الإحتيال.
115: الإحتيال.
طلب منه غلاكيس التكهن بشأن الاستثمار في شركة لانيفوس للفولاذ. حصل غلاكيس على اقتراح سلبي.
قام بفحص النجم الذي أرسل صلاة من قبل بعد أن غادر العدل والرجل المعلق، لكنه لم يحصل على أي معلومات هذه المرة
“لا يجب أن تتحدثوا باسمي بدون إذني”
…
…
أدار رأسه ونظر إلى السيدة مع بعض التجاعيد.
بعد عدة دقائق من انتهاء اللقاء، كان بإمكان أودري وألجر، اللذان عادا إلى الغرفة والسفينة على التوالي، سماع كلمات الأحمق يتردد صداها في أذنيه.
جلس كلاين في زاوية مظللة وارتشف شاي سيب الأسود بينما كان يقرأ صحيفة تينغن الصادقة. لم يكن هناك العديد من الأعضاء حوله، ستة أو سبعة فقط.
لقد استخدم عناصر في الإسطرلاب أكثر مما استخدمه الشخص العادي. الطريقة التي سيستخدمها لتفسير الأسطرلاب كانت ستقربه من الحقيقة.
عادة ما كان انطباعهم عن السيد الأحمق الغامض والقوي مسترخيًا وهادئًا ولا يسبر غوره. كان من النادر أن يتبنى مثل هذا الموقف الصارم والمتماسك.
بسبب ذلك، شعروا بالقلق بشكل استثنائي. لقد إستسلموا لرغباته بصدق.
هذا جعله يشك في أنه لم يعد هناك أمل لوالدي الشاب، وأن الشاب اختار الاستسلام…
“يؤسفني حقًا أنني لم أستمع إلى الاقتراح الذي قمت بعرافته لي. مهلاً، هذه هي المرة الثانية التي أقول فيها شيئًا من هذا القبيل، فلنأمل، لا – أصدق أنه لن تكون هناك مرة ثالثة.”
لم يكونوا غرباء عن كلمات كهذه، لكن هذه التعليمات كانت تُسجَّل عادةً في كتاب رؤيا الليل أو كتاب العواصف!
115: الإحتيال.
…
بسبب ذلك، شعروا بالقلق بشكل استثنائي. لقد إستسلموا لرغباته بصدق.
في القسم الغربي من مدينة تينغن، في شارع دافوديل.
سحب كلاين الستائر وسمح لضوء الشمس الذهبي بالتدفق لغرفة نومه.
بعد العد التنازلي، أجبر نفسه على الوقوف بشكل مستقيم وسار إلى رف الملابس قبل اختيار بدلته وقبعته.
أجابت كريستينا بسرعة، “لقد خدع ممثلنا، خدع من قبل الأشخاص الذين إستخدمهم لانيفوس، والمكان الذي استأجره، والأرض التي تم تسييجها.”
قام بفحص النجم الذي أرسل صلاة من قبل بعد أن غادر العدل والرجل المعلق، لكنه لم يحصل على أي معلومات هذه المرة
عادة ما كان انطباعهم عن السيد الأحمق الغامض والقوي مسترخيًا وهادئًا ولا يسبر غوره. كان من النادر أن يتبنى مثل هذا الموقف الصارم والمتماسك.
.
صمتت كريستينا للحظة قبل دفع ملاحظة واحد سولي نحو كلاين.
نظرًا لأن النجم القرمزي كان لديه القدرة على تخزين الصلوات، على غرار إرسال الرسائل في وضع عدم الاتصال، إعتقد كلاين أن الشباب الذي تحدث جوتن لم يصلي مرة أخرى منذ المرة الأخيرة التي دخل فيها العالم فوق العملاق.
“يؤسفني حقًا أنني لم أستمع إلى الاقتراح الذي قمت بعرافته لي. مهلاً، هذه هي المرة الثانية التي أقول فيها شيئًا من هذا القبيل، فلنأمل، لا – أصدق أنه لن تكون هناك مرة ثالثة.”
وهكذا، كان كل ما أراده كلاين هو التكاسل، والاستلقاء على فراشه مثل الخاسر، وعدم القيام بأي شيء باستثناء أحلام اليقظة.
هذا جعله يشك في أنه لم يعد هناك أمل لوالدي الشاب، وأن الشاب اختار الاستسلام…
“لا يجب أن تتحدثوا باسمي بدون إذني”
وظهره مواجه لضوء الشمس مشى كلاين إلى جانب سريره وإستلقى. لم يكن يريد التحرك.
“خمسة أربعة ثلاثة اثنان واحد!”
كان يعلم أنه لا يجب أن يضيع أي وقت ويتوجه إلى نادي العرافة ويواصل عملية هضم الجرعة، لكنه لم يريد أن يتحرك. استلقى بصمت على سريره، مستمتعاً بإجازته النادرة.
تصادف أنه قلق بشأن الطريقة التي سيدفع بها للمخبر في المستقبل.
تنفست كريستينا الصعداء وسألت بلهجة جادة، “هل طفله شيء يخصه؟”
كان لديه جدول زمني كامل من الثلاثاء إلى الجمعة، دروس وتدريب الغوامض في الصباح، والرماية والتدريب القتالي في فترة بعد الظهر. كان منهكًا عقليًا بحلول وقت المساء. لم يكن هناك تغيير في روتينه الصباحي يوم السبت، لكن كان عليه أن يحرس بوابة تشانيس في فترة ما بعد الظهر. كان سيبقى تحت الأرض حتى فجر الأحد.
قام بفحص النجم الذي أرسل صلاة من قبل بعد أن غادر العدل والرجل المعلق، لكنه لم يحصل على أي معلومات هذه المرة
صباح يوم الأحد كان الوقت المناسب لكلاين للنوم. في فترة ما بعد الظهر، ستحدد الظروف ما إذا كان سيذهب إلى نادي العرافة. في صباح يوم الإثنين، كان قد عاد لتوه من جامعة خوي في الصباح وعقد تجمع التاروت في بعد الظهر. كان عليه أيضًا أن يفكر في مسألة التصرف كمتنبئ. وبعبارة أخرى، كان مشغولاً طوال الأسبوع، ولم يكن لديه وقت للراحة.
115: الإحتيال.
وهكذا، كان كل ما أراده كلاين هو التكاسل، والاستلقاء على فراشه مثل الخاسر، وعدم القيام بأي شيء باستثناء أحلام اليقظة.
بعد العد التنازلي، أجبر نفسه على الوقوف بشكل مستقيم وسار إلى رف الملابس قبل اختيار بدلته وقبعته.
“قلت لك الطريقة الآن”. ابتسم كلاين وهو يميل للخلف.
‘لا، كيف يمكن لرئيس طائفة أن يكون عديم القيمة لهذه الدرجة. إذا أدركت الآنسة عدالة والسيد الرجل المعلق هذا الأمر، فإن انطباعهما عني سوف يتحطم…’ دفن كلاين دفن وجهه في غطائه وحفز نفسه.
وظهره مواجه لضوء الشمس مشى كلاين إلى جانب سريره وإستلقى. لم يكن يريد التحرك.
“لدي تركيبة لجرعة المهرج، كل ما علي فعله الآن هو هضم جرعة المتنبئ بالكامل… لدي تركيبة لجرعة المهرج، كل ما علي فعله الآن هو هضم جرعة متنبئ بالكامل…”
في القسم الغربي من مدينة تينغن، في شارع دافوديل.
تمتم لنفسه ثم دعم نفسه.
أخذ كلاين عملة برونزية من جيبه وسرعان ما قام بعرافة ما إذ كان من المناسب له التوجه إلى النادي اليوم وحصل على رد نهائي.
“لقد إختفى لانيفوس. أعطى الذريعة للذهاب إلى مقاطعة سيفيليوس للإشراف على التنقيب وغادر تينغن، ولم يعد أبدًا. أرسلنا شخصًا للبحث عنه عبر قاطرة بخارية واكتشفنا أن منجم الفولاذ واسع النطاق الذي تحدث عنه وجد فقط على الخريطة. لحسن الحظ، تذكرت نصيحتك واستثمرت فقط ثلث ما كنت أنوي استثماره في البداية. وإلا كنت سأفقد عائلتي وحياتي “.
“أفهم.” أومأت كريستينا برأسها. لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “أيها السيد موريتي، هل يمكنك معرفة مكان لانيفوس؟”
“خمسة أربعة ثلاثة اثنان واحد!”
أخذ كلاين عملة برونزية من جيبه وسرعان ما قام بعرافة ما إذ كان من المناسب له التوجه إلى النادي اليوم وحصل على رد نهائي.
“خمسة أربعة ثلاثة اثنان واحد!”
بعد العد التنازلي، أجبر نفسه على الوقوف بشكل مستقيم وسار إلى رف الملابس قبل اختيار بدلته وقبعته.
‘هاه؟’ كان كلاين مصدوم قليلاً للحظة.
…
جلس كلاين في زاوية مظللة وارتشف شاي سيب الأسود بينما كان يقرأ صحيفة تينغن الصادقة. لم يكن هناك العديد من الأعضاء حوله، ستة أو سبعة فقط.
في غرفة اجتماعات نادي العرافة في شارع هويس.
“أفهم.” أومأت كريستينا برأسها. لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “أيها السيد موريتي، هل يمكنك معرفة مكان لانيفوس؟”
جلس كلاين في زاوية مظللة وارتشف شاي سيب الأسود بينما كان يقرأ صحيفة تينغن الصادقة. لم يكن هناك العديد من الأعضاء حوله، ستة أو سبعة فقط.
كلاين لم يستجوبهم بعد الآن. حافظ على موقفه كمتنبئ، وسأل: “ما الذي تريدون عرافته اليوم؟”
بينما كان يضحك على الخطأ النحوي المستخدم في الإعلان عن وظيفة، رأى غلاكيس ذو العدسة الأحادية يمشي بقبعة من الحرير في يده. كانت هناك سيدة ترتدي ملابس زرقاء في الثلاثينات من عمرها بجانبه.
“لا يجب أن تتحدثوا باسمي بدون إذني”
…
كان لدى السيدة حواجب منحنية وعيون كبيرة لكن مظلمة. في يدها اليسرى، كانت تحمل قبعة انتيس مزينة بريش بجعة سوداء.
“لدي تركيبة لجرعة المهرج، كل ما علي فعله الآن هو هضم جرعة المتنبئ بالكامل… لدي تركيبة لجرعة المهرج، كل ما علي فعله الآن هو هضم جرعة متنبئ بالكامل…”
“لا، لا أعتقد ذلك. المعلومات التي تركها لانيفوس خلفها على الأرجح مزيفة ؛ حتى اسمه قد لا يكون حقيقيًا. كيف يمكنني أن أحدد أي شيء؟ ما لم يكن بإمكانكم إعطائي تفاصيل محددة جدًا، أو غرض يحمله معه دائما” أجاب كلاين بصدق.
‘هذه القبعة سخيفة. ألن تألمها رقبتها؟’ لاحظ كلاين لنفسه. نظر ونقر مقطبه كما لو أنه يخفف من تعبه.
’10 جنيهات لإعطاء دليل؟ 100 جنيه لإمساك لانيفوس؟’ أضاءة عيون كلاين بعد أن سمع ذلك. أصبح تنفسه ثقيلًا.
من خلال رؤيته الروحية، لاحظ أن غلاكيس والسيدة تمتعا بصحة جيدة، لكنهما كانا قلقين وغاضبين ومنزعجين.
“مساء الخير، غلاكيس. إن السيد لانيفوس لم يكن رجلا جديرًا بالثقة، أليس كذلك؟” سأل كلاين بابتسامة وبقي جالسًا.
نظرًا لأن النجم القرمزي كان لديه القدرة على تخزين الصلوات، على غرار إرسال الرسائل في وضع عدم الاتصال، إعتقد كلاين أن الشباب الذي تحدث جوتن لم يصلي مرة أخرى منذ المرة الأخيرة التي دخل فيها العالم فوق العملاق.
طلب منه غلاكيس التكهن بشأن الاستثمار في شركة لانيفوس للفولاذ. حصل غلاكيس على اقتراح سلبي.
تجمد غلاكيس للحظة، ثم ابتسم ابتسامة مريرة.
لكن بعد ملاحظة عدم تردده، اعتقد كلاين أنه خاطر على أي حال. تمنى كلاين أن الرجل لم يستثمر كل ما لديه. وهكذا، جعل كلاين على الفور اللاتصال والحكم عندما رأى ألوان عواطفه.
“لا يجب أن تتحدثوا باسمي بدون إذني”
اتبع الطريق إلى غرفة توباز الفارغة.
تجمد غلاكيس للحظة، ثم ابتسم ابتسامة مريرة.
أومأ غلاكيس برأسه وقال، “لقد قمنا بالفعل بإعداد تقرير للشرطة. تولي الشرطة اهتمامًا كبيرًا لهذه القضية. بعد الكثير من المناقشات، نحن على استعداد للحصول على جزء من المال الذي سنستعيده كمكافأة. . يمكن للمرء الحصول على 10 جنيهات كمكافأة إذا تمكن من تقديم أدلة حول مكان لانيفوس. إذا كان بإمكانك تحديد موقع دقيق ومساعدة الشرطة في القبض على لانيفوس، يمكنك الحصول على مكافأة 100 جنيه! “
“يؤسفني حقًا أنني لم أستمع إلى الاقتراح الذي قمت بعرافته لي. مهلاً، هذه هي المرة الثانية التي أقول فيها شيئًا من هذا القبيل، فلنأمل، لا – أصدق أنه لن تكون هناك مرة ثالثة.”
أدار رأسه ونظر إلى السيدة مع بعض التجاعيد.
‘لست جشعا للمال… لا، أنا رجل مادي!’ كان كلاين يندم على تصرفه في الإدعاء بكونه غامض.
بعد عدة دقائق من انتهاء اللقاء، كان بإمكان أودري وألجر، اللذان عادا إلى الغرفة والسفينة على التوالي، سماع كلمات الأحمق يتردد صداها في أذنيه.
“السيدة كريستينا، انظري، لقد كان السيد موريتي قد خمن بالفعل دافعنا للمجيء إلى هنا دون أن نتحدث. إنه أكثر عراف سحري رأيته على الإطلاق. أنا أكثر من على استعداد لوصفه بأنه متنبئ”.
يمكن اعتبار الشخص ثريًا حتى في باكلوند بأموال من هذا القبيل.
“مساء الخير أيها السيد موريتي. لقد جئنا إلى هنا على وجه التحديد بسبب لانيفوس”. أعطت كريستينا إنحناءا بسيطًا، قلق ومنزعجة بوضوح.
“هل نتجه إلى توباز؟” كان غلاكيس هادئ أكثر. وأشار إلى باب غرفة الاجتماعات بذقنه.
ضحك كلاين وهو يقف.
“هذه هي وظيفة العراف.”
اتبع الطريق إلى غرفة توباز الفارغة.
عادة ما كان انطباعهم عن السيد الأحمق الغامض والقوي مسترخيًا وهادئًا ولا يسبر غوره. كان من النادر أن يتبنى مثل هذا الموقف الصارم والمتماسك.
