You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 159

الفريق الثالث

الفريق الثالث

 

 

 

بالنسبة له لم يهتم بحياة أو موت دراجو.. بل صدقاً لم يظن أنه سيحتمل للغد وهذا بسبب وجهه الجميل…

الفصل الـ 159

 

” الفريق الثالث ”

 

وصلت كيرا أمام ما يعرف بإسم المنجم الشرقي.. والذي كان عبارة عن جبل أسود عملاق فيه العديد من الثقوب والعربات الضخمة..

 

بدا صدقاً وكانه منجم على الأرض مع كل شئ فقط أن طرق التشغيل تختلف مثل إستبدال الكهرباء بالطاقة وغيرها..

توقف سائق العربة ونزلت كيرا ومن جيبها أخرجت عملتين نحاسيتين أعطتهما للسائق الذي إلتف مسرعاً وغادر باحثاً عن عميل جديد..

بخلاف الجبل كان هناك جمع كبير من العمال الذين إما إرتدوا ملابس الخدم أو ببساطة نزعوها لتظهر أجسادهم كاملة وهى سوادء كالفحم بل صدقاً كانوا يشبهون مقولة هنا وهى لو وقف أحدهم قريباً بما فيه الكفاية من المنجم فلن يستيعوا تفريقه عنه..

” ماذا تفعل ؟ ” لم يتغير تعبيرها وهى تسئل

بخلافه كان هناك مجموعة من المباني الصغيرة على الجانب الأخر يخرج ويدخل منها بعض الأفراد الذين إرتدوا ملابس الخدم بالمثل ولكن كان هناك عُصبه سوداء على رؤوسهم أو أذرعهم عليها كلمة القانون.. كان هؤلاء هم مطبقوا القانون أما موضع العُصبة فقد وضح ترتيبهم فى الداخل.. حيث كان من وضعها على الرأس هم الأدني وعلى الذراع هم الضباط أما زعيمهم فهو كان معروفاً بحيث لا يحتاج إلى وضع الشارة من الأساس..

 

بعيداً فى الناحية المقابلة كان هناك بعض الخيم الموضوعة بشكلٍ منظم ولكنها صغيرة وضيقة وايضاً مثقوبة فى أكثر من موضع مما يوضح سوء المعالمة نحو عمال المنجم..

 

توقف سائق العربة ونزلت كيرا ومن جيبها أخرجت عملتين نحاسيتين أعطتهما للسائق الذي إلتف مسرعاً وغادر باحثاً عن عميل جديد..

أمسك دراجو بأحد المعاول الغير مستخدمة للحظة وشعر بمدي ضعفها فأمسك بواحد أخر.

بالمثل أخرجت كيرا عملتين لـ دراجو ” ستحتاجهم من الأن وصاعداً وإلا لن تتمكن من النجاة ” قالت كيرا وهى تقوده نحو منزل مطبقوا القانون..

“أوه أوه.. هذه هى الهمة.. هذا هو النشاط الذي أحبه ” ضحك العجوز مو وهو يسحب دراجو نحو المنجم..

تركت دراجو فى الخلف وتحدث مع واحد منهم الذي أماء قليلاً ثم أشار لأحد عمال المنجم الذي صدقاً لم يظهر أى شئ منه إلا عيونه وأسنانه الصفراء قليلاً بسبب جسده الملطخ بالأسود..

 

” خذه معك.. ستكون مسؤلاً عنه من الأن “..

صدقاً لم يتحدثوا بسبب شدة العمل فقط.. فهم رجال فى النهاية ولكن بسبب المعاملة السيئة وقلة وقت النوم وقلة الطعام وحتى سرقة المال منهم فى الوجه من قبل مطبقي القانون مما جعل الحياة هنا ليست صعبة جسدياً فقط ولكن نفسياً أيضاً..

ضحك الرجل ووضع يده على كتف دراجو وضمه إليه ” الان يا فتى أصبحت عضواً فى الفريق الثالث ، هيا إتبعني “…

 

” أين سأنام ” سئل دراجو كيرا ومطبق القانون ولكن عامل المنجم ضحك وهو يسحبه ” سنرتب لك منزلاً بالطلبع ولكن بعد العمل.. هيا هيا الان لأقدم لك بقية أعضاء الفريق “…

 

ضحك الرجل الذي بدا صوته وكأنه فى الأربعين ولكن صدقاً كان جسده قوياً وعضلياً ليس هو فقط ولكن كل الذين هنا بما أنهم بشكلٍ عام كانوا فانين وحتى المتدربين منهم كانت أجسادهم أقوي قليلاً ولكن.. لم يفتح أحدٌ قصر قدره بعد..

 

كان هناك منطقة إستراح فيها أكثر من 30 عاملاً.. كان هؤلاء هم الفريق الثالث أما هو فقد كان قائدة.. العجوز مو..

 

ضحك العجوز مو وهو يُقدم دراجو بينما أماء له البقية ولكنهم لم يهتموا بل صدقا بعضهم قد رثي..

حتى العجوز مو كان مذهولاً.. وبدون شعور تحسست يده عضلات نوت ووجدها كالصخر.. ” هذا الجسد.. كيف صنعته “..

” هيا هيا.. ما خطب هذه التعابير.. هيا قوموا بالإبتسام وتحية صديقنا الجديد “..

 

” إستمتع بوجهك الجميل يا فتى فلن تراه من الان وصاعداً ” علق أحدهم مما جعل العجوز مو ينظر إليه بقوة..

 

تجاهله الرجل ووقف ممسكاً بمعول أمامه ” لنذهب لقد إنتهت راحتنا “..

وصلت كيرا أمام ما يعرف بإسم المنجم الشرقي.. والذي كان عبارة عن جبل أسود عملاق فيه العديد من الثقوب والعربات الضخمة..

وقف البقية غير متأثرين وبعضهم صدقاً قد فقد قيمته وأمل الحياة.. كانوا يعيشون فقط لأن هنا على الأقل كانوا أمنين على عكس الخارج حيث الوحوش املرعبة أو المزارعين المتنمرين الذين أبادو وقتلوا الألاف لمجرد نزوة…

 

كان شعور الخوف من المجهول أكثر رعباً من الموت البطئ هنا ولهذا ما زال بعضهم يتقرب طواعية ليكون خادماً فى مثل هذا المكان…

 

” لا بأس يا فتى.. لا بأس ” ضحك العجوز مو وهو يُربت على ظهره ثم أشار للأرض ” إلتقط معولاً “..

بالمثل أخرجت كيرا عملتين لـ دراجو ” ستحتاجهم من الأن وصاعداً وإلا لن تتمكن من النجاة ” قالت كيرا وهى تقوده نحو منزل مطبقوا القانون..

أمسك دراجو بأحد المعاول الغير مستخدمة للحظة وشعر بمدي ضعفها فأمسك بواحد أخر.

وقف البقية غير متأثرين وبعضهم صدقاً قد فقد قيمته وأمل الحياة.. كانوا يعيشون فقط لأن هنا على الأقل كانوا أمنين على عكس الخارج حيث الوحوش املرعبة أو المزارعين المتنمرين الذين أبادو وقتلوا الألاف لمجرد نزوة…

“أوه أوه.. هذه هى الهمة.. هذا هو النشاط الذي أحبه ” ضحك العجوز مو وهو يسحب دراجو نحو المنجم..

كان هناك منطقة إستراح فيها أكثر من 30 عاملاً.. كان هؤلاء هم الفريق الثالث أما هو فقد كان قائدة.. العجوز مو..

فى الخلف كانت كيرا واقفة مع مطبق القانون من سابق ” لا تقلقِ يا كيرا وأبلغي كبيرة الخدم أن الأمور ستسير كما تريد.. هذا الطفل لن يري نور الشمس غداً “…

ظهره شرارات متطايرة مما جعل العمال يتوقوف للحظة… ليس الفريق الثالث فقط ولكن حتى الفرق الأخري فى نفس منطقة العمل قد أجتذبت عيونها بسبب دراجو..

أمائت كيرا بلا إهتمام ورحلت عندما مد مطبق القانون يده وأمسكها..

“أوه أوه.. هذه هى الهمة.. هذا هو النشاط الذي أحبه ” ضحك العجوز مو وهو يسحب دراجو نحو المنجم..

” ماذا تفعل ؟ ” لم يتغير تعبيرها وهى تسئل

 

” ليلة واحدة ” قال مطبق القانون..

كان شعور الخوف من المجهول أكثر رعباً من الموت البطئ هنا ولهذا ما زال بعضهم يتقرب طواعية ليكون خادماً فى مثل هذا المكان…

” ضباط فقط ” سحبت كيرا يدها ورحلت..

” من هذا الشاب الجميل ”

بالنسبة لها بالرغم من برودتها إلا انها لم تكن نقية وصدقاً لم تمانع فى بيع جسدها بل لقد باعته كثيراً للحصول على بعض الفوائد ومنها الدعم وإلا كيف ستكون فى المنطقة الإدارية…

 

شخص غيرها سوف تكون الأن فى إحدي بيوت الهوى أو تعمل فى مطعم ومع ذالك صدقاً لم تكن جميلة جداً ولكن الجودة بشكلٍ عام فى المنطقة الخارجية كانت سيئة جداً ولهذا حتى شخص مثل كيرا تعتبر جميلة بل ستكون أجمل لو كانت بدون نمش.. ولكن منذ متى كان العالم عادلاً..

تجاهلهم نوت ونزع ملابسه العلوية وربطها حول خصره وكشف عن جسده الذي جعل الفرقة تتوقف للحظة عن العمل ” هذا..

” تسك.. عاهرة رخيصة ” علق مطبق القانون ببرود وهو يُحدق فى جسدها بشهوة كبيرة قبل ان يحول نظره نحو دراجو الذي دخل المنجم ” واحد جديد قادم للموت ” ثم سخر وإلتف مغادراً…

 

بالنسبة له لم يهتم بحياة أو موت دراجو.. بل صدقاً لم يظن أنه سيحتمل للغد وهذا بسبب وجهه الجميل…

 

* * *

وقف البقية غير متأثرين وبعضهم صدقاً قد فقد قيمته وأمل الحياة.. كانوا يعيشون فقط لأن هنا على الأقل كانوا أمنين على عكس الخارج حيث الوحوش املرعبة أو المزارعين المتنمرين الذين أبادو وقتلوا الألاف لمجرد نزوة…

تم إقتياد دراجو داخل المنجم تحت ” عناية ” العجوز مو الذي ظل يضحك ويربت على ظهره حتى وصلوا إلى منطقة التعدين خاصتهم..

* * *

تجاهلت الفرقة الثالثة دراجو بإعتباره ميتاً أو على الأقل كانوا جميعاً موتى بإختلاف وقت الموت المقدر ولهذا حتى بينهم وبين بعض لم يتحدثوا كثيراً…

تجاهله الرجل ووقف ممسكاً بمعول أمامه ” لنذهب لقد إنتهت راحتنا “..

تجاهلهم نوت ونزع ملابسه العلوية وربطها حول خصره وكشف عن جسده الذي جعل الفرقة تتوقف للحظة عن العمل ” هذا..

 

حتى العجوز مو كان مذهولاً.. وبدون شعور تحسست يده عضلات نوت ووجدها كالصخر.. ” هذا الجسد.. كيف صنعته “..

شخص غيرها سوف تكون الأن فى إحدي بيوت الهوى أو تعمل فى مطعم ومع ذالك صدقاً لم تكن جميلة جداً ولكن الجودة بشكلٍ عام فى المنطقة الخارجية كانت سيئة جداً ولهذا حتى شخص مثل كيرا تعتبر جميلة بل ستكون أجمل لو كانت بدون نمش.. ولكن منذ متى كان العالم عادلاً..

” أنا حداد ” رد نوت مما جعل المجموعة تفهم…

كان شعور الخوف من المجهول أكثر رعباً من الموت البطئ هنا ولهذا ما زال بعضهم يتقرب طواعية ليكون خادماً فى مثل هذا المكان…

حدادا.. لا عجب ولكن هذا يؤخر موتك فقط..

 

صدقاً لم يتحدثوا بسبب شدة العمل فقط.. فهم رجال فى النهاية ولكن بسبب المعاملة السيئة وقلة وقت النوم وقلة الطعام وحتى سرقة المال منهم فى الوجه من قبل مطبقي القانون مما جعل الحياة هنا ليست صعبة جسدياً فقط ولكن نفسياً أيضاً..

” ألا تركز على شئ غير شكله الجميل ”

لم يبالي دراجو بهم ورفع معوله وضرب فى الحائط بقوة كبيرة..

 

كلانك

* * *

ظهره شرارات متطايرة مما جعل العمال يتوقوف للحظة… ليس الفريق الثالث فقط ولكن حتى الفرق الأخري فى نفس منطقة العمل قد أجتذبت عيونها بسبب دراجو..

 

” من هذا الشاب الجميل ”

أمائت كيرا بلا إهتمام ورحلت عندما مد مطبق القانون يده وأمسكها..

” ألا تركز على شئ غير شكله الجميل ”

 

” معك حق.. إنظر إلى عضلاته.. لقد صقلت بطريقة عملية

 

” هذا الشاب قوى جداً ربما قد يُسبب فى زيادة حصتهم من الطعام..

 

 

” من هذا الشاب الجميل ”

 

 

 

بخلاف الجبل كان هناك جمع كبير من العمال الذين إما إرتدوا ملابس الخدم أو ببساطة نزعوها لتظهر أجسادهم كاملة وهى سوادء كالفحم بل صدقاً كانوا يشبهون مقولة هنا وهى لو وقف أحدهم قريباً بما فيه الكفاية من المنجم فلن يستيعوا تفريقه عنه..

 

” خذه معك.. ستكون مسؤلاً عنه من الأن “..

 

أمائت كيرا بلا إهتمام ورحلت عندما مد مطبق القانون يده وأمسكها..

 

 

 

تجاهله الرجل ووقف ممسكاً بمعول أمامه ” لنذهب لقد إنتهت راحتنا “..

 

تجاهله الرجل ووقف ممسكاً بمعول أمامه ” لنذهب لقد إنتهت راحتنا “..

 

تجاهلهم نوت ونزع ملابسه العلوية وربطها حول خصره وكشف عن جسده الذي جعل الفرقة تتوقف للحظة عن العمل ” هذا..

 

فى الخلف كانت كيرا واقفة مع مطبق القانون من سابق ” لا تقلقِ يا كيرا وأبلغي كبيرة الخدم أن الأمور ستسير كما تريد.. هذا الطفل لن يري نور الشمس غداً “…

 

صدقاً لم يتحدثوا بسبب شدة العمل فقط.. فهم رجال فى النهاية ولكن بسبب المعاملة السيئة وقلة وقت النوم وقلة الطعام وحتى سرقة المال منهم فى الوجه من قبل مطبقي القانون مما جعل الحياة هنا ليست صعبة جسدياً فقط ولكن نفسياً أيضاً..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بخلافه كان هناك مجموعة من المباني الصغيرة على الجانب الأخر يخرج ويدخل منها بعض الأفراد الذين إرتدوا ملابس الخدم بالمثل ولكن كان هناك عُصبه سوداء على رؤوسهم أو أذرعهم عليها كلمة القانون.. كان هؤلاء هم مطبقوا القانون أما موضع العُصبة فقد وضح ترتيبهم فى الداخل.. حيث كان من وضعها على الرأس هم الأدني وعلى الذراع هم الضباط أما زعيمهم فهو كان معروفاً بحيث لا يحتاج إلى وضع الشارة من الأساس..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل الـ 159

 

 

 

 

 

 

 

ظهره شرارات متطايرة مما جعل العمال يتوقوف للحظة… ليس الفريق الثالث فقط ولكن حتى الفرق الأخري فى نفس منطقة العمل قد أجتذبت عيونها بسبب دراجو..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعيداً فى الناحية المقابلة كان هناك بعض الخيم الموضوعة بشكلٍ منظم ولكنها صغيرة وضيقة وايضاً مثقوبة فى أكثر من موضع مما يوضح سوء المعالمة نحو عمال المنجم..

 

 

 

 

 

صدقاً لم يتحدثوا بسبب شدة العمل فقط.. فهم رجال فى النهاية ولكن بسبب المعاملة السيئة وقلة وقت النوم وقلة الطعام وحتى سرقة المال منهم فى الوجه من قبل مطبقي القانون مما جعل الحياة هنا ليست صعبة جسدياً فقط ولكن نفسياً أيضاً..

 

 

 

” تسك.. عاهرة رخيصة ” علق مطبق القانون ببرود وهو يُحدق فى جسدها بشهوة كبيرة قبل ان يحول نظره نحو دراجو الذي دخل المنجم ” واحد جديد قادم للموت ” ثم سخر وإلتف مغادراً…

 

 

 

” أنا حداد ” رد نوت مما جعل المجموعة تفهم…

 

 

 

تجاهلت الفرقة الثالثة دراجو بإعتباره ميتاً أو على الأقل كانوا جميعاً موتى بإختلاف وقت الموت المقدر ولهذا حتى بينهم وبين بعض لم يتحدثوا كثيراً…

 

” خذه معك.. ستكون مسؤلاً عنه من الأن “..

 

 

 

” خذه معك.. ستكون مسؤلاً عنه من الأن “..

 

حدادا.. لا عجب ولكن هذا يؤخر موتك فقط..

 

 

 

أمسك دراجو بأحد المعاول الغير مستخدمة للحظة وشعر بمدي ضعفها فأمسك بواحد أخر.

 

تركت دراجو فى الخلف وتحدث مع واحد منهم الذي أماء قليلاً ثم أشار لأحد عمال المنجم الذي صدقاً لم يظهر أى شئ منه إلا عيونه وأسنانه الصفراء قليلاً بسبب جسده الملطخ بالأسود..

 

 

” ليلة واحدة ” قال مطبق القانون..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط