وصول الحراس الشخصيين.
856: وصول الحراس الشخصيين.
‘أجد طريقة أخرى لتهديدها؟ لا، كيف يمكنني دعوت ذلك بالتهديد؟ في ظل فرضية أن تكون إستباقي، سأشارك في اتصالات ودية معها…’ نقر كلاين على زاوية الطاولة الطويلة المرقطة وتمتم بصمت، ‘وسأكتب إلى السيد أزيك لاحقًا على أي حال. يمكنني أيضًا أن أذكر بشكل عابر أن ختم الجوع الزاحف لم يعد فعالاً.’
‘فرانك المسكين، لا، فرانك العظيم والقوي. لقد جعل الآنسة رسول تعلمه خصيصًا… أتمنى أن تحميه الإلهة…’ قام كلاين بالزفير بصمت وسلم الرسالة إلى رينيت تينكير.
في شقة في قسم شاروود.
“ربما الطرف الآخر مجنون؟ لا يمكنك استبعاد ذلك.” أثناء الرد، فكرت فورس بشكل طبيعي في العالم جيرمان سبارو. كان هذا الرجل مجنونًا تجرأ على تنفيذ الاضطرابات الكبرى في باكلوند!
رد الضابط الذي قاد الفريق بطريقة مهذبة: “لقد انتحر”.
بمجرد دخول شيو، أمسكت رائحة الطعام المقلي. لم تستطع إلا تحريك أنفها والنظر نحو المطبخ.
“فورس؟”
“أسيكون هناك أي شخص آخر؟” دفعت فورس رأسها من المطبخ وسألت بابتسامة.
تتبعت شيو نظرة صديقتها ونظرت إلى الخارج، تهمس، “لقد عشت في مثل هذا المسكن عندما كنت صغيرة…”
وضعت شيو الأوراق في يدها، نصف متفاجئة ونصف متذمرة، “هل ما زلتِ تتذكريت كم من الوقت قد مضى منذ أن دخلتِ المطبخ؟ إيه، طهي الخبز المحمص في الصباح لا يهم.”
“هذا هو منزل أحلامي. عندما يكون لدي ما يكفي من المال، سأشتري منزلًا مثل هذا في منطقة ذات مناظر خلابة. لا، سأختار باكلوند. هناك المزيد من الأطباق الشهية هنا، وهي أكثر ملاءمة”، قالت فورس بضدق.
عادت فورس إلى المطبخ، تاركةً وراءها صوتها فقط.
“فجأة شعرت برغبة ملحة في تناوله. عندما يتعلق الأمر بمطبخ إنتيس، فإنني أحبه أكثر!”
لم يبق رسول الهيكل العظمي، وانهار على الفور، وتساقط مثل شلال قبل أن يتلاشى بسرعة.
“اخترت الطعام بالخارج لأنه أفضل. والآن، لا يوجد دجاج مقلي جيد في الشوارع المحيطة.ْ
“إذا خرج السيد دواين دانتيس، فسيبلغنا الخادم الشخصي في وقت مبكر. سأختبئ تحت العربة لحمايته بينما ستتبعين في عربة أخرى…”
“ماذا واجه؟ هل سيكون خطيرا جدا؟” سألت فورس بحذر.
“فجأة شعرت برغبة ملحة في تناوله. عندما يتعلق الأمر بمطبخ إنتيس، فإنني أحبه أكثر!”
“سوف يدفع لك العملة الذهبية”.
سارت شيو إلى المطبخ وانحنت على إطار الباب وهي تراقب فورس وهي تحضر العشاء. لقد فكرت وقالت: “حصلت على عمل. 100 جنيه في اليوم. يتراوح من ثلاثة إلى خمسة أيام، لكني بحاجة إلى مساعد آخر.”
ومن بين هذه الأمور العشوائية، كانت المهمة الأكثر أهمية هي تأكيد الموقف مع الجوع الزاحف.
