You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 122

دم التنين

دم التنين

 

فى الخارج ” الـ.. المارشال ، ما كان ذالك الشئ ” سئلت إيثل..

 

” توقفي يا صغيرة فالشئ فى الداخل لا يراه سوي إثنين.. الأقوياء والمقدرون وصدقاً لا أنصحكِ بالنظر إليه “..

الفصل الـ 122

أماء الإثنين فى الفهم عندما دخلت العجوز مع صينية صغيرة عليها ثلاثة من أكواب الشاي…

” دم التنين ”

 

” هل هذا جواب نهائي ؟ ” سئل ياسين مبتسماً…

 

” يبدو صوتك وكأنك جربت الحب من قبل ولهذا أنا متأكدة من أنك ستفهم.. هذه اللوحة ليست مجرد شئ للتدوال أو عنصر ذا قيمة مادية بل هو وجود لذكري فى قلبي تجعلنى من وقتٍ لأخر أري وجه زوجي الميت وأتذكر إبتسامته ولهفته وحبه وهو يقدمها لى ” ردت العجوز وهى تجلس على مقعد خشبي ويبدو وكأنها هائمة فى حلمٍ جميل..

” هيا إشربوا بسرعة فلن يقاوم كثيراً ” قال ياسين..

” الحب…. ” إبتسم ياسين ” لن أخفي عليكِ الأمر ، جربت بالفعل ولكنى أضع أهدافي أمام قلبي ولا أتوقف لشئ “..

” إنها عناصر من العصر البدائي كأقدم فترة والعصر القديم كأقرب فترة وصدقني عندما أقول أن أدناها من الرتبة القديمة “..

” إذا لن تفهمني ” ردت العجوز..

 

” ما رأيكِ لو أعدت لكِ زوجكِ ” سئل ياسين فجأة…

 

وسائل الإحياء لم تكن غير معروفة وبالرغم من أنها نادرة ومكلفة وخلصة لطول هذه الفترة ولكن لياسين أو نوت { آالكايد } كان الأمر يحتاج إلى كلمة…

 

” أسمع الثقة فى لهجتك ولكن لا… دع الموتى نائمين ولا تقلق راحتهم حتى لا تغضب عليك السماء “..

 

” لا يوجد سماء فى هذا العالم ، إنها مجرد حد سأتجاوزه قريباً ” رد ياسين ولازالت عيونه على اللوحة ولكن فور ان ذكرت العجوز كلمة السماء ظهر بريق بارد مع نية قتل فى عينه قبل أن تختفى بنفس السرعة..

** تم رفع درجة سلالتك **

إقتربت لبؤة النار ووضعت يدها على اللوحة واستخدمت كل قوتها وأساليب التحقيق خاصتها وحتى سلالتها النفيسة ولكن لم تشعر بشئ..

شرب جان وإيثل وأعادوا نفس مشهد دارما ولكن الفرق كان فى مقدار صدمة إيثل..

” توقفي يا صغيرة فالشئ فى الداخل لا يراه سوي إثنين.. الأقوياء والمقدرون وصدقاً لا أنصحكِ بالنظر إليه “..

” دم التنين ”

ردت لبؤة النار بقوة ” لستُ ضعيفة كما تعتقدين “…

 

” بل أنت أضعف مما تتخيلين ” تنهدت العجوز ” هناك قلة فى هذا العالم ممن يمكن أن يطلق عليهم لقب الأقوياء مثل الشخص بجوارك ولكن هو وليس هذا “..

” دم التنين ” رد ياسين مما ترك المجموعة تقف هناك كالحمقي

إبتسم ياسين بينما دارت الأسئلة فى عقول الإثنين وغلى الغضب فى قلب إيثل..

 

” أتسائل عن غرضك من هذا الشئ ؟ ” سئلت العجوز..

” هاه.. للإعتقاد بأنه لازال هناك من يتذكر إسمي… على كل حال إذهب.. لن أعطيك اللوحة ” ردت العجوز أو موقرة الشمال..

” أنتِ تعلمين بالأمر بالفعل يا موقرة الشمال… الكارثة قادمة ولن ينجو أحد ” رد ياسين..

 

موقرة الشمال ؟؟؟

 

” هاه.. للإعتقاد بأنه لازال هناك من يتذكر إسمي… على كل حال إذهب.. لن أعطيك اللوحة ” ردت العجوز أو موقرة الشمال..

