You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 578

النمو التنازلي

النمو التنازلي

الفصل ٥٧٨: النمو التنازلي

 

 

 

 

“إذن ليس لديك أي معايير أو أي شيء؟ الجميع مرحب بهم؟”

“هل وصلنا؟”

.

 

 

“لا.”

وهي تنطلق.

 

“هل وصلنا؟”

“هل وصلنا؟”

دي طريقه كلام إنفيديا بحاول اقلدها علي قد ما قدر عشان محدش يتلخبط

 

 

“لا.”

“هل وصلنا؟”

 

 

“هل وصلنا؟”

“إذن ليس لديك أي معايير أو أي شيء؟ الجميع مرحب بهم؟”

 

 

“اللعنة، نابضة بالحياة! لا! سيستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى هناك، حسنًا؟! نحن نتحرك بأسرع ما يمكن بالفعل. لا يمكننا المضي قدمًا بشكل أسرع من هذا. فقط فكري في شيء آخر للحديث عنه !”

“لا.”

 

Massssster foundsss an expansssssse. I crave Its secretss

حلت لحظة مباركه من نعمه الصمت بين مجموعتنا ونحن نركض عبر الأنفاق. أنا وحيواناتي الأليفة جميعنا هنا، جنبًا إلى جنب مع نابضة بالحياة ومجموعتها بأكملها، وعدة مئات من النمل في هذه المرحلة، بالإضافة إلى العشرين من “مساعدي الظل”. هذه هي المجموعة المتقدمة من القوات القوية التي اخترتها للقيام بالتقدم إلى أعماق الزنزانة. مهمة خاصة بمعنى ما. إذا كان التحذير الذي قدمه لي كورون وتورينا صحيحًا، فمن المحتمل أن يكون هناك المزيد من المستوطنات والمدن، وربما أكبر من رايليه، تحتنا. أظن أن أقرب مسار للهجوم من المرجح أن يكون من عمق الطبقة الثالثة أو ربما حتى من الطبقة الرابعة. تحتاج المستعمرة إلى ان تعمق أعينها قدر الإمكان وسنكون الطليعة في ذلك.

 

 

“هل وصلنا؟”

ما زلت أشعر بأنني عديم الفائدة قليلاً. على الرغم من أنني أعتقد أن هذا العمل ضروري وأننا أفضل مجموعة في المستعمرة لهذا المنصب، إلا أنني يجب أن أقول إن العمل الحقيقي ، المتمثل في بناء الأعشاش وتربية الصغار وتطوير الثقافة وترويض مناطق جديدة، كما تعلمون ، في الواقع بناء مملكة المستعمرة، يتم تركه للآخرين. نحن فقط خارج للقتال والتطفل. من الغريب أن أعتبر عائلتي الآن كبيرة بما يكفي وقوية بما يكفي للاستيلاء على الأراضي وبناء شيء أقرب إلى الأمة منه إلى الأسرة. ولكن مهلا، من الصعب احباط نملة جيدة. لا يمكن أن اجعلهم المخطئون حقًا لكونهم مجموعة من الحشرات القوية والمجتهدة والرائعة .

سيفعلون ما يجب أن يتم القيام به.

ما زلت أشعر بأنني عديم الفائدة قليلاً. على الرغم من أنني أعتقد أن هذا العمل ضروري وأننا أفضل مجموعة في المستعمرة لهذا المنصب، إلا أنني يجب أن أقول إن العمل الحقيقي ، المتمثل في بناء الأعشاش وتربية الصغار وتطوير الثقافة وترويض مناطق جديدة، كما تعلمون ، في الواقع بناء مملكة المستعمرة، يتم تركه للآخرين. نحن فقط خارج للقتال والتطفل. من الغريب أن أعتبر عائلتي الآن كبيرة بما يكفي وقوية بما يكفي للاستيلاء على الأراضي وبناء شيء أقرب إلى الأمة منه إلى الأسرة. ولكن مهلا، من الصعب احباط نملة جيدة. لا يمكن أن اجعلهم المخطئون حقًا لكونهم مجموعة من الحشرات القوية والمجتهدة والرائعة .

 

 

باعتباري الأكبر، من واجبي الإشراف عليهم ودعمهم أثناء نموهم! لا لتثبيط أحلامهم ورغباتهم!

“لا.”

 

 

“هل وصلنا؟”

[سيديييييييي . ]

 

“لا.”

“ياه! نابضة بالحياة! ألم تتطوري الآن؟ الم تكبري؟ أنتي قائده لديك فريقك الذي يتبعك وكل ذلك؟ لديك منصب في المجلس! كيف لا تزالي غير صبوره إلى هذا الحد؟ !”

 

“هل وصلنا؟”

“ماذا تقصد؟ لقد كنت دائمًا هكذا! لماذا؟ هل تعتقد أن هناك سببًا ما يجعلني أتغير؟ لقد واصلت القيام بالأشياء بالطريقة التي كنت أفعلها بها دائمًا! لقد كان الأمر يسير على ما يرام! ”

“مرحبًا، نابضة بالحياة. يقول إنفيديا إنه وجد مساحة قريبة.”

 

“حسنًا، ماذا كنتي تفعلين مؤخرًا؟ أستطيع أن أرى أن حجم مجموعتك قد زاد مرة أخرى. كيف يمكنك تجنيد الأعضاء، على أي حال؟ هل يظهرون فجأة؟”

أنا أنظر إليها بتشكك. إنها لا تزال غير رسمية ومتعجرفة، لكن الأمور تسير على ما يرام؟ بطريقة ما أنا أشك في ذلك. أتوقف للحظة لإلقاء نظرة على مجموعة النمل التي تتبع قائدها بإخلاص. إذا لم تتغير نابضة بالحياة بالفعل من النملة شديدة النشاط والاندفاع والحماس التي أتذكرها، فكيف لا يزال أي من أعضاء المستعمرة هؤلاء على قيد الحياة؟!

هذا مرهق.

 

 

يبدو أن إحدى النملات الصغيرة التي تسير خلفنا تومئ برأسها قليلاً عند سماع كلماتي قبل أن تلتقط نفسها وتتحقق للتأكد من أن نابضة بالحياة لم تلاحظ ذلك. نابضة بالحياة، بالطبع، لم تفعل ذلك، لأنها مشغولة جدًا بالثرثرة وتحريك قرون الاستشعار الخاصة بها في كل اتجاه عندما تتعرف علي الروائح الجديدة. تنهد. بصراحة اعتقدت أنها تجاوزت هذه المرحلة. ربما كل الأعضاء والطفرات التي لديها والتي تؤكد على السرعة تجعل لحظات تجربتها من الحركة الطبيعية نسبيًا بطيئة بشكل مؤلم؟ أعني أننا جميعًا نركض الآن، ولكن ليس هناك شك في أنها تستطيع أن تتقدم علينا بسهولة إذا اختارت القيام بذلك.

 

 

 

“حسنًا، ماذا كنتي تفعلين مؤخرًا؟ أستطيع أن أرى أن حجم مجموعتك قد زاد مرة أخرى. كيف يمكنك تجنيد الأعضاء، على أي حال؟ هل يظهرون فجأة؟”

 

 

ما زلت أشعر بأنني عديم الفائدة قليلاً. على الرغم من أنني أعتقد أن هذا العمل ضروري وأننا أفضل مجموعة في المستعمرة لهذا المنصب، إلا أنني يجب أن أقول إن العمل الحقيقي ، المتمثل في بناء الأعشاش وتربية الصغار وتطوير الثقافة وترويض مناطق جديدة، كما تعلمون ، في الواقع بناء مملكة المستعمرة، يتم تركه للآخرين. نحن فقط خارج للقتال والتطفل. من الغريب أن أعتبر عائلتي الآن كبيرة بما يكفي وقوية بما يكفي للاستيلاء على الأراضي وبناء شيء أقرب إلى الأمة منه إلى الأسرة. ولكن مهلا، من الصعب احباط نملة جيدة. لا يمكن أن اجعلهم المخطئون حقًا لكونهم مجموعة من الحشرات القوية والمجتهدة والرائعة .

“آه، أين اللون الأزرق؟ هذا المكان مظلم جدًا، هل هذا هو الأسود؟ المانا في الطبقات الأولى زرقاء! هل تقصد أنهم يأتون من الطبقات الأولى؟ أفترض ذلك بما أن هذا هو المكان الذي نشأنا فيه جميعًا. لا بالرغم من ذلك! لقد أمضيت الكثير من الوقت على السطح عندما كنت صغيرًا، أليس كذلك؟ أعني، لا أحتاج أن أخبرك بذلك، لقد كنت هناك أيضًا. حسنًا، ليس طوال الوقت، ولكنك أنت تعرف ما أعنيه.”

“اللعنة، نابضة بالحياة! لا! سيستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى هناك، حسنًا؟! نحن نتحرك بأسرع ما يمكن بالفعل. لا يمكننا المضي قدمًا بشكل أسرع من هذا. فقط فكري في شيء آخر للحديث عنه !”

 

“حسنًا، لا أعرف حقًا. يقتربون مني ويسألونني عما إذا كان بإمكانهم الانضمام إلى المجموعة، وأقول دائمًا نعم، لماذا لا؟ نحن نمل، بعد كل شيء! نحن أكثر سعادة وأكثر فعالية كلما زاد عددنا!”

“أفعل.”

 

 

سيفعلون ما يجب أن يتم القيام به.

هذا مرهق.

ليس وكأنك ستكون راضي…

 

 

“لا، إنه مجرد قول يشير إلى… لا يهم. من أين أتوا؟”

 

 

يبدو أن إحدى النملات الصغيرة التي تسير خلفنا تومئ برأسها قليلاً عند سماع كلماتي قبل أن تلتقط نفسها وتتحقق للتأكد من أن نابضة بالحياة لم تلاحظ ذلك. نابضة بالحياة، بالطبع، لم تفعل ذلك، لأنها مشغولة جدًا بالثرثرة وتحريك قرون الاستشعار الخاصة بها في كل اتجاه عندما تتعرف علي الروائح الجديدة. تنهد. بصراحة اعتقدت أنها تجاوزت هذه المرحلة. ربما كل الأعضاء والطفرات التي لديها والتي تؤكد على السرعة تجعل لحظات تجربتها من الحركة الطبيعية نسبيًا بطيئة بشكل مؤلم؟ أعني أننا جميعًا نركض الآن، ولكن ليس هناك شك في أنها تستطيع أن تتقدم علينا بسهولة إذا اختارت القيام بذلك.

“حسنًا، لا أعرف حقًا. يقتربون مني ويسألونني عما إذا كان بإمكانهم الانضمام إلى المجموعة، وأقول دائمًا نعم، لماذا لا؟ نحن نمل، بعد كل شيء! نحن أكثر سعادة وأكثر فعالية كلما زاد عددنا!”

أنا أنظر إليها بتشكك. إنها لا تزال غير رسمية ومتعجرفة، لكن الأمور تسير على ما يرام؟ بطريقة ما أنا أشك في ذلك. أتوقف للحظة لإلقاء نظرة على مجموعة النمل التي تتبع قائدها بإخلاص. إذا لم تتغير نابضة بالحياة بالفعل من النملة شديدة النشاط والاندفاع والحماس التي أتذكرها، فكيف لا يزال أي من أعضاء المستعمرة هؤلاء على قيد الحياة؟!

 

[وستحصل عليهم يا زعيم!]

تقول ذلك كما لو كان الأمر مجرد منطق سليم، وأعتقد أنه كذلك بالنسبة للنمل. أستطيع أن أفكر في الكثير من البشر الذين لم يستمتعوا بالضرورة بصحبة الآخرين. أعني، كإنسان، حاولت كثيرًا أن أجعل الناس يستمتعون بصحبتي، لكنني لا أعتقد أنني أستطيع أن أقول إنني كنت ناجحًا. أعني أن والدي بالتأكيد لم يحبا قضاء الوقت معي، نظرًا لمسألة الهجر بأكملها. أعتقد أنه ليس كل البشر يستمتعون بالصحبة؟ أنا شخصياً أشعر بأن أجواء النمل جيدة، الآن بعد أن اعتدت عليها أكثر. كلما زاد عدد إخوتي، شعرت براحة أكبر.

[ لقد وجدتتت مساحههة واسعههه. أتوووق إلى أسرارهاااا! ]

 

 

“إذن ليس لديك أي معايير أو أي شيء؟ الجميع مرحب بهم؟”

 

 

“آه، أين اللون الأزرق؟ هذا المكان مظلم جدًا، هل هذا هو الأسود؟ المانا في الطبقات الأولى زرقاء! هل تقصد أنهم يأتون من الطبقات الأولى؟ أفترض ذلك بما أن هذا هو المكان الذي نشأنا فيه جميعًا. لا بالرغم من ذلك! لقد أمضيت الكثير من الوقت على السطح عندما كنت صغيرًا، أليس كذلك؟ أعني، لا أحتاج أن أخبرك بذلك، لقد كنت هناك أيضًا. حسنًا، ليس طوال الوقت، ولكنك أنت تعرف ما أعنيه.”

“نعم! نعم!”

 

 

 

وجهت انتباهي نحو النملة الصغيرة التي لاحظتها خلفنا فتوترت على الفور، ولم تتوقع مني أن أركز عليها.

 

 

وهي تنطلق.

“أخبرني إذن، ما الذي دفعك إلى متابعة نابضة بالحياة؟”

 

 

“أخبرني إذن، ما الذي دفعك إلى متابعة نابضة بالحياة؟”

أعني أنني أعلم أن نابضة بالحياة هو وحش بطل، كما وصفه البشر. أفراد يولدون بإحصائيات أعلى وتطورات أفضل وقدرة غريبة على القيادة تجذب الآخرين نحوهم. على حد علمي، لم يولد بعد بطل آخر في المستعمرة، لكنها مسألة وقت فقط. وكلما زاد فهمنا لهم وطريقة عملهم، كلما تمكنا من الاستفادة بشكل أفضل من مواهبهم.

“مرحبًا، نابضة بالحياة. يقول إنفيديا إنه وجد مساحة قريبة.”

 

ليس وكأنك ستكون راضي…

النملة، وهي تبدو جنرال من مظهرها، تأخذ سؤالي على محمل الجد للحظة قبل أن تجيب.

.

 

 

“شعرت أن مساعدة نابضة بالحياة ستكون أفضل نتيجة للمستعمرة ولي. أعتقد أنني اتخذت القرار الصحيح، مع الأخذ في الاعتبار كل ما تمكنا من تحقيقه.”

“ياي ياي! دعونا نذهب!”

 

 

اجابة جيدة. لقد كانت نابضة وفريقها في المناطق الأكثر سخونة والأكثر نشاطًا في توسع المستعمرة، بالتأكيد. ناهيك عن الدور الذي لعبوه في إخراج مؤخرتي من النار بعد أن تم أسري. ومن المثير للاهتمام أنها طرحت أنها كانت مدفوعة بـ “الشعور”. هل كان ذلك مستوحى من صفة البطل الغامضة التي تمتلكها نابضًة بالحياة؟

 

 

 

[سيديييييييي . ]

 

 

“حسنًا، ماذا كنتي تفعلين مؤخرًا؟ أستطيع أن أرى أن حجم مجموعتك قد زاد مرة أخرى. كيف يمكنك تجنيد الأعضاء، على أي حال؟ هل يظهرون فجأة؟”

[أوه. ما الأمر انفيديا؟ هل تشعر بشيء؟]

“ياي ياي! دعونا نذهب!”

 

دي طريقه كلام إنفيديا بحاول اقلدها علي قد ما قدر عشان محدش يتلخبط

[ لقد وجدتتت مساحههة واسعههه. أتوووق إلى أسرارهاااا! ]

 

 

ما زلت أشعر بأنني عديم الفائدة قليلاً. على الرغم من أنني أعتقد أن هذا العمل ضروري وأننا أفضل مجموعة في المستعمرة لهذا المنصب، إلا أنني يجب أن أقول إن العمل الحقيقي ، المتمثل في بناء الأعشاش وتربية الصغار وتطوير الثقافة وترويض مناطق جديدة، كما تعلمون ، في الواقع بناء مملكة المستعمرة، يتم تركه للآخرين. نحن فقط خارج للقتال والتطفل. من الغريب أن أعتبر عائلتي الآن كبيرة بما يكفي وقوية بما يكفي للاستيلاء على الأراضي وبناء شيء أقرب إلى الأمة منه إلى الأسرة. ولكن مهلا، من الصعب احباط نملة جيدة. لا يمكن أن اجعلهم المخطئون حقًا لكونهم مجموعة من الحشرات القوية والمجتهدة والرائعة .

[وستحصل عليهم يا زعيم!]

“لا.”

 

 

ليس وكأنك ستكون راضي…

 

 

 

“مرحبًا، نابضة بالحياة. يقول إنفيديا إنه وجد مساحة قريبة.”

“ياه! نابضة بالحياة! ألم تتطوري الآن؟ الم تكبري؟ أنتي قائده لديك فريقك الذي يتبعك وكل ذلك؟ لديك منصب في المجلس! كيف لا تزالي غير صبوره إلى هذا الحد؟ !”

 

 

“ياي ياي! دعونا نذهب!”

دي طريقه كلام إنفيديا بحاول اقلدها علي قد ما قدر عشان محدش يتلخبط

 

“لم أخبرك أين! هاااي؟!”

وهي تنطلق.

 

 

النملة، وهي تبدو جنرال من مظهرها، تأخذ سؤالي على محمل الجد للحظة قبل أن تجيب.

“لم أخبرك أين! هاااي؟!”

.

 

“مرحبًا، نابضة بالحياة. يقول إنفيديا إنه وجد مساحة قريبة.”

.

.

.

 

.

باعتباري الأكبر، من واجبي الإشراف عليهم ودعمهم أثناء نموهم! لا لتثبيط أحلامهم ورغباتهم!

.

.

.

أنا أنظر إليها بتشكك. إنها لا تزال غير رسمية ومتعجرفة، لكن الأمور تسير على ما يرام؟ بطريقة ما أنا أشك في ذلك. أتوقف للحظة لإلقاء نظرة على مجموعة النمل التي تتبع قائدها بإخلاص. إذا لم تتغير نابضة بالحياة بالفعل من النملة شديدة النشاط والاندفاع والحماس التي أتذكرها، فكيف لا يزال أي من أعضاء المستعمرة هؤلاء على قيد الحياة؟!

Massssster foundsss an expansssssse. I crave Its secretss

 

دي طريقه كلام إنفيديا بحاول اقلدها علي قد ما قدر عشان محدش يتلخبط

“آه، أين اللون الأزرق؟ هذا المكان مظلم جدًا، هل هذا هو الأسود؟ المانا في الطبقات الأولى زرقاء! هل تقصد أنهم يأتون من الطبقات الأولى؟ أفترض ذلك بما أن هذا هو المكان الذي نشأنا فيه جميعًا. لا بالرغم من ذلك! لقد أمضيت الكثير من الوقت على السطح عندما كنت صغيرًا، أليس كذلك؟ أعني، لا أحتاج أن أخبرك بذلك، لقد كنت هناك أيضًا. حسنًا، ليس طوال الوقت، ولكنك أنت تعرف ما أعنيه.”

 

ليس وكأنك ستكون راضي…

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط