الفصل الرابع - قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! (1)
الفصل الرابع
قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة!
الجزء الأول
“إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! رُصدت في الحقول قرب العاصمة مجموعة يُفترض أنها من جيش ملك الشياطين! أيها الفرسان ، استعدوا للانطلاق. يبدو تجمع العدو ضخماً، لذلك نطلب من جميع المغامرين في العاصمة المشاركة في المعركة! جميع المغامرين ذوي المستوى العالي ، يرجى التجمع أمام القلعة على الفور! “
“… شيء تريدينني أن أفعله؟”
دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.
على ما يبدو، يطلب كِلا الكنزين قول عبارة خاصة لتنشيطهما، لذلك حتى لو حصل عليهما شخص آخر، فلن يكون استخدامهما سهلاً بالضرورة.
طرقت داركنيس بابي في حالة من الذعر. “كازوما ، هل أنت مستيقظ؟! هل سمعت ذلك ؟! جهّز نفسك!”
“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”
“أنا نائم.”
“……………………………”
“أيها الأحمق ، هذا ليس وقتاً للمزاح! جيش ملك الشياطين هنا – يجب أن نخرج ونساعد!”
“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”
سمحت فقط لرأسي بالظهور من بطانياتي بينما استمر طرقها. “أنتِ التي تمزح! هل سمعتِ الإعلان؟ إنهم يريدون مغامرين ذوي مستوى عالٍ . أنا في المستوى السابع عشر فقط – مستواي بالكاد متوسط! لديهم ميتسوروغي والعديد من المغامرين الجيدين. أنا متأكد من أنهم سيكونون بخير بدوننا “.
قالت إيريس: “إذا تمكنا من استعادة الأدوات وإعطائها لأكوا، فستقوم بإغلاقها. لا توجد مكافأة للقيام بهذه المهمة، ولن تكتسب شرفًا أو مجدًا. ولا يمكنك إخبار أي شخص باستثناء أولئك الذين تثق بهم بشدة بشأن الكنوز المقدسة. حتى لو تم تقليل قوتها بشكل كبير خارج يدي أصحابها، فقد يفكر شخص آخر بخلاف أحد المُنقذين لدينا في أمر سيء للقيام به”.
“أ-أيها المعتوه! حسنٌ! أنا وأكوا وميجومين ذاهبات! يمكن للمغامرين الضعفاء البقاء في السرير والاختباء! ” تحول الطرق على بابي ليصبح خطوات تتراجع بسرعة في الرواق.
“كازوما ، كازوما! انا ذكية! يمكنني التعلم من أخطائي! وأظن أن المشاركة في المعركة ستسبب لنا المشاكل. مثلا، سأقع ضحية إنفجار طفلةٍ مهووسة بالأنفجارات أو ستجلب لي نبيلةٌ معضّلة مجموعة من الوحوش. لم يفت الأوان بعد – لا يزال بإمكاننا العودة إلى أكسل. دعنا نذهب إلى المنزل ، حسنًا؟ “
أخيرًا ، بعض الهدوء والسكينة …
“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.
“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”
“كازوما ، كازوما! انا ذكية! يمكنني التعلم من أخطائي! وأظن أن المشاركة في المعركة ستسبب لنا المشاكل. مثلا، سأقع ضحية إنفجار طفلةٍ مهووسة بالأنفجارات أو ستجلب لي نبيلةٌ معضّلة مجموعة من الوحوش. لم يفت الأوان بعد – لا يزال بإمكاننا العودة إلى أكسل. دعنا نذهب إلى المنزل ، حسنًا؟ “
“أكوا، هذا ليس وقت التفكير في نفسك! لا يوجد الكثير من المعالجين في هذه المعركة! وانظري إلى ميجومين! انظري كم هي متحمسة للخروج … “
لقد جعلتني حفنةٌ من الكوبولد كيس ملاكمة خاص بها.