 

” لا بأس.. لن أجبركِ ولكن.. لقد أتينا إلى منزلكِ ، لن نخرج خالى الوفاض صحيح أم تريدين أن تسئ إلى سمعتك الذهبية وتاريخك الملئ بالمحافل ” قال ياسين دون إنزعاج..

 

” لا داعى للتملق ، كنت أعلم أنك لن تغادر خالياً على كل حال ” قالت العجوز ووققت ثم حدقت فى وجه ياسين وكأنه تستطيع أن تراه أو ترى الظل المبهم خلفه ثم تنهدت قبل أن تذهب إلى غرفة داخليه ” قدومك يُبشر بالكارثة بحد ذاته !!”..

” توقفي يا صغيرة فالشئ فى الداخل لا يراه سوي إثنين.. الأقوياء والمقدرون وصدقاً لا أنصحكِ بالنظر إليه “..

ضحك ياسين ولم يرد بينما ظلت المجموعة تنظر نحوه تارة وتارة أخري فى ظهر العجوز متسائلين عن أى حفلة غريبة هذا وأى تجمع سخيف هذا وما الذي يتحدث عنه هذان الإثنان بالضبط..

 

متجاهلة ياسين ركزت لبؤة النار على اللوحة من جديد وهى تدفع طاقتها إل أقصاها..

إهتزت قلوب الثنائي بينما تحدث دارما ” إذاً لماذا لم يحاول أحد الحصول على هذا المكان “…

” وفري أنفاسكِ ، إن لم أساعدك فلو ظللت مليون عام هنا لن تستطيعي رؤيتها “..

 

” ما هو الشئ فى الداخل ؟ ” سئلت لبؤة النار بغضب وهى تحاول إخفاء فشلها..

” هيا إشربوا بسرعة فلن يقاوم كثيراً ” قال ياسين..

” مجرد شئ قديم ” ثم تنهد وكأنه يتذكر ذكريات ماضية ” بعد أن نشرب الشاي تجولوا فى القرية وأبحثوا عن مصائركم الخاصة ، من يعلم ربما تحصلوا على بعض الأشياء الجيدة “..

موقرة الشمال ؟؟؟

” هل كل العناصر هنا قوية ؟ ” سئل جان وتطلعت عيونه وعيون دارما نحوه..

” ما رأيكِ لو أعدت لكِ زوجكِ ” سئل ياسين فجأة…

” إنها عناصر من العصر البدائي كأقدم فترة والعصر القديم كأقرب فترة وصدقني عندما أقول أن أدناها من الرتبة القديمة “..

” هيا إشربوا بسرعة فلن يقاوم كثيراً ” قال ياسين..

إهتزت قلوب الثنائي بينما تحدث دارما ” إذاً لماذا لم يحاول أحد الحصول على هذا المكان “…

 

” لا أحد يستطيع ، والذين يستطيعون لا يريدون تحمل تكلفة الأمر ” رد ياسين..

…..

” لماذا ؟؟ ” سئل دارما متلهفاً…

 

عناصر قديمة.. كل العناصر هنا كانت قديمة أى أن مجرد غلتقاط سلعة عشوائية سوف تسمح لقوتهم بالصعود إلى السماء… وأيضاً ألن يمنع هذا من وجود عناصر ملحمية أو حتى أسطورية..

 

نظر ياسين نحو إيثل التى قالت ” هذا البعد الخاص غير موجود فى عالمنا وهذا هو واحد فقط من المداخل المنتشرة فى كامل العالم ، لا يعني المدخل التحكم فى الموقع لأنه واقع تحت سلطة قوانين مختلفة ويمثل بشكلٍ أو بأخر قوة العالم مما يعني طريقة دخوله والعدد محدد كل فترة وأيضاً يعني أنه يخضع لقوانين العالم أنه حتى لو حصل أحد على المدخل فهو لن يتمكن من إغلاقه فتخيلي لو إمتلكتها مدينة وحاولت أن تمنع غيرها من الدخول ماذا سيكون مصيرهم والأمر الأهم أن العناصر هنا يجب المتاجرة بها أو أن يتركوا الساقطين يدعونها عن طيب خاطر وهو شئ صعب جداً ولهذا فهو ليس ذا قيمة حقيقية و.. ” ترددت إيثل للحظة قبل ان تقول ” وهناك أسطورة قديمة أن هذا المكان ملعون ولهذا لا ينصح بدخوله إلا مرة واحدة وإلا فسينزل الغضب على الزائرين من جديد والذي ظهر فى التاريخ عن بعض حالات الجنون أو الوفاه الغريبة التى سببتها العناصر التى حصلوا عليها وبالرغم من عدم صحة هذه الشائعات 100% إلا أن طريقة الدخول التى تتبعها العائلات والقوي الكبري كل مرة تؤكد ذالك حيث لم يدخل أحد مرتين أبداً “..

إبتسم ياسين بينما دارت الأسئلة فى عقول الإثنين وغلى الغضب فى قلب إيثل..

أماء الإثنين فى الفهم عندما دخلت العجوز مع صينية صغيرة عليها ثلاثة من أكواب الشاي…

 

قالت العجوز ” إشربوا فهو ضار بقائدكم ” ثم تركت الصينية على الأرض قبل أن تجلس على المقعد وتحدق فى السقف بفراغ..

 

ترددت المجموعة بينما أماء لهم ياسين مبتسماً..

أخذ دارما رشفة صغيرة قبل أن يتجمد هناك من الصدمة…

أخذ دارما رشفة صغيرة قبل أن يتجمد هناك من الصدمة…

” أشكروا موقرة الشمال ، فربما لن تروها من جديد ” قال ياسين وهو يُشير إلى معناً لم يفهمه غير العجوز ثم خرج..

” هاى أيها القائد.. أنت ما خطبك ” سئل جان بذهول وهو يهز دارما ولكن فجاة. أفاق دارما من ذهولة وأمسك بكامل الكوب وشربه مرة واحدة..

شرب جان وإيثل وأعادوا نفس مشهد دارما ولكن الفرق كان فى مقدار صدمة إيثل..

** تم رفع درجة سلالتك **

قالت العجوز ” إشربوا فهو ضار بقائدكم ” ثم تركت الصينية على الأرض قبل أن تجلس على المقعد وتحدق فى السقف بفراغ..

شعر دارما بالجنون ونظر إلى بقية الأكواب…

 

” واحد يكفي ” دوي صوت ياسين كـ هدير الرعد الذي أيقظ دارما من جنونه ولكن عيونه لم ترتفع عن كوبي جان وإيثل..

 

” هيا إشربوا بسرعة فلن يقاوم كثيراً ” قال ياسين..

 

شرب جان وإيثل وأعادوا نفس مشهد دارما ولكن الفرق كان فى مقدار صدمة إيثل..

 

– محال… لقد جربت العديد من الجرع والكاسير حتى أن سرقت حافلة مهمة لـ عاصمة كانت تملك كنزاً يعزز السلالات النادرة ولكنه لم يؤثر شيئاً معى ومع ذالك هذا الشاي الرخيص تمكن من رفع سلالتى بدرجة وزيادة قوتي وقدراتي بفارق كبير… سحقاً ما هذا الشئ –

 

” أشكروا موقرة الشمال ، فربما لن تروها من جديد ” قال ياسين وهو يُشير إلى معناً لم يفهمه غير العجوز ثم خرج..

 

فى الخارج ” الـ.. المارشال ، ما كان ذالك الشئ ” سئلت إيثل..

إقتربت لبؤة النار ووضعت يدها على اللوحة واستخدمت كل قوتها وأساليب التحقيق خاصتها وحتى سلالتها النفيسة ولكن لم تشعر بشئ..

أراد جان ودارما بالمثل أن يسألوا ولكنهم شعروا بالحرج من أنهم شربوا كل شئ ولكن ياسين لم يشرب شيئاً بالرغم من كم الفوائد الهائلة التى حصلوا عليها..

ردت لبؤة النار بقوة ” لستُ ضعيفة كما تعتقدين “…

أما بالنسبة إلى إيثل فكل تفكيرها أنها أرادت المزيد من هذا الشئ.. لو تمكنت من وضع يديها على البعض فحينها ربما سوف توقظ سلالتها بالكامل وحينها لن يقف أحد فى وجهها فى كامل الجنوب المقفر..

 

” دم التنين ” رد ياسين مما ترك المجموعة تقف هناك كالحمقي

” أنتِ تعلمين بالأمر بالفعل يا موقرة الشمال… الكارثة قادمة ولن ينجو أحد ” رد ياسين..

…..

” بل أنت أضعف مما تتخيلين ” تنهدت العجوز ” هناك قلة فى هذا العالم ممن يمكن أن يطلق عليهم لقب الأقوياء مثل الشخص بجوارك ولكن هو وليس هذا “..

آراكم….. Zero

” أنتِ تعلمين بالأمر بالفعل يا موقرة الشمال… الكارثة قادمة ولن ينجو أحد ” رد ياسين..

 

أماء الإثنين فى الفهم عندما دخلت العجوز مع صينية صغيرة عليها ثلاثة من أكواب الشاي…

 

 

 

موقرة الشمال ؟؟؟

 

الفصل الـ 122

 

** تم رفع درجة سلالتك **

 

 

 

** تم رفع درجة سلالتك **

 

 

 

” دم التنين ” رد ياسين مما ترك المجموعة تقف هناك كالحمقي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” وفري أنفاسكِ ، إن لم أساعدك فلو ظللت مليون عام هنا لن تستطيعي رؤيتها “..

 

 

 

 

 

” لا أحد يستطيع ، والذين يستطيعون لا يريدون تحمل تكلفة الأمر ” رد ياسين..

 

” يبدو صوتك وكأنك جربت الحب من قبل ولهذا أنا متأكدة من أنك ستفهم.. هذه اللوحة ليست مجرد شئ للتدوال أو عنصر ذا قيمة مادية بل هو وجود لذكري فى قلبي تجعلنى من وقتٍ لأخر أري وجه زوجي الميت وأتذكر إبتسامته ولهفته وحبه وهو يقدمها لى ” ردت العجوز وهى تجلس على مقعد خشبي ويبدو وكأنها هائمة فى حلمٍ جميل..

 

 

 

موقرة الشمال ؟؟؟

 

” لماذا ؟؟ ” سئل دارما متلهفاً…

 

 

 

 

 

 

 

” واحد يكفي ” دوي صوت ياسين كـ هدير الرعد الذي أيقظ دارما من جنونه ولكن عيونه لم ترتفع عن كوبي جان وإيثل..

 

إبتسم ياسين بينما دارت الأسئلة فى عقول الإثنين وغلى الغضب فى قلب إيثل..

 

 

 

شرب جان وإيثل وأعادوا نفس مشهد دارما ولكن الفرق كان فى مقدار صدمة إيثل..

 

 

 

 

 

” لماذا ؟؟ ” سئل دارما متلهفاً…

 

أما بالنسبة إلى إيثل فكل تفكيرها أنها أرادت المزيد من هذا الشئ.. لو تمكنت من وضع يديها على البعض فحينها ربما سوف توقظ سلالتها بالكامل وحينها لن يقف أحد فى وجهها فى كامل الجنوب المقفر..

 

” لا بأس.. لن أجبركِ ولكن.. لقد أتينا إلى منزلكِ ، لن نخرج خالى الوفاض صحيح أم تريدين أن تسئ إلى سمعتك الذهبية وتاريخك الملئ بالمحافل ” قال ياسين دون إنزعاج..

 

 

 

 

 

” إنها عناصر من العصر البدائي كأقدم فترة والعصر القديم كأقرب فترة وصدقني عندما أقول أن أدناها من الرتبة القديمة “..

 

– محال… لقد جربت العديد من الجرع والكاسير حتى أن سرقت حافلة مهمة لـ عاصمة كانت تملك كنزاً يعزز السلالات النادرة ولكنه لم يؤثر شيئاً معى ومع ذالك هذا الشاي الرخيص تمكن من رفع سلالتى بدرجة وزيادة قوتي وقدراتي بفارق كبير… سحقاً ما هذا الشئ –

 

إقتربت لبؤة النار ووضعت يدها على اللوحة واستخدمت كل قوتها وأساليب التحقيق خاصتها وحتى سلالتها النفيسة ولكن لم تشعر بشئ..

 

” هاه.. للإعتقاد بأنه لازال هناك من يتذكر إسمي… على كل حال إذهب.. لن أعطيك اللوحة ” ردت العجوز أو موقرة الشمال..

 

 

 

” لماذا ؟؟ ” سئل دارما متلهفاً…

 

” ما هو الشئ فى الداخل ؟ ” سئلت لبؤة النار بغضب وهى تحاول إخفاء فشلها..

 

 

 

 

 

 

 

آراكم….. Zero

 

 

 

 

ترددت المجموعة بينما أماء لهم ياسين مبتسماً..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط