مشاكل البارون روميرو (2)
بسم الله الرحمن الرحيم
بصراحة، بالنسبة لعمال منجم الحديد، كان رومان بالفعل خليفة ديمتري.
“أخبرني بالتفصيل عما حدث في ذلك الوقت – كيف تصرف رومان عندما وقع الحادث، ولماذا شعر فجأة بالاهتمام بسلامة مناجم الحديد، وأخبرني أيضًا ما إذا كان صحيحًا أنه توصل إلى الحل بمفرده . أريد أن أسمع الحقيقة دون أي كذب أو مبالغة”.
فوش! فوووووه
كان موركان اسمًا مألوفًا لبارون روميرو. كان يعرف أن موركان هو شخص عمل لفترة طويلة في مناجم الحديد، حتى أنه سمع أنه تم تعيينه ليكون ضابط السلامة هناك هذا العام.
كان هندريك حدادا. باعتباره شخصًا عمل بالدم والعرق في الصياغة لعقود من الزمن، فقد فهم قيمة مثل هذه الأشياء في لمحة واحدة.
بالتأكيد، كان شخصًا يمكن الوثوق به، وبما أن يعقوب نفسه أحضره إلى هنا، فهذا يعني أنه يستحق أن يكون هنا.
وهكذا، سأل البارون روميرو بهدوء: “أرى. هل كنت هناك مع رومان عندما وقع الحادث؟. “
لقد أراد أن يخفف هذا الشعور من خلال القيام بما طلب منه، لذلك قام بفحص العناصر التي وصلت بعناية.
“نعم سيدي.”
“…أرى ذلك.”
“أخبرني بالتفصيل عما حدث في ذلك الوقت – كيف تصرف رومان عندما وقع الحادث، ولماذا شعر فجأة بالاهتمام بسلامة مناجم الحديد، وأخبرني أيضًا ما إذا كان صحيحًا أنه توصل إلى الحل بمفرده . أريد أن أسمع الحقيقة دون أي كذب أو مبالغة”.
كان أهل منجم الحديد يقفون الآن إلى جانب رومان.
“أبشر.”
اجتاحت النيران السيف بشكل مذهل. على وجه الدقة، أظهرت النيران التي كان من المفترض أن تشتعل في كل مكان الميل إلى حرق مسار محدد فقط كما لو تم سحبها إلى الأسفل بواسطة قوة الجاذبية. بصراحة، لم يكن الأمر دراميًا حتى لو وصفه أحدهم بأنه النيران ملفوفة حول السيف.
انحنى موركان، ولأنه كان شخصًا اختبر الرجل المعروف باسم رومان ديمتري، تمامًا كما فعل هانز، فقد عبر عن رأيه.
“وقع الحادث بعد حوالي أسبوع من انضمام السيد الشاب رومان للعمل في المنجم. أصيب أحد العمال في انهيار المنجم، وأنا الذي كنت متواجداً هناك في ذلك الوقت، أمرت بإنقاذ العامل بطريقة آمنة، بحسب الدليل. ومع ذلك، كان لدى السيد الشاب رومان أفكار مختلفة. فقرر أن ينقذ العامل بنفسه. وبدلاً من أن يتركنا جميعاً نتحمل المخاطرة، ورغم محاولتنا جميعاً إيقافه، تحرك لإنقاذ العامل الذي سقط. هذه هي الحقيقة يا سيدي. ولم يجبره أحد على ذلك؛ ولم يطلب منه أحد ذلك. لقد كان قرارًا بسيطًا اتخذه السيد الشاب قبل أن نتمكن حتى من معالجته. “
“رومان. من أين حصلت على هذا السيف بحق الجحيم؟ فقط من صنع هذا السيف؟” سأل هندريك على الفور راغبًا في معرفة إجابة سؤاله. على الرغم من أن رومان كان يقف أمامه، إلا أنه لم يستطع إخفاء انزعاجه. أراد بسرعة أن يسمع من صنع السيف.
وكما قال هانز، لأن رومان كان يحمل اسم ديمتري، فقد خاطر بإنقاذه.
“إنه ليس سيفًا حصلت عليه من شخص آخر. إنه سيف صنعته.”
بالتفكير في ابنه، الذي ذهب إلى تحت الأرض المظلمة بمفرده، أمسك البارون روميرو بمقبض الكرسي بإحكام.
قام الحداد بسكب المعدات على الأرض. عند رؤية الحديد يلمع كما لو كان جديدًا، قفز كريس من مكانه، متفاجئًا حقًا.
“في الواقع، لم أكن أعرف سبب قدوم السيد الشاب إلى منجم الحديد. ومع ذلك، بعد أن عالجت الجريح بنفسي، أدركت كم كنت مثيرًا للشفقة عندما رأيت السيد الشاب يقول إنه سيحل مشكلة منجم الحديد. وكان واثق استهزأت به وظننت أنه يريد أن يستعطفنا إليه لكن لم يكن لدى السيد الشاب دوافع خفية. بصفته الابن الأكبر لديمتري، أراد أن يختبر المصاعب التي يواجهها الناس بشكل مباشر. وهكذا، تحدث عن مسألة السلامة، وذهب السيد الشاب إلى حد القول إنه مسؤول وسيحلها.. “
“لا أحد يقول منهم إن رومان غير مناسب ليكون خليفة دميتري”.
في الواقع، كان الأمر مثيرًا بالنسبة له. بمجرد رؤيته وهو ينقذ عاملاً واحدًا، وقع موركان في حب رومان. وهكذا، على الرغم من أن رومان كان لديه غرض، فإنه يعتقد أن ما يقوله هو لصالح شعب ديمتري.
“من البداية إلى النهاية، كانت الطريقة التي تم بها حل مشكلة السلامة هي فكرة السيد الشاب. إذا كنا نتحدث عن أي نوع من الأشخاص هو، أود أن أقول إنه نوع وريث ديمتري الذي أثق به وأتبعه بشكل أعمى.. “
“نعم سيدي.”
كانت تلك هي الحقيقة. على الرغم من أن رأسه كان منحنيًا، إلا أن صوته الذي لا يتزعزع أثبت أنه لم يكن هناك كذب في كلماته.
ثم أعطاه رومان الإجابة التي كان يفكر فيها بالفعل.
“…أرى ذلك.”
“أه نعم”
الآن، سمع البارون روميرو كل ما يريد سماعه. وهكذا أعاد الرجال الذين وصلوا إلى هنا بناءً على أوامره.
منذ وقت طويل جدًا، كان معيار السيف العظيم مجرد سيف يقطع شيئًا ما ويكون قويًا، ولكن بمجرد أن فتح الإمبراطور ألكساندر إمكانية أن يصبح البشر مبارزًا بالهالة، تغير كل شيء. تم قبول الأداء الأساسي للسيف كشيء طبيعي، ولم يتم الثناء عليه إلا باعتباره سيفًا مشهورًا بناءً على مدى قبوله للمانا في المناطق المحيطة.
“لا أحد يقول منهم إن رومان غير مناسب ليكون خليفة دميتري”.
وبعد العمل لمدة ثلاثة أيام متواصلة، رأوا أخيرًا ضوء الشمس مرة أخرى.
كان أهل منجم الحديد يقفون الآن إلى جانب رومان.
عندما كان موركان يتحدث، حتى البارون شعر أن رومان قد يصبح شخصًا مهمًا قريبًا.
كان وجه هندريك مصبوغًا بالصدمة. ما سمعه للتو كان ملاحظة صادمة للغاية لم يجرؤ حتى على تخيلها في الأيام القليلة الماضية.
بصراحة، بالنسبة لعمال منجم الحديد، كان رومان بالفعل خليفة ديمتري.
شعر البارون روميرو بالانزعاج من الطاولات التي انقلبت. أراد الجميع أن يكون رومان هو الخليفة، لكن هذا لا يعني أن كل شيء قد تقرر بالفعل.
انحنى موركان، ولأنه كان شخصًا اختبر الرجل المعروف باسم رومان ديمتري، تمامًا كما فعل هانز، فقد عبر عن رأيه.
سيد الحداد – بقي رأي الشخص الأكثر أهمية.
قبل أيام قليلة، كان الحداد يعمل أمام لهيب الموقد المشتعل مثل أي يوم آخر.
“دق… دق …دق…”
لم يكن يريد التحدث إلى رومان، لكنه الآن شعر بالجشع وأراد أن يحني رأسه أولاً.
“تفضل.”
وبعد العمل لمدة ثلاثة أيام متواصلة، رأوا أخيرًا ضوء الشمس مرة أخرى.
“لقد وصلت العناصر باسم السيد الشاب رومان ديمتري. هل يجب أن نأخذهم ونصلحهم ؟”
كان وجه هندريك مصبوغًا بالصدمة. ما سمعه للتو كان ملاحظة صادمة للغاية لم يجرؤ حتى على تخيلها في الأيام القليلة الماضية.
وكانت الكلمة رومان من المحرمات بين الحدادين. حاول الجميع عدم نطق الاسم قدر الإمكان،
لكن كان عليهم إبلاغ السيد هندريك بالأمر حيث وصلت أشياء باسمه. كان الحداد متوترًا،
لكن رد فعل هيدريك كان مختلفًا عما كان يعتقد.
ثم أعطاه رومان الإجابة التي كان يفكر فيها بالفعل.
“أحضرهم.”
“…هاه؟”
“وقع الحادث بعد حوالي أسبوع من انضمام السيد الشاب رومان للعمل في المنجم. أصيب أحد العمال في انهيار المنجم، وأنا الذي كنت متواجداً هناك في ذلك الوقت، أمرت بإنقاذ العامل بطريقة آمنة، بحسب الدليل. ومع ذلك، كان لدى السيد الشاب رومان أفكار مختلفة. فقرر أن ينقذ العامل بنفسه. وبدلاً من أن يتركنا جميعاً نتحمل المخاطرة، ورغم محاولتنا جميعاً إيقافه، تحرك لإنقاذ العامل الذي سقط. هذه هي الحقيقة يا سيدي. ولم يجبره أحد على ذلك؛ ولم يطلب منه أحد ذلك. لقد كان قرارًا بسيطًا اتخذه السيد الشاب قبل أن نتمكن حتى من معالجته. “
“هل انت اصم؟ قلت أحضرهم.”
“أه نعم”
بالتفكير في ابنه، الذي ذهب إلى تحت الأرض المظلمة بمفرده، أمسك البارون روميرو بمقبض الكرسي بإحكام.
ركض الحداد على عجل. ومع ذلك، نظرًا لوجود الكثير من الحديد، لم يتمكن من حمله بنفسه. وهكذا، كان على العديد من الحدادين الذهاب ومساعدته. وهكذا، سرعان ما امتلأت الحدادة بالعديد من الأسلحة والدروع. لم تكن كمية يمكن اصلاحها في اسبوع أو اثنين . نظرًا لمشاعره الشخصية تجاه رومان، كان عليه أن يرفض ذلك، لكن هنريك نظر عن كثب إلى المعدات.
“يجب أن أسأله مباشرة عن هذا السيف.”
“انظر إلى هذا. كم من الوقت كان يتدرب؟”
وبعد العمل لمدة ثلاثة أيام متواصلة، رأوا أخيرًا ضوء الشمس مرة أخرى.
ويبدو أنه لأتباع رومان. في الواقع، أراد أن يرفض هذا. لكن في الآونة الأخيرة تغيرت مشاعره تجاه رومان. بعد سماعه عن الحادث الذي وقع في المناجم من يعقوب، بدا رومان مختلفًا بعض الشيء بالنسبة له. وبمجرد أن فكر في الأمر، أدرك أنه لم يكن خطأ رومان أنهما تشاجرا في محل الحداد منذ أيام. لقد أظهر موقفًا هادئًا،
ومن وجهة نظر رومان، كان من الطبيعي أن يغضب. وهكذا، شعر الآن بالسوء.
لقد أراد أن يخفف هذا الشعور من خلال القيام بما طلب منه، لذلك قام بفحص العناصر التي وصلت بعناية.
“في الواقع، لم أكن أعرف سبب قدوم السيد الشاب إلى منجم الحديد. ومع ذلك، بعد أن عالجت الجريح بنفسي، أدركت كم كنت مثيرًا للشفقة عندما رأيت السيد الشاب يقول إنه سيحل مشكلة منجم الحديد. وكان واثق استهزأت به وظننت أنه يريد أن يستعطفنا إليه لكن لم يكن لدى السيد الشاب دوافع خفية. بصفته الابن الأكبر لديمتري، أراد أن يختبر المصاعب التي يواجهها الناس بشكل مباشر. وهكذا، تحدث عن مسألة السلامة، وذهب السيد الشاب إلى حد القول إنه مسؤول وسيحلها.. “
ومع ذلك، ظلت القضية قائمة حول كيفية إرضاء الرومان.
“…هاه؟”
صُدم هندريك، الذي كان يتفقد المعدات المتراكمه في ورشة الحدادة، عندما رأى سيفًا متروكًا.
“…هاه؟”
“..أأأ…ت-هذا! ما هذا؟”
لقد كان على يقين من أن ما رآه الان كان سيفًا مشهورًا لا يمكن العثور عليه بشكل شائع حتى في القارة بأكملها.
“من البداية إلى النهاية، كانت الطريقة التي تم بها حل مشكلة السلامة هي فكرة السيد الشاب. إذا كنا نتحدث عن أي نوع من الأشخاص هو، أود أن أقول إنه نوع وريث ديمتري الذي أثق به وأتبعه بشكل أعمى.. “
كان هندريك حدادا. باعتباره شخصًا عمل بالدم والعرق في الصياغة لعقود من الزمن، فقد فهم قيمة مثل هذه الأشياء في لمحة واحدة.
“من اين حصل على هذا؟”
فوش! فوووووه
نظر إلى السيف في الضوء. انزلق الضوء المتلألئ أسفل النصل بسلاسة، وكانت القبضة لطيفة. شعرت أن قوة النصل عندما نقر عليه كانت قوية جدًا. على الرغم من أنه يمكن القول أنه كان أفضل سيف في القارة، إلا أنه كان من الصعب العثور على شيء من هذا القبيل، حتى في ملكية ديمتري. المتخصصة في الحدادة
فوق كل شيء آخر، كان هناك شيء آخر أعجب به هندريك كثيرًا.
لقد أراد أن يخفف هذا الشعور من خلال القيام بما طلب منه، لذلك قام بفحص العناصر التي وصلت بعناية.
“رد فعلها على مانا عجيب.”
ومن المفارقات أنه أشرق مع الظلام عندما كان في النور. وهذا يعني أن لديها القدرة على استقبال الطاقة في الطبيعة، مانا، والتي أثبتت أنها مختلفة عن غيرها من مصانع الحديد.
فوق كل شيء آخر، كان هناك شيء آخر أعجب به هندريك كثيرًا.
منذ وقت طويل جدًا، كان معيار السيف العظيم مجرد سيف يقطع شيئًا ما ويكون قويًا، ولكن بمجرد أن فتح الإمبراطور ألكساندر إمكانية أن يصبح البشر مبارزًا بالهالة، تغير كل شيء. تم قبول الأداء الأساسي للسيف كشيء طبيعي، ولم يتم الثناء عليه إلا باعتباره سيفًا مشهورًا بناءً على مدى قبوله للمانا في المناطق المحيطة.
“…هاه؟”
ثم أخذ هندريك السيف إلى النار. لقد كان يعلم أن الأسلحة ذات استجابة المانا الممتازة من شأنها أن تسبب تغييرات هائلة حتى عندما يتم وضعها للتو في نطاق النيران.
“أه نعم”
“الآن. “
و لمقابلة رومان، كان عليه أولاً إنهاء طلبه. لذلك، وبدون أي نتيجة، لا يستطيع أن يذهب إليه ويسأل عن السيف.
ووش!
بالتأكيد، كان شخصًا يمكن الوثوق به، وبما أن يعقوب نفسه أحضره إلى هنا، فهذا يعني أنه يستحق أن يكون هنا.
فوش!
فوووووه
“اسأل السيد الشاب رومان لاحقًا لماذا كان على السيد هندريك أن يستعجلنا بهذه الطريقة.”
“…؟!”
لقد أراد أن يخفف هذا الشعور من خلال القيام بما طلب منه، لذلك قام بفحص العناصر التي وصلت بعناية.
اجتاحت النيران السيف بشكل مذهل. على وجه الدقة، أظهرت النيران التي كان من المفترض أن تشتعل في كل مكان
الميل إلى حرق مسار محدد فقط كما لو تم سحبها إلى الأسفل بواسطة قوة الجاذبية. بصراحة، لم يكن الأمر دراميًا حتى لو وصفه أحدهم بأنه النيران ملفوفة حول السيف.
ووش!
ومع ذلك، حتى بدون ضخ المانا، كان التأثير جيدًا. كان واضحًا كالبلور أن هذا شيء من شأنه أن يملأ أي مبارز بالهالة بالنشوة.
كان يعلم أيضًا أن هذا كان طلب رومان. من غيره يمكن أن يكون سيد السيف، إذن؟ ومع ذلك، كان عليه أن يؤكد ذلك. وهكذا، قال الحداد، “… إنها مملوكة للسيد الشاب رومان. وبعد أن استعاد جميع أسلحة ودروع الجنود، عهد إلي بالسيف. هل هناك مشكلة ما؟ إذا كان هناك، سأذهب وأعيدها جميعها إلى السيد الشاب الآن. “
“كيف يمكن أن تكون مثل هذه الكنوز موجودة في هذا العالم؟”
صُدم هندريك، الذي كان يتفقد المعدات المتراكمه في ورشة الحدادة، عندما رأى سيفًا متروكًا.
قصف قلبه بسرعة. يفتخر هندريك بكونه الأفضل في القارة لمهاراته في التعامل مع الحديد. ومع ذلك، فإن القيام بشيء مثل زيادة تفاعل المانا كان أمرًا آخر تمامًا.
“هل انتهى بالفعل؟ اعتقدت أن الأمر سيستغرق أسبوعين على الأقل نظرًا لأن هذه كانت معدات 30 شخصًا.. “
كيف بحق الجحيم تم صنع مثل هذا الشيء؟
في الواقع، كان الأمر مثيرًا بالنسبة له. بمجرد رؤيته وهو ينقذ عاملاً واحدًا، وقع موركان في حب رومان. وهكذا، على الرغم من أن رومان كان لديه غرض، فإنه يعتقد أن ما يقوله هو لصالح شعب ديمتري.
وسعيًا لإشباع فضوله كحرفي، اقترب من الرجل الذي أحضر السلاح وسأله: “هذا السيف – لمن هذا؟”
قام الحداد بسكب المعدات على الأرض. عند رؤية الحديد يلمع كما لو كان جديدًا، قفز كريس من مكانه، متفاجئًا حقًا.
كان يعلم أيضًا أن هذا كان طلب رومان. من غيره يمكن أن يكون سيد السيف، إذن؟ ومع ذلك، كان عليه أن يؤكد ذلك. وهكذا، قال الحداد، “… إنها مملوكة للسيد الشاب رومان. وبعد أن استعاد جميع أسلحة ودروع الجنود، عهد إلي بالسيف. هل هناك مشكلة ما؟ إذا كان هناك، سأذهب وأعيدها جميعها إلى السيد الشاب الآن. “
فوش! فوووووه
“لا، ليست هناك حاجة.”
“أه نعم”
رومان – هذا الاسم عالق في ذهنه. ومن أين حصل على هذا السيف؟ مع ثروة ديمتري، كان من الممكن أن يشتريها بمبلغ كبير من المال.
ثم من الذي صنعها؟
نظر إلى السيف في الضوء. انزلق الضوء المتلألئ أسفل النصل بسلاسة، وكانت القبضة لطيفة. شعرت أن قوة النصل عندما نقر عليه كانت قوية جدًا. على الرغم من أنه يمكن القول أنه كان أفضل سيف في القارة، إلا أنه كان من الصعب العثور على شيء من هذا القبيل، حتى في ملكية ديمتري. المتخصصة في الحدادة
بعد ملاحظة الأسئلة العديدة التي تدور في رأسه، توصل هندريك إلى نتيجة.
وكما قال هانز، لأن رومان كان يحمل اسم ديمتري، فقد خاطر بإنقاذه.
“يجب أن أسأله مباشرة عن هذا السيف.”
وكما قال هانز، لأن رومان كان يحمل اسم ديمتري، فقد خاطر بإنقاذه.
لم يكن يريد التحدث إلى رومان، لكنه الآن شعر بالجشع وأراد أن يحني رأسه أولاً.
صرخ هندريك قائلًا: «اتصل بكل الحدادين الذين نستطيع تحمل تكلفتهم. يجب أن ننهي هذا العمل في بضعة أيام”
و لمقابلة رومان، كان عليه أولاً إنهاء طلبه. لذلك، وبدون أي نتيجة، لا يستطيع أن يذهب إليه ويسأل عن السيف.