أغلق غلاكيس الباب الخشبي وسار إلى مقعده أثناء التنهد.
“هذه هي وظيفة العراف.”
“لقد إختفى لانيفوس. أعطى الذريعة للذهاب إلى مقاطعة سيفيليوس للإشراف على التنقيب وغادر تينغن، ولم يعد أبدًا. أرسلنا شخصًا للبحث عنه عبر قاطرة بخارية واكتشفنا أن منجم الفولاذ واسع النطاق الذي تحدث عنه وجد فقط على الخريطة. لحسن الحظ، تذكرت نصيحتك واستثمرت فقط ثلث ما كنت أنوي استثماره في البداية. وإلا كنت سأفقد عائلتي وحياتي “.
“لا، لا أعتقد ذلك. المعلومات التي تركها لانيفوس خلفها على الأرجح مزيفة ؛ حتى اسمه قد لا يكون حقيقيًا. كيف يمكنني أن أحدد أي شيء؟ ما لم يكن بإمكانكم إعطائي تفاصيل محددة جدًا، أو غرض يحمله معه دائما” أجاب كلاين بصدق.
كان بؤبؤ كلاين أكثر سواد من المعتاد بينما نظر إلى الشخصين أمامه. سأل، بشكل فضولي قليلًا، “قبل اتخاذ مثل هذا القرار المالي الكبير، ألن تختاروا ممثلًا وتأكدوا مما إذا كان ما قاله صحيحًا في سلسلة جبال هورناكيس في مقاطعة سيفيليوس؟”
“لا، لا أعتقد ذلك. المعلومات التي تركها لانيفوس خلفها على الأرجح مزيفة ؛ حتى اسمه قد لا يكون حقيقيًا. كيف يمكنني أن أحدد أي شيء؟ ما لم يكن بإمكانكم إعطائي تفاصيل محددة جدًا، أو غرض يحمله معه دائما” أجاب كلاين بصدق.
أجابت كريستينا بسرعة، “لقد خدع ممثلنا، خدع من قبل الأشخاص الذين إستخدمهم لانيفوس، والمكان الذي استأجره، والأرض التي تم تسييجها.”
من خلال رؤيته الروحية، لاحظ أن غلاكيس والسيدة تمتعا بصحة جيدة، لكنهما كانا قلقين وغاضبين ومنزعجين.
كلاين لم يستجوبهم بعد الآن. حافظ على موقفه كمتنبئ، وسأل: “ما الذي تريدون عرافته اليوم؟”
“نتمنى أن نرى ما إذا كان هذا يمكن إنقاذ الوضع أم لا” قالت كريستينا وهي تنظر إلى غلاكيس.
‘ربما سيكون لدى الشرطة بعض العناصر التي تخص لانيفوس. لكنها لن تكون مفيدة للغاية إذا غادر بالفعل تينغن…’ شعر كلاين بمزيج من الإثارة وخيبة الأمل.
عندما غادرت كريستينا، أغلق غلاكيس الباب وسأل: “أليس هناك من طريقة حقًا؟”
أخذ كلاين قطعة من الورق وقلم حبر.
“إذا دعونا نجري عرافة الإسطرلاب. سأطلب، وسوف تجيبون.”
تجمد غلاكيس للحظة، ثم ابتسم ابتسامة مريرة.
بين الأسئلة، حدد كلاين الكوكبة الرعدية والرموز المقابلة لمواقف مختلفة قبل إكمال الإسطرلاب.
.
لقد استخدم عناصر في الإسطرلاب أكثر مما استخدمه الشخص العادي. الطريقة التي سيستخدمها لتفسير الأسطرلاب كانت ستقربه من الحقيقة.
أجابت كريستينا بسرعة، “لقد خدع ممثلنا، خدع من قبل الأشخاص الذين إستخدمهم لانيفوس، والمكان الذي استأجره، والأرض التي تم تسييجها.”
“لقد إختفى لانيفوس. أعطى الذريعة للذهاب إلى مقاطعة سيفيليوس للإشراف على التنقيب وغادر تينغن، ولم يعد أبدًا. أرسلنا شخصًا للبحث عنه عبر قاطرة بخارية واكتشفنا أن منجم الفولاذ واسع النطاق الذي تحدث عنه وجد فقط على الخريطة. لحسن الحظ، تذكرت نصيحتك واستثمرت فقط ثلث ما كنت أنوي استثماره في البداية. وإلا كنت سأفقد عائلتي وحياتي “.
“سيدتي، سيدي، أنتما الآن في مفترق طرق. إذا لم تضغطوا على أنفسكم وتستسلموا لجشعكم وقلقكم، فسوف تسقطون في الهاوية، ولن تتمكنوا أبدًا من تحرير أنفسكم. ولكن إذا كان بإمكانكم التحلي بالصبر والانتظار دون جشع، إذا ستكون هناك فرصة لرؤية أشعة الشمس…”.
يمكن اعتبار الشخص ثريًا حتى في باكلوند بأموال من هذا القبيل.
“أفهم.” أومأت كريستينا برأسها. لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “أيها السيد موريتي، هل يمكنك معرفة مكان لانيفوس؟”
أدار رأسه ونظر إلى السيدة مع بعض التجاعيد.
“لا، لا أعتقد ذلك. المعلومات التي تركها لانيفوس خلفها على الأرجح مزيفة ؛ حتى اسمه قد لا يكون حقيقيًا. كيف يمكنني أن أحدد أي شيء؟ ما لم يكن بإمكانكم إعطائي تفاصيل محددة جدًا، أو غرض يحمله معه دائما” أجاب كلاين بصدق.
بينما كان يضحك على الخطأ النحوي المستخدم في الإعلان عن وظيفة، رأى غلاكيس ذو العدسة الأحادية يمشي بقبعة من الحرير في يده. كانت هناك سيدة ترتدي ملابس زرقاء في الثلاثينات من عمرها بجانبه.
عندما غادرت كريستينا، أغلق غلاكيس الباب وسأل: “أليس هناك من طريقة حقًا؟”
صمتت كريستينا للحظة قبل دفع ملاحظة واحد سولي نحو كلاين.
“مساء الخير أيها السيد موريتي. لقد جئنا إلى هنا على وجه التحديد بسبب لانيفوس”. أعطت كريستينا إنحناءا بسيطًا، قلق ومنزعجة بوضوح.
“لقد سمعت من غلاكيس أنك متنبئ حقيقي ومحترم وتخاف المصير ولست جشعًا للمال. يمكنك التفكير في الباقي كبقشيش أعطيه للنادي.”
“السيدة كريستينا، انظري، لقد كان السيد موريتي قد خمن بالفعل دافعنا للمجيء إلى هنا دون أن نتحدث. إنه أكثر عراف سحري رأيته على الإطلاق. أنا أكثر من على استعداد لوصفه بأنه متنبئ”.
“شكرا لك على ثقتك بي.”
“هذه هي وظيفة العراف.”
وقفت وودعت قبل أن تغادر بسرعة.
‘ربما يمكنني الحصول على ما يكفي من الأموال عن طريق القيام بالعرافة للآخرين…’ كلاين، الذي تلقى بعض البقشيش، ارتدى قبعته، أنسك عصاه، وسار باتجاه مخرج النادي.
‘لست جشعا للمال… لا، أنا رجل مادي!’ كان كلاين يندم على تصرفه في الإدعاء بكونه غامض.
عندما غادرت كريستينا، أغلق غلاكيس الباب وسأل: “أليس هناك من طريقة حقًا؟”
…
عادة ما كان انطباعهم عن السيد الأحمق الغامض والقوي مسترخيًا وهادئًا ولا يسبر غوره. كان من النادر أن يتبنى مثل هذا الموقف الصارم والمتماسك.
“قلت لك الطريقة الآن”. ابتسم كلاين وهو يميل للخلف.
أومأ غلاكيس برأسه وقال، “لقد قمنا بالفعل بإعداد تقرير للشرطة. تولي الشرطة اهتمامًا كبيرًا لهذه القضية. بعد الكثير من المناقشات، نحن على استعداد للحصول على جزء من المال الذي سنستعيده كمكافأة. . يمكن للمرء الحصول على 10 جنيهات كمكافأة إذا تمكن من تقديم أدلة حول مكان لانيفوس. إذا كان بإمكانك تحديد موقع دقيق ومساعدة الشرطة في القبض على لانيفوس، يمكنك الحصول على مكافأة 100 جنيه! “
تنهدت الأنهار الغلاكيس. “هرب لانيفوس بأكثر من 10000 جنيه وبلغ إجمالي ضحاياه أكثر من مائة شخص. لحسن الحظ، خسرت 50 جنيهًا فقط. كانت هذه مدخراتي، وليس لدي أي دين. لكن الآنسة كريستينا استثمرت 150 جنيهًا. لها، هذا ليس مبلغ يمكنها تحمله بسهولة “.
سحب كلاين الستائر وسمح لضوء الشمس الذهبي بالتدفق لغرفة نومه.
“هل اتصلت بالشرطة؟” شعر كلاين فجأة بالغضب تجاه الغشاش بعد سماع مبلغ 10000 جنيه.
كان لدى السيدة حواجب منحنية وعيون كبيرة لكن مظلمة. في يدها اليسرى، كانت تحمل قبعة انتيس مزينة بريش بجعة سوداء.
صمتت كريستينا للحظة قبل دفع ملاحظة واحد سولي نحو كلاين.
يمكن اعتبار الشخص ثريًا حتى في باكلوند بأموال من هذا القبيل.
وهكذا، كان كل ما أراده كلاين هو التكاسل، والاستلقاء على فراشه مثل الخاسر، وعدم القيام بأي شيء باستثناء أحلام اليقظة.
‘لا أعرف ما إذا كانت الشرطة ستلجأ إلى مساعدة صقور الليل، المكلفين بالعقاب أو قفير الألات لقضية بسيطة مثل هذه…’ فكر كلاين، مشتتًا قليلاً.
عادة ما كان انطباعهم عن السيد الأحمق الغامض والقوي مسترخيًا وهادئًا ولا يسبر غوره. كان من النادر أن يتبنى مثل هذا الموقف الصارم والمتماسك.
أومأ غلاكيس برأسه وقال، “لقد قمنا بالفعل بإعداد تقرير للشرطة. تولي الشرطة اهتمامًا كبيرًا لهذه القضية. بعد الكثير من المناقشات، نحن على استعداد للحصول على جزء من المال الذي سنستعيده كمكافأة. . يمكن للمرء الحصول على 10 جنيهات كمكافأة إذا تمكن من تقديم أدلة حول مكان لانيفوس. إذا كان بإمكانك تحديد موقع دقيق ومساعدة الشرطة في القبض على لانيفوس، يمكنك الحصول على مكافأة 100 جنيه! “
115: الإحتيال.
’10 جنيهات لإعطاء دليل؟ 100 جنيه لإمساك لانيفوس؟’ أضاءة عيون كلاين بعد أن سمع ذلك. أصبح تنفسه ثقيلًا.
تصادف أنه قلق بشأن الطريقة التي سيدفع بها للمخبر في المستقبل.
‘لا أعرف ما إذا كانت الشرطة ستلجأ إلى مساعدة صقور الليل، المكلفين بالعقاب أو قفير الألات لقضية بسيطة مثل هذه…’ فكر كلاين، مشتتًا قليلاً.