“داركنيس ، لن أذهب للقلعة بل سأتوجه لموقع جيش ملك الشياطين! لأنني لا أستطيع أستخدام أنفجاري لو ذهبتُ مع قوات الدفاع! لقد خُلِقتُ من أجل الطليعة! في الواقع ، قد ينهي سحري الأنفجاري كل أعدائنا بضربة واحدة! “
“أعتقد أن هذا القدر من السخرية يكفي لليوم. على أي حال، هناك شيء أود أن أطلب منك القيام به”.
“انتظري يا ميجومين ، لا تفعلي أي شيء متهور! وأكوا ، فلتتركي سريركِ؟! آآآرغ! كازوما ، أتوسل إليك ، افعل شيئًا! “
“لا، سيدتي، اسمعيني، لم يكن لدي أي خيار! عندما أمسكت بها لأول مرة، كان صدرها مسطحًا جدًا لدرجة أنني ظننت أنها رجل، و … لا! أنا آسف؛ سامحيني! لن أختلق أعذارًا بعد الآن!”
لِمَ لا يخرسن أبداً؟!
“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”
على كلٍ ، حال عودتي إلى أكسل ، ستنتهي مشاكلي المالية. لماذا أخاطر وأشارك في معركة ليس لي ناقة أو جملٌ منها—؟
بدأت إيريس في الاحمرار وهي تقول ، “… التحرش الجنسي خطأ.” حدقت إلي بغضب.
“؟!”
“أكوا، هذا ليس وقت التفكير في نفسك! لا يوجد الكثير من المعالجين في هذه المعركة! وانظري إلى ميجومين! انظري كم هي متحمسة للخروج … “
رفعت أغطيتي و قفزت.
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
المكافأة التي قد أحصل عليها مقابل المشاركة في هذه المعركة لم تكن مهمةً لي. لكن إن تمكنت من الظهور بمظهر جيد ، وجعلت الناس يرون أنني قد حققت شيئًا ما … نعم! سيمحي ذلك فشلي في القبض على اللص الصالح!
“لا بأس. هذا الرجل مغامر ماهر للغاية وله تاريخ حافل. “
ناهيك عن أن هناك الكثير من “الغشاشين” هنا في العاصمة كحال ميتسوروغي. لا يمكن أن نخسر ، وبعدها ستكون لدي فرصة لأتبختر بحمايتي للقلعة ، وبعد ذلك ربما أحصل على فرصة للهو هنا مرة أخرى.
الفصل الرابع قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! الجزء الأول “إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! رُصدت في الحقول قرب العاصمة مجموعة يُفترض أنها من جيش ملك الشياطين! أيها الفرسان ، استعدوا للانطلاق. يبدو تجمع العدو ضخماً، لذلك نطلب من جميع المغامرين في العاصمة المشاركة في المعركة! جميع المغامرين ذوي المستوى العالي ، يرجى التجمع أمام القلعة على الفور! “
لم يكن علي أن أهزم الجيش كله شخصيًا. بل عليَّ فقط أن أُلاحَظ.
أمسكت بيدي، وتعابيرها جادة.
“توقفي يا داركنيس – لدي شعور سيء حيال هذا! إنه حدسي الإلهي! تمامًا مثل ذلك الوقت الذي أسقطت فيه مثلجاتي مباشرةً بعدما اشتريتها أو عندما أشتريت بطاقات الياناصيب وكانت جميعها خاسرة! شيء ما سيحدث – أنا أعرف ذلك! لذلك من فضلكِ ، دعينا لا نفعل هذا اليوم! سأشارككِ من نقانق الافطار خاصتي! “
“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”
“داركنيس ، دعيني أذهب! أنا على وشكِ نحت أسطورتي! ‘عندما تصل قوات الملك إلى ساحة المعركة ، كل ما يروه هو بقايا جيش ملك الشياطين المتأججة وساحرة تغادر المذبحة بهدوء …’ هذه فرصتي! يجب أن أذهب! “
قالت إيريس: “إذا تمكنا من استعادة الأدوات وإعطائها لأكوا، فستقوم بإغلاقها. لا توجد مكافأة للقيام بهذه المهمة، ولن تكتسب شرفًا أو مجدًا. ولا يمكنك إخبار أي شخص باستثناء أولئك الذين تثق بهم بشدة بشأن الكنوز المقدسة. حتى لو تم تقليل قوتها بشكل كبير خارج يدي أصحابها، فقد يفكر شخص آخر بخلاف أحد المُنقذين لدينا في أمر سيء للقيام به”.
“كازوما! لا أستطيع فعل ذلك بمفردي – ساعدني مع هاتين الاثنتين!”
لم يكن علي أن أهزم الجيش كله شخصيًا. بل عليَّ فقط أن أُلاحَظ.
فتحت الباب مرتديًا ملابسي بالكامل للمعركة ، لأجد الثلاثة يتعاركون.
رفعت أغطيتي و قفزت.
“ماذا تفعلون؟ المملكة في أزمة. هيا بنا لنذهب! إنهم بحاجة إلينا!”
فتحت الباب مرتديًا ملابسي بالكامل للمعركة ، لأجد الثلاثة يتعاركون.
“” “”……..”” “”
نعم… كل شيء كان يسير على ما يرام لفترة من الوقت.
عندما ظهرنا أمام القلعة ، وجدنا المكان مزدحمًا بالفرسان الذين يرتدون دروعًا كاملة ونظيفة ، بالإضافة إلى الكثير من المغامرين.
“لا بأس. هذا الرجل مغامر ماهر للغاية وله تاريخ حافل. “
كان هناك شخص ما – افترضت أنها موظفة في النقابة المحلية – تتحدث عبر عنصر سحري يشبه مكبر الصوت. “جميع المغامرين ، من فضلكم اجتمعوا هنا! ليس لدينا تعليمات خاصة لكم. لم يتم تدريبكم على العمل كمجموعة واحدة ، لذلك لن نجعلكم تنسقون مع وحدات الفرسان. ستقاتلون بشكل فردي! سنتحقق من بطاقات المغامرين خاصتكم قبل المعركة. بعد ذلك ، بناءً على عدد الوحوش التي تهزمها ، ستتلقى مكافأة – لذا ابذلوا قصارى جهدكم! “
لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.
تجمعنا حيث أشارت ، وطلبتْ منا موظفة آخر أن نعطيها بطاقات المغامرين الخاصة بنا. عندما رأت بطاقتي ، تجعد حاجبها ، وقالت باعتذار: “ساتو كازوما-سان، أليس كذلك؟ أنا آسفة ، لكن أي شخص دون المستوى 30 والذي لا ينتمي لفئة متقدمة سيكون في خطر ، ولا يمكننا السماح له بالمشاركة في المعركة. ولكن يمكنك البقاء هنا والمساعدة في تحصين البلدة … “
“الأمر ليس كما تتخيلينه! في البداية، كانت الأمور على ما يرام. كنتُ تحت حماية بركاتِ أكوا، وكنت ملتصقاً بداركنيس لأحتمي بها. بما أن المغامرين الآخرين قد تعاملوا بالفعل مع الوحوش الأقوى، اعتقدتُ أنه يمكنني على الأقل التغلب على عدد كبير منهم.”
“لا بأس. هذا الرجل مغامر ماهر للغاية وله تاريخ حافل. “
اتركي الأمر لي! فقط شاهدي أوني-تشان وهو يعمل!
كانت كلير. متى وصلت الى هنا؟ في الواقع ، ظهر عدد غير قليل من النبلاء أمام القلعة ، ربما للمساعدة في تشجيعنا نحن المغامرين و تشجيع الفرسان.
دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.
بينما كان النبلاء ينظرون إلي ، لم أستطع إلا أن أشعر أن لديهم جميعًا توقعات كبيرة. ربما أكون قد فشلت في القبض على اللص ، لكنهم عرفوا أنني هزمت العديد من جنرالات ملك الشياطين وأرادوا رؤيتي أثناء المعركة.
“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.
ثم ظهرت شخصية على شرفة القلعة ، تنظر إلينا من الأعلى. عندما نظرتُ عن كثب ، أدركت أنها كانت تركز عليّ ، عيناها تلمعان بالأمل. كانت آيريس.
حسنًا ، الآن يزداد التوتر.
حسنًا ، الآن يزداد التوتر.
طرقت داركنيس بابي في حالة من الذعر. “كازوما ، هل أنت مستيقظ؟! هل سمعت ذلك ؟! جهّز نفسك!”
اتركي الأمر لي! فقط شاهدي أوني-تشان وهو يعمل!
“الأمر ليس كما تتخيلينه! في البداية، كانت الأمور على ما يرام. كنتُ تحت حماية بركاتِ أكوا، وكنت ملتصقاً بداركنيس لأحتمي بها. بما أن المغامرين الآخرين قد تعاملوا بالفعل مع الوحوش الأقوى، اعتقدتُ أنه يمكنني على الأقل التغلب على عدد كبير منهم.”
في تلك اللحظة ، شعرت بشد على كمّي.
“كازوما! لا أستطيع فعل ذلك بمفردي – ساعدني مع هاتين الاثنتين!”
“كازوما ، كازوما! انا ذكية! يمكنني التعلم من أخطائي! وأظن أن المشاركة في المعركة ستسبب لنا المشاكل. مثلا، سأقع ضحية إنفجار طفلةٍ مهووسة بالأنفجارات أو ستجلب لي نبيلةٌ معضّلة مجموعة من الوحوش. لم يفت الأوان بعد – لا يزال بإمكاننا العودة إلى أكسل. دعنا نذهب إلى المنزل ، حسنًا؟ “
“داركنيس ، لن أذهب للقلعة بل سأتوجه لموقع جيش ملك الشياطين! لأنني لا أستطيع أستخدام أنفجاري لو ذهبتُ مع قوات الدفاع! لقد خُلِقتُ من أجل الطليعة! في الواقع ، قد ينهي سحري الأنفجاري كل أعدائنا بضربة واحدة! “
“أكوا ليست الشخص الوحيد القادر على التعلم من أخطائه. لن أرتكب نفس الخطأ مرتين – لن يعلق أحد بانفجاراتي! “
فتحت الباب مرتديًا ملابسي بالكامل للمعركة ، لأجد الثلاثة يتعاركون.
“هـ-هي، أكوا ، توقفي رجاءاً عن مناداتي بالمعضّلة؟ سيبدأ الناس في التفكير بأنني الأغبى بيننا…”
لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.
قابلتُ قلق أكوا بابتسامة غير معهودة. “آو، ماذا؟ سنواجه فقط صعاليق ضعفاء بلاحول ولا قوة، لايعتمدون سوى على قوتهم العددية. انتظري فقط – سأريهم كيف أكون جاداً ! “
واصلت إيريس شرحها، مع ذلك، أن الكنزين المقدسين اللذين فُقِدا كانا قادرين على التسبب بالمتاعب حتى بدون قوتهما الكاملة.
“” “” “” أووه! “”” “”
لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.
جعلت تصريحي هذا النبلاء أكثر حماسًا.
اتركي الأمر لي! فقط شاهدي أوني-تشان وهو يعمل!
صرخت كلير في حماسٍ قائلة: “جميع القوات التي تجمعت لصد جيش ملك الشياطين – تحركوا!
لم يكن علي أن أهزم الجيش كله شخصيًا. بل عليَّ فقط أن أُلاحَظ.
*************
“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.
“… مرحبًا. لم أركِ منذ فترة، إيريس-ساما.”
“؟!”
“……………………………”
ثم ظهرت شخصية على شرفة القلعة ، تنظر إلينا من الأعلى. عندما نظرتُ عن كثب ، أدركت أنها كانت تركز عليّ ، عيناها تلمعان بالأمل. كانت آيريس.
في غمضة عين، كنت واقفًا في مكانٍ مألوف.
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
كم مرة متُّ حتى الآن؟ كانت هناك تلك المرة التي أجهز عليّ فيها شوغن الشتاء، وتلك المرة التي سقطت فيها من شجرة. والآن…
“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”
“أنا آسف. في مستواي الحالي، لم أعتقد أن هنالك أي فرصة أن تهزمني مجموعة من الكوبولد…”
كم شاهدتِ من المشهد يا إيريس-ساما؟
لقد جعلتني حفنةٌ من الكوبولد كيس ملاكمة خاص بها.
“داركنيس ، لن أذهب للقلعة بل سأتوجه لموقع جيش ملك الشياطين! لأنني لا أستطيع أستخدام أنفجاري لو ذهبتُ مع قوات الدفاع! لقد خُلِقتُ من أجل الطليعة! في الواقع ، قد ينهي سحري الأنفجاري كل أعدائنا بضربة واحدة! “
كوبولد! نعم، تلك الكوبولد. فريسة سهلة المنال – عمليًا هي بسهولة اصطياد القريدس حتى في هذا العالم. ومع ذلك فقد قتلتني.
(م.م: الكوبولد هم وحوش يشبهون الغوبلن بس برؤوس زواحف وبرمائيات)
“أنا نائم.”
التفتُ إلى إيريس، التي لم تنبس ببنت شفة بعد.
“هذا صحيح إلى حد ما، ولكن… حسنًا، من الصحيح القول إن القوى الكاملة لمعظم الأدوات السحرية لا يتم تفعيلها إلا لمن تم منحها لهم في الأصل. فالسيف الملعون الذي يمكنه قطع أي شيء يصبح مجرد سيف عادي. العصا السحرية التي تسمح باستخدام نقاط سحر غير محدودة تتحول إلى عصا عادية. في هذه الحالات، حتى لو حاول شخص ما استخدام الأداة للشر، فلن يكون الأمر بهذه الخطورة”.
“الأمر ليس كما تتخيلينه! في البداية، كانت الأمور على ما يرام. كنتُ تحت حماية بركاتِ أكوا، وكنت ملتصقاً بداركنيس لأحتمي بها. بما أن المغامرين الآخرين قد تعاملوا بالفعل مع الوحوش الأقوى، اعتقدتُ أنه يمكنني على الأقل التغلب على عدد كبير منهم.”
بدا ضعيفًا حقًا. لذلك كنت ألاحقه بضراوة، لكن فجأة، أدركت أنني محاط بالكوبولد، وانتقموا مني على الفور.
“……………………………”
صرخت كلير في حماسٍ قائلة: “جميع القوات التي تجمعت لصد جيش ملك الشياطين – تحركوا!
نعم… كل شيء كان يسير على ما يرام لفترة من الوقت.
الفصل الرابع قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! الجزء الأول “إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! رُصدت في الحقول قرب العاصمة مجموعة يُفترض أنها من جيش ملك الشياطين! أيها الفرسان ، استعدوا للانطلاق. يبدو تجمع العدو ضخماً، لذلك نطلب من جميع المغامرين في العاصمة المشاركة في المعركة! جميع المغامرين ذوي المستوى العالي ، يرجى التجمع أمام القلعة على الفور! “
ظللت قريبًا من ظِل داركنس، أطلق السهام من مكان آمن نسبيًا، وأحقق نصرًا تلو الآخر. وصلت المعركة إلى النقطة التي كان فيها الجيشان يتصادمان حقًا. عضّ أحد الكوبولد أكوا، وكانت تبكي بشدة، لذا ذهبتُ وأنقذتها…
“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.
“لم يكن ذلك الكوبولد نِدًا لي. بدأت أفكر، ’مهلا، حتى أنا قد تحسنت قليلاً ’، لذا بدأت بمطاردته …”
“لم يكن ذلك الكوبولد نِدًا لي. بدأت أفكر، ’مهلا، حتى أنا قد تحسنت قليلاً ’، لذا بدأت بمطاردته …”
بدا ضعيفًا حقًا. لذلك كنت ألاحقه بضراوة، لكن فجأة، أدركت أنني محاط بالكوبولد، وانتقموا مني على الفور.
بدأت إيريس في الاحمرار وهي تقول ، “… التحرش الجنسي خطأ.” حدقت إلي بغضب.
مالذي سأفعله الأن؟ سيكون من المحرج حقًا إعادتي للحياة في تلك اللحظة.
قبل المعركة، كنت قد بالغت في مدى براعتي في القتال – ثم هزمني أضعف وحش في اللعبة، يا للعار! حتى أنه لم يكن مضحكًا.
“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.
بدأ يزعجني أيضًا أن إيريس لم تقل كلمة واحدة منذ وصولي.
“……………………………”
“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.
على ما يبدو، يطلب كِلا الكنزين قول عبارة خاصة لتنشيطهما، لذلك حتى لو حصل عليهما شخص آخر، فلن يكون استخدامهما سهلاً بالضرورة.
بدأت إيريس في الاحمرار وهي تقول ، “… التحرش الجنسي خطأ.” حدقت إلي بغضب.
“……………………………”
شعرت بالعرق يتساقط على ظهري. الآن بعد التفكير في الأمر، تستطيع إيريس أن ترى ما كان يحدث على الأرض، لابد أنها غاضبة مني لأنني حولتُ أحد أتباعها المخلصين إلى دميتي.
ثم ظهرت شخصية على شرفة القلعة ، تنظر إلينا من الأعلى. عندما نظرتُ عن كثب ، أدركت أنها كانت تركز عليّ ، عيناها تلمعان بالأمل. كانت آيريس.
“لا، سيدتي، اسمعيني، لم يكن لدي أي خيار! عندما أمسكت بها لأول مرة، كان صدرها مسطحًا جدًا لدرجة أنني ظننت أنها رجل، و … لا! أنا آسف؛ سامحيني! لن أختلق أعذارًا بعد الآن!”
كان هناك شخص ما – افترضت أنها موظفة في النقابة المحلية – تتحدث عبر عنصر سحري يشبه مكبر الصوت. “جميع المغامرين ، من فضلكم اجتمعوا هنا! ليس لدينا تعليمات خاصة لكم. لم يتم تدريبكم على العمل كمجموعة واحدة ، لذلك لن نجعلكم تنسقون مع وحدات الفرسان. ستقاتلون بشكل فردي! سنتحقق من بطاقات المغامرين خاصتكم قبل المعركة. بعد ذلك ، بناءً على عدد الوحوش التي تهزمها ، ستتلقى مكافأة – لذا ابذلوا قصارى جهدكم! “
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
“؟!”
“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.
لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.
“شكرًا لكِ، إيريس-ساما! آه، لا أعرف ماذا سأفعل لو بدأت بطلة صالحة مثلكِ في كرهي!”
“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.
“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”
أمسكت بيدي، وتعابيرها جادة.
كم شاهدتِ من المشهد يا إيريس-ساما؟
رفعت أغطيتي و قفزت.
لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.
نعم… كل شيء كان يسير على ما يرام لفترة من الوقت.
“أعتقد أن هذا القدر من السخرية يكفي لليوم. على أي حال، هناك شيء أود أن أطلب منك القيام به”.
اتركي الأمر لي! فقط شاهدي أوني-تشان وهو يعمل!
“… شيء تريدينني أن أفعله؟”
“أعتقد أن هذا القدر من السخرية يكفي لليوم. على أي حال، هناك شيء أود أن أطلب منك القيام به”.
أومأت برأسها “أعتقد أن تابعتي التي كنت تتحرش بها الليلة الماضية أخبرتك معظم التفاصيل. بعض الكنوز المقدسة التي وزعتها رفيقتي العليا، أكوا، لم تعد مع مُلاكها الأصليين”.
كم مرة متُّ حتى الآن؟ كانت هناك تلك المرة التي أجهز عليّ فيها شوغن الشتاء، وتلك المرة التي سقطت فيها من شجرة. والآن…
“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.
رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.
هذا صحيح: عندما أخذتُ سيف ميتسوروغي السحري، كنتُ قد فكرت في استخدامه بنفسي، لكن سرعان ما علمت أنه لا يعمل بهذه الطريقة.
دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.
“هذا صحيح إلى حد ما، ولكن… حسنًا، من الصحيح القول إن القوى الكاملة لمعظم الأدوات السحرية لا يتم تفعيلها إلا لمن تم منحها لهم في الأصل. فالسيف الملعون الذي يمكنه قطع أي شيء يصبح مجرد سيف عادي. العصا السحرية التي تسمح باستخدام نقاط سحر غير محدودة تتحول إلى عصا عادية. في هذه الحالات، حتى لو حاول شخص ما استخدام الأداة للشر، فلن يكون الأمر بهذه الخطورة”.
“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”
واصلت إيريس شرحها، مع ذلك، أن الكنزين المقدسين اللذين فُقِدا كانا قادرين على التسبب بالمتاعب حتى بدون قوتهما الكاملة.
“انتظري يا ميجومين ، لا تفعلي أي شيء متهور! وأكوا ، فلتتركي سريركِ؟! آآآرغ! كازوما ، أتوسل إليك ، افعل شيئًا! “
أولاً، كان هناك الكنز الذي يسمح للمستخدم باستدعاء وحش والتحكم فيه دون ثمن.
في أيدي شخص آخر، لا يزال من الممكن استدعاء وحش عشوائي؛ الفرق أنه سيتطلب ثمنًا.
اتركي الأمر لي! فقط شاهدي أوني-تشان وهو يعمل!
أما بالنسبة للكنز الذي يسمح للمستخدم بتغيير الأجساد مع شخص آخر، فيمكن استخدامه أيضًا، ولكن التبادل سيكون لفترة محدودة فقط؛ لا يمكن الحفاظ عليه للأبد.
“أنا نائم.”
على ما يبدو، يطلب كِلا الكنزين قول عبارة خاصة لتنشيطهما، لذلك حتى لو حصل عليهما شخص آخر، فلن يكون استخدامهما سهلاً بالضرورة.
“أكوا، هذا ليس وقت التفكير في نفسك! لا يوجد الكثير من المعالجين في هذه المعركة! وانظري إلى ميجومين! انظري كم هي متحمسة للخروج … “
ولكن هناك شيء اسمه الصدفة السيئة. إذا صادف شخص ما قول العبارة الصحيحة، فقد تمتلئ بلدة بأكملها فجأة بالوحوش، ومن ثم تقع المشاكل. أو لنقل أن شخصًا كان يمشي مع كلبه وتم تبديل جسمه بحظ سيء؛ فقد نتعامل مع نوع جديد تمامًا من الكوبولد.
“أنا نائم.”
قالت إيريس: “إذا تمكنا من استعادة الأدوات وإعطائها لأكوا، فستقوم بإغلاقها. لا توجد مكافأة للقيام بهذه المهمة، ولن تكتسب شرفًا أو مجدًا. ولا يمكنك إخبار أي شخص باستثناء أولئك الذين تثق بهم بشدة بشأن الكنوز المقدسة. حتى لو تم تقليل قوتها بشكل كبير خارج يدي أصحابها، فقد يفكر شخص آخر بخلاف أحد المُنقذين لدينا في أمر سيء للقيام به”.
اتركي الأمر لي! فقط شاهدي أوني-تشان وهو يعمل!
أمسكت بيدي، وتعابيرها جادة.
ظللت قريبًا من ظِل داركنس، أطلق السهام من مكان آمن نسبيًا، وأحقق نصرًا تلو الآخر. وصلت المعركة إلى النقطة التي كان فيها الجيشان يتصادمان حقًا. عضّ أحد الكوبولد أكوا، وكانت تبكي بشدة، لذا ذهبتُ وأنقذتها…
“من فضلك، هلّا تستعيد الكنوز المقدسة؟”
“……………………………”
كان هناك شخص ما – افترضت أنها موظفة في النقابة المحلية – تتحدث عبر عنصر سحري يشبه مكبر الصوت. “جميع المغامرين ، من فضلكم اجتمعوا هنا! ليس لدينا تعليمات خاصة لكم. لم يتم تدريبكم على العمل كمجموعة واحدة ، لذلك لن نجعلكم تنسقون مع وحدات الفرسان. ستقاتلون بشكل فردي! سنتحقق من بطاقات المغامرين خاصتكم قبل المعركة. بعد ذلك ، بناءً على عدد الوحوش التي تهزمها ، ستتلقى مكافأة – لذا ابذلوا قصارى جهدكم! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