“… كان الفطر المجفف الذي قدمته جيدًا. ألا يزال لديك المزيد؟”
“ألم تكوني تفتقريت إلى المال سابقًا. لماذا لا نقوم به معًا؟”
تتبعت شيو نظرة صديقتها ونظرت إلى الخارج، تهمس، “لقد عشت في مثل هذا المسكن عندما كنت صغيرة…”
‘في الواقع، لقد تحسن وضعي المالي… ومع ذلك، فإن المهمة التي تدفع 50 جنيهًا في اليوم ليست سيئة. سأدخر قدر ما أستطيع. سيكون هناك الكثير من الأماكن التي تتطلب مني إنفاق المال في المستقبل…’ بينما راقبت فورس وعاءها المليء بالزيت، سألت، “ما نوع هذه الوظيفة؟”
“… نظرًا لظروف معينة غير متوقعة، لم يعد ختمك على الجوع الزاحف فعالاً. هل يمكنك أن تعطيني الطريقة المناسبة؟ أرغب في وضع الختم عليها مرةً أخرى…”
‘الأنسة شيو وصديقتها؟ لا تقل لي أنها الأنسة الساحر…’ كان كلاين في عجز عن الكلمات بينما لم يكن بإمكانه إلا الإيماء رأسه بلطف، معترفاً بنبأ المعلومات الجديد.
لقد حسبت بالفعل المبلغ الذي يمكن أن تحصل عليه.
…
قامت شيو بتمشيط شعرها الأشقر الأشعث قليلاً وقالت، “القيام بحماية رجل أعمال يدعى دواين دانتيس سراً.”
“هذا ليس شيئًا خطيرًا. كما تعلمين، لن يجرؤ المتجاوزين الأقوياء في باكلوند على المخاطرة، لأنه من السهل الكشف عن أنفسهم، مما يجعلهم مستهدفين من قبل صقور الليل و المكلفين بالعقاب.”
“نظرًا لأنكِ قبلتِ المهمة بالفعل وليس لدي أي شيء قادم مؤخرًا، فلنقم بذلك معًا.”
“ماذا واجه؟ هل سيكون خطيرا جدا؟” سألت فورس بحذر.
‘آه؟’ فتح كلاين فمه وكاد أن ينسى دوافعه.
تذكرت شيو وقالت “يبدو أنه كان هناك نوع من الصراع التجاري، وقد هدده منافسه.”
‘في الواقع، لقد تحسن وضعي المالي… ومع ذلك، فإن المهمة التي تدفع 50 جنيهًا في اليوم ليست سيئة. سأدخر قدر ما أستطيع. سيكون هناك الكثير من الأماكن التي تتطلب مني إنفاق المال في المستقبل…’ بينما راقبت فورس وعاءها المليء بالزيت، سألت، “ما نوع هذه الوظيفة؟”
“هذا ليس شيئًا خطيرًا. كما تعلمين، لن يجرؤ المتجاوزين الأقوياء في باكلوند على المخاطرة، لأنه من السهل الكشف عن أنفسهم، مما يجعلهم مستهدفين من قبل صقور الليل و المكلفين بالعقاب.”
“ربما الطرف الآخر مجنون؟ لا يمكنك استبعاد ذلك.” أثناء الرد، فكرت فورس بشكل طبيعي في العالم جيرمان سبارو. كان هذا الرجل مجنونًا تجرأ على تنفيذ الاضطرابات الكبرى في باكلوند!
“اخترت الطعام بالخارج لأنه أفضل. والآن، لا يوجد دجاج مقلي جيد في الشوارع المحيطة.ْ
داخل غرفة المعيشة في الطابق الثاني، التقى كلاين بالضباط الأربعة.
توقفت قليلاً ورفعت قطع الدجاج المقلي.
بعد طي الرسالة، نفخ كلاين هارمونيكا المغامر.
“سوف يدفع لك العملة الذهبية”.
“نظرًا لأنكِ قبلتِ المهمة بالفعل وليس لدي أي شيء قادم مؤخرًا، فلنقم بذلك معًا.”
‘ما الذي يحدث؟’ نظرت إلى صديقتها ووجدت شيو في حيرة مماثلة.
“ذلك جيد أيضًا. سنقوم بحمايته في الخفاء، لذلك لن يكتشف أحد أنني حارس شخصي. وإلا فلن يكون لدي أي فرصة للمشاركة في تلك الصالونات الأدبية. هيه، في الواقع، يمكنني أن أقول لهم أنني أعيش الحياة وأجمع المواد. ستكون روايتي التالية عن حارسة شخصية وصاحب عملها!”
كانت شيو معتادة بالفعل على ولع فورس بالسماح لأفكارها بالتجول. لقد لوت أنفها وقالت، “لنذهب بعد العشاء.”
…
واضعا قلم الحبر وقراءتها مرتين، طوى كلاين الرسالة ونفخ صافرة أزيك النحاسية.
160 شارع بوكلوند. أقام كلاين طقسًا في حمام غرفة النوم الرئيسية وتوجه فوق الضباب الرمادي.
“هل يمكنك تحديد مكان فرانك لي؟” سأل كلاين بثقة إلى حد ما. فبعد كل شيء، كانت الأنسة رسول على عكس الرسل العاديين. كانت مخلوق عالم روح على مستوى نصف إله.
لقد خطط للتعامل مع بعض الأمور العشوائية قبل أن يأتي الحراس الشخصيون الذين عينهم رئيس الخدم والتر- لن يكون من المناسب له أن يقوم بها في الأيام القادمة.
“هذا هو منزل أحلامي. عندما يكون لدي ما يكفي من المال، سأشتري منزلًا مثل هذا في منطقة ذات مناظر خلابة. لا، سأختار باكلوند. هناك المزيد من الأطباق الشهية هنا، وهي أكثر ملاءمة”، قالت فورس بضدق.
بعد مغادرة الحمام، ذهب كلاين إلى مكتب الدراسة الخاص به، وأخرج قلم حبر وورقة بينما كان يفكر في الأشياء ليقولها.
ومن بين هذه الأمور العشوائية، كانت المهمة الأكثر أهمية هي تأكيد الموقف مع الجوع الزاحف.
“كيف نوفر له الحماية؟”
جالسًا خلف المقعد الخاص بالأحمق، جعل كلاين القفاز ذو الجلد البشري يطير من كومة الخردة.
في شقة في قسم شاروود.
بعد سلسلة من العرافات، اكتشف أن الجوع الزاحف كانن عنيدة إلى حد ما هذه المرة. لم تتغير أي من الآثار الجانبية السلبية.
في ظل الظروف العادية، يمكن للرسول فقط تحديد مكان المتعاقد أو الشخص الذي أجرى طقس الاستدعاء. أما بالنسبة للأخير، كان هناك قيود. بمجرد أن تكون الطقوس بعيدة جدًا، لن يتمكن الرسول من العثور عليهم.
لقد حسبت بالفعل المبلغ الذي يمكن أن تحصل عليه.
‘إنها نتيجة لفساد السيد A، لذا فهي لن تتخلى إطلاقاً عن مدحها للخالق الحقيقي؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يفكر بجدية في حل لهذه المسألة.
‘إنها نتيجة لفساد السيد A، لذا فهي لن تتخلى إطلاقاً عن مدحها للخالق الحقيقي؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يفكر بجدية في حل لهذه المسألة.
‘أجد طريقة أخرى لتهديدها؟ لا، كيف يمكنني دعوت ذلك بالتهديد؟ في ظل فرضية أن تكون إستباقي، سأشارك في اتصالات ودية معها…’ نقر كلاين على زاوية الطاولة الطويلة المرقطة وتمتم بصمت، ‘وسأكتب إلى السيد أزيك لاحقًا على أي حال. يمكنني أيضًا أن أذكر بشكل عابر أن ختم الجوع الزاحف لم يعد فعالاً.’
“ربما الطرف الآخر مجنون؟ لا يمكنك استبعاد ذلك.” أثناء الرد، فكرت فورس بشكل طبيعي في العالم جيرمان سبارو. كان هذا الرجل مجنونًا تجرأ على تنفيذ الاضطرابات الكبرى في باكلوند!
‘يمكنني أيضًا إحضار بعض الفطر معي. لا، ذلك لن ينجح. على الرغم من أنه سيوقف الجوع الزاحف من مدح الخالق الحقيقي، إلا أنه سيجعلها غير قابلة للاستخدام. همم… سأحصل على عدد قليل من الفطر الأصلي المتحول من فرانك لمعرفة ما إذا كانت هناك تأثيرات أخرى…’
‘يمكنني أيضًا إحضار بعض الفطر معي. لا، ذلك لن ينجح. على الرغم من أنه سيوقف الجوع الزاحف من مدح الخالق الحقيقي، إلا أنه سيجعلها غير قابلة للاستخدام. همم… سأحصل على عدد قليل من الفطر الأصلي المتحول من فرانك لمعرفة ما إذا كانت هناك تأثيرات أخرى…’
بعد تحديد طريقة تفكيره، ألقى كلاين صافرة أزيك النحاسية وهارمونيكا المغامر عبر باب التضحية والعطاء قبل العودة إلى العالم الحقيقي. قام بجمع أغراض الطقس ومسح أي آثار للطقوس.
في منتصف الطريق، دخل والتر وهمس في أذن دواين دانتيس، “وصل الحراس الشخصيون. إنها الآنسة شيو من قبل وصديقتها. سأرتب لهم لتوفير الحماية لك سرًا”.
بعد مغادرة الحمام، ذهب كلاين إلى مكتب الدراسة الخاص به، وأخرج قلم حبر وورقة بينما كان يفكر في الأشياء ليقولها.
ومن بين هذه الأمور العشوائية، كانت المهمة الأكثر أهمية هي تأكيد الموقف مع الجوع الزاحف.
“عزيزي السيد أزيك… لقد مر وقت طويل منذ أن كتبت لك. أتساءل كيف كنت مؤخرًا…”
‘إنها نتيجة لفساد السيد A، لذا فهي لن تتخلى إطلاقاً عن مدحها للخالق الحقيقي؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يفكر بجدية في حل لهذه المسألة.
“كيف نوفر له الحماية؟”
“… نظرًا لظروف معينة غير متوقعة، لم يعد ختمك على الجوع الزاحف فعالاً. هل يمكنك أن تعطيني الطريقة المناسبة؟ أرغب في وضع الختم عليها مرةً أخرى…”
“…هل سمعت عن مخلوقات تُعرف باسم نهابي عالم الروح؟ ما هو مستواهم، وما أنواع الخصائص التي يمتلكونها؟ وأين ينشطون عادةً؟”
‘آه؟’ فتح كلاين فمه وكاد أن ينسى دوافعه.
“…لربما أتوجه إلى القارة الجنوبية في المستقبل القريب. إذا حصلت على أي معلومات جديدة عن الموت، فسأكتب إليك في أقرب وقت ممكن…”
“ربما الطرف الآخر مجنون؟ لا يمكنك استبعاد ذلك.” أثناء الرد، فكرت فورس بشكل طبيعي في العالم جيرمان سبارو. كان هذا الرجل مجنونًا تجرأ على تنفيذ الاضطرابات الكبرى في باكلوند!
واضعا قلم الحبر وقراءتها مرتين، طوى كلاين الرسالة ونفخ صافرة أزيك النحاسية.
بصمت، إنبعثت العظام البيضاء من الأرض، تتدفق مثل النافورة في الجو، وتشكل هيكلًا عظميًا ضخمًا يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار تقريبًا.
856: وصول الحراس الشخصيين.
أخفض الهيكل العظمي رأسه لإلقاء نظرة على دواين دانتيس قبل ثني ظهره، وثني ذراعه اليمنى وفتح راحة يده.
وضعت شيو الأوراق في يدها، نصف متفاجئة ونصف متذمرة، “هل ما زلتِ تتذكريت كم من الوقت قد مضى منذ أن دخلتِ المطبخ؟ إيه، طهي الخبز المحمص في الصباح لا يهم.”
‘أصبح هذا الرسول أكثر تهذيباً…’ أومأ كلاين برأسه وهو يسلمه الرسالة.
“…لربما أتوجه إلى القارة الجنوبية في المستقبل القريب. إذا حصلت على أي معلومات جديدة عن الموت، فسأكتب إليك في أقرب وقت ممكن…”
لم يبق رسول الهيكل العظمي، وانهار على الفور، وتساقط مثل شلال قبل أن يتلاشى بسرعة.
“…هل سمعت عن مخلوقات تُعرف باسم نهابي عالم الروح؟ ما هو مستواهم، وما أنواع الخصائص التي يمتلكونها؟ وأين ينشطون عادةً؟”
“أسيكون هناك أي شخص آخر؟” دفعت فورس رأسها من المطبخ وسألت بابتسامة.
تنهد كلاين بإرتياح بصمت وهو يرجع نظرته ويستمر في كتابة رسالة لفرانك.
جالسًا خلف المقعد الخاص بالأحمق، جعل كلاين القفاز ذو الجلد البشري يطير من كومة الخردة.
“… كان الفطر المجفف الذي قدمته جيدًا. ألا يزال لديك المزيد؟”
‘الأنسة شيو وصديقتها؟ لا تقل لي أنها الأنسة الساحر…’ كان كلاين في عجز عن الكلمات بينما لم يكن بإمكانه إلا الإيماء رأسه بلطف، معترفاً بنبأ المعلومات الجديد.
“… هل تجد الفكرة التي ذكرتها سابقًا قابلة للتطبيق؟ إذا واجهت أي صعوبات أثناء عملية البحث، يمكنك الكتابة إلي…”
بعد طي الرسالة، نفخ كلاين هارمونيكا المغامر.
“نعم.”
“نظرًا لأنكِ قبلتِ المهمة بالفعل وليس لدي أي شيء قادم مؤخرًا، فلنقم بذلك معًا.”
رأى الآنسة رسول رينيت تينيكر تظهر بجانبه. كانت لا تزال تفتقر إلى رأس وهي ترتدي فستانًا أسود معقدًا بينما كانت تحمل أربعة رؤوس جميلة شقراء ذات عيون حمراء.
ومن بين هذه الأمور العشوائية، كانت المهمة الأكثر أهمية هي تأكيد الموقف مع الجوع الزاحف.
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى.
قبل أن تنتهي فورس من جملتها، رأت فجأةً عربة تتوقف خارج المجمع. بعد ذلك، نزل من العربة عدد قليل من رجال الشرطة يرتدون زيا أبيض وأسود.
“هل يمكنك تحديد مكان فرانك لي؟” سأل كلاين بثقة إلى حد ما. فبعد كل شيء، كانت الأنسة رسول على عكس الرسل العاديين. كانت مخلوق عالم روح على مستوى نصف إله.
لقد خطط للتعامل مع بعض الأمور العشوائية قبل أن يأتي الحراس الشخصيون الذين عينهم رئيس الخدم والتر- لن يكون من المناسب له أن يقوم بها في الأيام القادمة.
“… هل تجد الفكرة التي ذكرتها سابقًا قابلة للتطبيق؟ إذا واجهت أي صعوبات أثناء عملية البحث، يمكنك الكتابة إلي…”
مع ذلك، تنهدت بالداخل.
في ظل الظروف العادية، يمكن للرسول فقط تحديد مكان المتعاقد أو الشخص الذي أجرى طقس الاستدعاء. أما بالنسبة للأخير، كان هناك قيود. بمجرد أن تكون الطقوس بعيدة جدًا، لن يتمكن الرسول من العثور عليهم.
استدارت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة في انسجام ونظرت إلى كلاين.
“ذلك جيد أيضًا. سنقوم بحمايته في الخفاء، لذلك لن يكتشف أحد أنني حارس شخصي. وإلا فلن يكون لدي أي فرصة للمشاركة في تلك الصالونات الأدبية. هيه، في الواقع، يمكنني أن أقول لهم أنني أعيش الحياة وأجمع المواد. ستكون روايتي التالية عن حارسة شخصية وصاحب عملها!”
“نعم إنه…” “الرجل…” “الذي…” ” يريد…” “زرع…” “كل…” “شيء…” “صحيح؟”
“…”
“ماذا واجه؟ هل سيكون خطيرا جدا؟” سألت فورس بحذر.
‘ما الذي فعله فرانك ليترك مثل هذا الإنطباع العميق على الآنسة رسول… عندما أجبت سابقا، قالت أنها تأمل ألا يكون ميتًا…’ أومأ كلاين برأسه بجدية.
“إذا خرج السيد دواين دانتيس، فسيبلغنا الخادم الشخصي في وقت مبكر. سأختبئ تحت العربة لحمايته بينما ستتبعين في عربة أخرى…”
“نعم.”
“أسيكون هناك أي شخص آخر؟” دفعت فورس رأسها من المطبخ وسألت بابتسامة.
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى.
‘في الواقع، لقد تحسن وضعي المالي… ومع ذلك، فإن المهمة التي تدفع 50 جنيهًا في اليوم ليست سيئة. سأدخر قدر ما أستطيع. سيكون هناك الكثير من الأماكن التي تتطلب مني إنفاق المال في المستقبل…’ بينما راقبت فورس وعاءها المليء بالزيت، سألت، “ما نوع هذه الوظيفة؟”
“يمكن…” “تحديد موقعه…” “لقد…” “علمته…”
في منتصف الطريق، دخل والتر وهمس في أذن دواين دانتيس، “وصل الحراس الشخصيون. إنها الآنسة شيو من قبل وصديقتها. سأرتب لهم لتوفير الحماية لك سرًا”.
‘آه؟’ فتح كلاين فمه وكاد أن ينسى دوافعه.
‘فرانك المسكين، لا، فرانك العظيم والقوي. لقد جعل الآنسة رسول تعلمه خصيصًا… أتمنى أن تحميه الإلهة…’ قام كلاين بالزفير بصمت وسلم الرسالة إلى رينيت تينكير.
“سلميها إلى فرانك رجاءً.”
‘لسوء الحظ، لدي لعنة اكتمال القمر. لا يمكنني إلا الاستمرار في تحسين نفسي. وإلا، كنت سأحتفظ بمنزل بدلاً من بيعه نقدًا…’
“سوف يدفع لك العملة الذهبية”.
بعد مغادرة الحمام، ذهب كلاين إلى مكتب الدراسة الخاص به، وأخرج قلم حبر وورقة بينما كان يفكر في الأشياء ليقولها.
فتح أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر فمه وعض على الرسالة. ثم دخلت مباشرةً إلى عالم الروح، غير قادر على الإحساس بها مرة أخرى.
بعد التعامل مع هذه الأمور، ترك كلاين الصافرة النحاسية والهارمونيكا عليه. لقد نزل إلى الطابق السفلي لتناول العشاء.
في منتصف الطريق، دخل والتر وهمس في أذن دواين دانتيس، “وصل الحراس الشخصيون. إنها الآنسة شيو من قبل وصديقتها. سأرتب لهم لتوفير الحماية لك سرًا”.
قبل أن تنتهي فورس من جملتها، رأت فجأةً عربة تتوقف خارج المجمع. بعد ذلك، نزل من العربة عدد قليل من رجال الشرطة يرتدون زيا أبيض وأسود.
“نعم.”
قامت شيو بتمشيط شعرها الأشقر الأشعث قليلاً وقالت، “القيام بحماية رجل أعمال يدعى دواين دانتيس سراً.”
‘الأنسة شيو وصديقتها؟ لا تقل لي أنها الأنسة الساحر…’ كان كلاين في عجز عن الكلمات بينما لم يكن بإمكانه إلا الإيماء رأسه بلطف، معترفاً بنبأ المعلومات الجديد.
‘إنها نتيجة لفساد السيد A، لذا فهي لن تتخلى إطلاقاً عن مدحها للخالق الحقيقي؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يفكر بجدية في حل لهذه المسألة.
استدارت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة في انسجام ونظرت إلى كلاين.
روحانيته في الواقع لم تشعر أن أحدا قد “تسلل” إلى منزله. ومع ذلك، كان هذا طبيعي جدًا لأنه لم يحن وقت نوم معظم الناس لليلة. عندما كانت تلك الفترة الزمنية، أصبحت أي تشوهات واضحة إلى حد ما. لذلك، ما لم يستخدم كلاين روحانيته بشكل خاص لترك علامات لا يمكن اكتشافها في المواقع الرئيسية، أو إذا كان لدى الدخيل الكثير من النوايا السيئة تجاهه، فسيجد صعوبة في ملاحظتها.
في ظل الظروف العادية، يمكن للرسول فقط تحديد مكان المتعاقد أو الشخص الذي أجرى طقس الاستدعاء. أما بالنسبة للأخير، كان هناك قيود. بمجرد أن تكون الطقوس بعيدة جدًا، لن يتمكن الرسول من العثور عليهم.
…
‘لسوء الحظ، لدي لعنة اكتمال القمر. لا يمكنني إلا الاستمرار في تحسين نفسي. وإلا، كنت سأحتفظ بمنزل بدلاً من بيعه نقدًا…’
“فورس؟”
في غرفة نوم بالطابق الثالث، أخذا كل من شيو وفورس نافذة. عبر الزجاج، نظروا إلى الحديقة.
بعد تحديد طريقة تفكيره، ألقى كلاين صافرة أزيك النحاسية وهارمونيكا المغامر عبر باب التضحية والعطاء قبل العودة إلى العالم الحقيقي. قام بجمع أغراض الطقس ومسح أي آثار للطقوس.
في شقة في قسم شاروود.
“هذا هو منزل أحلامي. عندما يكون لدي ما يكفي من المال، سأشتري منزلًا مثل هذا في منطقة ذات مناظر خلابة. لا، سأختار باكلوند. هناك المزيد من الأطباق الشهية هنا، وهي أكثر ملاءمة”، قالت فورس بضدق.
وضعت شيو الأوراق في يدها، نصف متفاجئة ونصف متذمرة، “هل ما زلتِ تتذكريت كم من الوقت قد مضى منذ أن دخلتِ المطبخ؟ إيه، طهي الخبز المحمص في الصباح لا يهم.”
مع ذلك، تنهدت بالداخل.
‘لسوء الحظ، لدي لعنة اكتمال القمر. لا يمكنني إلا الاستمرار في تحسين نفسي. وإلا، كنت سأحتفظ بمنزل بدلاً من بيعه نقدًا…’
أخفض الهيكل العظمي رأسه لإلقاء نظرة على دواين دانتيس قبل ثني ظهره، وثني ذراعه اليمنى وفتح راحة يده.
تتبعت شيو نظرة صديقتها ونظرت إلى الخارج، تهمس، “لقد عشت في مثل هذا المسكن عندما كنت صغيرة…”
“عزيزي السيد أزيك… لقد مر وقت طويل منذ أن كتبت لك. أتساءل كيف كنت مؤخرًا…”
إسترقت فورس لمحة عن شيو. نظرًا لأنها لم تكن لديها فكرة عما تقوله، فقد غيرت الموضوعات.
بعد مغادرة الحمام، ذهب كلاين إلى مكتب الدراسة الخاص به، وأخرج قلم حبر وورقة بينما كان يفكر في الأشياء ليقولها.
قامت شيو بتمشيط شعرها الأشقر الأشعث قليلاً وقالت، “القيام بحماية رجل أعمال يدعى دواين دانتيس سراً.”
“كيف نوفر له الحماية؟”
أرجعت شيو نظرتها.
أرجعت شيو نظرتها.
