سؤال يضرب القلب.
870: سؤال يضرب القلب.
عند حصوله على التأييد، فوجئ ديريك لمدة ثانيتين. لقد أخفى عاره بينما قال، وهو محرج إلى حد ما، “سأتخذ المزيد من الخطوات لفهم هذا الأمر”.
عند حصوله على التأييد، فوجئ ديريك لمدة ثانيتين. لقد أخفى عاره بينما قال، وهو محرج إلى حد ما، “سأتخذ المزيد من الخطوات لفهم هذا الأمر”.
في غرفة هازل، شعر الفأر الرمادي أن إدراكه الروحي قد تحرك بينما وقف على عجل وألقى بنظرته على المرآة كامل الجسم في الغرفة.
‘سأعمل بجد لصنع مصدرين للمعلومات، لا – صديقين قبل تجمع التاروت التالي…’ حدد ديريك بسرعة هدفًا لنفسه.
“أخبره أنه في أنحاء هذا الشارع يوجد ملاك من مسار النهاب مع نوايا سيئة. علاوة على ذلك، قد يأتي الكافر آمون في أي وقت.”
عند رؤية هذا، جعل كلاين العالم يقول بصوت أجش، “إذا كان الأمر يتعلق بمجال الموت، فيمكنك طلب نصيحتي.”
‘ويمكنني أن أطلب نصيحة السيد أزيك…’ أضاف بصمت.
اه… اهتزت حواجب هازل قليلاً بينما أوقفت بشكل لا شعوري فعلها بفتح الباب.
‘سأعمل بجد لصنع مصدرين للمعلومات، لا – صديقين قبل تجمع التاروت التالي…’ حدد ديريك بسرعة هدفًا لنفسه.
أما بالنسبة للفطر الجديد لفرانك لي، فلم يكن لديه أي خطط لنقله إلى الشمس الصغير، لأنها لا يزال غير مكتمل. كانت “الثمار” التي يتم إنتاجها في النهاية مليئة بالسم والجنون.
‘هذا الموقف…’ تساءل كلاين داخليا وقال بتعبير مهيب، “اعمل بجد”.
أجاب ديريك بامتنان: “شكرًا لك أيها السيد العالم”.
‘جرذ… إن النهاب النصف إله قد تطفل على فأر؟ وهو ينام داخل غرفة هازل في وضح النهار؟ لقد حصل لنفسه على ما يبدو كوسادة باهظة الثمن… كان عليه أن يتحول إلى هذا لأنني أحبطت خططه؟’ فوجئ كلاين قبل أن يشعر ببعض التسلية.
بعد تبادل قصير بشأن الأمور الأخرى، دخل نادي التاروت في قسم “التعلم” حتى انتهى.
في غرفة هازل، شعر الفأر الرمادي أن إدراكه الروحي قد تحرك بينما وقف على عجل وألقى بنظرته على المرآة كامل الجسم في الغرفة.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أراد كلاين على الفور حل مشكلة نصف إله النهاب، لكن الخطة التي تصورها قوبلت بعقبة في الخطوة الأولى.
لقد كان محبطًا للغاية، محبط لأن القوة التي جمعها ستُجبر على الأرجح على الاستنزاف. وإلا، يمكن أن يستخدم التنجيم لتأكيد الموقف.
لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجود ليونارد ميتشل والجد داخل جسده!
ثم رأت جسد الفأر الرمادي يرتجف، وعيناه الحمراوان تغطيان بنظرة قاتلة واضحة.
‘كاتدرائية القديس صموئيل؟ ربما يكون ليونارد تحت الأرض، لكن ليس لدي أي طريقة للدخول… يصلي في الكاتدرائية مرة أو مرتين في الأسبوع، ولا يفعل ذلك في وقت محدد. لا يمكنني الذهاب إلى هناك ثلاث مرات في اليوم طوال الأسبوع لمقابلته فقط، أليس كذلك؟ أي نوع من القصص السيئة هي هذه؟ هل هذا ما يسمى “الرهان”؟ حتى لو فعلت ذلك حقًا، فقد لا يكون فعال. كقفاز أحمر، ربما يكون قد غادر باكلوند…’ بينما كان كلاين يسخر، شعر بإحساس عميق بالندم. وأعرب عن أسفه لكونه شديد التركيز على السفسطة وخداع ليونارد ميتشل. وبالتالي، نسيان السؤال عن طريقة الاتصال به.
‘كان يجب أن أقول لليونارد، “سأخبر كلاين موريتي عن الكشف عن هويته. إذا كان لديه أي شيء يرغب في قوله، فسوف أنقله له.” بهذه الطريقة، سأكون قادرًا على إنشاء طريقة خاصة للاتصال…’ تنه كلاين ببطء. كل ما كان بإمكانه فعله هو استخدام حله النهائي.
‘سأعمل بجد لصنع مصدرين للمعلومات، لا – صديقين قبل تجمع التاروت التالي…’ حدد ديريك بسرعة هدفًا لنفسه.
كان ذلك سؤال المرآة السحرية!
كان ذلك سؤال المرآة السحرية!
870: سؤال يضرب القلب.
“أخبره أنه في أنحاء هذا الشارع يوجد ملاك من مسار النهاب مع نوايا سيئة. علاوة على ذلك، قد يأتي الكافر آمون في أي وقت.”
رسم كلاين الرموز التي تدل على “الإخفاء” و “بحث الغموض”، وألقى بنظرته على المرآة كامل الجسم. رأى تموجًا ضوئيًا مائيًا، ينتج عنه نص لويني أبيض:
“حسنًا، سيدي، سأفعل ذلك على الفور!” تألقت الكلمات على المرآة.
‘كان يجب أن أقول لليونارد، “سأخبر كلاين موريتي عن الكشف عن هويته. إذا كان لديه أي شيء يرغب في قوله، فسوف أنقله له.” بهذه الطريقة، سأكون قادرًا على إنشاء طريقة خاصة للاتصال…’ تنه كلاين ببطء. كل ما كان بإمكانه فعله هو استخدام حله النهائي.
“السيد الجليل العظيم، خادمك الصغير والمخلص والمتواضع، آروديس، هنا للرد على استدعائك.”
“بعد التطفل على جرذ على عجل، يجب أن تكون متأثر ببنية الجسم وهرموناته. والآن، ما هو الكيان الذي سيجعلك ترغب في التزاوج:
“قبل الإجابة على أي أسئلة، أود أن أقول:
“سوف هل ستسامحني؟”
“كنت مخطئا! كنت مخطئا!”
مقارنة بإخبار الجد في جسد ليونارد مباشرة بنصف إله من مسار النهاب، كان استخدام اسم باليز زورواست أو آمون لتحذير الهدف لإجباره على مغادرة المنطقة طريقة أكثر اعتدالًا ستؤدي إلى تداعيات أقل!
قام كلاين بجمع حواجبه وسأل، “لماذا تعترف فجأة بخطأ؟”
لقد توقف المشهد مع ظهور خطوط فضية:
على المرآة، تشوهت الكلمات اللوينية البيضاء وتحولت إلى كلمات جديدة:
“باختصار، كنت مخطئا…”
بعد سلسلة من الحذف، ارتجفت الكلمات البيضاء في الشكل.
“في الآونة الأخيرة، كان هناك العديد من الأشخاص الذين حاولوا التعرف عليك، وقد علموا بسمعة هويتك الحالية…”
‘إذا، لقد إنتشر تفضيل دواين دانتس الغرامي لأي شخص جميل، لدرجة أن الأنسة عدالة تعرف عنه؟ حسنا هذا جيد. لقد استخدمت الشرح بأنها هوية مشتركة. هناك أكثر من مبارك يلعب دور دواين دانتيس، لذلك يمكن تفسير وجود عدد لا يحصى من التفضيلات… هيهي، انظر إلى هذه المرآة. إنه خائف لحد الشحوب…’ كان كلاين مستنيراً إلى حد ما بينما ضحك سراً قبل أن يقول، “حان دورك لتسأل”.
