19 من مارس عام 2019
لقد إرتدت لآلئ الحجاب أخيرًا وأصبحت لؤلؤةً محفوظة غير معرضة للجرذان!
في ذلك اليوم كنت جالسًا أقرأ القرآن، سورة المؤمنون دخلت قلبي وسكنته، خاصةً بعدما تبين لي أني مسلم ولست مؤمن فصرت أتوق لأكون واحدًا.
استعددنا
وأخي يكتب واجبه وأمي تحضر الغداء أثناء تحدثها مع والدي عبر الهاتف عن أمر ما يبدو سري وفجأة ونحن جالسون سمعنا صوت صرير الباب ودخلت علينا إمرأة منقبة لا نرى حتى عينيها.
أولًا الصلاة على الحبيب المصطفى نبي الله ومن سيشفع لنا يوم يفر المرء من والديه وأبنائه ﷺ -عليه افضل الصلاة والسلام-
نظرتُ وأخي لها بريبة ووقفنا بحذر وبطئ وفجأة قالت والدتي بصوت مفاجئ لم يستطع إخفاء السعادة فيه
لقد إرتدت لآلئ الحجاب أخيرًا وأصبحت لؤلؤةً محفوظة غير معرضة للجرذان!
“لآلئ! هل ارتديتِه عن إقتناعٍ يا بنيتي؟!”
طلبيّ المعتادين هما~~~
نظرت و أخي لأمي ثم لبعضنا وأخيرًا نحو تلك السيدة وقلنا بصدمة لا تُخفى بل مرسومة على ملامحنا
ضحكت أمي بسعادة وقبلت وجهها كثيراً وأنتهى بالأمر بالعناق مرة أخرى
-إنتهى-
“هذه لآلئ؟!؟!”
وأقرر العمل على رواية ورد لجعلها مانهوا كما لازال هناك فصل إضافي وعدت بتنزيله ونسيت (ಡωಡ)
تجاهلتنا لآلئ وتقدمت نحو أمي إحتضنتها وردت
” يبدو أنه ليس مرحبًا بنا”
“أردت حذو حذوكِ يا أغلى سيدة في عالمي”
ثم ولثاني مرة في حياتي أرى دموع والدتي لكنني علمت أن هذه الدموع دموع السعادة المفرطة!
احتضنت أختي بشدة وظلت تحمد الله وتشكره.
رفعت أختي النقاب عن وجهها وقالت مبتسمة لي ولأخي المذهوليين
” أريد أيضا رفع شرفكم عاليًا كلؤلؤتكم الغالية. ”
“لآلئ! هل ارتديتِه عن إقتناعٍ يا بنيتي؟!”
ضحكت أمي بسعادة وقبلت وجهها كثيراً وأنتهى بالأمر بالعناق مرة أخرى
ضحكت أمي بسعادة وقبلت وجهها كثيراً وأنتهى بالأمر بالعناق مرة أخرى
أمسك سعيد ساق بنطالي وهمس
في ذلك اليوم كنت جالسًا أقرأ القرآن، سورة المؤمنون دخلت قلبي وسكنته، خاصةً بعدما تبين لي أني مسلم ولست مؤمن فصرت أتوق لأكون واحدًا.
“أردت حذو حذوكِ يا أغلى سيدة في عالمي”
” يبدو أنه ليس مرحبًا بنا”
هززت رأسي
“إن لم يكن لنا مكان لنصنع واحدًا”
ليبتسم و يبدأ كلانا العد بهمس
ليبتسم و يبدأ كلانا العد بهمس
إلى لقاء قريب في الفصل القادم~
“إثنان”
في ذلك اليوم كنت جالسًا أقرأ القرآن، سورة المؤمنون دخلت قلبي وسكنته، خاصةً بعدما تبين لي أني مسلم ولست مؤمن فصرت أتوق لأكون واحدًا.
استعددنا
أمسك سعيد ساق بنطالي وهمس
“واحد”
احتضنت أختي بشدة وظلت تحمد الله وتشكره.
ركضنا نحوهما أثناء الصراخ
وأقرر العمل على رواية ورد لجعلها مانهوا كما لازال هناك فصل إضافي وعدت بتنزيله ونسيت (ಡωಡ)
نظرت و أخي لأمي ثم لبعضنا وأخيرًا نحو تلك السيدة وقلنا بصدمة لا تُخفى بل مرسومة على ملامحنا
“هجوم العناق!!”
“إثنان”
نظرت لنا والدتي ثم ابتسمت وفتحت ذراعيها لندخل العناق ونضحك بسعادة وختمت اليوم بتقبيل جبينها وكلي فخر فالجنة تحت أقدام الأمهات فماذا عن رؤوسهن؟!
” أريد أيضا رفع شرفكم عاليًا كلؤلؤتكم الغالية. ”
*يا الله، اللهم لا تُغيب أمي من المنزل ولا تجعل صوتها يختفي، أنها الحنان والأمان والسعادة، إنها الحياة فاللهم أرحمها فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض.*
*اللهم صبر من فقدوا أمهاتهم وجمعهم سويًا في جنتك يا أرحم الراحمين.*
“إن لم يكن لنا مكان لنصنع واحدًا”
*اللهم آمين*
ليبتسم و يبدأ كلانا العد بهمس
-إنتهى-
هل دعوتم أيضًا؟
ثم ولثاني مرة في حياتي أرى دموع والدتي لكنني علمت أن هذه الدموع دموع السعادة المفرطة!
هل قبلتم رأس والدتكم اليوم؟ إذا لم تفعلوا أتركوا الهاتف بسرعة وأركضوا لتقبيل رأسها وتعلموا من عدنان!
“لآلئ! هل ارتديتِه عن إقتناعٍ يا بنيتي؟!”
حسنٌ وللعلم أنا الآن ورسميًا في إجازة الصيف~
“هجوم العناق!!”
وأقرر العمل على رواية ورد لجعلها مانهوا كما لازال هناك فصل إضافي وعدت بتنزيله ونسيت (ಡωಡ)
لهذا سأقوم بتنزيل فصل أخر اليوم~
ثانيًا أنشروها لأصدقائكم لعلها تفيدكم ففيها عبرة وموعظة أكثر من مجرد لحظة متعة ^^
نظرت و أخي لأمي ثم لبعضنا وأخيرًا نحو تلك السيدة وقلنا بصدمة لا تُخفى بل مرسومة على ملامحنا
وأقرر العمل على رواية ورد لجعلها مانهوا كما لازال هناك فصل إضافي وعدت بتنزيله ونسيت (ಡωಡ)
ضحكت أمي بسعادة وقبلت وجهها كثيراً وأنتهى بالأمر بالعناق مرة أخرى
طلبيّ المعتادين هما~~~
لهذا سأقوم بتنزيل فصل أخر اليوم~
أولًا الصلاة على الحبيب المصطفى نبي الله ومن سيشفع لنا يوم يفر المرء من والديه وأبنائه ﷺ -عليه افضل الصلاة والسلام-
ثانيًا أنشروها لأصدقائكم لعلها تفيدكم ففيها عبرة وموعظة أكثر من مجرد لحظة متعة ^^
” أريد أيضا رفع شرفكم عاليًا كلؤلؤتكم الغالية. ”
إلى لقاء قريب في الفصل القادم~
هل دعوتم أيضًا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