كان بالكاد يستطيع تحمل المرحلة الثانية من الدفع براتب إضافي قدره ثلاثة جنيهات تلقاها هذا الأسبوع، ولكن إذا تمكن المحقق الخاص من إكمال مهمته خلال الأسبوع المقبل، فلن يكون لديه ما يكفي لدفع ما وعد بدفعه. سوف يفتقر إلى عدد قليل من السولي، شريطة ألا يحتاج إلى إنفاق مدخراته في مكان آخر هذا الأسبوع.
سحب كلاين الستائر وسمح لضوء الشمس الذهبي بالتدفق لغرفة نومه.
‘ربما سيكون لدى الشرطة بعض العناصر التي تخص لانيفوس. لكنها لن تكون مفيدة للغاية إذا غادر بالفعل تينغن…’ شعر كلاين بمزيج من الإثارة وخيبة الأمل.
‘هاه؟’ كان كلاين مصدوم قليلاً للحظة.
كان لدى السيدة حواجب منحنية وعيون كبيرة لكن مظلمة. في يدها اليسرى، كانت تحمل قبعة انتيس مزينة بريش بجعة سوداء.
في الساعة والنصف التالية، حصل كلاين على زبونين آخرين بسبب توصية أنجيليكا. أحدهما كان عرافة لطفل عمره عام واحد. قام كلاين على الفور برسم الإسطرلاب المقابل وشرحه، وهو ما أرضى عميله.
“سيدتي، سيدي، أنتما الآن في مفترق طرق. إذا لم تضغطوا على أنفسكم وتستسلموا لجشعكم وقلقكم، فسوف تسقطون في الهاوية، ولن تتمكنوا أبدًا من تحرير أنفسكم. ولكن إذا كان بإمكانكم التحلي بالصبر والانتظار دون جشع، إذا ستكون هناك فرصة لرؤية أشعة الشمس…”.
كان الآخر يبحث عن غرض. استخدم كلاين قراءة التاروت، إلى جانب عرافة الحلم، لمنحه مساحة عامة. هذا جعل زبونه مصدومًا للغاية، لأنه لم ير قط عرافًا يمكنه أن يعطيه مثل هذه المعلومات الدقيقة.
من خلال رؤيته الروحية، لاحظ أن غلاكيس والسيدة تمتعا بصحة جيدة، لكنهما كانا قلقين وغاضبين ومنزعجين.
‘ربما يمكنني الحصول على ما يكفي من الأموال عن طريق القيام بالعرافة للآخرين…’ كلاين، الذي تلقى بعض البقشيش، ارتدى قبعته، أنسك عصاه، وسار باتجاه مخرج النادي.
لكن بعد ملاحظة عدم تردده، اعتقد كلاين أنه خاطر على أي حال. تمنى كلاين أن الرجل لم يستثمر كل ما لديه. وهكذا، جعل كلاين على الفور اللاتصال والحكم عندما رأى ألوان عواطفه.
في هذه اللحظة، رأى كريستينا تدخل النادي مرة أخرى مع فتاة شابة ترتدي قبعة بجانبها.
أخذ كلاين قطعة من الورق وقلم حبر.
رأت كريستينا كلاين واقتربت منه على الفور. سألت برقة، “السيد موريتي، قلت أنه يمكنك محاولة عرافة مكان لانيفوس إذا كان هناك شيء يخصه؟”
“هل اتصلت بالشرطة؟” شعر كلاين فجأة بالغضب تجاه الغشاش بعد سماع مبلغ 10000 جنيه.
“هذا صحيح.” أومأ كلاين.
بينما كان يضحك على الخطأ النحوي المستخدم في الإعلان عن وظيفة، رأى غلاكيس ذو العدسة الأحادية يمشي بقبعة من الحرير في يده. كانت هناك سيدة ترتدي ملابس زرقاء في الثلاثينات من عمرها بجانبه.
تنفست كريستينا الصعداء وسألت بلهجة جادة، “هل طفله شيء يخصه؟”
‘هاه؟’ كان كلاين مصدوم قليلاً للحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