‘بالطبع، الفرضية هي أنني لن أفضح نفسي…’ فكر كلاين لبضع ثوانٍ وسأل مرة أخرى، “أين يختبئ النصف إله بجانب هازل ماخت؟”
بقيت كلمات مرآة كامل الجسم بيضاء بينما شكلت كلمات جديدة:
“سوف هل ستسامحني؟”
عند رؤية هذا، جعل كلاين العالم يقول بصوت أجش، “إذا كان الأمر يتعلق بمجال الموت، فيمكنك طلب نصيحتي.”
“لا، أعني، هل أنت على استعداد لمراقبة أعالي القادمة؟”
‘هذا الموقف…’ تساءل كلاين داخليا وقال بتعبير مهيب، “اعمل بجد”.
“نعم، سيدي العظيم!” ازدهرت الكلمات البيضاء الشبحية على سطح المرآة بالضوء الفضي. “بما أنك استدعيتني، هل لديك سؤال تسألني إيها؟”
أومأ كلاين برأسه.
“نعم.”
كان ذلك سؤال المرآة السحرية!
أما بالنسبة للفطر الجديد لفرانك لي، فلم يكن لديه أي خطط لنقله إلى الشمس الصغير، لأنها لا يزال غير مكتمل. كانت “الثمار” التي يتم إنتاجها في النهاية مليئة بالسم والجنون.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أراد كلاين على الفور حل مشكلة نصف إله النهاب، لكن الخطة التي تصورها قوبلت بعقبة في الخطوة الأولى.
“أين سيعيش ليونارد ميتشل في الأيام القليلة المقبلة؟”
تشوهت العلامات الفضية بسرعة مكونةً كلمات جديدة:
“7 شارع بينستر”.
‘جرذ… إن النهاب النصف إله قد تطفل على فأر؟ وهو ينام داخل غرفة هازل في وضح النهار؟ لقد حصل لنفسه على ما يبدو كوسادة باهظة الثمن… كان عليه أن يتحول إلى هذا لأنني أحبطت خططه؟’ فوجئ كلاين قبل أن يشعر ببعض التسلية.
“بعد التطفل على جرذ على عجل، يجب أن تكون متأثر ببنية الجسم وهرموناته. والآن، ما هو الكيان الذي سيجعلك ترغب في التزاوج:
تحت الكلمات، تموج الضوء المائي، مشكلاً مشهدًا:
“نعم.”
بعد تبادل قصير بشأن الأمور الأخرى، دخل نادي التاروت في قسم “التعلم” حتى انتهى.
كان منزلًا ذو شرفة مرقم بالوحدة 7. كان هناك شاب ذو شعر أسود وعيون خضراء على وشك الحصول على مفاتيحه.
بعد تبادل قصير بشأن الأمور الأخرى، دخل نادي التاروت في قسم “التعلم” حتى انتهى.
‘إنه نفس المكان القديم. لم يطرأ أي تغيير… إذا قمت بزيارة مباشرة، فسوف يلطخ انطباع ليونارد عن دواين دانتيس. ستكون إنقاص من نفسي… أجعب إملين وايت يذهب؟ ربما اكتشف ليونارد أن مصاص الدماء وشارلوك موريارتي، وهو أيضًا كلاين موريتي، تربطهما علاقات… المشكلة الحالية هي أنه من الصعب تحديد موقف ذلك الجد… ليس لدي أي وسيلة لتأكيد دوافعه الحقيقية. قد لا يكون إعطاء هدية كبيرة *له* بناءً على حالته الحالية أمرًا مناسبًا. ربما سيشكل ذلك خطرًا شديدًا على ليونارد… نظرًا لأنه لا يتعلق بي، لن يكون القيام بالعرافة فوق الضباب الرمادي فعالاً…’ ظهرت الأفكار في ذهن كلاين وهو يغير خططه.