في ظل الظروف العادية، يمكن للرسول فقط تحديد مكان المتعاقد أو الشخص الذي أجرى طقس الاستدعاء. أما بالنسبة للأخير، كان هناك قيود. بمجرد أن تكون الطقوس بعيدة جدًا، لن يتمكن الرسول من العثور عليهم.
“عندما يكون السيد دواين دانتيس في المنزل وبدون ضيوف، سنختبئ في الغرفة ونراقب المناطق المحيطة لمنع أي شخص من التسلل…”
“نعم إنه…” “الرجل…” “الذي…” ” يريد…” “زرع…” “كل…” “شيء…” “صحيح؟”
“عندما يكون هناك ضيوف، سوف نتوجه إلى الغرفة المجاورة ونراقب عن كثب أي تطورات. سنفتح الباب في أي لحظة لإنقاذه…
‘لسوء الحظ، لدي لعنة اكتمال القمر. لا يمكنني إلا الاستمرار في تحسين نفسي. وإلا، كنت سأحتفظ بمنزل بدلاً من بيعه نقدًا…’
“إذا خرج السيد دواين دانتيس، فسيبلغنا الخادم الشخصي في وقت مبكر. سأختبئ تحت العربة لحمايته بينما ستتبعين في عربة أخرى…”
“شيو، لقد أصبحتِ أكثر وأكثر احترافًا!” مدحتها فورس بجدية قبل الضحك. “لقد رأيت صورة السيد دواين دانتيس الآن. إذا لم تخبريني أن الخطر نشأ بسبب صراع تجاري، لكنت سأشتبه في أن المشكلة نشأت بسبب الحب…”
لقد حسبت بالفعل المبلغ الذي يمكن أن تحصل عليه.
…
قبل أن تنتهي فورس من جملتها، رأت فجأةً عربة تتوقف خارج المجمع. بعد ذلك، نزل من العربة عدد قليل من رجال الشرطة يرتدون زيا أبيض وأسود.
“عندما يكون هناك ضيوف، سوف نتوجه إلى الغرفة المجاورة ونراقب عن كثب أي تطورات. سنفتح الباب في أي لحظة لإنقاذه…
‘ما الذي يحدث؟’ نظرت إلى صديقتها ووجدت شيو في حيرة مماثلة.
…
“…هل سمعت عن مخلوقات تُعرف باسم نهابي عالم الروح؟ ما هو مستواهم، وما أنواع الخصائص التي يمتلكونها؟ وأين ينشطون عادةً؟”
داخل غرفة المعيشة في الطابق الثاني، التقى كلاين بالضباط الأربعة.
“عندما يكون السيد دواين دانتيس في المنزل وبدون ضيوف، سنختبئ في الغرفة ونراقب المناطق المحيطة لمنع أي شخص من التسلل…”
“السيد دواين دانتيس، هل تعرف السيد كوارون؟”
“فورس؟”
…
‘كوارون؟’ حاول كلاين التذكر وتذكر أن الرجل قد كان الذي باع له أسهم شركة كويم.
“أسيكون هناك أي شخص آخر؟” دفعت فورس رأسها من المطبخ وسألت بابتسامة.
“سوف يدفع لك العملة الذهبية”.
“نعم، ما الذي حدث له؟” سأل كلاين بهدوء.
رد الضابط الذي قاد الفريق بطريقة مهذبة: “لقد انتحر”.
“فجأة شعرت برغبة ملحة في تناوله. عندما يتعلق الأمر بمطبخ إنتيس، فإنني أحبه أكثر!”
“إضافة إلى أنه ترك وصية تتهمك بإجباره على بيع أسهمه وتعذيبه بكل أنواع الوسائل المخادعة مما جعله يعاني من اكتئاب شديد.”
في شقة في قسم شاروود.
“وقد قدمت أسرته دليلاً على محتويات وصيته”.
“هذا ليس شيئًا خطيرًا. كما تعلمين، لن يجرؤ المتجاوزين الأقوياء في باكلوند على المخاطرة، لأنه من السهل الكشف عن أنفسهم، مما يجعلهم مستهدفين من قبل صقور الليل و المكلفين بالعقاب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
