ترجمة : [ Yama ]
استمر القتال لفترة طويلة. هذه الحقيقة فاجأته.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 434.5
ترجمة : [ Yama ]
وكان آخر مكان ذهبوا إليه هو مكان في الصحراء يسمى “الحفرة”.
كان سيد الفراغ في قاع الحفرة.
لقد كانت هاوية عميقة ومظلمة بشكل لا يصدق. هناك، كانت الشياطين غير العقلانية على ما يبدو تتجول بأشكال بدائية، وعلى الرغم من وجود بعض الشياطين الأقوياء، إلا أنهم لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا.
أطلقت پيل ضحكة بطيئة.
كان سيد الفراغ في قاع الحفرة.
بدأ الشيطان، الذي كان واقفاً هناك طوال الوقت، بالركض. الطريقة التي تحرك بها عندما اقترب منه ذكّرته بالغولم القتالي.
كان مظهره مختلفًا عن أي كائن واجهه حتى الآن.
“الشيطان 0.”
“ما هذا؟”
نظر إليها كاساجين بنظرة خافتة لبعض الوقت قبل أن يدير رأسه.
عندما واجهوه لأول مرة، كان له مظهر التمثال.
الموقف الدفاعي؟
تمثال يبلغ طوله حوالي خمسة أمتار.
وبهذا الفكر، فقد كاساجين وعيه.
كان للتمثال ستة قرون على رأسه، وزوجين من الأجنحة على ظهره، وذيل من اللهب المشتعل.
ولم يتجنب نظرته.
“الشيطان 0.”
الموقف الدفاعي؟
“ماذا؟”
لقد رأى الشياطين الذين يعملون مع آيريس. ومن بينهم، كان حكام الجحيم أقوياء جدًا.
“ألم يكن لعالمك مفهوم الشياطين؟”
لقد رأى الشياطين الذين يعملون مع آيريس. ومن بينهم، كان حكام الجحيم أقوياء جدًا.
“…بلى.”
بدأ الشيطان، الذي كان واقفاً هناك طوال الوقت، بالركض. الطريقة التي تحرك بها عندما اقترب منه ذكّرته بالغولم القتالي.
لقد رأى الشياطين الذين يعملون مع آيريس. ومن بينهم، كان حكام الجحيم أقوياء جدًا.
هل سيخسر شيئاً في كل مرة يخسر فيها معركة؟ لم يكن هناك شيء في هذا العالم يجب على كاساجين حمايته. ما الذي كان عليه أن يخسره أكثر الآن؟
في ذلك المكان المعروف باسم عالم الشياطين، كانوا المطلقين الذين لديهم نفس القدر من القوة والسلطة مثل أنصاف الآلهة.
بدأ الشيطان، الذي كان واقفاً هناك طوال الوقت، بالركض. الطريقة التي تحرك بها عندما اقترب منه ذكّرته بالغولم القتالي.
“بكل بساطة، هذا هو مصدر كل الشياطين، مفهوم الشياطين نفسه ولد هنا.”
“لقد أتيت إلى هنا لتصبح الشيطان رقم 0.”
“… أنا لا أفهم ما تقوله. هل لأنني غبي؟”
“…؟”
أطلقت پيل ضحكة بطيئة.
بدون أدنى شك.
“الآن. اذهب ووضع يدك على هذا التمثال واسأله. تعال وقاتلني.”
ومع ذلك، فإنه لا يزال يقاوم. لقد لكم وركل ساقه التي ركلته.
“…”
ثم، كان بحاجة للهجوم أولا.
لم يكن يريد أن يفعل ذلك في البداية، لكنه أطاع.
وقد لاحظ أيضًا أنماط خصمه.
وبينما كان يمشي، خطرت له فكرة فجأة. لماذا كان مطيعاً لكلمات پيل؟
كان مظهره مختلفًا عن أي كائن واجهه حتى الآن.
…عن قرب، بدا التمثال الشيطاني أكبر مما كان عليه في الواقع. وعندما وضع يده عليها، كان باردا عند اللمس. لم يكن قادرًا على معرفة مدى الظلام، لكن التمثال كان مصنوعًا من المعدن. وبطبيعة الحال، لم يكن يعرف ما هو المعدن.
حتى الآن، لم تدوم المعركة ضد أحد لوردات الفراغ الاثني عشر هذه المدة.
“يا هذا. استيقظ وقاتلني.”
كانت المشكلة أنه لم يتمكن من معرفة ما إذا كان لهجماته أي تأثير.
بمجرد أن قال كاساجين تلك الكلمات الوقحة، كان رد فعل التمثال.
“كاك، بيه.”
كرررر…!
أطلق كاساجين نفسا وهو ينظر إلى الشيطان.
يبدو أن التمثال بأكمله يهتز. ثم، مثل البيضة، بدأ سطح التمثال في التصدع.
“أعلم ~”
توك، توك توك. سقطت الشظايا وكشفت العيون.
ترجمة : [ Yama ]
“…!”
“…”
عبر كاساجين ذراعيه.
نظر إليها كاساجين بنظرة خافتة لبعض الوقت قبل أن يدير رأسه.
وضرب الشيطان يديه بهذه الطريقة.
كان وجه كاساجين متصلبًا.
بوم!
تمثال يبلغ طوله حوالي خمسة أمتار.
ومع ذلك، انهار جسد كاساجين، وكذلك الأرض تحته.
بمجرد أن قال كاساجين تلك الكلمات الوقحة، كان رد فعل التمثال.
“كوك…!”
“بكل بساطة، هذا هو مصدر كل الشياطين، مفهوم الشياطين نفسه ولد هنا.”
كانت القوة لا تصدق. يمكن أن يشعر بالدم يندفع إلى حلقه. ولم تكن مجرد إصابات داخلية.
لقد رأى الشياطين الذين يعملون مع آيريس. ومن بينهم، كان حكام الجحيم أقوياء جدًا.
كانت عضلاته المدربة، وعظامه الصلبة، والمانا التي أثارها في تلك اللحظة كلها عديمة الفائدة. كانت تلك الضربة الوحيدة كافية لكسر معصمه الأيمن.
ضحك كاساجين بعنف.
كما شعر بالألم كما لو أن بطنه انقلبت. وبينما كان يطير بعيدًا، أدرك أنه قد تعرض للركل.
“كوك.”
ومع ذلك، فإنه لا يزال يقاوم. لقد لكم وركل ساقه التي ركلته.
كان مظهره مختلفًا عن أي كائن واجهه حتى الآن.
كانت المشكلة أنه لم يتمكن من معرفة ما إذا كان لهجماته أي تأثير.
و بعد…
“كاك، بيه.”
شعر بالارتباك للحظة.
رفع رأسه، وبصق فمه من اللعاب الدموي.
كانت غريبة.
[-…]
[-…]
ولم يتحرك الشيطان من ذلك المكان.
قبضة الملك المحارب، المهارة السرية، الناب الوحشي.
بدلا من ذلك، كان يحدق ببساطة في كاساجين بعيون حمراء دامية.
“كوك.”
ولم يتجنب نظرته.
“…؟”
“إذاً أنت أيضاً تحب القتال بالأيدي، هاه؟ لا يبدو أن لديك أي أسلحة.”
لقد اتخذ موقفًا قبل أن تضربه قبضته.
[…]
استمر القتال لفترة طويلة. هذه الحقيقة فاجأته.
“جيد. ثم دونا نخوض معركة صعبة. أيها الوغد.”
شعرت أن هذه هي المرة الأولى التي تنادي فيها پيل باسمه.
ضحك كاساجين بعنف.
“لكن المؤهلات لمحاربة الشيطان لا يمكن الحصول عليها بهذه السهولة. مقابل كل هزيمة، سوف تخسر شيئًا ما. لذا من الأفضل أن تهزمه في أسرع وقت ممكن.”
* * *
كان مظهره مختلفًا عن أي كائن واجهه حتى الآن.
استمر القتال لفترة طويلة. هذه الحقيقة فاجأته.
الموقف الدفاعي؟
حتى الآن، لم تدوم المعركة ضد أحد لوردات الفراغ الاثني عشر هذه المدة.
على عكس لوردات الفراغ الآخرين، كان القتال لا يزال مستمرًا.
‘ماذا يحدث هنا؟’
مع كل خطوة اتخذتها، اهتزت الأرض. هل كان يخطط للهجوم منذ البداية؟ لم يتمكن من الفوز في معركة مباشرة. لذا، أولاً، سيحتاج إلى التركيز على الدفاع واستهداف أي فرص.
كان الشيطان قويا. وكان ذلك واضحا.
وضرب الشيطان يديه بهذه الطريقة.
كان يمتلك مستوى مماثلًا من القوة للوردات لفراغ الاثني عشر الآخر الذي وجده من قبل والذين كانوا مثل الوحوش.
الموقف الذي اتخذه الشيطان للتو.
و بعد…
ماذا كان هذا-
“إنه محتمل.”
أطلقت پيل ضحكة بطيئة.
على عكس لوردات الفراغ الآخرين، كان القتال لا يزال مستمرًا.
هل كان الأمر سهلاً عليه مثل نام كونغ حسنًا؟ …لم يكن متأكداً. لكنه لا يعتقد ذلك.
كانت غريبة.
… وعندما فتح عينيه مرة أخرى، استقبله وجه پيل مرة أخرى.
هل كان الأمر سهلاً عليه مثل نام كونغ حسنًا؟ …لم يكن متأكداً. لكنه لا يعتقد ذلك.
لم يكن يريد أن يفعل ذلك في البداية، لكنه أطاع.
وذلك لأن تمثال الشيطان لا يبدو أن لديه سببًا أو عاطفة.
مع كل خطوة اتخذتها، اهتزت الأرض. هل كان يخطط للهجوم منذ البداية؟ لم يتمكن من الفوز في معركة مباشرة. لذا، أولاً، سيحتاج إلى التركيز على الدفاع واستهداف أي فرص.
استمرت المعركة لفترة طويلة بشكل غير عادي، ولكن النتيجة لم تتغير.
باك!
أطلقت پيل ضحكة بطيئة.
شعر بصدمة في رأسه.
أطلق كاساجين نفسا وهو ينظر إلى الشيطان.
“كوه…”
[الدرع الصخري…]
هذا اللقيط، لم يستطع التحدث عن أي شيء آخر، لكن متانته لم تكن منطقية. لقد هاجم جسده مئات المرات، لكن لم يبدو أن لها تأثيرًا كبيرًا. كان الأمر كما لو أن جسده بالكامل مصنوع من نوع من المعدن الخيالي.
“هوه…”
وبهذا الفكر، فقد كاساجين وعيه.
ولم يتجنب نظرته.
… وعندما فتح عينيه مرة أخرى، استقبله وجه پيل مرة أخرى.
ضحك كاساجين بعنف.
“لقد خسرت مرة أخرى.”
“ألم يكن لعالمك مفهوم الشياطين؟”
“أعلم ~”
تكثفت مانا على قبضته.
ابتسمت پيل بمكر. في تلك اللحظة، لم يرغب كاساجين في شيء أكثر من دفن قبضته في ذلك الوجه. قال وهو يفكر في ذلك.
[…]
“إذن من التالي؟”
“إنه محتمل.”
“لا.”
ووووونج-
وظلت پيل تبتسم.
في تلك اللحظة، ذهب رأسه فارغا.
“لن يكون هناك خصم آخر، كاساجين”.
“بكل بساطة، هذا هو مصدر كل الشياطين، مفهوم الشياطين نفسه ولد هنا.”
“…”
وبهذا الفكر، فقد كاساجين وعيه.
شعرت أن هذه هي المرة الأولى التي تنادي فيها پيل باسمه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 434.5
“لم تشعر به؟ إنها مناسبة تمامًا. لم أكن أتوقع هذا. [الشيطان العاشر]… لم يتغير من قبل.”
“عن ماذا تتحدث؟”
تصلب تعبير كاساجين.
“لقد أتيت إلى هنا لتصبح الشيطان رقم 0.”
لقد أصبح أقوى في القتال الآن.
“…”
“لم تشعر به؟ إنها مناسبة تمامًا. لم أكن أتوقع هذا. [الشيطان العاشر]… لم يتغير من قبل.”
هل سيصبح ذلك الشيطان؟
يبدو أن التمثال بأكمله يهتز. ثم، مثل البيضة، بدأ سطح التمثال في التصدع.
“تصارعوا الآن. استمر بالقتال. قاتل حتى تفوز.”
كان الشيطان قويا. وكان ذلك واضحا.
“…”
“لم تشعر به؟ إنها مناسبة تمامًا. لم أكن أتوقع هذا. [الشيطان العاشر]… لم يتغير من قبل.”
“لكن المؤهلات لمحاربة الشيطان لا يمكن الحصول عليها بهذه السهولة. مقابل كل هزيمة، سوف تخسر شيئًا ما. لذا من الأفضل أن تهزمه في أسرع وقت ممكن.”
كان يمتلك مستوى مماثلًا من القوة للوردات لفراغ الاثني عشر الآخر الذي وجده من قبل والذين كانوا مثل الوحوش.
مع ضحكة مكتومة، تراجعت پيل بضع خطوات إلى الوراء.
“ما هذا؟”
نظر إليها كاساجين بنظرة خافتة لبعض الوقت قبل أن يدير رأسه.
في هذه الحالة، سيكون من الممكن إتلاف أو حتى تدمير جسد خصمه بمجرد أرجحة القبضة. كان العبء الجسدي لهذا الهجوم كبيرا، لكنه لم يستطع التراجع الآن.
هل سيخسر شيئاً في كل مرة يخسر فيها معركة؟ لم يكن هناك شيء في هذا العالم يجب على كاساجين حمايته. ما الذي كان عليه أن يخسره أكثر الآن؟
تصلب تعبير كاساجين.
“لا بد لي من الاستمرار في القتال؟”
عندما واجهوه لأول مرة، كان له مظهر التمثال.
وكان هذا أيضًا ما أراده كاساجين.
فتح الشيطان فمه لأول مرة.
لقد أصبح أقوى في القتال الآن.
“إنه محتمل.”
وقد لاحظ أيضًا أنماط خصمه.
ومع ذلك، فإنه لا يزال يقاوم. لقد لكم وركل ساقه التي ركلته.
إذا كان سيقاتل بشكل أكثر استراتيجية هذه المرة، فيجب أن يحصل على نتائج أفضل من المعركة الأولى.
وذلك لأن تمثال الشيطان لا يبدو أن لديه سببًا أو عاطفة.
“هوه…”
“أعلم ~”
أطلق كاساجين نفسا وهو ينظر إلى الشيطان.
وضرب الشيطان يديه بهذه الطريقة.
بدأ الشيطان، الذي كان واقفاً هناك طوال الوقت، بالركض. الطريقة التي تحرك بها عندما اقترب منه ذكّرته بالغولم القتالي.
أطلق كاساجين نفسا وهو ينظر إلى الشيطان.
وبطبيعة الحال، كان زخمها أكبر بكثير بالمقارنة مع الغولم.
ماذا كان هذا-
انفجارات.
… وعندما فتح عينيه مرة أخرى، استقبله وجه پيل مرة أخرى.
مع كل خطوة اتخذتها، اهتزت الأرض. هل كان يخطط للهجوم منذ البداية؟ لم يتمكن من الفوز في معركة مباشرة. لذا، أولاً، سيحتاج إلى التركيز على الدفاع واستهداف أي فرص.
بدون أدنى شك.
ثم اتخذ موقفًا دفاعيًا كان نادرًا في قبضة الملك المحارب-
الموقف الدفاعي لقبضة الملك المحارب… كان متأكدًا من أنه فعل شيئًا كهذا. له شخصيا. لقد كانت مهارة مناسبة بالتأكيد في هذه اللحظة.
“…؟”
كرررر…!
في تلك اللحظة، ذهب رأسه فارغا.
“إذن من التالي؟”
الموقف الدفاعي؟
ماذا كان هذا-
ماذا كان هذا-
بوم!
بوم!
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر. وكان الشيطان 0 يقترب مرة أخرى.
لقد شعر بالصدمة قبل أن يتمكن من التفكير. لقد تم ركله في الضلوع. لقد تم ركله بقدم كانت كبيرة مثل جذعه، لذلك لم يكن لديه خيار سوى أن يتم إرساله وهو يطير مثل قطعة من الورق.
“…”
“أورك.”
“كوك…!”
شعر بالارتباك للحظة.
أطلق كاساجين نفسا وهو ينظر إلى الشيطان.
الموقف الدفاعي لقبضة الملك المحارب… كان متأكدًا من أنه فعل شيئًا كهذا. له شخصيا. لقد كانت مهارة مناسبة بالتأكيد في هذه اللحظة.
تكثفت مانا على قبضته.
‘هذا ليس الوقت المناسب. ايها الاحمق.’
“…!”
بغض النظر عن مدى غبائه، كيف يمكن أن ينسى شيئًا كهذا في هذه الحالة؟
تصلب تعبير كاساجين.
“كوك.”
وامتدت ابتسامة متكلفة على وجهها وهو ينظر إلى كاساجين.
لقد ضغط على أسنانه.
كانت المشكلة أنه لم يتمكن من معرفة ما إذا كان لهجماته أي تأثير.
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر. وكان الشيطان 0 يقترب مرة أخرى.
تمثال يبلغ طوله حوالي خمسة أمتار.
ثم، كان بحاجة للهجوم أولا.
“…”
ووووونج-
“إذن من التالي؟”
تكثفت مانا على قبضته.
في ذلك المكان المعروف باسم عالم الشياطين، كانوا المطلقين الذين لديهم نفس القدر من القوة والسلطة مثل أنصاف الآلهة.
قبضة الملك المحارب، المهارة السرية، الناب الوحشي.
كان سيد الفراغ في قاع الحفرة.
اتخذت المانا المكثفة للغاية شكل الناب.
كان الشيطان قويا. وكان ذلك واضحا.
في هذه الحالة، سيكون من الممكن إتلاف أو حتى تدمير جسد خصمه بمجرد أرجحة القبضة. كان العبء الجسدي لهذا الهجوم كبيرا، لكنه لم يستطع التراجع الآن.
“بكل بساطة، هذا هو مصدر كل الشياطين، مفهوم الشياطين نفسه ولد هنا.”
ركض كاساجين نحو الشيطان. ولكن عندما فعل ذلك، لاحظ شيئا غريبا.
مع ضحكة مكتومة، تراجعت پيل بضع خطوات إلى الوراء.
لقد اتخذ موقفًا قبل أن تضربه قبضته.
في ذلك المكان المعروف باسم عالم الشياطين، كانوا المطلقين الذين لديهم نفس القدر من القوة والسلطة مثل أنصاف الآلهة.
‘…!’
هل سيصبح ذلك الشيطان؟
تصلب تعبير كاساجين.
“هوه…”
بوم!
ثم، كان بحاجة للهجوم أولا.
اهتزت الأرض بشدة عند الاصطدام. پيل، التي كانت على مسافة قصيرة، ابتسمت على نطاق أوسع.
‘ماذا يحدث هنا؟’
“…أنت.”
“بكل بساطة، هذا هو مصدر كل الشياطين، مفهوم الشياطين نفسه ولد هنا.”
كان وجه كاساجين متصلبًا.
ووووونج-
الموقف الذي اتخذه الشيطان للتو.
ضحك كاساجين بعنف.
بدون أدنى شك.
“… أنا لا أفهم ما تقوله. هل لأنني غبي؟”
لقد كان هو الشخص الذي كان كاساجين يحاول استخدامه.
لم يكن يريد أن يفعل ذلك في البداية، لكنه أطاع.
[قبضة الملك المحارب.]
وبينما كان يمشي، خطرت له فكرة فجأة. لماذا كان مطيعاً لكلمات پيل؟
فتح الشيطان فمه لأول مرة.
لقد كانت هاوية عميقة ومظلمة بشكل لا يصدق. هناك، كانت الشياطين غير العقلانية على ما يبدو تتجول بأشكال بدائية، وعلى الرغم من وجود بعض الشياطين الأقوياء، إلا أنهم لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا.
[الدرع الصخري…]
وبينما كان يمشي، خطرت له فكرة فجأة. لماذا كان مطيعاً لكلمات پيل؟
وامتدت ابتسامة متكلفة على وجهها وهو ينظر إلى كاساجين.
ومع ذلك، انهار جسد كاساجين، وكذلك الأرض تحته.
ترجمة : [ Yama ]
“كاك، بيه.”
“إنه محتمل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