مقارنة بإخبار الجد في جسد ليونارد مباشرة بنصف إله من مسار النهاب، كان استخدام اسم باليز زورواست أو آمون لتحذير الهدف لإجباره على مغادرة المنطقة طريقة أكثر اعتدالًا ستؤدي إلى تداعيات أقل!
‘بالطبع، الفرضية هي أنني لن أفضح نفسي…’ فكر كلاين لبضع ثوانٍ وسأل مرة أخرى، “أين يختبئ النصف إله بجانب هازل ماخت؟”
‘كاتدرائية القديس صموئيل؟ ربما يكون ليونارد تحت الأرض، لكن ليس لدي أي طريقة للدخول… يصلي في الكاتدرائية مرة أو مرتين في الأسبوع، ولا يفعل ذلك في وقت محدد. لا يمكنني الذهاب إلى هناك ثلاث مرات في اليوم طوال الأسبوع لمقابلته فقط، أليس كذلك؟ أي نوع من القصص السيئة هي هذه؟ هل هذا ما يسمى “الرهان”؟ حتى لو فعلت ذلك حقًا، فقد لا يكون فعال. كقفاز أحمر، ربما يكون قد غادر باكلوند…’ بينما كان كلاين يسخر، شعر بإحساس عميق بالندم. وأعرب عن أسفه لكونه شديد التركيز على السفسطة وخداع ليونارد ميتشل. وبالتالي، نسيان السؤال عن طريقة الاتصال به.
كان منزلًا ذو شرفة مرقم بالوحدة 7. كان هناك شاب ذو شعر أسود وعيون خضراء على وشك الحصول على مفاتيحه.
رسم كلاين الرموز التي تدل على “الإخفاء” و “بحث الغموض”، وألقى بنظرته على المرآة كامل الجسم. رأى تموجًا ضوئيًا مائيًا، ينتج عنه نص لويني أبيض:
كان على سطح المرآة تموجات ضوئية مائية مع تغير المشهد.
‘إنه نفس المكان القديم. لم يطرأ أي تغيير… إذا قمت بزيارة مباشرة، فسوف يلطخ انطباع ليونارد عن دواين دانتيس. ستكون إنقاص من نفسي… أجعب إملين وايت يذهب؟ ربما اكتشف ليونارد أن مصاص الدماء وشارلوك موريارتي، وهو أيضًا كلاين موريتي، تربطهما علاقات… المشكلة الحالية هي أنه من الصعب تحديد موقف ذلك الجد… ليس لدي أي وسيلة لتأكيد دوافعه الحقيقية. قد لا يكون إعطاء هدية كبيرة *له* بناءً على حالته الحالية أمرًا مناسبًا. ربما سيشكل ذلك خطرًا شديدًا على ليونارد… نظرًا لأنه لا يتعلق بي، لن يكون القيام بالعرافة فوق الضباب الرمادي فعالاً…’ ظهرت الأفكار في ذهن كلاين وهو يغير خططه.
“سوف هل ستسامحني؟”
على سجادة سميكة ذات تطريز جميل، كانت هناك أريكة جلدية صغيرة. على سطح المقعد الواحد كانت وسادة بيضاء من الفرو. في منتصفها كان هناك جرذ رمادي. بالمقارنة مع نوعه، كانت عيونه أقرب إلى اللون الأحمر الداكن.
كان ذلك سؤال المرآة السحرية!
‘جرذ… إن النهاب النصف إله قد تطفل على فأر؟ وهو ينام داخل غرفة هازل في وضح النهار؟ لقد حصل لنفسه على ما يبدو كوسادة باهظة الثمن… كان عليه أن يتحول إلى هذا لأنني أحبطت خططه؟’ فوجئ كلاين قبل أن يشعر ببعض التسلية.
لقد توقف المشهد مع ظهور خطوط فضية:
‘كان يجب أن أقول لليونارد، “سأخبر كلاين موريتي عن الكشف عن هويته. إذا كان لديه أي شيء يرغب في قوله، فسوف أنقله له.” بهذه الطريقة، سأكون قادرًا على إنشاء طريقة خاصة للاتصال…’ تنه كلاين ببطء. كل ما كان بإمكانه فعله هو استخدام حله النهائي.
“سيدي العظيم، ما هي التعليمات الأخرى التي لديك لي؟”
اه… اهتزت حواجب هازل قليلاً بينما أوقفت بشكل لا شعوري فعلها بفتح الباب.
‘حاد جدًا…’ أجاب كلاين بإيجاز وقال، “استخدم المرآة الموجودة في الغرفة لتحذير ذلك النصف إله.”
اه… اهتزت حواجب هازل قليلاً بينما أوقفت بشكل لا شعوري فعلها بفتح الباب.
“أخبره أنه في أنحاء هذا الشارع يوجد ملاك من مسار النهاب مع نوايا سيئة. علاوة على ذلك، قد يأتي الكافر آمون في أي وقت.”
“حسنًا، سيدي، سأفعل ذلك على الفور!” تألقت الكلمات على المرآة.
…
في غرفة هازل، شعر الفأر الرمادي أن إدراكه الروحي قد تحرك بينما وقف على عجل وألقى بنظرته على المرآة كامل الجسم في الغرفة.
تحت الكلمات، تموج الضوء المائي، مشكلاً مشهدًا:
ظهرت على سطح المرآة كلمات تبدو وكأنها مكتوبة بدم جديد لم يتخثر بعد.
…
تحت الكلمات، تموج الضوء المائي، مشكلاً مشهدًا:
“اترك هذه المنطقة!”
تجمدت نظرة الفأر الرمادي لثانية واحدة بينما سكت للحظة.
“لماذا؟”
“في الآونة الأخيرة، كان هناك العديد من الأشخاص الذين حاولوا التعرف عليك، وقد علموا بسمعة هويتك الحالية…”
لقد بدا وكأن الدم يتدفق مع انتشار الكلمات وتشكيل كلمات جديدة:
فتح الباب مرة أخرى قليلاً بينما اكتشفت هازل أن الكيان الذي ادعى أنه نصف إله موجود في الأساطير كان يحدق في المرآة في حالة ذهول. لقد بدا مفتونًا بمظهره الحالي: فأر رمادي.
“بالمنطقة المحيطة ملاك من مسار النهاب مع الحاجة اثماسة إلى التجديد تحركه. الكافر آمون، عدو كل متجاوزي التسلسلات العليا لهذا المسار، يندفع بسرعة.”
“لا، أعني، هل أنت على استعداد لمراقبة أعالي القادمة؟”
“أنا أحذرك لأنني لا أرغب في أن *يستفيدوا*.”
تحول المشهد أمام عيني هازل إلى اللون الأبيض الزاهي بينما لم تستطع رؤية أي شيء. على الفور، تعافت بصرها بينما وجدت الجرذ الرمادي على الأرض، أسود متفحم. كانت أطرافه ترتعش.
صر الفأر الرمادي بهدوء قبل أن يسأل بصوت عميق، “من أنت؟”
لقد كان محبطًا للغاية، محبط لأن القوة التي جمعها ستُجبر على الأرجح على الاستنزاف. وإلا، يمكن أن يستخدم التنجيم لتأكيد الموقف.
“لا، أعني، هل أنت على استعداد لمراقبة أعالي القادمة؟”
ظهرت على مرآة كامل الجسم والتي كانت خافتة في وقت ما فجأة عليها كلمات دموية مرة أخرى، تقدم معلومات جديدة:
لم تكن هذه القوة شيئًا ليخشاه عندما كان في حالته المثالية، ولكن الآن، تم استنزاف كل شيء تراكم لديه. كان الإجراء الأخير هو بث الحلم إلى الحارس الشخصي المتجاوز الذي وظفه دواين دانتيس.
“لقد أجبت بالفعل على سؤال واحد لك. بناءً على مبدأ المعاملة بالمثل، حان دوري لأسأل”.
عند حصوله على التأييد، فوجئ ديريك لمدة ثانيتين. لقد أخفى عاره بينما قال، وهو محرج إلى حد ما، “سأتخذ المزيد من الخطوات لفهم هذا الأمر”.
بعد ذلك، ظهر سطر جديد من النص الأحمر الدموي تحته:
“بعد التطفل على جرذ على عجل، يجب أن تكون متأثر ببنية الجسم وهرموناته. والآن، ما هو الكيان الذي سيجعلك ترغب في التزاوج:
“أخبره أنه في أنحاء هذا الشارع يوجد ملاك من مسار النهاب مع نوايا سيئة. علاوة على ذلك، قد يأتي الكافر آمون في أي وقت.”
تجمدت نظرة الفأر الرمادي لثانية واحدة بينما سكت للحظة.
“أنثى بشرية، ذكر بشري، أنثى جرذ، ذكر جرذ، أو كل ما سبق؟”
بعد سلسلة من الحذف، ارتجفت الكلمات البيضاء في الشكل.
أجاب ديريك بامتنان: “شكرًا لك أيها السيد العالم”.
لقد أدار رأسه ليغادر الغرفة، لكن سلاسل غير مرئية قيدت جسم الفأر خاصته فجأة!
“أجب رجاءً.”
لقد أدار رأسه ليغادر الغرفة، لكن سلاسل غير مرئية قيدت جسم الفأر خاصته فجأة!
تجمدت نظرة الفأر الرمادي لثانية واحدة بينما سكت للحظة.
في هذه اللحظة، فتحت هازل الباب قليلا. ولسبب ما، لم يلاحظه الفأر الرمادي في الداخل، لقد بدا وكأنه متأثر بشيء ما.
فتح الباب مرة أخرى قليلاً بينما اكتشفت هازل أن الكيان الذي ادعى أنه نصف إله موجود في الأساطير كان يحدق في المرآة في حالة ذهول. لقد بدا مفتونًا بمظهره الحالي: فأر رمادي.
لقد توقف المشهد مع ظهور خطوط فضية:
اه… اهتزت حواجب هازل قليلاً بينما أوقفت بشكل لا شعوري فعلها بفتح الباب.
ثم رأت جسد الفأر الرمادي يرتجف، وعيناه الحمراوان تغطيان بنظرة قاتلة واضحة.
“أخبره أنه في أنحاء هذا الشارع يوجد ملاك من مسار النهاب مع نوايا سيئة. علاوة على ذلك، قد يأتي الكافر آمون في أي وقت.”
“توقف عن العبث معي!” تذمر الجرذ الرمادي.
لقد أدار رأسه ليغادر الغرفة، لكن سلاسل غير مرئية قيدت جسم الفأر خاصته فجأة!
“7 شارع بينستر”.
“لماذا؟”
لم تكن هذه القوة شيئًا ليخشاه عندما كان في حالته المثالية، ولكن الآن، تم استنزاف كل شيء تراكم لديه. كان الإجراء الأخير هو بث الحلم إلى الحارس الشخصي المتجاوز الذي وظفه دواين دانتيس.
“سوف هل ستسامحني؟”
بوووم!
في هذه اللحظة، فتحت هازل الباب قليلا. ولسبب ما، لم يلاحظه الفأر الرمادي في الداخل، لقد بدا وكأنه متأثر بشيء ما.
بوووم!
نزلت صاعقة فضية سميكة من البرق من السماء، وضربت الجرذ الرمادي.
تحول المشهد أمام عيني هازل إلى اللون الأبيض الزاهي بينما لم تستطع رؤية أي شيء. على الفور، تعافت بصرها بينما وجدت الجرذ الرمادي على الأرض، أسود متفحم. كانت أطرافه ترتعش.
“توقف عن العبث معي!” تذمر الجرذ الرمادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