انحنى موركان، ولأنه كان شخصًا اختبر الرجل المعروف باسم رومان ديمتري، تمامًا كما فعل هانز، فقد عبر عن رأيه.
صرخ هندريك قائلًا: «اتصل بكل الحدادين الذين نستطيع تحمل تكلفتهم. يجب أن ننهي هذا العمل في بضعة أيام”
كيف بحق الجحيم تم صنع مثل هذا الشيء؟
في الحدادة، كانت كلمات هندريك هي القانون. ومن ذلك اليوم لم يرى الحدادون الشمس إلا بعد انتهاء العمل.
عرف رومان أن هندريك سيكون رد فعله بهذه الطريقة. وكان الحرفيون دائما نفس الشيء. كلما رأوا شيئًا جذابًا، كانوا دائمًا يتفاعلون تمامًا مثل هندريك، بغض النظر عن طبيعة علاقتهم.
رنة!
رنة
رنة
ووش!
قام الحداد بسكب المعدات على الأرض. عند رؤية الحديد يلمع كما لو كان جديدًا، قفز كريس من مكانه، متفاجئًا حقًا.
فوق كل شيء آخر، كان هناك شيء آخر أعجب به هندريك كثيرًا.
“هل انتهى بالفعل؟ اعتقدت أن الأمر سيستغرق أسبوعين على الأقل نظرًا لأن هذه كانت معدات 30 شخصًا.. “
“دق… دق …دق…”
“…وأنا كذلك. اعتقدت أن الأمر سيستغرق أسبوعين، لكن السيد هندريك كان لديه شيء آخر في ذهنه. قال الحداد وهو يرتجف: “لقد أحضر كل الحدادين الذين أمكن توفيرهم وألزمهم بهذا العمل”. وكانت الأيام القليلة الماضية الجحيم حقا بالنسبة لهم. لم يكونوا مجبرين على العمل ليلاً لأن ذلك كان صعباً، ولكن بدلاً من ذلك كان عليهم العمل من شروق الشمس حتى غروبها في الحدادة يومياً.
“الآن. “
لم يتمكنوا حتى من الاستمتاع بإجازاتهم القليلة. وضع سيدهم رغيف خبز في فمه وهرب إلى العمل، فكيف يأكل من هم دونه في راحة؟
“دق… دق …دق…”
وبعد العمل لمدة ثلاثة أيام متواصلة، رأوا أخيرًا ضوء الشمس مرة أخرى.
“…أرى ذلك.”
“اسأل السيد الشاب رومان لاحقًا لماذا كان على السيد هندريك أن يستعجلنا بهذه الطريقة.”
وهكذا، سأل البارون روميرو بهدوء: “أرى. هل كنت هناك مع رومان عندما وقع الحادث؟. “
“بالتأكيد،” قال كريس بينما يومئ برأسه. ثم نظر إلى الجانب الذي كان يتحدث فيه رومان وهندريك. كان لدى هندريك تعبير فارغ. لقد بدا متعبًا من العمل أيضًا، لكن عينيه كانتا تحترقان وتبحثان عن شيء ما.
“من اين حصل على هذا؟”
“رومان. من أين حصلت على هذا السيف بحق الجحيم؟ فقط من صنع هذا السيف؟” سأل هندريك على الفور راغبًا في معرفة إجابة سؤاله. على الرغم من أن رومان كان يقف أمامه، إلا أنه لم يستطع إخفاء انزعاجه. أراد بسرعة أن يسمع من صنع السيف.
“رد فعلها على مانا عجيب.”
عند رؤية تلك النظرة، ابتسم رومان.
‘كما اعتقدت.’
‘كما اعتقدت.’
عرف رومان أن هندريك سيكون رد فعله بهذه الطريقة. وكان الحرفيون دائما نفس الشيء. كلما رأوا شيئًا جذابًا، كانوا دائمًا يتفاعلون تمامًا مثل هندريك، بغض النظر عن طبيعة علاقتهم.
“من البداية إلى النهاية، كانت الطريقة التي تم بها حل مشكلة السلامة هي فكرة السيد الشاب. إذا كنا نتحدث عن أي نوع من الأشخاص هو، أود أن أقول إنه نوع وريث ديمتري الذي أثق به وأتبعه بشكل أعمى.. “
ثم أعطاه رومان الإجابة التي كان يفكر فيها بالفعل.
رنة! رنة رنة
“إنه ليس سيفًا حصلت عليه من شخص آخر. إنه سيف صنعته.”
“..أأأ…ت-هذا! ما هذا؟”
“…ماذا؟!”
“بالتأكيد،” قال كريس بينما يومئ برأسه. ثم نظر إلى الجانب الذي كان يتحدث فيه رومان وهندريك. كان لدى هندريك تعبير فارغ. لقد بدا متعبًا من العمل أيضًا، لكن عينيه كانتا تحترقان وتبحثان عن شيء ما.
كان وجه هندريك مصبوغًا بالصدمة. ما سمعه للتو كان ملاحظة صادمة للغاية لم يجرؤ حتى على تخيلها في الأيام القليلة الماضية.
صُدم هندريك، الذي كان يتفقد المعدات المتراكمه في ورشة الحدادة، عندما رأى سيفًا متروكًا.
ويبدو أنه لأتباع رومان. في الواقع، أراد أن يرفض هذا. لكن في الآونة الأخيرة تغيرت مشاعره تجاه رومان. بعد سماعه عن الحادث الذي وقع في المناجم من يعقوب، بدا رومان مختلفًا بعض الشيء بالنسبة له. وبمجرد أن فكر في الأمر، أدرك أنه لم يكن خطأ رومان أنهما تشاجرا في محل الحداد منذ أيام. لقد أظهر موقفًا هادئًا، ومن وجهة نظر رومان، كان من الطبيعي أن يغضب. وهكذا، شعر الآن بالسوء.
“…؟!”
“رد فعلها على مانا عجيب.”
رنة! رنة رنة
بالتفكير في ابنه، الذي ذهب إلى تحت الأرض المظلمة بمفرده، أمسك البارون روميرو بمقبض الكرسي بإحكام.
ترجمة : ابو العز
“انظر إلى هذا. كم من الوقت كان يتدرب؟”
وكانت الكلمة رومان من المحرمات بين الحدادين. حاول الجميع عدم نطق الاسم قدر الإمكان، لكن كان عليهم إبلاغ السيد هندريك بالأمر حيث وصلت أشياء باسمه. كان الحداد متوترًا، لكن رد فعل هيدريك كان مختلفًا عما كان يعتقد.
عند رؤية تلك النظرة، ابتسم رومان.
“من اين حصل على هذا؟”
قبل أيام قليلة، كان الحداد يعمل أمام لهيب الموقد المشتعل مثل أي يوم آخر.
ومع ذلك، ظلت القضية قائمة حول كيفية إرضاء الرومان.
ويبدو أنه لأتباع رومان. في الواقع، أراد أن يرفض هذا. لكن في الآونة الأخيرة تغيرت مشاعره تجاه رومان. بعد سماعه عن الحادث الذي وقع في المناجم من يعقوب، بدا رومان مختلفًا بعض الشيء بالنسبة له. وبمجرد أن فكر في الأمر، أدرك أنه لم يكن خطأ رومان أنهما تشاجرا في محل الحداد منذ أيام. لقد أظهر موقفًا هادئًا، ومن وجهة نظر رومان، كان من الطبيعي أن يغضب. وهكذا، شعر الآن بالسوء.
“…؟!”
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
“هل انتهى بالفعل؟ اعتقدت أن الأمر سيستغرق أسبوعين على الأقل نظرًا لأن هذه كانت معدات 30 شخصًا.. “
كان يعلم أيضًا أن هذا كان طلب رومان. من غيره يمكن أن يكون سيد السيف، إذن؟ ومع ذلك، كان عليه أن يؤكد ذلك. وهكذا، قال الحداد، “… إنها مملوكة للسيد الشاب رومان. وبعد أن استعاد جميع أسلحة ودروع الجنود، عهد إلي بالسيف. هل هناك مشكلة ما؟ إذا كان هناك، سأذهب وأعيدها جميعها إلى السيد الشاب الآن. “
كان أهل منجم الحديد يقفون الآن إلى جانب رومان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
