالتأكيد نادٍ مليئ بأنصاف الآلهة…’ ضحك املين دون أن يجادل إرنيس كما يفعل عادةً. لقد اتخذ موقفًا بدا وكأن كل ما قاله إرنيس كان تحته.
“تعبيرك مثير للاهتمام إلى حد ما”. سكت إملين وقال، “ربما في يوم من الأيام، عليك أن تخاطبني كلورد عندما أصبح إيرل.”
بالطبع، لقد فهم أيضًا أن الميزة التي تمتع بها السانغوين بعد مرحلة الباحث القرمزي لم تعد موجودة. لم يكن أن تصبح إيرل أسهل بأي حال من تقدم مصاص دماء اصطناعي إلى ملك الشامان.
‘لا يزال هضم جرعة الباحث القرمزي بسيطًا نسبيًا. كل ما يحتاجه المرء هو أن يحب القمر بصدق، يعبد القمر، ويدرس القمر. هذا ما يفعله معظم السانغوين عادة… ومع ذلك، فإن الطقوس المقابلة له في أيدي أنصاف الآلهة. بدون موافقتهم، حتى لو كنت سأحصل على خاصية تجاوز ملك الشامان من الشمس، فلن أكون قادرًا على أن أصبح إيرل…’ قد يكون إملين متعجرفًا، لكنه كان يعرف جيدًا ما كان مطلوب منه لاحقًا.
أما عن هضم جرعة البروفيسور فقد أنهى هضمها دون بذل مجهود كبير فيها. كان هذا لأنه قام في كثير من الأحيان بتعليم عامة الناس الذين كانوا على استعداد للتعلم في كنيسة الحصاد للتعرف على الأعشاب والأدوية، وحتى مجموعات من بعض الجرعات الخاصة. وماعدا جمع الدمى والبحث في التاريخ والقيام بعمل تطوعي في الكاتدرائية، فقد أحب التفكير في الجرعات المختلفة والنظر في كيفية استخدامها في مواقف المعارك المختلفة.
كانت هناك قوتان أساسيتان للباحث القرمزي. أولاً، كانت خلق بيئة مفيدة لهم. عندما لم يكن العدو جيدًا في الروحانيات أو الأشياء المتعلقة بعالم الروح، كان بإمكنهم إنشاء تأثيرات القمر الكامل. وبالجانب الأخر، فكان بإمكانهم أيضا جعل القمر يختفي إذا لزم الأمر. ثانيًا، كان الحصول على قفز فوري وحالة شكل طيفية تحت منطقة معينة من إضاءة القمر. حتى لو تم تحطيمهم إلى أجزاء صغيرة من قبل العدو، فقد كان لا يزال بإمكانهم إصلاح أنفسهم تحت ضوء القمر.
كانت هذه دودة روح كسرها من نفسه. كان من المقرر أن يتم دفعها إلى أفعى القدر ويل أوسبتين.
وكانت قوة هذه القوى مستمدة من فهم المرء وبحثه في مجال القمر كباحث قرمزي.
‘قائد مجلس مدرسة الحياة للفكر؟ لقد *أصبح* أيضًا أصبح مباركًا للسيد الأحمق؟ البطاقة المقابلة له هي عجلة الحظ؟’ اتسعت عيون ليونارد بينما أدرك أن فصيل السيد الأحمق قد بدا حقا ندا للكنائس الأرثوذكسية السبع. كان حقا لا غير مفهوم.
أما بالنسبة لتقوية التعاويذ المتعلقة بالظلام، وتحسين تأثيرات الجرعات، ومقاومة التأثيرات الشبيهة بالكابوس، فقد كانت مجرد تكميليات.
“… أنت فيسكونت؟” وقف إرنيس بويار فجأة مستقيماً وهو يرتدي نظرة مندهشة.
كان إرنيس غاضبًا من موقف إملين. عندما كان على وشك التحدث مرة أخرى، رأى أوترافسكي نصف العملاق الجبلي، وهو يخرج من خلف الكاتدرائية.
“أعلم أنك غاضب جدًا. هذا ما شعرت به عندما علمت أنك تعمدت إخفاء معلومات أساسية عن القلعة القديمة التي بعتها لي”، قال إملين بابتسامة، غير منزعج تمامًا من نظرته الغاضبة. “أيضا، نسيت أن أبلغك. أنا أيضا فيسكونت. حدث هذا الأسبوع الماضي.”
سارع إلى ثني ظهره وحني رأسه بينما كان يواصل تنظيف المذبح.
‘قنصل الموت… ثعبان القدر… رسول غير مكتمل… هناك ثلاثة ملائكة تحت قيادة السيد الأحمق… لا عجب أن كلاين كان قادر على أن يصبح نصف إله بهذه السرعة… فقط كم من الوقت قد مر ولقد انخرطت بالفعل في معركة في مستوى الملائكة. لا يمكن حقا تصور كيف ستتطور الأمور في المستقبل…’ حمل ليونارد الرسالة وجلس على الأريكة. لقد شعر بإحساس آخر بالإلحاح تجاه هضم جرعة مهدئ النفوس والتقدم إلى مشعوذ الأرواح.
التقط إملين وايت أيضًا قماشه وحامل الشمعة، ومسح سطحه بإتقان كبير.
160 شارع بوكلوند. داخل غرفة نوم دواين دانتيس.
في الجو الصامت، فكر في شيء ما: إذا كان سيغادر كنيسة الحصاد الآن، فهل ستجبره المستويات العليا من السانغوين على تسليم الأغراض والدعائم الخارقة التي حصل عليها من إرنيس.
كانت هناك قوتان أساسيتان للباحث القرمزي. أولاً، كانت خلق بيئة مفيدة لهم. عندما لم يكن العدو جيدًا في الروحانيات أو الأشياء المتعلقة بعالم الروح، كان بإمكنهم إنشاء تأثيرات القمر الكامل. وبالجانب الأخر، فكان بإمكانهم أيضا جعل القمر يختفي إذا لزم الأمر. ثانيًا، كان الحصول على قفز فوري وحالة شكل طيفية تحت منطقة معينة من إضاءة القمر. حتى لو تم تحطيمهم إلى أجزاء صغيرة من قبل العدو، فقد كان لا يزال بإمكانهم إصلاح أنفسهم تحت ضوء القمر.
‘هذا… ليس لدي حقًا سبب لرفض طلبهم، لأن بعض الأغراض لا تنتمي إلى إرنيس من المقام الأول…’ فكر إملين في الأمر بجدية وقرر العودة إلى الغرفة لاحقًا. كان سيقيم طقسًا ويضحي بغنائم الحرب التي حصل عليها للسيد الأحمق. عندما يحين الوقت، سيمكنه تقسيمها مع الأعضاء الآخرين مثل النجم والعدالة.
سارع إلى ثني ظهره وحني رأسه بينما كان يواصل تنظيف المذبح.
‘أه لايمكن التضحية بقسم الورد. إنه جزء واحد فقط من الزوج. سيتم إكتشاف كل من سيضعه والتعرف عليه من قبل حامل الخاتم الآخر… سأعامله على أنه غنيمة حرب. سأسلمه إلى الماركيز نيبس الليلة. يجب أن أكون قادرًا على استبدالها بمكافآت ما… أما بالنسبة للبقية، فلن أشارك في التقسيم…’ توصل إملين بسرعة كبيرة إلى خطة.
“تعبيرك مثير للاهتمام إلى حد ما”. سكت إملين وقال، “ربما في يوم من الأيام، عليك أن تخاطبني كلورد عندما أصبح إيرل.”
أما فيما يتعلق بما إذا كان المستويات العليا من السانغوين سيحملون ضغينة من هذا الأمر، فلم يكن قلقًا للغاية. كان هذا لأنه سيذكر أيضًا بشكل عابر التعاون الذي طلبه فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر أثناء تسليم قسم الورود.
1009: الدفع دائما متوقع لما يعطى.
لقد حدث ذلك الأمر الأسبوع الماضي. كان قد خطط لإبلاغ الطبقة العليا للسانغوين، ولكن في التجمعات الصغيرة القليلة، نصحه الرجل المعلق بالقيام بذلك بعد عملية العقاب. من شأن ذلك أن يبرز أهميته ويخفف من أي غضب أو استياء.
عند رؤية هذه اليرقة، شعر بألم في رأسه، متذكرًا الألم الناتج عن كسر جسد الروح خاصته.
‘تضرب بالعصا وتقدم الجزرة؟’ في تلك اللحظة، أصبح لدى إملين فجأة فهم أعمق للاقتراح.
“لم أتوقع *منه* أبدا الإنضمام إليهم…”
…
جنوب الجسر، شارع الورود، كنيسة الحصاد.
160 شارع بوكلوند. داخل غرفة نوم دواين دانتيس.
لقد حدث ذلك الأمر الأسبوع الماضي. كان قد خطط لإبلاغ الطبقة العليا للسانغوين، ولكن في التجمعات الصغيرة القليلة، نصحه الرجل المعلق بالقيام بذلك بعد عملية العقاب. من شأن ذلك أن يبرز أهميته ويخفف من أي غضب أو استياء.
‘غنائم الحرب التي تم الحصول عليها جيدة جدًا. مشبك من الألماس يمكنه رفع الطاقة والحفاظ على الوضوح مع مقاومة التعاويذ التي تؤثر على جسد القلب والعقل. دمية ورقية يمكن أن تمنع أي ضرر قاتل والإختراق النفسي. حزام يمكن أن يسبب ضرر شمس وبرق. محفظة تحتوي على أكثر من 300 جنيه…’ بعد تلقي التضحية والعودة إلى العالم الحقيقي، تنهد كلاين بصمت وهو جالس أمام مكتبه الدراسي. ثم أخرج يرقة شفافة.
‘أه لايمكن التضحية بقسم الورد. إنه جزء واحد فقط من الزوج. سيتم إكتشاف كل من سيضعه والتعرف عليه من قبل حامل الخاتم الآخر… سأعامله على أنه غنيمة حرب. سأسلمه إلى الماركيز نيبس الليلة. يجب أن أكون قادرًا على استبدالها بمكافآت ما… أما بالنسبة للبقية، فلن أشارك في التقسيم…’ توصل إملين بسرعة كبيرة إلى خطة.
عند رؤية هذه اليرقة، شعر بألم في رأسه، متذكرًا الألم الناتج عن كسر جسد الروح خاصته.
كانت هذه دودة روح كسرها من نفسه. كان من المقرر أن يتم دفعها إلى أفعى القدر ويل أوسبتين.
عند رؤية هذه اليرقة، شعر بألم في رأسه، متذكرًا الألم الناتج عن كسر جسد الروح خاصته.
كان لديه بالفعل فكرة عن كيفية تكرار الغرض الذي يمكن أن يسمح لشخص ما باستعادة قوته لفترة وجيزة. كان من المفترض استخدام دودة الروح كوعاء ونسخ الرمز الكامل من قبل للحصول على استجابة من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
نظر كلاين إلى كفه الفارغة، وشعر بصداع. بعد فترة طويلة من الصمت، تمتم بصمت، ‘الحياة بالتأكيد صعبة…’
لأجل هذا، كانت نتيجة العرافة أنها ستكون ناجحة إلى حد ما.
‘قنصل الموت… ثعبان القدر… رسول غير مكتمل… هناك ثلاثة ملائكة تحت قيادة السيد الأحمق… لا عجب أن كلاين كان قادر على أن يصبح نصف إله بهذه السرعة… فقط كم من الوقت قد مر ولقد انخرطت بالفعل في معركة في مستوى الملائكة. لا يمكن حقا تصور كيف ستتطور الأمور في المستقبل…’ حمل ليونارد الرسالة وجلس على الأريكة. لقد شعر بإحساس آخر بالإلحاح تجاه هضم جرعة مهدئ النفوس والتقدم إلى مشعوذ الأرواح.
‘الجوهر الحقيقي لهذا الغرض هو في الواقع أحد قوى التسلسل 3 الرئيسية لمسار المتنبئ، عالم التاريخ. استعارة جزء من قوة المرء من الذات الماضية… الاستجابة بهوية الأحمق ستنجح بالتأكيد…’
لقد كان منشغلاً في إرضاء النفوس في منطقة باكلوند مؤخرًا، ولكن بسبب المهام العديدة، كان لا يزال بعيدًا عن إكمالها. لم يستطع العثور على عذر أو فرصة لزيارة مدينة تينغن لسرقة القوى من تلك القطرة من دم الشمس المشتعلة الأبديع. علاوة على ذلك، كان وصول نسخ آمون أسرع مما كان يتوقع.
‘المشكلة الوحيدة هي أن الأبعاد المقابلة، والغموض، والتعقيد، وخطر الرموز لا يمكن أن تنقش مباشرةً على ألواح معدنية مختلفة… وفقًا لويل أوسبتين، يجب أن أستخدم التأمل وأعتمد على روحانيتي لرسمها على دودة الروح…’
“لم أتوقع *منه* أبدا الإنضمام إليهم…”
‘إذا نجحت، سأصنع لنفسي واحدة. سأنظر إلى نفسي من الماضي وأرى ما إذا كانت طفول كلاين موريتي أم أنا معلق في شرنقة فوق باب الضوء… إذا كان ذلك الأخير، فمن الأفضل أن أؤكد لكم من الوقت كنت معلق…’ دخل كلاين حالة التأمل أثناء التفكير. بعد ذلك، استمر في بناء الرموز بعقله، مما سمح لروحانيته بتكرار هذه العملية خارجا أثناء اختراقها لدودة الروح.
عند رؤية هذه اليرقة، شعر بألم في رأسه، متذكرًا الألم الناتج عن كسر جسد الروح خاصته.
كانت هذه مهمة معقدة وصعبة. إذا لم يكن حذرًا، فقد يؤدي ذلك إلى الفشل.
‘المشكلة الوحيدة هي أن الأبعاد المقابلة، والغموض، والتعقيد، وخطر الرموز لا يمكن أن تنقش مباشرةً على ألواح معدنية مختلفة… وفقًا لويل أوسبتين، يجب أن أستخدم التأمل وأعتمد على روحانيتي لرسمها على دودة الروح…’
بينما سقطت الرموز غير المرئية وقامت بتقوية دودة الروح، ارتعد كلاين فجأة. اشتعلت دودة الروح من تلقاء نفسها وتحولت إلى رماد.
“… أنت فيسكونت؟” وقف إرنيس بويار فجأة مستقيماً وهو يرتدي نظرة مندهشة.
نظر كلاين إلى كفه الفارغة، وشعر بصداع. بعد فترة طويلة من الصمت، تمتم بصمت، ‘الحياة بالتأكيد صعبة…’
أما عن هضم جرعة البروفيسور فقد أنهى هضمها دون بذل مجهود كبير فيها. كان هذا لأنه قام في كثير من الأحيان بتعليم عامة الناس الذين كانوا على استعداد للتعلم في كنيسة الحصاد للتعرف على الأعشاب والأدوية، وحتى مجموعات من بعض الجرعات الخاصة. وماعدا جمع الدمى والبحث في التاريخ والقيام بعمل تطوعي في الكاتدرائية، فقد أحب التفكير في الجرعات المختلفة والنظر في كيفية استخدامها في مواقف المعارك المختلفة.
~~~~~~~~
شعر ليونارد على الفور بالارتياح الشديد عندما سمع الرجل العجوز باليز.
يا لا القدر.. نفس الشيئ الذي قاله ويل سابقا… هل يمكن أنه أعطاه القليل من النحس في هذا المجال للـ’إنتقام’ منه????
تذكر إرنيس أن انتقاله من البارون إلى الفيسكونت استغرق الستين عامًا. كان هذا لأن والده تعرض لهجوم من مصاصي دماء اصطناعيين. ولقد تركت وفاته له الميراث.
توافق فيسكونت السانغوين مع التسلسل 5 لمسار القمر، الباحث القرمزي. تطلب طقس التقدم إضاءة القمر الكامل. ماعدا ذلك، كان على المرء أن يجمع مختلف المعادن والأحجار الكريمة ودم مخلوقات التجاوز المختلفة التي مثلت أطوار القمر المختلفة. كان الأمر معقدًا إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
